بعد أن وجدتُ مكاناً لي أخيراً (2)
في كل مرة تهب الرياح، تتناثر رقاقات الثلج. في كل مرة أزفر، يخرج ضباب أبيض نقي من فمي.
كنت ألعن في داخلي عندما قاطع صوت أفكاري. عندما استدرت، كان الجندي الذي رفعته على ظهري مسبقاً.
كان الشتاء يحيط بي.
نظر جنود عائلة بالاهارد للخلف إلى تلك الضجة. الأمير الصغير الذي جاء مع القائد واصل الصياح.
لا أعلم ما إذا كان الشتاء قد حل أثناء رحلتنا الطويلة، أو أن الطقس قد تغير مع اتجاهنا نحو الشمال. كان هناك شيء واحد أعرفه.
بينما هي كانت تعاني حقاً من البرد القارس.
“أوه، أنا أتجمد حتى الموت!”
هو نشر ذراعيه وصاح بشيء ما، لكن تعبيراته كانت مفتونة. أعتقد أنه كان يعبر عن مشاعره للطبيعة وأيا كان بشأن عظمة العاصفة الثلجية الشرسة.
“إذا لم تستطع التحمل فينبغي أن تعود داخل العربة.”
امتعاض.
قمت بهز رأسي عند كلمات الخال.
في كل مرة تهب الرياح، تتناثر رقاقات الثلج. في كل مرة أزفر، يخرج ضباب أبيض نقي من فمي.
إنه طقس عليّ الاعتياد عليه على أي حال. لن أدخل عربة في كل مرة، لذا كان علي التعود على البرودة. بالإضافة، كان الجو خانقاً في الداخل هناك.
كان الشتاء يحيط بي.
“يبدو أن هذا الرجل العجوز يسبب المتاعب لسموك.”
إذا تركتُ الأمر هكذا، فسأضطر لسماع تلك الكلمات المسهبة حتى نصل للمعسكر، لذا تظاهرتُ بعدم سماعه وتقدمتُ أمام العربة.
انفتحت نافذة العربة، وبرز وجه مألوف.
لكن بسبب الأمير الصغير، تم مقاطعة ذلك.
“إذا كنت تعتقد ذلك، فانزل إذن.”
والان كانت موجهة نحوي.
“إذا تعبتُ من البرودة، سيكون هذا أكثر إزعاجاً لسموك.”
“خذي يدي!”
“أنتَ من قلت أنك تريد القدوم والتعلم.”
“إنها جبال حافة النصل. إنها حدود حافظت عليها عائلتنا لوقت طويل.”
لقد طلب نيكولو الانضمام لبعثتنا، قائلاً أنه لن يحصل على فرصة أخرى لرؤية الشمال القاسي بجسده العجوز الكريه الذي كان يقترب من نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول للبوابات، استدار الخال إليّ والجنود خلفه.
“المعرفة الغير ناضجة سم، سموك. لذلك أردت أن أرى بنفسي. بالإضافة، الكتاب الذي سأكتبه هذه المرة سيساعدك.”
كانت الرياح تعوي بصخب شديد ليتحدثوا مع بعضهم البعض.
“لابد أنه سيكون شيء أخرق مجدداً.”
“لابد أنه سيكون شيء أخرق مجدداً.”
“هيا، إنه ليس كذلك. لما لا تأتي تشارك الحديث معي؟ كلما كانت استراتيجيات وخطط القائد أكثر دهاءاً، كلما أصبح الأمر أقل صعوبة على جنوده. كتابي هذه المرة عن فوائد الخطط والاسترتيجيات…”
“أروين!”
إذا تركتُ الأمر هكذا، فسأضطر لسماع تلك الكلمات المسهبة حتى نصل للمعسكر، لذا تظاهرتُ بعدم سماعه وتقدمتُ أمام العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحتُ في الجندي الآخر الذي ما زال لا يستطيع الوقوف.
