بمجرد أن تواجه تساؤل، لن يعود يمقدورك العودة للماضي أبدا (1)
كان جميع الجنود على الجدران مصدومين من الرمح الذي مزق عبر دفاعاتنا مثل سكين عبر زبد. لم تركز أروين على الخرق مع ذلك. لكن بحثت عن الأمير.
جهز الفرسان السيوف وهاجموا جماعة الأوركس المضطربين. كونهم فقدوا قائدهم، أداروا ذيولهم للهرب ببساطة. لم تكن تلك الوحوش الوضيعة نداً لفرسان قلعة الشتاء، وكانوا يعرفون ذلك. مع ذلك، كان حينها قام الأوركس الذين كانوا يهربون بالتحول بسرعة إلى الهجوم بينما رنت صيحة الحرب الجماعية نحو جدار القلعة ومنحدر الجبل.
كان تحت كومة من الثلج أنها صادفته، قدماه بارزة للخارج، وإحداهما كانت تهتز بشكل خفيف. كانت يداي مخدرة من المعركة لكنني تحركت نحوها حيث أشارت بموقع الأمير. لم تنتظرني أروين. اندفعت نحو الأمير الشاب الذي تم إصابته بشكل واضح في المعركة. كانت يد الفتى تمتد كما لو يبحث عن أمه. كان الجلد على يده يتقشر إلى فتات.
تلك اللحظة التي طعنت فيها سيفي في صدر الأورك كانت محروقة في عقلي. نظراتنا التي تلاقت، تجسسه على جوهري حتى النخاع.
“أميري!” صاحت أروين، أمسكت يده وحررته من الثلج. وصلتُ إليهم في الحال وتفقدت حالة الفتى. كان فكه بالكامل مغطى بالدماء، وكذلك جذعه العلوي. بدا وكأنه قد تقيأ الدم في المعركة.
“ماذا قال؟” سأل الابن الأكبر للشتاء، سيونغجو.
كانت يده اليمنى، التي لا زالت ممسكة لسيفه، ملتوية بشكل مخيف لا يمكن وصفه سوى بأنه مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما عرفتُ أن الملك كان يشاهد من خلال عيون خادمه النبيل عندما أنهيت حياته. لقد شعرتُ بغضبه الحاقد للتصرف الشائن حيث قام مجرد رجل بذبح أحد ألعابه.
“جلالتك، ألا زلتَ معنا؟” سألتُ برفق بينما أنقر على جبهته. هو سعل للحظة. عندما ضغطت على خديه تسربت الرغاوي الدموية بين أصابعي.
كان عندما تبقى أروين وأديليا فقط في الغرفة أن سأل خالي ذلك السؤال الذي كان يشتعل بداخله.
أفسحت الطريق لأروين، التي بدأت بالتنفس في فم الأمير، انتظرته حتى يلتقط أنفاسه، ثم مرة أخرى ملأت رئتيه بالهواء.
“هل تلك القوة مسموحة لفرسان جوري؟”
‘بلرغغغ’. تقيأ الأمير دماً أصفر. كانت أصابعي على نبضه، والذي لراحتي، بدأ بالنبض بوتيرة عادية مرة أخرى.
“إنهم يحتفلون مبكراً جداً. هذه المعركة بعيدة كل البعد عن النهاية.”
استقرت أروين على الأرض. كانت راحتها واضحة. أنا أمسكتُ بيد الأمير آملاً تهدئته. كانت قفازاته ممزقة تماماً، وكانت هناك حفر كبيرة مقطعة في يديه المتقرحتين.
رغم أن كلماته كانت بلا معنى، إلا أن أروين فهمت نيته. رغم كونه في عذاب وألم شديد لكن الأمير عبر عن رغبته في إنهاء هذه المبارزة سريعاً بقدر الإمكان.
لقد مر الفتى المسكين بأوقات صعبة. عندما تركتُ يديه، أمسكتها أروين. كانت يداها صغيرة وناعمة، ليست ملائمة للإمساك بسيف من النظرة الأولى. كان الأمير يتنفس بثبات لكن كانت عيونه لا تزال مغلقة. بينما أنظر إلى وجهه، لم أرى أي علامة للشخص الحقير المتغطرس الذي نظر للأسفل على الجميع. هنا كان فتى بسيط، قد أعطى كل ما لديه للمعركة ضد الأوركس.
“ماذا قال؟” سأل الابن الأكبر للشتاء، سيونغجو.
هل كان دائماً بهذا القصر والصغر؟ ومضت أفكار كهذه في رأسي بينما أنظر لشكله المخرب. كانت تأملاتي هذه منعكسة كذلك على وجه أروين، حيث أدركت أنه لم يحصل بعد على حفل سن الرشد.
كنت أعلم أن البعض احتفل بعودة الجوالة الأسرى والمصابين الذي اعتقد أنهم فقدوا للذئاب الجائعة، واحتفل الآخرين بالانتصار الذي ظفرنا به ضد القائد.
اقترب فارس منا. “كيف حال جلالته؟” هو سأل، بطريقة بدت باردة لي. اقترب الفرسان الآخرين الذين قاتلوا معنا أيضاً، بعضهم يحمل خوذاته في يديه كإشارة للاحترام. لم أقدر سلوك الفارس الذي تحدث، مع ذلك أبقيتُ على صمتي. كان حينها أن استيقظ الأمير، ماسحاً فمه.
أومأت بشكل كئيب.
“جلالتك! أروين هنا من أجلك.” قلتُ وأنا أقف ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يدعى ملك الأوركس هذا؟” سألني فينسينت. أنا جلست، فتشت في رأسي بحثاً عن تلك المعرفة.
هو حاول قول شيء لكن لم يخرج من شفتيه سوى تنهيدة. بعد ذلك وضعت أروين أذنها بجانب فمه، تستمع لكلماته الهامسة.
هل كان دائماً بهذا القصر والصغر؟ ومضت أفكار كهذه في رأسي بينما أنظر لشكله المخرب. كانت تأملاتي هذه منعكسة كذلك على وجه أروين، حيث أدركت أنه لم يحصل بعد على حفل سن الرشد.
“ماذا قال؟” سأل الابن الأكبر للشتاء، سيونغجو.
هل كان دائماً بهذا القصر والصغر؟ ومضت أفكار كهذه في رأسي بينما أنظر لشكله المخرب. كانت تأملاتي هذه منعكسة كذلك على وجه أروين، حيث أدركت أنه لم يحصل بعد على حفل سن الرشد.
وقفت أروين بينما تضبط سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب فارس منا. “كيف حال جلالته؟” هو سأل، بطريقة بدت باردة لي. اقترب الفرسان الآخرين الذين قاتلوا معنا أيضاً، بعضهم يحمل خوذاته في يديه كإشارة للاحترام. لم أقدر سلوك الفارس الذي تحدث، مع ذلك أبقيتُ على صمتي. كان حينها أن استيقظ الأمير، ماسحاً فمه.
“أخبرني جلالته أن….أنه ينبغي علينا إنهاء هذا القتال.”
“هل سينجو بعد فقدان كل تلك الدماء؟” سألت أروين حيث وصل قلقها لنبرة هستيرية.
“إنه يرغب في التهام القطط الصغيرة أوك، شرف ييرادينجي القرف، ابن العاهرة، أوك عظيم ييرادينجي أوك ميت أيضاً.” تمكن الأمير من التفوه أخيراً.
“هل تلك القوة مسموحة لفرسان جوري؟”
رغم أن كلماته كانت بلا معنى، إلا أن أروين فهمت نيته. رغم كونه في عذاب وألم شديد لكن الأمير عبر عن رغبته في إنهاء هذه المبارزة سريعاً بقدر الإمكان.
“جلالتك! أروين هنا من أجلك.” قلتُ وأنا أقف ببطء.
“الأمير يأمرنا بقتل الأوركس!” صاحت أروين في الرجال المتجمعين.
“بفضل وقوفك الشجاع، تمكنا من إنقاذ حيوات اعتقدنا أننا فقدناها. القلعة بأكلمها ممتنة.”
جهز الفرسان السيوف وهاجموا جماعة الأوركس المضطربين. كونهم فقدوا قائدهم، أداروا ذيولهم للهرب ببساطة. لم تكن تلك الوحوش الوضيعة نداً لفرسان قلعة الشتاء، وكانوا يعرفون ذلك. مع ذلك، كان حينها قام الأوركس الذين كانوا يهربون بالتحول بسرعة إلى الهجوم بينما رنت صيحة الحرب الجماعية نحو جدار القلعة ومنحدر الجبل.
“خذوا أشياؤكم للداخل! اعتنوا بالجوالة!” صحتُ. كانت الحاجة للانسحاب واضحة لأكثر التلاميذ سذاجة في ساحة المعركة حتى.
