فجأة، هناك شتاء شديد قادم (1)
توك توك. توك توك.
ااااااااو ووووو!
بعد نقر الزجاج بمنقاره، أخذ الطائر خطوة للوراء. بدا كأنه كان يشير لي بأن أفتح النافذة.
حينها فقط أدركت ماذا كانت تعني بالهدية. تجهمتُ باشمئزاز نحو الطائر.
رغم أنني شعرت بالكسل وعدم الرغبة في فعل ذلك، إلا أنني فتحتها في النهاية، حيث كان لدي اشتباه مزعج بشأن هوية من أرسل هذا الطائر الغريب.
[هناك شيء عليّ إخبارك بشأنه، عميقاً في سلسلة الجبال.]
عندما انفتحت النافذة، حلق الطائر إلى غرفتي، رابضاً على حافة كرسي. حدق بي بعيونه الخرزية وفتح منقاره.
كانوا يرتدون دروه متصدعة ومهترئة، حاملين سيوف ودورع مكسورة. وكانوا يركضون بوتيرة تشير إلى أنه كان هناك شيء يلاحقهم بسرعة.
[هل أعجبتك الهدية التي أرسلتها؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا رغبت بالكاد في أن يواجه جلالتك تحدي أعظم.]
الصوت المنعش واللحني الذي اخترق أذناي كان لشخص مألوف جداً لي. كان هذا الطائر اللعين رسول من تلك الجنية العالية القذرة.
[أنا أناشد جلالتك، أرغب بأن تكون سعيداً بكل قلبي من خلال هذا.]
“أي هدية؟”
“أيها الخال! ماذا يجري؟”
بينما تحدث الطائر بصوتها، حول مرسول شيجرين نظرته نحو سلاح أورك قد كسبته كغنيمة معركة.
“إنه راكب ذئب!”
حينها فقط أدركت ماذا كانت تعني بالهدية. تجهمتُ باشمئزاز نحو الطائر.
هؤلاء الذين لا زالوا على الثلج أمسكوا أسلحتهم المكسورة ودروعهم المحطمة، واندفعوا بجنون نحو راكبي الذئاب.
“إذن، كانت فعلتك.”
استدار العديد من جوالة المؤخرة فجأة. كانوا سيحاولون كسب الوقت حتى يتمكن الآخرين من الهرب. جهزوا أسلحتهم بشجاعة وواجهوا راكبي الذئاب مباشرة.
[أنا رغبت بالكاد في أن يواجه جلالتك تحدي أعظم.]
ما سلوك الوحش الذي يعيش في الداخل؟
“هذا لا يهم. أرى أن من الفظاعة أنكِ قدتي مائة أورك شرس إلى ساحة معركة، وتركتي المئات ليموتون في النهاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، جاء اثنا عشر ظل راكضين عبر الثلج الأبيض النقي. كانوا جوالة بالاهارد.
[أنا أناشد جلالتك، أرغب بأن تكون سعيداً بكل قلبي من خلال هذا.]
“أخبرني عن الوحوش التي تعيش في الجبال، فينسينت.”
كان صوتها يشبه إلى حد كبير صوت طفل صغير، تهمس باحثة عن الثناء. لم يكن في صوتها أي ذرة من الأسى ولا الحداد لعشرات الجوالة الذين ماتوا أثناء القتال.
ما سلوك الوحش الذي يعيش في الداخل؟
لم يسعني سوى تذكر أنني لم أكن مغرماً كثيرا بالجنيات، لأنني كنتُ أعلم أفضل من أي أحد آخر كيف كانت تعمل جمائلهم. مع ذلك، كان هناك سبب آخر في كون الاهتمام الذي تظهره الجنيات أكثر ترويعاً حتى. كان أنهم يستمتعون بشدة باختلاس النظر على الآخرين.
نعق الطائر بسعادة عندما لاحظ اهتمامي. مع ذلك، بدأ شكله بالانهيار تدريجياً.
[مثل هذه الكراهية تجاه عشيرة الجلد الأخضر بأكملها…..أنا مبهورة حقاً.]
انتهت حياتهم بحيوية، مثل أزهار حمراء تفتحت على حقل ثلجي.
كانت شيجرين بلا شك تراقبني من مكان ما.
كان الجوالة على الجدار يصيحون بصوت أجش، كادت تنهمر دموع البعض.
ربما قد استعارت عين طائر كما كانت تفعل الآن، أو ربما عيون وحش آخر. الأسوا حتى، كان يمكن أنها تراقبني بعيوني الخاصة.