كانت أروين في مقدمة الصفوف.
قال الخال، ثم أمر المجموعة بالإسراع.
رفرف رداء أحمر خلفها. كانت ترتدي فراء رمادي فوق رداء أحمر، زي مخصص للفرسان الملكيين. كانت تقود حصاناً أبيضاً نقياً.
بينما هي كانت تعاني حقاً من البرد القارس.
كان مشهداً جميلا حقاً.
“أيها الأحمق! اخلع درعك!”
استطعت رؤية الخيالة القادة من عائلة بالاهارد يسترقون النظر نحوها بينما يقودون للأمام. كانوا مبهورين من جمالها.
كانت كراهية الملك مفرطة، لدرجة أنه لا يأبه ما إذا تمت حماية ابنه الأكبر أو لا. وكان قلقا أكثر بشأن انضمام فرسانه لجانب الخال.
بينما هي كانت تعاني حقاً من البرد القارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الفرسان الأقوياء كثيراً ما سقطوا عند مواجهة عاصفة كهذه للمرة الأولى.
“أروين، هل أنتِ بخير؟”
نظر جنود بالاهارد إلى قائدهم بعيون ممتلئة بالأسئلة.
“أنا بخير، سموك!”
تنهدت.
كانت كلماتها مشوهة كما لو كان فمها متجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الخال إليّ، عيونه تسأل ما إذا كان هذا صحيح.
“إذا كان الأمر صعبا عليكِ، فيمكنك التبديل مع أحد من الخلف.”
“إنها جبال حافة النصل. إنها حدود حافظت عليها عائلتنا لوقت طويل.”
“كشخص بارع، لن أجد راحة في ذلك.”
لو كان هؤلاء فرسان البلاط وكارلس، كانوا ليخبروني بذلك مباشرة حتى. كنتُ سأفضل ذلك أكثر من هذا الاستياء الصامت.
صوت ممتلئ بالتحفيز. هي كانت ممتلئة بالحياة هكذا منذ غادرنا الطريق الملكي. لابد أن التفكير في أنها قد تواجه معركة حقيقية قريباً حفزها كثيراً.
لو كان هؤلاء فرسان البلاط وكارلس، كانوا ليخبروني بذلك مباشرة حتى. كنتُ سأفضل ذلك أكثر من هذا الاستياء الصامت.
لكن لم يكن الجميع متحفزاً مثلها.
“سموك!”
نظرتُ إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحتُ في الجندي الآخر الذي ما زال لا يستطيع الوقوف.
أمكن رؤيتهم يسيرون أبعد بمسافة عن جنود عائلة بالاهارد. كانوا ثلاثين جندي مشاة وعشرة خيالة تم إرسالهم من العائلة الملكية. كانت تعبيراتهم مظلمة على غير العادة. كانوا مثل أبقار تقاد إلى مذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأوا الأمير الأول للمرة الأولى، كان مختلف تماماً عما سمعوا.
الجنود والخيالة الذين قابلوا عيوني حنوا رؤوسهم. كنتُ قادراً على قراءة العاطفة التي ظهرت في عيونهم في تلك اللحظة.
بعد الأكل جيداً والعيش جيداً على الطريق الملكي، تم جلبهم فجأة إلى الشمال البارد والدموي، لذا كان مفهوماً أنهم يلوموني.
امتعاض.
اختفت العاصفة الثلجية سريعاً مثلما جاءت.
بعد الأكل جيداً والعيش جيداً على الطريق الملكي، تم جلبهم فجأة إلى الشمال البارد والدموي، لذا كان مفهوماً أنهم يلوموني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك، سموك.”
لو كان هؤلاء فرسان البلاط وكارلس، كانوا ليخبروني بذلك مباشرة حتى. كنتُ سأفضل ذلك أكثر من هذا الاستياء الصامت.
كان لديهم دروع عريضة على ظهورهم لذا كان من الصعب عليهم التحرك ضد الرياح.
