طلب
لم يستطع ماركيز بيليفيلد إلا أن يهز رأسه ، لأن الأمير الأول يستمربإدهاشه . كان يتوقع من الأمير الأول أن يتصرف بناء على مصالحه الشخصية عند اختيار مكافأته ، لكن المكافأة الوحيدة التي طلبها منقذ الشمال و الذي صدّ عشرات الآلاف من الوحوش ومنعهم من تدمير الجنوب كانت مجرد سيف . و هذا ما أراح الماركيز الذي كان يتوقع أن يطلب الأمير شيئا غير معقول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
كان الملك قلقا بشأن التداعيات السياسية للمكافأة التي سيقدمها لإبنه ، إذا كانت المكافأة كبيرة فستعطي تأثيرا أكبر للأمير أدريان ، بينما الصغيرة ستثير غضب الرجل الّذي يقف وراءه الجيش الشمالي.
‘كنتُ مخطئا’.
نظرا للأجواء السياسية المتوترة بالفعل في المملكة ، لم يكن تقديم المكافأة أمرا تافها ، كان الأمير الأول قد خفف كل هذه المخاوف لأنه لم يطالب علانية بأي شيء سوى سيف.
‘كان وجودها من أكثر الأشياء التي لا تطاق بالنسبة لي. كان لدى الجميع في العالم مشاعر سيئة تجاه أدريان، ولم يقدّره أحد. لذلك، يمكنني التعامل معهم جميعًا بحذر، وعدم التردد في التغلب عليهم. كان ذلك لأن عددًا قليلاً منهم سيذرفون الدموع عندما يموت الأمير الأول’.
إذا قدّم الأمير طلبا غير معقول لكان الوضع صعبا ، بفضل طلبه تم حل كل شيء بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوته :”حسنا”.
لكن مرة أخرى حكم الماركيز بيليفيلد على الوضع قبل الأوان.
لكن مرة أخرى حكم الماركيز بيليفيلد على الوضع قبل الأوان.
“لقد سمعت أنك تمتلك سيفا منحك إياه سيد السيوف الشهير، لا يمكنني التفكير في نصل أفضل منه. هل ستكون هذه المكافأة عادلة بالنسبة لك؟”
إذا قدّم الأمير طلبا غير معقول لكان الوضع صعبا ، بفضل طلبه تم حل كل شيء بسهولة.
“هذا صحيح، هذا ما طلبته.”
“أنت لا تعرف ما الذي طلبته. إذا كنت تعلم، فلن تطلب ذلك أبدا”. صرح الملك بصوت ساحق.” لقد ورث الملك الأسود السيف من الملك الّذي قبله، و الّذي نقله إلى الجيل التالي. لقد وصلني من خلال والدي”.
لاحظ الماركيز أن هناك شيئا د يدور في ذهن الأمير بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘استطعت أن أرى عبر قلوبهم تخطيطهم كيفية إعدادهم للموقف مهما كانت النتيجة’.
“تعال إذن، تحدث “.
‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.
لم يرفض الأمير الأول طلب والده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت على إستعداد فقط لتلقي التهاني في وقت لاحق.عندما أفوز’.
“السيف الذي أسعى إليه هو السيف الذي استعمله غروهورن ليونبيرجر لقتل غوانغريونغ التنين العظيم ، إنه السيف الذي أريده”.
‘كما أظهر الملك إحراجه من الموقف ، نظر إلي بوجه كئيب’.
تجمد جو القاعة في لحظة، حدق الملك في الأمير الأول بوجه قاس و متيبس .
‘أخيرًا، غادر الماركيز بعد أن أكمل كلامه. بعد فترة وجيزة، جاءت الملكة إلى مهجعي’.
“هل تتحدث عن قاتل التنين؟ “. سأل الملك بنبرة صوت جامدة مثل تعابيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبحث عن جزء من تاريخي، أسعى إلى حمل أمجاد أولئك الذي نسيهم أحفادهم، أولئك الذين لم تكتب أسماؤهم في هذا العصر”.
أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.
لم يكن غاضبا حتى من عبثية تصريح الأمير أدريان، لقد ضحك فقط مرارا و تكرارا.
“أتعرف ماذا يعني طلبك لهذا السيف ؟”.
‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.
“أبحث عن جزء من تاريخي، أسعى إلى حمل أمجاد أولئك الذي نسيهم أحفادهم، أولئك الذين لم تكتب أسماؤهم في هذا العصر”.
‘هناك أمامي، وبعيدًا عن المنال، برز سيف فخم’.
أغمض الماركيز بيليفيلد عينيه عند سماع إجابة الأمير.
قال الملك :”حسنا” و هو يرفع رأسه بعد أن كان يتألم في صمت غير مريح. ‘إخترقتني نظرته الباردة، و شعرت أن برودتها إنتشرت في كل أنحاء جسدي’.
“أنت لا تعرف ما الذي طلبته. إذا كنت تعلم، فلن تطلب ذلك أبدا”. صرح الملك بصوت ساحق.” لقد ورث الملك الأسود السيف من الملك الّذي قبله، و الّذي نقله إلى الجيل التالي. لقد وصلني من خلال والدي”.
‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’
فتح الماركيز عينيه مرة أخرى.
.
” ذلك السيف الذي أخذته و أرجحته بدون إذن، إنه شيء لا يجب أن تلمسه أبدا”.
‘أردت أن أحصل على التهاني أثناء التحديق في وجه الملك المذهول .
درس الماركيز وجه الأمير الأول كما تحدث الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف الذي أسعى إليه هو السيف الذي استعمله غروهورن ليونبيرجر لقتل غوانغريونغ التنين العظيم ، إنه السيف الذي أريده”.
“إنه السيف الذي إستخدمه ملوك مملكتنا المتعاقبون”
‘شعرت أنها مألوفة بشكل غريب. ففركت عينيّ، لم يتغير المشهد أمامي على الإطلاق’.
بدأ التعبير الفاضل الذي حافظ عليه الملك في التصدع.
‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.
“إنه في حد ذاته رمز لعرش ليونبرغ الملكي”.
“إذا أُعطيت المهمة لسموك، فلا تقبلها على الفور. لا تتخذ أي قرار إلا بعد تفكير مُتأني “.
حيث أدلى الملك بهذا البيان، لم يعد تعبير الأمير باردا كما كان من قبل، كان وجه الأمير الأول غريبا و مرتبكا، بعد صمت طويل، تحدث الأمير الأول:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط؟ هل يمكنك فقط أن تعطيني السيف بدلا من العرش؟”.
“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.
“هاه……..هاهاهاهاهاهاهاهاهها” ضحك الملك الّذي وجد كلام إبنه سخيفا تماما.
“إذا لم تتمكن من إنجاز مهمتي فلن يصبح قاتل التنين سيفك أبدا”.
لم يكن غاضبا حتى من عبثية تصريح الأمير أدريان، لقد ضحك فقط مرارا و تكرارا.
لقد فهم الماركيز بيليفيلد تماما الإحراج الذي تعرض له الملك.
بعد توقفه عن الضحك قست تعبيراته، و أصبح وجهه اكثر تيبسا مما كان عليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت أنك تمتلك سيفا منحك إياه سيد السيوف الشهير، لا يمكنني التفكير في نصل أفضل منه. هل ستكون هذه المكافأة عادلة بالنسبة لك؟”
لقد فهم الماركيز بيليفيلد تماما الإحراج الذي تعرض له الملك.
‘كان خجله عظيما لدرجة أنه نسي كراهيته و غضبه نحوي، نظرت حولي و رأيت أن النبلاء صاروا صاخبين ، و علت أصواتهم’.
طالب الأمير الأول بسيف يرمز للعرش أمام العديد من النبلاء. حتى أن الأمير كان لديه ما يكفي من الجرأة للضغط على طلبه بعد ان أوضح الملك ما يعنيه السيف. إذا رفض الملك الطلب، فبعد ذلك سيكون كما لو أن العائلة المالكة قد أخرجت الأمير الأول من الخلافة حارمة إياه من العرش.
‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.
إن طلب الأمير للسيف لم يكن شيئا توقعه النبلاء.
‘اعتقدت أن العائلة المالكة لا تعرف القيمة الحقيقية لجسدي ، لأنه لم يبد كما لو كانوا يعتنون به جيدا، علاوة على ذلك، كنت أعتقد أن حتى أن وجود السيف كان يعتبر تافها لدرجة أن الأمير الغبي قد جاء و لوح بي بحرية و أرجحني مثل غصن الشجرة’.
لا أحد كان ليأخذ هذا الطلب على محمل الجد، ولد الأمير أدريان بصفته الإبن الأكبر ، و حتى أنه نجح في تخييب ظن والده و الطبقة الأستقراطية العامة، لدرجة أنه لم يعترف به كخليفة للعرش. كان الماركيز بيليفيلد يحمل نفس الآراء في البداية.
حتى لو كان عاجزا عن التغلب على الإضطرابات في مملكته، فقد كان اكثر من قادر على كبح أمير لم يكبر بعد.
الآن، حدق الماركيز في عيون الأمير آدريان ، و تفاجأ برؤية الإحراج فيهم.
‘كان كارلز سعيدًا جدًا بطرد العديد من النبلاء من مسكني، لكنه وفرسانه لم يجرؤوا على طرد جلالة الملكة بعيدًا’.
‘اعتقدت أن العائلة المالكة لا تعرف القيمة الحقيقية لجسدي ، لأنه لم يبد كما لو كانوا يعتنون به جيدا، علاوة على ذلك، كنت أعتقد أن حتى أن وجود السيف كان يعتبر تافها لدرجة أن الأمير الغبي قد جاء و لوح بي بحرية و أرجحني مثل غصن الشجرة’.
“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.
‘علمت الآن أنني كنت أرمز للعرش طوال تلك القرون’.
‘ لأنه بدلا من أن أغضب كنتُ متحمسا . تذكرت فجأة رهانا قمت به في الماضي، رهان مع فارس رباعي الحلقات قال أن إستخدامي لقلب المانا كان جهلا مني’.
‘كنت أظن أن طلبي للملك لم يكن صعبا ، لأنني طلبت الشيء الوحيد الذي لا يحتاجونه و لا يستخدمونه .ما فعلته هو طلب العرش من الفراغ ، أصبح وضعي صعبا’.
حيث أدلى الملك بهذا البيان، لم يعد تعبير الأمير باردا كما كان من قبل، كان وجه الأمير الأول غريبا و مرتبكا، بعد صمت طويل، تحدث الأمير الأول:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط؟ هل يمكنك فقط أن تعطيني السيف بدلا من العرش؟”.
‘سألته:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط” وشعرت بالإحراج على الفور’.
“ستحصل عليه ، و مع ذلك لن أعطيه لك الآن”
‘كما أظهر الملك إحراجه من الموقف ، نظر إلي بوجه كئيب’.
لكن مرة أخرى حكم الماركيز بيليفيلد على الوضع قبل الأوان.
‘كان خجله عظيما لدرجة أنه نسي كراهيته و غضبه نحوي، نظرت حولي و رأيت أن النبلاء صاروا صاخبين ، و علت أصواتهم’.
‘كان علي أن أعاني من مثل هذه الأسئلة والمخاوف والتوبيخ لفترة طويلة جدًا’.
‘قالوا أنني وصلت إلى مركز لا مثيل له ، لأنني حصلت على برجي الخاص . و أنني أصبحت الآن أكبرعدو للملك . لقد إعتقدوا جميعا انني طلبت العرش . لم أنوي فعل هذا ، او على الأقل ليس بهذه الطريقة’.
بدأ التعبير الفاضل الذي حافظ عليه الملك في التصدع.
