“هل يمكنني أكل ذلك حقًا ؟” تمتم كاليب قليلاً وهو ينظر إلى الطاولة التي أعددتها .
بعد كلمات كاليب الهادئة ، أدارت إيليا عينيها كما لو كانت تفكر في شيء آخر ثم هزت رأسها “ليس هناك جدول زمني خاص ، صحيح؟”
قلت و أنا أضع الملعقة في يد كاليب “بالطبع ، يمكنكَ تناول كل شيء .”
“أين ذهبتِ؟”
على الرغم من أن الطاولة مليئة بالبطاطس ، مثل البطاطس المطهوة على البخار وحساء البطاطس و البطاطس المقلية و فطائر البطاطس ، إلا أنها ستظل وجبة .
نام كاليب ، و لقد نسى مشاعره القلقة و ظل يحدق في إيليا .
لم أستطع المساعدة ، كان يجب أن أعرف أنه لا يوجد إلا البطاطس في كل شبر من هذا المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أنني نمت كثيرًا ….!”
[ماهذا الهراء ، لا ! أي نوع من المعلمين هذا الوقح الذي لا معنى له ! لا تستمع إليه ، لا تصدقه .]
“آه ، ساخنة للغاية !”
[ولكن ، تم اختياره كشخص موهوب بعد عدة مقابلات من قِبل الدوق إينديچينتيا …]
إذا أظهر فقط القليل من التقصير ، فسوف تصاب ساقه بكدمات من العصا المرة . حتى الآن ، عندما يفكر في النظر المرعبة في عيون معلمته العجوز لاتزال معدته تؤلمه .
[هنا ليست قلعة الدوق الأكبر ، هذا منزلي لذا اجلس فقط.]
لو كنت سأعلم أن هذا سيحدث لكنت نظرت إلى أنواع الخضروات البرية الموجودة في السوق بجانب ثالة التايكوندو .
[لن يكون هذا هو الحال ….]
كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا الشيء . كان كاليب في الواقع يعاني من أرق شديد . فقد تربى بلا شك في دار للأيتام حتى سن الرابعة .
[لا ، الأمور ستكون بخير . سأعد لكَ عشاءً رائعًا ! لا أحد في الدچو يُعد وجبات الطعام أفضل مني !]
“فقط ، كاليب ….؟”
لقد كان الطعام رثًا لدرجة أنني شعرت بالخجل من قول هذا بكل فخر .
“على أي حال ، أنا ماهرة في ذلك لأنني أعيش لوحدي. هيا أسرع و تناول الطعام .”
كان كاليب يحدق في الطاولة بتعبير فارغ على وجهه .
“ممم .”
أصبحت متوترة قليلاً ، لذا سألت “هل تكره البطاطس؟”
عندما نقرت على شفتيه الصغيرتين لفتح فمه ، فتح كاليب فمه و احمر خديه قليلاً .
“هذا غير صحيح ، لقد تعلمت ألا أكون صعب الإرضاء و البطاطا هي المفضلة لي و لكن ….”
رائحة الزيت ليست مزحة . لا يمكننا التخلص منها إلا عندما نأكلها صحيح ؟
برائحة البطاطا الطرية العطرة و رائحة الزيت الذي يسيل له اللعاب نظر لي كاليب و قال “كيف فعلتي هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب صدمة رؤية والديه يُقتلان أمام عينيه ؟ حتى الآن وهو في سن السابعة ، لم ينم كاليب ليوم واحد بشكل مريح .
“هاه؟ ماذا؟”
عندما نقرت على شفتيه الصغيرتين لفتح فمه ، فتح كاليب فمه و احمر خديه قليلاً .
“لا يبدا و كأنكِ قد استخدمتِ أي سحر ، لكنكِ قمتِ بطهي كل هذه الأشياء في مثل هذا الوقت القصير.”
إن لم تأتِ الدوقة الكبرى على الرغم من معارضة الأتباع لهم ، لكان غير مدرك بأنه السيد الصغير .
لوح الإعجاب و الاحترام في عيون كاليب .
“أو ، من يهتم ؟ بسرعة كُل .”
شعرت بالحرج و خدشت خدي ، من الصحيح القول أنه لا يوجد أي شخص في الدوچو كان جيدًا في طهي الطعام مثلي .
“ذهبت للعثور على شيء للأكل ! سأعد لكَ اليخنة باللحم على الغداء اليوم !” ابتسمت إيليا بسكل مشرق و خلعت العباءة من على ظهرها .
“على أي حال ، أنا ماهرة في ذلك لأنني أعيش لوحدي. هيا أسرع و تناول الطعام .”
“أين ذهبتِ؟”
“سآكل جيدًا.” كاليب الذي قال ذلك ، كان له تعبير يقول هل بإمكانه تناول هذا أم لا .
“نعم ، و ‘كاليب’ فقط ، لايزال صغيرًا .”
قال كاليب بأنه سوف يتخطى العشاء حتى النهاية ، و أقنعته بالقول بأنه لن يزداد طوله إن لم يأكل . أعتقد بأنني قلت حوالي العشر مرات بأنه سيكون جيدًا في الملابس إن كان طويل القامة و إن كان قصيرًا سيكون رثًا .
عندما تحدثت للمرة الحادية عشر ، أعلن كاليب أنه استسلم .
أيضًا في الحقيقة هذا الوقت المناسب ليزداد طولاً .
ترددت إيليا للحظة ثم ابتسمت وهي تقول “هذه ليست قلعة الدوق الأكبر ، وحتى تعود لهناك أنتَ فقط كاليب .”
عندما تحدثت للمرة الحادية عشر ، أعلن كاليب أنه استسلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستكون هكذا, هاه؟” لم أقل المزيد و فقط تناولت حساء البطاطس .
و الآن قام كاليب بإمساك الملعقة ثم أكل ملعقة من حساء البطاطس .
بالتفكير في الأمر ، لقد كانت إيليا رائعة للغاية . بمجرد النظر إليها ، كانت جميلة جدًا ، ولم تكن تبدوا كإنسان على الإطلاق .
“أممم…”
“كيف هذا؟”
بدت العيون الحمراء مسترخية بشكل لطيف و راضية تمامًا .
رائحة الزيت ليست مزحة . لا يمكننا التخلص منها إلا عندما نأكلها صحيح ؟
“طعم الفلفل قوي بعض الشيء ، لكن لا بأس .”
التقطت البطاطا التي أمسكها كاليب بسرعة و نفخت على راحتيه الملطختين باللون الأحمر “كُل ببطء ، الطعام لن يذهب إلى أي مكان . إذا لم يكن ذلك كافيًا سأطبخ المزيد ، أنتَ تعلم بأنه يمكنني فعلها في لمح البصر ، صحيح؟”
لكن حساء البطاطس هو في الأصل فلفل .
عندما تحدثت للمرة الحادية عشر ، أعلن كاليب أنه استسلم .
“جرب شيئًا آخر . أنا جيدة حقًا في صنع فطائر البطاطس ، وعندما تمطر يطلب مني الجميع صنعها .”
“بالمناسبة لحظة … أين ذهبت إيليا؟”
إنه لأمرٌ مخيبٌ للآمال بعض الشيء بأنه لا يوجد صلصة صويا ،ولكن نظرًا لأن البطاطس ناضجة ستكون جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
قطعت البطاطس بالشوكة وقربتها من فم كاليب .
عندما تحدثت للمرة الحادية عشر ، أعلن كاليب أنه استسلم .
“يمكنني تناولها بنفسي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، كُن حذرًا !”
“أو ، من يهتم ؟ بسرعة كُل .”
“طعم الفلفل قوي بعض الشيء ، لكن لا بأس .”
عندما نقرت على شفتيه الصغيرتين لفتح فمه ، فتح كاليب فمه و احمر خديه قليلاً .
“هذا غير صحيح ، لقد تعلمت ألا أكون صعب الإرضاء و البطاطا هي المفضلة لي و لكن ….”
رائحة الزيت ليست مزحة . لا يمكننا التخلص منها إلا عندما نأكلها صحيح ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني لا يجب أن أستيقظ متأخرًا .”
بالإضافة إلى الحواف المقرمشة .
“سآكل جيدًا.” كاليب الذي قال ذلك ، كان له تعبير يقول هل بإمكانه تناول هذا أم لا .
ارتجف فم كاليب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
“كيف هذا؟”
بالطبع كانت كلماتها مجرد هراء . لقد كان كاليب سيدًا صغيرًا الدوقية الكبرى في أي مكان يذهب له ، لذا عليه التصرف بكرامة . لقد تلعم ذلك منذ أن كان في الرابعة من العمر .
“طعمها غريب ، لكن عندما تمطر أعتقد بأنني سأتذكر هذا الطعم ….” أجاب كاليب و أشار بحذر إلى فمه المغطى بالزيت .
كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا الشيء . كان كاليب في الواقع يعاني من أرق شديد . فقد تربى بلا شك في دار للأيتام حتى سن الرابعة .
ثم أكل فطيرة البطاطس بأناقة بشوكة و سكين .
“هاه؟ ماذا؟”
“كُل كثيرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدا و كأنكِ قد استخدمتِ أي سحر ، لكنكِ قمتِ بطهي كل هذه الأشياء في مثل هذا الوقت القصير.”
“ممم .”
هل هذا لأنه تناول الكثير في ملعقة واحدة ؟
هل هذا لأنه تناول الكثير في ملعقة واحدة ؟
قفز كاليب من مقعده كما لو كان لدي مباراة “آهغ ، كم الوقت الآن!”
لقد كان جائعًا جدًا ، شرب كاليب حساء البطاطس مثل الماء ، وضع شوكة و أمسك البطاطا المطبوخة على البخار بيديه العاريتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أنني نمت كثيرًا ….!”
“آه ، ساخنة للغاية !”
“نعم .”
“أوه ، كُن حذرًا !”
‘لو كانت قد تخلت عني لطردتني من منزلها و لم تكن لتغادر منزلها .’ على الرغم من أن كاليب كان يعرف ذلك ، لم يستطع التخلص من شعوره بعدم الارتياح.
التقطت البطاطا التي أمسكها كاليب بسرعة و نفخت على راحتيه الملطختين باللون الأحمر “كُل ببطء ، الطعام لن يذهب إلى أي مكان . إذا لم يكن ذلك كافيًا سأطبخ المزيد ، أنتَ تعلم بأنه يمكنني فعلها في لمح البصر ، صحيح؟”
“ذهبت للعثور على شيء للأكل ! سأعد لكَ اليخنة باللحم على الغداء اليوم !” ابتسمت إيليا بسكل مشرق و خلعت العباءة من على ظهرها .
“نعم .”
عض كاليب أظافره بقلق .
أحنى رأسه و مسح فُتات البطاطس من على شفتيه ، كما لو أنه يريد أن يُظهر بأنه السيد الشاب الصغير .
حصل على اسمها بالكامل بالأمس ، لذلك عرف عمرها و اسمها الآن .
قمت بتبريد البطاطس المطبوخة على البخار و تقسيمها إلى قطع صغيرة وقال كاليب “أنا مدين لكِ.”
“كيف هذا؟”
“هل ستكون هكذا, هاه؟” لم أقل المزيد و فقط تناولت حساء البطاطس .
“نعم .”
لقد كان الطعم جيد ، لكن كل شيء كان بطاطس . أزعجتني حقيقة أن كل شيء على المائدة كان عبارة عن بطاطس .
لكن حساء البطاطس هو في الأصل فلفل .
حسنًا ، سأذهب للصيد في الغابة غدًا .
‘إن فعلت ما قالته إيليا ، فسوف أتعرض للتوبيخ لبعض الوقت عندما أعود لقلعة الدوق الأكبر … لكن لماذا شعرت بشعور جيد بعد تلك الكلمات الخالية من الهموم ؟ شعرت و كأن ركنًا في قلبي القاسي يذوب و أطراف أصابعي تزداد دفئًا .’
هل سأحصل على اللحم و السمك … أعتقد أن عليّ الحصول على شيء آخر غير البطاطس أولاً .
على الرغم من أن الطاولة مليئة بالبطاطس ، مثل البطاطس المطهوة على البخار وحساء البطاطس و البطاطس المقلية و فطائر البطاطس ، إلا أنها ستظل وجبة .
لو كنت سأعلم أن هذا سيحدث لكنت نظرت إلى أنواع الخضروات البرية الموجودة في السوق بجانب ثالة التايكوندو .
لذلك ابتسم كاليب بخجل بدون أن يفكر مليًا في الأمر .
***
حصل على اسمها بالكامل بالأمس ، لذلك عرف عمرها و اسمها الآن .
في اليوم التالي ، استيقظ كاليب بتعبير نعسان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، من يهتم ؟ إن كنتَ تريد أن تنام فقط نم ، و إن كنت تريد الأكل كُل ، و إن كنتَ تريد اللعب فما عليكَ سوى اللعب . حتى لو فعلت ذلك ، فلن يقول أي شخص أي شيء عن ذلك .” استجابت إيليا بهذه الطريقة و ابتسمت بشكل مشرق .
الفتى ، الذي كان يحدق ببطء في السقف الغير مألوف فتح عينيه بسرعة .
هل سأحصل على اللحم و السمك … أعتقد أن عليّ الحصول على شيء آخر غير البطاطس أولاً .
قفز كاليب من مقعده كما لو كان لدي مباراة “آهغ ، كم الوقت الآن!”
إذا أظهر فقط القليل من التقصير ، فسوف تصاب ساقه بكدمات من العصا المرة . حتى الآن ، عندما يفكر في النظر المرعبة في عيون معلمته العجوز لاتزال معدته تؤلمه .
لقد كان ظهرًا مثاليًا خارج النافذة و لقد كانت العصافير تزقزق .
لو كنت سأعلم أن هذا سيحدث لكنت نظرت إلى أنواع الخضروات البرية الموجودة في السوق بجانب ثالة التايكوندو .
“هذا هو السبب في أنني نمت كثيرًا ….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، كُن حذرًا !”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا الشيء . كان كاليب في الواقع يعاني من أرق شديد . فقد تربى بلا شك في دار للأيتام حتى سن الرابعة .
“ممم .”
إن لم تأتِ الدوقة الكبرى على الرغم من معارضة الأتباع لهم ، لكان غير مدرك بأنه السيد الصغير .
نزل من على السرير ليذهب و يبحث عن إيليا بنفسه .
‘لكن والداي تعرضا للهجوم و قُتلا معي في طريق العودة إلى الدوقية الكبرى .’
“أنا السيد الشاب ، لست طفلاً .”
بعد كل شيء ، لقد حدث كل شيء في الليل .
لذلك ابتسم كاليب بخجل بدون أن يفكر مليًا في الأمر .
هل كان ذلك بسبب صدمة رؤية والديه يُقتلان أمام عينيه ؟ حتى الآن وهو في سن السابعة ، لم ينم كاليب ليوم واحد بشكل مريح .
“جرب شيئًا آخر . أنا جيدة حقًا في صنع فطائر البطاطس ، وعندما تمطر يطلب مني الجميع صنعها .”
“ونمت و كأنني فقدت الوعي ….”
“من الغد ، إن استيقظت متأخرًا من فضلكِ أيقظيني .”
كان يعلم بأنه قد استحم في الماء الذي حضرته له إيليا ، لكنه لم يستطع تذكر أي شيء بعد ذلك . لم يستيقظ حتى في الليل و لقد كان ينام بهدوء .
أحنى رأسه و مسح فُتات البطاطس من على شفتيه ، كما لو أنه يريد أن يُظهر بأنه السيد الشاب الصغير .
‘كنت دائمًا متعبًا ، لكن الآن أشعر بالانتعاش لكن …’
عض كاليب أظافره بقلق .
حصل على اسمها بالكامل بالأمس ، لذلك عرف عمرها و اسمها الآن .
على الرغم من تأخره قليلاً ، فقد شعر بالقلق من أن معلم الآداب سوف يوبخه ، على الرغم من حقيقة أنه كان في منزل إيليا .
“ربما تركتني … لا ، لا يمكن هذا . هذا منزل إيليا .”
“بالمناسبة لحظة … أين ذهبت إيليا؟”
لذلك ابتسم كاليب بخجل بدون أن يفكر مليًا في الأمر .
حصل على اسمها بالكامل بالأمس ، لذلك عرف عمرها و اسمها الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، كُن حذرًا !”
نظر كاليب للمكان الفارغ بجانبه .
ربما شعرت بنظرة كاليب نحوها لذا استدارت و علامة استفهام تطوف على رأسها “ما الأمر؟”
‘المكان بارد ، لا يبدوا وكأنها قد نهضت للتو ..’
لو كنت سأعلم أن هذا سيحدث لكنت نظرت إلى أنواع الخضروات البرية الموجودة في السوق بجانب ثالة التايكوندو .
فجأة شعر بالرعب .
لكن حساء البطاطس هو في الأصل فلفل .
“ربما تركتني … لا ، لا يمكن هذا . هذا منزل إيليا .”
على الرغم من أن الطاولة مليئة بالبطاطس ، مثل البطاطس المطهوة على البخار وحساء البطاطس و البطاطس المقلية و فطائر البطاطس ، إلا أنها ستظل وجبة .
‘لو كانت قد تخلت عني لطردتني من منزلها و لم تكن لتغادر منزلها .’ على الرغم من أن كاليب كان يعرف ذلك ، لم يستطع التخلص من شعوره بعدم الارتياح.
“أو ، من يهتم ؟ بسرعة كُل .”
نزل من على السرير ليذهب و يبحث عن إيليا بنفسه .
