ذابح التنين (2)
عندما رأى سيورين يأسهم، أصبح صارمًا. وربما حصل على بعض الاستياء من ابنته لأنه لم يخبرها بالخطر الحالي، لكنه لم يندم. كانت أروين تواجه لحظة مهمة في حياتها. وإلى أن تصلب حلقاتها المنسوجة حديثًا، كان عليها أن تمتنع عن إطلاق أي مانا، وكان عليها أن تبقي عقلها وجسدها نظيفين وفي سلام. بالنظر إلى أن خاتمها الرابع قد أصبح بالفعل غير مستقر بسبب استخدامه المستمر في الإمبراطورية، عرف سيورين أنه كان الخيار الصحيح عدم إيصال أخبار الأمير إليها.
في تلك الحالة من الصدمة، توجه كارلز إلى السرير.
سيكون ذلك بمثابة صدمة كبيرة لها، وربما يؤدي ذلك إلى التشكيل غير الصحيح للحلقة الرابعة التي يصعب نسجها.
“اذهب!”
“توقفوا لبعض الوقت.” رفع الحارس جوردان إصبعًا واحدًا:”أنتم تشتتون انتباهي، لذا دعونا نكون جميعًا هادئين.”
“سيدة أديليا، تراجعي. يمكن أن تكون القرائن داما-”
صمت الجميع عندما سمعوا لهجته العصبية. إذا تمكن أي شخص من العثور على مكان وجود الأمير الأول، فهو الحارس. لقد كان يتصرف كما لو أنه وجد شيئًا ما للتو.
“سيدة أديليا، تراجعي. يمكن أن تكون القرائن داما-”
‘شم!’ توجه جوردان في اتجاه محدد، وهو يستنشق الهواء بينما يلمس الأرض تحت يده. ثم رفع رأسه وانطلق يركض. تبعه الفرسان على الفور.
“ماذا كنت تفعل بحق الجحيم؟”
لقد كانت ليلة عميقة ومظلمة، مما جعل من الصعب متابعة المسار بفعالية. توقف الحارس ونظر إلى الأرض.
لكن الوضع الذي كان يخشاه كارلز لم يحدث.
“حسنًا.” لقد غرق على الأرض وبدأ يتلمس طريقه على الأرض، ثم وجد أثرًا لشيء ما، ومن الواضح أنه أعاد اكتشاف المسار.
“حسنًا.” لقد غرق على الأرض وبدأ يتلمس طريقه على الأرض، ثم وجد أثرًا لشيء ما، ومن الواضح أنه أعاد اكتشاف المسار.
اعتقد الفرسان أن جوردن سيبدأ التحرك مرة أخرى.
“فهوووو!”
“يا إلهي اللعنة!”
“يا إلهي اللعنة!”
لكن هذه المرة لم يتحرك الحارس. لقد صرخ للتو وهو يغرق وجهه على الأرض ويبدأ في النقر على التراب.
“صاحب السمو! سمكو!”
“لن استسلم. أنا سأجده.”
“اذهب!”
ثم بدأ يزحف على الأرض كالمجنون. بدا الأمر كما لو أن جوردن كان يكافح بشدة للعثور على آثار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الصخرة على الأرض.
“يمكنك أن تفعل ذلك، جوردن. يمكنك أن تفعل ذلك، جوردن. اللعنة، يمكنك!”
“توقفوا لبعض الوقت.” رفع الحارس جوردان إصبعًا واحدًا:”أنتم تشتتون انتباهي، لذا دعونا نكون جميعًا هادئين.”
شاهد الفرسان الحارس يتحدث مع نفسه، وكانت وجوههم صارمة. وكانوا جميعاً يأملون ألا ينتهي كفاح جوردن باليأس. وفي اللحظة التالية، تقدمت فجأة امرأة كانت عالقة في الجزء الخلفي من المجموعة إلى الأمام، لقد كانت أديليا.
ثم وقفت المرأة من الأرض وانطلقت راكضة،و على ما يبدو أنها اكتشفت شيئًا ما، ثم ركض الفرسان والحارس وراءها.
“سيدة أديليا، تراجعي. يمكن أن تكون القرائن داما-”
ركضت أديليا خلف الويفيرن الطائر، وتبعها أيضًا الحارس والفرسان.
“هشوب!”
صمت الجميع عندما سمعوا لهجته العصبية. إذا تمكن أي شخص من العثور على مكان وجود الأمير الأول، فهو الحارس. لقد كان يتصرف كما لو أنه وجد شيئًا ما للتو.
حاول كارلز إيقافها خوفًا من تدخلها في عمل الحارس، لكنه سحب يده بعيدًا عندما اشتعلت طاقة غريبة. بقي الزخرفة الذهبية حيث كانت يده للتو. نظر كارلز إلى ظهر المرأة الحساسة.
“كيدشا،” سحبت أديليا الإلف الممزق من المكان تقريبًا. يمكن رؤية شيء ما حيث كانت ترقد. لقد كان هو الشخص الذي كانوا يبحثون عنه بشدة.
لقد سحبت سيفها، الذي كان متوهجًا باللون الذهبي، وتقدمت للأمام،
عندما رأى سيورين يأسهم، أصبح صارمًا. وربما حصل على بعض الاستياء من ابنته لأنه لم يخبرها بالخطر الحالي، لكنه لم يندم. كانت أروين تواجه لحظة مهمة في حياتها. وإلى أن تصلب حلقاتها المنسوجة حديثًا، كان عليها أن تمتنع عن إطلاق أي مانا، وكان عليها أن تبقي عقلها وجسدها نظيفين وفي سلام. بالنظر إلى أن خاتمها الرابع قد أصبح بالفعل غير مستقر بسبب استخدامه المستمر في الإمبراطورية، عرف سيورين أنه كان الخيار الصحيح عدم إيصال أخبار الأمير إليها.
رفع كارلز يديه لكبح جماح بعض الفرسان الذين تقدموا إلى الأمام لإعاقتها.
“يمكنك أن تفعل ذلك، جوردن. يمكنك أن تفعل ذلك، جوردن. اللعنة، يمكنك!”
لقد كان ذلك للحظة فقط، لكنه بدا وكأن أشكالًا مختلفة من الضوء كانت تحوم خلف عيون فارغة، كما لو أن روحها قد هربت من جسدها.
“أوه!؟ أوه؟” رفع الفرسان المذهولون رؤوسهم. نظر إليهم الأمير الأول بوجه منهك، فقط مقلتا عينيه تظهر عليهما أي علامة للحركة.
لم تعد امرأة رقيقة تبحث عن سيدها والدموع تنهمر على خدها وأنفها يسيل وهي تبكي. الشيء الوحيد الذي بقي هو امرأة ذات عقل دموي بكت وبكت حتى جفت كل دموعها. الآن، بدت عيناها مثل حبات الرمل، غير مهتمة وقديمة.
“هاه؟” وسع راكب الويفيرن عينيه عندما رأى الأمير المنكوب.
من المؤكد أنها سوف تنفجر في حالة من الغضب إذا لمست.
يبدو كما لو أن هناك جسد شخص مخفي تحته،ثم ألقت أديليا سيفها إلى الجانب وبدأت في التأوه، وحاولت رفع صخرة كبيرة إلى الجانب فهرع كارلز والفرسان لمساعدتها.
لقد شهد أديليا وهي تصاب بالجنون عدة مرات.و في مثل هذه الأوقات، كانت تتحرك فقط لسفك الدماء وتمزيق اللحم، ولم يكن هناك أي أثر لطبيعتها اللطيفة والحساسة في ذلك الوقت.
لقد شهد أديليا وهي تصاب بالجنون عدة مرات.و في مثل هذه الأوقات، كانت تتحرك فقط لسفك الدماء وتمزيق اللحم، ولم يكن هناك أي أثر لطبيعتها اللطيفة والحساسة في ذلك الوقت.
الأمير وحده يستطيع السيطرة على أديليا في مثل هذه الحالة، ولم يكن هنا.
عندما رأى سيورين يأسهم، أصبح صارمًا. وربما حصل على بعض الاستياء من ابنته لأنه لم يخبرها بالخطر الحالي، لكنه لم يندم. كانت أروين تواجه لحظة مهمة في حياتها. وإلى أن تصلب حلقاتها المنسوجة حديثًا، كان عليها أن تمتنع عن إطلاق أي مانا، وكان عليها أن تبقي عقلها وجسدها نظيفين وفي سلام. بالنظر إلى أن خاتمها الرابع قد أصبح بالفعل غير مستقر بسبب استخدامه المستمر في الإمبراطورية، عرف سيورين أنه كان الخيار الصحيح عدم إيصال أخبار الأمير إليها.
لم تكن هذه ساحة معركة، لكن الأمير وحده هو الذي يستطيع انتشال المرأة من جنونها.
“اذهب!”
استل كارلز سيفه ونظر إلى أديليا في صمت. إذا كانت لديها أي نية لإيذاء الحارس، فسوف يقطعها. الأمل الوحيد الذي كان لديهم جميعًا الآن يكمن في مهارات الحارس من بالاهارد.