“هذا لا يهم. أرى أن من الفظاعة أنكِ قدتي مائة أورك شرس إلى ساحة معركة، وتركتي المئات ليموتون في النهاية!”
في كل الأحوال، لم يكن شعور سار. بدا فظيعاً أن تكتشف أن جنية مجنونة عمرها ألف سنة كانت تتسلل وتتجسس عليك.
لم يسعني سوى تذكر أنني لم أكن مغرماً كثيرا بالجنيات، لأنني كنتُ أعلم أفضل من أي أحد آخر كيف كانت تعمل جمائلهم. مع ذلك، كان هناك سبب آخر في كون الاهتمام الذي تظهره الجنيات أكثر ترويعاً حتى. كان أنهم يستمتعون بشدة باختلاس النظر على الآخرين.
كانت رأسي تخفق. فركتُ جبهتي الحارقة بغضب. لم يكن هناك شيء بلا جدوى أكثر من الغضب على الجنيات. إنهم لن يفهموا أو يتعاطفوا مع غضب الناس الآخرين أبداً، بل يبدون مستمتعين للغاية عندما يغضب شخص ما من أفعالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ منقار الطائر يتصدع، تدفقت الدماء للأسفل. تمددت كرات عيونه، كادت أن تصل لدرجة الانفجار.
“لا تتفوهي بالمزيد من الهراء. أخبريني بسبب قدومك فحسب.”
ااااااو وووو!
[لما يجب أن تكون باردا جداً؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمعت رغبتي في القفز نحو تلك الكهوف مباشرةً. كنت أعرف أنني لست مستعداً.
بالنظر إلى الطائر الذي كانت رأسه منحنية كما لو كان يضحك، تصلب وجهي.
ربما قد استعارت عين طائر كما كانت تفعل الآن، أو ربما عيون وحش آخر. الأسوا حتى، كان يمكن أنها تراقبني بعيوني الخاصة.
[أشعر بالألم قليلاً من قسوتك، لكن ما الذي يمكنني فعله؟ بما أن من الواضح أن مشاعرنا غير متبادلة حالياً، فسوف أنتظر فحسب اليوم الذي ستعيد فيه مشاعري.]
كانوا يرتدون دروه متصدعة ومهترئة، حاملين سيوف ودورع مكسورة. وكانوا يركضون بوتيرة تشير إلى أنه كان هناك شيء يلاحقهم بسرعة.
يمكنها الانتظار للأبد كما تشاء. لن يأتي يوم كهذا أبداً.
بالنسبة لي، بدا وكأنه كان يقدم الاحترام لزميل قاتل في جانبه.
“هاه….هاهاهاها!”
قد تسرد، لكن لا يمكنك كتابة قصيدة جديدة.
عندما ضحكت، حدق الطائر بي وفتح فمه.
“الجوالة يتنقلون كثيراً في الجبال جلالتك، مع ذلك نفضل جميعاً ألا ندخله. لم يتمكن أي من أولئك الذين تجرأوا على الدخول من الخروج أحياء. أعتقد أن بعض الأشياء التي في الأسفل هناك تستطيع جعل الأوركس يبدون كقطط صغيرة.” هو أجاب.
[هناك شيء عليّ إخبارك بشأنه، عميقاً في سلسلة الجبال.]
“اركضوا! اركضوا بسرعة!” اندلعت صيحات التشجيع من البعض.
لم أجب. لم أرغب أن أتمايل بكلمات شيجرين.
عندما ضحكت، حدق الطائر بي وفتح فمه.
مع ذلك، استمر تصميمي لفترة فقط.
رغم أنني شعرت بالكسل وعدم الرغبة في فعل ذلك، إلا أنني فتحتها في النهاية، حيث كان لدي اشتباه مزعج بشأن هوية من أرسل هذا الطائر الغريب.
[كائن قديم جداً نائم هناك.]
كانت هذه البداية.
مع استمرارها، ارتفعت أذناي للأعلى حيث تجاوز الاهتمام فخري.
“أخبرني عن الوحوش التي تعيش في الجبال، فينسينت.”
[إذا كتبتَ عنه في أغنية، أراهن أنها ستكون قصيدة رائعة!]
“هيا، أيها الأوغاد!”
نعق الطائر بسعادة عندما لاحظ اهتمامي. مع ذلك، بدأ شكله بالانهيار تدريجياً.
“فرقة النشابة خاصتي في مواقعها!”
[أخشى أن وقت هذا المخلوق الصغير قد أتى.]
بووف….بووف….بووف…
بدأ منقار الطائر يتصدع، تدفقت الدماء للأسفل. تمددت كرات عيونه، كادت أن تصل لدرجة الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فليتخلص أحد من جمع الغسيل!”
[إذن، حتى نلتقي مجدداً…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدرت ذئابهم بوحشية تامة حيث زادت سرعتهم. كانت الفجوة بين الجوالة وراكبي الذئاب تضيق بشكل سريع.
كان جسد الطائر ينتفخ بسرعة حتى انفجر أخيراً مع صوت سحق.
“…..”
ترشش اللحم والريش في جميع أنحاء الغرفة. مددتُ يدي وأمسكت واحدة منهم بدقة. ما كان طائراً جميلاً قبل لحظات كان الآن قطع من اللحم.
بووف….بووف….بووف…
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا تتوقفوا! أيها الحمقى!”
نادراً ما كانت الجنيات العاليات غير مباليات عند الحديث عن تلك القصائد المقرفة. لذا استنتجتُ أن الكائن القابع داخل سلسلة الجبال كان بطولي على الأقل.
هؤلاء الذين لا زالوا على الثلج أمسكوا أسلحتهم المكسورة ودروعهم المحطمة، واندفعوا بجنون نحو راكبي الذئاب.
“أن أكون بطل….”
[أشعر بالألم قليلاً من قسوتك، لكن ما الذي يمكنني فعله؟ بما أن من الواضح أن مشاعرنا غير متبادلة حالياً، فسوف أنتظر فحسب اليوم الذي ستعيد فيه مشاعري.]
كنت أعلم بالفعل لما كانت تعطيني هذه المعلومات. كانت تأمل أن تستمتع بمذاق أعمق مني خلال ثلاث سنوات. كلما ارتفعت جودة قصائدي كلما زاد ما عليها تذوقه. كانت نواياها واضحة.
“تحرك أسرع أيها الحثالة!”
قد تغني، لكن لا يمكنك إنشاء أغنية جديدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هتاف زملائهم، سرع الجوالة من وتيرتهم.
قد تسرد، لكن لا يمكنك كتابة قصيدة جديدة.
[أشعر بالألم قليلاً من قسوتك، لكن ما الذي يمكنني فعله؟ بما أن من الواضح أن مشاعرنا غير متبادلة حالياً، فسوف أنتظر فحسب اليوم الذي ستعيد فيه مشاعري.]
كانت الجنيات عرقاً لا يمكن أبداً أن يكون جمهور، ولا راوي، ولا متحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت المنعش واللحني الذي اخترق أذناي كان لشخص مألوف جداً لي. كان هذا الطائر اللعين رسول من تلك الجنية العالية القذرة.
هذه الجنية العالية شيجرين كانت تأمل بأغنية جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أورك، عفريت، غنول، كوبولد؛ أخبرني العديد من أسماء الوحوش المختلفة. لكن لم يبرز أي منهم في عقلي.
“سأطابق الإيقاع هذه المرة.”
كانوا يرتدون دروه متصدعة ومهترئة، حاملين سيوف ودورع مكسورة. وكانوا يركضون بوتيرة تشير إلى أنه كان هناك شيء يلاحقهم بسرعة.
كنت راغبا في مسايرة ذلك الأمر وأتخذ قراري حينها وهناك.
كان صوتها يشبه إلى حد كبير صوت طفل صغير، تهمس باحثة عن الثناء. لم يكن في صوتها أي ذرة من الأسى ولا الحداد لعشرات الجوالة الذين ماتوا أثناء القتال.
***
“تحرك أسرع أيها الحثالة!”
كما هو الحال دائماً، كان النهار مرعب. زارت أديليا غرفتي.
هذا الانفجار الصوتي الثاني أيقظ الجنود الذين لا زالوا نائمين.
“جلالتك؟”
“هيااا! المسافة ليست كبيرة! هيا أيها الفتية!”
عندما رأتني جالساً على الأريكة، أمالت رأسها. ثم رأت الريش الأبيض والأحشاء في كل أنحاء المكان. اتسعت عيونها حيث وقفت ساكنة، تحدق في بقايا الطائر.
“أن أكون بطل….”
بينما تستوعب المشهد، اتسعت عيونها أكثر حتى وكان وجهها شاحباً كالموت.
انتهت حياتهم بحيوية، مثل أزهار حمراء تفتحت على حقل ثلجي.
“أديليا، أيمكنك المساعدة بتنظيفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مثل هذه الكراهية تجاه عشيرة الجلد الأخضر بأكملها…..أنا مبهورة حقاً.]
هي التقطت الريش وجمعته في مكان واحد. ثم ترددت لفترة ولفت جسم الطائر في بعض القماش.
“فرقة النشابة خاصتي في مواقعها!”
شاهدتها بهدوء وهي تنظف.
رغم أنني شعرت بالكسل وعدم الرغبة في فعل ذلك، إلا أنني فتحتها في النهاية، حيث كان لدي اشتباه مزعج بشأن هوية من أرسل هذا الطائر الغريب.
كان لدي شعور بأنني أريد التأكد من أنواع الكائنات التي يمكن أن تستخدمها الجنيات لاستراق النظر.
***
بمساعدة أديليا، نظفت وجهي وارتديت الملابس. بعد ذلك ارتدت الفرو وغادرت.
ربما كان ملك الأورك، الذي اعتقد أن سلالته قد قطعت قبل 400 سنة، أو ربما شيء مختلف تماماً.
كان حينها أنني توجهت إلى الثكنات باحثا عن فينسينت.
كان في تلك اللحظة أن ظهر ذئب ضخم خلفهم مباشرة.
كان في مقر الجوالة.
“جلالتك، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“جلالتك، كيف يمكنني مساعدتك؟”
[لما يجب أن تكون باردا جداً؟]
حنى فينسينت رأسه قليلا. كانت تحية أقصر من عندما تقابلنا لأول مرة لكنها بدت أكثر صدقاً.
لم أجب. لم أرغب أن أتمايل بكلمات شيجرين.
بالنسبة لي، بدا وكأنه كان يقدم الاحترام لزميل قاتل في جانبه.
بالنظر إلى الطائر الذي كانت رأسه منحنية كما لو كان يضحك، تصلب وجهي.
“أخبرني عن الوحوش التي تعيش في الجبال، فينسينت.”
***
أورك، عفريت، غنول، كوبولد؛ أخبرني العديد من أسماء الوحوش المختلفة. لكن لم يبرز أي منهم في عقلي.
“جلالتك، كيف يمكنني مساعدتك؟”
تلك الوحوش الأدنى لا يمكن أن تكون موضوع قصيدة بطولية.
رددت الأبواق الجبارة ندائهم في جميع أنحاء القلعة، مرحبةً بصوت ومشهد الشعل الضوئية التي تمزق السماء.
“هل هناك المزيد داخل الجبل نفسه؟”
ترشش اللحم والريش في جميع أنحاء الغرفة. مددتُ يدي وأمسكت واحدة منهم بدقة. ما كان طائراً جميلاً قبل لحظات كان الآن قطع من اللحم.
عندما سألت هذا السؤال، أصبح فينسينت حذراً فجأة.
قد تغني، لكن لا يمكنك إنشاء أغنية جديدة
“الجوالة يتنقلون كثيراً في الجبال جلالتك، مع ذلك نفضل جميعاً ألا ندخله. لم يتمكن أي من أولئك الذين تجرأوا على الدخول من الخروج أحياء. أعتقد أن بعض الأشياء التي في الأسفل هناك تستطيع جعل الأوركس يبدون كقطط صغيرة.” هو أجاب.
كنت أعلم بالفعل لما كانت تعطيني هذه المعلومات. كانت تأمل أن تستمتع بمذاق أعمق مني خلال ثلاث سنوات. كلما ارتفعت جودة قصائدي كلما زاد ما عليها تذوقه. كانت نواياها واضحة.
“لم يعد رجل واحد حتى؟”
لقد تم تفسير وتصنيف معظم عجائب هذا العالم منذ وقت طويل عن طريق الفرسان الذين جالوا العالم، ساعين للتفوق.
“لم يعد أحد. حتى أفضل الجوالة لا يدخلون الكهوف. مهمتهم هي القضاء على الوحوش التي تنزل من الجبل. إنهم جنود، ليسوا مستكشفين.”
ترشش اللحم والريش في جميع أنحاء الغرفة. مددتُ يدي وأمسكت واحدة منهم بدقة. ما كان طائراً جميلاً قبل لحظات كان الآن قطع من اللحم.
تأملتُ كلماته لبعض الوقت.
كانت شيجرين بلا شك تراقبني من مكان ما.
“إذن، لم يعد أي رجل. هل هذا يعني أننا ليس لدينا أي معرفة بما يوجد في الداخل؟”
“إنه راكب ذئب!”
“هذا صحيح.”
انتهت حياتهم بحيوية، مثل أزهار حمراء تفتحت على حقل ثلجي.
حثثته مجدداً على مشاركة حتى أصغر الحقائق معي، مع ذلك ظل جوابه كما هو. المناطق الداخلية لسلسلة الجبال ظلت غموضاً تاماً.
“لا تفكر في دخول الجبال جلالتك. هل تسمعني؟ لا تدخل.”
“اعتقدتُ أنه لم تتبقى أي ألغاز، لكن لا زال لدينا واحد هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدرت ذئابهم بوحشية تامة حيث زادت سرعتهم. كانت الفجوة بين الجوالة وراكبي الذئاب تضيق بشكل سريع.
لقد تم تفسير وتصنيف معظم عجائب هذا العالم منذ وقت طويل عن طريق الفرسان الذين جالوا العالم، ساعين للتفوق.
كان الجوالة على الجدار يصيحون بصوت أجش، كادت تنهمر دموع البعض.
تم القضاء على كائنات قوية متنوعة، وتم قهر الحظر الذي لا يسمح للبشر بالعيش.
انضم المزيد من الراكبين للصيد الآن.
مع ذلك هنا، بقي أحد تلك الكائنات. كلما فكرت، كلما بدا القدوم لبالاهارد قرارا ممتازاً.
“اه… ما هذا….!”
“أنا فقط أعلمك، جلالتك.”
من أعلى السلالم، رأيت الجنود والقادة يوظفون معداتهم.
كنت محتجزاً في أفكاري حتى سمعته يتحدث مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال دائماً، كان النهار مرعب. زارت أديليا غرفتي.
“لا تفكر في دخول الجبال جلالتك. هل تسمعني؟ لا تدخل.”
صعدت السلالم بعجلة.
***
لم أجب. لم أرغب أن أتمايل بكلمات شيجرين.
بعد ذلك اليوم، تم شن بضعة حملات إخضاع أخرى. لم أشارك في أي منها. قتال الوحوش الأدنى لم يكن مهماً لي.
“أديليا، أيمكنك المساعدة بتنظيفه؟”
كان تفكيري بأكمله موجه نحو استكشاف سلسلة الجبال.
رغم أنني شعرت بالكسل وعدم الرغبة في فعل ذلك، إلا أنني فتحتها في النهاية، حيث كان لدي اشتباه مزعج بشأن هوية من أرسل هذا الطائر الغريب.
ما سلوك الوحش الذي يعيش في الداخل؟
بدأ الجوالة الناجون بالركض مجدداً لكن سرعان ما توقفوا. أدركوا أن الهرب من راكبي الذئاب كان بلا جدوى، وواجهوا موتهم.
تخيل طبيعته فحسب جعل قلبي يخفق من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تفكيري بأكمله موجه نحو استكشاف سلسلة الجبال.
ربما كان ملك الأورك، الذي اعتقد أن سلالته قد قطعت قبل 400 سنة، أو ربما شيء مختلف تماماً.
[أخشى أن وقت هذا المخلوق الصغير قد أتى.]
في كل الأحوال، سيكون لقاءاً ساراً حقاً.
مع ذلك، استمر تصميمي لفترة فقط.
قمعت رغبتي في القفز نحو تلك الكهوف مباشرةً. كنت أعرف أنني لست مستعداً.
بدأ الجوالة الناجون بالركض مجدداً لكن سرعان ما توقفوا. أدركوا أن الهرب من راكبي الذئاب كان بلا جدوى، وواجهوا موتهم.
كان يتطلب الأمر المزيد من المعارك والمزيد من الانتصارات لإدراك شخصيتي الحقيقية، لأصبح المثالي الذي أوشك أن يكون في متناوي يدي.
“اعتقدتُ أنه لم تتبقى أي ألغاز، لكن لا زال لدينا واحد هنا.”
لحسن الحظ، كانت بالاهارد أفضل مكان في القارة لرجل يسعى للمعارك. لن يكون من الصعب إيجاد الانتصار الذي رغبت به هنا.
ااااهوووو! اااهوووو!
في ظهيرة ما في الشمس الدافئة، وهذا شيء نادر في منتصف الشتاء، سمعت صوت بوق.
