You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Became the First Prince 69

اعتاد على العالم (2)

اعتاد على العالم (2)

هذين الأسبوعين الماضيين، كنتُ مستيقظ، مع ذلك نائم.

عندما تحدث الأمير الأول، ظهر إيرهيم كيرينجر بجانبه كما لو كان ينتظر.

كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.

تلك اللحظة الأخيرة على ساحة المعركة، وأنا محمول على حصان الرماح، كررت نفسها بلا نهاية في رأسي.

كان كل ما أمكنني فعله هو الاستماع لعجلات العربة المزعجة التي كانت تحمي جسدي، والصرخات والأوامر العاجلة التي رنت وسط الهواء البارد. تمسكتُ بقلب المانا المحطم خاصتي، واختبرت طاقته باستمرار.

كنتُ رجل أحمق، متغطرس وأعمى.

تلك اللحظة الأخيرة على ساحة المعركة، وأنا محمول على حصان الرماح، كررت نفسها بلا نهاية في رأسي.

“اجعل رجالك ينشرون الشائعة. أولئك النبلاء قرروا الذهاب في طريقهم. هربوا من جدراننا أثناء الليل.” قال ما عليه قوله فحسب، بلا تصنع.

رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.

تبادل النبلاء النظرات. ثم، كان الكونت هيستين أول من قام من مقعده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عقابي لترك الكثيرين يموتون، حتى أستطيع أنا العيش.

هذين الأسبوعين الماضيين، كنتُ مستيقظ، مع ذلك نائم.

على الرغم من أنني رغبتُ بأن أكون ملكاً، إلا أنني تركت خالي يعاني الهزيمة التي كانت لي لأعانيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.

أردتُ الوصول للتفوق، لكن لم أكن مستعداً لدفع الثمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أرسلت رجلاً كل ثلاث أيام، لثلاثة أشهر سيكون ذلك حوالي 30 رسولاً قد غادروا جدراننا.” أجاب فينسينت بالاهارد بصوت بارد.

لم تكن خططي تختلف عن متفائل كسول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”

كان تصميم مثل طفل صغير.

كان حينها فقط أن أدرك النبلاء المتبقيين أن الحكم قد تم إصداره بدون أي كلمة دفاعية. نظروا في أنحاء القاعة، مثل أرانب برية خائفة. كان خط من الفرسان يحيط بجميع الجوانب. ثم، سحب حراس النبلاء سيوفهم، بنية واضحة لسفك الدماء الملكية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنتُ متغطرساً.

تلك اللحظة الأخيرة على ساحة المعركة، وأنا محمول على حصان الرماح، كررت نفسها بلا نهاية في رأسي.

ثمل بأمجاد الماضي، رأيتُ كل شيء وكأنه تحت قدماي. نظرتُ للأسفل إلى الموت كشيء تافه منمش. موتات الكائنات الأخرى لم تكن لي. والآن….كان وكأن الموت نفسه تفوق علينا.

اقتربت امرأة ودعمته حيث سقط على كرسي.

كل أفعالي كانت لا تختلف عن شخص يعتقد أن الوجود لعبة – مجرد فضول.

“إيرهيم كيرينجر. اجمع رجالك وخذ كل وأي قلعة يمتلكها أولئك النلاء. هل عليّ أن أخبرك بالمبرر؟”

كنتُ رجل أحمق، متغطرس وأعمى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك!” صاح رجال بالاهارد المصدومين.

وهكذا، فقدتُ الكثيرين.

“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت عيوني حينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الرجال الأربعة. رجاء تراجعوا خلف خط الفرسان. فقط أنت من ساعدتمونا، حتى بأقل الطرق.”

ضربني الإدراك أخيراً.

كان المستقبل المروع هو ما تبقى للأراضي الشمالية، مستقبل لحشود من الوحوش تتدفق عبر ممر لم تعد قلعة الشتاء تسيطر عليه.

في تلك اللحظة، انحفرت دوائر مشتعلة جديدة على قلبي.

كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.

لم يتوقف الخفقان أبداً.

عندما تحدث الأمير الأول، ظهر إيرهيم كيرينجر بجانبه كما لو كان ينتظر.

ثم…برزت رسالة في رأسي.

“نعم! لدينا الحق للدفاع عن أنفسنا أيضاً. إذا كنا مذنبين، فنستحق محاكمة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

』قصيدة جديدة…..『

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يراقب الأمير الأول الدموي يعطي أوامره، جاء شعور جديد إلى قلب بيرت شورتول. كانت ميتات زملاؤه النبلاء بشعة بكل تأكيد. مع ذلك، لم يشعر بأي اشمئزاز نحو الأمير لتنفيذ مثل هذا الحكم.

』صفة جديدة….『

“قلعة الشتاء لم تنكسر.” تحمل الأمير الأول.

لم أستمع؛ لم أركز.

توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.

لأن كل ما كان عليّ فعله منذ هذه اللحظة ليس صنع قصائد جديدة.

لم يجب الأمير الأول؛ بالكاد أبعد ذراعي ماكسميليان وأخذ خطوة للجانب.

***

عندما تحدث الأمير الأول، ظهر إيرهيم كيرينجر بجانبه كما لو كان ينتظر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جلالتك!”

شهد الكونت شورتول كل ذلك برعب تام.

كان من الجميل بالتأكيد رؤية الأمير الأول مستقيظ على قدميه. مع ذلك، لم يتجرأ أحد على الاقتراب منه والتفوه بفرحته لكونه حياً. في اللحظة التي نظر الجميع إلى عيونه الزرقاء الباردة، حل الصمت على القاعة. ابتلع أحدهم بصوت حتى. كان التوتر ينتشر في القاعة مع كل لحظة.

شهد الكونت شورتول كل ذلك برعب تام.

بدأ الأمير الأول بالسير، بصعوبة. بينما يترنح، ظل يتحرك للأمام. كان هناك النبلاء أمامه، والذين بدا وكأنهم لا يستطيعون الكلام. حدقوا به فحسب.

أمسك الكونت بالأمير. لم يمكن الشعور بأي ألم.

تبادل النبلاء النظرات. ثم، كان الكونت هيستين أول من قام من مقعده.

』صفة جديدة….『

“حسناً، جلالتك….أنا سعيد أنك تبدو بخير.”

وهكذا، فقدتُ الكثيرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع تحدث الكونت، مال جسد الأمير الأول للأمام وكأنه سيسقط. تصرف الكونت هيستين دون قصد، وتحرك لدعم الأمير المترنح. تم دفع الكونت للخلف، وأمكن سماع صوت حديد على قماش.

“سوف أبقى مع الفيلق الثالث. سأبدأ من جديد هنا، في هذا المكان.”

اتسعت عيون الكونت. لم يعد سيف عائلة هيستين مغمداً عند وسطه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يراقب الأمير الأول الدموي يعطي أوامره، جاء شعور جديد إلى قلب بيرت شورتول. كانت ميتات زملاؤه النبلاء بشعة بكل تأكيد. مع ذلك، لم يشعر بأي اشمئزاز نحو الأمير لتنفيذ مثل هذا الحكم.

لا، كان في أيدي الأمير الأول.

“أخي!”

السائل الأحمر المتدفق عبر السيف ملأ عيون الكونت.

كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.

أمسك الكونت بالأمير. لم يمكن الشعور بأي ألم.

حتى الكونت الجديد، الذي أصبح الآن حاكم بالاهارد، قفز مثل ملازم شاب عندما تم إخباره بأن يعطي تقييمه للوضع العسكري الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ج-جلالتك….ماذا….الآن….” لم يتفوه الكونت بكلمة أخرى حيث أصبح صوته غرغرة دموية. وضع يده على حلقه، وتدفقت الدماء بين أصابعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يراقب الأمير الأول الدموي يعطي أوامره، جاء شعور جديد إلى قلب بيرت شورتول. كانت ميتات زملاؤه النبلاء بشعة بكل تأكيد. مع ذلك، لم يشعر بأي اشمئزاز نحو الأمير لتنفيذ مثل هذا الحكم.

