نصف ونصف (3)
كووووووووووووو!
كانت ذراع اليسرى مقطوعة من مكانها بشكل نظيف. كان الوورلورد بحاجة للوقت للتعافي من جرح هائل كذلك.
أغلق ماكسميليان أذنيه بينما يدير حلقته.
“اللعنة! لقد أتوا مبكرين!” صاح بيرناردو بسخرية. تابع ماكسميليان بعده بالصوت المعزز بالمانا.
رغم أنه استعد لذلك مسبقاً، إلا أنه لم يستطع الإفلات من التأثير حيث بدأ وعيه يبتعد عنه.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
تنفس بعمق لتهدئة قلبه الهائج. عندما بدأت المانا بالتحرك مرة أخرى، أصبحت رؤيته الضبابية واضحة مرة أخرى.
البطل والفرسان الذين يساعدوه كانوا يكافحون ضد غضب الوورلورد، والجنود كانوا محجوزين في قتال جسدي بعد أن مزق الأوركس نحو الصفوف.
“اه….”
“ولايتي على بعد يومين من هنا سموك. إلى أين سيذهب هؤلاء الأوركس إذا لم نوقفهم؟”
خرج تأوه من فمه.
في تلك اللحظة، سمع ماكسميليان صوت حوافر مدوي.
كان هناك العديد من الأوركس العظماء أمامه. رمى الفرسان والمشاة المقذوفات، غطوا رؤوسهم، وسقطوا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، بدا حكم ماكسميليان على الوضع صحيحاً.
أمكن سماع صوت النحيب أيضاً.
امتد سيف الكونت هنا وهناك، مع ذلك حرك الوورلورد رمحه لإبعاد الضربة بسهولة.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
مزق الأوركس الان في الخيول والراكبين على حد سواء. تم سحب العديد من الفرسان إلى الأرض حتى الموت.
لم تكن المعركة قد بدأت حتى.
“إذا لم يستطع عشرة آلاف جندي من الدفاع عن هذا الجسر الواحد، فهل تعتقد أن بإمكاننا هزم الوحوش في أي مكان آخر؟ التراجع مستحيل! علينا التماسك هنا!”
سمع ماكسميليان صوت الطبول متأخراً.
أدار ظهره ليجد مصدره. كان قادماً من التل حيث يقف الرماة.
كان الأوركس يبدأون بمسيرتهم الهائلة عبر النهر. كان العديد من المشاة لا يزالون مرتبكين، الكثير منهم غير قادر على رفع سلاحه. أولئك الذين وقفوا ساكنين بدلا من الهرع للمقدمة بدأوا بإدارة ذيولهم والهرب من المعركة.
“إذا لم يستطع عشرة آلاف جندي من الدفاع عن هذا الجسر الواحد، فهل تعتقد أن بإمكاننا هزم الوحوش في أي مكان آخر؟ التراجع مستحيل! علينا التماسك هنا!”
“الجميع، استيقظوا!….” صاح ريختر ليشتاين في الجنود بينما يرفع سيفه المشتعل عالياً.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
قبل أن تكتمل صيحته، انطلق عاصفة برقية حمراء عبر السماء.
“هاات!” قطع سيف ريختر نحو العاصفة البرقية. تصادمت طاقات زرقاء وحمراء وانفجر تيار من الشرارات في الهواء.
“نستعد للانسحاب إذن” أضاف بيرناردو.
باانج!
كان عملاق أخضر مظلم.
تدحرج الفارس المشهور بعيداً في الحال.
كانت معركة يمكن أن تنتهي فقط بشكل كئيب ودموي. سار ماكسميليان نحو الفوضى. تبعته أروين بلا تردد.
“هذا….”
“لما الجميع جبناء، وعجزة….”
كانت تعبيراته شاحبة.
تحرك الفتى أخيراً ووقف أمام الوورلورد.
كان هناك رمح ضخم في مكانه السابق.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
تشاك.
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
مالك الرمح الذي وصل متأخراً بخفقة، تحرك وانتزع سلاحه من الأرض.
