فوضى فحسب (2)
⸢أديليا بافاريا قد شعرت بالمانا.⸥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه….”
⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥
“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
هز كارلس رأسه.
“اه….”
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
كنتُ راضياً فقط من النظر إليها، لكنني شعرتُ بالدوار فجأة.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
مم…
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
لقد كانت محاولتي الأولى لفعلها كبشري، لا كسيف، لذا استهلك ذلك الكثير جداً من القوة.
“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.
كان العالم يدور في عيوني.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
“سموك؟”
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
“سموك؟”
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
“سموك، التالي؟”
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
يعجبني الوضع هكذا.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
هي أومأت.
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.
“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
هي أومأت.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، إنه خطأي. بسببي….”
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
“اوه، رجاء.”
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
“أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.
مم…
***
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه….”
كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
“همم….”
كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
هز كارلس رأسه.
“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
“هاه.”
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.
في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
“اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
حدقت به.
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
“هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”
عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
“اوه، رجاء.”
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
لا شيء جديد.
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أكن فوضى مثله.
يعجبني الوضع هكذا.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
“سموك، التالي؟”
“سموك، إنه خطأي. بسببي….”
“همم….”
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
“إنها لي.”
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
لكن لم أستطع.
مم…
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
لا شيء جديد.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.
هي أومأت.
كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
علمتُها المزيد من الحركات.
“إنها لي.”
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
“اوه، رجاء.”
التقطيع، الطعن، السحب.
“اوه، رجاء.”
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
“سموك، التالي؟”
“هاه.”
كانت عيون أديليا تتوسل.
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
“همم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
هز كارلس رأسه.
“ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم أستطع.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
***
كانت عيون الخال تشتعل.
كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
هز كارلس رأسه.
إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.
بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم أستطع.
ضحكتُ.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”
هز كارلس رأسه.
“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”
لكنني لم أكن فوضى مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ.
“إنها لي.”
هز كارلس رأسه.
حدقت به.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
———————————————————————
Ahmed Elgamal
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