تدحرجت عيونه للخلف، وسقط مرتطماً بالأرض.

“كونت شورتول. البارون إيتون، كاردين، وبرانهايم.”

“كونت هيستين!”

“إيرهيم كيرينجر. اجمع رجالك وخذ كل وأي قلعة يمتلكها أولئك النلاء. هل عليّ أن أخبرك بالمبرر؟”

“أيها الكونت!”

“ن-نعم! نعم جلالتك!” أجاب في الحال.

اندلع هياج متأخر بخطوة حيث أدرك النبلاء ما حدث.

————————————————————————————————————– Ahmed Elgamal

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جلالتك!” صاح رجال بالاهارد المصدومين.

لأن كل ما كان عليّ فعله منذ هذه اللحظة ليس صنع قصائد جديدة.

“أخي!”

“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.

أسرع الأمير الثاني وسد طريقه. كان الأمير الأول يسحب سيفه متجهاً نحو لورد آخر.

لا، لقد بدت مثل تصريح من ملك.

“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.

حرر الأمير الأول يديه من النصل وأخذ أنفاس كبيرة. تلاشى الضوء الأزرق الذي كان مشتعلاً عبر جسده. نال منه الإرهاق.

لم يجب الأمير الأول؛ بالكاد أبعد ذراعي ماكسميليان وأخذ خطوة للجانب.

“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن لا ينبغي أن نشبع غضبنا بهذه الطريقة! الآن هو الوقت لنتحد معاً ونواجه الأوركس!” تحرك ماكسميليان أمامه مجدداً.

في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.

“الاتحاد معاً؟” التوت شفاه الأمير الأول. “هذا ليس مضحك.” تحدث بصوت ملتوي.

“كونت هيستين!”

“أخي!”

فجأة، أمكن سماع أصوات مقززة ملأت القاعة بأكملها. تحول الجميع نحو المصدر. كان الفرسان الذين يحمون النبلاء الخائنين يسقطون على الأرض متقيئين الدماء. تحركت ظلال خضراء بخفة بين أولئك الرجال الموتى.

صاح ماكسميليان بتعجل.

“جلالتك….أرجوك! هذه المرة فقط!”

“فينسينت….كم عدد الرسل الذين أرسلناهم؟” سأل الأمير الأول.

كانوا منفذي الجن الذين انضموا للمعركة الأخيرة. في لحظة، مسح أولئك الجن الدماء من على الأنصال واصطفوا خلف الأمير الأول. حينها، تحرك فرسان الهيكل للأمام، وأجبروا النبلاء على ركبهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد أرسلت رجلاً كل ثلاث أيام، لثلاثة أشهر سيكون ذلك حوالي 30 رسولاً قد غادروا جدراننا.” أجاب فينسينت بالاهارد بصوت بارد.

“ستة عشر نبيلاً أمامي، لكن أرى أربعة رجال فقط.” أعلن الأمير الأول، صوته جليدياً كشتاء قاسي.

قابلت عيون الأمير الأول ماكسميليان مجدداً.

حتى الكونت الجديد، الذي أصبح الآن حاكم بالاهارد، قفز مثل ملازم شاب عندما تم إخباره بأن يعطي تقييمه للوضع العسكري الحالي.

نظر ماكسميليان للأسفل دون قصد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك!”

في تلك اللحظة، اندلع كفاح يائس من النبلاء الجبناء.

“اجعل رجالك ينشرون الشائعة. أولئك النبلاء قرروا الذهاب في طريقهم. هربوا من جدراننا أثناء الليل.” قال ما عليه قوله فحسب، بلا تصنع.

“جـ-جلالتك! اهدأ رجاءاً! نحن….نحن كان لدينا ظروفنا الخاصة أيضاً.”

ترددوا في البداية، لكن بعد ذلك اتبعوا أمر الفارس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جلالتك الأمير الأول، مهما كان مذنبين، فلا يمكنك فعل هذا! هذا ليس صحيحاً! هذا ليس القانون!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلائم تلك الطريقة في الحديث أميراً في مملكة محكومة بواسطة والده.

بينما توسل البعض بيأس، احتج الآخرون بقوة على موت الكونت هيستين.

كان كل ما أمكنني فعله هو الاستماع لعجلات العربة المزعجة التي كانت تحمي جسدي، والصرخات والأوامر العاجلة التي رنت وسط الهواء البارد. تمسكتُ بقلب المانا المحطم خاصتي، واختبرت طاقته باستمرار.

“في وضع مشابه، رفضتُ أمراً مباشراً بعدم الذهاب للشمال. لا أرى سبب مبرر لمثل هذا الأمر الأحمق الطائش. أولئك الرجال، تلك الجراء، لا يستحقون شيئا سوى عرض مختصر للعدالة.” أعلن إيرهيم كيرينجر حيث تقدم للأمام. رن صوته في أنحاء القاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقابي لترك الكثيرين يموتون، حتى أستطيع أنا العيش.

“العائلة الملكية نفسها تظاهرت بأنها لا تفهم جدية مأزقنا. ينبغي أن يواجهوا كذلك هذا العرض المختصر.”

على الرغم من أنني رغبتُ بأن أكون ملكاً، إلا أنني تركت خالي يعاني الهزيمة التي كانت لي لأعانيها.

كان هذا الجدال ليرى كخيانة تحت أي ظرف آخر، مع ذلك كان إيرهيم كيرينجر متحدث جيد. رنت كلماته بالحقيقة. سرعان ما أدرك اللوردات شدة مأزقهم وعلموا أنه لا يمكنهم الفوز بأي أحد إلى صفهم. مازال، حاول البعض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب الأمير الأول ذراعيه على الأرض وبدأ يزحف نحو الكونت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”

لم يكن الامير الأول مهتماً بأي من هذا.

“نعم! لدينا الحق للدفاع عن أنفسنا أيضاً. إذا كنا مذنبين، فنستحق محاكمة!”

رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.

بينما يستمع لصحياتهم المتعجلة، دفع الأمير الأول أخيه جانباً. لقد نهض للتو من سرير مرضه، وأظهرت حركته أنه مازال يفتقد للقوة الطبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.

“قلعة الشتاء لم تنكسر.” تحمل الأمير الأول.

كان هذا الجدال ليرى كخيانة تحت أي ظرف آخر، مع ذلك كان إيرهيم كيرينجر متحدث جيد. رنت كلماته بالحقيقة. سرعان ما أدرك اللوردات شدة مأزقهم وعلموا أنه لا يمكنهم الفوز بأي أحد إلى صفهم. مازال، حاول البعض.

“قلعة الشتاء تم هجرها!”

حرر الأمير الأول يديه من النصل وأخذ أنفاس كبيرة. تلاشى الضوء الأزرق الذي كان مشتعلاً عبر جسده. نال منه الإرهاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك خيار لماكسميليان سوى التراجع من أمام غضب أخيه.

نظر ماكسميليان للأسفل دون قصد.

“الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”

عندما تحدث الأمير الأول، ظهر إيرهيم كيرينجر بجانبه كما لو كان ينتظر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيوني حينها.

“كونت شورتول. البارون إيتون، كاردين، وبرانهايم.”

“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”

نظر أولئك اللوردات إلى بعضهم البعض عندما صاح إيرهيم.

كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هؤلاء الرجال الأربعة. رجاء تراجعوا خلف خط الفرسان. فقط أنت من ساعدتمونا، حتى بأقل الطرق.”

تحولت جميع العيون في القاعة إليه.

ترددوا في البداية، لكن بعد ذلك اتبعوا أمر الفارس.

“سوف أبقى مع الفيلق الثالث. سأبدأ من جديد هنا، في هذا المكان.”

