سأعود بعد إصلاح الفوضى (3)
كان سخيفا حقت رؤية الويفرين ، الذي لا يرمش حتى عند مواجهة الأقزام ، يصرخ خوفًا عند مواجهة إنسان واحد؟
تقدم أدريان ليونبيرغر إلى الأمام.
“لا!”
تقدم فارس إمبراطوري كذلك وقال: “ليس من الضروري أن تتدخل العائلة المالكة في شؤون الفرسان”.
أومأ دوريس برأسه وهو يسمع كلمات جين.
أرادوا منه أن يشاهد بهدوء موت فرسانه.
مخفضا وضعيته و مستلقيًا تقريبًا على بطنه ، كما أمسك برمح بطول 22 قدمًا تحت إبطه. تم توجيه مانا إلى طرف الرمح.
لم يجب الأمير و استمر في المشي ثم قال أحد البالادين: “ما زال أمير دولة ، شخص غالي ، لذا احرص على ألا تؤذيه”.
ما الذي كان يخفيه أدريان؟ لماذا اختار بكل هذه الثقة خوض المعركة بدلاً من الهروب؟
تحرك ثلاثة فرسان إمبراطوريين ، ولا تزال سيوفهم مغلفة ، ومدوا أيديهم لاعتقال أدريان.
كان الأمر الأكثر سخافة أنه في عالم لا توجد فيه سوى تقاليد نادرة ومدمرة ، ظهر رجل سخيف مثل أدريان.
“ساساك!”,
فرسان الإمبراطورية الذين خرجوا لأول مرة لاعتقال الأمير سقطوا في خدعة مماثلة ، واتفق جميع فرسان السماء على أن هذا يجب أن يكون أسلوب الأمير أدريان.
ظهر وميض من الضوء ثم سقطت يد أحد الفرسان على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال البالادين المتبقي بينما كان ينطلق لتصحيح الوضع :” كنا نحاول إنقاذ حياتك بالنظر إلى مكانتك الملكية! لكن لن نظهر لك المزيد من الرحمة! ” ، ثم نشر هالة النصل بكامل قوتها منذ البداية.
“أوه؟ اه !؟ آآآآآآآآآه! ” أمسك الفارس بمعصمه المقطوع وأطلق صرخة مطولة ، لكن الصرخة لم تدم طويلاً، فلا يمكن لأي إنسان أن يصرخ عند قطع حنجرته.
“باات!”
وهكذا بدأت المعركة.
سقط الفارس على الأرض عندما اتخذ خطوة أخيرة، ضحك أدريان عندما مزق نصله حناجر الفرسان الآخرين، ثم قام الأمير الأول بتمرير إصبعه على نصله الملطخ بالدماء.
لقد كان استفزازا صريحا أو بالأحرى استهزاء.
في هذا العالم و بغض النظر عما تفعله ، لا يمكنك إنكار ما هو غير عادي. حتى لو كان لا يمكن أن تقبله ، إذا كان هو الواقع فهو صحيح.
“رائع!” صاح دوريس دوترين وهو يراقب من السماء: “لقد قطع حناجرهم فقط”.
“هاه؟”
اعتقد دوريس أن الأمير أدريان سيتبادل بعض الكلمات مع الفرسان قبل سحب السيوف، لكن شرع أدريان في التقطيع على الفور بدلاً من ذلك ،كما إكتسب محياه تعبيرًا فخورًا حتى عند مواجهة مئات الفرسان . يا لها من روح عظيمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم ينسوا!”
لقد كان بالتأكيد مشهدًا مثيرًا للإعجاب ، لكن لا يمكن كسب الحروب بنتف الريش والطموح وحدهما.
بدا الأمر سخيفًا للغاية ، لكن دوريس لم يستطع الضحك، لقد شعر بنفس شعور الآخرون.
لقد قطع أدريان ثلاثة أعداء ، ولا يزال هناك ثلاثمائة فارس إمبراطوري يحيط بالوفد، حيث كان من بينهم اثنان من البالادين ، نخبة الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا دوريس بينما احتدمت تحته المعركة. عندما رأى دوريس البالدين مرة أخرى ، كان الرجل واقفًا وسيفه ممدود أمامه.
سيكون من الصعب التغلب على قوتهم بشكل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تدخل في قتال شخص آخر . فوجئ دوريس بالطاقة التي شعر بها. وهنا أدرك أن أدريان قد تلا مقطعا كاملا من موهونشي دون استخدام بقايا و لم تكن حتى قصيدة شائعة بل بطولية.
