لم يختفوا جميعاً (3)
سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.
“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”
اقترب الأمير منه.
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
“اوتش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
“س-سموك!”
“كما تقول، سموك!”
صرخ أعضاء النادي الآخرين ليتوقف الأمير. لكن قبل أن يستطيعوا التصرف حتى، تحركت يد الأمير.
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
سحقت زجاجة ممتلئة بالكحول في فم الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
“اااااه!”
“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.
جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.
***
بوك. بوك.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
لكمات لا ترحم تبعت ذلك.
ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
ثم، ركله الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.
تم رمي الابن الأكبر لعائلة بالسون إلى الزاوية بقوة الركلة.
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.
من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.
القليل بعد، وكان سيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليّ.”
سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
وكان القرار وشيكاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”
من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
كان السؤال المشترك في عقولهم.
لماذا؟
“أنهي وراثتهم.”
ماذا حدث؟
اقترب الأمير منه.
كان السؤال المشترك في عقولهم.
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
“…”
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
مع ذلك، انتظر الملك بصمت. اعتماداً على ما سيقوله الأمير تالياً، يمكنه معاقبة الأمير على سلوكه، أو يتبع نصيحته.
نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
“اوتش!”
“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
“…”
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
“….”
ضاقت عيون كارلس جولي.
“إيلي.”
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
“نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”
“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”
ضاقت عيون كارلس جولي.
شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
“اوتش!”
“كما تقول، سموك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
“أنهي وراثتهم.”
“جميع النساء، اخرجوا.”
***
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
“قلتُ ‘النساء’.”
لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.
توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
“إذا أردتَ الخروج، اخرج. لكن عندما تخرج، سوف تصبح امرأة.”
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.
***
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.
“سموه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلقة بشكل لا يصدق، ولم أكن أعلم ما أقوله.
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
“ما الذي تقوله؟”
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”
سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.
ركض الفرسان في القصر.
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.
سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
“سموه هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث؟
أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.
ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.
دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ فوق رأسها.
“سموك! نحن هنا!”
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
وكان القرار وشيكاً.
ضاقت عيون كارلس جولي.
كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.
حسناً؟
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.
“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”
لم يكن من السهل تقدير الوضع.
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”
وكان القرار وشيكاً.
أجاب كارلس بوجه متصلب.
ضاقت عيون كارلس جولي.
“إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
“من تريد أن نسقطه؟”
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
“الجميع.”
“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
“سموه هناك!”
“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”
رن الصوت البارد للملك في القصر.
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.
أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.
مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
“ما الذي تقوله؟”
ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.
“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.
“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”
تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.
في تلك الأثناء، بدأ الأرستقراطيين بالصياح.
من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.
“سموك! أرجوك سامحني!”
“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”
“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”
لكمات لا ترحم تبعت ذلك.
الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.
———————————————— Ahmed Elgamal
“يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”
“استمر.” تحدى الرجل.
كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
“سموك، أنا أعني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
ضحك الأمير ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأمير ببرود.
“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
أصبح الرجل شاحباً كالموت. أدرك أنها قد تحدث كثيراً جداً. تأثير الكحول تم دفعه بعيداً بواسطة الخوف.
“اوتش!”
“سموك! لم أكن أعني ذلك كنتُ فقط….”
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
في الحال، أخذ الفرسان الرجل بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
لماذا؟
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
***
***
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.
تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.
“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.
ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.
“….”
ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.
“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”
بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.
كان نفس الأمر مع البارون بالسون.
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
كان ابنه يموت في سجن بارد وأسنانه تسقط، وفكه مسحوق، لكن والده لم يمكنه فعل أي شيء. لقد توسل فقط أن تتم معالجة إصاباته، لكن حتى ذلك لم يتم قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
***
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
“بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”
بوك. بوك.
رن الصوت البارد للملك في القصر.
كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث؟
من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….
***
“هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.
كان نفس الأمر مع البارون بالسون.
كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.
***
سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.
ربما كان نداء للاستيقاظ.
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
رن الصوت البارد للملك في القصر.
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”
ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ فوق رأسها.
“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
“أنهي وراثتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
“ما الذي تقوله؟”
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.
تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.
فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
مع ذلك، انتظر الملك بصمت. اعتماداً على ما سيقوله الأمير تالياً، يمكنه معاقبة الأمير على سلوكه، أو يتبع نصيحته.
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.
———————————————— Ahmed Elgamal
بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ أعضاء النادي الآخرين ليتوقف الأمير. لكن قبل أن يستطيعوا التصرف حتى، تحركت يد الأمير.
“انظر إليّ.”
“استمر.” تحدى الرجل.
ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.
من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….
ضحك الأمير وحنى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
***
حسناً؟
بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
كانت قلقة بشكل لا يصدق، ولم أكن أعلم ما أقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.
حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.
رن الصوت البارد للملك في القصر.
تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
لم تكن لديها فكرة.
ظهرت نافذة حالة في الهواء.
يا للأسف.
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”
مع ذلك، بقي شيء ما.
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
نظرتُ فوق رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
ظهرت نافذة حالة في الهواء.
“ما الذي تقوله؟”
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
لم تكن لديها فكرة.
————————————————
Ahmed Elgamal
تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.
“جميع النساء، اخرجوا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