‘المكان بارد ، لا يبدوا وكأنها قد نهضت للتو ..’
تم فتح الباب المغلق بإحكام و دخلت إيليا “هاه ؟ هل أنتَ مستيقظ ؟ لقد كنت تنام بهدوء لدرجة أنني لم أستطع قول أي شيء لك في الصباح . هل نمتَ جيدًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تحدث بصوت حزين قليلاً ، انفجرت إيليا ضاحكة بقوة . غسلت يديها بالماء النظيف و اقتربت من كاليب و عبثت بشعره . ربما كانت عادة ، لذا على الفور ظهر بريق في عينيه يقول “عفوًا!”
كانت العيون الجوهرية الوردية التي تبتسم بلطف جميلة.
“من الغد ، إن استيقظت متأخرًا من فضلكِ أيقظيني .”
“أين ذهبتِ؟”
الفتى ، الذي كان يحدق ببطء في السقف الغير مألوف فتح عينيه بسرعة .
“ذهبت للعثور على شيء للأكل ! سأعد لكَ اليخنة باللحم على الغداء اليوم !” ابتسمت إيليا بسكل مشرق و خلعت العباءة من على ظهرها .
عض كاليب أظافره بقلق .
بالتفكير في الأمر ، لقد كانت إيليا رائعة للغاية . بمجرد النظر إليها ، كانت جميلة جدًا ، ولم تكن تبدوا كإنسان على الإطلاق .
“هل يمكنني أكل ذلك حقًا ؟” تمتم كاليب قليلاً وهو ينظر إلى الطاولة التي أعددتها .
إلى جانب ذلك ،قتلت ذئبًا بركلة واحدة و حملته على ظهرها و حتى عالجته بمهارة ؟
أريد القول بأنني أشعر بالفضول تجاه إيليا ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب ، لم أخبرها بأي شيء عن نفسي بعد .
‘بخلاف ذلك ، فهي أيضًا جيدة في الطهي … وهي لطيفة .’
رائحة الزيت ليست مزحة . لا يمكننا التخلص منها إلا عندما نأكلها صحيح ؟
نام كاليب ، و لقد نسى مشاعره القلقة و ظل يحدق في إيليا .
“أممم…”
ماهي هويتها ؟ لماذا بحق خالق الجحيم تعيش بمفردها في مثل هذه الغابة ؟
برائحة البطاطا الطرية العطرة و رائحة الزيت الذي يسيل له اللعاب نظر لي كاليب و قال “كيف فعلتي هذا ؟”
شعر كاليب بالفضول الشديد بشأن إيليا التي اعتنت باللحم و السمك بدون أن تطرف لها عين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من تأخره قليلاً ، فقد شعر بالقلق من أن معلم الآداب سوف يوبخه ، على الرغم من حقيقة أنه كان في منزل إيليا .
ربما شعرت بنظرة كاليب نحوها لذا استدارت و علامة استفهام تطوف على رأسها “ما الأمر؟”
لكن حساء البطاطس هو في الأصل فلفل .
قام بلعق شفتيه قليلاً و تسائل .
أحنى رأسه و مسح فُتات البطاطس من على شفتيه ، كما لو أنه يريد أن يُظهر بأنه السيد الشاب الصغير .
أريد القول بأنني أشعر بالفضول تجاه إيليا ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب ، لم أخبرها بأي شيء عن نفسي بعد .
لم أستطع المساعدة ، كان يجب أن أعرف أنه لا يوجد إلا البطاطس في كل شبر من هذا المكان .
لذلك طرح كاليب شيئًا آخر برفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت العيون الحمراء مسترخية بشكل لطيف و راضية تمامًا .
“من الغد ، إن استيقظت متأخرًا من فضلكِ أيقظيني .”
ماهي هويتها ؟ لماذا بحق خالق الجحيم تعيش بمفردها في مثل هذه الغابة ؟
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كُل كثيرًا .”
“لأنني لا يجب أن أستيقظ متأخرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ولكن ، تم اختياره كشخص موهوب بعد عدة مقابلات من قِبل الدوق إينديچينتيا …]
بعد كلمات كاليب الهادئة ، أدارت إيليا عينيها كما لو كانت تفكر في شيء آخر ثم هزت رأسها “ليس هناك جدول زمني خاص ، صحيح؟”
“هذا غير صحيح ، لقد تعلمت ألا أكون صعب الإرضاء و البطاطا هي المفضلة لي و لكن ….”
“هذا ….”
“يمكنني تناولها بنفسي .”
“وما المشكلة إن أخذ الطفل قيلولة؟”
“آه ، ساخنة للغاية !”
“أنا السيد الشاب ، لست طفلاً .”
تم فتح الباب المغلق بإحكام و دخلت إيليا “هاه ؟ هل أنتَ مستيقظ ؟ لقد كنت تنام بهدوء لدرجة أنني لم أستطع قول أي شيء لك في الصباح . هل نمتَ جيدًا ؟”
بعد أن تحدث بصوت حزين قليلاً ، انفجرت إيليا ضاحكة بقوة . غسلت يديها بالماء النظيف و اقتربت من كاليب و عبثت بشعره . ربما كانت عادة ، لذا على الفور ظهر بريق في عينيه يقول “عفوًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدا و كأنكِ قد استخدمتِ أي سحر ، لكنكِ قمتِ بطهي كل هذه الأشياء في مثل هذا الوقت القصير.”
ترددت إيليا للحظة ثم ابتسمت وهي تقول “هذه ليست قلعة الدوق الأكبر ، وحتى تعود لهناك أنتَ فقط كاليب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى الحواف المقرمشة .
“فقط ، كاليب ….؟”
“ذهبت للعثور على شيء للأكل ! سأعد لكَ اليخنة باللحم على الغداء اليوم !” ابتسمت إيليا بسكل مشرق و خلعت العباءة من على ظهرها .
“نعم ، و ‘كاليب’ فقط ، لايزال صغيرًا .”
‘لكن والداي تعرضا للهجوم و قُتلا معي في طريق العودة إلى الدوقية الكبرى .’
“أنا لست صغيرًا ….”
[لا ، الأمور ستكون بخير . سأعد لكَ عشاءً رائعًا ! لا أحد في الدچو يُعد وجبات الطعام أفضل مني !]
“آه ، من يهتم ؟ إن كنتَ تريد أن تنام فقط نم ، و إن كنت تريد الأكل كُل ، و إن كنتَ تريد اللعب فما عليكَ سوى اللعب . حتى لو فعلت ذلك ، فلن يقول أي شخص أي شيء عن ذلك .” استجابت إيليا بهذه الطريقة و ابتسمت بشكل مشرق .
ثم أكل فطيرة البطاطس بأناقة بشوكة و سكين .
بالطبع كانت كلماتها مجرد هراء . لقد كان كاليب سيدًا صغيرًا الدوقية الكبرى في أي مكان يذهب له ، لذا عليه التصرف بكرامة . لقد تلعم ذلك منذ أن كان في الرابعة من العمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تحدث بصوت حزين قليلاً ، انفجرت إيليا ضاحكة بقوة . غسلت يديها بالماء النظيف و اقتربت من كاليب و عبثت بشعره . ربما كانت عادة ، لذا على الفور ظهر بريق في عينيه يقول “عفوًا!”
إذا أظهر فقط القليل من التقصير ، فسوف تصاب ساقه بكدمات من العصا المرة . حتى الآن ، عندما يفكر في النظر المرعبة في عيون معلمته العجوز لاتزال معدته تؤلمه .
قفز كاليب من مقعده كما لو كان لدي مباراة “آهغ ، كم الوقت الآن!”
‘إن فعلت ما قالته إيليا ، فسوف أتعرض للتوبيخ لبعض الوقت عندما أعود لقلعة الدوق الأكبر … لكن لماذا شعرت بشعور جيد بعد تلك الكلمات الخالية من الهموم ؟ شعرت و كأن ركنًا في قلبي القاسي يذوب و أطراف أصابعي تزداد دفئًا .’
“من الغد ، إن استيقظت متأخرًا من فضلكِ أيقظيني .”
لذلك ابتسم كاليب بخجل بدون أن يفكر مليًا في الأمر .
“كيف هذا؟”
–ترجمة إسراء
شعرت بالحرج و خدشت خدي ، من الصحيح القول أنه لا يوجد أي شخص في الدوچو كان جيدًا في طهي الطعام مثلي .
لمستعملي الواتباد ، أنا بنشر الرواية على حسابي واتباد كمان
اليوزر : EAMELDA هتلاقو عليه كل أعمالي إن شاء الله ❤️❤️
لم أستطع المساعدة ، كان يجب أن أعرف أنه لا يوجد إلا البطاطس في كل شبر من هذا المكان .
ترددت إيليا للحظة ثم ابتسمت وهي تقول “هذه ليست قلعة الدوق الأكبر ، وحتى تعود لهناك أنتَ فقط كاليب .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
