يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
هاه؟زواج؟فجأة؟
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
“كاليب ….”
هاه؟زواج؟فجأة؟
شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
“ماذا ؟”
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
“منقذة …؟”
“هاه ؟ آه ….”
“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
“لولاها …”
“هل نام كاليب؟”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
نظرت في عيونه قليلاً .
“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”
“هاه ؟ آه ….”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
“إيليا لا توجد هناك .”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
“نعم .”
“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
هاه؟
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
“كاليب ….”
قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“هاه…؟”
“……..”
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“هيك ، هيك ….”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
“كاليب ….”
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
هاه؟زواج؟فجأة؟
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
“سألت لأنني فضولية .”
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ هاه؟!
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“آه…”
“ماذا ؟”
“سألت لأنني فضولية .”
“آه ، نعم .”
“هيك ….”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
“إيليا أيضًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“هممم؟”
“إيليا ….”
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
“ماذا ؟”
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
“صه.”
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
“هذا…..”
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“هاه …؟”
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
“…مع إيليا .”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“ممم ؟ معي ؟”
نظرت في عيونه قليلاً .
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“سألت لأنني فضولية .”
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
“هاه…؟”
“آه.”
“هذا لأنني موجود .”
“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
لم تلتئم الجروح تمامًا .
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
هاه؟زواج؟فجأة؟
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
“إيليا لا توجد هناك .”
لم تلتئم الجروح تمامًا .
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
“……..”
“إيليا أيضًا ….”
“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
“هذا لأنني موجود .”
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
هاه؟زواج؟فجأة؟
“هذا لأنني موجود .”
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
“إيليا ….”
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
“همم؟”
“آه ، نعم .”
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
“لولاها …”
“حسنًا ؟ نعم .”
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
“إلى أين؟”
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“هاه….؟”
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
هاه؟ هاه؟!
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
***
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
“هل نام كاليب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
“نعم .”
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
“لولاها …”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .
“هاه ؟ آه ….”
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
“هاه …؟”
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
“لولاها …”
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
“هل نام كاليب؟”
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
هاه؟
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
“إيليا ….”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
هاه؟زواج؟فجأة؟
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .
“…….”
“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
“آه ، نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
“هذا لأنني موجود .”
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“حسنًا ؟ نعم .”
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
“آه ….”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
“هذا لأنني موجود .”
نظرت في عيونه قليلاً .
“هاه …؟”
–ترجمة إسراء
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ هاه؟!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
