نصف ونصف (3)
كووووووووووووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العديد من الرماة ذوي السترات السوداء، المزينة بصقور سوداء، يسحبون الأقواس الطويلة بأيدي ثابتة.
أغلق ماكسميليان أذنيه بينما يدير حلقته.
بووووووووووووو! بوووووووو!
رغم أنه استعد لذلك مسبقاً، إلا أنه لم يستطع الإفلات من التأثير حيث بدأ وعيه يبتعد عنه.
لم تكن المعركة قد بدأت حتى.
تنفس بعمق لتهدئة قلبه الهائج. عندما بدأت المانا بالتحرك مرة أخرى، أصبحت رؤيته الضبابية واضحة مرة أخرى.
بسماع تلك الكلمات، حول ماكسميليان وجهه نحو التل البعيد. كانت الأعلام لا تزال ترفرف، لكن نصف النبلاء قد اختفوا بالفعل مع قواتهم الأساسية. كان النصف الآخر يتحرك بشكل محموم، على الأرجح يخططون للإنسحاب في أي لحظة.
“اه….”
مازال، حتى لو نقصت الأعداد للنصف، إلا أن روحهم القتالية قد ارتفعت للضعف.
خرج تأوه من فمه.
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
كان هناك العديد من الأوركس العظماء أمامه. رمى الفرسان والمشاة المقذوفات، غطوا رؤوسهم، وسقطوا على الأرض.
“هذا….”
أمكن سماع صوت النحيب أيضاً.
كان الصوت يقترب أكثر فأكثر، لكن خلال وقت قصير، لم يمكن سماعه بعد الان. بدلا منه، كانت صرخات الأوركس هي ما ملأت السماء. جاء صوت الأوركس الموتى من بعيد في البداية، وفي الحال، اقترب صوت الصرخات إلى منتصف الجسر تماماً.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
لم تكن المعركة قد بدأت حتى.
في تلك اللحظة، سمع ماكسميليان صوت حوافر مدوي.
سمع ماكسميليان صوت الطبول متأخراً.
تنفس بعمق لتهدئة قلبه الهائج. عندما بدأت المانا بالتحرك مرة أخرى، أصبحت رؤيته الضبابية واضحة مرة أخرى.
كان الأوركس يبدأون بمسيرتهم الهائلة عبر النهر. كان العديد من المشاة لا يزالون مرتبكين، الكثير منهم غير قادر على رفع سلاحه. أولئك الذين وقفوا ساكنين بدلا من الهرع للمقدمة بدأوا بإدارة ذيولهم والهرب من المعركة.
فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، الذين اندفعوا للدفاع عن الجسر، كان يتم دفعهم للخلف بالفعل. العديد منهم قد تم دهسه حتى الموت. استمر الأوركس في الاندفاع مثل ثيران هائجة. واصل الرماة العاديين والصقور الحديدية الإطلاق نحو تلك الكتلة الخضراء الهائلة، لكن تأثيرات مقذوفاتهم كانت منخفضة.
“الجميع، استيقظوا!….” صاح ريختر ليشتاين في الجنود بينما يرفع سيفه المشتعل عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العديد من الرماة ذوي السترات السوداء، المزينة بصقور سوداء، يسحبون الأقواس الطويلة بأيدي ثابتة.
قبل أن تكتمل صيحته، انطلق عاصفة برقية حمراء عبر السماء.
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
“هاات!” قطع سيف ريختر نحو العاصفة البرقية. تصادمت طاقات زرقاء وحمراء وانفجر تيار من الشرارات في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
باانج!
مع ذلك، بسبب الخوف الشديد، معظم الجنود الذين استعادوا حواسهم أداروا الذيول للهرب من المعركة. أمكن رؤية الغبار في البقع التي تم إفراغها. مع ذلك، هرع جنود أكثر شجاعة لملئ تلك الفجوات، ملتقطين رماح ودورع الجبناء.
تدحرج الفارس المشهور بعيداً في الحال.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
“هذا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووووووووو! بووووووووووو!
كانت تعبيراته شاحبة.
رغم أنه استعد لذلك مسبقاً، إلا أنه لم يستطع الإفلات من التأثير حيث بدأ وعيه يبتعد عنه.
كان هناك رمح ضخم في مكانه السابق.
في عيون الوورلورد، لم يكن ريختر ليشتاين حساءً بارداً. لا، كان قطعة لحم ممتازة. حتى القطعة الكبيرة من اللحم يمكن أن تؤكل بيد واحدة فقط.
تشاك.
أغلق ماكسميليان أذنيه بينما يدير حلقته.
مالك الرمح الذي وصل متأخراً بخفقة، تحرك وانتزع سلاحه من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي!”
كان عملاق أخضر مظلم.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
كان الوورلورد.
“التقينا أخيراً.”
نظر ملك الأوركس للأسفل إلى الفارس.
مرة أخرى، وجه ليشتاين سيفه للأمام بكلتا يديه. أظهر وجهه أنه كان يقاتل فقط بسبب واجبه كفارس. تعطشه للحرب، روحه القتالية؟ ليس بعد الان.
تأوه ماكسميليان بينما يشاهد من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع اللوردات صيحات الأمير الثاني واتبعوا نظرته غريزياً.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
رن صوت بوق الحرب العظيم مرة أخرى. كل لمحة منه تبعث أجواءاً مرعبة.
أدرك ماكسميليان إجابة هذين السؤالين الآن.
هجوم الفرسان الخيالة قد سحق ودهس الأوركس الذين عبروا الجسر بالفعل. مع ذلك، أجبر الفرسان أنفسهم الان إلى مكان ضيق ولم يعد بإمكانهم استغلال خيولهم. فقد هجومهم زخمه، وتوقف اندفاعهم قسراً.
تحت كتفه الأيسر، لم يستطع رؤية ما كان يفترض أن يكون هناك.
كان هناك العديد من الأوركس العظماء أمامه. رمى الفرسان والمشاة المقذوفات، غطوا رؤوسهم، وسقطوا على الأرض.
كانت ذراع اليسرى مقطوعة من مكانها بشكل نظيف. كان الوورلورد بحاجة للوقت للتعافي من جرح هائل كذلك.
أمكن سماع صوت النحيب أيضاً.
حتى مع ذلك، لم يكن هذا يعني أن الوضع أصبح مبشر على الإطلاق.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
الوحش الجريح لن يظهر في الحال، لكنه سيفعل في النهاية.
كانت تعبيراته شاحبة.
يمكنك أن تتيقن دائماً من أن الحرباء المصابة ستنزلق خارجة من كهفها بمجرد أن يصبح من الصعب تجمل الجوع.
بووووووووووووو! بوووووووو!
لقد جاء الوورلورد اليوم من أجل وليمة. كان يقف أمامه أسد فضي.
بيييييييك!
في عيون الوورلورد، لم يكن ريختر ليشتاين حساءً بارداً. لا، كان قطعة لحم ممتازة. حتى القطعة الكبيرة من اللحم يمكن أن تؤكل بيد واحدة فقط.
قبل أن تكتمل صيحته، انطلق عاصفة برقية حمراء عبر السماء.
لسوء الحظ، بدا حكم ماكسميليان على الوضع صحيحاً.
قبل أن تكتمل صيحته، انطلق عاصفة برقية حمراء عبر السماء.
كان الكونت ريختر ليشتاين هو المحارب الأقوى في الجيش المركزي بلا شك. الهالة المتألقة لنصله أثبتت أن سمعة قوته لم تكن زائفة.
“من الجيد أن الخال قد ترك نصفك سليم.”
لكن مازال، لم يكن الفارس قوياً بما يكفي لقمع الوورلورد. استطاع ماكسميليان رؤية ذلك.
بيييييييك!
امتد سيف الكونت هنا وهناك، مع ذلك حرك الوورلورد رمحه لإبعاد الضربة بسهولة.
اتضح أن جميع النبلاء المتبقيين كانوا أولئك الذين كانت أراضيهم الأقرب للراينيثيس.
كلما تصادم نصله مع الحماسة الحمراء للأورك، خمدت الهالة المتألقة لنصله.
أغلق ماكسميليان أذنيه بينما يدير حلقته.
لقد اعتقد ماكسميليان أنه كان بإمكانهم كسب بعض الوقت أمامه، لكن هذا بدا وهماً أيضاً.
“من الجيد أن الخال قد ترك نصفك سليم.”
كيف يمكن لأحد النجاة ضد وحش كهذا؟
مازال، حتى لو نقصت الأعداد للنصف، إلا أن روحهم القتالية قد ارتفعت للضعف.
بينما كان يشاهد المواجهة بارتباك، أمسك أحدهم كتف الأمير.
“اسحبوا! استعدوا! استعدوا! أطلقوااا!” صاح قائد هؤلاء الرماة النخبة. انفجرت عشرات الأسهم الصارخة من الأقواس الطويلة. بدا وكأن صقراً عظيماً يحلق فوق ساحة المعركة باحثاً عن فريسة.
كان بيرناردو إيلي، راكباً ومصحوباً بثلاثة من الخيالة.
لقد جاء الوورلورد اليوم من أجل وليمة. كان يقف أمامه أسد فضي.
“لقد انهارت الخطوط. علينا التراجع لمكان آخر.”
“اللعنة! لقد أتوا مبكرين!” صاح بيرناردو بسخرية. تابع ماكسميليان بعده بالصوت المعزز بالمانا.
عارض ماكسميليان بقوة.
“التقينا أخيراً.”
“إذا لم يستطع عشرة آلاف جندي من الدفاع عن هذا الجسر الواحد، فهل تعتقد أن بإمكاننا هزم الوحوش في أي مكان آخر؟ التراجع مستحيل! علينا التماسك هنا!”
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، للأمام!”
“النبلاء لديهم خطط مختلفة عن سموك.” أجاب بيرناردو بصوت ثقيل. “انظر، إنهم بالفعل…!”
نظرة سريعة للميدان أخبرت ماكسميليان أنه كان يملك حوالي ألف جندي متبقي، وكان هذا بينما لم ينضم معظم الأوركس للمعركة حتى. وكان الوورلورد لا يزال سليماً معافى.
بسماع تلك الكلمات، حول ماكسميليان وجهه نحو التل البعيد. كانت الأعلام لا تزال ترفرف، لكن نصف النبلاء قد اختفوا بالفعل مع قواتهم الأساسية. كان النصف الآخر يتحرك بشكل محموم، على الأرجح يخططون للإنسحاب في أي لحظة.
كان عملاق أخضر مظلم.
“هل سبق وأن رأيت خنازير جبانة كهذه من قبل! أولئك الأوغاد ليس لديهم فخر ولا شرف!” اهتاج ماكسميليان وصر أسنانه.
تدحرج الفارس المشهور بعيداً في الحال.
“هذا ليس الوقت لنفقد هدوءنا.” تحدثت أروين بهدوء، محاولة تخفيف غضب الأمير. “الان، سموك، عليّ أن أجمع جنودي.”
في اللحظة التي حرروا فيها الأيدي، غطت الضجيج الحاد ساحة المعركة مرة أخرى.
“نستعد للانسحاب إذن” أضاف بيرناردو.
يمكنك أن تتيقن دائماً من أن الحرباء المصابة ستنزلق خارجة من كهفها بمجرد أن يصبح من الصعب تجمل الجوع.
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
في اللحظة التي حرروا فيها الأيدي، غطت الضجيج الحاد ساحة المعركة مرة أخرى.
“لدينا ضعف القوات التي كنا نملكها في قلعة الشتاء! لا يمكننا الهرب من هذا مجددا.” صاح بينما ينظر إلى ساحة المعركة. “الكونت بالاهارد السابق وأخي قادا قوة صغيرة نحو عرين 14,000 أورك مباشرةً! والان؟ بضعة من الرجال الشجعان يقفون ويقاتلون بينما يهرب الجبناء!”
تعرض ريختر لضربة من رمح الوورلورد المرعب، وتدحرج على الأرض بعنف لتجنب لكمة شرسة. كان الفرسان يقفون في الخلف، لا أحد يظهر أي نية لمساعدة الكونت ليشتاين بينما يقاتل الأرك العملاق.
تعرض ريختر لضربة من رمح الوورلورد المرعب، وتدحرج على الأرض بعنف لتجنب لكمة شرسة. كان الفرسان يقفون في الخلف، لا أحد يظهر أي نية لمساعدة الكونت ليشتاين بينما يقاتل الأرك العملاق.
ما تبقى من الجيش المركزي كانوا خلف لورداتهم. كان الجميع يحيط بماكسميليان الآن.
ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
خطى الوورلورد للأمام، وكان ليشتاين مجبراً على الترنح للخلف، مبتعداً عن مدى الرمح. كان لا يزال ليشتاين يمسك سيفه، لكن كان من الواضح رؤية أن الفارس الكبير قد فقد روحه القتالية. كونه حصل على بعض المسافة من الوورلورد، نظر ليشتاين حوله ليرى من لازالوا يقاتلون معه. لم يستعد معظم المشاة عقولهم تحت الضغط الكاسح للوورلورد. كانوا لا يستطيعون الوقوف على أقدامهم.
في اللحظة التي حرروا فيها الأيدي، غطت الضجيج الحاد ساحة المعركة مرة أخرى.
مرة أخرى، وجه ليشتاين سيفه للأمام بكلتا يديه. أظهر وجهه أنه كان يقاتل فقط بسبب واجبه كفارس. تعطشه للحرب، روحه القتالية؟ ليس بعد الان.
بووووووووووووو! بوووووووو!
“لما الجميع جبناء، وعجزة….”
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
نحب ماكسميليان بينما ينظر إلى الخطوط المتداعية.
بسماع تلك الكلمات، حول ماكسميليان وجهه نحو التل البعيد. كانت الأعلام لا تزال ترفرف، لكن نصف النبلاء قد اختفوا بالفعل مع قواتهم الأساسية. كان النصف الآخر يتحرك بشكل محموم، على الأرجح يخططون للإنسحاب في أي لحظة.
“لا! لما لستُ قادراً؟”
أدرك ماكسميليان إجابة هذين السؤالين الآن.
استيقظ ماكسميليان.
ضحك الفتى في وجه الوحش المروع.
بدلا من ركوب الحصان، رفع سيفه نحو السماء.
أدار ظهره ليجد مصدره. كان قادماً من التل حيث يقف الرماة.
“إذا خسرنا هذا الجسر، فسنكون كأننا خسرنا مملكتنا! لن نتراجع للخلف أبدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
مزق الأوركس الان في الخيول والراكبين على حد سواء. تم سحب العديد من الفرسان إلى الأرض حتى الموت.
بيييييييك!
كان الوورلورد.
عندما حول ماكسميليان رأسه نحو ذلك الصوت، رأى شيئا يعبر النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عارض ماكسميليان بقوة.
كان فقط بعد أن عزز رؤيته بالمانا، أنه رأى أنه كان سهماً مصوغاً بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، سموك، أنت تحب القتال في وسط المعمعة، تماما مثل أخيك!” صاح بيرناردو وسط الفوضى.
أدار ظهره ليجد مصدره. كان قادماً من التل حيث يقف الرماة.
“اعتقدت أنكم هربتم من المعركة.”
كان العديد من الرماة ذوي السترات السوداء، المزينة بصقور سوداء، يسحبون الأقواس الطويلة بأيدي ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
بيييييييك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي!”
في اللحظة التي حرروا فيها الأيدي، غطت الضجيج الحاد ساحة المعركة مرة أخرى.
“لما الجميع جبناء، وعجزة….”
كان صوت عواء الصقور.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
كان الصوت المميز للسهم المصفر، والذي من أجله تم منح رماة الصقور الحديدية ذلك الإسم.
كان الأوركس يبدأون بمسيرتهم الهائلة عبر النهر. كان العديد من المشاة لا يزالون مرتبكين، الكثير منهم غير قادر على رفع سلاحه. أولئك الذين وقفوا ساكنين بدلا من الهرع للمقدمة بدأوا بإدارة ذيولهم والهرب من المعركة.
أمكن سماع صريخ الصقور مرة أو مرتين فقط في البداية، لكن بعد ذلك، ملأت عشرات المقذوفات السماء مع أصوات اختراق الهواء الحادة.
بينما كان يشاهد المواجهة بارتباك، أمسك أحدهم كتف الأمير.
“اسحبوا! استعدوا! استعدوا! أطلقوااا!” صاح قائد هؤلاء الرماة النخبة. انفجرت عشرات الأسهم الصارخة من الأقواس الطويلة. بدا وكأن صقراً عظيماً يحلق فوق ساحة المعركة باحثاً عن فريسة.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
كان صوتاً هائلاً لدرجة أن الجنود الذين كانوا لا زالوا مسحورين من هدير الوورلورد استفاقوا فجأة.
“لما الجميع جبناء، وعجزة….”
مع ذلك، بسبب الخوف الشديد، معظم الجنود الذين استعادوا حواسهم أداروا الذيول للهرب من المعركة. أمكن رؤية الغبار في البقع التي تم إفراغها. مع ذلك، هرع جنود أكثر شجاعة لملئ تلك الفجوات، ملتقطين رماح ودورع الجبناء.
بينما كان يشاهد المواجهة بارتباك، أمسك أحدهم كتف الأمير.
“أولئك الذين سيقاتلون معي! تقدموا للأمام وشكلوا الصفوف!” صاح ماكسميليان مع تعزيز المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس الوقت لنفقد هدوءنا.” تحدثت أروين بهدوء، محاولة تخفيف غضب الأمير. “الان، سموك، عليّ أن أجمع جنودي.”
أسرع الجنود الذين كانوا في فوضى لأخذ مواقعهم حيث تم تشكيل خط دفاعي جديد.
كان صوتاً هائلاً لدرجة أن الجنود الذين كانوا لا زالوا مسحورين من هدير الوورلورد استفاقوا فجأة.
في تلك اللحظة، سمع ماكسميليان صوت حوافر مدوي.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
مائة خيال للورد عالي، تم الاعتقاد أنهم هربوا، كانوا يندفعون الان على امتداد ضفة النهر.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، للأمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرسان السلسلة الحديدية الحمراء! انقسام! فليهرع النصف الأول لمساعدة الكونت ليشتاين!”
عندما اكتسب الفرسان ذوي الدروع الحمراء الجسر، توقفوا. لو كان مقدراً لهم الموت، كانوا سيموتون على ذلك الجسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحب ماكسميليان بينما ينظر إلى الخطوط المتداعية.
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء! انقسام! فليهرع النصف الأول لمساعدة الكونت ليشتاين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي!”
عند هذا الأمر، اندفع الفرسان نحو الوورلورد.
إلى متى يمكننا المواصلة؟
“سموك، نحن هنا!” تحدث القائد العام. كان اللوردات الآخرين بجانبه، بما فيهم الكونت برادنبرج.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
ما تبقى من الجيش المركزي كانوا خلف لورداتهم. كان الجميع يحيط بماكسميليان الآن.
“أولئك الذين سيقاتلون معي! تقدموا للأمام وشكلوا الصفوف!” صاح ماكسميليان مع تعزيز المانا.
“اعتقدت أنكم هربتم من المعركة.”
“لقد انهارت الخطوط. علينا التراجع لمكان آخر.”
عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ماكسميليان صوت الطبول متأخراً.
“ولايتي على بعد يومين من هنا سموك. إلى أين سيذهب هؤلاء الأوركس إذا لم نوقفهم؟”
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
اتضح أن جميع النبلاء المتبقيين كانوا أولئك الذين كانت أراضيهم الأقرب للراينيثيس.
هجوم الفرسان الخيالة قد سحق ودهس الأوركس الذين عبروا الجسر بالفعل. مع ذلك، أجبر الفرسان أنفسهم الان إلى مكان ضيق ولم يعد بإمكانهم استغلال خيولهم. فقد هجومهم زخمه، وتوقف اندفاعهم قسراً.
نصف الجيش قد هرب، وكان تعداد الجنود المتبقيين أكثر من فيلق واحد بالكاد.
“التقينا أخيراً.”
مازال، حتى لو نقصت الأعداد للنصف، إلا أن روحهم القتالية قد ارتفعت للضعف.
“إذا خسرنا هذا الجسر، فسنكون كأننا خسرنا مملكتنا! لن نتراجع للخلف أبدا!”
مع ذلك، كان الوضع كئيباً للغاية لقلبه بالارتفاع في الروح القتالية.
كان صوتاً هائلاً لدرجة أن الجنود الذين كانوا لا زالوا مسحورين من هدير الوورلورد استفاقوا فجأة.
فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، الذين اندفعوا للدفاع عن الجسر، كان يتم دفعهم للخلف بالفعل. العديد منهم قد تم دهسه حتى الموت. استمر الأوركس في الاندفاع مثل ثيران هائجة. واصل الرماة العاديين والصقور الحديدية الإطلاق نحو تلك الكتلة الخضراء الهائلة، لكن تأثيرات مقذوفاتهم كانت منخفضة.
مالك الرمح الذي وصل متأخراً بخفقة، تحرك وانتزع سلاحه من الأرض.
هجوم الفرسان الخيالة قد سحق ودهس الأوركس الذين عبروا الجسر بالفعل. مع ذلك، أجبر الفرسان أنفسهم الان إلى مكان ضيق ولم يعد بإمكانهم استغلال خيولهم. فقد هجومهم زخمه، وتوقف اندفاعهم قسراً.
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
مزق الأوركس الان في الخيول والراكبين على حد سواء. تم سحب العديد من الفرسان إلى الأرض حتى الموت.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
“هاات!” قطع سيف ريختر نحو العاصفة البرقية. تصادمت طاقات زرقاء وحمراء وانفجر تيار من الشرارات في الهواء.
كانت الحقيقة واضحة.
اتضح أن جميع النبلاء المتبقيين كانوا أولئك الذين كانت أراضيهم الأقرب للراينيثيس.
كان من المستحيل إبعاد الأوركس بما تبقى من الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع اللوردات صيحات الأمير الثاني واتبعوا نظرته غريزياً.
استمر المزيد والمزيد من الأوركس في عبور الجسر. الرماح المتوهجة بالطاقة الحمراء اخترقت الفرسان المدرعين. ازداد عمق بحيرة الدماء على الأرض. خلال عدة لحظات، فقد عشرة فرسان حياتهم.
بالنسبة للنبلاء، كان هذا مشهداً غريباً غير واقعي.
البطل والفرسان الذين يساعدوه كانوا يكافحون ضد غضب الوورلورد، والجنود كانوا محجوزين في قتال جسدي بعد أن مزق الأوركس نحو الصفوف.
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
كانت معركة يمكن أن تنتهي فقط بشكل كئيب ودموي. سار ماكسميليان نحو الفوضى. تبعته أروين بلا تردد.
بعد ذلك، ظهر فتى شاب مع سيف مشتعل، يحيط به حراسه من الجنيات.
“هاه، سموك، أنت تحب القتال في وسط المعمعة، تماما مثل أخيك!” صاح بيرناردو وسط الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان الوضع كئيباً للغاية لقلبه بالارتفاع في الروح القتالية.
إلى متى يمكننا المواصلة؟
لقد جاء الوورلورد اليوم من أجل وليمة. كان يقف أمامه أسد فضي.
نظرة سريعة للميدان أخبرت ماكسميليان أنه كان يملك حوالي ألف جندي متبقي، وكان هذا بينما لم ينضم معظم الأوركس للمعركة حتى. وكان الوورلورد لا يزال سليماً معافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج تأوه من فمه.
“سموك! الخطر كبير جداً، عليك الخروج من هنا!” صاح القائد بتعجل. تجاهله ماكسميليان. “سموك، أنت لا تستمتع لي، لذا يجب أن أعمل لأبقيك بأمان الان!”
“التقينا أخيراً.”
اقترب فارسان من ماكسميليان من الخلف وأمسكا ذراعيه. كافح ماكسميليان لكن لم يستطع الإفلات
بالنسبة للنبلاء، كان هذا مشهداً غريباً غير واقعي.
في تلك اللحظة التي بدأ الفرسان بسحب الأمير الثاني بعيداً، اجتاح صوت بوق حرب أنحاء الراينيثيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
بووووووووووووو! بوووووووو!
“اعتقدت أنكم هربتم من المعركة.”
“اللعنة! لقد أتوا مبكرين!” صاح بيرناردو بسخرية. تابع ماكسميليان بعده بالصوت المعزز بالمانا.
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
“تعزيزاتننا قد وصلت! التعزيزات هنا!”
رغم أنه استعد لذلك مسبقاً، إلا أنه لم يستطع الإفلات من التأثير حيث بدأ وعيه يبتعد عنه.
رن صوت بوق الحرب العظيم مرة أخرى. كل لمحة منه تبعث أجواءاً مرعبة.
كان هناك رمح ضخم في مكانه السابق.
بووووووووووو! بووووووووووو!
“لما الجميع جبناء، وعجزة….”
كان الصوت يقترب أكثر فأكثر، لكن خلال وقت قصير، لم يمكن سماعه بعد الان. بدلا منه، كانت صرخات الأوركس هي ما ملأت السماء. جاء صوت الأوركس الموتى من بعيد في البداية، وفي الحال، اقترب صوت الصرخات إلى منتصف الجسر تماماً.
علموا أن ماكسميليان كان ينادي أخيه. بالتالي كان هذا يعني أن خزي العائلة الملكية قد وصل.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان الوضع كئيباً للغاية لقلبه بالارتفاع في الروح القتالية.
بعد ذلك، ظهر فتى شاب مع سيف مشتعل، يحيط به حراسه من الجنيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
“أخي! اوه، أخي!” صاح ماكسميليان بفرح عندما رأى الفتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
سمع اللوردات صيحات الأمير الثاني واتبعوا نظرته غريزياً.
“هل سبق وأن رأيت خنازير جبانة كهذه من قبل! أولئك الأوغاد ليس لديهم فخر ولا شرف!” اهتاج ماكسميليان وصر أسنانه.
علموا أن ماكسميليان كان ينادي أخيه. بالتالي كان هذا يعني أن خزي العائلة الملكية قد وصل.
“هذا….”
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
بالرغم من ذلك، لم يتعرفوا عليه في الحال.
إلى متى يمكننا المواصلة؟
كان مختلفاً تماماً عن المخلوق الذي كانوا يعرفونه.
“الجميع، استيقظوا!….” صاح ريختر ليشتاين في الجنود بينما يرفع سيفه المشتعل عالياً.
“أخي!”
كان صوت عواء الصقور.
لو لم يستمر الأمير الثاني في الصياح بإسمه، لم يكونوا ليتعرفوا عليه كالأمير الأول على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشاك.
لم يحول الأمير الاول رأسه حتى نحو أخيه. واصل السير بخطوات واثقة فحسب.
كان هناك رمح ضخم في مكانه السابق.
بالنسبة للنبلاء، كان هذا مشهداً غريباً غير واقعي.
“اللعنة! لقد أتوا مبكرين!” صاح بيرناردو بسخرية. تابع ماكسميليان بعده بالصوت المعزز بالمانا.
كانت الجنيات تطلق الضوء الفضي إلى أنصالها بينما ترقصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ماكسميليان صوت الطبول متأخراً.
أمير كان يسير عبر ميدان من الدماء، كما لو يخطو على زهور قرمزية، وهدير معركة لم يهدأ لثانية واحدة حتى.
كان هناك العديد من الأوركس العظماء أمامه. رمى الفرسان والمشاة المقذوفات، غطوا رؤوسهم، وسقطوا على الأرض.
كان فقط حول الأمير الأول أن ساد الصمت الأرجاء.
“اللعنة! لقد أتوا مبكرين!” صاح بيرناردو بسخرية. تابع ماكسميليان بعده بالصوت المعزز بالمانا.
لاحظ ملك الأوركس حضور الأمير الأول وأمسك رمحه.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
تحرك الفتى أخيراً ووقف أمام الوورلورد.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
“من الجيد أن الخال قد ترك نصفك سليم.”
“اه….”
كان الأمير الأول هنا لحصد النصف الآخر ملكاً له.
لم يحول الأمير الاول رأسه حتى نحو أخيه. واصل السير بخطوات واثقة فحسب.
“التقينا أخيراً.”
مائة خيال للورد عالي، تم الاعتقاد أنهم هربوا، كانوا يندفعون الان على امتداد ضفة النهر.
ضحك الفتى في وجه الوحش المروع.
تنفس بعمق لتهدئة قلبه الهائج. عندما بدأت المانا بالتحرك مرة أخرى، أصبحت رؤيته الضبابية واضحة مرة أخرى.
———————————————————————————————————————————————
Ahmed Eelgamal
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
خطى الوورلورد للأمام، وكان ليشتاين مجبراً على الترنح للخلف، مبتعداً عن مدى الرمح. كان لا يزال ليشتاين يمسك سيفه، لكن كان من الواضح رؤية أن الفارس الكبير قد فقد روحه القتالية. كونه حصل على بعض المسافة من الوورلورد، نظر ليشتاين حوله ليرى من لازالوا يقاتلون معه. لم يستعد معظم المشاة عقولهم تحت الضغط الكاسح للوورلورد. كانوا لا يستطيعون الوقوف على أقدامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
