فوضى فحسب (1)
إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا.
====================
– أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة]
– الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A]
– الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة]
=====================
الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها.
كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S.
لكن كانت هناك مشكلة.
حالة شخصيتها.
كانت أغرب ما رأيت.
كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها.
لكن…
كان قلبها رقيقاً [رقيقة].
كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة].
وهي تابعة وسلبية [خنوعة].
“سموك؟”
مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى.
فوضى. هذا ما أشعر به الآن.
ما هذه الهجينة المروعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.
كنتُ أشعر بتضارب.
“سوف أجعلها فارستي الشخصية.”
بشكل واضح، كانت امكانيتها هائلة. لكن كان أيضاً شراً لابد من عدم تحريره.
عبرت عن امتنانها مرارا وتكرارا بوجه على وشك ذرف الدموع.
سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.
اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.
كانت امكانيات أديليا بايرن هائلة، لكن في نفس الوقت كانت شيء محظور لا ينبغي فتحه.
لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.
امرأة بإمكانيات لا تقارن ويمكن أن تصبح متعصبة للحرب والدم.
استدعاني الملك.
يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.
كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.
إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.
“الان، يبدو أنك عدت لطرقك القديمة….ماذا فعلت لهؤلاء النبلاء….هل تعلم كم مشاكل سموك عظيمة الآن…”
لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.
إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.
هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.
إنها محظية!
“سموك؟”
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كانت أديليا بافاريا مثل الغزالة في تعبيراتها وتحركاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.
هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
كنتُ قلقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرتُ بصوت شرس.
لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.
أكدتُ مجدداً ومجدداً. كان لابد أن أحفر نفسي على سمة [خنوعة] خاصتها.
“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”
الخطوات التي عليها أخذها.
كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
“أنا، سموك؟”
“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”
“كوني فارستي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه شيت!
أمرتُ بصوت شرس.
“هل تحبها؟ سموك؟”
في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”
إذا لم تستطع السيطرة على جنونها الخاص، فسوف أمسك زمامها قسراً.
شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.
“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”
“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”
هي سقطت على الأرض، الدموع على وشك الانهمار من عيونها.
أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.
“أقسمي لي، الان!”
نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.
“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”
“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”
“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”
أجبرتُها على الجلوس.
هي اهتزت. كان وجهها في الأسفل حقاً لم أستطع رؤية تعبيراتها لكن استطعتُ الشعور بذلك.
شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.
هي في تضارب الآن.
“الملكة…”
“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”
ثم استدعيتُ أديليا.
“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”
“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”
بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.
سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.
“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”
أجبرتُها على الجلوس.
“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”
كانت امكانيات أديليا بايرن هائلة، لكن في نفس الوقت كانت شيء محظور لا ينبغي فتحه.
عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه شيت!
“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”
“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.
كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.
كنتُ سعيداً.
لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.
امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.
أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.
إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.
إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.
“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”
“أطيعي أوامري في المستقبل.”
“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”
أكدتُ مجدداً ومجدداً. كان لابد أن أحفر نفسي على سمة [خنوعة] خاصتها.
“الملكة…”
“سوف أفعل، سموك.”
الخطوات التي عليها أخذها.
انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
“اتصلي بكل عائلتك. سوف أرتب لهم مكاناً ليقيمون فيه.”
وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.
“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”
“سموك؟”
عبرت عن امتنانها مرارا وتكرارا بوجه على وشك ذرف الدموع.
هززتُ إصبعي من جانب لجانب.
“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”
اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.
“لقد مات والداي قبل خمس سنوات. أملك فقط أخ أصغر، وخالة تعتني بها مع ابن خالتي.”
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
استطعتُ سماع ذلك تقريباً.
أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه شيت!
ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.
وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.
عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.
السيف الراقص عند أطراف أصابعها.
“على عكسي، إنه طفل ذكي للغاية.” هي قالت.
وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.
أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.
يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.
***
بدت متحمسة قليلاً. “ربما…هل سأتعلم المانا أيضاً؟”
شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.
الخطوات التي عليها أخذها.
“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”
“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”
“أديليا بافاريا الان عضوة في القصر الملكي، تحت اسمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسمي لي، الان!”
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لست خادمة بعد الآن.”
هززتُ إصبعي من جانب لجانب.
“هل تحبها؟ سموك؟”
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”
تعمقت تجعدات مسجل البلاط العجوز على جبهته.
“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”
كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.
“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].
“هل تحبها؟ سموك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لست خادمة بعد الآن.”
“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].
“ااه، هذا مزعج.”
“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.
ثم استدعيتُ أديليا.
كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.
هززتُ إصبعي من جانب لجانب.
اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.
“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”
“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”
ثم استدعيتُ أديليا.
كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.
“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”
“سوف أجعلها فارستي الشخصية.”
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.
هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟
“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.
وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.
“اه، لا. الوقت متأخر جداً لذلك.”
إنها محظية!
هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟
استطعتُ سماع ذلك تقريباً.
كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.
“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.
“سموك؟”
سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.
——————————————————— Ahmed Elgamal
استدعاني الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسمي لي، الان!”
“أنا هنا أعاني من الصداع لتدارك ما فعلتَه للنبلاء، وماذا تفعل أنت؟ تتلاطف؟”
كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.
“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.
“أنا هنا أعاني من الصداع لتدارك ما فعلتَه للنبلاء، وماذا تفعل أنت؟ تتلاطف؟”
اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.
هي سقطت على الأرض، الدموع على وشك الانهمار من عيونها.
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
كنتُ سعيداً.
“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.
“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”
بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.
كنتُ أشعر بتضارب.
“عليّ أن أتأكد من أن القصر لن يتلقى أي مزيد من المشاكل منك مرة أخرى.”
إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.
“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”
بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.
بذلك الإنذار، ركلني الملك خارجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لست خادمة بعد الآن.”
“ااه، هذا مزعج.”
“كوني فارستي!”
كما لو أن التذمر الذي تلقيته من الملك لم يكن كافياً، وجدتُ الخال في غرفتي عندما عدت.
“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.
نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.
لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.
“لما أنت هنا مجدداً؟” سألته، لكنه لم يجب وغادر.
كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.
بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.
كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.
“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”
هي في تضارب الآن.
“رجاء ارحل فحسب.”
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.
هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟
كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.
“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.
عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.
“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”
“الملكة…”
كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.
اوه شيت!
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
لما كان عليها أن تأتي عندما كنتُ على وشك الارتياح قليلاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.
“الان، يبدو أنك عدت لطرقك القديمة….ماذا فعلت لهؤلاء النبلاء….هل تعلم كم مشاكل سموك عظيمة الآن…”
“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”
استمر التذمر والإزعاج.
“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”
“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنها قد التقطت شيئا أو اثنين من الفرسان.
بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.
“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.
“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”
بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.
كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.
“غداً، سوف نتعلم المبارزة. سوف ندرسها وفي النهاية نتعلم المهارات الأخرى.”
في النهاية، هي غادرت.
بشكل واضح، كانت امكانيتها هائلة. لكن كان أيضاً شراً لابد من عدم تحريره.
ثم استدعيتُ أديليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.
“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.
امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
كنتُ أشعر بتضارب.
“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
“اه، لا. الوقت متأخر جداً لذلك.”
كانت أديليا بافاريا مثل الغزالة في تعبيراتها وتحركاتها.
مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.
كنتُ سعيداً.
“أنتِ لست خادمة بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.
أجبرتُها على الجلوس.
“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”
“سموك؟”
“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”
“غداً، سوف نتعلم المبارزة. سوف ندرسها وفي النهاية نتعلم المهارات الأخرى.”
بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.
بدت متحمسة قليلاً. “ربما…هل سأتعلم المانا أيضاً؟”
“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”
بدا أنها قد التقطت شيئا أو اثنين من الفرسان.
شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.
كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.
كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.
“اه، يوما ما.”
“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”
سوف تتعلم المانا، لكن ليس بالطريقة التي تتوقعها.
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.
“اه، يوما ما.”
لقد نسي العالم طريق السيف تماماً.
“عليّ أن أتأكد من أن القصر لن يتلقى أي مزيد من المشاكل منك مرة أخرى.”
لكنني لم أنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على عكسي، إنه طفل ذكي للغاية.” هي قالت.
وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه شيت!
الخطوات التي عليها أخذها.
أكدتُ مجدداً ومجدداً. كان لابد أن أحفر نفسي على سمة [خنوعة] خاصتها.
السيف الراقص عند أطراف أصابعها.
شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.
صوت قلبها الذي يخفق بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.
أنا أتذكر كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.
———————————————————
Ahmed Elgamal
هي في تضارب الآن.
بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات