قيل أن معبد جيفجي احترق بالكامل (3)
كان سطوع شمس اليوم التالي مرعبًا تقريبًا.
على عكس مخاوفي ، لم يسمع ماكسيميليان أحدًا يتكلم ، ووصل يوم الإنطلاق.
وجدت ماكسيميليان وقلت له :”خذ سيفي.”
فلم يرفض وسلمته على الفور جسدي الحقيقي .لقد راقبت بعناية ردة فعل ماكسيميليان.حيث تساءلت عما إذا كان سيتمكن من التحدث إلى أخيه ، لكن يبدو أن روح الغبي لا تزال مختبئة في مكان ما ، في صمت.
قال الفارس: “أنت تعرف كيف تتحدث بالإمبراطورية ، يسعدني مقابلتك. أنا عضو في الجيش الحادي والأربعين للإمبراطورية والفارس المتقدم من الفرسان المائة والثاني عشر ، ديغول دي ديفيتش.”
كنت أنوي مشاهدة ماكسيميليان لبضعة أيام ، لذلك عهدت بجسدي إليه مسبقًا.كما طلبت منه إخطاري فور سماعه لكلمات أو أصوات غريبة.
كان هذا وحده غير متوقع.
عبس سيورين ، حيث كان هو نفسه غاضبًا من الداخل ، وعرف إتسام الأمير أدريان بالغضب الشديد.
على عكس مخاوفي ، لم يسمع ماكسيميليان أحدًا يتكلم ، ووصل يوم الإنطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
* * *
نظر الأمير الأول إلى ديغول بازدراء بوجه فخور وقال: “لقد تلقيت تحية جيدة.”
في اليوم الذي غادرت فيه العاصمة ، ودعني الملك والملكة أمام القصر.
“إنطلاق!” وبقيادة قائدهم ، بدأ خمسمائة جندي في السير بعد ذلك ، وانضم إلينا فرسان الهيكل.
فتح الملك فمه وأغلقه ، ومن الواضح أنه لا يعرف ماذا يقول.
“دعنا نذهب.”
أخيرًا قال في النهاية: “رحلة موفقة”.
نظرت الملكة إلى الملك ، ثم نظرت إليّ ، سألتني إذا كنت لا أريد أن أعانق والدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كرهت التفكير في الأمر ، وكره الملك ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يعلنون بصوت عالٍ ازدرائهم لنا بالتأخر عن عمد. لم يكن ذلك مهما للغاية، لذلك تراجعت.
قال ماكسيميليان: “أخي ، من فضلك اذهب بأمان”.
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
“سأفعل ، وسأعود وأراك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى على الأرض لبعض الوقت ثم بدا مستيقظًا وهو يرفع نفسه على ركبتيه بكلتا يديه.
بعد توديع ماكسيميليان نظرت إلى جانبه،كل الأمراء والأميرات الذين التقيت بهم مرة واحدة في القاعة كانوا متجمعين هناك.
في اليوم الذي غادرت فيه العاصمة ، ودعني الملك والملكة أمام القصر.
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
حنيت رأسي في صمت ولوحتُ لهم .ثم نظرت إلى سيورين كيرغاين الذي سألني: “إذن ، هل ننطلق؟”
ضحكت ضحكة دموية عند سماع ذلك ،كانت نيتهم واضحة وضوح الشمس.
عبس سيورين ، حيث كان هو نفسه غاضبًا من الداخل ، وعرف إتسام الأمير أدريان بالغضب الشديد.
“دعنا نذهب.”
كرهت التفكير في الأمر ، وكره الملك ذلك أيضًا.
“إنطلاق!” وبقيادة قائدهم ، بدأ خمسمائة جندي في السير بعد ذلك ، وانضم إلينا فرسان الهيكل.
على الرغم من أن الرجل لم يعتذر عن تأخره ليوم كامل ، فإن سيورين كيرجاين لم يغير تعابير وجهه.حيث استفسر للتو عن رتبة الفارس في اللغة الإمبراطورية بطلاقة.
قال ماكسيميليان: “أخي ، من فضلك اذهب بأمان”.
الرجل الذي قاد الخمسين فارسا كان واحدا من الفرسان الذين أعرفهم جيدا، إرهيم كيرينغر ، نائب قائد فرسان الهيكل ، وهو الرجل الذي حاربت معه في قلعة الشتاء.
وسع ديغول عينيه ، من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن يتكلم الأمير باللغة الإمبراطورية. ومع ذلك ، سرعان ما صحح نفسه وأجاب بابتسامة متوسطة :”إذا سمحت لي أن أقول مرحبًا ، إذن نعم”.
“دعنا نذهب.”
قال: “مولاي ، أنا مسرور جدًا لرؤيتك مرة أخرى”، ركع هو وفرسان الهيكل أمامي تقديرا. عندما رأيت هذا العرض المفرط للأدب ، قال إرهيم بابتسامة: “عندما التقينا آخر مرة ، قلت إن فرسان الهيكل سيقفون وراء سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا صحيح؟” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي قاد الخمسين فارسا كان واحدا من الفرسان الذين أعرفهم جيدا، إرهيم كيرينغر ، نائب قائد فرسان الهيكل ، وهو الرجل الذي حاربت معه في قلعة الشتاء.
ثم سأل ديغول مرة أخرى :”هذا الموكب هو وفد ليونبرغ ، أليس كذلك؟”
“نعم ، لقد قلت ذلك ،” صرح إرهيم كيرينغر وهو ينظر إلي بشغف.
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
كانت نظرة مليئة بالثقة والاحترام المطلقين، كما نظر إلي فرسان الهيكل الذين كانوا وراءه بمشاعر مماثلة. فهؤلاء هم فرسان الهيكل الذين عانوا من محنة كبيرة في قلعة الشتاء، وكان من بينهم دينهام فهرنهايت.
من بينهم ثلاثمائة فارس من الفيلق المركزي.حيث كانوا مرافقين لنا أثناء توجهنا إلى الحدود الجنوبية.
سار إرهيم وسيورين معي ، وانطلقت المجموعة بأكملها مرة أخرى.و بحلول الوقت الذي غادرنا فيه العاصمة أخيرًا ، جاء نيكولو والحراس من بعيد وانضموا إلينا.
وصلنا أخيرًا إلى قلعة أونساجا ، التي كانت بمثابة قاعدة للفيلق الجنوبي،و بعد أن مكثنا هناك لمدة يومين توجهنا مرة أخرى نحو الجنوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السمو” ، استقبلني جوردان عندما نظرت إليه ، وكان فمه مغمورًا ، وعيناه كادتا أن تبرز من تجاويفهما في حالة من الغضب. يبدو أنه كان غير راضٍ تمامًا بعد تجنيده في مهمة أخرى طويلة المدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن هناك الكثير من الأشياء التي أراد جوردان أن يقولها لي بشدة ، ولكن لم يجرؤ على التعبير عن شكواه لي نظرًا لأن الاختلاف بين القيادة والجنود لم يكن ضبابيًا هنا كما كان في قلعة الشتاء ،. لقد ظل ينظر إلي في احتجاج صامت مع عيونه المنتفخة. بعد أن انضم الحراس إلينا ، وساروا خلف فرسان الهيكل ، كان عدد الأشخاص في بعثتنا حوالي الستمائة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا وحده غير متوقع.
من بينهم ثلاثمائة فارس من الفيلق المركزي.حيث كانوا مرافقين لنا أثناء توجهنا إلى الحدود الجنوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الملك فمه وأغلقه ، ومن الواضح أنه لا يعرف ماذا يقول.
وصلنا أخيرًا إلى قلعة أونساجا ، التي كانت بمثابة قاعدة للفيلق الجنوبي،و بعد أن مكثنا هناك لمدة يومين توجهنا مرة أخرى نحو الجنوب.
بعد وقت قصير من حديث إرهيم ، استمعت إلى صوت حوافر الحصان الذي كان بعيدًا في السابق.
قال لي سيورين بشيء من الخوف في صوته عندما غادرنا القلعة : “سموك ، من الآن فصاعدًا ، يجب أن تسافر في عربة”.
كرهت التفكير في الأمر ، وكره الملك ذلك أيضًا.
لتجنب الخلافات غير الضرورية ولعدم إظهار وجهي كثيرًا أثناء عبورنا الحدود ،صعدت إلى العربة الضيقة.
قالت أديليا وهي ترتب بمهارة وسائد العربة وتريحني: “سموك ، أرجوك نم دون قلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد فرسان الهيكل أن يصابوا بنوبات صرع عندما رأوا ديغول يقترب من الأمير بينما كان لا يزال على حصانه. رفع الأمير الأول يده لإيقافهم ، الأمر الذي ثبت أنه من الصعب عليهم طاعته حيث سُمع صوت طحن الأسنان خلف أقنعتهم.
وبينما كنا نرقد هناك ، بدأت أستمتع بالتأرجح المنتظم للعربة. لقد نمت دون أن أدرك ذلك.
“لقد وصلنا إلى الحدود ، لكن القوات الإمبراطورية التي يجب أن تلتقي بنا لم تظهر بعد”.
كان سطوع شمس اليوم التالي مرعبًا تقريبًا.
عندما استيقظت توقف الموكب.
ضحكت ضحكة دموية عند سماع ذلك ،كانت نيتهم واضحة وضوح الشمس.
“أديليا؟
وسع ديغول عينيه ، من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن يتكلم الأمير باللغة الإمبراطورية. ومع ذلك ، سرعان ما صحح نفسه وأجاب بابتسامة متوسطة :”إذا سمحت لي أن أقول مرحبًا ، إذن نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ، وسأعود وأراك مرة أخرى.”
“نعم سموك؟” تمتمت وهي تفرك عينيها وترفع نفسها. فسألتها لماذا توقفت العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لي سيورين بشيء من الخوف في صوته عندما غادرنا القلعة : “سموك ، من الآن فصاعدًا ، يجب أن تسافر في عربة”.
قالت أديليا وهي ترتب بمهارة وسائد العربة وتريحني: “سموك ، أرجوك نم دون قلق”.
“لقد وصلنا إلى الحدود ، لكن القوات الإمبراطورية التي يجب أن تلتقي بنا لم تظهر بعد”.
كنت أنوي مشاهدة ماكسيميليان لبضعة أيام ، لذلك عهدت بجسدي إليه مسبقًا.كما طلبت منه إخطاري فور سماعه لكلمات أو أصوات غريبة.
ضحكت ضحكة دموية عند سماع ذلك ،كانت نيتهم واضحة وضوح الشمس.
“هوه ، اهدأ. أردت فقط أن أحييه ، لأنه شخص ثمين جاء إلينا”، قال ديغول ، ما زال يصر على أنه يريد رؤية وجه الأمير.
“إنهم ينوون إهانتنا بتأخرهم الشديد.”
كان هذا وحده غير متوقع.
كانوا يعلنون بصوت عالٍ ازدرائهم لنا بالتأخر عن عمد. لم يكن ذلك مهما للغاية، لذلك تراجعت.
نظر الأمير الأول إلى ديغول بازدراء بوجه فخور وقال: “لقد تلقيت تحية جيدة.”
نظرت الملكة إلى الملك ، ثم نظرت إليّ ، سألتني إذا كنت لا أريد أن أعانق والدي.
و كما هو متوقع ، لم تظهر القوات الإمبراطورية إلا في وقت متأخر من اليوم التالي. رفعت نافذة العربة وأنا أشاهدهم يظهرون، ضحكت بمرارة عندما رأيت مجموعة من الفرسان يقتربون موجهين خيالهم عرضًا في طريقنا ولم يظهر أي أحد منهم أي علامة على القلق من تأخرهم.
قالت أديليا وهي ترتب بمهارة وسائد العربة وتريحني: “سموك ، أرجوك نم دون قلق”.
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلقت النافذة ، وسمعت تعليمات إرهيم كيرينغر المتسرعة لفرسانه : “إذا لم تكن لديك ثقة في إدارة تعبيرات وجهك ، فقم بخفض غطاء خوذتك! من هذه اللحظة فصاعدًا ، لا تتحدثوا بكلمة واحدة! ”
جاء رد سيورين الحازم :”لقد نام الآن لأنه لم يتمكن من التغلب على صعوبات السفر في العربة ليوم كامل”، وكان بإمكاني سماع أن فرسان الهيكل قد أحاطوا بعربتي في تشكيل ضيق.
جاء رد سيورين: “لا أعرف ما هي العادة في بلدك ، لكن في مملكتنا ، لا يمكن لشخص ذي مرتبة دنيا أن يطلب أحد أعلى رتبة ليحييه ، إلا إذا رغب هذا الأخير في الاجتماع”.
بعد وقت قصير من حديث إرهيم ، استمعت إلى صوت حوافر الحصان الذي كان بعيدًا في السابق.
* * *
عندما استيقظت توقف الموكب.
صرخ ديغول :”هاي ، هااي!” ، بصوت يتخلله بعض الخوف بسبب الإضطراب المفاجئ لحصانه.
“هل أنتم وفد ليونبرغ؟” سأل الرجل الذي ركب في المقدمة بسوبريم إمبريال ، لغة الإمبراطورية ، عندما توقف.
“دعنا نذهب.”
على الرغم من أن الرجل لم يعتذر عن تأخره ليوم كامل ، فإن سيورين كيرجاين لم يغير تعابير وجهه.حيث استفسر للتو عن رتبة الفارس في اللغة الإمبراطورية بطلاقة.
قال الفارس: “أنت تعرف كيف تتحدث بالإمبراطورية ، يسعدني مقابلتك. أنا عضو في الجيش الحادي والأربعين للإمبراطورية والفارس المتقدم من الفرسان المائة والثاني عشر ، ديغول دي ديفيتش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد فرسان الهيكل أن يصابوا بنوبات صرع عندما رأوا ديغول يقترب من الأمير بينما كان لا يزال على حصانه. رفع الأمير الأول يده لإيقافهم ، الأمر الذي ثبت أنه من الصعب عليهم طاعته حيث سُمع صوت طحن الأسنان خلف أقنعتهم.
ثم سأل ديغول مرة أخرى :”هذا الموكب هو وفد ليونبرغ ، أليس كذلك؟”
“نعم.”
كان سطوع شمس اليوم التالي مرعبًا تقريبًا.
“آه! إذن ، يجب أن يكون هناك أمير للمملكة في تلك العربة ، نعم؟ ”
“هل هذا صحيح؟” .
لم يكن بإمكان الفارس الإمبراطوري إلا أن يحدق أمامه وهو يسمع كلمات الأمير.
تشدد وجه سيورين بسبب نبرة الحقد غير المخفية في صوت ديغول.
قال: “مولاي ، أنا مسرور جدًا لرؤيتك مرة أخرى”، ركع هو وفرسان الهيكل أمامي تقديرا. عندما رأيت هذا العرض المفرط للأدب ، قال إرهيم بابتسامة: “عندما التقينا آخر مرة ، قلت إن فرسان الهيكل سيقفون وراء سموك.”
ضحك ديغول وهو يقود حصانه ، ومن الواضح أنه سمع أصوات هياج فرسان الهيكل. لقد وقف أخيرا أمام الأمير الأول.
وأضاف الفارس الإمبراطوري: “يجب أن أقول له مرحباً”.
قال سيورين عندما ظهر وحجب خطّ نظري: “سموك ، سأغلق النافذة”.
عندما استيقظت توقف الموكب.
كان متوقعا.
وجدت ماكسيميليان وقلت له :”خذ سيفي.”
جاء رد سيورين الحازم :”لقد نام الآن لأنه لم يتمكن من التغلب على صعوبات السفر في العربة ليوم كامل”، وكان بإمكاني سماع أن فرسان الهيكل قد أحاطوا بعربتي في تشكيل ضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل ، وسأعود وأراك مرة أخرى.”
“هوه ، اهدأ. أردت فقط أن أحييه ، لأنه شخص ثمين جاء إلينا”، قال ديغول ، ما زال يصر على أنه يريد رؤية وجه الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد فرسان الهيكل أن يصابوا بنوبات صرع عندما رأوا ديغول يقترب من الأمير بينما كان لا يزال على حصانه. رفع الأمير الأول يده لإيقافهم ، الأمر الذي ثبت أنه من الصعب عليهم طاعته حيث سُمع صوت طحن الأسنان خلف أقنعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد فرسان الهيكل أن يصابوا بنوبات صرع عندما رأوا ديغول يقترب من الأمير بينما كان لا يزال على حصانه. رفع الأمير الأول يده لإيقافهم ، الأمر الذي ثبت أنه من الصعب عليهم طاعته حيث سُمع صوت طحن الأسنان خلف أقنعتهم.
جاء رد سيورين: “لا أعرف ما هي العادة في بلدك ، لكن في مملكتنا ، لا يمكن لشخص ذي مرتبة دنيا أن يطلب أحد أعلى رتبة ليحييه ، إلا إذا رغب هذا الأخير في الاجتماع”.
“نعم سموك؟” تمتمت وهي تفرك عينيها وترفع نفسها. فسألتها لماذا توقفت العربة.
“آه ، هذه هي عادتنا أيضًا – ما زلت أريد أن أراه” ، جاء استفزاز ديغول الصارخ ، ولكن قبل أن يتمكن سيورين من التصرف بشكل حاسم ، فُتح باب العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس سيورين ، حيث كان هو نفسه غاضبًا من الداخل ، وعرف إتسام الأمير أدريان بالغضب الشديد.
جاء رد سيورين: “لا أعرف ما هي العادة في بلدك ، لكن في مملكتنا ، لا يمكن لشخص ذي مرتبة دنيا أن يطلب أحد أعلى رتبة ليحييه ، إلا إذا رغب هذا الأخير في الاجتماع”.
على عكس مخاوفي ، لم يسمع ماكسيميليان أحدًا يتكلم ، ووصل يوم الإنطلاق.
كان هذا وحده غير متوقع.
“إنهم ينوون إهانتنا بتأخرهم الشديد.”
“هل تريد أن تقول مرحبًا؟” تدفقت اللغة الإمبراطورية بطلاقة من فم الأمير الأول.
أتمنى أن ينال إعجابكم ، أدعموني في التعليقات فهي السبب الوحيد للإستمرار.
* * *
وسع ديغول عينيه ، من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن يتكلم الأمير باللغة الإمبراطورية. ومع ذلك ، سرعان ما صحح نفسه وأجاب بابتسامة متوسطة :”إذا سمحت لي أن أقول مرحبًا ، إذن نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم الذي غادرت فيه العاصمة ، ودعني الملك والملكة أمام القصر.
كاد فرسان الهيكل أن يصابوا بنوبات صرع عندما رأوا ديغول يقترب من الأمير بينما كان لا يزال على حصانه. رفع الأمير الأول يده لإيقافهم ، الأمر الذي ثبت أنه من الصعب عليهم طاعته حيث سُمع صوت طحن الأسنان خلف أقنعتهم.
قال الفارس: “أنت تعرف كيف تتحدث بالإمبراطورية ، يسعدني مقابلتك. أنا عضو في الجيش الحادي والأربعين للإمبراطورية والفارس المتقدم من الفرسان المائة والثاني عشر ، ديغول دي ديفيتش.”
ضحك ديغول وهو يقود حصانه ، ومن الواضح أنه سمع أصوات هياج فرسان الهيكل. لقد وقف أخيرا أمام الأمير الأول.
تشدد وجه سيورين بسبب نبرة الحقد غير المخفية في صوت ديغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة ، رفع حصان ديغول فجأة ساقيه الأماميتين وتراجع أمام الأمير.
كانت نظرة مليئة بالثقة والاحترام المطلقين، كما نظر إلي فرسان الهيكل الذين كانوا وراءه بمشاعر مماثلة. فهؤلاء هم فرسان الهيكل الذين عانوا من محنة كبيرة في قلعة الشتاء، وكان من بينهم دينهام فهرنهايت.
* * *
صرخ ديغول :”هاي ، هااي!” ، بصوت يتخلله بعض الخوف بسبب الإضطراب المفاجئ لحصانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف الفارس الإمبراطوري: “يجب أن أقول له مرحباً”.
“توقف!” صرخ الفارس ، ولكن دون جدوى ، لأنه لم يستطع التمسك به وألقي به من السرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي قاد الخمسين فارسا كان واحدا من الفرسان الذين أعرفهم جيدا، إرهيم كيرينغر ، نائب قائد فرسان الهيكل ، وهو الرجل الذي حاربت معه في قلعة الشتاء.
استلقى على الأرض لبعض الوقت ثم بدا مستيقظًا وهو يرفع نفسه على ركبتيه بكلتا يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه” ، اشتكى ديغول وهو يهز رأسه عدة مرات.
ضحكت ضحكة دموية عند سماع ذلك ،كانت نيتهم واضحة وضوح الشمس.
نظر الأمير الأول إلى ديغول بازدراء بوجه فخور وقال: “لقد تلقيت تحية جيدة.”
قال: “مولاي ، أنا مسرور جدًا لرؤيتك مرة أخرى”، ركع هو وفرسان الهيكل أمامي تقديرا. عندما رأيت هذا العرض المفرط للأدب ، قال إرهيم بابتسامة: “عندما التقينا آخر مرة ، قلت إن فرسان الهيكل سيقفون وراء سموك.”
على عكس مخاوفي ، لم يسمع ماكسيميليان أحدًا يتكلم ، ووصل يوم الإنطلاق.
لم يكن بإمكان الفارس الإمبراطوري إلا أن يحدق أمامه وهو يسمع كلمات الأمير.
“هوه ، اهدأ. أردت فقط أن أحييه ، لأنه شخص ثمين جاء إلينا”، قال ديغول ، ما زال يصر على أنه يريد رؤية وجه الأمير.
أتمنى أن ينال إعجابكم ، أدعموني في التعليقات فهي السبب الوحيد للإستمرار.
قال ماكسيميليان: “أخي ، من فضلك اذهب بأمان”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
