السيف يلتقي السيف (3)
يوماً ما، شعرت بندم عميق عندما استيقظت.
كان هناك مئات من الفرسان أمامنا.
كان فخر الحرفي قد تلاشى. كل ما تبقى كان خيبة أمل من نفسي.
كان رداً قصيراً، لكن الإرادة المجتواة في ذلك الرد كانت قوية للغاية. كان على تورانس الالتفاف عائداً بشكل محرج.
كان شعوراً شعرت به للمرة الأولى في حياتي.
“أعطه لي.”
مثل العادة، وقفت أمام الفرن. وضعت حديداً ساخناً على السندان وطرقته.
هز الأمير يده ونظر إليه بوجه متجهم.
كان العمل الذي كررته مرات لا تحصى من قبل.
الحراس الذين شاهدوا المشهد شعروا بشعور غريب.
مع ذلك، هذه المرة شعرت أنني كنت أصنع قلباً وحياة، ليس سيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أروين كيرجاين.
خلال وقت قصير، كان النصل قد اكتمل.
يبدو أن نبيلا عالي الرتبة ما قد زارنا.
لكن لم أكن راضياً به. كان ممتلئ بالشوائب، مثل قلبي.
“سموك. أنا أؤمن أن هذا السيف سيكون أفضل ليستخدمه الأمراء. إنه سيف سحري كنت سأعرضه عليك بالتبادل مع….”
لقد صنعوا ضجة كبيرة حول السيف، قائلين أنه منتج فاخر آخر.
اعتقدت أن طاقتي ستنفذ قبل أن أتمكن من رؤية نهاية رحلتي.
لكن في عيوني، كان ممتلئ بالشوائب.
لكن بغرابة، لم يكن قد كشف نفسه بعد.
بدون تردد، رميت في الفرن مرة أخرى وشاهدته يذوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
كان ساكسوني، رئيس الورشة، منزعجاً لكنني لم أهتم.
اعتقدت أن طاقتي ستنفذ قبل أن أتمكن من رؤية نهاية رحلتي.
أخذت المطرقة مجدداً وبدأت بصقل وصياغة سيف آخر.
السيف نفسه لم يكن سيء، والطاقة التي يمكن الشعور بها من الجوهرة العالقة في منتصف المقبض لم تكن عادية.
كنت غير راضياً به. شعرت وأن إلهامي قد جف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك؟”
مرة أخرى رميته في الفرن وشاهدته يذوب.
عند كلماتي، اتسعت عيون تورانس. ثم بدا كما لو كان يخفي ابتسامة.
ثم بدأت العمل على واحد آخر. وواحد آخر.
أشار تورانس لجندي ما. كان يبدو أنه جهز ذلك مسبقاً، وتم جلب السيف الجميل لي في لا وقت.
كلما نبذت سيفا غير مثالي، تلاشى الشك الذاتي والندم في رأسي شيئا فشيئا. أصبحت متحمساً أكثر بشأن العمل.
كان الخال غير صبور. بدا أنه كان لديه شيء لفعلهفي قلعة الهيكل، مثلما كان لديه مهمة مجهولة في قصر الكونت إيلين.
خلال وقت قصير، كان كل الندم في قلبي قد تلاشى.
كان رداً قصيراً، لكن الإرادة المجتواة في ذلك الرد كانت قوية للغاية. كان على تورانس الالتفاف عائداً بشكل محرج.
وتم استبداله بتوق رجل حرفي.
“إلا إذا كان أحمق، هو لن يبادل ذلك السيف…..”
قبل أن أموت، أريد صنع حتى سيف لائق واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!
مع ذلك لم يبدو أنه يتبقى لي الكثير من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همسة لا أحد غير الرجل العجوز أمكنه سماعها.
جسدي الضعيف لن يقدر على رفع هذه المطرقة قريباً.
بالطبع، كنت أعرفها أكثر من أي أحد آخر.
لذا عليّ أن أسرع.
كان عمل السيد بجانب الأمير مباشرة. كان سيفا طويلا، مع نمط موجي غريب على امتداد نصله. لقد بدا ثميناً للغاية.
التقطت دفعة جديدة من الحديد. عندما أمسكتها، مرت أغنية خلال عقلي.
يوماً ما، شعرت بندم عميق عندما استيقظت.
[سخن كالشمس التي تشرق على الأفق؛ برد مثل معطف الملك الأرجواني.]
يوماً ما، شعرت بندم عميق عندما استيقظت.
[ثم، سيرتفع سيف للأعلى كالشمس، ومثل ملك، سيولد للحياة.]
كانت فارستي الأولى بينهم.
كان الفرن مشتعل. عندما أصبح الحديد أحمر مثل الشمس، أزلته من النيران.
تقدمت في الحال لإمساكه. شعرت بإطاره الخفيف. كان ضعيفاً جداً لدرجة أنه كان ليموت في مكانه.
وبدأت بالطرق.
يبدو أن نبيلا عالي الرتبة ما قد زارنا.
كلانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كلانج!
ربما، إذا كنت أحمق حقاً، كان سيتم اكتساحي من قبل روحهم العالية وكنت سأبقي رأسي منخفضة طوال الزيارة.
عندما أصبح الحديد أرجوانياً، غمسته في زيت الحوت الثمين ووضعته في الفرن مرة أخرى.
كان العمل الذي كررته مرات لا تحصى من قبل.
تم تكرار العملية مرات لا تحصى.
في ذلك اليوم، لم أترك السندان. طرقت بلا كلل وبلا توقف.
مر يوم، يومان، أسبوع، 40 يوم.
“سيكون يوما عظيما اليوم.” أخبرت الخال.
في الطبيعي، كان السيف سيكون قد أخذ شكله عند هذه المرحلة.
التفكير في أن سيفي الأخير سيبقى غير منتهي زودني بالوقود.
لكن بغرابة، لم يكن قد كشف نفسه بعد.
في الطبيعي، كان السيف سيكون قد أخذ شكله عند هذه المرحلة.
كلانج!
كان الخال غير صبور. بدا أنه كان لديه شيء لفعلهفي قلعة الهيكل، مثلما كان لديه مهمة مجهولة في قصر الكونت إيلين.
كلانج!
قريباً، فتح الرجل العجوز عينيه.
كانت التغيير لا يزال ضئيل.
كلمات الأمير اخترقت أذناي.
اعتقدت أن طاقتي ستنفذ قبل أن أتمكن من رؤية نهاية رحلتي.
التوت شفتاه كما لو أراد أن يقول شيئا. ثم، سقط كتفاه كما لو أدرك ما حدث للتو.
التفكير في أن سيفي الأخير سيبقى غير منتهي زودني بالوقود.
التفكير في أن سيفي الأخير سيبقى غير منتهي زودني بالوقود.
ثم يوما ما، أصبحت ورشة العمل صاخبة.
“اوه يا الهي! أنت!”
يبدو أن نبيلا عالي الرتبة ما قد زارنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراهن أن حتى إذا جمعنا كل السيوف التي صنعها السيد في حياته، فلن تصل لقيمة ذلك السيف الواحد.”
في تلك اللحظة، حدث تغيير في الحديد.
وبخ الكونت إيلين تورانس في الجانب، بعيداً عن عيون الناس الآخرين.
كما لو كان يأخذ شكلاً بنفسه، بدأ تدريجياً بأخذ شكل سيف.
“تقريباً. لا تقلق.”
تلاشى عدم صبري؛ بدأ قلبي يسترخي.
في تلك اللحظة، حدث تغيير في الحديد.
علمتُ من كان الذي زار ورشة العمل.
كانت عيون تورانس تتحول كما لو تقيس ما إذا كنتُ أعرف القيمة الحقيقية للشفق أم لا.
أمير. الأمير الأول للملكة زارهم.
لكن لم أكن راضياً به. كان ممتلئ بالشوائب، مثل قلبي.
مع ذلك، لم أستطع التوقف عن العمل. أحرقت نفسي مجدداً ومجدداً.
وصل الكونت بالاهارد بعد أن نقل الأمير الرجل العجوز إلى مكان منعزل، بعيداً عن حرارة ورشة العمل.
أوشكت على رؤية نهاية الرحلة.
بالطبع، أنا لم أكن ذلك الشخص. لم تكن لدي نية لمغادرة هذا المكان بهدوء.
أخذ الحديد الشكل سريعاً بشكل مفاجئ.
“نعم.”
“أردت رؤيته قبل أن نغادر.”
الليل قد جاء، والمشاعل كانت مضاءة.
كلمات الأمير اخترقت أذناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح الحديد أرجوانياً، غمسته في زيت الحوت الثمين ووضعته في الفرن مرة أخرى.
بعد ذلك بوقت قصير، أخبرني ساكسوني أن الأمير سيغادر قريباً.
“سوف تحبه كثيراً.”
في ذلك اليوم، لم أترك السندان. طرقت بلا كلل وبلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو!”
نتيجة لذلك، عندما حل الفجر، تم إكمال السيف أخيراً.
قبل أن أموت، أريد صنع حتى سيف لائق واحد.
بعد ذلك، رأيت تورانس الابن الأكبر للكونت إيلين يظهر مع الأمير.
انغلقت عيون الرجل العجوز. كانت الابتسامة على فمه أكثر سلاماً من أي ابتسامة أخرى في حياته.
لم أدرك من أين أتت تلك الثقة. كان كما لو أن السيف سيطر على فمي.
“علينا أن نسرع.”
وجدت نفسي واقفاً أمام الأمير، والسيف موضوع بعناية على كفوف يداي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ثم، سيرتفع سيف للأعلى كالشمس، ومثل ملك، سيولد للحياة.]
“أنا أكرس هذا السيف لسموك.”
“علينا أن نسرع.”
***
يشتعل الشمع بأكثر أضوائه إشراقاً في اللحظة الأخيرة. موت الرجل العجوز ليس ببعيد.
“هل له اسم؟” سألت الرجل العجوز.
كلانج!
“ماذا إذا أسميناه الشفق؟”
“تقريباً. لا تقلق.”
“هل ذلك الشفق في الفجر، الشفق في الغروب؟”
التقطت دفعة جديدة من الحديد. عندما أمسكتها، مرت أغنية خلال عقلي.
“سيكون الغروب لي، لكن الفجر لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تردد، رميت في الفرن مرة أخرى وشاهدته يذوب.
ضحكت، ثم مددت يدي لأخذ السيف.
كانوا فرسان يرتدون درعاً حديدياً.
عندما أخذت السيف من يديه، بدا كأن الرجل العجوز تم تفريغه.
ركض فرسان الهيكل نحونا بتهديد، متباطئين فقط عندما وصلوا لمسافة معينة منا.
هو ترنح وسقط على الأرض.
كانوا فرسان يرتدون درعاً حديدياً.
تقدمت في الحال لإمساكه. شعرت بإطاره الخفيف. كان ضعيفاً جداً لدرجة أنه كان ليموت في مكانه.
لكن في عيوني، كان ممتلئ بالشوائب.
شاهدت الضوء يتلاشى من عيونه.
لكن في عيوني، كان ممتلئ بالشوائب.
“أخبر الخال.” تحولت إلى كارلس.
ركض فرسان الهيكل نحونا بتهديد، متباطئين فقط عندما وصلوا لمسافة معينة منا.
“سموك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أروين كيرجاين.
“أخبره أنني أعتقد أننا ينبغي أن نقضي الليلة هنا.”
أمير. الأمير الأول للملكة زارهم.
***
وبخ الكونت إيلين تورانس في الجانب، بعيداً عن عيون الناس الآخرين.
وصل الكونت بالاهارد بعد أن نقل الأمير الرجل العجوز إلى مكان منعزل، بعيداً عن حرارة ورشة العمل.
“سيكون يوما عظيما اليوم.” أخبرت الخال.
“ما الأمر؟ لماذا تؤجل رحيلنا؟”
“هوه، هوه!”
“حصلت على هدية غير متوقعة، لكن لا توجد طريقة لدفع الثمن. لذا أفكر في البقاء بجانبه.”
“إلا إذا كان أحمق، هو لن يبادل ذلك السيف…..”
كان الناس مذهولين عند سماع أفكار الأمير، وكانوا متفاجئين أكثر لرؤية أن الكونت بيل بالاهارد المشهور عبر المملكة يسمح لابن أخته.
“أعطه لي.”
الليل قد جاء، والمشاعل كانت مضاءة.
كلمات الأمير اخترقت أذناي.
أحاط فرسان البلاط المسحلين جداً بالأمير، وقام جنود الكونت إيلين بحمايتهم من بعيد.
السيف نفسه لم يكن سيء، والطاقة التي يمكن الشعور بها من الجوهرة العالقة في منتصف المقبض لم تكن عادية.
وبخ الكونت إيلين تورانس في الجانب، بعيداً عن عيون الناس الآخرين.
كان شعوراً شعرت به للمرة الأولى في حياتي.
“أراهن أن حتى إذا جمعنا كل السيوف التي صنعها السيد في حياته، فلن تصل لقيمة ذلك السيف الواحد.”
بالطبع، أنا لم أكن ذلك الشخص. لم تكن لدي نية لمغادرة هذا المكان بهدوء.
“أعلم! أنا لدي عيون أيضاً. لكن ماذا يمكن أن أفعل؟ لقد عرضه بالفعل على الأمير.” كان تورانس ممتلئ بالاستياء. “ماذا عن هذا: لنعرض على سموه سيفا مناسبا لعمره، ونستعيد ذلك السيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!
عبس الكونت إيلين ونظر نحو الأمير.
لذا عليّ أن أسرع.
كان عمل السيد بجانب الأمير مباشرة. كان سيفا طويلا، مع نمط موجي غريب على امتداد نصله. لقد بدا ثميناً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم يوما ما، أصبحت ورشة العمل صاخبة.
“إلا إذا كان أحمق، هو لن يبادل ذلك السيف…..”
“هل ذلك الشفق في الفجر، الشفق في الغروب؟”
“لا يمكننا أن نعرض عليه مجرد سيف. يجب أن يكون شيئا مغرياً لـ…..”
التقطت دفعة جديدة من الحديد. عندما أمسكتها، مرت أغنية خلال عقلي.
سرعان ما اتجه بعض الجنود إلى القلعة. عندما عادوا للكونت وتورانس مجدداً، جلبوا صندوقاً كبيراً معهم.
خاض الأمير والرجل العجوز محادثة طويلة. ضحكوا وثرثروا كما لو كانوا يعرفون بعضهم منذ وقت طويل.
فتح تورانس الصندوق وأخرج سيفاً رائعاً مرصع بجواهر حمراء.
“ما الأمر؟ لماذا تؤجل رحيلنا؟”
“سموك. أنا أؤمن أن هذا السيف سيكون أفضل ليستخدمه الأمراء. إنه سيف سحري كنت سأعرضه عليك بالتبادل مع….”
فتح تورانس الصندوق وأخرج سيفاً رائعاً مرصع بجواهر حمراء.
هز الأمير يده ونظر إليه بوجه متجهم.
كانت فارستي الأولى بينهم.
“لاحقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل العجوز. في البداية، كان هناك حرج في وجهه؛ ثم كان هناك تعجب. وأخيراً كان هناك أمل.
كان رداً قصيراً، لكن الإرادة المجتواة في ذلك الرد كانت قوية للغاية. كان على تورانس الالتفاف عائداً بشكل محرج.
أخذ الحديد الشكل سريعاً بشكل مفاجئ.
قريباً، فتح الرجل العجوز عينيه.
“فليكن هذا السيف عظيماً مثلك….”
خاض الأمير والرجل العجوز محادثة طويلة. ضحكوا وثرثروا كما لو كانوا يعرفون بعضهم منذ وقت طويل.
“شكرا لك على الهدية التي سأحصل عليها مع سيف السيد. إنها إثبات أن ولاء عائلة إيلين تجاه العائلة الملكية فريد حقاً.”
كان مشهد غريب.
“سموك. أنا أؤمن أن هذا السيف سيكون أفضل ليستخدمه الأمراء. إنه سيف سحري كنت سأعرضه عليك بالتبادل مع….”
الأمير الأول النبيل يتسكع مع حداد عجوز قذر.
في الأساس، أردت فقط البقاء مع الرجل العجوز في لحظاته الأخيرة، لكن عندما علمت أن هناك مراسم خاصة لجنازته، بقيت يوما آخر لحضورها.
الحراس الذين شاهدوا المشهد شعروا بشعور غريب.
في الأساس، أردت فقط البقاء مع الرجل العجوز في لحظاته الأخيرة، لكن عندما علمت أن هناك مراسم خاصة لجنازته، بقيت يوما آخر لحضورها.
يشتعل الشمع بأكثر أضوائه إشراقاً في اللحظة الأخيرة. موت الرجل العجوز ليس ببعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا أن نعرض عليه مجرد سيف. يجب أن يكون شيئا مغرياً لـ…..”
توقفت المحادثة بين الرجل العجوز والأمير.
مر يوم، يومان، أسبوع، 40 يوم.
اتكأ الأمير للداخل وهمس للرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك لم يبدو أنه يتبقى لي الكثير من الوقت.
همسة لا أحد غير الرجل العجوز أمكنه سماعها.
عند كلماتي، اتسعت عيون تورانس. ثم بدا كما لو كان يخفي ابتسامة.
ثم أصبح الرجل العجوز شاحباً من الصدمة، كما لو رأى شبحاً.
“سوف تحبه كثيراً.”
“اوه يا الهي! أنت!”
كان العمل الذي كررته مرات لا تحصى من قبل.
“نعم.”
وبدأت بالطرق.
“هوه، هوه!”
ركض فرسان الهيكل نحونا بتهديد، متباطئين فقط عندما وصلوا لمسافة معينة منا.
ضحك الرجل العجوز. في البداية، كان هناك حرج في وجهه؛ ثم كان هناك تعجب. وأخيراً كان هناك أمل.
تجعد حاجبا الخال كما لو أراد أن يعلم ما الذي أخطط له.
“فليكن هذا السيف عظيماً مثلك….”
مثل العادة، وقفت أمام الفرن. وضعت حديداً ساخناً على السندان وطرقته.
“سيكون كذلك.”
ابتسم الأمير بلطف.
ابتسم الأمير بلطف.
توقفت المحادثة بين الرجل العجوز والأمير.
انغلقت عيون الرجل العجوز. كانت الابتسامة على فمه أكثر سلاماً من أي ابتسامة أخرى في حياته.
“تقريباً. لا تقلق.”
***
اتكأ الأمير للداخل وهمس للرجل العجوز.
في الأساس، أردت فقط البقاء مع الرجل العجوز في لحظاته الأخيرة، لكن عندما علمت أن هناك مراسم خاصة لجنازته، بقيت يوما آخر لحضورها.
ابتسم الأمير بلطف.
“علينا أن نسرع.”
“أخبره أنني أعتقد أننا ينبغي أن نقضي الليلة هنا.”
كان الخال غير صبور. بدا أنه كان لديه شيء لفعلهفي قلعة الهيكل، مثلما كان لديه مهمة مجهولة في قصر الكونت إيلين.
جسدي الضعيف لن يقدر على رفع هذه المطرقة قريباً.
مع ذلك، كان عليّ إنهاء عملي في القصر قبل أن أذهب.
توقفت المحادثة بين الرجل العجوز والأمير.
“هل انتهيت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت العمل على واحد آخر. وواحد آخر.
“تقريباً. لا تقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حصلت على هدية غير متوقعة، لكن لا توجد طريقة لدفع الثمن. لذا أفكر في البقاء بجانبه.”
أشرت إلى تورانس، الذي جاء أخيراً لتوديعنا.
“سيكون كذلك.”
“أعطه لي.”
بمجرد أن سمعنا تحياتهم، دخلنا القلعة مباشرة.
“سموك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الخال، افعل ما عليك فعله.”
“السيف السحري.”
كان هناك مئات من الفرسان أمامنا.
عند كلماتي، اتسعت عيون تورانس. ثم بدا كما لو كان يخفي ابتسامة.
“أعلم! أنا لدي عيون أيضاً. لكن ماذا يمكن أن أفعل؟ لقد عرضه بالفعل على الأمير.” كان تورانس ممتلئ بالاستياء. “ماذا عن هذا: لنعرض على سموه سيفا مناسبا لعمره، ونستعيد ذلك السيف؟”
“سوف تحبه كثيراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون السيف السحري مفيداً لي.
أشار تورانس لجندي ما. كان يبدو أنه جهز ذلك مسبقاً، وتم جلب السيف الجميل لي في لا وقت.
استدرت وبدأت السير في طريقي إلى العربة الملكية.
“يبدو جيد.” قلت وأنا أمسكه.
بمجرد أن سمعنا تحياتهم، دخلنا القلعة مباشرة.
سيكون السيف السحري مفيداً لي.
فتح تورانس الصندوق وأخرج سيفاً رائعاً مرصع بجواهر حمراء.
السيف نفسه لم يكن سيء، والطاقة التي يمكن الشعور بها من الجوهرة العالقة في منتصف المقبض لم تكن عادية.
“هوه، هوه!”
كان على الأقل أداة من المستوى المتوسط.
كان الفرن مشتعل. عندما أصبح الحديد أحمر مثل الشمس، أزلته من النيران.
كانت عيون تورانس تتحول كما لو تقيس ما إذا كنتُ أعرف القيمة الحقيقية للشفق أم لا.
اتكأ الأمير للداخل وهمس للرجل العجوز.
بالطبع، كنت أعرفها أكثر من أي أحد آخر.
“تقريباً. لا تقلق.”
“سموك، إذن…”بدأ يهمس.
خاض الأمير والرجل العجوز محادثة طويلة. ضحكوا وثرثروا كما لو كانوا يعرفون بعضهم منذ وقت طويل.
“شكرا لك على الهدية التي سأحصل عليها مع سيف السيد. إنها إثبات أن ولاء عائلة إيلين تجاه العائلة الملكية فريد حقاً.”
“سموك؟”
التوت شفتاه كما لو أراد أن يقول شيئا. ثم، سقط كتفاه كما لو أدرك ما حدث للتو.
كانت فارستي الأولى بينهم.
استدرت وبدأت السير في طريقي إلى العربة الملكية.
بمجرد أن سمعنا تحياتهم، دخلنا القلعة مباشرة.
الخال، الذي شاهد المشهد بالكامل، نقر لسانه بينما نسير معاً.
مع ذلك، كان عليّ إنهاء عملي في القصر قبل أن أذهب.
***
جسدي الضعيف لن يقدر على رفع هذه المطرقة قريباً.
تأخرنا ليوم قبل الوصول لمنطقة الكونت إيلين وتأخرنا يومين آخرين بسبب موت الرجل العجوز.
كان الفرن مشتعل. عندما أصبح الحديد أحمر مثل الشمس، أزلته من النيران.
لذا، ركضنا كما لو كنا رسل حرب إلى قلعة الهيكل.
“علينا أن نسرع.”
كان الفرسان والخيالة في أقصى سرعة، يتبعهم العربات والمشاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!
نتيجة لذلك، رحلتنا إلى قلعة الهيكل التي كان مقدر أن تأخذ يومين استغرقت نصف يوم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل العجوز. في البداية، كان هناك حرج في وجهه؛ ثم كان هناك تعجب. وأخيراً كان هناك أمل.
“واو!”
بمجرد أن سمعنا تحياتهم، دخلنا القلعة مباشرة.
هتفت عندما ظهرت القلعة الضخمة في ناظري. انفتحت بواباتها بسرعة، وتدفقت مجموعة من الناس من داخلها.
“سيكون الغروب لي، لكن الفجر لك.”
كانوا فرسان يرتدون درعاً حديدياً.
كانت عيون تورانس تتحول كما لو تقيس ما إذا كنتُ أعرف القيمة الحقيقية للشفق أم لا.
ركض فرسان الهيكل نحونا بتهديد، متباطئين فقط عندما وصلوا لمسافة معينة منا.
هتفت عندما ظهرت القلعة الضخمة في ناظري. انفتحت بواباتها بسرعة، وتدفقت مجموعة من الناس من داخلها.
بمجرد أن سمعنا تحياتهم، دخلنا القلعة مباشرة.
كانت عيون تورانس تتحول كما لو تقيس ما إذا كنتُ أعرف القيمة الحقيقية للشفق أم لا.
“يورك ويلودين يحيي سموه، الأمير الملكي الأول!”
أحاط فرسان البلاط المسحلين جداً بالأمير، وقام جنود الكونت إيلين بحمايتهم من بعيد.
الكونت يورك ويلودين، لورد قلعة الهيكل، ورئيس فرسان الهيكل رحب بنا مع مائتي فارس هادر خلفه.
مرة أخرى رميته في الفرن وشاهدته يذوب.
استضافة مفعمة بالحيوية بشكل مفرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذت السيف من يديه، بدا كأن الرجل العجوز تم تفريغه.
ربما، إذا كنت أحمق حقاً، كان سيتم اكتساحي من قبل روحهم العالية وكنت سأبقي رأسي منخفضة طوال الزيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت العمل على واحد آخر. وواحد آخر.
بالطبع، أنا لم أكن ذلك الشخص. لم تكن لدي نية لمغادرة هذا المكان بهدوء.
“نعم.”
“أيها الخال، افعل ما عليك فعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
هو التف تجاهي. أنا تابعت. “لدي أمور لأفعلها هنا أيضاً.”
تأخرنا ليوم قبل الوصول لمنطقة الكونت إيلين وتأخرنا يومين آخرين بسبب موت الرجل العجوز.
تجعد حاجبا الخال كما لو أراد أن يعلم ما الذي أخطط له.
“هل ذلك الشفق في الفجر، الشفق في الغروب؟”
كان هناك مئات من الفرسان أمامنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمير الأول النبيل يتسكع مع حداد عجوز قذر.
من بينهم، كانت هناك واحدة جذبت عيني.
من بينهم، كانت هناك واحدة جذبت عيني.
أروين كيرجاين.
تم تكرار العملية مرات لا تحصى.
كانت فارستي الأولى بينهم.
كانت فارستي الأولى بينهم.
أومأنا نحو بعضنا البعض. في نفس الوقت، استطعت الشعور بدماء فرسان الهيكل حولها تغلي ببطء.
أحاط فرسان البلاط المسحلين جداً بالأمير، وقام جنود الكونت إيلين بحمايتهم من بعيد.
الغيرة الصريحة التي أشعر بها فيهم جعلتني سعيداً.
[سخن كالشمس التي تشرق على الأفق؛ برد مثل معطف الملك الأرجواني.]
“سيكون يوما عظيما اليوم.” أخبرت الخال.
تأخرنا ليوم قبل الوصول لمنطقة الكونت إيلين وتأخرنا يومين آخرين بسبب موت الرجل العجوز.
——————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، رأيت تورانس الابن الأكبر للكونت إيلين يظهر مع الأمير.
تقدمت في الحال لإمساكه. شعرت بإطاره الخفيف. كان ضعيفاً جداً لدرجة أنه كان ليموت في مكانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
