ابدأ عادياً، أخيراً كن غير عادي (2)
لم يسع أروين سوى الإعجاب بالأمير الأول حيث تدحرج المبتدئين في التراب واحدا تلو الآخر.
“يجب أن تدعو أن فارسك لم يتأذى.”
كم مر من الوقت منذ افترقت طرقهما؟
لكن مع ذلك، سوف يقف بجانب قراره الان.
الأكثر من ذلك، كان الآن يواجه فارس هيكل رسمي.
“ااااااه!”
كانت متحمسة لسماع لصوت الرياح عندما تأرجحت سيوفهم، والصوت المعدني القوي.
“يجب أن تدعو أن فارسك لم يتأذى.”
مع ذلك، بدلا من تلك الأصوات المذهلة، سمعت كلمات غبية فقط.
“وأنا أصححه الآن.”
“هذا هو العمل السابع عشر للسيد الحداد….”
“ااااااه!”
“هذا هو العمل المائة للسيد….”
شربه بيل بالرغم من ذلك. السم الرخيص تم إحراقه عن طريق المانا خاصته. جنبا إلى جنب مع السم، احترقت عاطفته لابن أخته ودماؤه ولحمه.
بدا أن الأمير ودونهام يتنافسان حول من يمتلك السيف الأفضل.
“إنه أنت، ليس أنا، من يجب أن يكون قلقاً.”
“لم أسمع أبداً أن السيد صنع سيفه المائة…”
أبقى يورك ويلودين تعبيراته مسترخية بينما يرفع كوب شاي إلى فمه.
“لقد فعل. أنهاه فقط قبل بضعة أيام.”
كشف دونهام قوته المعتبرة، تعبيراته جادة كالأبد.
“سمعت أن آخر ما أطلقه هو السبعين، قبل حوالي عام.”
عند نقطة ما، سحب ابن أخته الثمل من السرير وضربه بشدة.
كان من الطفولي للغاية مقارنة من كان سيفه أفضل.
“هذا غريب حقاً.” قال يورك ويلودين، بشرته تصبح شاحبة.
“قبل أن يتمكن من إنهاء هذا السيف، هو قد أذاب بعض أعماله السابقة.”
أدرك بيل حينها أنه لا يمكن إنقاذه.
نظر دونهام إليه وبدا حاقداً.
“أنت قلت ذلك مباشرة بفمك.” لم يستطع يورك ويلودين إخفاء الإحباط من صوته. “أخبرتنا أن الأمير الأول لا ينبغي أن يصبح ملكاً أبداً.”
كان هذا سخيفاً. هم كانوا بالغين، لكنهم كانوا مثل أطفال مخاطيين الأنف يقارنون ألعابهم في الساحة.
“لم أسمع أبداً أن السيد صنع سيفه المائة…”
“إذا لم تكن تصدقني، فأرسل شخصاً إلى الكونت إيلين واسأله.” أضاف الأمير.
كل ما أراده كان جعله يفقد بعض الوزن، ثم العودة إلى الشمال.
“هل ذلك حقيقي؟ هل ذلك حقاً العمل الأخير للسيد؟”
“لنذهب. أخبرني ما حدث في الطريق.”
كم من الوقت سيفعلون ذلك؟
“رجاء أعطه فرصة….على الأقل حتى يستطيع الوقوف في صف الخلافة مع الأمراء الآخرين.”
“إنه كذلك. وإذا هزمتني، سيكون لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينما كان الأمير الأول محجوزاً في ذلك القصر، زار الأمير الثالث والخامس. وقبل فترة قصيرة فقط، جاء الأمير الثاني أيضاً. لم يأتي الأمير الرابع. على الأرجح لن يأتي على الإطلاق، لأنه ليس مهتماً بالعرش.”
تغيرت تعبيرات دونهام عند استفزاز الأمير.
لكن كان لديه عذر.
“هواااهااااك-!”
كان من الطفولي للغاية مقارنة من كان سيفه أفضل.
مع صيحة عالية، أمكن الشعور بالطاقة في جميع الجهات.
كانت نبرته أكثر لطفاً هذه المرة.
كشف دونهام قوته المعتبرة، تعبيراته جادة كالأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو!”
ابتسم الأمير.
كم مر من الوقت منذ افترقت طرقهما؟
“رغم أنك سلكت الطريق الخاطئ، إلا أنني أعلم أنك تحملت الكثير للوصول لذلك المستوى.” هو قال.
كان بيل محارباً فخوراً لم ينحني لأي أحد غير جلالته الملك أبداً.
كانت تعلم أن الأمير يمتلك قلب مانا، وأنه يجده أعلى من حلقات المانا. بما أنه هزم العديد من الخصوم الذين يمتلكون حلقات مانا، فكان يبدو أن قلب المانا خاصته متفوق بالفعل.
“عليك القدوم للخارج، سيدي!”
“أود التعبير عن احترامي لسموك ببذل كل ما لدي في هذه المعركة.”
“ماذا حدث لكل شيء قمنا بتخطيطه في السنوات القليلة الماضية؟ إذا كان الوضع هكذا الآن، فلم يكن عليك فعل ذلك في البداية. هل سبق وأن فكرت في كم ستكون المملكة في اضطراب مع تغير قلبك المفاجئ؟”
فجأة، كان سيف دونهام مغطى بضوء غريب. كان إثباتاً على أنه يحتوي الكثير من المانا.
لم يستطع الجزم ما إذا كان هذا بسبب فقدان الذاكرة، أو من عودته للحياة من على شفا الموت. كان الشيء الوحيد الذي يهم هو أنه قد تغير أخيراً.
“ها، احترام….” ضحك الأمير. “ذلك يبدو جيداً.”
“أنا جندي بسيط. كل ما عليّ فعله هو الدفاع عن الحدود، لا السياسة.”
كان لديه ابتسامة مميزة.
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
“لو فقط احترمني أناسي…”
التف الأمير إلى دونهام مرة أخرى، ممسكاً سيفه بقوة.
التف الأمير. جفلت أروين عندما رأت تعبيرات الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش الفارس حيث اهتاج مزاج يورك ويلودين.
مع ذلك، لم تكن نظرة الأمير موجهة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أديليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن تصدقني، فأرسل شخصاً إلى الكونت إيلين واسأله.” أضاف الأمير.
“نعم، سموك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم تثمر جهوده على الاطلاق، وحصل فقط على ضغينة ابن أخته.
“شاهدي بعناية.”
“إنه بسبب زائرنا!”
“سوف أفعل.”
“ما الذي سنحصل عليه من ذلك بحق الجحيم؟!”
التف الأمير إلى دونهام مرة أخرى، ممسكاً سيفه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هكذا ستكون مهاراتكِ في المستقبل.”
كم مر من الوقت منذ افترقت طرقهما؟
اندفع الأمير للداخل.
ابن أخته لم يكن غير كفء فحسب. كان متفجر، جشع، ومندفع بشكل مروع.
***
“لست هنا لمناقشة اختيارهم….”
“كم عدد الذين جائوا قبلنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شاهدي بعناية.”
سأل الكونت بيل بالاهارد، وأجاب يورك ويلودين بنبرة ضئيلة.
عبس بيل. استمر يورك ويلودين.
“أنت الرابع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب بيل.
عبس بيل. استمر يورك ويلودين.
عبس يورك ويلودين حيث استمر بيل.
“بينما كان الأمير الأول محجوزاً في ذلك القصر، زار الأمير الثالث والخامس. وقبل فترة قصيرة فقط، جاء الأمير الثاني أيضاً. لم يأتي الأمير الرابع. على الأرجح لن يأتي على الإطلاق، لأنه ليس مهتماً بالعرش.”
“لم أسمع أبداً أن السيد صنع سيفه المائة…”
أبقى يورك ويلودين تعبيراته مسترخية بينما يرفع كوب شاي إلى فمه.
“ااااااه!”
“إذن…”
كم من الوقت سيفعلون ذلك؟
“الفرسان لم يختاروا بعد.”
“إذن…”
“لست هنا لمناقشة اختيارهم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو العمل السابع عشر للسيد الحداد….”
“ليس من الجيد لك أن تقول ذلك.”
“أود التعبير عن احترامي لسموك ببذل كل ما لدي في هذه المعركة.”
كانت هناك حدة في نبرة بيل، والتي نقدها يورك.
لكن كان لديه عذر.
“أليست الأمور كما هي عليه بسبب اختيارك؟ لو كان قائد الفيلق الثالث قد دعمه، لا النبلاء ولا الأمراء الآخرين سيكونون في المواقع التي هم فيها الآن.”
“أديليا.”
“أنا جندي بسيط. كل ما عليّ فعله هو الدفاع عن الحدود، لا السياسة.”
[أن تترك صغيراً في الوقت الذي يحتاج فيه لأساس….الملك يظهر نواياه لاستبعاده خارج قائمة الخلفاء الشرعيين.]
“إذن اذهب ودافع عن الحدود. لا تتظاهر بأنك نبيل سياسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو!”
أغلق بيل فمه عند ذلك. كان يعلم أنه كان خطأه جزئياً أن تم اعتبار الأمير الأول منبوذاً وسط النبلاء والفرسان.
بدا يورك ويلودين متشوشاً. “ماذا؟”
لكن كان لديه عذر.
إذا حدث ذلك، قالت الملكة أن هذا سيقتلها.
هو اعتقد أن ابن أخته كان غبياً جداً ليكون ملكاً. لقد كان شرساً جداً في إعلان ذلك لأنه كان يعلم أن الأمير الأول سيكون سرطاناً للمملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى بيل إلى يورك، الذي كان مذهولاً مما حدث للتو.
ابن أخته لم يكن غير كفء فحسب. كان متفجر، جشع، ومندفع بشكل مروع.
كانت نبرته أكثر لطفاً هذه المرة.
بالطبع، هو حاول علاج تعفن ابن أخته.
محبطاً وخائب الأمل، عاد إلى الشمال.
مع ذلك، لم تثمر جهوده على الاطلاق، وحصل فقط على ضغينة ابن أخته.
صاح الأمير فجأة قبل أن تنتهي كلمات بيل حتى.
عند نقطة ما، سحب ابن أخته الثمل من السرير وضربه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم تثمر جهوده على الاطلاق، وحصل فقط على ضغينة ابن أخته.
مع ذلك بدلا من أن يتعلم الأمير الاول الدرس، حاول طعن خاله يوما ما.
مع ذلك، لم تكن نظرة الأمير موجهة لها.
أدرك بيل حينها أنه لا يمكن إنقاذه.
“أليست الأمور كما هي عليه بسبب اختيارك؟ لو كان قائد الفيلق الثالث قد دعمه، لا النبلاء ولا الأمراء الآخرين سيكونون في المواقع التي هم فيها الآن.”
محبطاً وخائب الأمل، عاد إلى الشمال.
“لم أسمع أبداً أن السيد صنع سيفه المائة…”
الخمر المسموم الذي جاء بوقاحة مع رسالة مغلفة.
بدا أن الأمير ودونهام يتنافسان حول من يمتلك السيف الأفضل.
شربه بيل بالرغم من ذلك. السم الرخيص تم إحراقه عن طريق المانا خاصته. جنبا إلى جنب مع السم، احترقت عاطفته لابن أخته ودماؤه ولحمه.
“أنا جندي بسيط. كل ما عليّ فعله هو الدفاع عن الحدود، لا السياسة.”
كان فقط من أجل حب أخته أنه وافق على مقابلة ابن أخته مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواااهااااك-!”
[أن تترك صغيراً في الوقت الذي يحتاج فيه لأساس….الملك يظهر نواياه لاستبعاده خارج قائمة الخلفاء الشرعيين.]
“أليست الأمور كما هي عليه بسبب اختيارك؟ لو كان قائد الفيلق الثالث قد دعمه، لا النبلاء ولا الأمراء الآخرين سيكونون في المواقع التي هم فيها الآن.”
إذا حدث ذلك، قالت الملكة أن هذا سيقتلها.
[أن تترك صغيراً في الوقت الذي يحتاج فيه لأساس….الملك يظهر نواياه لاستبعاده خارج قائمة الخلفاء الشرعيين.]
إذا رفضها، قالت أنه سيكون وكأنه يأخذ حياتها.
“أديليا.”
لذا، حتى مع كرهه الشديد له، عاد إلى القصر مجدداً.
ترك بيل صوت يورك البارد يخترق أذنيه.
لم تكن لديه أي توقعات أن ابن أخته سيتغير، ولم يكن يملك أي عاطفة متبقية تريده أن يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس من الجيد لك أن تقول ذلك.”
كل ما أراده كان جعله يفقد بعض الوزن، ثم العودة إلى الشمال.
اندفع الأمير للداخل.
مع ذلك، المخلوق الغبي الذي آمن بأنه لن يتغير أبداً فعل المستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواااهااااك-!”
بدأ يتغير.
بانج!
تحمل التدريب الشاق وتحسن يوما بعد يوم.
كان هذا سخيفاً. هم كانوا بالغين، لكنهم كانوا مثل أطفال مخاطيين الأنف يقارنون ألعابهم في الساحة.
لم يستطع الجزم ما إذا كان هذا بسبب فقدان الذاكرة، أو من عودته للحياة من على شفا الموت. كان الشيء الوحيد الذي يهم هو أنه قد تغير أخيراً.
“نعم، سموك؟”
هو اعتقد أنه قد أحرق كل عاطفته جنبا إلى جنب مع السم، لكن بدا أنه كانت هناك بقايا لا تزال موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس من الجيد لك أن تقول ذلك.”
علم أنه سيكون عليه البدء من جديد ومساعدة الأمير على استعادة الحقوق التي كانت له في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن تصدقني، فأرسل شخصاً إلى الكونت إيلين واسأله.” أضاف الأمير.
لهذا السبب أراد الوصول لفرسان الهيكل مرة أخرى.
“هل ذلك حقيقي؟ هل ذلك حقاً العمل الأخير للسيد؟”
“أنت قلت ذلك مباشرة بفمك.” لم يستطع يورك ويلودين إخفاء الإحباط من صوته. “أخبرتنا أن الأمير الأول لا ينبغي أن يصبح ملكاً أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن تصدقني، فأرسل شخصاً إلى الكونت إيلين واسأله.” أضاف الأمير.
ترك بيل صوت يورك البارد يخترق أذنيه.
“سيد ويلودين!”
“والآن، تتصرف وكأنك حاميه!”
“التالي!”
بانج!
أدرك بيل حينها أنه لا يمكن إنقاذه.
ضرب يورك ويلودين الطاولة.
شربه بيل بالرغم من ذلك. السم الرخيص تم إحراقه عن طريق المانا خاصته. جنبا إلى جنب مع السم، احترقت عاطفته لابن أخته ودماؤه ولحمه.
“ماذا حدث لكل شيء قمنا بتخطيطه في السنوات القليلة الماضية؟ إذا كان الوضع هكذا الآن، فلم يكن عليك فعل ذلك في البداية. هل سبق وأن فكرت في كم ستكون المملكة في اضطراب مع تغير قلبك المفاجئ؟”
ترك بيل صوت يورك البارد يخترق أذنيه.
لم يكن لدي بيل شيئا ليقوله لأن يورك ويلودين كان محق.
“لم أسمع أبداً أن السيد صنع سيفه المائة…”
إذا تدخل قائد الفيلق الثالث مرة أخرى في البناء الجديد للخلافة، سيكون هناك اضطراب.
ثم، رأوا شكل صارخ محلق.
لكن مع ذلك، سوف يقف بجانب قراره الان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“كان حكماً سيئاً من جانبي.” اعترف بيل وهو ينظر مباشرة في عيون يورك ويلودين.
“أنا جندي بسيط. كل ما عليّ فعله هو الدفاع عن الحدود، لا السياسة.”
صديقه العظيم. فارس السلسلة الرباعية، أحد الخمسة الموهوبين مثله.
“إنه أنت، ليس أنا، من يجب أن يكون قلقاً.”
“وأنا أصححه الآن.”
محبطاً وخائب الأمل، عاد إلى الشمال.
أكثر شخص يحتاجه ابن أخيه.
“ألم أخبرك.” سمع يورك صوت بيل بالاهارد المستمتع. “أنه كان علي استخدام نصل الهالة؟”
“رجاء أعطه فرصة….على الأقل حتى يستطيع الوقوف في صف الخلافة مع الأمراء الآخرين.”
تنهد يورك ويلودين. “لا أعلم….هل تغيرت؟ أم الأمير الأول من تغير؟”
انحنى بيل إلى يورك، الذي كان مذهولاً مما حدث للتو.
هرع فارس منقطع الأنفاس للداخل.
كان بيل محارباً فخوراً لم ينحني لأي أحد غير جلالته الملك أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الاول يقف في منتصف الحشد، يمسك سيفاً طويلاً. كان الأمير في شكل جيد، كتفاه يتحركان للأعلى وللأسفل كما لو كان منقطع الأنفاس، لكن بدون أي جرح أو خدش.
“أرجوك.” أبقى بيل رأسه منخفضة.
“أنت الرابع.”
تنهد يورك ويلودين. “لا أعلم….هل تغيرت؟ أم الأمير الأول من تغير؟”
فجأة، انفجر الباب مفتوحاً.
كانت نبرته أكثر لطفاً هذه المرة.
“إنه بسبب زائرنا!”
لم يجب بيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو العمل السابع عشر للسيد الحداد….”
“دعني أفكر في هذا أولاً.” أخبره يورك.
مع صيحة عالية، أمكن الشعور بالطاقة في جميع الجهات.
فجأة، انفجر الباب مفتوحاً.
مع ذلك، بدا أن لدى الفارس شيء أكثر أهمية لفعله بدلا من ذلك تلقي توبيخ قائده.
“سيد ويلودين!”
بدا يورك ويلودين متشوشاً. “ماذا؟”
هرع فارس منقطع الأنفاس للداخل.
“عليك القدوم للخارج، سيدي!”
“يا له من ضجيج! أنت تزعجنا!”
“هكذا ستكون مهاراتكِ في المستقبل.”
مع ذلك، بدا أن لدى الفارس شيء أكثر أهمية لفعله بدلا من ذلك تلقي توبيخ قائده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون يورك في صدمة. ما الذي قوله هذا الرجل؟!
“عليك القدوم للخارج، سيدي!”
أدرك بيل حينها أنه لا يمكن إنقاذه.
“ماذا بحق….”
لكن مع ذلك، سوف يقف بجانب قراره الان.
“إنه بسبب زائرنا!”
ترك بيل صوت يورك البارد يخترق أذنيه.
عند تلك الكلمات، قفز بيل من مقعده.
“الفرسان لم يختاروا بعد.”
“لنذهب. أخبرني ما حدث في الطريق.”
كانت هناك حدة في نبرة بيل، والتي نقدها يورك.
وقف يورك ويلودين وأسرع للخارج معهما.
“الفرسان لم يختاروا بعد.”
***
تحمل التدريب الشاق وتحسن يوما بعد يوم.
“ما الذي تفكرون فيه؟!”
“أليست الأمور كما هي عليه بسبب اختيارك؟ لو كان قائد الفيلق الثالث قد دعمه، لا النبلاء ولا الأمراء الآخرين سيكونون في المواقع التي هم فيها الآن.”
ارتعش الفارس حيث اهتاج مزاج يورك ويلودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخمر المسموم الذي جاء بوقاحة مع رسالة مغلفة.
هو قد أخبرهم فقط أن الأمير الاول ودونهام فيهرينهايت قد بدأوا معركة بسيوف حقيقية.
“دعني أفكر في هذا أولاً.” أخبره يورك.
“ما الذي سنحصل عليه من ذلك بحق الجحيم؟!”
“إذن…”
الفوز لن يزيد شرف الفرسان، وإذا عاني الأمير من إصابة، فسيكون هو، يورك ويلودين، المسؤول عن الحصن هو المسؤول عن ذلك.
كانت نبرته أكثر لطفاً هذه المرة.
“لا تقلق.” تحول يورك إلى بيل. “إذا كان دونهام، فإنه موهوب حقاً. سيعلم كم مقدار القوة التي يمكنه استخدامها، ومتى يتوقف….لكن لما هو غبي جداً بحق السماء!”
“هذا هو العمل المائة للسيد….”
استجاب بيل بالاهارد باختصار. “اوه، لا. لست الذي ينبغي أن يكون قلقا الان.”
“أرجوك.” أبقى بيل رأسه منخفضة.
بدا يورك ويلودين متشوشاً. “ماذا؟”
“إنه بسبب زائرنا!”
“إنه أنت، ليس أنا، من يجب أن يكون قلقاً.”
مع ذلك، لم تكن نظرة الأمير موجهة لها.
عبس يورك ويلودين حيث استمر بيل.
علم أنه سيكون عليه البدء من جديد ومساعدة الأمير على استعادة الحقوق التي كانت له في الأصل.
“أنا قاتلت الأمير الأول منذ فترة….وكان عليّ استخدام نصل الهالة في المبارزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان حكماً سيئاً من جانبي.” اعترف بيل وهو ينظر مباشرة في عيون يورك ويلودين.
اتسعت عيون يورك في صدمة. ما الذي قوله هذا الرجل؟!
“إنه بسبب زائرنا!”
“يجب أن تدعو أن فارسك لم يتأذى.”
“ماذا بحق….”
“هذا غريب حقاً.” قال يورك ويلودين، بشرته تصبح شاحبة.
كان لديه ابتسامة مميزة.
أسرعت المجموعة من خطواتها. كان عليهم إيقاف المعركة قبل أن يتأذى اي أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
مع ذلك، بدا أنهم كانوا متأخرين كثيراً.
“نعم، سموك؟”
“واو!”
شربه بيل بالرغم من ذلك. السم الرخيص تم إحراقه عن طريق المانا خاصته. جنبا إلى جنب مع السم، احترقت عاطفته لابن أخته ودماؤه ولحمه.
عندما وصلوا للساحات، سمعوا صياح الحشد.
“عليك القدوم للخارج، سيدي!”
“ااااااه!”
الأكثر من ذلك، كان الآن يواجه فارس هيكل رسمي.
ثم، رأوا شكل صارخ محلق.
“وأنا أصححه الآن.”
فرك يورك عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أن الأمير يمتلك قلب مانا، وأنه يجده أعلى من حلقات المانا. بما أنه هزم العديد من الخصوم الذين يمتلكون حلقات مانا، فكان يبدو أن قلب المانا خاصته متفوق بالفعل.
كان يعرف ذلك الشكل المحلق.
لم تكن لديه أي توقعات أن ابن أخته سيتغير، ولم يكن يملك أي عاطفة متبقية تريده أن يتغير.
لقد اصطدم بالأرض لسانه يتدلى للخارج وعيونه نصف مغلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شاهدي بعناية.”
ذلك الفوضى الدموية على الأرض كان فارس هيكل.
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
ماذا حدث؟
“سوف أفعل.”
نظر يورك ويلودين حوله. صاح الفرسان الذين يرتدون الدروع الحديدية بإثارة، غافلين قدوم قائدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن آخر ما أطلقه هو السبعين، قبل حوالي عام.”
كان الأمير الاول يقف في منتصف الحشد، يمسك سيفاً طويلاً. كان الأمير في شكل جيد، كتفاه يتحركان للأعلى وللأسفل كما لو كان منقطع الأنفاس، لكن بدون أي جرح أو خدش.
كم من الوقت سيفعلون ذلك؟
“ألم أخبرك.” سمع يورك صوت بيل بالاهارد المستمتع. “أنه كان علي استخدام نصل الهالة؟”
أسرعت المجموعة من خطواتها. كان عليهم إيقاف المعركة قبل أن يتأذى اي أحد.
صاح الأمير فجأة قبل أن تنتهي كلمات بيل حتى.
كان لديه ابتسامة مميزة.
“التالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب بيل بالاهارد باختصار. “اوه، لا. لست الذي ينبغي أن يكون قلقا الان.”
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
“إذن اذهب ودافع عن الحدود. لا تتظاهر بأنك نبيل سياسي.”
ماذا حدث؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات