ليس بفم جاف (2)
لطالما كان الأقزام جيرانًا جيدين. إنهم شجعان و ذو كبرياء ، ويعطون كل شيء لتحقيق النصر. حتى لو تعرضوا للهجوم مرات لا تحصى ، فهم لم يحاولوا غزو عوالم الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمر جلالتك سبعة عشر عامًا ، وقد تعلمت السيف لمدة عام ونصف فقط ، ومع ذلك يبدو أنك محروم من رؤية فرسان بهذه المهارة.”
ومع ذلك ، هناك أوقات يصاب فيها الأقزام بالجنون ، وينظرون لما أمامهم و فقط ، و هذا يحدث كلما كانت هناك مشكلة في الفرن الأبدي.
كما قال بريما مايستر توركا ، انتهى الحفل. لقد حان الوقت لكي نتحرك.
“سأفعل ما يجب أن أفعله ، وسأتحمله.”
خلال هذه الأوقات ، يصبح الأقزام شرسين لدرجة أنه حتى الجان الجريئين لا يمكنهم الهروب من غضبهم.
“هاه؟”
لقد كانوا قساة لدرجة أنه حتى الأورك لم يتمكنوا من اتخاذ أي تدابير مضادة ،فتحملوهم فقط في انتظار زوال غضب الأقزام في نهاية المطاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتجول في كل مكان لتقول ذلك ” جاءت كلمات فينسنت الباردة ،وتركته متَّجها نحو غرفتي.
كان الجان دائمًا ما يعطون الأقزام وقتا صعبا ، لكنهم تجنبوا تمامًا أي صراع معهم خلال مثل هذه الأوقات. يكفي القول أن الفرن الأبدي يحمل أهمية كبيرة للأقزام.
و مع ذلك ، في الوقت الحالي فإن أولئك الذين من واجبهم الدفاع عن أساس عرقهم قد تخلوا عنه على ما يبدو وخرجوا إلى العالم.
قال توركا هذا ، مضيفًا أنه لا يمانع في البرد ، حتى لو استمر طوال العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية شيء من هذا القبيل يعني بوضوح وجود مشكلة في الفرن وهذا الوضع غير مقبول بالنسبة لي.
“هذه القلعة مثل عش التنين العظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهنا ببعضنا البعض وعانقني.
إحتجتُ إلى الأقزام ، لكن ما كنت أحتاجه هو الأسياد الماهرون وليس مجموعة من المجانين الذين يركضون إلى أي معركة أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمر جلالتك سبعة عشر عامًا ، وقد تعلمت السيف لمدة عام ونصف فقط ، ومع ذلك يبدو أنك محروم من رؤية فرسان بهذه المهارة.”
“تبا ، نفد مشروبي.”، توركا ، القزم كان يفكر في عطشه وهو يحدق في البراميل الفارغة.
نظرت إليه بهدوء ، لكن لم يكن من السهل أن أفهم مشاعره العميقة بمجرد التحديق في وجهه المتجعد. لذلك سألته مباشرة عما حدث للفرن الأبدي.
“وبدون قيد أو شرط ، يجب أن تذهب معهم.”
قال أحدهم وهو يخرج بين الرجال المتعرقين: “بعد زيارة العاصمة ، تحسن وجهك”.
قال “لم يحدث شيء بعد” ، وبدا أن حكمي كان سابقًا لأوانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الجميع برأسه على كلمات جوردان.
“لكن يبدو أنه سيحدث قريبًا بما فيه الكفاية.”
أوقف فينسنت حصانه أمامي ونزل. فعلتُ ذلك ايضا.
قبل أن ألتقي به ، ظللت أفكر في كيفية إقناع الأقزام. لكن عندما التقيت بهم ، اتضحت مخاوفنا ومواقفنا.
نظّف توركا كأسه الخشبي وأعاده إلى حقيبته ، ونظر إلي أخيرًا وقال ، “لأن الفرن يقترب من نهاية عمره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، في الوقت الحالي فإن أولئك الذين من واجبهم الدفاع عن أساس عرقهم قد تخلوا عنه على ما يبدو وخرجوا إلى العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”هذه الحفلة انتهت! انهضوا ، أيها السكارى! ”
بدوا وكأنهم غارقون في عظمة القلعة البيضاء ، وهو مشهد لا يمكن للمرء أن يراه في أي مكان آخر في المملكة.
بدأ توركا في ركل الأقزام النائمين. لقد ناموا بسعادة تامة بعد إفراغ كل البراميل ، لذلك استيقظوا الآن واللعنات تتطاير من أفواههم.
“هاه؟”
“القزم الملهم الحقيقي يوقظ رفاقه بكلمات رائعة! لماذا تركلنا وتصرخ هكذا؟ ”
كان الشتاء أكثر برودة هنا ، وبدا كارلز قلقًا بعد أن ذكرت هذا.
قبل أن ألتقي به ، ظللت أفكر في كيفية إقناع الأقزام. لكن عندما التقيت بهم ، اتضحت مخاوفنا ومواقفنا.
“كيييك ، هيك! أنت حقًا رجل عجوز غاضب ، توركا! ”
جلست بجانبه.
استدرت ، وكان هناك توركا: جالسًا على برميل. الآن ، من أين حصل على ذلك؟
رؤية هؤلاء الأقزام يتحدثون بشكل عرضي مع بريما مايستر يوحي بأنهم ليسوا أقزامًا عاديين أيضًا. الأقزام الوحيدون الذين يجرؤون على أن يكونوا مغرورين مع سيد السادة هم السادة أنفسهم. بينما كان الأقزام يتشاجرون ، ساعدت أروين على ركوب إحدى عرباتنا الخاصة ، حيث كانت لا تزال إلى عالقة في أحلامها.
(قررت أخلي الحكيم الأعلى بريما مايستر أعطوني رأيكم في التعليقات)
” تبدو جادا ، لماذا أنت صامت؟” سمعتُ صوت فينسنت وهو يلاحظ شكواي. بدا وجهه سخيفًا.
كان الجان دائمًا ما يعطون الأقزام وقتا صعبا ، لكنهم تجنبوا تمامًا أي صراع معهم خلال مثل هذه الأوقات. يكفي القول أن الفرن الأبدي يحمل أهمية كبيرة للأقزام.
“لا …” تأوه غوين ، كما لو كان يعاني من كابوس ، لذا حملته مثل كيس من الحبوب و وضعته في العربة.