زأر الأمير الأول :”الآن تراني!”.
سيكون الأمر صعبا هذه المرة حيث نسيت عائلة ليونبرغر تقاليدهم بعد كل شيء “.
ما الذي كان يخفيه أدريان؟ لماذا اختار بكل هذه الثقة خوض المعركة بدلاً من الهروب؟
سيكون من الصعب التغلب على قوتهم بشكل عام.
خفق قلب دوريس ، ورفع نفسه عن السرج دون أن يدرك ذلك.
“ساساك!”,
صرخ جين كاترين وهو يهتم بأميره: “يبدو الأمر قبيحًا حقًا في الوقت الحالي لذا أرجوك ابق بعيدًا ”
“ديشور! تشيكا ، تشيكا ، شيك ”
كان اهتمام دوريس مصبوبا على أدريان ليونبيرغر ، حتى أنَّ كلمات جين لم تدخل حتى أذنيه، فلم يكن تذمره هذا شيئًا جديدًا.
نظر إلى أدريان بترقب.
إذا كان هناك أي شيء إستنتجه دوريس ، فسيتم تدمير إرث عائلة من الفرسان العظماء إلى الأبد، سوف يختفي تقليد آخر.
* * *
بدأ فرسان الإمبراطورية في التحرك. وبدلاً من الرد على استفزاز الأمير أدريان ، اختاروا تضييق الحصار والضغط على الوفد.
كان فرسان الإمبراطورية هم الذين يجب أن يكونوا يقظين حيث عليهم أن يكونوا على اطلاع بالوقت الذي سيضرب فيه السيف من العدم أثناء قتالهم مع العدو أمامهم.
عندها هاجم فرسان ليونبرغ دفعة واحدة، تقودهم بطلة المملكة بسيف لامع في المقدمة.
كان دوريس عازما على اختراق البالادين حيث يقف الرجل.
“داغداككك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدركوا مدى غباء تخمينهم.
انهارت طليعة الحصار في الحال لكن لم يمت الكثيرون .حيث كان الفرسان الإمبراطوريون حذرين من بطلة المملكة ، فبمجرد أن هاجمتهم قاموا بنشر خطوطهم بشكل أوسع لزيادة نطاق هجومهم.
“أين البالادين !؟”
وهكذا بدأت المعركة.
“أوه؟ اه !؟ آآآآآآآآآه! ” أمسك الفارس بمعصمه المقطوع وأطلق صرخة مطولة ، لكن الصرخة لم تدم طويلاً، فلا يمكن لأي إنسان أن يصرخ عند قطع حنجرته.
كان فرسان ليونبرغ جامحين ، وسرعان ما اختفت ميزة تطويق الإمبراطوريين. لقد اعتقدوا أن التفوق العددي البسيط سيكون كافياً للتعامل مع فرسان المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر دوريس دوترين: “ضربة واحدة فقط”.
كان افتراضهم خاطئًا.
وهكذا بدأت المعركة.
إذا كان فرسان ليونبرغ فرسانًا عاديين لكان بإمكان حكام الإمبراطورية أن ينهوا أمرهم بسرعة، لكن و لسوء حظهم لم يكن فرسان المملكة بأي حال من الأحوال عاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تدخل في قتال شخص آخر . فوجئ دوريس بالطاقة التي شعر بها. وهنا أدرك أن أدريان قد تلا مقطعا كاملا من موهونشي دون استخدام بقايا و لم تكن حتى قصيدة شائعة بل بطولية.
لم يقاتلوا بالطريقة المعتادة بل أرجحوا بكل ما يستطيعون التأرجح به، بالسيوف والدروع. القبضات والركبتين والرؤوس ، وأحيانًا يرفعون الأوساخ بأطراف سيوفهم ويقذفونها في عيون أعدائهم.
كانت قلوب مانا التي فقدت جوهرها الحقيقي عاجزة عند مواجهة أبطال الحلقات.
لقد قاتلوا كمرتزقة أكثر من كونهم فرسان ، وكانوا معتادين جدًا على القتال الفوضوي. فتارة يتعاملون مع العدو الذي يواجههم ، ولكن بعد ذلك فجأة يطعنوا نصلهم في عدو آخر ، حتى أنهم يغيرون الخصوم في منتصف الضربة.
ما الذي كان يخفيه أدريان؟ لماذا اختار بكل هذه الثقة خوض المعركة بدلاً من الهروب؟
كان فرسان الإمبراطورية هم الذين يجب أن يكونوا يقظين حيث عليهم أن يكونوا على اطلاع بالوقت الذي سيضرب فيه السيف من العدم أثناء قتالهم مع العدو أمامهم.
أعطى الويفرين صرخة منخفضة.
لم يخطط أي من الإمبرياليين لمثل هذا الموقف لأن هذه لم تكن الطريقة التي يجب أن يقاتل بها الفرسان.
“هاه؟”
كانت التوقعات الخاطئة للفرسان الإمبراطوريين هي هزيمتهم الأولى.
إذا كان فرسان ليونبرغ فرسانًا عاديين لكان بإمكان حكام الإمبراطورية أن ينهوا أمرهم بسرعة، لكن و لسوء حظهم لم يكن فرسان المملكة بأي حال من الأحوال عاديين.
كانت هزيمتهم الثانية هي أنهم اعتقدوا أن حراسهم سيكونون قادرين على سحق العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها هاجم فرسان ليونبرغ دفعة واحدة، تقودهم بطلة المملكة بسيف لامع في المقدمة.
كان فرسان الإمبراطورية الآن محطمين بالتردد، لقد دخلوا المعركة وهم ثابتين عقليا في حين قاتل فرسان ليونبرغ بلا حسيب ولا رقيب ، كما لو كانت حياتهم في أعظم خطر.
أعطى الويفرين صرخة منخفضة.
“أين البالادين !؟”
“أين البالادين !؟”
رأى الفارس الإمبراطوري البالادين وركض نحوه.
في وسطها كان أمير ليونبرغر.
”بالادين! ها أنت ذا!”
عندما استقر ويفرين واخترق الرمح البالادين ، سمع دوريس الأمير الشاب يشتم خلف ظهره.
“ديشور! تشيكا ، تشيكا ، شيك ”
إذا كان هناك أي شيء إستنتجه دوريس ، فسيتم تدمير إرث عائلة من الفرسان العظماء إلى الأبد، سوف يختفي تقليد آخر.
تدحرج شيء ما على قدمي الفارس. لقد كان رأسًا مقطوعًا بشكل نظيف، رأس البالادين ، مات دون أن تتاح له الفرصة لأن يرمش في ذهول.
“هاه؟”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الفارس على الأرض عندما اتخذ خطوة أخيرة، ضحك أدريان عندما مزق نصله حناجر الفرسان الآخرين، ثم قام الأمير الأول بتمرير إصبعه على نصله الملطخ بالدماء.
كرر دوريس دوترين: “ضربة واحدة فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها هاجم فرسان ليونبرغ دفعة واحدة، تقودهم بطلة المملكة بسيف لامع في المقدمة.
تم ضرب فصل رأس البالادين من كتفيه بعد ضربة واحدة من سيف أدريان.
تدحرج شيء ما على قدمي الفارس. لقد كان رأسًا مقطوعًا بشكل نظيف، رأس البالادين ، مات دون أن تتاح له الفرصة لأن يرمش في ذهول.
التزم أفراد مملكة دوترين الصمت وهم يشاهدون المعركة ، متفاجئين جدًا مما رأوه لدرجة أنهم بالكاد صدقوا عيونهم أو آذانهم.
تم ضرب فصل رأس البالادين من كتفيه بعد ضربة واحدة من سيف أدريان.
بدا الأمر سخيفًا للغاية ، لكن دوريس لم يستطع الضحك، لقد شعر بنفس شعور الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اثنين.”
اندهش عندما رأى البالادين يتحول إلى جثة مقطوعة الرأس في غضون ثانية .
لم يتوقع دوريس موت البالادين بهذه السرعة بغض النظر عن مدى استخفافه بخصمه . شعر جميع فرسان السماء بالدهشة نفسها عندما رأوا بالادين الإمبراطورية يموت.
عندما استقر ويفرين واخترق الرمح البالادين ، سمع دوريس الأمير الشاب يشتم خلف ظهره.
لم يتكلم أي منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخطط أي من الإمبرياليين لمثل هذا الموقف لأن هذه لم تكن الطريقة التي يجب أن يقاتل بها الفرسان.
بعد فترة ، قال جين إنه لا بد أنه كان حظًا ، حيث وضع أدريان كل مانا في ضربة واحدة للتغلب على قوة خصمه الأكبر. وأضاف جين أنه لن يعمل مرتين أبدًا.
كان تخمينا معقولا.
“هياه!”
فرسان الإمبراطورية الذين خرجوا لأول مرة لاعتقال الأمير سقطوا في خدعة مماثلة ، واتفق جميع فرسان السماء على أن هذا يجب أن يكون أسلوب الأمير أدريان.
زأر الأمير الأول :”الآن تراني!”.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدركوا مدى غباء تخمينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنه تأوه أكثر منه تهديدًا ، وكأنه صوت حيوان في حالة خوف.
* * *
“هاه؟”
“كري”.
“ولهذا السبب أتيت إلى هنا كرسول.”
كانت التقاليد قصصًا طويلة وقديمة بينما كانت الحياة قصيرة.
قال البالادين المتبقي بينما كان ينطلق لتصحيح الوضع :” كنا نحاول إنقاذ حياتك بالنظر إلى مكانتك الملكية! لكن لن نظهر لك المزيد من الرحمة! ” ، ثم نشر هالة النصل بكامل قوتها منذ البداية.
عندما استقر ويفرين واخترق الرمح البالادين ، سمع دوريس الأمير الشاب يشتم خلف ظهره.
وصلت موجة الطاقة غير السارة ، الطاقة الفريدة من حلقات المانا ، إلى فرسان الوايفرين عالياً في السماء.
“إنه ملكي! إنها معركتي ، وإنجازي ، وهذا الرجل الملعون يجرؤ على سرقتها! ”
سيكون الأمر صعبا هذه المرة حيث نسيت عائلة ليونبرغر تقاليدهم بعد كل شيء “.
وهكذا بدأت المعركة.
أومأ دوريس برأسه وهو يسمع كلمات جين.
التزم أفراد مملكة دوترين الصمت وهم يشاهدون المعركة ، متفاجئين جدًا مما رأوه لدرجة أنهم بالكاد صدقوا عيونهم أو آذانهم.
لم تعد عائلة الفرسان التي كانت تُعرف سابقًا باسم عشيرة قاتل التنين موجودة. فكل ما تبقى هو عائلة ملكية نسيت تقاليدها ، عائلة تموت ببطء.
وصلت موجة الطاقة غير السارة ، الطاقة الفريدة من حلقات المانا ، إلى فرسان الوايفرين عالياً في السماء.
لم يعرف دوريس سبب اختيار الأمير لتجميع مانا في قلب المانا ، لأنه لا بد أنه صنع القشرة فقط دون النواة داخله.
“عاصفة هبت من العدم”
كانت قلوب مانا التي فقدت جوهرها الحقيقي عاجزة عند مواجهة أبطال الحلقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اثنين.”
ربما سيهزم الأمير أدريان قريبًا ، تمامًا كما هُزم أسياد السيف في الماضي بشكل مروّع من قبل فرسان الحلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا دوريس بينما احتدمت تحته المعركة. عندما رأى دوريس البالدين مرة أخرى ، كان الرجل واقفًا وسيفه ممدود أمامه.
اعتقدت دوريس ذلك بالتأكيد ، على الأقل حتى فتح أدريان فمه.
يمكنه رؤية أدريان يجمع العاصفة في نصله.
“هياه!”
“ماذا أنت بحق السماء؟”
“من العدم ، هبت الريح”
كانت التوقعات الخاطئة للفرسان الإمبراطوريين هي هزيمتهم الأولى.
“لا تزال المراعي خضراء”
كان الأمر الأكثر سخافة أنه في عالم لا توجد فيه سوى تقاليد نادرة ومدمرة ، ظهر رجل سخيف مثل أدريان.
“الوقت الذي يعيش فيه الصيف الحارق”
كان سخيفا حقت رؤية الويفرين ، الذي لا يرمش حتى عند مواجهة الأقزام ، يصرخ خوفًا عند مواجهة إنسان واحد؟
“عاصفة هبت من العدم”
لم يكن معروفًا ما إذا كانت عائلة ليونبرغر المالكة قد فقدت الآثار تمامًا أو ما إذا لم تعطى للأمير البكر.
في وسطها كان أمير ليونبرغر.
“إستعد.”
تأوه دوريس وأصيب جسده بالقشعريرة في كل مكان، حيث كان هذا إعادة إنتاج العمل الفذ القديم ، تراث الأجداد.
“لا!”
كان مظهر من مظاهر موهونشي.
“واحد.”
“لا!”
صرخ دوريس بشكل عفوي :”كانوا يخدعون العالم!”.
بعد فترة ، قال جين إنه لا بد أنه كان حظًا ، حيث وضع أدريان كل مانا في ضربة واحدة للتغلب على قوة خصمه الأكبر. وأضاف جين أنه لن يعمل مرتين أبدًا.
كان من المعروف أن عائلة ليونبيرغر قد تخلت عن تقاليدها واستخدمت حلقات مانا.
تقدم البالادين نحو الأمير.
“لم ينسوا!”
“ماذا أنت بحق السماء؟”
اشتعل دوريس من الحماسة عندما أطلق الأمير أدريان العنان لقوة موهونشي في مواجهة خصمه ،حيث اكتشف وجود خليفة آخر للقدماء بخلاف سلالة غانوونغ بورغندي.
كان فرسان الإمبراطورية هم الذين يجب أن يكونوا يقظين حيث عليهم أن يكونوا على اطلاع بالوقت الذي سيضرب فيه السيف من العدم أثناء قتالهم مع العدو أمامهم.
ومع ذلك ، سرعان ما خمد حماسه ، لأن دوريس علم جيدًا أن المعارك لم تنتصر بالالتزام بالتقاليد فقط.
تقدم البالادين نحو الأمير.
كانت التقاليد قصصًا طويلة وقديمة بينما كانت الحياة قصيرة.
كان فرسان الإمبراطورية الآن محطمين بالتردد، لقد دخلوا المعركة وهم ثابتين عقليا في حين قاتل فرسان ليونبرغ بلا حسيب ولا رقيب ، كما لو كانت حياتهم في أعظم خطر.
فستتلاشى قوة هذا العمل الفذ إذا كنت لا تؤمن به حقًا.
لقد كان بالتأكيد مشهدًا مثيرًا للإعجاب ، لكن لا يمكن كسب الحروب بنتف الريش والطموح وحدهما.
قد يستمر المقطع ، لكن القوة التي تحتويه لن تكتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أدركوا مدى غباء تخمينهم.
إذا كنت تمتلك قطعة أثرية ، فيمكنك استعارة الكارما من قصيدة موهونشي ، لكن يبدو أن الأمير أدريان لا يمتلك أي شيء يمكن تسميته قطعة أثرية.
لم يجب الأمير و استمر في المشي ثم قال أحد البالادين: “ما زال أمير دولة ، شخص غالي ، لذا احرص على ألا تؤذيه”.
لم يكن معروفًا ما إذا كانت عائلة ليونبرغر المالكة قد فقدت الآثار تمامًا أو ما إذا لم تعطى للأمير البكر.
اندهش عندما رأى البالادين يتحول إلى جثة مقطوعة الرأس في غضون ثانية .
إذا كان هناك أي شيء إستنتجه دوريس ، فسيتم تدمير إرث عائلة من الفرسان العظماء إلى الأبد، سوف يختفي تقليد آخر.
كانت التوقعات الخاطئة للفرسان الإمبراطوريين هي هزيمتهم الأولى.
“إستعد.”
اندلع هدير عندما التقى السيوف.
أنزل فرسان السماء أقنعتهم استعدادًا للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اثنين.”
“نطير إلى الداخل عند ثلاثة.”
كان دوريس تفكر في الهجوم مباشرة بعد أول لقاء للشفرات.
عندما استقر ويفرين واخترق الرمح البالادين ، سمع دوريس الأمير الشاب يشتم خلف ظهره.
“واحد.”
كان الأمر الأكثر سخافة أنه في عالم لا توجد فيه سوى تقاليد نادرة ومدمرة ، ظهر رجل سخيف مثل أدريان.
يمكنه رؤية أدريان يجمع العاصفة في نصله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخطط أي من الإمبرياليين لمثل هذا الموقف لأن هذه لم تكن الطريقة التي يجب أن يقاتل بها الفرسان.
“اثنين.”
لقد كان استفزازا صريحا أو بالأحرى استهزاء.
تقدم البالادين نحو الأمير.
كانت التوقعات الخاطئة للفرسان الإمبراطوريين هي هزيمتهم الأولى.
“كلانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! يا للقرف!”
اندلع هدير عندما التقى السيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان افتراضهم خاطئًا.
“ثلاثة!”
تدحرج شيء ما على قدمي الفارس. لقد كان رأسًا مقطوعًا بشكل نظيف، رأس البالادين ، مات دون أن تتاح له الفرصة لأن يرمش في ذهول.
انحنت الأجنحة نحو الأسفل بحيث لامست الأرض، كان دوريس مع فرسانه.
“إنه ملكي! إنها معركتي ، وإنجازي ، وهذا الرجل الملعون يجرؤ على سرقتها! ”
مخفضا وضعيته و مستلقيًا تقريبًا على بطنه ، كما أمسك برمح بطول 22 قدمًا تحت إبطه. تم توجيه مانا إلى طرف الرمح.
اندلع هدير عندما التقى السيوف.
كان دوريس عازما على اختراق البالادين حيث يقف الرجل.
سيكون الأمر صعبا هذه المرة حيث نسيت عائلة ليونبرغر تقاليدهم بعد كل شيء “.
درس الأرضية التي يقفان عليها ثم ركز على هدفه ثم فقده فجأة.
بعد فترة ، قال جين إنه لا بد أنه كان حظًا ، حيث وضع أدريان كل مانا في ضربة واحدة للتغلب على قوة خصمه الأكبر. وأضاف جين أنه لن يعمل مرتين أبدًا.
“هاه؟”
“عاصفة هبت من العدم”
اتسعت عينا دوريس بينما احتدمت تحته المعركة. عندما رأى دوريس البالدين مرة أخرى ، كان الرجل واقفًا وسيفه ممدود أمامه.
تم ضرب فصل رأس البالادين من كتفيه بعد ضربة واحدة من سيف أدريان.
كان جسده كله مليئًا بالجروح ، أمامه وقف الأمير أدريان الذي اعتقد دوريس أنه قد مات بالفعل شامخا،.
كانت هزيمتهم الثانية هي أنهم اعتقدوا أن حراسهم سيكونون قادرين على سحق العدو.
“البالدين له أربع حلقات ، وأنا أعلم ، أو اعتقدت ، أن الأمير كان أضعف من ذلك.”
لقد كان استفزازا صريحا أو بالأحرى استهزاء.
اهتز البلادين في كراهية. ومع ذلك ، لم يستطع التسرع في التعامل مع الأمير ، لقد تحولت بالفعل إلى لعبة قط وفأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الفارس على الأرض عندما اتخذ خطوة أخيرة، ضحك أدريان عندما مزق نصله حناجر الفرسان الآخرين، ثم قام الأمير الأول بتمرير إصبعه على نصله الملطخ بالدماء.
كان دوريس محبطا تقريبًا، حيث تمحورت خطته على قتل البالادين نيابة عن الأمير الشاب وبالتالي إنقاذ حياته. لقد فعل ذلك على أي حال ، حتى لو كان الأمير قد قام بنصف العمل بالفعل.
“لا! يا للقرف!”
“عاصفة هبت من العدم”
“كواب!”
كان دوريس عازما على اختراق البالادين حيث يقف الرجل.
عندما استقر ويفرين واخترق الرمح البالادين ، سمع دوريس الأمير الشاب يشتم خلف ظهره.
في وسطها كان أمير ليونبرغر.
“إنه ملكي! إنها معركتي ، وإنجازي ، وهذا الرجل الملعون يجرؤ على سرقتها! ”
كان فرسان ليونبرغ جامحين ، وسرعان ما اختفت ميزة تطويق الإمبراطوريين. لقد اعتقدوا أن التفوق العددي البسيط سيكون كافياً للتعامل مع فرسان المملكة.
كانت لعنات لم يسمعها دوريس في حياته ، لكنه مع ذلك لم يشعر بالإهانة على الإطلاق.
لم يقاتلوا بالطريقة المعتادة بل أرجحوا بكل ما يستطيعون التأرجح به، بالسيوف والدروع. القبضات والركبتين والرؤوس ، وأحيانًا يرفعون الأوساخ بأطراف سيوفهم ويقذفونها في عيون أعدائهم.
لقد تدخل في قتال شخص آخر . فوجئ دوريس بالطاقة التي شعر بها. وهنا أدرك أن أدريان قد تلا مقطعا كاملا من موهونشي دون استخدام بقايا و لم تكن حتى قصيدة شائعة بل بطولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخطط أي من الإمبرياليين لمثل هذا الموقف لأن هذه لم تكن الطريقة التي يجب أن يقاتل بها الفرسان.
هذا يعني أن الأمير الشاب قد وصل بالفعل إلى مستوى الأبطال القدامى.
في هذا العالم و بغض النظر عما تفعله ، لا يمكنك إنكار ما هو غير عادي. حتى لو كان لا يمكن أن تقبله ، إذا كان هو الواقع فهو صحيح.
في هذا العالم و بغض النظر عما تفعله ، لا يمكنك إنكار ما هو غير عادي. حتى لو كان لا يمكن أن تقبله ، إذا كان هو الواقع فهو صحيح.
نظر إلى أدريان بترقب.
استدار دوريس دوترين في الهواء مرة أخرى وهبط أمام الأمير الأول.
فرسان الإمبراطورية الذين خرجوا لأول مرة لاعتقال الأمير سقطوا في خدعة مماثلة ، واتفق جميع فرسان السماء على أن هذا يجب أن يكون أسلوب الأمير أدريان.
“لا!”
“ثلاثة!”
“أي وحش … أوتش!”
“ثلاثة!”
صرخ الفرسان الإمبراطوريون الذين داس عليهم الويفيرن .
كانت لعنات لم يسمعها دوريس في حياته ، لكنه مع ذلك لم يشعر بالإهانة على الإطلاق.
سأله أدريان وهو يطحن أسنانه :”هاه ، هل تعرف ما فعلته بي الآن؟” ، ولا يزال ينبعث منه الطاقة التي أطلقها ضد البالادين.
“لا تزال المراعي خضراء”
أعطى الويفرين صرخة منخفضة.
”بالادين! ها أنت ذا!”
“كري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت الأجنحة نحو الأسفل بحيث لامست الأرض، كان دوريس مع فرسانه.
بدا الأمر وكأنه تأوه أكثر منه تهديدًا ، وكأنه صوت حيوان في حالة خوف.
“كري”.
كان سخيفا حقت رؤية الويفرين ، الذي لا يرمش حتى عند مواجهة الأقزام ، يصرخ خوفًا عند مواجهة إنسان واحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل فرسان السماء أقنعتهم استعدادًا للهجوم.
كان الأمر الأكثر سخافة أنه في عالم لا توجد فيه سوى تقاليد نادرة ومدمرة ، ظهر رجل سخيف مثل أدريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان افتراضهم خاطئًا.
“ماذا أنت بحق السماء؟”
نظر إلى أدريان بترقب.
لم يعط أدريان إجابة على سؤال دوريس. لقد طلب ببساطة من دوريس سداد ثمن النصر المسروق.
كان الأمر الأكثر سخافة أنه في عالم لا توجد فيه سوى تقاليد نادرة ومدمرة ، ظهر رجل سخيف مثل أدريان.
* * *
وصلت موجة الطاقة غير السارة ، الطاقة الفريدة من حلقات المانا ، إلى فرسان الوايفرين عالياً في السماء.
“ولهذا السبب أتيت إلى هنا كرسول.”
زأر الأمير الأول :”الآن تراني!”.
ضحك دوريس بشدة عندما رأى أهل ليونبيرغر ينظرون إليه بوجوه قاتمة. ظل الناس حول المائدة صامتين لبعض الوقت ، وكانت الحكاية التي تدفقت من فم الأمير دوريس مدهشة للغاية.
هذا يعني أن الأمير الشاب قد وصل بالفعل إلى مستوى الأبطال القدامى.
ثم ، بعد فترة ، تحدث الفارس أعور.
“البالدين له أربع حلقات ، وأنا أعلم ، أو اعتقدت ، أن الأمير كان أضعف من ذلك.”
“أين سموه ، وماذا يفعل؟”
سيكون من الصعب التغلب على قوتهم بشكل عام.
قال دوريس وهو ينظر إلى كل مكان حول الطاولة:”حتى لو لم تسألني ، كنت على وشك إخباركم”
“لا!”
“أدريان الآن” ، وهنا توقف عن الكلام ثم تابع ، “لقد أصبح عقلي شاغرًا … آه! أدريان ، جنبًا إلى جنب مع فرسان السماء ، يحدثون فوضى في كل مكان ، وكذلك فرسان الوفد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الفارس الإمبراطوري البالادين وركض نحوه.
كان تخمينا معقولا.
“أين البالادين !؟”
“أين البالادين !؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