“ولايتي على بعد يومين من هنا سموك. إلى أين سيذهب هؤلاء الأوركس إذا لم نوقفهم؟”
كان عملاق أخضر مظلم.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
كان الوورلورد.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
نظر ملك الأوركس للأسفل إلى الفارس.
مازال، حتى لو نقصت الأعداد للنصف، إلا أن روحهم القتالية قد ارتفعت للضعف.
تأوه ماكسميليان بينما يشاهد من بعيد.
استيقظ ماكسميليان.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
كانت تعبيراته شاحبة.
أدرك ماكسميليان إجابة هذين السؤالين الآن.
كانت معركة يمكن أن تنتهي فقط بشكل كئيب ودموي. سار ماكسميليان نحو الفوضى. تبعته أروين بلا تردد.
تحت كتفه الأيسر، لم يستطع رؤية ما كان يفترض أن يكون هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع ذلك، لم يكن هذا يعني أن الوضع أصبح مبشر على الإطلاق.
كانت ذراع اليسرى مقطوعة من مكانها بشكل نظيف. كان الوورلورد بحاجة للوقت للتعافي من جرح هائل كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
حتى مع ذلك، لم يكن هذا يعني أن الوضع أصبح مبشر على الإطلاق.
كان الأوركس يبدأون بمسيرتهم الهائلة عبر النهر. كان العديد من المشاة لا يزالون مرتبكين، الكثير منهم غير قادر على رفع سلاحه. أولئك الذين وقفوا ساكنين بدلا من الهرع للمقدمة بدأوا بإدارة ذيولهم والهرب من المعركة.
الوحش الجريح لن يظهر في الحال، لكنه سيفعل في النهاية.
بالنسبة للنبلاء، كان هذا مشهداً غريباً غير واقعي.
يمكنك أن تتيقن دائماً من أن الحرباء المصابة ستنزلق خارجة من كهفها بمجرد أن يصبح من الصعب تجمل الجوع.
لاحظ ملك الأوركس حضور الأمير الأول وأمسك رمحه.
لقد جاء الوورلورد اليوم من أجل وليمة. كان يقف أمامه أسد فضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، سموك، أنت تحب القتال في وسط المعمعة، تماما مثل أخيك!” صاح بيرناردو وسط الفوضى.
في عيون الوورلورد، لم يكن ريختر ليشتاين حساءً بارداً. لا، كان قطعة لحم ممتازة. حتى القطعة الكبيرة من اللحم يمكن أن تؤكل بيد واحدة فقط.
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
لسوء الحظ، بدا حكم ماكسميليان على الوضع صحيحاً.
تدحرج الفارس المشهور بعيداً في الحال.
كان الكونت ريختر ليشتاين هو المحارب الأقوى في الجيش المركزي بلا شك. الهالة المتألقة لنصله أثبتت أن سمعة قوته لم تكن زائفة.
كانت تعبيراته شاحبة.
لكن مازال، لم يكن الفارس قوياً بما يكفي لقمع الوورلورد. استطاع ماكسميليان رؤية ذلك.
كانت معركة يمكن أن تنتهي فقط بشكل كئيب ودموي. سار ماكسميليان نحو الفوضى. تبعته أروين بلا تردد.
امتد سيف الكونت هنا وهناك، مع ذلك حرك الوورلورد رمحه لإبعاد الضربة بسهولة.
كان عملاق أخضر مظلم.
كلما تصادم نصله مع الحماسة الحمراء للأورك، خمدت الهالة المتألقة لنصله.
“إذا لم يستطع عشرة آلاف جندي من الدفاع عن هذا الجسر الواحد، فهل تعتقد أن بإمكاننا هزم الوحوش في أي مكان آخر؟ التراجع مستحيل! علينا التماسك هنا!”
لقد اعتقد ماكسميليان أنه كان بإمكانهم كسب بعض الوقت أمامه، لكن هذا بدا وهماً أيضاً.
في تلك اللحظة، سمع ماكسميليان صوت حوافر مدوي.
كيف يمكن لأحد النجاة ضد وحش كهذا؟
“نستعد للانسحاب إذن” أضاف بيرناردو.
بينما كان يشاهد المواجهة بارتباك، أمسك أحدهم كتف الأمير.
تعرض ريختر لضربة من رمح الوورلورد المرعب، وتدحرج على الأرض بعنف لتجنب لكمة شرسة. كان الفرسان يقفون في الخلف، لا أحد يظهر أي نية لمساعدة الكونت ليشتاين بينما يقاتل الأرك العملاق.
كان بيرناردو إيلي، راكباً ومصحوباً بثلاثة من الخيالة.
بدلا من ركوب الحصان، رفع سيفه نحو السماء.
“لقد انهارت الخطوط. علينا التراجع لمكان آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان الوضع كئيباً للغاية لقلبه بالارتفاع في الروح القتالية.
عارض ماكسميليان بقوة.
كان الكونت ريختر ليشتاين هو المحارب الأقوى في الجيش المركزي بلا شك. الهالة المتألقة لنصله أثبتت أن سمعة قوته لم تكن زائفة.
“إذا لم يستطع عشرة آلاف جندي من الدفاع عن هذا الجسر الواحد، فهل تعتقد أن بإمكاننا هزم الوحوش في أي مكان آخر؟ التراجع مستحيل! علينا التماسك هنا!”
في اللحظة التي حرروا فيها الأيدي، غطت الضجيج الحاد ساحة المعركة مرة أخرى.
“النبلاء لديهم خطط مختلفة عن سموك.” أجاب بيرناردو بصوت ثقيل. “انظر، إنهم بالفعل…!”
تحت كتفه الأيسر، لم يستطع رؤية ما كان يفترض أن يكون هناك.
بسماع تلك الكلمات، حول ماكسميليان وجهه نحو التل البعيد. كانت الأعلام لا تزال ترفرف، لكن نصف النبلاء قد اختفوا بالفعل مع قواتهم الأساسية. كان النصف الآخر يتحرك بشكل محموم، على الأرجح يخططون للإنسحاب في أي لحظة.
“هذا….”
“هل سبق وأن رأيت خنازير جبانة كهذه من قبل! أولئك الأوغاد ليس لديهم فخر ولا شرف!” اهتاج ماكسميليان وصر أسنانه.
اقترب فارسان من ماكسميليان من الخلف وأمسكا ذراعيه. كافح ماكسميليان لكن لم يستطع الإفلات
“هذا ليس الوقت لنفقد هدوءنا.” تحدثت أروين بهدوء، محاولة تخفيف غضب الأمير. “الان، سموك، عليّ أن أجمع جنودي.”
“التقينا أخيراً.”
“نستعد للانسحاب إذن” أضاف بيرناردو.
“سموك! الخطر كبير جداً، عليك الخروج من هنا!” صاح القائد بتعجل. تجاهله ماكسميليان. “سموك، أنت لا تستمتع لي، لذا يجب أن أعمل لأبقيك بأمان الان!”
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
——————————————————————————————————————————————— Ahmed Eelgamal
“لدينا ضعف القوات التي كنا نملكها في قلعة الشتاء! لا يمكننا الهرب من هذا مجددا.” صاح بينما ينظر إلى ساحة المعركة. “الكونت بالاهارد السابق وأخي قادا قوة صغيرة نحو عرين 14,000 أورك مباشرةً! والان؟ بضعة من الرجال الشجعان يقفون ويقاتلون بينما يهرب الجبناء!”
“هذا….”
تعرض ريختر لضربة من رمح الوورلورد المرعب، وتدحرج على الأرض بعنف لتجنب لكمة شرسة. كان الفرسان يقفون في الخلف، لا أحد يظهر أي نية لمساعدة الكونت ليشتاين بينما يقاتل الأرك العملاق.
بالرغم من ذلك، لم يتعرفوا عليه في الحال.
ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
كان فقط حول الأمير الأول أن ساد الصمت الأرجاء.
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
كان الأوركس يبدأون بمسيرتهم الهائلة عبر النهر. كان العديد من المشاة لا يزالون مرتبكين، الكثير منهم غير قادر على رفع سلاحه. أولئك الذين وقفوا ساكنين بدلا من الهرع للمقدمة بدأوا بإدارة ذيولهم والهرب من المعركة.
خطى الوورلورد للأمام، وكان ليشتاين مجبراً على الترنح للخلف، مبتعداً عن مدى الرمح. كان لا يزال ليشتاين يمسك سيفه، لكن كان من الواضح رؤية أن الفارس الكبير قد فقد روحه القتالية. كونه حصل على بعض المسافة من الوورلورد، نظر ليشتاين حوله ليرى من لازالوا يقاتلون معه. لم يستعد معظم المشاة عقولهم تحت الضغط الكاسح للوورلورد. كانوا لا يستطيعون الوقوف على أقدامهم.
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، للأمام!”
مرة أخرى، وجه ليشتاين سيفه للأمام بكلتا يديه. أظهر وجهه أنه كان يقاتل فقط بسبب واجبه كفارس. تعطشه للحرب، روحه القتالية؟ ليس بعد الان.
“هل سبق وأن رأيت خنازير جبانة كهذه من قبل! أولئك الأوغاد ليس لديهم فخر ولا شرف!” اهتاج ماكسميليان وصر أسنانه.
“لما الجميع جبناء، وعجزة….”
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
نحب ماكسميليان بينما ينظر إلى الخطوط المتداعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عارض ماكسميليان بقوة.
“لا! لما لستُ قادراً؟”
لو لم يستمر الأمير الثاني في الصياح بإسمه، لم يكونوا ليتعرفوا عليه كالأمير الأول على الإطلاق.
استيقظ ماكسميليان.
كان صوت عواء الصقور.
بدلا من ركوب الحصان، رفع سيفه نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة التي بدأ الفرسان بسحب الأمير الثاني بعيداً، اجتاح صوت بوق حرب أنحاء الراينيثيس.
“إذا خسرنا هذا الجسر، فسنكون كأننا خسرنا مملكتنا! لن نتراجع للخلف أبدا!”
كان هناك العديد من الأوركس العظماء أمامه. رمى الفرسان والمشاة المقذوفات، غطوا رؤوسهم، وسقطوا على الأرض.
في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
بيييييييك!
كان هناك العديد من الأوركس العظماء أمامه. رمى الفرسان والمشاة المقذوفات، غطوا رؤوسهم، وسقطوا على الأرض.
عندما حول ماكسميليان رأسه نحو ذلك الصوت، رأى شيئا يعبر النهر.
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
كان فقط بعد أن عزز رؤيته بالمانا، أنه رأى أنه كان سهماً مصوغاً بشكل خاص.
كووووووووووووو!
أدار ظهره ليجد مصدره. كان قادماً من التل حيث يقف الرماة.
“لما الجميع جبناء، وعجزة….”
كان العديد من الرماة ذوي السترات السوداء، المزينة بصقور سوداء، يسحبون الأقواس الطويلة بأيدي ثابتة.
ضحك الفتى في وجه الوحش المروع.
بيييييييك!
فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، الذين اندفعوا للدفاع عن الجسر، كان يتم دفعهم للخلف بالفعل. العديد منهم قد تم دهسه حتى الموت. استمر الأوركس في الاندفاع مثل ثيران هائجة. واصل الرماة العاديين والصقور الحديدية الإطلاق نحو تلك الكتلة الخضراء الهائلة، لكن تأثيرات مقذوفاتهم كانت منخفضة.
في اللحظة التي حرروا فيها الأيدي، غطت الضجيج الحاد ساحة المعركة مرة أخرى.
كان مختلفاً تماماً عن المخلوق الذي كانوا يعرفونه.
كان صوت عواء الصقور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باانج!
كان الصوت المميز للسهم المصفر، والذي من أجله تم منح رماة الصقور الحديدية ذلك الإسم.