لسوء الحظ، لم يتمكن كارلس والبقية من الانضمام لي.
بعد ترك أديليا لأروين، ركضتُ نحو الجنود.
الملك سمح لي بالذهاب للشمال، لكن لم يسمح لفرسانه بالقدوم معي.
كان الجنود الملكيين على وشك الانهيار من التعب.
[لا يمكنك جلب فارس.]
“ما فعله سموه سرعان ما سينتشر وسيُعرف بين جميع جنود الكونت والجنود الملكيين. إذا فاز بقلوب الجنود بعد نصف يوم فحسب، أليس كذلك أمراً كبيراً؟”
الفارسان الوحيدان اللذان استطعتُ جلبهما كانا المرأتين، اللتين قمتُ بتعيينهما فارستين. أرسل الملك ثلاثين مشاة وعشرة خيالة فقط كإجراء شكلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما سقط أحد الجنود الملكيين رفعه الأمير من كتفيه.
لقد اشتكى بشأن هذا في ذلك الوقت.
الجنود والخيالة الذين قابلوا عيوني حنوا رؤوسهم. كنتُ قادراً على قراءة العاطفة التي ظهرت في عيونهم في تلك اللحظة.
قال الخال، “قد يكون جلالته يفكر في إمكانية أن فرسان البلاط يمكن امتصاصهم بواسطة عائلة بالاهارد.”
لقد جعل الأمر يبدو وكأنني شخص حسابي. مع ذلك، كان هذا صحيح.
كان كما قال الخال. كان الملك يبقي الخال تحت السيطرة بشكل واضح.
[لا يمكنك جلب فارس.]
كان شيئا غريبا جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذي أديليا!”
مهما كان المالك الأصلي لهذا الجسد، ألا أزال من دمه ولحمه؟
لو كان هؤلاء فرسان البلاط وكارلس، كانوا ليخبروني بذلك مباشرة حتى. كنتُ سأفضل ذلك أكثر من هذا الاستياء الصامت.
كانت كراهية الملك مفرطة، لدرجة أنه لا يأبه ما إذا تمت حماية ابنه الأكبر أو لا. وكان قلقا أكثر بشأن انضمام فرسانه لجانب الخال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الفرسان الأقوياء كثيراً ما سقطوا عند مواجهة عاصفة كهذه للمرة الأولى.
لابد أن هناك قصة داخلية لا أعرفها.
أديليا التي كانت مستعدة أمسكت يدي كما لو كانت محرجة. كانت نظرة نيكولو غير مسرورة وأنا أفعل ذلك، لكنني تجاهلتها.
تحركنا أثناء النهار وأخذنا استراحة ليلاً بعد العثور على موقع تخييم مناسب. اتجهنا إلى الشمال مباشرةً، مواجهين النسيم الثلجي المندفع.
انفتحت نافذة العربة، وبرز وجه مألوف.
بعد حوالي أسبوعين، رأينا سلسلة جبال ضخمة في نهاية الأفق.
كان كما قال الخال. كان الملك يبقي الخال تحت السيطرة بشكل واضح.
“إنها جبال حافة النصل. إنها حدود حافظت عليها عائلتنا لوقت طويل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تعبتُ من البرودة، سيكون هذا أكثر إزعاجاً لسموك.”
قال الخال، ثم أمر المجموعة بالإسراع.
اعتقد الجنود أن مظهره الجليل لن يدوم طويلاً. المرور عبر العاصفة الثلجية كان عملاً صعباً من الصعب على الجنود تحمله حتى.
“بالاهارد هو مكان يتغير فيه الطقس باستمرار. إذا لم نسرع، سنقع في عاصفة ثلجية.”
في كل مرة تهب الرياح، تتناثر رقاقات الثلج. في كل مرة أزفر، يخرج ضباب أبيض نقي من فمي.
كان كما قال. بعد السفر ليومين آخرين والوصول لمكان حيث أمكننا بالكاد رؤية قلعة بالاهارد، بدأت عاصفة ثلجية بالاهتياج.
لو لم يكن بفضل جنود بالاهارد الذين قابلونا في منتصف الطريق، كانت قافلتنا ستعلق.
لو لم يكن بفضل جنود بالاهارد الذين قابلونا في منتصف الطريق، كانت قافلتنا ستعلق.
تواصل الخال والجنود مع بعضهم البعض عبر إشارات عديدة.
تواصل الخال والجنود مع بعضهم البعض عبر إشارات عديدة.
لم يكن كبيراً لتلك الدرجة، لكن مظهره كان مثل قائد متمرس في الميدان.
كانت الرياح تعوي بصخب شديد ليتحدثوا مع بعضهم البعض.
“اتركوا كل شيء مزعج باستثناء سيوفكم! سوف نستعيد كل شيء لاحقاً! ماذا؟ هدية ملكية؟ أنا الأمير أيها الحمقى! إذا فقدتموها، سوف أعطيكم أشياء جديدة منها لذا ارموها فحسب!”
بعد بضعة من الإشارات هنا وهناك، أعلن الخال خطته لنا.
الفارسان الوحيدان اللذان استطعتُ جلبهما كانا المرأتين، اللتين قمتُ بتعيينهما فارستين. أرسل الملك ثلاثين مشاة وعشرة خيالة فقط كإجراء شكلي.
“سوف نترك العربات ونستعيدهم لاحقاً. سنأخذ الأحصنة معنا وسنتحرك على الأقدام جميعاً!”
“إذا لم تستطع التحمل فينبغي أن تعود داخل العربة.”
بعد النزول من الأحصنة وتمرير اللُجُم لجنود بالاهارد، ذهبت مباشرة إلى العربة وفتحت الباب.
بدلا من قلعة، بدا المبنى أقرب إلى حصن. كان له جدران عالية لا نهاية لها. أمكنني الشعور بعيون لا تحصى تنظر للأسفل إليّ.
“خذي يدي!”
كان الجنود الملكيين على وشك الانهيار من التعب.
أديليا التي كانت مستعدة أمسكت يدي كما لو كانت محرجة. كانت نظرة نيكولو غير مسرورة وأنا أفعل ذلك، لكنني تجاهلتها.
الجنود الذين كانوا يميلون مع الرياح أزالوا الدروع وتركوها أسفل العربة.
أديليا التي كانت مرعوبة من العاصفة علقت بجانبي. لم تكن تبدو كشخص يقترب من حالة خبير السيف.
“أنتَ من قلت أنك تريد القدوم والتعلم.”
لكن ماذا ينبغي أن أفعل؟ في المقام الأول، لديها شخصية ضعيفة. لكن على الأقل، كان هذا أفضل من هوس الحرب.
بعد حوالي أسبوعين، رأينا سلسلة جبال ضخمة في نهاية الأفق.
نزل نيكولو أسفل العربة بعد ذلك.
بدا وكأنني عدتُ لما قبل 400 عام.
“……!”
بدلا من قلعة، بدا المبنى أقرب إلى حصن. كان له جدران عالية لا نهاية لها. أمكنني الشعور بعيون لا تحصى تنظر للأسفل إليّ.
هو نشر ذراعيه وصاح بشيء ما، لكن تعبيراته كانت مفتونة. أعتقد أنه كان يعبر عن مشاعره للطبيعة وأيا كان بشأن عظمة العاصفة الثلجية الشرسة.
“سوف أفعل!”
نظرتُ حولي.
صحتُ نحو السماء الزرقاء النقية.
كانت خيولنا مرعوبة. كان جنود عائلة بالاهارد يكافحون لتهدئتهم وقيادتهم.
“سوف نترك العربات ونستعيدهم لاحقاً. سنأخذ الأحصنة معنا وسنتحرك على الأقدام جميعاً!”
ثم، لمحتُ الجنود الملكيين.
أديليا التي كانت مستعدة أمسكت يدي كما لو كانت محرجة. كانت نظرة نيكولو غير مسرورة وأنا أفعل ذلك، لكنني تجاهلتها.
كانت العاصفة الثلجية تغمر النخبة الملكيين، وكانوا يسقطون على الثلج بسبب الرياح القوية. بدوا مختلفين للغاية عن جنود عائلة بالاهارد، الذين كانوا يتحركون كما لو لا يوجد أي شيء غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما سقط أحد الجنود الملكيين رفعه الأمير من كتفيه.
ااه.
“سموك!”
سقط أحدهم مجدداً وتشابك مع زميلين آخرين. تدحرج ثلاثتهم للأسفل.
بدا وكأنني عدتُ لما قبل 400 عام.
تنهدت.
كانت كلماتها مشوهة كما لو كان فمها متجمد.
“أروين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الخال إليّ، عيونه تسأل ما إذا كان هذا صحيح.
“سموك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ حمقى الطريق الملكي الذين واصلوا السقوط سابقاً بالتحرك بثبات الآن.
بمجرد أن سمعت صوتي، ركضت تجاهي وسط الرياح والثلج. لم تتعثر على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط أحدهم مجدداً وتشابك مع زميلين آخرين. تدحرج ثلاثتهم للأسفل.
“خذي أديليا!”
لم يكن كبيراً لتلك الدرجة، لكن مظهره كان مثل قائد متمرس في الميدان.
“سوف أفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما سقط أحد الجنود الملكيين رفعه الأمير من كتفيه.
بعد ترك أديليا لأروين، ركضتُ نحو الجنود.
تحركنا أثناء النهار وأخذنا استراحة ليلاً بعد العثور على موقع تخييم مناسب. اتجهنا إلى الشمال مباشرةً، مواجهين النسيم الثلجي المندفع.
رفعتُ واحداً على قدميه.
“حسنا….سموك؟”
“هاه، سموك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الخال، “قد يكون جلالته يفكر في إمكانية أن فرسان البلاط يمكن امتصاصهم بواسطة عائلة بالاهارد.”
صحتُ في الجندي الآخر الذي ما زال لا يستطيع الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز قائدهم رأسه مع ابتسامة صغيرة.
“أيها الأحمق! اخلع درعك!”
نظرتُ إلى الخلف.
كان لديهم دروع عريضة على ظهورهم لذا كان من الصعب عليهم التحرك ضد الرياح.
لو لم يكن بفضل جنود بالاهارد الذين قابلونا في منتصف الطريق، كانت قافلتنا ستعلق.
بدأ الجنود يتحركون بسرعة أكبر حيث سمعوا صياحي. رغم أن سقوطهم بدا سيئاً، إلا أنهم لم يتأذوا قليلا حتى.
أديليا التي كانت مستعدة أمسكت يدي كما لو كانت محرجة. كانت نظرة نيكولو غير مسرورة وأنا أفعل ذلك، لكنني تجاهلتها.
الجنود الذين كانوا يميلون مع الرياح أزالوا الدروع وتركوها أسفل العربة.
تنهدت.
“ها أنتم ذا! حسنا! الان، أنت! أيها الكبير! خذ المقدمة! وليلتصق الجميع خلفه! لا لا لا! لا تتجمعوا حوله! قفوا في صف خلفه أيها الحمقى!”
كانت كلماتها مشوهة كما لو كان فمها متجمد.
***
[لا يمكنك جلب فارس.]
“اتركوا كل شيء مزعج باستثناء سيوفكم! سوف نستعيد كل شيء لاحقاً! ماذا؟ هدية ملكية؟ أنا الأمير أيها الحمقى! إذا فقدتموها، سوف أعطيكم أشياء جديدة منها لذا ارموها فحسب!”
كان كما قال الخال. كان الملك يبقي الخال تحت السيطرة بشكل واضح.
نظر جنود عائلة بالاهارد للخلف إلى تلك الضجة. الأمير الصغير الذي جاء مع القائد واصل الصياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز قائدهم رأسه مع ابتسامة صغيرة.
لم يكن كبيراً لتلك الدرجة، لكن مظهره كان مثل قائد متمرس في الميدان.
كان شيئا غريبا جداً.
بدأ حمقى الطريق الملكي الذين واصلوا السقوط سابقاً بالتحرك بثبات الآن.
——————————————————————————————————————————————— Ahmed Elgamal
كان جنود عائلة بالاهارد يفكرون في جعلهم يعانون لوقت أطول بعد قبل أن يساعدوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول للبوابات، استدار الخال إليّ والجنود خلفه.
كانت معاكسات على طريقتهم الخاصة – طقوس للجنود الملكيين الذين يعتقدون أنفسهم شيئا كبيراً.
“……!”
لكن بسبب الأمير الصغير، تم مقاطعة ذلك.
قال الخال، ثم أمر المجموعة بالإسراع.
تبادل جنود عائلة بالاهارد النظرات.
كان الاختلاف الوحيد هو أن قبل 400 عام، لم تكن هذه الطاقة موجهة نحوي لكن نحو سيدي.
عندما رأوا الأمير الأول للمرة الأولى، كان مختلف تماماً عما سمعوا.
في كل مرة تهب الرياح، تتناثر رقاقات الثلج. في كل مرة أزفر، يخرج ضباب أبيض نقي من فمي.
بدا وأنه قد تدرب كثيراً. بدا وأنه يملك خبرة عملية.
كانت أروين في مقدمة الصفوف.
لقد أعجبوا به قليلاً. مع ذلك، كانوا يعلمون أنه لن يدوم.
“إذا كنت تعتقد ذلك، فانزل إذن.”
هو لم يختبر قسوة الشتاء.
كان جنود عائلة بالاهارد يفكرون في جعلهم يعانون لوقت أطول بعد قبل أن يساعدوهم.
اعتقد الجنود أن مظهره الجليل لن يدوم طويلاً. المرور عبر العاصفة الثلجية كان عملاً صعباً من الصعب على الجنود تحمله حتى.
رفرف رداء أحمر خلفها. كانت ترتدي فراء رمادي فوق رداء أحمر، زي مخصص للفرسان الملكيين. كانت تقود حصاناً أبيضاً نقياً.
لكن عندما سقط أحد الجنود الملكيين رفعه الأمير من كتفيه.
كان بحلول الوقت الذي وصلنا فيه لقلعة عائلة بالاهارد.
كان جنود بالاهارد مذهولين من المشهد.
“سموك!”
رجل نبيل فخور من عائلة ملكية متغطرسة؛ الأمير الذي كان مشهوراً بكونه وقح وغبي، قام بحمل جندي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه محق. كان سيكفي أن أعهد بدعم الجندي إلى جندي آخر.
لكن كان هناك شيء مفاجئ أكثر من ذلك حتى.
كما لو يقول أنه لا يستطيع شرح هذا بنفسه.
الحقل الثلجي الذي يمسك بكاحلهم يسحب قدرة تحملهم، والمشهد المغطى بالعاصفة الثلجية يلتهم العقل. لم يكن سهلاً أبداً أن تعتني بأحد في وسط مثل هذه العاصفة.
“الحاكم الشرعي لبالاهارد! كقائد للفيلق الثالث، نرحب بالأمير الأول!”
حتى الفرسان الأقوياء كثيراً ما سقطوا عند مواجهة عاصفة كهذه للمرة الأولى.
قمت بهز يدي ببساطة. هو انحنى بعمق عدة مرات، قبل أن يختفي في الصفوف.
لكن ذلك الأمير الصغير كان يقود الجنود من حوله حتى.
تلك الحقيقة رفعت مزاجي.
نظر جنود بالاهارد إلى قائدهم بعيون ممتلئة بالأسئلة.
بدلا من قلعة، بدا المبنى أقرب إلى حصن. كان له جدران عالية لا نهاية لها. أمكنني الشعور بعيون لا تحصى تنظر للأسفل إليّ.
ماذا كنتم تفعلون على الطريق الملكي؟
كان الاختلاف الوحيد هو أن قبل 400 عام، لم تكن هذه الطاقة موجهة نحوي لكن نحو سيدي.
كيف يمكن أن يتعلم هذا من الطريق الملكي؟
جنود عائلة بالاهارد.
هز قائدهم رأسه مع ابتسامة صغيرة.
“الشتاء يرحب بك!”
كما لو يقول أنه لا يستطيع شرح هذا بنفسه.
كان الجنود الملكيين على وشك الانهيار من التعب.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه محق. كان سيكفي أن أعهد بدعم الجندي إلى جندي آخر.
اختفت العاصفة الثلجية سريعاً مثلما جاءت.
لقد أعجبوا به قليلاً. مع ذلك، كانوا يعلمون أنه لن يدوم.
كان بحلول الوقت الذي وصلنا فيه لقلعة عائلة بالاهارد.
كان وجهه وجه جندي، ليس فارس.
“تبا! إذا كانت ستتوقف هكذا فكان ينبغي أن تفعل هذا في وقت أبكر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما سقط أحد الجنود الملكيين رفعه الأمير من كتفيه.
صحتُ نحو السماء الزرقاء النقية.
كان جنود بالاهارد مذهولين من المشهد.
كان الجنود الملكيين على وشك الانهيار من التعب.
تبادل جنود عائلة بالاهارد النظرات.
“حسنا….سموك؟”
نظر جنود عائلة بالاهارد للخلف إلى تلك الضجة. الأمير الصغير الذي جاء مع القائد واصل الصياح.
كنت ألعن في داخلي عندما قاطع صوت أفكاري. عندما استدرت، كان الجندي الذي رفعته على ظهري مسبقاً.
كنت ألعن في داخلي عندما قاطع صوت أفكاري. عندما استدرت، كان الجندي الذي رفعته على ظهري مسبقاً.
“شكرا جزيلا لك، سموك.”
هو لم يختبر قسوة الشتاء.
قمت بهز يدي ببساطة. هو انحنى بعمق عدة مرات، قبل أن يختفي في الصفوف.
لكن ذلك الأمير الصغير كان يقود الجنود من حوله حتى.
“رجاء جدوا مكاناً ليرتاح فيه الجنود الملكيين.” أخبرتُ جنود بالاهارد. عندما أعطيت التعليمات، أخذوا الجنود الملكيين معهم واختفوا إلى مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك، سموك.”
بينما كنتُ أبعد الثلج الذي تكدس على رأسي وكتفاي، اقترب الخال.
***
“هل هناك حاجة لتكون قلقاً هكذا؟”
بعد الأكل جيداً والعيش جيداً على الطريق الملكي، تم جلبهم فجأة إلى الشمال البارد والدموي، لذا كان مفهوماً أنهم يلوموني.
إنه محق. كان سيكفي أن أعهد بدعم الجندي إلى جندي آخر.
“……!”
مع ذلك، كان نيكولو من أجاب على الخال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، لم يتمكن كارلس والبقية من الانضمام لي.
“ما فعله سموه سرعان ما سينتشر وسيُعرف بين جميع جنود الكونت والجنود الملكيين. إذا فاز بقلوب الجنود بعد نصف يوم فحسب، أليس كذلك أمراً كبيراً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه محق. كان سيكفي أن أعهد بدعم الجندي إلى جندي آخر.
عبستُ عند كلمات نيكولو.
صوت ممتلئ بالتحفيز. هي كانت ممتلئة بالحياة هكذا منذ غادرنا الطريق الملكي. لابد أن التفكير في أنها قد تواجه معركة حقيقية قريباً حفزها كثيراً.
لقد جعل الأمر يبدو وكأنني شخص حسابي. مع ذلك، كان هذا صحيح.
“كشخص بارع، لن أجد راحة في ذلك.”
نظر الخال إليّ، عيونه تسأل ما إذا كان هذا صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما سقط أحد الجنود الملكيين رفعه الأمير من كتفيه.
“أليس هذا ما يعنيه أن نتدحرج معاً في الميدان؟” سألته قبل أن أرفع رأسي للأعلى.
كان كما قال. بعد السفر ليومين آخرين والوصول لمكان حيث أمكننا بالكاد رؤية قلعة بالاهارد، بدأت عاصفة ثلجية بالاهتياج.
بدلا من قلعة، بدا المبنى أقرب إلى حصن. كان له جدران عالية لا نهاية لها. أمكنني الشعور بعيون لا تحصى تنظر للأسفل إليّ.
لكن ذلك الأمير الصغير كان يقود الجنود من حوله حتى.
جنود عائلة بالاهارد.
“إذا لم تستطع التحمل فينبغي أن تعود داخل العربة.”
القوة الضخمة التي بعثوها تصببت تجاهي.
الملك سمح لي بالذهاب للشمال، لكن لم يسمح لفرسانه بالقدوم معي.
بدأ قلبي يخفق، مرحباً بالطاقة التي تدحرجت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضعة من الإشارات هنا وهناك، أعلن الخال خطته لنا.
بدا وكأنني عدتُ لما قبل 400 عام.
كان جنود بالاهارد مذهولين من المشهد.
كان الاختلاف الوحيد هو أن قبل 400 عام، لم تكن هذه الطاقة موجهة نحوي لكن نحو سيدي.
***
والان كانت موجهة نحوي.
لقد اشتكى بشأن هذا في ذلك الوقت.
تلك الحقيقة رفعت مزاجي.
بمجرد أن سمعت صوتي، ركضت تجاهي وسط الرياح والثلج. لم تتعثر على الإطلاق.
عند الوصول للبوابات، استدار الخال إليّ والجنود خلفه.
استجابة له، هدر الجنود حولي وفوق الجدران بترحيبهم.
كان وجهه وجه جندي، ليس فارس.
لم يكن كبيراً لتلك الدرجة، لكن مظهره كان مثل قائد متمرس في الميدان.
“الحاكم الشرعي لبالاهارد! كقائد للفيلق الثالث، نرحب بالأمير الأول!”
بعد الأكل جيداً والعيش جيداً على الطريق الملكي، تم جلبهم فجأة إلى الشمال البارد والدموي، لذا كان مفهوماً أنهم يلوموني.
استجابة له، هدر الجنود حولي وفوق الجدران بترحيبهم.
لكن كان هناك شيء مفاجئ أكثر من ذلك حتى.
“الشتاء يرحب بك!”
“الشتاء يرحب بك!”
كان قلبي ينبض بسرعة.
“أليس هذا ما يعنيه أن نتدحرج معاً في الميدان؟” سألته قبل أن أرفع رأسي للأعلى.
بدا وكأنني وجدت مكاناً مناسباً لي.
كان كما قال. بعد السفر ليومين آخرين والوصول لمكان حيث أمكننا بالكاد رؤية قلعة بالاهارد، بدأت عاصفة ثلجية بالاهتياج.
———————————————————————————————————————————————
Ahmed Elgamal
لو كان هؤلاء فرسان البلاط وكارلس، كانوا ليخبروني بذلك مباشرة حتى. كنتُ سأفضل ذلك أكثر من هذا الاستياء الصامت.
“الحاكم الشرعي لبالاهارد! كقائد للفيلق الثالث، نرحب بالأمير الأول!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