إذا لم يعرفوا ذلك ، فسيكتشفونه قريبًا. لذلك علمت أنه لا يوجد سبب يدفعني إلى الانحناء لهم أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “لم يحدث شيء بعد” ، وبدا أن حكمي كان سابقًا لأوانه.
قلتُ لتوركا: “أراك مرة أخرى”. قدتُ العربة ، ووصلت أخيرًا إلى المجموعة التي تركناها على مسافة من التل. فتحوا أعينهم على نطاق واسع عندما تأملوا في حالة آروين وغوين المؤسفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”ماذا عن جوردن؟ أرأيته؟” سألتُ الحارس ، وأشار إلى مؤخرة المعسكر.
“بدءًا من اليوم ، عليهم أن يتعاونوا مع الدوريات وأن يتوجهوا إلى سلسلة الجبال” ، ثم أضفت ، “لقد حان الوقت لأن يخوضوا معركة حقيقية”.
جوردان ، الذي ظننت أنه هرب من حفل الشرب القاسي ، كان يتمايل . ضحك عندما رآني أقترب وقال ، “جئت إلى هنا لأجد قوسي ، ثم ترنح وسقط ، وبقيتُ هنا.”
كما قال بريما مايستر توركا ، انتهى الحفل. لقد حان الوقت لكي نتحرك.
”هذه الحفلة انتهت! انهضوا ، أيها السكارى! ”
ضحكت أيضًا عندما تخيلت شكل جوردن مترامي الأطراف يرقد هنا ، مخمورًا.
بالطبع ، كان معظم الذين وصلوا إلى هذا المستوى من الرجال الذين كانوا الفرسان السريين للعائلة المالكة ، لكن هذا لا يعني أن مساهمة برناردو كانت ضئيلة.
ومع ذلك ، فإن ضحكي لم يدم طويلا ، وسرعان ما تصلب تعبيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قال بريما مايستر توركا ، انتهى الحفل. لقد حان الوقت لكي نتحرك.
ضحكتُ عندما سمعت صرخة كارلز تختلط بعواء الريح. كان بإمكاني سماعهم جميعًا يشتكون مثل الأولاد الصغار.
“دعونا نعود.”
قال توركا: “حسنًا ، سيكون هذا هو أول ندم أشعر به لمجيئي معك ، و مع ذلك فإنه ليس خطئي”.
كان الشتاء أكثر برودة هنا ، وبدا كارلز قلقًا بعد أن ذكرت هذا.
عدنا إلى قلعة جالبارام. التقيت على الفور بقائد الفيلق وسلمت الرسالة من توركا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدوا وكأنهم غارقون في عظمة القلعة البيضاء ، وهو مشهد لا يمكن للمرء أن يراه في أي مكان آخر في المملكة.
“هذه هي الشروط التي قدموها”
اتسعت عينا القائد ، وفتح الرسالة على عجل وقرأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الجميع برأسه على كلمات جوردان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بد لي من إعداد فريق التفاوض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا أيضًا متقدم جدًا بالفعل؟” تمتم في نفسي.
بعد أن قرأ الرسالة ، نظر إلي بتعبير غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأيت مثل هذا التعبير عدة مرات ، حتى أنّي إعتدتُ عليه لدرجة أنه أصبح يضايقني.
“بمجرد أن يصبحوا فرسانًا ، سيكون عليك قيادتهم. ”
“هذا هو مكان رائع!”
قال القائد: “شكرا”. قمتُ من على مقعدي وصافحتُ يده بقوة ، ثم غادرت. كنت متعبًا للغاية و في عجلة من أمري للعودة إلى مسكني. ساعدت المانا على إبقائي مستيقظًا ، لكنها لم تستطع التغلب تمامًا على إجهاد عقلي وجسدي.
رؤية شيء من هذا القبيل يعني بوضوح وجود مشكلة في الفرن وهذا الوضع غير مقبول بالنسبة لي.
إحتجتُ إلى الأقزام ، لكن ما كنت أحتاجه هو الأسياد الماهرون وليس مجموعة من المجانين الذين يركضون إلى أي معركة أمامهم.
أخذت يومًا كاملاً للنوم والتعافي. عندما شعرت بتحسن غادرنا القلعة. وقف قزمان عند مفترق طرق بعيدًا عن القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الجيد رؤيتك مرة أخرى” ، أخبرت بريما مايستر توركا ومايستر آخر. “اين البقية؟”
لم أستطع منح عيناي وقتًا للراحة ، فذهبت على الفور للتحقق من التقرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماتي ، بدأ المايستر الذي قدم نفسه باسم سوركارا بالصراخ: “أنا لا أعرف دوافعك ، لكني أسافر وسط البشر ، وأنا لست ثملا!”
“يجب أن يبقوا هنا وأن يكملوا واجباتهم مع مفاوضي المملكة”.
“من هو مدربهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزني الاقتناع في صوته من صميمي.
“أنت على حق.”
“صاحب السمو!”
“لكن أتيت إلى هنا خالي الوفاض؟” سألني توركا ، لأنه كان ينظر باستمرار إلى العربات التي ورائي.
” تبدو جادا ، لماذا أنت صامت؟” سمعتُ صوت فينسنت وهو يلاحظ شكواي. بدا وجهه سخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمر جلالتك سبعة عشر عامًا ، وقد تعلمت السيف لمدة عام ونصف فقط ، ومع ذلك يبدو أنك محروم من رؤية فرسان بهذه المهارة.”
كان برناردو إيلي ، وبدأ في الشكوى. يبدو أنه عانى قليلاً أثناء قيامه بدور المدرب في فريق فرسان قلوب المانا الغاضب.
“من الذي قال أن الحفلة انتهت؟” أجبته. بعد قولي هذا انهارت تعبيرات توركا في اليأس.
إحتجتُ إلى الأقزام ، لكن ما كنت أحتاجه هو الأسياد الماهرون وليس مجموعة من المجانين الذين يركضون إلى أي معركة أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن تعتادوا عليه بسرعة.”
قال: “إنها طريقة وقحة لتحيتنا”.
وبالنظر إلى الحاجة الماسة والقيمة التي تحملها رغبتهم ، لم يكونوا هم الذين أمسكوا بزمام الأمور في علاقتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أقول إنني أحاول عمدا جعلك تعاني ، برناردو. هذا من أجل المستقبل “.
“أنا في عجلة من أمري فقط لأنك بدوتَ متوترة للغاية ، توركا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما كان هذا بحق الجحيم؟ كان هو الشخص الذي أثار ضجة كبيرة حول نهاية حياة الفرن الأبدي.
شعرت أنني عدت إلى وطني، ومع ذلك ، لم يشارك الجميع هذا الشعور البهيج.
قال: “لا يهم إذا وصلنا متأخرين بضعة أيام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن تعتادوا عليه بسرعة.”
” أنا.”
“مرة أخرى ، يجب أن أقول ، إنه مكان بارد.”
ضحكتُ على رغبة توركا الوقحة في تناول الكحول ، وكان يشم الهواء طوال الوقت للتأكد من أننا لم نحمل خمرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت “دعونا نذهب قبل أن نشرب”.
“يجب أن يبقوا هنا وأن يكملوا واجباتهم مع مفاوضي المملكة”.
بالطبع ، كان معظم الذين وصلوا إلى هذا المستوى من الرجال الذين كانوا الفرسان السريين للعائلة المالكة ، لكن هذا لا يعني أن مساهمة برناردو كانت ضئيلة.
كاد توركا أن يتعثر مرة أخرى عند التفكير في مثل هذه الرحلة القاتمة.
” تبدو جادا ، لماذا أنت صامت؟” سمعتُ صوت فينسنت وهو يلاحظ شكواي. بدا وجهه سخيفًا.
“أوه ، أوه!”
قال توركا: “ليس لدي ما أقوله”.
ومع ذلك ، هناك أوقات يصاب فيها الأقزام بالجنون ، وينظرون لما أمامهم و فقط ، و هذا يحدث كلما كانت هناك مشكلة في الفرن الأبدي.
أعرب هو والقزم الآخر علانية عن انزعاجهما للبشر على ظهور الخيل.
جلست بجانبه.
كنتُ في عجلة من أمري حقًا ، وقد ظهر هؤلاء النبلاء الأقزام عراة بدون عرباتهم الفاخرة. لم أستطع إيقاف رحلتي لتلبية أهواء العرق الكحولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن تعتادوا عليه بسرعة.”
عرضت على الأقزام حصانين خفيفين ، لكنهم هزوا رؤوسهم. حدقوا في أروين وأديليا لفترة ، بوجوه حزينة.
كما قال بريما مايستر توركا ، انتهى الحفل. لقد حان الوقت لكي نتحرك.
قلت للأقزام: “تسك ، يجب أن تعرف كيف تخجل في عمرك”.
ما كان هذا بحق الجحيم؟ كان هو الشخص الذي أثار ضجة كبيرة حول نهاية حياة الفرن الأبدي.
بعد كلماتي ، بدأ المايستر الذي قدم نفسه باسم سوركارا بالصراخ: “أنا لا أعرف دوافعك ، لكني أسافر وسط البشر ، وأنا لست ثملا!”
قلت للأقزام: “تسك ، يجب أن تعرف كيف تخجل في عمرك”.
بعد السفر لبضعة أيام ، وصلنا إلى نهر الراينتس الذي يمتد على طول الحدود بين المناطق الوسطى والشمالية. وبينما كنا نسير بجانبها ليوم آخر ، ظهرت بحيرة كبيرة. خلف تلك البحيرة كان الجسر الذي بالكاد حميناه عندما حاربنا ملك الحرب قبل بضعة أشهر.
“صاحب السمو!”
بدا كل من المايستر الشاب والمايستر العجوز مثيرين للشفقة على حد سواء بسبب عدم وجود الخمر، ويغمغمان و يسبان تحت أنفاسهما.
جوردان ، الذي ظننت أنه هرب من حفل الشرب القاسي ، كان يتمايل . ضحك عندما رآني أقترب وقال ، “جئت إلى هنا لأجد قوسي ، ثم ترنح وسقط ، وبقيتُ هنا.”
كان الشتاء أكثر برودة هنا ، وبدا كارلز قلقًا بعد أن ذكرت هذا.
“مرحبًا ، لقد كنتَ مؤدبًا جدًا عندما التقينا” ، وبختُ سوركارا. “أنا أبذل قصارى جهدي لإبقاء الجميع هنا سعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فينسنت يحدق بي ، وهزيت رأسي.
أومأ برناردو برأسه.
لم أكن أقول ذلك فقط.
أحببت حقيقة أن عيون الرجال ، التي كانت تنظر ذات مرة كعيون سمكة فاسدة ، أصبحت حادة للغاية.
لو لم يكن هذان الشخصان عضوين في عرق الأقزام ، لما سمحت لهم بالانضمام إلي. كان الأقزام هم الذين انسحبوا بمحض إرادتهم لإنهاء حلقة الحرب التي لا تنتهي، في حين أن الأعراق الرئيسية الأخرى كانت ستقاتل حتى يتم هزيمتهم أو انسحابهم من المعركة.
قال توركا: “حسنًا ، سيكون هذا هو أول ندم أشعر به لمجيئي معك ، و مع ذلك فإنه ليس خطئي”.
عبر كتف فينسنت ، كان بإمكاني رؤية جدران قلعة الشتاء. اصطف الحراس والفرسان على الحائط ، ولوحوا وهم ينظرون إلي.
قبل أن ألتقي به ، ظللت أفكر في كيفية إقناع الأقزام. لكن عندما التقيت بهم ، اتضحت مخاوفنا ومواقفنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثلما كنت بحاجة إلى شيء منهم ، كانت لديهم أيضًا رغبة يمكنني تحقيقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا …” تأوه غوين ، كما لو كان يعاني من كابوس ، لذا حملته مثل كيس من الحبوب و وضعته في العربة.
وبالنظر إلى الحاجة الماسة والقيمة التي تحملها رغبتهم ، لم يكونوا هم الذين أمسكوا بزمام الأمور في علاقتنا.
عندما فتحت الباب ، سمعت صوتًا مروعًا وصوتًا.
إذا لم يعرفوا ذلك ، فسيكتشفونه قريبًا. لذلك علمت أنه لا يوجد سبب يدفعني إلى الانحناء لهم أكثر من اللازم.
* * *
ومع ذلك ، ظل توركا يحظى باحترام كبير لدرجة مماثلة لإلتقائه بالسيد سميث الذي قام بصنع توايلايت ، فهو الذي لاحظ الروح السامية لهذا الحرفي في إبداعه.
إذا لم يعرفوا ذلك ، فسيكتشفونه قريبًا. لذلك علمت أنه لا يوجد سبب يدفعني إلى الانحناء لهم أكثر من اللازم.
عرضت على الأقزام حصانين خفيفين ، لكنهم هزوا رؤوسهم. حدقوا في أروين وأديليا لفترة ، بوجوه حزينة.
بالطبع ، لا يزال يتعين علي دفع ثمن إحضارهم معي.
قال: “لا يهم إذا وصلنا متأخرين بضعة أيام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أستمع إلى صراخ فرسان القصر ، واصلت السير عبر تلك العاصفة الثلجية لبعض الوقت حتى هدأت الرياح أخيرًا.
قال توركا وهو يهز رأسه كاشفا عن أعمق أفكاره: “أشعر وكأنني محاصر لسبب ما”.
قال أحدهم وهو يخرج بين الرجال المتعرقين: “بعد زيارة العاصمة ، تحسن وجهك”.
* * *
“صاحب السمو!”
بعد السفر لبضعة أيام ، وصلنا إلى نهر الراينتس الذي يمتد على طول الحدود بين المناطق الوسطى والشمالية. وبينما كنا نسير بجانبها ليوم آخر ، ظهرت بحيرة كبيرة. خلف تلك البحيرة كان الجسر الذي بالكاد حميناه عندما حاربنا ملك الحرب قبل بضعة أشهر.
كان هناك تغيير ملحوظ في المحيط عندما عبرنا النهر.
تجاهلتُ شكاواه ونظرت إلى 500 فارس من المرشحين الذين اصطفوا خلفه.
مكثنا هناك يومًا واحدًا ، لأنني اضطررت إلى ترك رجالي والخيول ترتاح. بمجرد عبور ذلك الجسر ، دخلنا أرضًا باردة حيث لم تكن العاصفة الثلجية المفاجئة ظاهرة غريبة.
ومع ذلك ، ما زلت أشعر أن هذا لن يكون كافيًا ، لم يكن لدي لحية بعد ، وكان علي التعامل مع تلك الإمبراطورية العظيمة والواسعة.
“دعونا نسير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الجميع برأسه على كلمات جوردان.
كان هناك تغيير ملحوظ في المحيط عندما عبرنا النهر.
عدنا إلى قلعة جالبارام. التقيت على الفور بقائد الفيلق وسلمت الرسالة من توركا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داغددااك “، جاء الصوت البعيد عندما فتحت أبواب القلعة. وانطلقت مجموعة من الفرسان ذوي الدروع السوداء. كانوا فرقة الخيّالة السوداء ، بعد أن عادوا إلى هنا مع اللوردات الشماليين.
“يشرفني أن أعيش في الجزء الشمالي من الجنة. عندما أرى تلك الجبال البعيدة بأم عيني ، أشعر بالراحة “.
“لا …” تأوه غوين ، كما لو كان يعاني من كابوس ، لذا حملته مثل كيس من الحبوب و وضعته في العربة.
فرسان القصر الذين كانوا يشتمون الشمال البارد قبل يوم قد أغلقوا أفواههم الآن في دهشة.
أومأ الجميع برأسه على كلمات جوردان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوفي-”
شعرت بالشيء نفسه ، وتنفست بعمق ، وتركتُ الهواء البارد يخترق رئتي.
ومع ذلك ، ما زلت أشعر أن هذا لن يكون كافيًا ، لم يكن لدي لحية بعد ، وكان علي التعامل مع تلك الإمبراطورية العظيمة والواسعة.
بدا الأمر جنونيًا ، ما الذي كان ممتعًا جدًا بشأن البرد ، الذي جعل عظام المرء تتألم؟
أعرب هو والقزم الآخر علانية عن انزعاجهما للبشر على ظهور الخيل.
كان الشتاء أكثر برودة هنا ، وبدا كارلز قلقًا بعد أن ذكرت هذا.
شعرت أنني عدت إلى وطني، ومع ذلك ، لم يشارك الجميع هذا الشعور البهيج.
“لم أعطك الإذن بعد.”
أشار إصبعه الغليظ إلى الجنوب الغربي.
“الجو شديد البرودة” ، قال كارلز بينما كان وجهه متصلبًا ، لأنه فوجئ ببرود الرياح الشمالية. لم يكن غوين والآخرون في الشمال لفترة طويلة ، لذا إنكمشوا أيضًا مع نزول البرد عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتجول على طول الجدار بلا مكان آخر أذهب إليه ، نادى علي صوت أجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزني الاقتناع في صوته من صميمي.
“من الأفضل أن تعتادوا عليه بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ توركا في ركل الأقزام النائمين. لقد ناموا بسعادة تامة بعد إفراغ كل البراميل ، لذلك استيقظوا الآن واللعنات تتطاير من أفواههم.
كان الشتاء أكثر برودة هنا ، وبدا كارلز قلقًا بعد أن ذكرت هذا.
“وهل تعتقد أنني سأنسى كل شيء لمجرد أننا كنا نشرب؟”
” أنا.”
عندما سألته عما إذا كان نادمًا على قراره بالتضحية بدفء القصر ، هز رأسه بقوة. ومع ذلك ، كان هذا القرار عاطفة سريعة الزوال عندما واجه العاصفة الثلجية التي قابلتنا أثناء سفرنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أتيت إلى مثل هذا المكان البارد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان علي الحصول على مثل هذا الجسم الضعيف؟
ضحكتُ عندما سمعت صرخة كارلز تختلط بعواء الريح. كان بإمكاني سماعهم جميعًا يشتكون مثل الأولاد الصغار.
بينما كنت أستمع إلى صراخ فرسان القصر ، واصلت السير عبر تلك العاصفة الثلجية لبعض الوقت حتى هدأت الرياح أخيرًا.
“هاه؟”
تم الكشف عن حقل ثلجي كبير من حولنا ، وخلفه كان جرفًا صخريًا ، مع حصن متصل به ، جدار إلى حجر.
كنتُ في عجلة من أمري حقًا ، وقد ظهر هؤلاء النبلاء الأقزام عراة بدون عرباتهم الفاخرة. لم أستطع إيقاف رحلتي لتلبية أهواء العرق الكحولي.
ومع ذلك ، ظل توركا يحظى باحترام كبير لدرجة مماثلة لإلتقائه بالسيد سميث الذي قام بصنع توايلايت ، فهو الذي لاحظ الروح السامية لهذا الحرفي في إبداعه.
“أوه ، أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن تعتادوا عليه بسرعة.”
كاد توركا أن يتعثر مرة أخرى عند التفكير في مثل هذه الرحلة القاتمة.
فرسان القصر الذين كانوا يشتمون الشمال البارد قبل يوم قد أغلقوا أفواههم الآن في دهشة.
بدوا وكأنهم غارقون في عظمة القلعة البيضاء ، وهو مشهد لا يمكن للمرء أن يراه في أي مكان آخر في المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان برناردو ينظر إلي باستياء ، لكن بمجرد أن قلت هذا ، اتسعت عيناه وبدأ فمه يتحرك.
“داغددااك “، جاء الصوت البعيد عندما فتحت أبواب القلعة. وانطلقت مجموعة من الفرسان ذوي الدروع السوداء. كانوا فرقة الخيّالة السوداء ، بعد أن عادوا إلى هنا مع اللوردات الشماليين.
قلت للأقزام: “تسك ، يجب أن تعرف كيف تخجل في عمرك”.
ضحك توركا ، وسأل نفسه عما إذا كان مثل هذا الشيء ممكنًا.
“صاحب السمو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست بجانبه.
بجانب قائدهم ذو العين الواحدة الذي كان سعيد برؤيتي. رأيت كونت قلعة الشتاء، ابن عمي فينسينت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو ، واو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرسان القصر الذين كانوا يشتمون الشمال البارد قبل يوم قد أغلقوا أفواههم الآن في دهشة.
أوقف فينسنت حصانه أمامي ونزل. فعلتُ ذلك ايضا.
واجهنا ببعضنا البعض وعانقني.
كانت بوريس ، سليلة لبؤة الدم جينغو ، على نفس المستوى.
بالطبع ، لم تكن المشاعر في تلك العيون إيجابية تجاهي بأي حال من الأحوال.
“شكرا لك لكونك بخير ، صاحب السمو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أتيت إلى هنا خالي الوفاض؟” سألني توركا ، لأنه كان ينظر باستمرار إلى العربات التي ورائي.
“برؤيتك هكذا ، يبدو أنك كنت في ساحة المعركة!” قلت وأنا أعيد عناقه باحتضان كتفيه.
قلت “دعونا نذهب قبل أن نشرب”.
ريكيتيككيكيتيك”.
عبر كتف فينسنت ، كان بإمكاني رؤية جدران قلعة الشتاء. اصطف الحراس والفرسان على الحائط ، ولوحوا وهم ينظرون إلي.
كرر فينسينت “لقد عدت”.
“الجو شديد البرودة” ، قال كارلز بينما كان وجهه متصلبًا ، لأنه فوجئ ببرود الرياح الشمالية. لم يكن غوين والآخرون في الشمال لفترة طويلة ، لذا إنكمشوا أيضًا مع نزول البرد عليهم.
“لا …” تأوه غوين ، كما لو كان يعاني من كابوس ، لذا حملته مثل كيس من الحبوب و وضعته في العربة.
بعد رؤية المشهد المألوف والتحيات المخلصة ، أدركت أنني عدت إلى المنزل. ومع ذلك ، حتى لو كنت في المنزل ، لم يكن لدي وقت للراحة.
“أوفي-”
“هذه هي الشروط التي قدموها”
قال فينسينت: “هذا هو التقرير عما تم إنجازه حتى الآن”.
استدرت ، وكان هناك توركا: جالسًا على برميل. الآن ، من أين حصل على ذلك؟
لم أكن أرغب في عشاء ترحيبي أو أي شيء آخر ، ولكن كان من الافضل عدم تسليم المستندات على الفور عند عودتي.
قلت “لقد رحبت بي فقط لتعطيني هذا” ، لكن فينسينت لم يستمع حتى لشكواي.
جلست بجانبه.
قال “هذه هي كل الأشياء التي قال سموك إنه يجب القيام بها” ، ثم اشتكى من أن رأسه يؤلمه بعد أن اضطر إلى ضم أبناء النبلاء إلى تنظيم كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكنني أن أعطيه عذرًا ، لأن كل التطورات وتدريب الجيش الذي يحدث في الشمال بدأ بمبادرة مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، لقد كنتَ مؤدبًا جدًا عندما التقينا” ، وبختُ سوركارا. “أنا أبذل قصارى جهدي لإبقاء الجميع هنا سعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أستطع منح عيناي وقتًا للراحة ، فذهبت على الفور للتحقق من التقرير.
بدا كل من المايستر الشاب والمايستر العجوز مثيرين للشفقة على حد سواء بسبب عدم وجود الخمر، ويغمغمان و يسبان تحت أنفاسهما.
ما كان هذا بحق الجحيم؟ كان هو الشخص الذي أثار ضجة كبيرة حول نهاية حياة الفرن الأبدي.
“لقد أنهيتها!” صرخت ، وأطلقت صرخة مرحة ، لكن فينسنت ظهر بجانبي مثل شبح وجرني لزيارة مركز تدريب هؤلاء الفرسان بقلوب المانا الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أستمع إلى صراخ فرسان القصر ، واصلت السير عبر تلك العاصفة الثلجية لبعض الوقت حتى هدأت الرياح أخيرًا.
قال توركا: “حسنًا ، سيكون هذا هو أول ندم أشعر به لمجيئي معك ، و مع ذلك فإنه ليس خطئي”.
قال أحدهم وهو يخرج بين الرجال المتعرقين: “بعد زيارة العاصمة ، تحسن وجهك”.
كان برناردو إيلي ، وبدأ في الشكوى. يبدو أنه عانى قليلاً أثناء قيامه بدور المدرب في فريق فرسان قلوب المانا الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلتُ شكاواه ونظرت إلى 500 فارس من المرشحين الذين اصطفوا خلفه.
كما قال بريما مايستر توركا ، انتهى الحفل. لقد حان الوقت لكي نتحرك.
لقد رأيت مثل هذا التعبير عدة مرات ، حتى أنّي إعتدتُ عليه لدرجة أنه أصبح يضايقني.
“حوالي 300 منهم وصلوا إلى مستوى مستخدمي السيف. ومن المتوقع أن يتبعهم النصف الآخر في وقت قريب ، في غضون ثلاثة إلى ستة أشهر ، “قال برناردو وهو ينفخ صدره، عادة. لم أكن لأكون منبهرًا ، لكن هذه المرة كنت مندهشا.
قبل 400 عام ، كان معظم مستخدمي السيف مجرد متدربين ، لذا كانت النتائج التي تحققت هنا في مثل هذا الوقت القصير مذهلة.
“يشرفني أن أعيش في الجزء الشمالي من الجنة. عندما أرى تلك الجبال البعيدة بأم عيني ، أشعر بالراحة “.
بالطبع ، كان معظم الذين وصلوا إلى هذا المستوى من الرجال الذين كانوا الفرسان السريين للعائلة المالكة ، لكن هذا لا يعني أن مساهمة برناردو كانت ضئيلة.
بالطبع ، لم تكن المشاعر في تلك العيون إيجابية تجاهي بأي حال من الأحوال.
“أنا معجب بكم.”
قال فينسينت: “هذا هو التقرير عما تم إنجازه حتى الآن”.
وكانت هناك ليتش ، في خضم رسم خططها ، وعظامها صاخبة باستمرار.
أحببت حقيقة أن عيون الرجال ، التي كانت تنظر ذات مرة كعيون سمكة فاسدة ، أصبحت حادة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، لم تكن المشاعر في تلك العيون إيجابية تجاهي بأي حال من الأحوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، لقد كنتَ مؤدبًا جدًا عندما التقينا” ، وبختُ سوركارا. “أنا أبذل قصارى جهدي لإبقاء الجميع هنا سعداء.
“ما هو المدهش في ذلك؟”
“هممم” ، فكرت عندما نظرت إلى برناردو ، الذي كان أنفه معقوفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد طلبت مني فقط الخروج.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان علي الحصول على مثل هذا الجسم الضعيف؟
نعم ، لقد فاقت إنجازات برناردو توقعاتي. عندما جاء إلى وينتر كاسل لأول مرة ، كان خبير سيف مبتدئًا. لقد وصل الآن إلى مستوى خبير السيف المتقدم.
على الرغم من أن أعدادهم كانت أقل بكثير ، إلا أنني ما زلت أحرص على تشجيع الخيّالة السود ومرشحيهم المعينين حديثًا. كانوا هناك لبناء قوتهم للإستعداد للحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا هو نفس القول بأنه يجب أن أقتل وأنمي مهاراتي في الجبال طوال الوقت؟”
“صحيح أنك تتعلم المزيد من خلال التدريس.”
“صحيح أنك تتعلم المزيد من خلال التدريس.”
سماعه وهو يعلن بفخر إنجازاته أصابني بالغثيان. الآن ،ليس فقط أروين وأديليا ، ولكن برناردو أيضًا كان يتفوق علي.
لا يمكنني أن أعطيه عذرًا ، لأن كل التطورات وتدريب الجيش الذي يحدث في الشمال بدأ بمبادرة مني.
لماذا كان علي الحصول على مثل هذا الجسم الضعيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن تعتادوا عليه بسرعة.”
أدركت مرة أخرى كم كان هذا الجسد ملعونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بدءًا من اليوم ، عليهم أن يتعاونوا مع الدوريات وأن يتوجهوا إلى سلسلة الجبال” ، ثم أضفت ، “لقد حان الوقت لأن يخوضوا معركة حقيقية”.
أومأ برناردو برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا هو نفس القول بأنه يجب أن أقتل وأنمي مهاراتي في الجبال طوال الوقت؟”
“وبدون قيد أو شرط ، يجب أن تذهب معهم.”
ضحك توركا ، وسأل نفسه عما إذا كان مثل هذا الشيء ممكنًا.
“أليس هذا هو نفس القول بأنه يجب أن أقتل وأنمي مهاراتي في الجبال طوال الوقت؟”
“الجو شديد البرودة” ، قال كارلز بينما كان وجهه متصلبًا ، لأنه فوجئ ببرود الرياح الشمالية. لم يكن غوين والآخرون في الشمال لفترة طويلة ، لذا إنكمشوا أيضًا مع نزول البرد عليهم.
“كيييك ، هيك! أنت حقًا رجل عجوز غاضب ، توركا! ”
“لأنني لا أريد أن يلحق بهم الأذى ، يجب أن تكون أنت ، مدربهم ، معهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك فرسان آخرون كثيرون في القلعة-”
“من هو مدربهم؟”
كان برناردو ينظر إلي باستياء ، لكن بمجرد أن قلت هذا ، اتسعت عيناه وبدأ فمه يتحرك.
” أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من هو مدربهم؟”
“جيد ، تذكر ذلك.”
بجانب قائدهم ذو العين الواحدة الذي كان سعيد برؤيتي. رأيت كونت قلعة الشتاء، ابن عمي فينسينت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلي برناردو ، لكني تجاهلت وجهه الغبي. شعرت بهدوء أكثر قليلاً.
“أنا لا أقول إنني أحاول عمدا جعلك تعاني ، برناردو. هذا من أجل المستقبل “.
“وما هو هذا المستقبل؟”
“تبا ، نفد مشروبي.”، توركا ، القزم كان يفكر في عطشه وهو يحدق في البراميل الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فينسنت يحدق بي ، وهزيت رأسي.
“بمجرد أن يصبحوا فرسانًا ، سيكون عليك قيادتهم. ”
“حسنا. ستبدأ غدا”.
كان برناردو ينظر إلي باستياء ، لكن بمجرد أن قلت هذا ، اتسعت عيناه وبدأ فمه يتحرك.
مكثنا هناك يومًا واحدًا ، لأنني اضطررت إلى ترك رجالي والخيول ترتاح. بمجرد عبور ذلك الجسر ، دخلنا أرضًا باردة حيث لم تكن العاصفة الثلجية المفاجئة ظاهرة غريبة.
“من فضلك اتركهم لي ، إذن! لن أترك أي ضرر يلحق بفارس واحد “.
“هاه؟”
“حسنا. ستبدأ غدا”.
كما قال بريما مايستر توركا ، انتهى الحفل. لقد حان الوقت لكي نتحرك.
ربّتُ على كتفه واستدرت. ضرب صدره لإظهار شجاعته للمهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فينسنت يحدق بي ، وهزيت رأسي.
هز فينسنت رأسه أيضًا ثم قادني إلى المكان التالي.
عبرت نظرة توركا المجعدة قلعة الشتاء بأكملها. عندما لاحظ الحراس المتمركزين والمتدربين الناشئين ، أومأ برأسه بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما كنت بحاجة إلى شيء منهم ، كانت لديهم أيضًا رغبة يمكنني تحقيقها.
على الرغم من أن أعدادهم كانت أقل بكثير ، إلا أنني ما زلت أحرص على تشجيع الخيّالة السود ومرشحيهم المعينين حديثًا. كانوا هناك لبناء قوتهم للإستعداد للحرب.
وكان من بينهم غالاهان ، سليل “الفارس المهاجم” ، أحد أسود الدم السبعة.
أخذت يومًا كاملاً للنوم والتعافي. عندما شعرت بتحسن غادرنا القلعة. وقف قزمان عند مفترق طرق بعيدًا عن القلعة.
بعد التأكد من إنجازاته على نافذة الحالة ، شعرت بالإندهاش.
بدوا وكأنهم غارقون في عظمة القلعة البيضاء ، وهو مشهد لا يمكن للمرء أن يراه في أي مكان آخر في المملكة.
“لا …” تأوه غوين ، كما لو كان يعاني من كابوس ، لذا حملته مثل كيس من الحبوب و وضعته في العربة.
“هل هذا أيضًا متقدم جدًا بالفعل؟” تمتم في نفسي.
قال أحدهم وهو يخرج بين الرجال المتعرقين: “بعد زيارة العاصمة ، تحسن وجهك”.
بدوا وكأنهم غارقون في عظمة القلعة البيضاء ، وهو مشهد لا يمكن للمرء أن يراه في أي مكان آخر في المملكة.
كانت بوريس ، سليلة لبؤة الدم جينغو ، على نفس المستوى.
كاد توركا أن يتعثر مرة أخرى عند التفكير في مثل هذه الرحلة القاتمة.
خرج مني تنهد. كلاهما أصبحا من خبراء السيف المتقدمين.
“من فضلك اتركهم لي ، إذن! لن أترك أي ضرر يلحق بفارس واحد “.
لقد اعتدت على الأشخاص الذين يتعين عليهم الوصول إلى هذه المستويات العليا فقط بعد أن عانوا من أحداث قريبة من الموت في أكثر ساحات القتال وحشية و دموية ، حتى لو حصلوا على تعزيز المانا. تنهدت بأسف لأننا لم نحقق هذا النوع من التقدم في وقتي.
ومع ذلك ، ظل توركا يحظى باحترام كبير لدرجة مماثلة لإلتقائه بالسيد سميث الذي قام بصنع توايلايت ، فهو الذي لاحظ الروح السامية لهذا الحرفي في إبداعه.
لم أستطع منح عيناي وقتًا للراحة ، فذهبت على الفور للتحقق من التقرير.
” تبدو جادا ، لماذا أنت صامت؟” سمعتُ صوت فينسنت وهو يلاحظ شكواي. بدا وجهه سخيفًا.
“عمر جلالتك سبعة عشر عامًا ، وقد تعلمت السيف لمدة عام ونصف فقط ، ومع ذلك يبدو أنك محروم من رؤية فرسان بهذه المهارة.”
“ما هو المدهش في ذلك؟”
“لا ، أنا مختلف قليلاً.”
قلت للأقزام: “تسك ، يجب أن تعرف كيف تخجل في عمرك”.
لم يكن يعرف عدد الأرواح التي أتيح لي رؤيتها في عصري كسيف. لكن بالطبع ، لم أستطع أن أخبره أنني كنت سيفًا منذ قرون.
قال فينسينت: “هذا هو التقرير عما تم إنجازه حتى الآن”.
“سأفعل ما يجب أن أفعله ، وسأتحمله.”
وماذا في ذلك؟ سيتعرض غروري للكدمات لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتجول في كل مكان لتقول ذلك ” جاءت كلمات فينسنت الباردة ،وتركته متَّجها نحو غرفتي.
“لا تتجول في كل مكان لتقول ذلك ” جاءت كلمات فينسنت الباردة ،وتركته متَّجها نحو غرفتي.
قال توركا: “حسنًا ، سيكون هذا هو أول ندم أشعر به لمجيئي معك ، و مع ذلك فإنه ليس خطئي”.
عندما فتحت الباب ، سمعت صوتًا مروعًا وصوتًا.
ريكيتيككيكيتيك”.
عرضت على الأقزام حصانين خفيفين ، لكنهم هزوا رؤوسهم. حدقوا في أروين وأديليا لفترة ، بوجوه حزينة.
بعد السفر لبضعة أيام ، وصلنا إلى نهر الراينتس الذي يمتد على طول الحدود بين المناطق الوسطى والشمالية. وبينما كنا نسير بجانبها ليوم آخر ، ظهرت بحيرة كبيرة. خلف تلك البحيرة كان الجسر الذي بالكاد حميناه عندما حاربنا ملك الحرب قبل بضعة أشهر.
وكانت هناك ليتش ، في خضم رسم خططها ، وعظامها صاخبة باستمرار.
“صاحب السمو!”
“أوفي-”
“شششش!” رفعت إصبعها وأشارت إلى الباب ، وهي طريقتها في التحية. لم تكن قد نظرت إلي حتى.
نعم ، لقد فاقت إنجازات برناردو توقعاتي. عندما جاء إلى وينتر كاسل لأول مرة ، كان خبير سيف مبتدئًا. لقد وصل الآن إلى مستوى خبير السيف المتقدم.
“لأنني لا أريد أن يلحق بهم الأذى ، يجب أن تكون أنت ، مدربهم ، معهم.”
لقد طلبت مني فقط الخروج.
“هاه؟”
رؤية هؤلاء الأقزام يتحدثون بشكل عرضي مع بريما مايستر يوحي بأنهم ليسوا أقزامًا عاديين أيضًا. الأقزام الوحيدون الذين يجرؤون على أن يكونوا مغرورين مع سيد السادة هم السادة أنفسهم. بينما كان الأقزام يتشاجرون ، ساعدت أروين على ركوب إحدى عرباتنا الخاصة ، حيث كانت لا تزال إلى عالقة في أحلامها.
* * *
بينما كنت أتجول على طول الجدار بلا مكان آخر أذهب إليه ، نادى علي صوت أجش.
“من الذي قال أن الحفلة انتهت؟” أجبته. بعد قولي هذا انهارت تعبيرات توركا في اليأس.
“هذا هو مكان رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل 400 عام ، كان معظم مستخدمي السيف مجرد متدربين ، لذا كانت النتائج التي تحققت هنا في مثل هذا الوقت القصير مذهلة.
خرج مني تنهد. كلاهما أصبحا من خبراء السيف المتقدمين.
استدرت ، وكان هناك توركا: جالسًا على برميل. الآن ، من أين حصل على ذلك؟
جلست بجانبه.
* * *
“ما هو المدهش في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتجول على طول الجدار بلا مكان آخر أذهب إليه ، نادى علي صوت أجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما كنت بحاجة إلى شيء منهم ، كانت لديهم أيضًا رغبة يمكنني تحقيقها.
“لا يوجد مكان في المملكة سمعناه نحن الأقزام ولم يتراجع عبر القرون. هذه القلعة تكسر هذا النمط ، وقد صمدت أمام العصور بشكل جيد “.
استدرت ، وكان هناك توركا: جالسًا على برميل. الآن ، من أين حصل على ذلك؟
“أنا في عجلة من أمري فقط لأنك بدوتَ متوترة للغاية ، توركا.”
عبرت نظرة توركا المجعدة قلعة الشتاء بأكملها. عندما لاحظ الحراس المتمركزين والمتدربين الناشئين ، أومأ برأسه بفارغ الصبر.
رؤية هؤلاء الأقزام يتحدثون بشكل عرضي مع بريما مايستر يوحي بأنهم ليسوا أقزامًا عاديين أيضًا. الأقزام الوحيدون الذين يجرؤون على أن يكونوا مغرورين مع سيد السادة هم السادة أنفسهم. بينما كان الأقزام يتشاجرون ، ساعدت أروين على ركوب إحدى عرباتنا الخاصة ، حيث كانت لا تزال إلى عالقة في أحلامها.
“هذه القلعة مثل عش التنين العظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع ، كان معظم الذين وصلوا إلى هذا المستوى من الرجال الذين كانوا الفرسان السريين للعائلة المالكة ، لكن هذا لا يعني أن مساهمة برناردو كانت ضئيلة.
نظر أكثر ثم أضاف ضاحكًا: “لا أعرف ما إذا كان هذا وصفًا مناسبًا ، في مملكة تم بناؤها بقتل التنانين”.
“بالتأكيد ، إنه ليس برجًا من سبعة طوابق ، ولكن إذا أردت ، يمكنني بناء زنزانة كاملة لك تحت الأرض.”
هزيت كتفي. تم هنا إعادة تشكيل الفرسان الذين تم اختيارهم وتدريبهم بعناية من قبل العائلة المالكة ، وتم تحويل الرجال ذوي الروح القوية في الشمال إلى جنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماتي ، بدأ المايستر الذي قدم نفسه باسم سوركارا بالصراخ: “أنا لا أعرف دوافعك ، لكني أسافر وسط البشر ، وأنا لست ثملا!”
“هذه القلعة مثل عش التنين العظيم.”
علاوة على ذلك ، سمعت أن القوم الموهوبين وذوي الدم الحار يتدفقون جميعًا إلى الشمال مع وصول شائعات حرب الأورك إلى آذانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، في الوقت الحالي فإن أولئك الذين من واجبهم الدفاع عن أساس عرقهم قد تخلوا عنه على ما يبدو وخرجوا إلى العالم.
ومع ذلك ، ما زلت أشعر أن هذا لن يكون كافيًا ، لم يكن لدي لحية بعد ، وكان علي التعامل مع تلك الإمبراطورية العظيمة والواسعة.
” تبدو جادا ، لماذا أنت صامت؟” سمعتُ صوت فينسنت وهو يلاحظ شكواي. بدا وجهه سخيفًا.
“مرة أخرى ، يجب أن أقول ، إنه مكان بارد.”
وكان من بينهم غالاهان ، سليل “الفارس المهاجم” ، أحد أسود الدم السبعة.
قال توركا هذا ، مضيفًا أنه لا يمانع في البرد ، حتى لو استمر طوال العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يوجد مكان أكثر ملاءمة لبناء الفرن الخالد الجديد من هنا.”
هزني الاقتناع في صوته من صميمي.
“صحيح أنك تتعلم المزيد من خلال التدريس.”
“وهل تعتقد أنني سأنسى كل شيء لمجرد أننا كنا نشرب؟”
عندما فتحت الباب ، سمعت صوتًا مروعًا وصوتًا.
ومع ذلك ، ما زلت أشعر أن هذا لن يكون كافيًا ، لم يكن لدي لحية بعد ، وكان علي التعامل مع تلك الإمبراطورية العظيمة والواسعة.
ضحك توركا ، وسأل نفسه عما إذا كان مثل هذا الشيء ممكنًا.
خلال هذه الأوقات ، يصبح الأقزام شرسين لدرجة أنه حتى الجان الجريئين لا يمكنهم الهروب من غضبهم.
“شكرا لك لكونك بخير ، صاحب السمو.”
أشار إصبعه الغليظ إلى الجنوب الغربي.
بعد السفر لبضعة أيام ، وصلنا إلى نهر الراينتس الذي يمتد على طول الحدود بين المناطق الوسطى والشمالية. وبينما كنا نسير بجانبها ليوم آخر ، ظهرت بحيرة كبيرة. خلف تلك البحيرة كان الجسر الذي بالكاد حميناه عندما حاربنا ملك الحرب قبل بضعة أشهر.
“وفقًا للسجلات ، هناك نسمة من النار ، وريد من الحمم البركانية التي تجري تحت الأرض في مكان ما هناك. أفكر في بناء الفرن الجديد هناك. فرن أبدي حقيقي يحترق بقوة أكبر ويستمر لفترة أطول من الفرن الذي سبقه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت قد راهنت أنه سيسألني هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، لقد كنتَ مؤدبًا جدًا عندما التقينا” ، وبختُ سوركارا. “أنا أبذل قصارى جهدي لإبقاء الجميع هنا سعداء.
“لم أعطك الإذن بعد.”
قال توركا ، “أنا لا أطلب هذا من خلال فمي فقط” ، ثم أخذ جرعات عالية من كأسه الخشبي.
قال توركا ، “أنا لا أطلب هذا من خلال فمي فقط” ، ثم أخذ جرعات عالية من كأسه الخشبي.
“بالتأكيد ، إنه ليس برجًا من سبعة طوابق ، ولكن إذا أردت ، يمكنني بناء زنزانة كاملة لك تحت الأرض.”
أخذت يومًا كاملاً للنوم والتعافي. عندما شعرت بتحسن غادرنا القلعة. وقف قزمان عند مفترق طرق بعيدًا عن القلعة.
“بالتأكيد ، إنه ليس برجًا من سبعة طوابق ، ولكن إذا أردت ، يمكنني بناء زنزانة كاملة لك تحت الأرض.”
“بالتأكيد ، إنه ليس برجًا من سبعة طوابق ، ولكن إذا أردت ، يمكنني بناء زنزانة كاملة لك تحت الأرض.”
“أنا معجب بكم.”
(آسف على التوقف، فترة إمتحانات،و أحتاج القليل من الدعم المعنوي في التعليقات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا أيضًا متقدم جدًا بالفعل؟” تمتم في نفسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