“صاحب السمو! سمكو!”
لكن الوضع الذي كان يخشاه كارلز لم يحدث.
في تلك الحالة من الصدمة، توجه كارلز إلى السرير.
تجاوزت أديليا جوردان، الذي كان لا يزال يزحف على الأرض بينما يبحث عن الأثر. ثم توقفت فجأة وخفضت جسدها. أمسكت بحفنة من التراب وقربتها من وجهها.
لم تكن هذه ساحة معركة، لكن الأمير وحده هو الذي يستطيع انتشال المرأة من جنونها.
للوهلة الأولى، بدت وكأنها تنظر إليه فقط، ولكن بعد ذلك لاحظ كارلز أنها كانت تشم رائحة الأرض أيضًا.
سيكون ذلك بمثابة صدمة كبيرة لها، وربما يؤدي ذلك إلى التشكيل غير الصحيح للحلقة الرابعة التي يصعب نسجها.
بعد القيام بمثل هذا الشيء الغامض لفترة طويلة، ألقت أديليا فجأة حفنة من الأوساخ.
“آه، صاخب جدًا،” سُمع صوت ضعيف، ضعيف جدًا لدرجة أنه لم يكن همسًا تقريبًا.
“سوا!”
للوهلة الأولى، بدت وكأنها تنظر إليه فقط، ولكن بعد ذلك لاحظ كارلز أنها كانت تشم رائحة الأرض أيضًا.
ثم وقفت المرأة من الأرض وانطلقت راكضة،و على ما يبدو أنها اكتشفت شيئًا ما، ثم ركض الفرسان والحارس وراءها.
لكن هذه المرة لم يتحرك الحارس. لقد صرخ للتو وهو يغرق وجهه على الأرض ويبدأ في النقر على التراب.
ركضوا في البرية لمدة طويلة حتى توقفت أديليا أمام كومة من الحجارة والصخور الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم سنراك في القصر!” صرخ جين كاترين وهو يرفع مطيته في الهواء ويطير مباشرة إلى العاصمة.
يبدو كما لو أن هناك جسد شخص مخفي تحته،ثم ألقت أديليا سيفها إلى الجانب وبدأت في التأوه، وحاولت رفع صخرة كبيرة إلى الجانب فهرع كارلز والفرسان لمساعدتها.
“تعالوا وأحضروه!”
“كوادوم”
من المؤكد أنها سوف تنفجر في حالة من الغضب إذا لمست.
سقطت الصخرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو! هل أنت بخير!؟” حدق كارلز في الأمير بوجه غريب، ولم يكن يبكي ولا يضحك تمامًا.
“كود”
في تلك الحالة من الصدمة، توجه كارلز إلى السرير.
ثم دحرجت صخرة أخرى بعيدًا عن الطريق. تمت إزالة الركام حجرا بحجر. وتحت كل ذلك الحطام، برز ظهر شخص ما،حيث كان اللحم وممزقًا إلى قطع ، وكان لونه أحمر بسبب الدم المتكتّل. كما تخللت بقع من العشب الأخضر بين اللون الأحمر.
“أوه!؟ أوه؟” رفع الفرسان المذهولون رؤوسهم. نظر إليهم الأمير الأول بوجه منهك، فقط مقلتا عينيه تظهر عليهما أي علامة للحركة.
“آه!” حاول كارلز أن يدحرج صخرة كبيرة، وكانت ذراعاه ترتجفان. وسرعان ما تم دفع الصخرة جانبا، وتم الكشف عن إلف دموي.
رفع كارلز يديه لكبح جماح بعض الفرسان الذين تقدموا إلى الأمام لإعاقتها.
أصبحت عباءتها ذات اللون الأخضر العشبي ممزقة، وكانت ملفوفة فوق رأسها.
عند ذلك تمكن الأمير من رفع شفتيه بابتسامة خفيفة.
كان الوجه الذي تم الكشف عنه هو وجه إلف ، وهو كائن يعرفونه جميعًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوا!”
“كيدشا،” سحبت أديليا الإلف الممزق من المكان تقريبًا. يمكن رؤية شيء ما حيث كانت ترقد. لقد كان هو الشخص الذي كانوا يبحثون عنه بشدة.
“حسنًا.” لقد غرق على الأرض وبدأ يتلمس طريقه على الأرض، ثم وجد أثرًا لشيء ما، ومن الواضح أنه أعاد اكتشاف المسار.
على الرغم من أنه كان غارقًا في الدماء ويتنفس بشكل ضعيف، كما لو أنه سيتوقف عن التنفس في أي لحظة، إلا أن الأمير الأول كان هناك، ولا يزال ممسكًا بسيفه بإحكام.
“يا صاحب الجلالة!” صرخت أديليا وهي تلمس خدود الأمير. اندفع الفرسان إلى الفجوة وسحبوا الأمير بعناية من الحطام.
“حسنًا.” لقد غرق على الأرض وبدأ يتلمس طريقه على الأرض، ثم وجد أثرًا لشيء ما، ومن الواضح أنه أعاد اكتشاف المسار.
“بلوش”، دماء انسكبت من جروحه العديدة. سقط الأمير على الأرض ولم يتحرك.
“يا إلهي اللعنة!”
أطلق جوردان شعلة الإشارة التي حملها في السماء.
وكما رأى كارلز ذلك، استنزفت منه الحياة كلها.
“فهوووو!”
“هل سموه بخير؟”
“تعالوا وأحضروه!”
“آه، صاخب جدًا،” سُمع صوت ضعيف، ضعيف جدًا لدرجة أنه لم يكن همسًا تقريبًا.
‘كشو! كشوو!’ أزهرت الألعاب النارية بصوت عالٍ في سماء الليل المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن استسلم. أنا سأجده.”
” رفرفة ، رفرفة ، رفرفة” سمع صوت رفرفة الأجنحة من مسافة ما.
وكما رأى كارلز ذلك، استنزفت منه الحياة كلها.
“بوووووووو! باوووو!” أخذ جوردان قرنه في يده ونفخ فيه بلا توقف.
“صاحب السمو! سمكو!”
وبعد فترة وجيزة، ظهر طائر عملاق وهبط على الأرض.
“فووب، فووب!”
“هاه؟” وسع راكب الويفيرن عينيه عندما رأى الأمير المنكوب.
“حسنا يا صاحب السمو …”
“لا وقت للتفسير! هيا، خذ سمو الأمير إلى القصر! ” صاح كارلز وهو يحمل الأمير الأول إلى الويفرن العظيم. تم ربط الأمير الإلف الجريح بسرج. ثم تم فك المشبك الموجود على عباءة الإلف ، وتم لفه عدة طبقات حولهما. قد يكون الأمر كارثيًا إذا انخفضت درجات حرارة أجسامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوووووووو! باوووو!” أخذ جوردان قرنه في يده ونفخ فيه بلا توقف.
“اذهب!”
“لا وقت للتفسير! هيا، خذ سمو الأمير إلى القصر! ” صاح كارلز وهو يحمل الأمير الأول إلى الويفرن العظيم. تم ربط الأمير الإلف الجريح بسرج. ثم تم فك المشبك الموجود على عباءة الإلف ، وتم لفه عدة طبقات حولهما. قد يكون الأمر كارثيًا إذا انخفضت درجات حرارة أجسامهم.
“ثم سنراك في القصر!” صرخ جين كاترين وهو يرفع مطيته في الهواء ويطير مباشرة إلى العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كسرت وعدي.”
“فووب، فووب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوجه الذي تم الكشف عنه هو وجه إلف ، وهو كائن يعرفونه جميعًا جيدًا.
ركضت أديليا خلف الويفيرن الطائر، وتبعها أيضًا الحارس والفرسان.
عندما رأى سيورين يأسهم، أصبح صارمًا. وربما حصل على بعض الاستياء من ابنته لأنه لم يخبرها بالخطر الحالي، لكنه لم يندم. كانت أروين تواجه لحظة مهمة في حياتها. وإلى أن تصلب حلقاتها المنسوجة حديثًا، كان عليها أن تمتنع عن إطلاق أي مانا، وكان عليها أن تبقي عقلها وجسدها نظيفين وفي سلام. بالنظر إلى أن خاتمها الرابع قد أصبح بالفعل غير مستقر بسبب استخدامه المستمر في الإمبراطورية، عرف سيورين أنه كان الخيار الصحيح عدم إيصال أخبار الأمير إليها.
“هل سموه بخير؟”
ثم وقفت المرأة من الأرض وانطلقت راكضة،و على ما يبدو أنها اكتشفت شيئًا ما، ثم ركض الفرسان والحارس وراءها.
عندما وصل الجميع إلى القصر، كان الأمير الأول قد تلقى بالفعل الإسعافات الأولية.
“هل سموه بخير؟”
قال فارس القصر الذي يحرس باب غرفة الأمير، مما سمح بدخول المجموعة: “كان هناك أمر ملكي بالسماح لك بالدخول بمجرد وصولك”. فُتح الباب، ونظروا جميعًا نحو سرير الأمير. اجتمع حوله عدة أشخاص: الملك بوجهه الصارم، والملكة المضطربة، والأمير الثاني الذي ركع بجانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فارس القصر الذي يحرس باب غرفة الأمير، مما سمح بدخول المجموعة: “كان هناك أمر ملكي بالسماح لك بالدخول بمجرد وصولك”. فُتح الباب، ونظروا جميعًا نحو سرير الأمير. اجتمع حوله عدة أشخاص: الملك بوجهه الصارم، والملكة المضطربة، والأمير الثاني الذي ركع بجانب السرير.
وفي وسطهم جميعًا كان الأمير الأول يرقد. كان وجهه خاليًا من الدماء، وبدا ميتًا. كان مغطى بقطعة قماش بيضاء، ولم يتحرك حتى عندما كانت والدته تضغط على يده.
“يا إلهي اللعنة!”
وكما رأى كارلز ذلك، استنزفت منه الحياة كلها.
“يا صاحب الجلالة!” صرخت أديليا وهي تلمس خدود الأمير. اندفع الفرسان إلى الفجوة وسحبوا الأمير بعناية من الحطام.
“حسنا يا صاحب السمو …”
من المؤكد أنها سوف تنفجر في حالة من الغضب إذا لمست.
في تلك الحالة من الصدمة، توجه كارلز إلى السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فارس القصر الذي يحرس باب غرفة الأمير، مما سمح بدخول المجموعة: “كان هناك أمر ملكي بالسماح لك بالدخول بمجرد وصولك”. فُتح الباب، ونظروا جميعًا نحو سرير الأمير. اجتمع حوله عدة أشخاص: الملك بوجهه الصارم، والملكة المضطربة، والأمير الثاني الذي ركع بجانب السرير.
“صاحب السمو!” صرخ الفرسان والحارس الذين تبعوه وهم يندفعون إلى السرير.
“اذهب!”
“صاحب السمو! سمكو!”
لكن هذه المرة لم يتحرك الحارس. لقد صرخ للتو وهو يغرق وجهه على الأرض ويبدأ في النقر على التراب.
لم يتمكنوا من تكوين الكلمات المناسبة بينما استمروا في الاتصال بالأمير.
“هل سموه بخير؟”
“آه، صاخب جدًا،” سُمع صوت ضعيف، ضعيف جدًا لدرجة أنه لم يكن همسًا تقريبًا.
“يمكنك أن تفعل ذلك، جوردن. يمكنك أن تفعل ذلك، جوردن. اللعنة، يمكنك!”
“أوه!؟ أوه؟” رفع الفرسان المذهولون رؤوسهم. نظر إليهم الأمير الأول بوجه منهك، فقط مقلتا عينيه تظهر عليهما أي علامة للحركة.
ثم بدأ يزحف على الأرض كالمجنون. بدا الأمر كما لو أن جوردن كان يكافح بشدة للعثور على آثار.
“صاحب السمو! هل أنت بخير!؟” حدق كارلز في الأمير بوجه غريب، ولم يكن يبكي ولا يضحك تمامًا.
“آه، صاخب جدًا،” سُمع صوت ضعيف، ضعيف جدًا لدرجة أنه لم يكن همسًا تقريبًا.
“هل أبدو بخير بالنسبة لك؟”
رفع كارلز يديه لكبح جماح بعض الفرسان الذين تقدموا إلى الأمام لإعاقتها.
تنهد الفرسان جميعًا بارتياح عندما سمعوا الأمير يهمس، لأنهم ظنوا أنه ميت أو يحتضر. لقد شعروا بالابتهاج عندما سمعوا حديثه. ولما اطمأنت قلوبهم سألوه عن ظروف إصابته.
للوهلة الأولى، بدت وكأنها تنظر إليه فقط، ولكن بعد ذلك لاحظ كارلز أنها كانت تشم رائحة الأرض أيضًا.
“ماذا كنت تفعل بحق الجحيم؟”
ثم دحرجت صخرة أخرى بعيدًا عن الطريق. تمت إزالة الركام حجرا بحجر. وتحت كل ذلك الحطام، برز ظهر شخص ما،حيث كان اللحم وممزقًا إلى قطع ، وكان لونه أحمر بسبب الدم المتكتّل. كما تخللت بقع من العشب الأخضر بين اللون الأحمر.
عند ذلك تمكن الأمير من رفع شفتيه بابتسامة خفيفة.
“اذهب!”
“لقد كسرت وعدي.”
أصبحت عباءتها ذات اللون الأخضر العشبي ممزقة، وكانت ملفوفة فوق رأسها.
قاتل التنين (2)
لكن الوضع الذي كان يخشاه كارلز لم يحدث.
“فهوووو!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