ألقت أروين نظرة عليّ بينما أظهرت أديليا حيرتها.
انفتحت البوابة، اندفع الجوالة للخارج لتحميل المصابين على الحمالات. قمنا بالانسحاب بتعجل، وأخيراً انغلقت الأبواب بصوت صاخب مرضي.
“الأوركس الملاعين!” لعنت بصوت عالي، مع ذلك لم يرفع هذا مزاجي سوى قليلاً.
كانت الساحة بأكملها ممتلئة بضوضاء مبتهجة حيث اجتمع الجوالة حولنا.
هو حاول قول شيء لكن لم يخرج من شفتيه سوى تنهيدة. بعد ذلك وضعت أروين أذنها بجانب فمه، تستمع لكلماته الهامسة.
“أيها الملاعين! نحن أحياء بسببكم! ذلك الوحش كان ليمزق عبر الجدران بتعويذاته!”
“أميري!” صاحت أروين، أمسكت يده وحررته من الثلج. وصلتُ إليهم في الحال وتفقدت حالة الفتى. كان فكه بالكامل مغطى بالدماء، وكذلك جذعه العلوي. بدا وكأنه قد تقيأ الدم في المعركة.
“هتافاتكم سادعتنا في المعركة.” أخبرتُ مجموعة من الجوالة المخضرمين. المزيد من الاستحسان والتهاني أحاط بمجموعتنا بعدما قلتُ تلك الكلمات.
“الملك الأوركي في الجبال قد استيقظ. قلعة الشتاء الآن هي الحدود بين مملكتنا ومملكة الأوركس. تلك الوحوش المجتمعة أمام الجدران هي مجرد طليعة، وسيتدفق المزيد والمزيد من جبالهم بعد.”
كانت قلعة الشتاء مكاناً غريباً حقاً. لقد مات العديد، ومع ذلك صدى صوت الفرح اللانهائي ضد الجدران.
انفتحت البوابة، اندفع الجوالة للخارج لتحميل المصابين على الحمالات. قمنا بالانسحاب بتعجل، وأخيراً انغلقت الأبواب بصوت صاخب مرضي.
كنت أعلم أن البعض احتفل بعودة الجوالة الأسرى والمصابين الذي اعتقد أنهم فقدوا للذئاب الجائعة، واحتفل الآخرين بالانتصار الذي ظفرنا به ضد القائد.
هي حدقت في شكل الأمير المثير للشفقة، والذي كانت إحدى ذراعيه في جبيرة بالفعل.
جاء الأمير عبر البوابات على حمالة.
“هل سينجو بعد فقدان كل تلك الدماء؟” سألت أروين حيث وصل قلقها لنبرة هستيرية.
“إنه شخص ثمين! أسرعوا وخذوه للمعالجين!” أمرت أروين الناس الذين يحملوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني جلالته أن….أنه ينبغي علينا إنهاء هذا القتال.”
هي حدقت في شكل الأمير المثير للشفقة، والذي كانت إحدى ذراعيه في جبيرة بالفعل.
كان عندما تبقى أروين وأديليا فقط في الغرفة أن سأل خالي ذلك السؤال الذي كان يشتعل بداخله.
صادف أنني سمعتُ كلماته الهامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة الواحدة المريحة التي كانت في صدري هي أن أدائي في المعركة كان في مستوى غير عادي.
“اللعنة على كلاب الأوركس….لا شرف في عظامهم…..الأورك الوحيد الجيد هو أورك ميت.”
تلك اللحظة التي طعنت فيها سيفي في صدر الأورك كانت محروقة في عقلي. نظراتنا التي تلاقت، تجسسه على جوهري حتى النخاع.
احتوى صوته على غضب عظيم، رغم الألم. رغبتُ بسؤاله عن تجاربه في المعركة، مع ذلك انزلق إلى عالم اللا وعي مرة أخرى. كانت همسته الأخيرة. “أروين…”
“الأوركس الملاعين!” لعنت بصوت عالي، مع ذلك لم يرفع هذا مزاجي سوى قليلاً.
سار الابن الاكبر للشتاء سيونغجو مع الحمالة، جملته الوحيدة جافة وعقلانية.
كنت أعلم أن البعض احتفل بعودة الجوالة الأسرى والمصابين الذي اعتقد أنهم فقدوا للذئاب الجائعة، واحتفل الآخرين بالانتصار الذي ظفرنا به ضد القائد.