“ستة عشر نبيلاً أمامي، لكن أرى أربعة رجال فقط.” أعلن الأمير الأول، صوته جليدياً كشتاء قاسي.

صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.

كان حينها فقط أن أدرك النبلاء المتبقيين أن الحكم قد تم إصداره بدون أي كلمة دفاعية. نظروا في أنحاء القاعة، مثل أرانب برية خائفة. كان خط من الفرسان يحيط بجميع الجوانب. ثم، سحب حراس النبلاء سيوفهم، بنية واضحة لسفك الدماء الملكية.

رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.

انكشف القلب المتعفن للمملكة أمام عيون الجميع أخيراً. الفساد العميق الذي استولى على عقول ورؤوس النبلاء.

“قلعة الشتاء تم هجرها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر ماكسميليان بالدوار.

“العائلة الملكية نفسها تظاهرت بأنها لا تفهم جدية مأزقنا. ينبغي أن يواجهوا كذلك هذا العرض المختصر.”

فجأة، أمكن سماع أصوات مقززة ملأت القاعة بأكملها. تحول الجميع نحو المصدر. كان الفرسان الذين يحمون النبلاء الخائنين يسقطون على الأرض متقيئين الدماء. تحركت ظلال خضراء بخفة بين أولئك الرجال الموتى.

ثم…برزت رسالة في رأسي.

وخزت رائحة الدماء والأمعاء ورائحة العشب الطازجة أنف ماكسميليان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يراقب الأمير الأول الدموي يعطي أوامره، جاء شعور جديد إلى قلب بيرت شورتول. كانت ميتات زملاؤه النبلاء بشعة بكل تأكيد. مع ذلك، لم يشعر بأي اشمئزاز نحو الأمير لتنفيذ مثل هذا الحكم.

كانوا منفذي الجن الذين انضموا للمعركة الأخيرة. في لحظة، مسح أولئك الجن الدماء من على الأنصال واصطفوا خلف الأمير الأول. حينها، تحرك فرسان الهيكل للأمام، وأجبروا النبلاء على ركبهم.

لم يتوقف الخفقان أبداً.

“جلالتك! أرجوك! أرجوك اعفو هنا!”

صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا سامحتني هذه المرة، سأظل مخلصاً لك طوال حياتي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ج-جلالتك….ماذا….الآن….” لم يتفوه الكونت بكلمة أخرى حيث أصبح صوته غرغرة دموية. وضع يده على حلقه، وتدفقت الدماء بين أصابعه.

توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.

“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.

“حصلتم على فرصتكم بالفعل.”

هذين الأسبوعين الماضيين، كنتُ مستيقظ، مع ذلك نائم.

في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.

بارون، كان يطالب بمحاكمة حتى لحظاته الأخيرة، تم شق صدره.

أسرع الأمير الثاني وسد طريقه. كان الأمير الأول يسحب سيفه متجهاً نحو لورد آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.

كان تصميم مثل طفل صغير.

تمكن بعض النبلاء حتى من سحب سيوفهم، راغبين في أخذ الأمير كرهينة. سحب الآخرون سيوفهم فقط في اللحظة الأخيرة. كان الأمير الأول مستمر في ذبحه بلا هوادة، بلا تردد. بينما كافح لالتقاط أنفاسه، حدق في النبلاء المتبقيين. هم رأوه يرمش عيونه الزرقاء، الدموية، وتعثروا أمام نظرته. ثم، هكذا فحسب، ماتوا صارخين في دمائهم وبولهم.

نظر أولئك اللوردات إلى بعضهم البعض عندما صاح إيرهيم.

سقط الأمير الاول على الأرض من التعب. لم تعد ساقاه قادرتان على حمله.

وهكذا، فقدتُ الكثيرين.

“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”

رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.

تبقى نبيل واحد فقط. كان الكونت جولون، رجل قد تباهى بقربه لمونبيلر. توسل مثل خنزير صارخ بينما فاضت الدموع من وجهه.

“ستة عشر نبيلاً أمامي، لكن أرى أربعة رجال فقط.” أعلن الأمير الأول، صوته جليدياً كشتاء قاسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضرب الأمير الأول ذراعيه على الأرض وبدأ يزحف نحو الكونت.

بدأ الأمير الأول بالسير، بصعوبة. بينما يترنح، ظل يتحرك للأمام. كان هناك النبلاء أمامه، والذين بدا وكأنهم لا يستطيعون الكلام. حدقوا به فحسب.

“جلالتك….أرجوك! هذه المرة فقط!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيوني حينها.

صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.

أسرع الأمير الثاني وسد طريقه. كان الأمير الأول يسحب سيفه متجهاً نحو لورد آخر.

أمسك الكونت رقبته وتلوى مثل دودة قذرة.

“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.

حرر الأمير الأول يديه من النصل وأخذ أنفاس كبيرة. تلاشى الضوء الأزرق الذي كان مشتعلاً عبر جسده. نال منه الإرهاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الرجال الأربعة. رجاء تراجعوا خلف خط الفرسان. فقط أنت من ساعدتمونا، حتى بأقل الطرق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك، بقي وميض من الحياة على وجهه.

رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.

اقتربت امرأة ودعمته حيث سقط على كرسي.

اندلع هياج متأخر بخطوة حيث أدرك النبلاء ما حدث.

تحولت جميع العيون في القاعة إليه.

“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.

كانت بعض الوجوه تحمل تعبيرات الندم، الأخرى ممتلئة بالخوف من المستقبل.

“اجعل رجالك ينشرون الشائعة. أولئك النبلاء قرروا الذهاب في طريقهم. هربوا من جدراننا أثناء الليل.” قال ما عليه قوله فحسب، بلا تصنع.

لم يكن الامير الأول مهتماً بأي من هذا.

تحولت جميع العيون في القاعة إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتوين.”

قابلت عيون الأمير الأول ماكسميليان مجدداً.

“جلالتك.”

كان التغير في سلوك الأمير الأول مفاجئاً وتاماً لدرجة أن الناس شعروا بالكآبة والرعب.

“اجعل رجالك ينشرون الشائعة. أولئك النبلاء قرروا الذهاب في طريقهم. هربوا من جدراننا أثناء الليل.” قال ما عليه قوله فحسب، بلا تصنع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”

عند ذلك، أومأ قائد الثعالب الفضية بالكاد وغادر القاعة.

تحولت جميع العيون في القاعة إليه.

“إيرهيم كيرينجر. اجمع رجالك وخذ كل وأي قلعة يمتلكها أولئك النلاء. هل عليّ أن أخبرك بالمبرر؟”

أردتُ الوصول للتفوق، لكن لم أكن مستعداً لدفع الثمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألن يكون كافياً إذا قلنا أن جلالتك تنظر بفقر لهؤلاء الرجال الذين هربوا بلا شرف، وأن بنعمتك، اخترت إرسال رجالك لحماية ممتلكاتهم وأقاربهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيوني حينها.

“جيد كفاية. الان أسرع.”

ترددوا في البداية، لكن بعد ذلك اتبعوا أمر الفارس.

رحل إيرهيم بينما يقود فرسان الهيكل. استمر الأمير الأول بإطلاق الأوامر. غادر فرسان وجنود قلعة الشتاء القاعة بتعبيرات حياة أو موت على وجوههم. أولئك الذين تلقوا الأوامر لم يتجرأوا على الإحتجاج.

“إيرهيم كيرينجر. اجمع رجالك وخذ كل وأي قلعة يمتلكها أولئك النلاء. هل عليّ أن أخبرك بالمبرر؟”

حتى الكونت الجديد، الذي أصبح الآن حاكم بالاهارد، قفز مثل ملازم شاب عندما تم إخباره بأن يعطي تقييمه للوضع العسكري الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيوني حينها.

شهد الكونت شورتول كل ذلك برعب تام.

حرر الأمير الأول يديه من النصل وأخذ أنفاس كبيرة. تلاشى الضوء الأزرق الذي كان مشتعلاً عبر جسده. نال منه الإرهاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما يراقب الأمير الأول الدموي يعطي أوامره، جاء شعور جديد إلى قلب بيرت شورتول. كانت ميتات زملاؤه النبلاء بشعة بكل تأكيد. مع ذلك، لم يشعر بأي اشمئزاز نحو الأمير لتنفيذ مثل هذا الحكم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ج-جلالتك….ماذا….الآن….” لم يتفوه الكونت بكلمة أخرى حيث أصبح صوته غرغرة دموية. وضع يده على حلقه، وتدفقت الدماء بين أصابعه.

لكن مازال، لم يتجرأ بيرت حتى على التنفس بصوت عالي، دع عنك أن ينظر في عيون أحد.

اندلع هياج متأخر بخطوة حيث أدرك النبلاء ما حدث.

كان التغير في سلوك الأمير الأول مفاجئاً وتاماً لدرجة أن الناس شعروا بالكآبة والرعب.

ترددوا في البداية، لكن بعد ذلك اتبعوا أمر الفارس.

“كونت شورتول.”

تصلبت تعبيرات الكونت شورتول حيث تذكر المسألة الضاغطة التي نسيها في المذبحة. قرار العائلة الملكية بنصب خطوطها الدفاعية جنوب النهر كان يعني أنهم هجروا ستة عشر مقاطعة وممتلك للشمال. تماما مثل أدار اللوردات الشماليين ظهورهم لقلعة الشتاء، فعلت العائلة الملكية للشمال.

“ن-نعم! نعم جلالتك!” أجاب في الحال.

فجأة، أمكن سماع أصوات مقززة ملأت القاعة بأكملها. تحول الجميع نحو المصدر. كان الفرسان الذين يحمون النبلاء الخائنين يسقطون على الأرض متقيئين الدماء. تحركت ظلال خضراء بخفة بين أولئك الرجال الموتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المملكة قد هجرت الشمال.”

تمكن بعض النبلاء حتى من سحب سيوفهم، راغبين في أخذ الأمير كرهينة. سحب الآخرون سيوفهم فقط في اللحظة الأخيرة. كان الأمير الأول مستمر في ذبحه بلا هوادة، بلا تردد. بينما كافح لالتقاط أنفاسه، حدق في النبلاء المتبقيين. هم رأوه يرمش عيونه الزرقاء، الدموية، وتعثروا أمام نظرته. ثم، هكذا فحسب، ماتوا صارخين في دمائهم وبولهم.

تصلبت تعبيرات الكونت شورتول حيث تذكر المسألة الضاغطة التي نسيها في المذبحة. قرار العائلة الملكية بنصب خطوطها الدفاعية جنوب النهر كان يعني أنهم هجروا ستة عشر مقاطعة وممتلك للشمال. تماما مثل أدار اللوردات الشماليين ظهورهم لقلعة الشتاء، فعلت العائلة الملكية للشمال.

“اجعل رجالك ينشرون الشائعة. أولئك النبلاء قرروا الذهاب في طريقهم. هربوا من جدراننا أثناء الليل.” قال ما عليه قوله فحسب، بلا تصنع.

كان المستقبل المروع هو ما تبقى للأراضي الشمالية، مستقبل لحشود من الوحوش تتدفق عبر ممر لم تعد قلعة الشتاء تسيطر عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 』قصيدة جديدة…..『

“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك!”

“سوف أبقى مع الفيلق الثالث. سأبدأ من جديد هنا، في هذا المكان.”

“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تلائم تلك الطريقة في الحديث أميراً في مملكة محكومة بواسطة والده.

لا، كان في أيدي الأمير الأول.

لا، لقد بدت مثل تصريح من ملك.

』صفة جديدة….『

————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

وهكذا، فقدتُ الكثيرين.

في تلك اللحظة، اندلع كفاح يائس من النبلاء الجبناء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط