فوضى فحسب (1)
إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا.
====================
– أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة]
– الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A]
– الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة]
=====================
الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها.
كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S.
لكن كانت هناك مشكلة.
حالة شخصيتها.
كانت أغرب ما رأيت.
كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها.
لكن…
كان قلبها رقيقاً [رقيقة].
كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة].
وهي تابعة وسلبية [خنوعة].
“سموك؟”
مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى.
فوضى. هذا ما أشعر به الآن.
ما هذه الهجينة المروعة؟
أنا أتذكر كل شيء.
كنتُ أشعر بتضارب.
“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”
بشكل واضح، كانت امكانيتها هائلة. لكن كان أيضاً شراً لابد من عدم تحريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.
سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.
“غداً، سوف نتعلم المبارزة. سوف ندرسها وفي النهاية نتعلم المهارات الأخرى.”
كانت امكانيات أديليا بايرن هائلة، لكن في نفس الوقت كانت شيء محظور لا ينبغي فتحه.
امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.
امرأة بإمكانيات لا تقارن ويمكن أن تصبح متعصبة للحرب والدم.
كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.
يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.
لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.
إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.
إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.
لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”
هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.
لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.
“سموك؟”
سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.
كانت أديليا بافاريا مثل الغزالة في تعبيراتها وتحركاتها.
“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟
كنتُ قلقاً.
كنتُ قلقاً.
هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟
لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.
“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”
“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على عكسي، إنه طفل ذكي للغاية.” هي قالت.
كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.
كانت أديليا بافاريا مثل الغزالة في تعبيراتها وتحركاتها.
“أنا، سموك؟”
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
“كوني فارستي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.
أمرتُ بصوت شرس.
لما كان عليها أن تأتي عندما كنتُ على وشك الارتياح قليلاً؟
في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].
“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”
إذا لم تستطع السيطرة على جنونها الخاص، فسوف أمسك زمامها قسراً.
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”
“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”
هي سقطت على الأرض، الدموع على وشك الانهمار من عيونها.
عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.
“أقسمي لي، الان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”
“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”
“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”
“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”
“لما أنت هنا مجدداً؟” سألته، لكنه لم يجب وغادر.
هي اهتزت. كان وجهها في الأسفل حقاً لم أستطع رؤية تعبيراتها لكن استطعتُ الشعور بذلك.
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
هي في تضارب الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسمي لي، الان!”
“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”
هي اهتزت. كان وجهها في الأسفل حقاً لم أستطع رؤية تعبيراتها لكن استطعتُ الشعور بذلك.
“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”
ثم استدعيتُ أديليا.
بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”
إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا. ==================== – أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة] – الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A] – الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة] ===================== الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها. كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S. لكن كانت هناك مشكلة. حالة شخصيتها. كانت أغرب ما رأيت. كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها. لكن… كان قلبها رقيقاً [رقيقة]. كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة]. وهي تابعة وسلبية [خنوعة]. “سموك؟” مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى. فوضى. هذا ما أشعر به الآن. ما هذه الهجينة المروعة؟
“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.
كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
كنتُ سعيداً.
إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا. ==================== – أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة] – الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A] – الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة] ===================== الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها. كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S. لكن كانت هناك مشكلة. حالة شخصيتها. كانت أغرب ما رأيت. كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها. لكن… كان قلبها رقيقاً [رقيقة]. كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة]. وهي تابعة وسلبية [خنوعة]. “سموك؟” مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى. فوضى. هذا ما أشعر به الآن. ما هذه الهجينة المروعة؟
امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.
“الان، يبدو أنك عدت لطرقك القديمة….ماذا فعلت لهؤلاء النبلاء….هل تعلم كم مشاكل سموك عظيمة الآن…”
“أطيعي أوامري في المستقبل.”
هي سقطت على الأرض، الدموع على وشك الانهمار من عيونها.
أكدتُ مجدداً ومجدداً. كان لابد أن أحفر نفسي على سمة [خنوعة] خاصتها.
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“سوف أفعل، سموك.”
“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”
انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.
أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.
“اتصلي بكل عائلتك. سوف أرتب لهم مكاناً ليقيمون فيه.”
“اه، لا. الوقت متأخر جداً لذلك.”
“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
عبرت عن امتنانها مرارا وتكرارا بوجه على وشك ذرف الدموع.
أكدتُ مجدداً ومجدداً. كان لابد أن أحفر نفسي على سمة [خنوعة] خاصتها.
“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”
بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.
“لقد مات والداي قبل خمس سنوات. أملك فقط أخ أصغر، وخالة تعتني بها مع ابن خالتي.”
لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”
أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.
ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.
يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.
عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.
سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.
“على عكسي، إنه طفل ذكي للغاية.” هي قالت.
“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”
أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.
“ااه، هذا مزعج.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امرأة بإمكانيات لا تقارن ويمكن أن تصبح متعصبة للحرب والدم.
شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.
“كوني فارستي!”
“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”
كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.
“أديليا بافاريا الان عضوة في القصر الملكي، تحت اسمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”
هززتُ إصبعي من جانب لجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت قلبها الذي يخفق بعنف.
تعمقت تجعدات مسجل البلاط العجوز على جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على عكسي، إنه طفل ذكي للغاية.” هي قالت.
كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.
أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.
“هل تحبها؟ سموك؟”
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.
“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.
هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.
كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.
“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”
اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.
كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.
“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”
في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].
كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.
هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.
“سوف أجعلها فارستي الشخصية.”
“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”
بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.
هززتُ إصبعي من جانب لجانب.
“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”
مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.
وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.
عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.
إنها محظية!
لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.
استطعتُ سماع ذلك تقريباً.
يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.
“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.
سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.
——————————————————— Ahmed Elgamal
استدعاني الملك.
مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.
“أنا هنا أعاني من الصداع لتدارك ما فعلتَه للنبلاء، وماذا تفعل أنت؟ تتلاطف؟”
أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.
“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نسي العالم طريق السيف تماماً.
سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك؟”
اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.
“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.
“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.
كانت امكانيات أديليا بايرن هائلة، لكن في نفس الوقت كانت شيء محظور لا ينبغي فتحه.
لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.
“الملكة…”
بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.
لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.
“عليّ أن أتأكد من أن القصر لن يتلقى أي مزيد من المشاكل منك مرة أخرى.”
“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.
“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”
“أنا، سموك؟”
بذلك الإنذار، ركلني الملك خارجاً.
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
“ااه، هذا مزعج.”
“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”
كما لو أن التذمر الذي تلقيته من الملك لم يكن كافياً، وجدتُ الخال في غرفتي عندما عدت.
عبرت عن امتنانها مرارا وتكرارا بوجه على وشك ذرف الدموع.
نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.
ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.
“لما أنت هنا مجدداً؟” سألته، لكنه لم يجب وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.
بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.
إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.
“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”
بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.
“رجاء ارحل فحسب.”
بذلك الإنذار، ركلني الملك خارجاً.
لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.
كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.
كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.
عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.
“الملكة…”
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
اوه شيت!
“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”
لما كان عليها أن تأتي عندما كنتُ على وشك الارتياح قليلاً؟
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
“الان، يبدو أنك عدت لطرقك القديمة….ماذا فعلت لهؤلاء النبلاء….هل تعلم كم مشاكل سموك عظيمة الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”
استمر التذمر والإزعاج.
استدعاني الملك.
“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”
“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”
بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”
“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”
كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.
“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].
في النهاية، هي غادرت.
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
ثم استدعيتُ أديليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.
“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.
“سوف أجعلها فارستي الشخصية.”
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.
“سموك؟”
“اه، لا. الوقت متأخر جداً لذلك.”
“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.
مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.
عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.
“أنتِ لست خادمة بعد الآن.”
“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”
أجبرتُها على الجلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.
“سموك؟”
إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا. ==================== – أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة] – الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A] – الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة] ===================== الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها. كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S. لكن كانت هناك مشكلة. حالة شخصيتها. كانت أغرب ما رأيت. كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها. لكن… كان قلبها رقيقاً [رقيقة]. كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة]. وهي تابعة وسلبية [خنوعة]. “سموك؟” مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى. فوضى. هذا ما أشعر به الآن. ما هذه الهجينة المروعة؟
“غداً، سوف نتعلم المبارزة. سوف ندرسها وفي النهاية نتعلم المهارات الأخرى.”
“لما أنت هنا مجدداً؟” سألته، لكنه لم يجب وغادر.
بدت متحمسة قليلاً. “ربما…هل سأتعلم المانا أيضاً؟”
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
بدا أنها قد التقطت شيئا أو اثنين من الفرسان.
“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”
كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.
“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”
“اه، يوما ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أديليا بافاريا الان عضوة في القصر الملكي، تحت اسمي.”
سوف تتعلم المانا، لكن ليس بالطريقة التي تتوقعها.
“ااه، هذا مزعج.”
“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.
“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”
لقد نسي العالم طريق السيف تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرتُ بصوت شرس.
لكنني لم أنسى.
هي في تضارب الآن.
وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.
لما كان عليها أن تأتي عندما كنتُ على وشك الارتياح قليلاً؟
الخطوات التي عليها أخذها.
ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.
السيف الراقص عند أطراف أصابعها.
عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.
صوت قلبها الذي يخفق بعنف.
كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.
أنا أتذكر كل شيء.
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
———————————————————
Ahmed Elgamal
بذلك الإنذار، ركلني الملك خارجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لست خادمة بعد الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