تخيل طبيعته فحسب جعل قلبي يخفق من الإثارة.
ااااااااو ووووو!
الجنود الذين لم يناموا أوقفوا ما كانوا يفعلوه. ركضوا نحو الجدار، الجميع يعرف أنه المكان المنشود. تأرجح باب خشبي صلب حيث تصبب الجوالة خارجين من الثكنات.
كان هناك جوال يأخذ قيلولة في ضوء الشمس. قفز فجأة، أمسك قوسه، ونادى أصدقاءه. بعد ذلك أخبر الجندي الذي ينفخ البوق بأن يخرس.
“أي هدية؟”
ااااااو وووو!
قد تسرد، لكن لا يمكنك كتابة قصيدة جديدة.
هذا الانفجار الصوتي الثاني أيقظ الجنود الذين لا زالوا نائمين.
[أخشى أن وقت هذا المخلوق الصغير قد أتى.]
“اوه شيت! لدينا بعض المشاكل أيها الفتية!” صاح أحدهم.
“سأطابق الإيقاع هذه المرة.”
الجنود الذين لم يناموا أوقفوا ما كانوا يفعلوه. ركضوا نحو الجدار، الجميع يعرف أنه المكان المنشود. تأرجح باب خشبي صلب حيث تصبب الجوالة خارجين من الثكنات.
عندما رأتني جالساً على الأريكة، أمالت رأسها. ثم رأت الريش الأبيض والأحشاء في كل أنحاء المكان. اتسعت عيونها حيث وقفت ساكنة، تحدق في بقايا الطائر.
مروراً بي، ركضوا أسفل السلالم مثل طيور في رحلة. غير كبار السن، كان الجنود الذين يحملون السيوف والرماح يرتعشون أمام بوابة المدينة. سرعان ما ملأت الأوامر الهواء.
عندما انفتحت النافذة، حلق الطائر إلى غرفتي، رابضاً على حافة كرسي. حدق بي بعيونه الخرزية وفتح منقاره.
“فرقة النشابة خاصتي في مواقعها!”
“هذا لا يهم. أرى أن من الفظاعة أنكِ قدتي مائة أورك شرس إلى ساحة معركة، وتركتي المئات ليموتون في النهاية!”
“اطلبوا الجنود خارج القلعة!”
“اطلبوا الجنود خارج القلعة!”
ارتدى قادة الجوالة أغطية وجوههم وصنعوا أصواتاً حادة وفقا لذلك. حلق هيو-شي في جميع الاتجاهات.
كان جسد الطائر ينتفخ بسرعة حتى انفجر أخيراً مع صوت سحق.
“أحتاج المزيد من الأسهم هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك جوال يأخذ قيلولة في ضوء الشمس. قفز فجأة، أمسك قوسه، ونادى أصدقاءه. بعد ذلك أخبر الجندي الذي ينفخ البوق بأن يخرس.
“فليتخلص أحد من جمع الغسيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تفكيري بأكمله موجه نحو استكشاف سلسلة الجبال.
“تحرك أسرع أيها الحثالة!”
“أديليا، أيمكنك المساعدة بتنظيفه؟”
من أعلى السلالم، رأيت الجنود والقادة يوظفون معداتهم.
بووف….بووف….بووف…
“اغلي الزيت أولاً أيها الأبله!”
قد تغني، لكن لا يمكنك إنشاء أغنية جديدة
كان هواء القلعة يرن بشهوة المعركة واللغة القتالية.
“…..”
“جلالتك!” نادتني أروين. كان خالي قد أرسل أحداً لاستدعائي أيضاً.
“أيها الخال! ماذا يجري؟”
“أين هو؟”
الجنود الذين لم يناموا أوقفوا ما كانوا يفعلوه. ركضوا نحو الجدار، الجميع يعرف أنه المكان المنشود. تأرجح باب خشبي صلب حيث تصبب الجوالة خارجين من الثكنات.
“السيد بالاهارد على الجدار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت المنعش واللحني الذي اخترق أذناي كان لشخص مألوف جداً لي. كان هذا الطائر اللعين رسول من تلك الجنية العالية القذرة.
صعدت السلالم بعجلة.
تأملتُ كلماته لبعض الوقت.
كان هناك عدد لا يحصى من الجوالة أعلى الأسوار، كل منهم مسلح بقوس أو نشابة. كانوا يحدقون فقط خارج الجدران، لا أحد يتحرك.
“جلالتك، كيف يمكنني مساعدتك؟”
وبينهم، كان هناك خالي الغريب.
كانت رأسي تخفق. فركتُ جبهتي الحارقة بغضب. لم يكن هناك شيء بلا جدوى أكثر من الغضب على الجنيات. إنهم لن يفهموا أو يتعاطفوا مع غضب الناس الآخرين أبداً، بل يبدون مستمتعين للغاية عندما يغضب شخص ما من أفعالهم.
“أيها الخال! ماذا يجري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدرت ذئابهم بوحشية تامة حيث زادت سرعتهم. كانت الفجوة بين الجوالة وراكبي الذئاب تضيق بشكل سريع.
“انظر هناك.” قال الخال ببساطة من مقعده فوق جدار بيت المراقبة. بعد ذلك أشار نحو منطقة بين الحقل الثلجي والجبل القريب.
نعق الطائر بسعادة عندما لاحظ اهتمامي. مع ذلك، بدأ شكله بالانهيار تدريجياً.
ضاقت عيوني لرؤية ما كان يراه؛ شيء أبيض على مسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التشجيعات الهائجة من الجوالة قبل لحظات تلاشت ببطء هي الأخرى حيث نزلت الحقيقة على الجميع. أخفضوا الأقواس ببطء، لم يطلق أي سهم أو نشاب حيث لم يصل أي شيء للمدى من البداية.
“اه… ما هذا….!”
“اعتقدتُ أنه لم تتبقى أي ألغاز، لكن لا زال لدينا واحد هنا.”
ثم، جاء اثنا عشر ظل راكضين عبر الثلج الأبيض النقي. كانوا جوالة بالاهارد.
“الجوالة يتنقلون كثيراً في الجبال جلالتك، مع ذلك نفضل جميعاً ألا ندخله. لم يتمكن أي من أولئك الذين تجرأوا على الدخول من الخروج أحياء. أعتقد أن بعض الأشياء التي في الأسفل هناك تستطيع جعل الأوركس يبدون كقطط صغيرة.” هو أجاب.
كانوا يرتدون دروه متصدعة ومهترئة، حاملين سيوف ودورع مكسورة. وكانوا يركضون بوتيرة تشير إلى أنه كان هناك شيء يلاحقهم بسرعة.
ربما كان ملك الأورك، الذي اعتقد أن سلالته قد قطعت قبل 400 سنة، أو ربما شيء مختلف تماماً.
بووف….بووف….بووف…
“أحتاج المزيد من الأسهم هنا!”
اندلعت آثار حمراء في السماء خلفهم حيث تم إطلاق الشعل الضوئية من نقاط عديدة في الجبل.
كان الصوت المدوي لإغلاق البوابة فقط هو ما كسر الصمت المحزن.
كانت هذه البداية.
كنت راغبا في مسايرة ذلك الأمر وأتخذ قراري حينها وهناك.
بووف….بووف…
صعدت السلالم بعجلة.
رددت الأبواق الجبارة ندائهم في جميع أنحاء القلعة، مرحبةً بصوت ومشهد الشعل الضوئية التي تمزق السماء.
لم أجب. لم أرغب أن أتمايل بكلمات شيجرين.
شاهدت الجوالة على الجدار يتنقلون بتوتر، أصبحت أنفاسهم أكثر توتراً مع كل لحظة مارة. كان هناك عدم صبر هائج في عيونهم حيث راقبوا زملائهم يعبرون الحقل الثلجي البعيد.
مع استمرارها، ارتفعت أذناي للأعلى حيث تجاوز الاهتمام فخري.
“هيا، أيها الأوغاد!”
“اوه شيت! لدينا بعض المشاكل أيها الفتية!” صاح أحدهم.
“اركضوا! اركضوا بسرعة!” اندلعت صيحات التشجيع من البعض.
“هل هناك المزيد داخل الجبل نفسه؟”
عند سماع هتاف زملائهم، سرع الجوالة من وتيرتهم.
عندما انفتحت النافذة، حلق الطائر إلى غرفتي، رابضاً على حافة كرسي. حدق بي بعيونه الخرزية وفتح منقاره.
كان في تلك اللحظة أن ظهر ذئب ضخم خلفهم مباشرة.
“أخبرني عن الوحوش التي تعيش في الجبال، فينسينت.”
“إنه راكب ذئب!”
