ابدأ عادياً، أخيراً كن غير عادي (3)
كانت عادة الخال أن يتحدث عن ذلك.
باانج-!
السلاسل الثنائية أفضل. قلوب المانا تستطيع تحمل ما يمكن أن تحتويه حلقة واحدة فقط.
بعد ذلك، بقيت في القلعة ليومين آخرين وواصلت التنافس مع الفرسان. كان بعضهم فرسان لم أراهم في اليوم الأول، بينما كان البعض هناك لاستعادة سيف دونهام مجدداً.
بدا أنه لم يكن يبالغ.
“لابد أنك اعتقدت أنهم سيكونوا حاقدين….”
في اللحظة التي اصطدم سيفي مع سيف دونهام، أدركت ذلك. دمدمت معدتي. كان الأمر مختلف عن عندما تعاملت مع الخال. في ذلك الوقت، كنت أستخدم [قصيدة ذابح التنين]. لكن الان، كان بإمكاني فقط استخدام [قصيدة داليان] وهي قصيدة عادية.
كانت عادة الخال أن يتحدث عن ذلك.
لم تستطع [قصيدة داليان] حمايتي من قوة الحلقتين اللتين تتناغمان مع بعضهما البعض.
في تلك اللحظة شعرت بشعور بليد. هزت الصدمة أمعائي. صررتُ أسناني.
قمعت الدمدمة داخل جسدي وزفرت بصوت عالي.
ضحك يورك ويلودين. “حسناً. أنا راغب بفعل ذلك.”
استطعت رؤية وجه دونهام خلال الضوء الأسود الذي يلمع من سيفه.
ضحكت.
كانت عيونه مثل عيون صقر يحدق في فريسته.
⸢تصنيف [شعر داليان] قد ارتفع.⸥
بانج-!
استدرت. كانت التحيات قد انتهت.
في اللحظة التي تصادمت سيوفنا مجدداً، شعرت بموجة أخرى تسري خلالي. لكن بدلا من الانكماش، تحملت وأرجحت سيفي مجدداً. صد سيف دونهام الضربة قبل أن يصل نصلي الفضي إليه.
بانج-!
“ها!”
عند كلماته، نظرت حولي مجدداً.
التقطت أنفاسي، ثم قمت بالدوران بينما صنع سيفي قطعة نصف دائرية. بشكل مفاجئ، كان دونهام هناك أيضاً. كان سيفه في الوضع العمودي يصد هجومي.
رأيت دونهام يرفع سيفه.
بانج-!
كانت عيونه مثل عيون صقر يحدق في فريسته.
حديد ضد حديد؛ مانا ضد مانا.
بعد بضعة ساعات فقط من الوصول لحصن فرسان الهيكل، حصلت على ما كنت آمله.
بانج-!
بالتأكيد، كان القائد والخال محقين. كان يبدو أن الفرسان متحمسين من المعارك التي شاهدوها للتو بدلا من أن ينزعجوا من كونهم هزموا.
سخن جسدي من الداخل كما لو كنت أشتعل. أثارتني الحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقرب كيف؟”
بانج-!
هل أنا متعب؟ هل نفذت مني المانا؟
شعرتُ بأنني فقدت السمع. كان هذا على الأرجح بسبب المانا المتفجرة للخارج مني.
“إنهم يملكون طبيعة بسيطة….”
“….!”
كنت مشتعلاً، لكن بشكل غريب، كانت رأسي باردة.
تحرك فم دونهام، لكن لم أستطع اكتشاف ما يقوله.
***
لا أستطيع سماعه.
عندما لمس شعاع الضوء سيفي، توهج سيفي بشدة فجأة.
استطعت فقط سماع صوت تصادم سيوفنا. حتى ذلك بدا وكأنه قادم من بعيد جداً.
ضحك يورك ويلودين. “حسناً. أنا راغب بفعل ذلك.”
كنت مشتعلاً، لكن بشكل غريب، كانت رأسي باردة.
شعرتُ بأنني فقدت السمع. كان هذا على الأرجح بسبب المانا المتفجرة للخارج مني.
كان سيفي يتحرك بنفسه باستمرار كما لو كنت لا أمسكه. الان، لم أستطع حتى الشعور بالصدمة كلما التقت سيوفنا.
لم أكن أعلم من كانوا، لكنهم كانوا يتدحرجون على الأرض عندما رأيتهم.
هل أنا متعب؟ هل نفذت مني المانا؟
كان من السخيف رؤية الفتيات وأفواههم مفتوحة كما لو كانوا يتوقعون حركتي التالية.
رأيت عيون دونهام. كانت ممتلئة بالتخمينات.
“أولاً، لن يصدقوا ذلك.”
لم لا يمكنني الشعور بالموجة بعد الان؟
“بينما أنافس لمائة مرة، تحملت ألف موجة.”
حتى عند التفكير في ذلك بجد لم أستطع الوصول لإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك الأثناء، استمر سيفي في التحرك.
⸢[شعر داليان] قد تغير من [عادي] إلى [غير عادي].⸥
بانج-!
استدرت ببطء. شعرت وكأنه لم تكن هناك أي قوة متبقية في جسدي.
عند نقطة ما، شعرت بجلدي يوخزني.
———————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
رأيت دونهام يرفع سيفه.
“الشرف لتلك المبارزة!”
كان بالتصوير البطيء. رأيتُ وجوه المشاهدين، من بينهم كانت أديليا وأروين.
كانت هناك تعبيرات غريبة في وجه الفارس لم أكن قد رأيتها منهم من قبل….
كان من السخيف رؤية الفتيات وأفواههم مفتوحة كما لو كانوا يتوقعون حركتي التالية.
كنت مشتعلاً، لكن بشكل غريب، كانت رأسي باردة.
عندما حركتُ عيوني مجددا، رأيت وميضاً ساقطاً من السماء.
“سموك.” ابتسم الفارس كاشفا أسنانه البيضاء. “أحيي سموك على انتصارك!”
تحرك سيفي بنفسه، بشكل كافي فقط لصد شعاع الضوء الساقط من الأعلى.
***
عندما لمس شعاع الضوء سيفي، توهج سيفي بشدة فجأة.
في تلك الأثناء، استمر سيفي في التحرك.
في تلك اللحظة شعرت بشعور بليد. هزت الصدمة أمعائي. صررتُ أسناني.
كاب!
باانج-!
“سموك!”
لم يتمكن سيف دونهام الوقوف ضد الشفق.
بعد بضعة ساعات فقط من الوصول لحصن فرسان الهيكل، حصلت على ما كنت آمله.
تناثر الغبار حيث اصطدم سيفه بالأرض.
هاه!!
ثم، ارتد سيفي للأعلى متحولاً نحو كتف دونهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وبشكل تدريجي، عاد العالم إلى الطبيعي.
ظهر أثر فضي خلفه. ثانية واحدة بعد ذلك، ترششت دماء حمراء مشرقة.
بدا أنه لم يكن يبالغ.
“….!”
“سموك!”
كان فم دونهام مفتوحاً على مصرعيه.
“سموك.” ابتسم الفارس كاشفا أسنانه البيضاء. “أحيي سموك على انتصارك!”
عندما سحبت السيف مجدداً، ترششت الدماء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سحبت السيف مجدداً، ترششت الدماء مرة أخرى.
ثم وجدت نفسي خلف دونهام، أضرب ظهره بسيفي وأركله خلف ركبتيه.
“لكن دونهام قد يكون مستاءاً قليلاً.” انضم واحد من الفرسان. “لأنه سيمنح سيفه الثمين لسموه!”
كاب!
بانج-!
هو ركع، لكنه استغل الفرصة ليلتقط سيفه. ثم دار بينما يؤرجح سيفه بقوة بقدر الامكان.
ظهر أثر فضي خلفه. ثانية واحدة بعد ذلك، ترششت دماء حمراء مشرقة.
هاه!!
“يا الهي! لقد فاز مجدداً!”
عندما فتحت عيوني، كان دونهام يحلق في الهواء.
بدا أن مزاج الفرسان وهن قليلا حيث شاهدوا ذلك.
بعد ذلك، ظهر فارس آخر.
بانج-!
وآخر. وآخر. كان كل واحد منهم يمتلك وجهاً مختلفاً تماماً.
“يا الهي! لقد فاز مجدداً!”
لم أكن أعلم من كانوا، لكنهم كانوا يتدحرجون على الأرض عندما رأيتهم.
عندما حركتُ عيوني مجددا، رأيت وميضاً ساقطاً من السماء.
“التالي!” صحت. استطعت الشعور بالحرارة في وجهي.
“المأدبة.”
ببطء وبشكل تدريجي، عاد العالم إلى الطبيعي.
بانج-!
بدأت أسمع الحشد.
وجدت الأمر غريباً أنهم لم يرفعوا سيوفهم ضدي مجدداً لاستعادة شرفهم وشهرتهم.
“بيتون فقد وعيه!”
ضحك الفرسان الآخرين وسخروا من رفاقهم.
“يا الهي! لقد فاز مجدداً!”
كاب!
“خمسة انتصارات متتالية!”
بينما حدقت بهم بفراغ، سمعت الخال يتحدث إليّ.
كان صدري يرتفع وينخفض بشدة. كان قلب المانا خاصتي منهك وفارغ، واستطعت الشعور بعضلاتي تتشنج من وقت لآخر.
ظهر أثر فضي خلفه. ثانية واحدة بعد ذلك، ترششت دماء حمراء مشرقة.
قلبي بدا وكأنه سينفجر. كان فمي جافاً، وفي كل مرة تنفست بدا أن شفاهي تتقرح.
بالتأكيد، كان القائد والخال محقين. كان يبدو أن الفرسان متحمسين من المعارك التي شاهدوها للتو بدلا من أن ينزعجوا من كونهم هزموا.
الهتاف الشديد للفرسان أعادني مجدداً إلى حواسي.
كانت عادة الخال أن يتحدث عن ذلك.
تذكرت كل شيء.
شعرتُ بأنني فقدت السمع. كان هذا على الأرجح بسبب المانا المتفجرة للخارج مني.
هزمت دونهام، وبعد ذلك، تنافست مجدداً ضد أربع فرسان آخرين.
كانت عيونه مثل عيون صقر يحدق في فريسته.
فزت ضدهم جميعاً.
استدرت. كانت التحيات قد انتهت.
عندما أدركت ذلك، ومض شيء في عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء وبشكل تدريجي، عاد العالم إلى الطبيعي.
“بينما أنافس لمائة مرة، تحملت ألف موجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فزت ضدهم جميعاً.
“سأكون فخوراً حتى أمام موجة أكبر.”
ثم وجدت نفسي خلف دونهام، أضرب ظهره بسيفي وأركله خلف ركبتيه.
خلال الضباب في رأسي، سمعت نغمة منخفضة.
هل أنا متعب؟ هل نفذت مني المانا؟
“الان، أنا أرفع سيفي.”
“لكن دونهام قد يكون مستاءاً قليلاً.” انضم واحد من الفرسان. “لأنه سيمنح سيفه الثمين لسموه!”
بيت جديد.
كاب!
⸢تصنيف [شعر داليان] قد ارتفع.⸥
السلاسل الثنائية أفضل. قلوب المانا تستطيع تحمل ما يمكن أن تحتويه حلقة واحدة فقط.
⸢[شعر داليان] قد تغير من [عادي] إلى [غير عادي].⸥
خلال الضباب في رأسي، سمعت نغمة منخفضة.
تصببت الرسائل واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر الغبار حيث اصطدم سيفه بالأرض.
⸢[شعر داليان] قد أصبح [شعر المبارزة].⸥
⸢[شعر داليان] قد تغير من [عادي] إلى [غير عادي].⸥
بعد بضعة ساعات فقط من الوصول لحصن فرسان الهيكل، حصلت على ما كنت آمله.
نظر الخال إليّ بوجه متحير.
استدرت ببطء. شعرت وكأنه لم تكن هناك أي قوة متبقية في جسدي.
“هل يمكننا جعلها أقرب؟”
“سموك!”
“يا الهي! لقد فاز مجدداً!”
في تلك اللحظة، أمسكتني أيدي قوية. الأيدي الغير مألوفة دعمتني بلطف حيث جلست.
اتبعني فرسان البلاط، أديليا، وأروين. كان خالي أمامنا بالفعل.
ببطء، حاولت النظر لأعرف من كان الذي ساعدني.
بدا أن مزاج الفرسان وهن قليلا حيث شاهدوا ذلك.
كان شخص غريب. شخص غريب يرتدي زي فرسان الهيكل.
بدأت أسمع الحشد.
كانت هناك تعبيرات غريبة في وجه الفارس لم أكن قد رأيتها منهم من قبل….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهزيمة العادلة أكثر قيمة لهم عن انتصار قبيح. طالما يبذل المرء كل ما لديه، الفوز أو الخسارة ليسا ذي أهمية. الخسارة ليست عاراً.”
احترام.
استدرت ببطء. شعرت وكأنه لم تكن هناك أي قوة متبقية في جسدي.
“سموك.” ابتسم الفارس كاشفا أسنانه البيضاء. “أحيي سموك على انتصارك!”
اتبعني فرسان البلاط، أديليا، وأروين. كان خالي أمامنا بالفعل.
اندلعت الصيحات فجأة من الحشد عند كلمات الفارس.
كانت عادة الخال أن يتحدث عن ذلك.
“فليحيا سيف سموه الأمير الأول!”
حتى عند التفكير في ذلك بجد لم أستطع الوصول لإجابة.
“الشرف لتلك المبارزة!”
إنهم أناس مساكين عالقين في قلعة منعزلة، ينتظرون اليوم الذي سيمكن فيه استخدام سيوفهم.
“التحية لانتصار سموه!”
رأيت دونهام يرفع سيفه.
رفع فرسان الهيكل سيوفهم للأعلى حيث هتفوا لي. الرجال الذين تصرفوا كما لو أنهم يريدون التهامي حياً كانوا ينظرون إلي بإعجاب الآن.
لم يتمكن سيف دونهام الوقوف ضد الشفق.
بعد ذلك سمعت صوتاً ثقيلاً.
لم تستطع [قصيدة داليان] حمايتي من قوة الحلقتين اللتين تتناغمان مع بعضهما البعض.
“إنهم يملكون طبيعة بسيطة….”
احترام.
كان يورك ويلودين، قائد فرسان الهيكل.
“التالي!” صحت. استطعت الشعور بالحرارة في وجهي.
“السيوف والانتصارات. لا شيء آخر يجعلهم متحمسين.”
كان بالتصوير البطيء. رأيتُ وجوه المشاهدين، من بينهم كانت أديليا وأروين.
عند كلماته، نظرت حولي مجدداً.
“ثانياً، إذا صدقوه، سوف يريدون قتالي.”
ابتسم البعض لي ورفعوا إبهامهم للأعلى؛ كان البعض منغمر في نقاشات حيوية عن انتصاراتي الأربعة؛ كان البعض يضحكون على زملائهم الساقطين.
عند كلماته، نظرت حولي مجدداً.
بينما حدقت بهم بفراغ، سمعت الخال يتحدث إليّ.
بعد ذلك، ظهر فارس آخر.
“لابد أنك اعتقدت أنهم سيكونوا حاقدين….”
في اللحظة التي تصادمت سيوفنا مجدداً، شعرت بموجة أخرى تسري خلالي. لكن بدلا من الانكماش، تحملت وأرجحت سيفي مجدداً. صد سيف دونهام الضربة قبل أن يصل نصلي الفضي إليه.
أومأت.
تحرك فم دونهام، لكن لم أستطع اكتشاف ما يقوله.
وجدت الأمر غريباً أنهم لم يرفعوا سيوفهم ضدي مجدداً لاستعادة شرفهم وشهرتهم.
“الشرف لتلك المبارزة!”
“الهزيمة العادلة أكثر قيمة لهم عن انتصار قبيح. طالما يبذل المرء كل ما لديه، الفوز أو الخسارة ليسا ذي أهمية. الخسارة ليست عاراً.”
عندما حركتُ عيوني مجددا، رأيت وميضاً ساقطاً من السماء.
أومأ يورك ويلودين. “شهرة فرسان الهيكل لا تتلاشى بعد بضعة هزائم في المبارزة.”
⸢[شعر داليان] قد تغير من [عادي] إلى [غير عادي].⸥
“لكن دونهام قد يكون مستاءاً قليلاً.” انضم واحد من الفرسان. “لأنه سيمنح سيفه الثمين لسموه!”
بينما حدقت بهم بفراغ، سمعت الخال يتحدث إليّ.
ضحك الفرسان الآخرين وسخروا من رفاقهم.
“السيوف والانتصارات. لا شيء آخر يجعلهم متحمسين.”
بالتأكيد، كان القائد والخال محقين. كان يبدو أن الفرسان متحمسين من المعارك التي شاهدوها للتو بدلا من أن ينزعجوا من كونهم هزموا.
“بينما أنافس لمائة مرة، تحملت ألف موجة.”
“أروين…” ناديت عليها، وهي سارت ووقفت أمامي.
في تلك اللحظة، أمسكتني أيدي قوية. الأيدي الغير مألوفة دعمتني بلطف حيث جلست.
بدا أن مزاج الفرسان وهن قليلا حيث شاهدوا ذلك.
“لابد أنك اعتقدت أنهم سيكونوا حاقدين….”
إنهم أناس مساكين عالقين في قلعة منعزلة، ينتظرون اليوم الذي سيمكن فيه استخدام سيوفهم.
“خمسة انتصارات متتالية!”
الزهرة الوحيدة التي يملكوها، أروين التي أحبوها، كانت قادمة معي الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، كان وقت الذهاب.
ضحكت.
بيت جديد.
شيء واحد لم يتغير. روح توقير الأقوياء بقيت كما هي.
التقطت أنفاسي، ثم قمت بالدوران بينما صنع سيفي قطعة نصف دائرية. بشكل مفاجئ، كان دونهام هناك أيضاً. كان سيفه في الوضع العمودي يصد هجومي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صدري يرتفع وينخفض بشدة. كان قلب المانا خاصتي منهك وفارغ، واستطعت الشعور بعضلاتي تتشنج من وقت لآخر.
بعد ذلك، بقيت في القلعة ليومين آخرين وواصلت التنافس مع الفرسان. كان بعضهم فرسان لم أراهم في اليوم الأول، بينما كان البعض هناك لاستعادة سيف دونهام مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، حاولت النظر لأعرف من كان الذي ساعدني.
بالطبع، فزت بكل المعارك ضدهم.
“أيها الخال!” صحت نحوه وأنا أحاول اللحاق به.
واجهت الجميع، حتى هؤلاء الذين كانوا فرسان عاليي الرتبة بينهم. كدست البيوت بجد لقصيدتي.
عند كلماته، نظرت حولي مجدداً.
أخيراً، كان وقت الذهاب.
الزهرة الوحيدة التي يملكوها، أروين التي أحبوها، كانت قادمة معي الآن.
“أراكم المرة القادمة.” أخبرت يورك ويلودين والفرسان بعد أن صعدت على حصاني.
كان سيفي يتحرك بنفسه باستمرار كما لو كنت لا أمسكه. الان، لم أستطع حتى الشعور بالصدمة كلما التقت سيوفنا.
“سفراً آمناً سموك. نراك المرة القادمة، سموك.”
بدأت أسمع الحشد.
توقفت وتذكرت شيئا كان عليّ أن أقوله ليورك ويلودين.
تجعد حاجباه، ثم أضاف.
“رجاء أبق كل شيء حدث هنا سراً.”
بعد بضعة ساعات فقط من الوصول لحصن فرسان الهيكل، حصلت على ما كنت آمله.
هو بدا متشوش. “ألن يكون مفيداً إذا أخبرت الآخرين عنه؟”
واجهت الجميع، حتى هؤلاء الذين كانوا فرسان عاليي الرتبة بينهم. كدست البيوت بجد لقصيدتي.
بالطبع كانت كلماته صحيحة. لكن الآن، كنت معتاداً على سمعة أحمق. إذا لم تكن تزعجني، فهي لا تهمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الان، أنا أرفع سيفي.”
بدلا من الرد، رفعت ثلاث أصابع ليورك ويلودين وقمت بعدهم واحدا تلو الآخر.
بدأت أسمع الحشد.
“أولاً، لن يصدقوا ذلك.”
“أراكم المرة القادمة.” أخبرت يورك ويلودين والفرسان بعد أن صعدت على حصاني.
“ثانياً، إذا صدقوه، سوف يريدون قتالي.”
“….!”
“ثالثاً، سيكون الأمر صداعاً أي كان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك يورك ويلودين. “حسناً. أنا راغب بفعل ذلك.”
ظهر أثر فضي خلفه. ثانية واحدة بعد ذلك، ترششت دماء حمراء مشرقة.
استدرت. كانت التحيات قد انتهت.
بالطبع كانت كلماته صحيحة. لكن الآن، كنت معتاداً على سمعة أحمق. إذا لم تكن تزعجني، فهي لا تهمني.
اتبعني فرسان البلاط، أديليا، وأروين. كان خالي أمامنا بالفعل.
رأيت دونهام يرفع سيفه.
“أيها الخال!” صحت نحوه وأنا أحاول اللحاق به.
بدأت أسمع الحشد.
“هل لديك ما تقوله؟” هو أبطأ حصانه.
بالطبع كانت كلماته صحيحة. لكن الآن، كنت معتاداً على سمعة أحمق. إذا لم تكن تزعجني، فهي لا تهمني.
“المأدبة.”
في اللحظة التي تصادمت سيوفنا مجدداً، شعرت بموجة أخرى تسري خلالي. لكن بدلا من الانكماش، تحملت وأرجحت سيفي مجدداً. صد سيف دونهام الضربة قبل أن يصل نصلي الفضي إليه.
“ماذا عنها؟”
السلاسل الثنائية أفضل. قلوب المانا تستطيع تحمل ما يمكن أن تحتويه حلقة واحدة فقط.
“هل يمكننا جعلها أقرب؟”
في تلك اللحظة شعرت بشعور بليد. هزت الصدمة أمعائي. صررتُ أسناني.
نظر الخال إليّ بوجه متحير.
كان سيفي يتحرك بنفسه باستمرار كما لو كنت لا أمسكه. الان، لم أستطع حتى الشعور بالصدمة كلما التقت سيوفنا.
“أقرب كيف؟”
كاب!
“أقرب بقدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك سمعت صوتاً ثقيلاً.
تجعد حاجباه، ثم أضاف.
رفع فرسان الهيكل سيوفهم للأعلى حيث هتفوا لي. الرجال الذين تصرفوا كما لو أنهم يريدون التهامي حياً كانوا ينظرون إلي بإعجاب الآن.
“مثل…بمجرد أن نعود؟”
“السيوف والانتصارات. لا شيء آخر يجعلهم متحمسين.”
———————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
بالتأكيد، كان القائد والخال محقين. كان يبدو أن الفرسان متحمسين من المعارك التي شاهدوها للتو بدلا من أن ينزعجوا من كونهم هزموا.
“ماذا عنها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
