فوضى فحسب (2)
⸢أديليا بافاريا قد شعرت بالمانا.⸥
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥
لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون الخال تشتعل.
“اه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”
كنتُ راضياً فقط من النظر إليها، لكنني شعرتُ بالدوار فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ.
مم…
***
لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
لقد كانت محاولتي الأولى لفعلها كبشري، لا كسيف، لذا استهلك ذلك الكثير جداً من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ.
كان العالم يدور في عيوني.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
“سموك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
“سموك؟”
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، إنه خطأي. بسببي….”
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
“سموك؟”
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
لا شيء جديد.
“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
هي أومأت.
“هاه.”
كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
“سموك؟”
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
“أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون الخال تشتعل.
أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون الخال تشتعل.
***
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.
هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
هز كارلس رأسه.
في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
هز كارلس رأسه.
كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.
لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
هز كارلس رأسه.
أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
مم…
“هاه.”
***
حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.
لا شيء جديد.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
علمتُها المزيد من الحركات.
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
“اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
مم…
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
“هاه.”
“هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
كانت عيون أديليا تتوسل.
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
“اوه، رجاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
“سموك؟”
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
لا شيء جديد.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
يعجبني الوضع هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.
هز كارلس رأسه.
سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
“سموك، إنه خطأي. بسببي….”
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
لكن لم أستطع.
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
مم…
لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطيع، الطعن، السحب.
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
علمتُها المزيد من الحركات.
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
التقطيع، الطعن، السحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
“سموك، التالي؟”
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
كانت عيون أديليا تتوسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
كان العالم يدور في عيوني.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
“إنها لي.”
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
“همم….”
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
“ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
كانت عيون الخال تشتعل.
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
“اوه، رجاء.”
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
ضحكتُ.
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.
يعجبني الوضع هكذا.
كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.
مم…
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
“سموك، التالي؟”
لكنني لم أكن فوضى مثله.
حدقت به.
“إنها لي.”
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
حدقت به.
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
———————————————————————
Ahmed Elgamal
لا شيء جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