“إنهم يحتفلون مبكراً جداً. هذه المعركة بعيدة كل البعد عن النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يدعى ملك الأوركس هذا؟” سألني فينسينت. أنا جلست، فتشت في رأسي بحثاً عن تلك المعرفة.
هو قدم العلم الدموي الذي كان للأورك القائد لفينسينت.
جهز الفرسان السيوف وهاجموا جماعة الأوركس المضطربين. كونهم فقدوا قائدهم، أداروا ذيولهم للهرب ببساطة. لم تكن تلك الوحوش الوضيعة نداً لفرسان قلعة الشتاء، وكانوا يعرفون ذلك. مع ذلك، كان حينها قام الأوركس الذين كانوا يهربون بالتحول بسرعة إلى الهجوم بينما رنت صيحة الحرب الجماعية نحو جدار القلعة ومنحدر الجبل.
“أعتقد أن هذا لك.”
“جسدي بالكامل يؤلمني. لكن أكثر ما يؤلم هو أن المعركة لم تنتهي بعد، وأنا في هذه الحالة بالفعل.” كان الغضب في نبرتي واضح، مع ذلك تمكن فينسينت من إظهار ابتسامة. ثم تلاشت ببطء من على وجهه حيث بدأ يحمر.
“هل سينجو بعد فقدان كل تلك الدماء؟” سألت أروين حيث وصل قلقها لنبرة هستيرية.
هل كان دائماً بهذا القصر والصغر؟ ومضت أفكار كهذه في رأسي بينما أنظر لشكله المخرب. كانت تأملاتي هذه منعكسة كذلك على وجه أروين، حيث أدركت أنه لم يحصل بعد على حفل سن الرشد.
“اهدأي.” قلتُ لها. إدراك رد فعلها المبالغ به كان واضحاً على وجهها.
لقد مر الفتى المسكين بأوقات صعبة. عندما تركتُ يديه، أمسكتها أروين. كانت يداها صغيرة وناعمة، ليست ملائمة للإمساك بسيف من النظرة الأولى. كان الأمير يتنفس بثبات لكن كانت عيونه لا تزال مغلقة. بينما أنظر إلى وجهه، لم أرى أي علامة للشخص الحقير المتغطرس الذي نظر للأسفل على الجميع. هنا كان فتى بسيط، قد أعطى كل ما لديه للمعركة ضد الأوركس.
وصلت آثار المعركة لي الآن حيث تذوقتُ طعم الدم داخل فمي، وغلف الدوار رأسي وكاد أن يجبرني إلى الأرض.
كان جميع الجنود على الجدران مصدومين من الرمح الذي مزق عبر دفاعاتنا مثل سكين عبر زبد. لم تركز أروين على الخرق مع ذلك. لكن بحثت عن الأمير.
غسلتُ وجهي في حوض قريب. رأيتُ عيوني الحمراء في المياة. كانت هناك حفرة في جدران قلعة الشتاء. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لنرخي دفاعنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني جلالته أن….أنه ينبغي علينا إنهاء هذا القتال.”
***
عند كلمات فينسينت، أومأ القادة. بدا أنهم يشاركون نفس اعتقاده.
تلك اللحظة التي طعنت فيها سيفي في صدر الأورك كانت محروقة في عقلي. نظراتنا التي تلاقت، تجسسه على جوهري حتى النخاع.
“بفضل وقوفك الشجاع، تمكنا من إنقاذ حيوات اعتقدنا أننا فقدناها. القلعة بأكلمها ممتنة.”
كانت تجربة مختلفة تماماً عند المقارنة من النوايا الغامضة للجنية العالية الكبيرة، التي كانت كوان يين. لا، كانت تحديقته أكثر وحشية، روحه الشرسة لا تعرف أي هزيمة حتى في الموت. كان كما لو أنه كان عملاقاً، يحدق للأسفل في عالم مهيب لكن ضئيل. داخله كانت هناك شظية كائن أكبر، هذا ما عرفته. وهذا الكائن كان نفسه الذي حذرتني منه شيجرين.
رغم أن كلماته كانت بلا معنى، إلا أن أروين فهمت نيته. رغم كونه في عذاب وألم شديد لكن الأمير عبر عن رغبته في إنهاء هذه المبارزة سريعاً بقدر الإمكان.