لو لم يستمر الأمير الثاني في الصياح بإسمه، لم يكونوا ليتعرفوا عليه كالأمير الأول على الإطلاق.
أمكن سماع صريخ الصقور مرة أو مرتين فقط في البداية، لكن بعد ذلك، ملأت عشرات المقذوفات السماء مع أصوات اختراق الهواء الحادة.
“اه….”
“اسحبوا! استعدوا! استعدوا! أطلقوااا!” صاح قائد هؤلاء الرماة النخبة. انفجرت عشرات الأسهم الصارخة من الأقواس الطويلة. بدا وكأن صقراً عظيماً يحلق فوق ساحة المعركة باحثاً عن فريسة.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
كان صوتاً هائلاً لدرجة أن الجنود الذين كانوا لا زالوا مسحورين من هدير الوورلورد استفاقوا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، سموك، أنت تحب القتال في وسط المعمعة، تماما مثل أخيك!” صاح بيرناردو وسط الفوضى.
مع ذلك، بسبب الخوف الشديد، معظم الجنود الذين استعادوا حواسهم أداروا الذيول للهرب من المعركة. أمكن رؤية الغبار في البقع التي تم إفراغها. مع ذلك، هرع جنود أكثر شجاعة لملئ تلك الفجوات، ملتقطين رماح ودورع الجبناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العديد من الرماة ذوي السترات السوداء، المزينة بصقور سوداء، يسحبون الأقواس الطويلة بأيدي ثابتة.
“أولئك الذين سيقاتلون معي! تقدموا للأمام وشكلوا الصفوف!” صاح ماكسميليان مع تعزيز المانا.
كان مختلفاً تماماً عن المخلوق الذي كانوا يعرفونه.
أسرع الجنود الذين كانوا في فوضى لأخذ مواقعهم حيث تم تشكيل خط دفاعي جديد.
لقد جاء الوورلورد اليوم من أجل وليمة. كان يقف أمامه أسد فضي.
في تلك اللحظة، سمع ماكسميليان صوت حوافر مدوي.
مرة أخرى، وجه ليشتاين سيفه للأمام بكلتا يديه. أظهر وجهه أنه كان يقاتل فقط بسبب واجبه كفارس. تعطشه للحرب، روحه القتالية؟ ليس بعد الان.
مائة خيال للورد عالي، تم الاعتقاد أنهم هربوا، كانوا يندفعون الان على امتداد ضفة النهر.
كلما تصادم نصله مع الحماسة الحمراء للأورك، خمدت الهالة المتألقة لنصله.
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، للأمام!”
كلما تصادم نصله مع الحماسة الحمراء للأورك، خمدت الهالة المتألقة لنصله.
عندما اكتسب الفرسان ذوي الدروع الحمراء الجسر، توقفوا. لو كان مقدراً لهم الموت، كانوا سيموتون على ذلك الجسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن سماع صريخ الصقور مرة أو مرتين فقط في البداية، لكن بعد ذلك، ملأت عشرات المقذوفات السماء مع أصوات اختراق الهواء الحادة.
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء! انقسام! فليهرع النصف الأول لمساعدة الكونت ليشتاين!”
أدرك ماكسميليان إجابة هذين السؤالين الآن.
عند هذا الأمر، اندفع الفرسان نحو الوورلورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمير كان يسير عبر ميدان من الدماء، كما لو يخطو على زهور قرمزية، وهدير معركة لم يهدأ لثانية واحدة حتى.
“سموك، نحن هنا!” تحدث القائد العام. كان اللوردات الآخرين بجانبه، بما فيهم الكونت برادنبرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع اللوردات صيحات الأمير الثاني واتبعوا نظرته غريزياً.
ما تبقى من الجيش المركزي كانوا خلف لورداتهم. كان الجميع يحيط بماكسميليان الآن.
——————————————————————————————————————————————— Ahmed Eelgamal
“اعتقدت أنكم هربتم من المعركة.”
“النبلاء لديهم خطط مختلفة عن سموك.” أجاب بيرناردو بصوت ثقيل. “انظر، إنهم بالفعل…!”
عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
بسماع تلك الكلمات، حول ماكسميليان وجهه نحو التل البعيد. كانت الأعلام لا تزال ترفرف، لكن نصف النبلاء قد اختفوا بالفعل مع قواتهم الأساسية. كان النصف الآخر يتحرك بشكل محموم، على الأرجح يخططون للإنسحاب في أي لحظة.
“ولايتي على بعد يومين من هنا سموك. إلى أين سيذهب هؤلاء الأوركس إذا لم نوقفهم؟”
إلى متى يمكننا المواصلة؟
اتضح أن جميع النبلاء المتبقيين كانوا أولئك الذين كانت أراضيهم الأقرب للراينيثيس.
تنفس بعمق لتهدئة قلبه الهائج. عندما بدأت المانا بالتحرك مرة أخرى، أصبحت رؤيته الضبابية واضحة مرة أخرى.
نصف الجيش قد هرب، وكان تعداد الجنود المتبقيين أكثر من فيلق واحد بالكاد.
كلما تصادم نصله مع الحماسة الحمراء للأورك، خمدت الهالة المتألقة لنصله.
مازال، حتى لو نقصت الأعداد للنصف، إلا أن روحهم القتالية قد ارتفعت للضعف.
علموا أن ماكسميليان كان ينادي أخيه. بالتالي كان هذا يعني أن خزي العائلة الملكية قد وصل.
مع ذلك، كان الوضع كئيباً للغاية لقلبه بالارتفاع في الروح القتالية.
تعرض ريختر لضربة من رمح الوورلورد المرعب، وتدحرج على الأرض بعنف لتجنب لكمة شرسة. كان الفرسان يقفون في الخلف، لا أحد يظهر أي نية لمساعدة الكونت ليشتاين بينما يقاتل الأرك العملاق.
فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، الذين اندفعوا للدفاع عن الجسر، كان يتم دفعهم للخلف بالفعل. العديد منهم قد تم دهسه حتى الموت. استمر الأوركس في الاندفاع مثل ثيران هائجة. واصل الرماة العاديين والصقور الحديدية الإطلاق نحو تلك الكتلة الخضراء الهائلة، لكن تأثيرات مقذوفاتهم كانت منخفضة.
“النبلاء لديهم خطط مختلفة عن سموك.” أجاب بيرناردو بصوت ثقيل. “انظر، إنهم بالفعل…!”
هجوم الفرسان الخيالة قد سحق ودهس الأوركس الذين عبروا الجسر بالفعل. مع ذلك، أجبر الفرسان أنفسهم الان إلى مكان ضيق ولم يعد بإمكانهم استغلال خيولهم. فقد هجومهم زخمه، وتوقف اندفاعهم قسراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
مزق الأوركس الان في الخيول والراكبين على حد سواء. تم سحب العديد من الفرسان إلى الأرض حتى الموت.
فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، الذين اندفعوا للدفاع عن الجسر، كان يتم دفعهم للخلف بالفعل. العديد منهم قد تم دهسه حتى الموت. استمر الأوركس في الاندفاع مثل ثيران هائجة. واصل الرماة العاديين والصقور الحديدية الإطلاق نحو تلك الكتلة الخضراء الهائلة، لكن تأثيرات مقذوفاتهم كانت منخفضة.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
كانت الحقيقة واضحة.
كيف يمكن لأحد النجاة ضد وحش كهذا؟
كان من المستحيل إبعاد الأوركس بما تبقى من الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ماكسميليان صوت الطبول متأخراً.
استمر المزيد والمزيد من الأوركس في عبور الجسر. الرماح المتوهجة بالطاقة الحمراء اخترقت الفرسان المدرعين. ازداد عمق بحيرة الدماء على الأرض. خلال عدة لحظات، فقد عشرة فرسان حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس الوقت لنفقد هدوءنا.” تحدثت أروين بهدوء، محاولة تخفيف غضب الأمير. “الان، سموك، عليّ أن أجمع جنودي.”
البطل والفرسان الذين يساعدوه كانوا يكافحون ضد غضب الوورلورد، والجنود كانوا محجوزين في قتال جسدي بعد أن مزق الأوركس نحو الصفوف.
إلى متى يمكننا المواصلة؟
كانت معركة يمكن أن تنتهي فقط بشكل كئيب ودموي. سار ماكسميليان نحو الفوضى. تبعته أروين بلا تردد.
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
“هاه، سموك، أنت تحب القتال في وسط المعمعة، تماما مثل أخيك!” صاح بيرناردو وسط الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحب ماكسميليان بينما ينظر إلى الخطوط المتداعية.
إلى متى يمكننا المواصلة؟
إلى متى يمكننا المواصلة؟
نظرة سريعة للميدان أخبرت ماكسميليان أنه كان يملك حوالي ألف جندي متبقي، وكان هذا بينما لم ينضم معظم الأوركس للمعركة حتى. وكان الوورلورد لا يزال سليماً معافى.
بووووووووووووو! بوووووووو!
“سموك! الخطر كبير جداً، عليك الخروج من هنا!” صاح القائد بتعجل. تجاهله ماكسميليان. “سموك، أنت لا تستمتع لي، لذا يجب أن أعمل لأبقيك بأمان الان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
اقترب فارسان من ماكسميليان من الخلف وأمسكا ذراعيه. كافح ماكسميليان لكن لم يستطع الإفلات
كيف يمكن لأحد النجاة ضد وحش كهذا؟
في تلك اللحظة التي بدأ الفرسان بسحب الأمير الثاني بعيداً، اجتاح صوت بوق حرب أنحاء الراينيثيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرسان السلسلة الحديدية الحمراء! انقسام! فليهرع النصف الأول لمساعدة الكونت ليشتاين!”
بووووووووووووو! بوووووووو!
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
“اللعنة! لقد أتوا مبكرين!” صاح بيرناردو بسخرية. تابع ماكسميليان بعده بالصوت المعزز بالمانا.
“نستعد للانسحاب إذن” أضاف بيرناردو.
“تعزيزاتننا قد وصلت! التعزيزات هنا!”
رغم أنه استعد لذلك مسبقاً، إلا أنه لم يستطع الإفلات من التأثير حيث بدأ وعيه يبتعد عنه.
رن صوت بوق الحرب العظيم مرة أخرى. كل لمحة منه تبعث أجواءاً مرعبة.
كانت الجنيات تطلق الضوء الفضي إلى أنصالها بينما ترقصن.
بووووووووووو! بووووووووووو!
“اعتقدت أنكم هربتم من المعركة.”
كان الصوت يقترب أكثر فأكثر، لكن خلال وقت قصير، لم يمكن سماعه بعد الان. بدلا منه، كانت صرخات الأوركس هي ما ملأت السماء. جاء صوت الأوركس الموتى من بعيد في البداية، وفي الحال، اقترب صوت الصرخات إلى منتصف الجسر تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
كان الصوت يقترب أكثر فأكثر، لكن خلال وقت قصير، لم يمكن سماعه بعد الان. بدلا منه، كانت صرخات الأوركس هي ما ملأت السماء. جاء صوت الأوركس الموتى من بعيد في البداية، وفي الحال، اقترب صوت الصرخات إلى منتصف الجسر تماماً.
بعد ذلك، ظهر فتى شاب مع سيف مشتعل، يحيط به حراسه من الجنيات.
عند هذا الأمر، اندفع الفرسان نحو الوورلورد.
“أخي! اوه، أخي!” صاح ماكسميليان بفرح عندما رأى الفتى.
مالك الرمح الذي وصل متأخراً بخفقة، تحرك وانتزع سلاحه من الأرض.
سمع اللوردات صيحات الأمير الثاني واتبعوا نظرته غريزياً.
“أخي! اوه، أخي!” صاح ماكسميليان بفرح عندما رأى الفتى.
علموا أن ماكسميليان كان ينادي أخيه. بالتالي كان هذا يعني أن خزي العائلة الملكية قد وصل.
لكن مازال، لم يكن الفارس قوياً بما يكفي لقمع الوورلورد. استطاع ماكسميليان رؤية ذلك.
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
كانت تعبيراته شاحبة.
بالرغم من ذلك، لم يتعرفوا عليه في الحال.
“اه….”
كان مختلفاً تماماً عن المخلوق الذي كانوا يعرفونه.
“أخي! اوه، أخي!” صاح ماكسميليان بفرح عندما رأى الفتى.
“أخي!”
رغم أنه استعد لذلك مسبقاً، إلا أنه لم يستطع الإفلات من التأثير حيث بدأ وعيه يبتعد عنه.
لو لم يستمر الأمير الثاني في الصياح بإسمه، لم يكونوا ليتعرفوا عليه كالأمير الأول على الإطلاق.
“سموك، نحن هنا!” تحدث القائد العام. كان اللوردات الآخرين بجانبه، بما فيهم الكونت برادنبرج.
لم يحول الأمير الاول رأسه حتى نحو أخيه. واصل السير بخطوات واثقة فحسب.
كان فقط بعد أن عزز رؤيته بالمانا، أنه رأى أنه كان سهماً مصوغاً بشكل خاص.
بالنسبة للنبلاء، كان هذا مشهداً غريباً غير واقعي.
كان الكونت ريختر ليشتاين هو المحارب الأقوى في الجيش المركزي بلا شك. الهالة المتألقة لنصله أثبتت أن سمعة قوته لم تكن زائفة.
كانت الجنيات تطلق الضوء الفضي إلى أنصالها بينما ترقصن.
كانت ذراع اليسرى مقطوعة من مكانها بشكل نظيف. كان الوورلورد بحاجة للوقت للتعافي من جرح هائل كذلك.
أمير كان يسير عبر ميدان من الدماء، كما لو يخطو على زهور قرمزية، وهدير معركة لم يهدأ لثانية واحدة حتى.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
كان فقط حول الأمير الأول أن ساد الصمت الأرجاء.
“لا! لما لستُ قادراً؟”
لاحظ ملك الأوركس حضور الأمير الأول وأمسك رمحه.
فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، الذين اندفعوا للدفاع عن الجسر، كان يتم دفعهم للخلف بالفعل. العديد منهم قد تم دهسه حتى الموت. استمر الأوركس في الاندفاع مثل ثيران هائجة. واصل الرماة العاديين والصقور الحديدية الإطلاق نحو تلك الكتلة الخضراء الهائلة، لكن تأثيرات مقذوفاتهم كانت منخفضة.
تحرك الفتى أخيراً ووقف أمام الوورلورد.
لقد جاء الوورلورد اليوم من أجل وليمة. كان يقف أمامه أسد فضي.
“من الجيد أن الخال قد ترك نصفك سليم.”
كان الكونت ريختر ليشتاين هو المحارب الأقوى في الجيش المركزي بلا شك. الهالة المتألقة لنصله أثبتت أن سمعة قوته لم تكن زائفة.
كان الأمير الأول هنا لحصد النصف الآخر ملكاً له.
اتضح أن جميع النبلاء المتبقيين كانوا أولئك الذين كانت أراضيهم الأقرب للراينيثيس.
“التقينا أخيراً.”
“اللعنة! لقد أتوا مبكرين!” صاح بيرناردو بسخرية. تابع ماكسميليان بعده بالصوت المعزز بالمانا.
ضحك الفتى في وجه الوحش المروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع ذلك، لم يكن هذا يعني أن الوضع أصبح مبشر على الإطلاق.
———————————————————————————————————————————————
Ahmed Eelgamal
بعد ذلك، ظهر فتى شاب مع سيف مشتعل، يحيط به حراسه من الجنيات.
في اللحظة التي حرروا فيها الأيدي، غطت الضجيج الحاد ساحة المعركة مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
