تم تركهم ،تم نسيانهم ثم عادوا 1
كان الموتى يأتون إلى القلعة ليلاً ، و أُجبر جنود قلعة الشتاء على أن يعانوا وهم يسمعون أصوات من فقدوهم طوال الليل.
هتفت آلاف الأصوات ، أصوات الأزواج المتوفين والآباء والأطفال المفقودين ، في نواحهم الجماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكرم روحك أمام هذا الجبل الذي أنا فيه!”
أصبح الوضع نفسه في اليوم الثاني. كنت أقف على الحائط كل ليلة وأحدق بشدة في الظلام. سيتوقف الظلام بمجرد أن أبدأ بالترنيم ، ثم سوف يدرسني و يختفي. قضيت الليلة الثالثة والرابعة هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فينسينت ، “إنه ليس هناك” ، كما لو أنه لاحظ خوفي.
عندما فجر اليوم الخامس ، بدأت الحدود بين الليل والنهار في الانهيار.
كان هؤلاء أول الفرسان الملكيين في المملكة .
لقد عانوا من حصار الموتى لمدة أسبوع كامل الآن.و انهار عدد غير قليل من الجنود أو فقدوا عقولهم. كان من الرائع أن يتمكن الحراس من اتباع الأوامر ، حتى لو اتبعوها على عجل.
ظلت الشمس في السماء بعد الظهر ، لم يكن الموتى قد انسحبوا بعد.و تردد صدى بكائهم في جميع أنحاء القلعة.ثم بدأ الحزن الذي انتشر بين القتلى أثناء الليل يؤثر على الجنود بشكل جدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فينسينت ، “إنه ليس هناك” ، كما لو أنه لاحظ خوفي.
كان الجنود يعانون من الحزن والشوق لمن لن يروهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زين …؟”
اضطررت للوقوف على ذلك الجدار ومشاهدتهم يبكون.
وبينهم ارتفعت جثث أولئك الذين ماتوا في هذا الحقل مؤخرًا.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن الموتى الأحياء تسببوا في مثل هذه الجروح العقلية ، إلا أن مشاعر الفقدان أصبحت محفورة مثل الندوب في أعماق أرواحهم. لا أحد يستطيع التعامل مع مثل هذه الجروح ، لذلك لم يتبق لي سوى القليل من الخيارات.
لقد عانوا من حصار الموتى لمدة أسبوع كامل الآن.و انهار عدد غير قليل من الجنود أو فقدوا عقولهم. كان من الرائع أن يتمكن الحراس من اتباع الأوامر ، حتى لو اتبعوها على عجل.
ومع ذلك ، هناك شيء لم أتوقعه. و هو أن الجثث التي سيستخدمها الموتى كأوعية ستكون سليمة للغاية. لقد دخلوا رفات جنود وفرسان بالاهارد الذين ماتوا وهم يقاتلون في فصول الشتاء القاسية ، جيلًا بعد جيل.
كان علي أن أمنع الموتى من أن يصبحوا أقوى وأكثر وحشية أثناء الليل.
حدقت فوق الحائط.
مر يوم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأجواء القاتمة للقلعة ، حتى الفرسان الذين حملوا المانا المتراكمة داخل أجسادهم بدأوا يهتزون.
“ااااااااااااااه كيووههااا!””
صرح الكونت بالاهارد الجريء: “سموك ، أفضل أن أفتح البوابات وأقاتلهم”.
وقعت في نشوة بينما كنت أهلك الموتى الأحياء ، ثم التقيت بهم: مجموعة من الجثث التي بدت أكثر عقلانية ، وتميزت بوضوح عن الموتى الأحياء الذين اندفعوا بشكل أعمى إلى الحائط. تصلّبتُ في اللحظة التي رأيتهم فيها.
“غير ممكن.”
أعطى فينسنت ضحكة مكتومة قاسية على الحالة السيئة التي وجد الجنود أنفسهم فيها.
ومع ذلك ، في خضم هذه المشاعر ، رأيت أنه لم ينس واجباته كرئيس للقلعة.
“ليلا ونهارا ، هؤلاء الجنود المنكوبين لا يعرفون متى سينتهي أو ماذا يمكنهم أن يفعلوا. من الصعب جدًا أن نتوقع منهم تحمل المزيد! ”
ترفرف أي زومبي عالق في اللهب الأزرق المتلألئ على الثلج كرماد.
“إنها أفضل من أن تستولي الأشباح عليهم.”
“بوووو وووووو!” نشر صوت البوق في جميع أنحاء القلعة.
“سموك ، ستفقد القوة للإمساك بسيفك في وقت قصير! أفضل فتح البوابات وإيجاد طريقة لنا لنذهب قبل هذه- ”
“الليلة ، سينتهي هذا الكابوس!” و رفع الجنود أصواتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كنت أسمعه هو دقات قلبي.كما شعرت بالحر وكأن جسدي مشتعل.و إذا لم أطرد هذه الحرارة على الفور سيحترق جسدي ليصبح رمادًا ، أو هكذا شعرت.
“هذا ما يريدونه”، قلت بصوت حازم .
أمسكت بسيفي وأنا أركض على طول حافة الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه كان منزعجًا من مشاعره المختلطة التي نشأت من وضعه الحالي الذي ورثه بعد وفاة والده.
و هذا بالضبط ما أرادته هذه الكائنات. كان الموتى ينتظرون الآن فتح البوابات. أرادوا الاستيلاء على جثث الأحياء ، للمطالبة بدمائهم ولحمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقطع و أقطع و أقطع و أقطع مرة أخرى.
“لذا هل ترغب في القضاء عليهم قبل أن يدخلوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو السلاح الذي تعتقد أنني سأستخدمه لقتل الأشباح ، لقتل كائنات غير مادية؟”
“إنها أفضل من أن تستولي الأشباح عليهم.”
إذا كان من الممكن قطع الأشباح بالسيوف ، لكنت فعلت ذلك بالفعل. نظرًا لأن الأشباح كانت أشبه بالأوهام ، مثل مظهر افتراضي لعالم الموت ، فإن الأسلحة التقليدية لا تستطيع فعل أي شيء ضدها ، على الأقل طالما أنها تختبئ في الظلام دون أن تتخذ شكلًا جسديًا.
في اللحظة التي سمعت فيها هذا ، دخلت أسطر من قصيدة في ذهني.
قال فينسينت بنبرة شديدة: “صبر الجنود بلغ حده الأقصى”.
كنت أعرف هذا بالفعل. ظلّ الحراس يتجولون حول القلعة ، ووجوههم قاتمة ، و صوت الشكاوي من جميع أنحاء المكان علامة أكيدة على أن الجنود وصلوا إلى أقصى حدودهم.
“جنود بالاهارد أقوياء. لن يسقطوا “.
كل ما يمكنني قوله لفنسنت هو الانتظار ؛ سيأتي الوقت قريبا.
إذا كان من الممكن قطع الأشباح بالسيوف ، لكنت فعلت ذلك بالفعل. نظرًا لأن الأشباح كانت أشبه بالأوهام ، مثل مظهر افتراضي لعالم الموت ، فإن الأسلحة التقليدية لا تستطيع فعل أي شيء ضدها ، على الأقل طالما أنها تختبئ في الظلام دون أن تتخذ شكلًا جسديًا.
انتظرت بصمت تلك اللحظة ، و حلّت الليلة الثامنة علينا.
“هذا جيد! إذا كنت مثل هذا الفارس ، فربما تعرف مكان الملك “.
“ماذا عن قوسك !؟”
“كيوووهاااهوو” ،لا زالت الأشباح متجمعة تحت الجدران تنتحب وتهمس كل ليلة ، وتستعير أصوات النفوس الراحلة ، تصرخ بهذه الأصوات في استهزاء قاس بالحياة.
مر يوم آخر.
“ااااااااااااااه كيووههااا!””
انتظرت بصمت تلك اللحظة ، و حلّت الليلة الثامنة علينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح الكونت بالاهارد الجريء: “سموك ، أفضل أن أفتح البوابات وأقاتلهم”.
هتفت آلاف الأصوات ، أصوات الأزواج المتوفين والآباء والأطفال المفقودين ، في نواحهم الجماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنتشر الآن كتل كثيفة من الظلام على نطاق واسع فوق حقل الثلج ، وتتخللها تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فينسينت ، “إنه ليس هناك” ، كما لو أنه لاحظ خوفي.
“ااااااااااااااه كيووههااا!””
عندما رأيت هذا ، صرخت: “الكل ، استعدوا للمعركة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشيك” ، هبطت في الثلج ،أين غرق حذائي فيه و نظرت إلى أعلى الجدار.
أخذ الفرسان الأمر بضراوة وصرخوا على طول الخطوط ، “كل حارس إلى موقعه!”
الحراس الذين يعانون من الاكتئاب وقفوا الآن تحت الجدران ، نهضوا من مقاعدهم بدهشة عندما سمعوا الأوامر وهي تصدر ضجيجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بوووو وووووو!” نشر صوت البوق في جميع أنحاء القلعة.
حتى لو لم تكن الجثث التي واجهناها خضراء.
”قم بفتح المستودع! أحضر كل الأسلحة إلى الجدران! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تفعلون يا شباب !؟ حركها ، انقلها! ” صاح الفرسان الذين كانوا يحرسون البوابات وهم يركلون مؤخرات الحراس ، ويطلبون منهم أن يجمعوا قوتهم .
كافح الحراس الذين توافدوا على جدران القلعة الآن لتولي مناصبهم المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن قوسك !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطررت للوقوف على ذلك الجدار ومشاهدتهم يبكون.
“آه نسيته!”
لقد كانوا الفرسان السود الذين قدموا حياتهم كأبطال حقيقيين في الهجوم ضد أمير الحرب. لكن هذه كانت مجرد أوعية ، فهوياتهم الحقيقية هي أقوى الموتى الأحياء الذين تحولوا.
لم يكن بعض الحراس قد أحضروا أسلحتهم حتى ، ووقفوا بأيادي فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك ، ستفقد القوة للإمساك بسيفك في وقت قصير! أفضل فتح البوابات وإيجاد طريقة لنا لنذهب قبل هذه- ”
تحركت الظلال الخضراء متجاوزة فينسنت وهو يصرخ في وجهي.
شعرت بالانزعاج عندما شاهدت هذه المسرحية الهزلية غير الممتعة تظهر على الحائط. لم يتصرفوا بشكل احترافي على الإطلاق ، لكني لم ألومهم.
إذا كان من الممكن قطع الأشباح بالسيوف ، لكنت فعلت ذلك بالفعل. نظرًا لأن الأشباح كانت أشبه بالأوهام ، مثل مظهر افتراضي لعالم الموت ، فإن الأسلحة التقليدية لا تستطيع فعل أي شيء ضدها ، على الأقل طالما أنها تختبئ في الظلام دون أن تتخذ شكلًا جسديًا.
لقد عانوا من حصار الموتى لمدة أسبوع كامل الآن.و انهار عدد غير قليل من الجنود أو فقدوا عقولهم. كان من الرائع أن يتمكن الحراس من اتباع الأوامر ، حتى لو اتبعوها على عجل.
انتظرت بصمت تلك اللحظة ، و حلّت الليلة الثامنة علينا.
“الكل جاهز للمعركة!” جاء تقرير الفرسان عندما اتخذ الحراس مواقعهم أخيرًا. عندها بدأت الأرض تهتز.
قلت ُ:”سأتولى الأمر من هنا”. كنت محاطًا بحلفاء موثوقين ، ولم يعد لدي ما يدعو للقلق. قفزت إلى وسط الموتى الأحياء.
“جنود بالاهارد أقوياء. لن يسقطوا “.
من خلال حقل الثلج الأبيض النقي ، ظهرت أيادي من لحم فاسد مزرق. تبع ذلك الساعدان والرؤوس ذات اللون الزرقاء الجائعة.
لقد عانوا من حصار الموتى لمدة أسبوع كامل الآن.و انهار عدد غير قليل من الجنود أو فقدوا عقولهم. كان من الرائع أن يتمكن الحراس من اتباع الأوامر ، حتى لو اتبعوها على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكرم روحك أمام هذا الجبل الذي أنا فيه!”
ظهرت الجثث في جميع أنحاء حقل الثلج.
أمسكت بسيفي وأنا أركض على طول حافة الجدار.
ومع ذلك ، هناك شيء لم أتوقعه. و هو أن الجثث التي سيستخدمها الموتى كأوعية ستكون سليمة للغاية. لقد دخلوا رفات جنود وفرسان بالاهارد الذين ماتوا وهم يقاتلون في فصول الشتاء القاسية ، جيلًا بعد جيل.
شاهدت كل ذلك بوجه حازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أعرف أن الموتى لن يكونوا صبورين بما يكفي لانتظار فتح بوابات قلعة الشتاء بأنفسهم. لم تكن شهية المتوفى جوعًا عاديا ، لم يكن بإمكانهم الانتظار طويلاً للاستمتاع بعشاءهم. توقعتُ أنهم عاجلاً أم آجلاً سيطرقون مباشرة على بواباتنا بأجسادهم المادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زين …؟”
“جمع الجثث الخضراء و خلق جبال منها. تتدفق منها التيارات حمراء ، دموية مثل الأظافر “.
ومع ذلك ، هناك شيء لم أتوقعه. و هو أن الجثث التي سيستخدمها الموتى كأوعية ستكون سليمة للغاية. لقد دخلوا رفات جنود وفرسان بالاهارد الذين ماتوا وهم يقاتلون في فصول الشتاء القاسية ، جيلًا بعد جيل.
حتى لو لم تكن الجثث التي واجهناها خضراء.
استيقظت جثث هؤلاء الجنود الذين لا يمكن دفنهم بعد سباتهم الطويل المجمد. يمكن للمرء أن يرى علامات المعارك التي خاضوها ، مع فقدان أحد أطرافهم هنا أو هناك ، لكن أشكالهم البشرية بقيت سليمة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينهم ارتفعت جثث أولئك الذين ماتوا في هذا الحقل مؤخرًا.
“أوووو أوووووو !” طاقة هائلة تنتشر عبر الجدران.
الحراس الذين يعانون من الاكتئاب وقفوا الآن تحت الجدران ، نهضوا من مقاعدهم بدهشة عندما سمعوا الأوامر وهي تصدر ضجيجا.
“زين …؟”
“يا إلهي! إنه غيبسون! ”
في الأجواء القاتمة للقلعة ، حتى الفرسان الذين حملوا المانا المتراكمة داخل أجسادهم بدأوا يهتزون.
تأوه الحراس عندما بدأوا في التعرف على رفاقهم السابقين حيث أبقى الحراس المخضرمون الآخرون عيونهم مركزة وهم يحدقون الثلج. كانت وجوههم شاحبة وهم يتطلعون ليروا ما إذا كان بإمكانهم التعرف على أي شخص عزيز عليهم من بين كل تلك الجثث الرهيبة.
نظرت إلى فينسنت ورأيت أن وجهه مليء بالشكوك الذاتية.
“فعلت نفس الشيء معهم. من فضلك لا تكون هنا. من فضلك لا ..”
في اللحظة التي سمعت فيها هذا ، دخلت أسطر من قصيدة في ذهني.
كنت آمل بكل حرص ألا يكون عمي في تلك الكتلة من اللحم البغيض.
“ااااااااااااااه كيووههااا!””
قال فينسينت ، “إنه ليس هناك” ، كما لو أنه لاحظ خوفي.
“يا إلهي! إنه غيبسون! ”
“هذه هي الليلة المنشودة!” صرختُ بحزم.
“والدي ليس هناك”.
“ااااااااااااااه كيووههااا!””
لم أستطع أن أضحك ولا أبكي وأنا أسمع كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يشعر بيل بالارتياح لأن جسده لم يظهر مرة أخرى بهذه الطريقة الرهيبة ، أو ما إذا كان يجب أن يكون غاضبًا لأن موته كان فظيعًا لدرجة أنه لم يبق أي أثر لجسده بعد ذلك. لم أستطع أن أقرر ما إذا كان عليّ أن أخجل من أملي الأناني.
نظرت إلى فينسنت ورأيت أن وجهه مليء بالشكوك الذاتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أنه كان منزعجًا من مشاعره المختلطة التي نشأت من وضعه الحالي الذي ورثه بعد وفاة والده.
وبينهم ارتفعت جثث أولئك الذين ماتوا في هذا الحقل مؤخرًا.
“نحن المحاربون الذين لم ننضم بعد إلى أسلافنا ، وهذه اللعنات تلطخ ذكراهم! سنقوم بدورنا هنا اليوم ونكرم أرواح أولئك الذين ماتوا من أجلنا! ”
ومع ذلك ، في خضم هذه المشاعر ، رأيت أنه لم ينس واجباته كرئيس للقلعة.
كنت أعرف أن الموتى لن يكونوا صبورين بما يكفي لانتظار فتح بوابات قلعة الشتاء بأنفسهم. لم تكن شهية المتوفى جوعًا عاديا ، لم يكن بإمكانهم الانتظار طويلاً للاستمتاع بعشاءهم. توقعتُ أنهم عاجلاً أم آجلاً سيطرقون مباشرة على بواباتنا بأجسادهم المادية.
“الجميع. قفوا بسرعة! ” صاح فينسنت بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالانزعاج عندما شاهدت هذه المسرحية الهزلية غير الممتعة تظهر على الحائط. لم يتصرفوا بشكل احترافي على الإطلاق ، لكني لم ألومهم.
“هل هم حقًا الأشخاص الذين عرفتهم من قبل !؟ لا! إنهم الوحوش التي استولت على تلك الجثث المجمدة لتشرب دمك وتلدغ في جسدك! ”
سحبت سيفي للخلف وأنا أخترقهم.
رن صوت فنسنت ، الذي كان يرتفع بفضل حلقات المانا عبر الجدران.
لم أسمع قط بفارس مثله في معسكر قاتل التنين !
“تسمع فقط أبواق حربنا ، ليوم جديد نتقدم فيه!”
“نحن المحاربون الذين لم ننضم بعد إلى أسلافنا ، وهذه اللعنات تلطخ ذكراهم! سنقوم بدورنا هنا اليوم ونكرم أرواح أولئك الذين ماتوا من أجلنا! ”
“بوووو وووووو!” نشر صوت البوق في جميع أنحاء القلعة.
في اللحظة التي سمعت فيها هذا ، دخلت أسطر من قصيدة في ذهني.
سحبت سيفي للخلف وأنا أخترقهم.
أ كانت أغنية تذكارية حزينة لمحارب قُتل أثناء معركته لإنهاء كل قتال. لقد كانت أغنية المنتقم غير العادي.
“جمع الجثث الخضراء و خلق جبال منها. تتدفق منها التيارات حمراء ، دموية مثل الأظافر “.
حتى لو لم تكن الجثث التي واجهناها خضراء.
أصبح الوضع نفسه في اليوم الثاني. كنت أقف على الحائط كل ليلة وأحدق بشدة في الظلام. سيتوقف الظلام بمجرد أن أبدأ بالترنيم ، ثم سوف يدرسني و يختفي. قضيت الليلة الثالثة والرابعة هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أكرم روحك أمام هذا الجبل الذي أنا فيه!”
ومع ذلك ، في خضم هذه المشاعر ، رأيت أنه لم ينس واجباته كرئيس للقلعة.
كان لدي نفس الرغبة ، في تكريم روح ساقطة ، لذلك لا توجد قصيدة قتالية أخرى تناسب هذا الوضع بشكل أفضل. انتهت هذه القطعة من [قصيدة الفراق] فتابعتها بسطر أخر.
في الأجواء القاتمة للقلعة ، حتى الفرسان الذين حملوا المانا المتراكمة داخل أجسادهم بدأوا يهتزون.
“ القمم المغطاة بالثلوج الصامتة ، والوديان المتجمدة ، والجدران المبللة بالدماء.”
وقعت في نشوة بينما كنت أهلك الموتى الأحياء ، ثم التقيت بهم: مجموعة من الجثث التي بدت أكثر عقلانية ، وتميزت بوضوح عن الموتى الأحياء الذين اندفعوا بشكل أعمى إلى الحائط. تصلّبتُ في اللحظة التي رأيتهم فيها.
كانت الجثث المجمدة في الميدان شاهداً على تاريخ جميع الحروب التي لا حصر لها والتي خاضتها قلعة الشتاء.
“كيوووهاااهوو” ،لا زالت الأشباح متجمعة تحت الجدران تنتحب وتهمس كل ليلة ، وتستعير أصوات النفوس الراحلة ، تصرخ بهذه الأصوات في استهزاء قاس بالحياة.
“تسمع فقط أبواق حربنا ، ليوم جديد نتقدم فيه!”
كنت أتمنى بصدق أن يبعد صوت بوق الفجر هذا الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت ُ:”سأتولى الأمر من هنا”. كنت محاطًا بحلفاء موثوقين ، ولم يعد لدي ما يدعو للقلق. قفزت إلى وسط الموتى الأحياء.
خفق قلبي ، وتدفقت المانا مني مثل المد والجزر. لو كنت نفسي منذ فترة ، لكنت فقدت وعيي. لكن ليس الآن ،الآن أصبحت فارسًا ساميا ، سيد السيف.
أضاءت شعلة الروح الحقيقية على طرف سيفي. وبدأت أقرأ [شعر الشتاء].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوووو أوووووو !” طاقة هائلة تنتشر عبر الجدران.
انتظرت بصمت تلك اللحظة ، و حلّت الليلة الثامنة علينا.
أمسكت بسيفي وأنا أركض على طول حافة الجدار.
” القمم المغطاة بالثلوج الصامتة والوديان المتجمدة والجدران المبللة بالدماء”.
“الليلة ، سينتهي هذا الكابوس!” و رفع الجنود أصواتهم.
“تسمع فقط أبواق حربنا ، ليوم جديد نتقدم فيه!”
سحبت الظلال سيوفها وهم يصلون برشاقة إلى الثلج وأحاطوا بي.
صرخ الفرسان بشدة وهم يكررون شعري.
أعطى فينسنت ضحكة مكتومة قاسية على الحالة السيئة التي وجد الجنود أنفسهم فيها.
” بوووووو ،دوم دوم دوم دوم دوم” ‘الحراس الذين كانوا يحدقون في حزن فوق حقل الثلج ، أطلقوا الآن أبواقهم ودقوا على طبولهم. لم يطلب منهم أحد أن يفعلوا ذلك ، ومع ذلك فقد سمعوا توعدي.
حدقت فوق الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن المحاربون الذين لم ننضم بعد إلى أسلافنا ، وهذه اللعنات تلطخ ذكراهم! سنقوم بدورنا هنا اليوم ونكرم أرواح أولئك الذين ماتوا من أجلنا! ”
كانت الجثث المجمدة هناك ،الآن تجري نحونا مع صرير أطرافها المتيبسة.
كل ما يمكنني قوله لفنسنت هو الانتظار ؛ سيأتي الوقت قريبا.
أ كانت أغنية تذكارية حزينة لمحارب قُتل أثناء معركته لإنهاء كل قتال. لقد كانت أغنية المنتقم غير العادي.
لم يعودوا رعبًا غير ملموس ، ولم يعودوا أرواحًا شريرة أثيريًة،بل أصبحوا مجرد نجاسات غير الأموات بجثث مجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جمعت موجات المانا وضجيج قصيدتي في نقطة واحدة عندما حدقت بهم ، وقمت بنشرها في جميع أنحاء جدران القلعة. شعرت بأرواح الجنود وهي ترتفع. لم تُسمع صرخات الموتى الأحياء.
لم يعودوا رعبًا غير ملموس ، ولم يعودوا أرواحًا شريرة أثيريًة،بل أصبحوا مجرد نجاسات غير الأموات بجثث مجمدة.
كل ما كنت أسمعه هو دقات قلبي.كما شعرت بالحر وكأن جسدي مشتعل.و إذا لم أطرد هذه الحرارة على الفور سيحترق جسدي ليصبح رمادًا ، أو هكذا شعرت.
“هذه هي الليلة المنشودة!” صرختُ بحزم.
“الليلة ، سينتهي هذا الكابوس!” و رفع الجنود أصواتهم.
في اللحظة التي سمعت فيها هذا ، دخلت أسطر من قصيدة في ذهني.
“أوووو أوووووو !” طاقة هائلة تنتشر عبر الجدران.
وفي تلك اللحظة ، بدأ الموتى الأحياء في تسلق الجدران بأطرافهم التي تطلق صريرا.
أ كانت أغنية تذكارية حزينة لمحارب قُتل أثناء معركته لإنهاء كل قتال. لقد كانت أغنية المنتقم غير العادي.
ركضتُ على حافة الجدار وشاهدت الجثث تتسلق ، بعيونهم حمراء ورؤوسهم المتدلية.
تدفقت شعلة روحي الحقيقية في هالة النصل حيث تشكلت حتى طرف سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا تدميرًا ، بل تطهيرًا. غلف اللهب الأزرق الزومبي الذي صعد ، وذابوا تحته.
تدفقت شعلة روحي الحقيقية في هالة النصل حيث تشكلت حتى طرف سيفي.
تدفقت شعلة روحي الحقيقية في هالة النصل حيث تشكلت حتى طرف سيفي.
“دع الموتى يرتاحون!”
“اطردوا الأرواح الشريرة إلى الهاوية!” صاح الحراس والفرسان وهم يسحبون سيوفهم. كانت المعركة بين الجثث الصاعدة والبشر على الجدران.
لم يكن هذا تدميرًا ، بل تطهيرًا. غلف اللهب الأزرق الزومبي الذي صعد ، وذابوا تحته.
بدأ القتال ، كل ما يجب علي حرقه هو رفات رجال بالاهارد ، الذين كانوا نائمين لمجرد شهور أو قرون عديدة ، والأرواح الشريرة فيها.
“غير ممكن.”
أمسكت بسيفي وأنا أركض على طول حافة الجدار.
قطعت بسيفي مرات ومرات ، بشكل عشوائي. أصبح عدد لا يحصى من الموتى الأحياء رمادًا تحت لهيب تطهيري ، الذي أحرقهم بمجرد مروري عليهم.
سحبت سيفي للخلف وأنا أخترقهم.
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك الكثير من الجثث التي يجب حرقها.
لاحظتُ الموتى الأحياء مزدحمين هناك ، وأولئك الذين رأوني أسقط مدوا أيديهم وطحنوا أسنانهم.حيث كانت أظافرهم طويلة بشكل غير طبيعي ونمت إلى مخالب حادة. هذه المسامير تشق الهواء الآن مثل حقل من رماح الطعن.
كانت الليالي طويلة جدًا، حتى يوم أمس ، لم أشعر بشيء مشابه لهذا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطررت للوقوف على ذلك الجدار ومشاهدتهم يبكون.
لقد حسبت الإطار الزمني الخاص بنا ، وقررت أنني لا أستطيع أن أغتنم الفرصة – كان علي إنهاء الأمر الليلة. ستهرب الأرواح الميتة عندما يأتي الفجر من جثثهم المتجمدة وتصبح مرة أخرى شياطين لا جسد لها. وبعد ذلك ، سيكرر الكابوس نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح الكونت بالاهارد الجريء: “سموك ، أفضل أن أفتح البوابات وأقاتلهم”.
قطعت بسيفي مرات ومرات ، بشكل عشوائي. أصبح عدد لا يحصى من الموتى الأحياء رمادًا تحت لهيب تطهيري ، الذي أحرقهم بمجرد مروري عليهم.
“فنسنت!”
“الكل جاهز للمعركة!” جاء تقرير الفرسان عندما اتخذ الحراس مواقعهم أخيرًا. عندها بدأت الأرض تهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه كان منزعجًا من مشاعره المختلطة التي نشأت من وضعه الحالي الذي ورثه بعد وفاة والده.
“نعم!؟ صاحب السمو! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يوجد تحت البوابة؟”
فحص فينسنت وعاد إلي.
“لا يوجد شيء تحت أسوارها!”
لم أستطع أن أضحك ولا أبكي وأنا أسمع كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أكد أنه لم يتمكن أي زومبي من المرور عبر البوابات ، امتدت عيناه على نطاق واسع.
أخذ الفرسان الأمر بضراوة وصرخوا على طول الخطوط ، “كل حارس إلى موقعه!”
“بالتاكيد…؟” ركض فينسنت نحوي كما أدرك ذلك. “أوه ، لا!” وهو يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زين …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سواء كان يركض نحوي أم لا ، ما زلت ألقي بنفسي من على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد عانوا من حصار الموتى لمدة أسبوع كامل الآن.و انهار عدد غير قليل من الجنود أو فقدوا عقولهم. كان من الرائع أن يتمكن الحراس من اتباع الأوامر ، حتى لو اتبعوها على عجل.
لاحظتُ الموتى الأحياء مزدحمين هناك ، وأولئك الذين رأوني أسقط مدوا أيديهم وطحنوا أسنانهم.حيث كانت أظافرهم طويلة بشكل غير طبيعي ونمت إلى مخالب حادة. هذه المسامير تشق الهواء الآن مثل حقل من رماح الطعن.
عندما فجر اليوم الخامس ، بدأت الحدود بين الليل والنهار في الانهيار.
سحبت سيفي للخلف وأنا أخترقهم.
أمسكت بسيفي وأنا أركض على طول حافة الجدار.
“تسمع فقط أبواق حربنا ، ليوم جديد نتقدم فيه!”
“كريييي!” صرخ الزومبي بينما قطعت أيديهم من معاصمهم ، وتحولوا إلى رماد.
قال فينسينت بنبرة شديدة: “صبر الجنود بلغ حده الأقصى”.
سواء كان يركض نحوي أم لا ، ما زلت ألقي بنفسي من على الحائط.
“تشيك” ، هبطت في الثلج ،أين غرق حذائي فيه و نظرت إلى أعلى الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السمو!”
“نعم!؟ صاحب السمو! ”
ظلت الشمس في السماء بعد الظهر ، لم يكن الموتى قد انسحبوا بعد.و تردد صدى بكائهم في جميع أنحاء القلعة.ثم بدأ الحزن الذي انتشر بين القتلى أثناء الليل يؤثر على الجنود بشكل جدي.
تحركت الظلال الخضراء متجاوزة فينسنت وهو يصرخ في وجهي.
سحبت الظلال سيوفها وهم يصلون برشاقة إلى الثلج وأحاطوا بي.
قلت ُ:”سأتولى الأمر من هنا”. كنت محاطًا بحلفاء موثوقين ، ولم يعد لدي ما يدعو للقلق. قفزت إلى وسط الموتى الأحياء.
“فعلت نفس الشيء معهم. من فضلك لا تكون هنا. من فضلك لا ..”
أقطع و أقطع و أقطع و أقطع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كنت أسمعه هو دقات قلبي.كما شعرت بالحر وكأن جسدي مشتعل.و إذا لم أطرد هذه الحرارة على الفور سيحترق جسدي ليصبح رمادًا ، أو هكذا شعرت.
لقد احترقوا واحترقوا واحترقوا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك ، ستفقد القوة للإمساك بسيفك في وقت قصير! أفضل فتح البوابات وإيجاد طريقة لنا لنذهب قبل هذه- ”
لم يكن هذا تدميرًا ، بل تطهيرًا. غلف اللهب الأزرق الزومبي الذي صعد ، وذابوا تحته.
ترفرف أي زومبي عالق في اللهب الأزرق المتلألئ على الثلج كرماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بوووووو ،دوم دوم دوم دوم دوم” ‘الحراس الذين كانوا يحدقون في حزن فوق حقل الثلج ، أطلقوا الآن أبواقهم ودقوا على طبولهم. لم يطلب منهم أحد أن يفعلوا ذلك ، ومع ذلك فقد سمعوا توعدي.
وقعت في نشوة بينما كنت أهلك الموتى الأحياء ، ثم التقيت بهم: مجموعة من الجثث التي بدت أكثر عقلانية ، وتميزت بوضوح عن الموتى الأحياء الذين اندفعوا بشكل أعمى إلى الحائط. تصلّبتُ في اللحظة التي رأيتهم فيها.
لقد كانوا الفرسان السود الذين قدموا حياتهم كأبطال حقيقيين في الهجوم ضد أمير الحرب. لكن هذه كانت مجرد أوعية ، فهوياتهم الحقيقية هي أقوى الموتى الأحياء الذين تحولوا.
كان هناك فارس الموت ، ولم يكن مجرد فارس الموت أيضًا.
لم أسمع قط بفارس مثله في معسكر قاتل التنين !
الحراس الذين يعانون من الاكتئاب وقفوا الآن تحت الجدران ، نهضوا من مقاعدهم بدهشة عندما سمعوا الأوامر وهي تصدر ضجيجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد قُتل منذ أربعمائة عام عندما تسلق الجبل لقتل غوانريونغ ، التنين العظيم.
“نحن المحاربون الذين لم ننضم بعد إلى أسلافنا ، وهذه اللعنات تلطخ ذكراهم! سنقوم بدورنا هنا اليوم ونكرم أرواح أولئك الذين ماتوا من أجلنا! ”
قطعت بسيفي مرات ومرات ، بشكل عشوائي. أصبح عدد لا يحصى من الموتى الأحياء رمادًا تحت لهيب تطهيري ، الذي أحرقهم بمجرد مروري عليهم.
“هذا جيد! إذا كنت مثل هذا الفارس ، فربما تعرف مكان الملك “.
كان هؤلاء أول الفرسان الملكيين في المملكة .
لم يعودوا رعبًا غير ملموس ، ولم يعودوا أرواحًا شريرة أثيريًة،بل أصبحوا مجرد نجاسات غير الأموات بجثث مجمدة.
كنت أتمنى بصدق أن يبعد صوت بوق الفجر هذا الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دع الموتى يرتاحون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