في ظهيرة ما في الشمس الدافئة، وهذا شيء نادر في منتصف الشتاء، سمعت صوت بوق.
وهناك، فوق الذئب، كان أورك أخضر عظيم.
لقد تم تفسير وتصنيف معظم عجائب هذا العالم منذ وقت طويل عن طريق الفرسان الذين جالوا العالم، ساعين للتفوق.
“هيا أيها الحمقى! تبقى القليل فقط!”
قد تغني، لكن لا يمكنك إنشاء أغنية جديدة
جهز الجوالة على الجدران الأقواس.
كانوا يرتدون دروه متصدعة ومهترئة، حاملين سيوف ودورع مكسورة. وكانوا يركضون بوتيرة تشير إلى أنه كان هناك شيء يلاحقهم بسرعة.
“مازال بعيداً جداً أيها الفتية!”
“لا تفكر في دخول الجبال جلالتك. هل تسمعني؟ لا تدخل.”
هدأ القادة الجوالة المثارين، غير راغب في تضييع الأسهم.
“…..”
انضم المزيد من الراكبين للصيد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتفوهي بالمزيد من الهراء. أخبريني بسبب قدومك فحسب.”
ااااهوووو! اااهوووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمعت رغبتي في القفز نحو تلك الكهوف مباشرةً. كنت أعرف أنني لست مستعداً.
هدرت ذئابهم بوحشية تامة حيث زادت سرعتهم. كانت الفجوة بين الجوالة وراكبي الذئاب تضيق بشكل سريع.
“أي هدية؟”
ااااهوووووووووو!
تلك الوحوش الأدنى لا يمكن أن تكون موضوع قصيدة بطولية.
استدار العديد من جوالة المؤخرة فجأة. كانوا سيحاولون كسب الوقت حتى يتمكن الآخرين من الهرب. جهزوا أسلحتهم بشجاعة وواجهوا راكبي الذئاب مباشرة.
مع ذلك، استمر تصميمي لفترة فقط.
مع ذلك، سحقهم راكبي الذئاب بسهولة، الأفكاك الكبيرة عضت للأسفل بينما اخترق الأوركس الأجساد بأسلحتهم. ترششت الدماء والأحشاء على الثلج حيث سقط الجوالة للوحوش.
بينما تحدث الطائر بصوتها، حول مرسول شيجرين نظرته نحو سلاح أورك قد كسبته كغنيمة معركة.
بدأ الجوالة الناجون بالركض مجدداً لكن سرعان ما توقفوا. أدركوا أن الهرب من راكبي الذئاب كان بلا جدوى، وواجهوا موتهم.
هدأ القادة الجوالة المثارين، غير راغب في تضييع الأسهم.
“لا! لا تتوقفوا! أيها الحمقى!”
“اطلبوا الجنود خارج القلعة!”
“هيااا! المسافة ليست كبيرة! هيا أيها الفتية!”
“أديليا، أيمكنك المساعدة بتنظيفه؟”
كان الجوالة على الجدار يصيحون بصوت أجش، كادت تنهمر دموع البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فليتخلص أحد من جمع الغسيل!”
هؤلاء الذين لا زالوا على الثلج أمسكوا أسلحتهم المكسورة ودروعهم المحطمة، واندفعوا بجنون نحو راكبي الذئاب.
“اه… ما هذا….!”
انتهت حياتهم بحيوية، مثل أزهار حمراء تفتحت على حقل ثلجي.
حنى فينسينت رأسه قليلا. كانت تحية أقصر من عندما تقابلنا لأول مرة لكنها بدت أكثر صدقاً.
التشجيعات الهائجة من الجوالة قبل لحظات تلاشت ببطء هي الأخرى حيث نزلت الحقيقة على الجميع. أخفضوا الأقواس ببطء، لم يطلق أي سهم أو نشاب حيث لم يصل أي شيء للمدى من البداية.
بالنسبة لي، بدا وكأنه كان يقدم الاحترام لزميل قاتل في جانبه.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مثل هذه الكراهية تجاه عشيرة الجلد الأخضر بأكملها…..أنا مبهورة حقاً.]
كان الصوت المدوي لإغلاق البوابة فقط هو ما كسر الصمت المحزن.
تأملتُ كلماته لبعض الوقت.
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
[إذا كتبتَ عنه في أغنية، أراهن أنها ستكون قصيدة رائعة!]
“اركضوا! اركضوا بسرعة!” اندلعت صيحات التشجيع من البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