كلماته الأخيرة، التي هو فقط من سمعها، كانت ثناء لملكه، بدلا من أن تكون رثاء ضد البشرية أو توسل للرحمة.
“أيها الملاعين! نحن أحياء بسببكم! ذلك الوحش كان ليمزق عبر الجدران بتعويذاته!”
بطريقة ما عرفتُ أن الملك كان يشاهد من خلال عيون خادمه النبيل عندما أنهيت حياته. لقد شعرتُ بغضبه الحاقد للتصرف الشائن حيث قام مجرد رجل بذبح أحد ألعابه.
“إنه يرغب في التهام القطط الصغيرة أوك، شرف ييرادينجي القرف، ابن العاهرة، أوك عظيم ييرادينجي أوك ميت أيضاً.” تمكن الأمير من التفوه أخيراً.
والآن كنت في السرير، كون جسدي قد تلقى الرسوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرني جلالته أن….أنه ينبغي علينا إنهاء هذا القتال.”
كان يمكن أن أتصرف بلا شرف، طالباً من جوالة أن ينهي الأورك من بعيد قبل أن أقترب منه.
ضحكتُ بحرارة، لهذا السؤال الذي طال انتظاره كثيراً.
كانت إصاباتي نتائج سوء تقديري، وسبب كوني مرمياً على السرير مثل ضعيف ما.
كانت إصاباتي نتائج سوء تقديري، وسبب كوني مرمياً على السرير مثل ضعيف ما.
“الأوركس الملاعين!” لعنت بصوت عالي، مع ذلك لم يرفع هذا مزاجي سوى قليلاً.
“كيف تشعر الآن؟” سأل فينسينت حيث ظهر بجانب السرير.
الحقيقة الواحدة المريحة التي كانت في صدري هي أن أدائي في المعركة كان في مستوى غير عادي.
هو حاول قول شيء لكن لم يخرج من شفتيه سوى تنهيدة. بعد ذلك وضعت أروين أذنها بجانب فمه، تستمع لكلماته الهامسة.
“كيف تشعر الآن؟” سأل فينسينت حيث ظهر بجانب السرير.
“ماذا قال؟” سأل الابن الأكبر للشتاء، سيونغجو.
“جسدي بالكامل يؤلمني. لكن أكثر ما يؤلم هو أن المعركة لم تنتهي بعد، وأنا في هذه الحالة بالفعل.” كان الغضب في نبرتي واضح، مع ذلك تمكن فينسينت من إظهار ابتسامة. ثم تلاشت ببطء من على وجهه حيث بدأ يحمر.
استقرت أروين على الأرض. كانت راحتها واضحة. أنا أمسكتُ بيد الأمير آملاً تهدئته. كانت قفازاته ممزقة تماماً، وكانت هناك حفر كبيرة مقطعة في يديه المتقرحتين.
“بفضل وقوفك الشجاع، تمكنا من إنقاذ حيوات اعتقدنا أننا فقدناها. القلعة بأكلمها ممتنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب فارس منا. “كيف حال جلالته؟” هو سأل، بطريقة بدت باردة لي. اقترب الفرسان الآخرين الذين قاتلوا معنا أيضاً، بعضهم يحمل خوذاته في يديه كإشارة للاحترام. لم أقدر سلوك الفارس الذي تحدث، مع ذلك أبقيتُ على صمتي. كان حينها أن استيقظ الأمير، ماسحاً فمه.
كان صوته صادقاً، لم يمكن سماع ولا شظية حتى من عدم إعجابه السابق. صراحته أحرجتني، لذا فركتُ أنفي ببساطة وأومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نطلب المساعدة بسرعة قدر الإمكان.”
أعطاني فينسيت تقريره الأخير، مفيداً أن فيلق من الأوركس قد نصبوا مخيماً على بعد كيلومتر من القلعة. تم تقسيمه إلى مخيمين، كل واحد يحتوي على عشرين فرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما عرفتُ أن الملك كان يشاهد من خلال عيون خادمه النبيل عندما أنهيت حياته. لقد شعرتُ بغضبه الحاقد للتصرف الشائن حيث قام مجرد رجل بذبح أحد ألعابه.
“رغم السرعة التي خيموا بها، إلا أن بإمكاننا هزمهم.” لمع شكه على وجهه بينما يتحدث. هو تردد. “ماذا كان ذلك الرمح، والطاقة التي فاضت من الجبال؟” عندما سأل هذا، دخل الخال ولوردات الشتاء الآخرين الغرفة. استطعتُ رؤية أنهم كانوا يتشاركون نفس السؤال.
كان تحت كومة من الثلج أنها صادفته، قدماه بارزة للخارج، وإحداهما كانت تهتز بشكل خفيف. كانت يداي مخدرة من المعركة لكنني تحركت نحوها حيث أشارت بموقع الأمير. لم تنتظرني أروين. اندفعت نحو الأمير الشاب الذي تم إصابته بشكل واضح في المعركة. كانت يد الفتى تمتد كما لو يبحث عن أمه. كان الجلد على يده يتقشر إلى فتات.
مع شرحي للأمور لهم، أدركتُ أنهم كانوا يعتقدون أن الأورك الذين قتلته كان الملك وليس مجرد قائد. حاولت تبسيط الوضع لهم.
كانت تجربة مختلفة تماماً عند المقارنة من النوايا الغامضة للجنية العالية الكبيرة، التي كانت كوان يين. لا، كانت تحديقته أكثر وحشية، روحه الشرسة لا تعرف أي هزيمة حتى في الموت. كان كما لو أنه كان عملاقاً، يحدق للأسفل في عالم مهيب لكن ضئيل. داخله كانت هناك شظية كائن أكبر، هذا ما عرفته. وهذا الكائن كان نفسه الذي حذرتني منه شيجرين.
“الملك الأوركي في الجبال قد استيقظ. قلعة الشتاء الآن هي الحدود بين مملكتنا ومملكة الأوركس. تلك الوحوش المجتمعة أمام الجدران هي مجرد طليعة، وسيتدفق المزيد والمزيد من جبالهم بعد.”
“هل سينجو بعد فقدان كل تلك الدماء؟” سألت أروين حيث وصل قلقها لنبرة هستيرية.
رأيتُ العديد من الوجوه الشاكة حول سريري.
هو حاول قول شيء لكن لم يخرج من شفتيه سوى تنهيدة. بعد ذلك وضعت أروين أذنها بجانب فمه، تستمع لكلماته الهامسة.
“حتى إذا كان ما يقوله جلالتك صحيحاً، فلماذا سيتبع الأوركس ملكاً قد استيقظ للتو؟ ألن يتبعوا قادتهم بدلا من ذلك؟”
أومأت بشكل كئيب.
عند كلمات فينسينت، أومأ القادة. بدا أنهم يشاركون نفس اعتقاده.
‘بلرغغغ’. تقيأ الأمير دماً أصفر. كانت أصابعي على نبضه، والذي لراحتي، بدأ بالنبض بوتيرة عادية مرة أخرى.
شكلتُ إجابتي بصبر.
كلماته الأخيرة، التي هو فقط من سمعها، كانت ثناء لملكه، بدلا من أن تكون رثاء ضد البشرية أو توسل للرحمة.
“أخبرني، أي أورك سيتحدى كائن يمكنه قذف رمح من مسافة مستحيلة كتلك؟ حقيقة أن هذا الملك قد استيقظ للتو لا تهم. ما يهم هو مدى قوته.”
كان جميع الجنود على الجدران مصدومين من الرمح الذي مزق عبر دفاعاتنا مثل سكين عبر زبد. لم تركز أروين على الخرق مع ذلك. لكن بحثت عن الأمير.
كان من الواضح أن القادة لا يزالوا يملكون شكوكهم، مع ذلك احترموا ملاحظاتي بدون جدال. كان هذا جديداً.
كلماته الأخيرة، التي هو فقط من سمعها، كانت ثناء لملكه، بدلا من أن تكون رثاء ضد البشرية أو توسل للرحمة.
“ماذا يدعى ملك الأوركس هذا؟” سألني فينسينت. أنا جلست، فتشت في رأسي بحثاً عن تلك المعرفة.
“جسدي بالكامل يؤلمني. لكن أكثر ما يؤلم هو أن المعركة لم تنتهي بعد، وأنا في هذه الحالة بالفعل.” كان الغضب في نبرتي واضح، مع ذلك تمكن فينسينت من إظهار ابتسامة. ثم تلاشت ببطء من على وجهه حيث بدأ يحمر.
“الوورلورد.” قلت، لافظاً اسماً من 400 سنة مضت.
كان عندما تبقى أروين وأديليا فقط في الغرفة أن سأل خالي ذلك السؤال الذي كان يشتعل بداخله.
بسماع التوتر في نبرتي، أصبحت وجوه بعض اللوردات شاحبة. لمحتُ عيون الخال. “تعتقد أن هذا صحيح، استيقاظ هذا الأورك؟”
“إنهم يحتفلون مبكراً جداً. هذه المعركة بعيدة كل البعد عن النهاية.”
أومأت بشكل كئيب.
“ماذا قال؟” سأل الابن الأكبر للشتاء، سيونغجو.
“علينا صنع استراتيجية للدفاع إذن.” هو أعلن بوضوح.
“هل سينجو بعد فقدان كل تلك الدماء؟” سألت أروين حيث وصل قلقها لنبرة هستيرية.
“يجب أن نطلب المساعدة بسرعة قدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى إذا كان ما يقوله جلالتك صحيحاً، فلماذا سيتبع الأوركس ملكاً قد استيقظ للتو؟ ألن يتبعوا قادتهم بدلا من ذلك؟”
قام اللوردات والقادة بكشف خريطة على الطاولة بجانبي. مخضرمي حرب الشتاء هؤلاء عرضوا تجاربهم بينما صاغوا خطط معركة. تم طلب مساهمتي من وقت لآخر وتم تقديرها بشكل كبير. كان على وجه الخال ابتسامة لطيفة وهو يراقب التقدمات، والتي استمرت لعدة ساعات.
رغم أن كلماته كانت بلا معنى، إلا أن أروين فهمت نيته. رغم كونه في عذاب وألم شديد لكن الأمير عبر عن رغبته في إنهاء هذه المبارزة سريعاً بقدر الإمكان.
كان عندما تبقى أروين وأديليا فقط في الغرفة أن سأل خالي ذلك السؤال الذي كان يشتعل بداخله.
هي حدقت في شكل الأمير المثير للشفقة، والذي كانت إحدى ذراعيه في جبيرة بالفعل.
“هل ذلك اللهب الأزرق هو قوة الموهون-سي الذي تحدثت عنه؟”
ألقت أروين نظرة عليّ بينما أظهرت أديليا حيرتها.
ألقت أروين نظرة عليّ بينما أظهرت أديليا حيرتها.
استقرت أروين على الأرض. كانت راحتها واضحة. أنا أمسكتُ بيد الأمير آملاً تهدئته. كانت قفازاته ممزقة تماماً، وكانت هناك حفر كبيرة مقطعة في يديه المتقرحتين.
أومأتُ رداً عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوا أشياؤكم للداخل! اعتنوا بالجوالة!” صحتُ. كانت الحاجة للانسحاب واضحة لأكثر التلاميذ سذاجة في ساحة المعركة حتى.
أغلق الخال عيونه بإحكام، دخل في صمت متأمل.
“أميري!” صاحت أروين، أمسكت يده وحررته من الثلج. وصلتُ إليهم في الحال وتفقدت حالة الفتى. كان فكه بالكامل مغطى بالدماء، وكذلك جذعه العلوي. بدا وكأنه قد تقيأ الدم في المعركة.
بعد فترة، رفرفت عيونه مفتوحة. لم تكن نفس العيون القديمة المتبلدة التي اعتدتُ عليها، وكان صوته الآن منخفضاً وقوياً.
رأيتُ العديد من الوجوه الشاكة حول سريري.
“هل تلك القوة مسموحة لفرسان جوري؟”
“الأمير يأمرنا بقتل الأوركس!” صاحت أروين في الرجال المتجمعين.
ضحكتُ بحرارة، لهذا السؤال الذي طال انتظاره كثيراً.
Ahmed Elgamal
———————————————————————————————————-
“رغم السرعة التي خيموا بها، إلا أن بإمكاننا هزمهم.” لمع شكه على وجهه بينما يتحدث. هو تردد. “ماذا كان ذلك الرمح، والطاقة التي فاضت من الجبال؟” عندما سأل هذا، دخل الخال ولوردات الشتاء الآخرين الغرفة. استطعتُ رؤية أنهم كانوا يتشاركون نفس السؤال.
Ahmed Elgamal
Ahmed Elgamal
هل كان دائماً بهذا القصر والصغر؟ ومضت أفكار كهذه في رأسي بينما أنظر لشكله المخرب. كانت تأملاتي هذه منعكسة كذلك على وجه أروين، حيث أدركت أنه لم يحصل بعد على حفل سن الرشد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