‘وحتى لو ورثت العرش ، فأنا لا أريد ذلك بالمساومة عليه مثل الحلي الرخيصة. لن يجرؤ الملك على رفض طلبي الآن ، و أعتقد أنني كنت أحاول إجباره على الإعتراف بي على أنني وريثه . بدا الأمر كما لو أنني خططت لهذه القضية برمتها كمحاولة رخيصة للمطالبة بالخلافة’.
‘و ساد الهدوء القاعة ، اللعنة على كل شيء . بدا أن المطالبة بجسدي الاصلي يجب أن تتأخر لفترة أطول قليلا . كان الملك مرتبكا ، لم يستطع أن يرفضني ، و لم يجرؤ على منحي مثل هذا الرمز القوي للعرش’.
‘لم تكن نيتي أن أتسبب في الوضع الحالي ، سيكون من الأفضل لو رفض طلبي بكلمة واحدة، لكنه بدا يعاني في ظل الاختيارات .لقد واجه عددا كبيرا من النتائج غير المتوقعة التي سيتعين عليها القلق بشأن عواقبها مستقبلا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس الماركيز وجه الأمير الأول كما تحدث الملك.
قال الملك :”حسنا” و هو يرفع رأسه بعد أن كان يتألم في صمت غير مريح. ‘إخترقتني نظرته الباردة، و شعرت أن برودتها إنتشرت في كل أنحاء جسدي’.
‘ومع ذلك، فهم البعض بشكل أفضل مخططات الملك وموقعه القوي. كانوا اللوردات العظماء، وكانت كلمات تهنئتهم تجاهي قليلة أكثر من أي وقت مضى’.
‘و ساد الهدوء القاعة ، اللعنة على كل شيء . بدا أن المطالبة بجسدي الاصلي يجب أن تتأخر لفترة أطول قليلا . كان الملك مرتبكا ، لم يستطع أن يرفضني ، و لم يجرؤ على منحي مثل هذا الرمز القوي للعرش’.
‘شعرت بالضياع ، لقد تغيرت عقلية الملك في ذلك اليوم ، لذلك اضطررت إلى تغيير موقفي’.
‘ظننت أنه سوف يرفضني ، اعتقدت ذلك بالتأكيد’.
‘لقد كان نفس الرجل العجوز الذي جاء إلي عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير البدين والمنحرف. أخبرني نوغيسا أن أتبعه، و وجهني طوال الطريق. على عكس توقعاتي، لم يأخذني ألى مكتب الملك. لا، لقد قادني نوغيسا إلى مكان مختلف تماما ‘.
جاء صوته :”حسنا”.
“أنت لا تعرف ما الذي طلبته. إذا كنت تعلم، فلن تطلب ذلك أبدا”. صرح الملك بصوت ساحق.” لقد ورث الملك الأسود السيف من الملك الّذي قبله، و الّذي نقله إلى الجيل التالي. لقد وصلني من خلال والدي”.
‘كنتُ مخطئا’.
لقد فهم الماركيز بيليفيلد تماما الإحراج الذي تعرض له الملك.
“قلتَ أنك تريد ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
‘لقد وافق الملك على طلبي’.
‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.
“ستحصل عليه ، و مع ذلك لن أعطيه لك الآن”
لكن مرة أخرى حكم الماركيز بيليفيلد على الوضع قبل الأوان.
لقد أدخل عنصرا غير متوقع في المعادلة.
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.
“سموك، هل كنت حقا غيرمدرك لذلك؟”.’ سألني ماركيز بيليفيلد بعد أن هربت من النبلاء المملين وعدت إلى قصري. بعد سماع خطايا أدريان من مونبلييه ، واجهت مشكلة في البحث عن ماضي الأمير الأول. كنت أعلم أنه سيكون من الأفضل لي أن أعرف ما فعله هذا الجسد قبل الوقوع في أية فخاخ مرة أخرى’.
‘على الرغم من أنه وضع شروطا تطلبت إمتثالي ، إلا أنه لا يزال لدي الفرصة لإستعادة جسدي’.
‘ومع ذلك، فهم البعض بشكل أفضل مخططات الملك وموقعه القوي. كانوا اللوردات العظماء، وكانت كلمات تهنئتهم تجاهي قليلة أكثر من أي وقت مضى’.
“إذا لم تتمكن من إنجاز مهمتي فلن يصبح قاتل التنين سيفك أبدا”.
لا أحد كان ليأخذ هذا الطلب على محمل الجد، ولد الأمير أدريان بصفته الإبن الأكبر ، و حتى أنه نجح في تخييب ظن والده و الطبقة الأستقراطية العامة، لدرجة أنه لم يعترف به كخليفة للعرش. كان الماركيز بيليفيلد يحمل نفس الآراء في البداية.
‘شعرت بالضياع ، لقد تغيرت عقلية الملك في ذلك اليوم ، لذلك اضطررت إلى تغيير موقفي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانت مثل هذا النوع من النساء، شعرت دائمًا بالاختناق بسبب وجودها’
‘و مع ذلك ، بعد أن تحدث الملك، أدركت على الفور ما يريده مني . لقد تمنى أن يجعلني أواجه تجربة كبيرة لتبرير إستخدامي لهذا الرمز’.
‘هززت رأسي عندما سمعت إحتفاله الصادق بانتصاري’.
‘المهمة التي سيكلفني بها ستكون صعبة على أمير أن يكملها . إذا فشلت ، فسيكون من حقه الكامل أن يحرمني من الخلافة. بينما كان يختبرني طوال الوقت أرادني بشدة أن أفشل في الإختبار’.
لاحظ الماركيز أن هناك شيئا د يدور في ذهن الأمير بالفعل.
“هاهاهاهاها ” .’ضحك الملك وهو يدرس ملامحي . كان من السخف أن يسخر مني هذا الرجل الآن. كنت أعتقد أنه ملك فزاعة يجلس على عرشه كل يوم لمجرد الإحتفاظ بهذا المقعد’.
أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.
‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.
قال الملك :”حسنا” و هو يرفع رأسه بعد أن كان يتألم في صمت غير مريح. ‘إخترقتني نظرته الباردة، و شعرت أن برودتها إنتشرت في كل أنحاء جسدي’.
حتى لو كان عاجزا عن التغلب على الإضطرابات في مملكته، فقد كان اكثر من قادر على كبح أمير لم يكبر بعد.
أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.
“الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
“مبروك يا أخي “.
‘ لأنه بدلا من أن أغضب كنتُ متحمسا . تذكرت فجأة رهانا قمت به في الماضي، رهان مع فارس رباعي الحلقات قال أن إستخدامي لقلب المانا كان جهلا مني’.
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
“إذا لم تتمكن من إنجاز مهمتي فلن يصبح قاتل التنين سيفك أبدا”.
‘ضحكتُ لأنني إستمتعت بهذا الرهان ، و بدا أن تحدي الملك سيكون ممتعا’.
‘كنتُ مخطئا’.
‘بعد ان إستيقظتُ في جسد أدريان، نظر إلي الجميع بإزدراء . لم يكن هناك من كان لديه إنطباعا جيدا عني ، و كانوا جميعا يعتبرونني أحمقا . لقد كانت رحلة ممتعة لتخييب توقعاتهم و رؤية تعبيراتهم عندما أدركوا ما أصبحت عليه’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان قلبي ينبض بسرعة ، سواء كان من الممكن تسميته رهانا أو إختبارا. و حتى لو لم يبدأ بعد، فقد كنت أتطلع بالفعل إلى تعبير الملك بعد نجاحي. كنت متحمسا للغاية، تخيلت نفسي واقفا بشموخ أمامه.
‘كان قلبي ينبض بسرعة ، سواء كان من الممكن تسميته رهانا أو إختبارا. و حتى لو لم يبدأ بعد، فقد كنت أتطلع بالفعل إلى تعبير الملك بعد نجاحي. كنت متحمسا للغاية، تخيلت نفسي واقفا بشموخ أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت على إستعداد فقط لتلقي التهاني في وقت لاحق.عندما أفوز’.
“مبروك يا أخي “.
‘لم يكن هذا هو الحال مع الملكة. لقد اهتمت حقًا بابنها، لو ما زلت سيفًا، فمع موت أدريان وهو يرمي نفسه علي ، لكانت الملكة هي الشخص الوحيد الذي يذرف الدموع’.
‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’
‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.
“يبدو أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته الآن”.
تجمد جو القاعة في لحظة، حدق الملك في الأمير الأول بوجه قاس و متيبس .
‘هززت رأسي عندما سمعت إحتفاله الصادق بانتصاري’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت أظن أن طلبي للملك لم يكن صعبا ، لأنني طلبت الشيء الوحيد الذي لا يحتاجونه و لا يستخدمونه .ما فعلته هو طلب العرش من الفراغ ، أصبح وضعي صعبا’.
‘كنت على إستعداد فقط لتلقي التهاني في وقت لاحق.عندما أفوز’.
‘بعد ان إستيقظتُ في جسد أدريان، نظر إلي الجميع بإزدراء . لم يكن هناك من كان لديه إنطباعا جيدا عني ، و كانوا جميعا يعتبرونني أحمقا . لقد كانت رحلة ممتعة لتخييب توقعاتهم و رؤية تعبيراتهم عندما أدركوا ما أصبحت عليه’.
‘أردت أن أحصل على التهاني أثناء التحديق في وجه الملك المذهول .
قال الملك :”حسنا” و هو يرفع رأسه بعد أن كان يتألم في صمت غير مريح. ‘إخترقتني نظرته الباردة، و شعرت أن برودتها إنتشرت في كل أنحاء جسدي’.
.
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
.
“قلتَ أنك تريد ذلك”.
.
‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.
‘إقترب النبلاء مني و قاموا بتهنئتي ، لقد تملقوني كما لو كنت أصبحت ملكا بالفعل’.
‘شعرت بالضياع ، لقد تغيرت عقلية الملك في ذلك اليوم ، لذلك اضطررت إلى تغيير موقفي’.
‘ ظاهريا ، كان من الممكن أن تكون كلماتهم مدحا لي بعد أن إستعدت منصبي في الخلافة ، أو أنهم قاموا فقط بالإطراء علي أملا في الحصول على بعض المكافآت المستقبلية ‘.
نظرا للأجواء السياسية المتوترة بالفعل في المملكة ، لم يكن تقديم المكافأة أمرا تافها ، كان الأمير الأول قد خفف كل هذه المخاوف لأنه لم يطالب علانية بأي شيء سوى سيف.
‘مهما كانت نواياهم، كان من الواضح أن وضعي أصبح مختلفا عن ذي قبل’.
“كان شيئًا قاله لي والدي “.’ روى فينسنت لي ذات مرة في إثارة كبيرة مبرزا الأعمال المثيرة للشفقة للأحمق أدريان. ومع ذلك، لم أكن أعرف أبدًا أن جسدي الأصلي كان بمثابة رمز قوي للعرش’.
‘ومع ذلك، فهم البعض بشكل أفضل مخططات الملك وموقعه القوي. كانوا اللوردات العظماء، وكانت كلمات تهنئتهم تجاهي قليلة أكثر من أي وقت مضى’.
“هذا صحيح، هذا ما طلبته.”
‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.
‘ظننت أنه سوف يرفضني ، اعتقدت ذلك بالتأكيد’.
‘استطعت أن أرى عبر قلوبهم تخطيطهم كيفية إعدادهم للموقف مهما كانت النتيجة’.
بدأ التعبير الفاضل الذي حافظ عليه الملك في التصدع.
“سموك، هل كنت حقا غيرمدرك لذلك؟”.’ سألني ماركيز بيليفيلد بعد أن هربت من النبلاء المملين وعدت إلى قصري. بعد سماع خطايا أدريان من مونبلييه ، واجهت مشكلة في البحث عن ماضي الأمير الأول. كنت أعلم أنه سيكون من الأفضل لي أن أعرف ما فعله هذا الجسد قبل الوقوع في أية فخاخ مرة أخرى’.
‘لقد كان نفس الرجل العجوز الذي جاء إلي عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير البدين والمنحرف. أخبرني نوغيسا أن أتبعه، و وجهني طوال الطريق. على عكس توقعاتي، لم يأخذني ألى مكتب الملك. لا، لقد قادني نوغيسا إلى مكان مختلف تماما ‘.
“كان شيئًا قاله لي والدي “.’ روى فينسنت لي ذات مرة في إثارة كبيرة مبرزا الأعمال المثيرة للشفقة للأحمق أدريان. ومع ذلك، لم أكن أعرف أبدًا أن جسدي الأصلي كان بمثابة رمز قوي للعرش’.
لقد فهم الماركيز بيليفيلد تماما الإحراج الذي تعرض له الملك.
‘لم يكن من الصعب التكهن لماذا أصبحت قطعة أثرية ملكية عظيمة، ولم يخبرني أحد لأنها معرفة عامة. لقد كان من حظي السيئ أن أميرًا غبيًا يُدعى أدريان لم يعرف شيئًا واحدًا عن رموز سلالة ليونبرغر، وبالتالي كنت قد خدعت بالاعتقاد بأن الناس في هذا العصر قد نسوا قيمتي’.
“تعال إذن، تحدث “.
‘عندما فكرت في مثل هذه الأشياء، واصل ماركيز بيليفيلد إزعاجه المستمر، وأخبرني أنني كنت متهورًا جدًا. لم أكن سعيدا بحضوره لأنه بقي يئن في أذني لمدة يومين متتاليين الآن. يبدو أنه نصب نفسه أستاذي السياسي. لقد سئمت من التدريس، والاستماع إلى هراء نيكولو أيضا’.
‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.
‘وصلت إلى نقطة اعتقدت فيها أن تذمر بيليفيلد لن ينتهي أبدًا’.
‘في النهاية، كان عليّ أن أتحمل إهانة تلك المرأة وهي تمشّط شعري كما لو كنت طفلاً صغيراً’.
“إذا أُعطيت المهمة لسموك، فلا تقبلها على الفور. لا تتخذ أي قرار إلا بعد تفكير مُتأني “.
“تعال إذن، تحدث “.
‘أخيرًا، غادر الماركيز بعد أن أكمل كلامه. بعد فترة وجيزة، جاءت الملكة إلى مهجعي’.
“لا تلمس شيئا”.
‘كان وجودها من أكثر الأشياء التي لا تطاق بالنسبة لي. كان لدى الجميع في العالم مشاعر سيئة تجاه أدريان، ولم يقدّره أحد. لذلك، يمكنني التعامل معهم جميعًا بحذر، وعدم التردد في التغلب عليهم. كان ذلك لأن عددًا قليلاً منهم سيذرفون الدموع عندما يموت الأمير الأول’.
” ذلك السيف الذي أخذته و أرجحته بدون إذن، إنه شيء لا يجب أن تلمسه أبدا”.
‘لم يكن هذا هو الحال مع الملكة. لقد اهتمت حقًا بابنها، لو ما زلت سيفًا، فمع موت أدريان وهو يرمي نفسه علي ، لكانت الملكة هي الشخص الوحيد الذي يذرف الدموع’.
إذا قدّم الأمير طلبا غير معقول لكان الوضع صعبا ، بفضل طلبه تم حل كل شيء بسهولة.
‘كانت مثل هذا النوع من النساء، شعرت دائمًا بالاختناق بسبب وجودها’
‘أردت أن أحصل على التهاني أثناء التحديق في وجه الملك المذهول .
‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.
أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.
‘كان كارلز سعيدًا جدًا بطرد العديد من النبلاء من مسكني، لكنه وفرسانه لم يجرؤوا على طرد جلالة الملكة بعيدًا’.
.
“لماذا لم تعتني بنفسك قبل أن تعود إلى القصر؟ ما كل هذه الجروح؟ ”
“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.
‘كان علي أن أعاني من مثل هذه الأسئلة والمخاوف والتوبيخ لفترة طويلة جدًا’.
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
“كل شيء على ما يرام يا أدريان، تعال إلي يا عزيزي “.
‘على الرغم من أنه وضع شروطا تطلبت إمتثالي ، إلا أنه لا يزال لدي الفرصة لإستعادة جسدي’.
‘في النهاية، كان عليّ أن أتحمل إهانة تلك المرأة وهي تمشّط شعري كما لو كنت طفلاً صغيراً’.
‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.
‘تمكنت أخيرًا من إخراجها من غرفتي. بينما كنت أحاول تهدئة أنفاسي ، زارني شخص آخر’.
‘لم يكن من الصعب التكهن لماذا أصبحت قطعة أثرية ملكية عظيمة، ولم يخبرني أحد لأنها معرفة عامة. لقد كان من حظي السيئ أن أميرًا غبيًا يُدعى أدريان لم يعرف شيئًا واحدًا عن رموز سلالة ليونبرغر، وبالتالي كنت قد خدعت بالاعتقاد بأن الناس في هذا العصر قد نسوا قيمتي’.
‘لقد كان نفس الرجل العجوز الذي جاء إلي عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير البدين والمنحرف. أخبرني نوغيسا أن أتبعه، و وجهني طوال الطريق. على عكس توقعاتي، لم يأخذني ألى مكتب الملك. لا، لقد قادني نوغيسا إلى مكان مختلف تماما ‘.
إذا قدّم الأمير طلبا غير معقول لكان الوضع صعبا ، بفضل طلبه تم حل كل شيء بسهولة.
“لا تلمس شيئا”.
‘أخيرًا، غادر الماركيز بعد أن أكمل كلامه. بعد فترة وجيزة، جاءت الملكة إلى مهجعي’.
‘ أمرني بينما كنا نسير أعمق في الأنفاق و الأبراج المحصنة و الأقبية التي كانت موجودة تحت القصر مثل الحفريات . وصلنا إلى مكان، مكان سري لا يعرفه أحد ‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
“فقط انظر بعينيك وليس يديك”.
فتح الماركيز عينيه مرة أخرى.
‘هناك أمامي، وبعيدًا عن المنال، برز سيف فخم’.
“أتعرف ماذا يعني طلبك لهذا السيف ؟”.
‘كان جسدي الذي كنت أتوق بشدة لإسترجاعه 4.
‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’
‘”هاه؟”. ‘كان كل ما تمكنت من قوله’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بغض النظر عن عدد المرات التي نظرت فيها إليه، فإن النصل الأسود أمامي كان بالتأكيد جسدي.’
‘بغض النظر عن عدد المرات التي نظرت فيها إليه، فإن النصل الأسود أمامي كان بالتأكيد جسدي.’
نظرا للأجواء السياسية المتوترة بالفعل في المملكة ، لم يكن تقديم المكافأة أمرا تافها ، كان الأمير الأول قد خفف كل هذه المخاوف لأنه لم يطالب علانية بأي شيء سوى سيف.
‘شعرت أنها مألوفة بشكل غريب. ففركت عينيّ، لم يتغير المشهد أمامي على الإطلاق’.
“أنت لا تعرف ما الذي طلبته. إذا كنت تعلم، فلن تطلب ذلك أبدا”. صرح الملك بصوت ساحق.” لقد ورث الملك الأسود السيف من الملك الّذي قبله، و الّذي نقله إلى الجيل التالي. لقد وصلني من خلال والدي”.
‘في النهاية، كان عليّ أن أتحمل إهانة تلك المرأة وهي تمشّط شعري كما لو كنت طفلاً صغيراً’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات