لم يختفوا جميعاً (3)
سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.
لم تكن لديها فكرة.
اقترب الأمير منه.
جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.
“اوتش!”
ثم، ركله الأمير.
ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.
حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.
“س-سموك!”
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
صرخ أعضاء النادي الآخرين ليتوقف الأمير. لكن قبل أن يستطيعوا التصرف حتى، تحركت يد الأمير.
بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.
سحقت زجاجة ممتلئة بالكحول في فم الرجل.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
“اااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.
جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.
لم تكن لديها فكرة.
بوك. بوك.
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.
“كما تقول، سموك!”
الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
لكمات لا ترحم تبعت ذلك.
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟
ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.
ثم، ركله الأمير.
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
تم رمي الابن الأكبر لعائلة بالسون إلى الزاوية بقوة الركلة.
بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.
تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أردتَ الخروج، اخرج. لكن عندما تخرج، سوف تصبح امرأة.”
القليل بعد، وكان سيموت.
***
سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….
وكان القرار وشيكاً.
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
“من تريد أن نسقطه؟”
لماذا؟
القليل بعد، وكان سيموت.
ماذا حدث؟
ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.
كان السؤال المشترك في عقولهم.
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ فوق رأسها.
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
“قلتُ ‘النساء’.”
“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”
***
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
“إيلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
“نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.
“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
“كما تقول، سموك!”
“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”
هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
“جميع النساء، اخرجوا.”
“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
“قلتُ ‘النساء’.”
“قلتُ ‘النساء’.”
توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.
“قلتُ ‘النساء’.”
“إذا أردتَ الخروج، اخرج. لكن عندما تخرج، سوف تصبح امرأة.”
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.
بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.
ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
***
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
***
“سموه؟”
“ما الذي تقوله؟”
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
اقترب الأمير منه.
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”
ركض الفرسان في القصر.
ركض الفرسان في القصر.
“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.
قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
“…”
كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
“سموه هناك!”
لماذا؟
أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.
يا للأسف.
دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”
وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.
“اوتش!”
“سموك! نحن هنا!”
“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”
سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
ضاقت عيون كارلس جولي.
***
حسناً؟
ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟
هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.
ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.
كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
لم يكن من السهل تقدير الوضع.
“سموه هناك!”
بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.
“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”
———————————————— Ahmed Elgamal
أجاب كارلس بوجه متصلب.
“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”
“إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
“من تريد أن نسقطه؟”
***
“الجميع.”
ضحك الأمير وحنى رأسه.
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”
بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.
“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”
“س-سموك!”
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.
مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.
مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.
“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”
“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.
لكمات لا ترحم تبعت ذلك.
“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”
“اااااه!”
في تلك الأثناء، بدأ الأرستقراطيين بالصياح.
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
“سموك! أرجوك سامحني!”
***
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
———————————————— Ahmed Elgamal
“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.
“اااااه!”
“يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”
“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
“استمر.” تحدى الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.
“سموك، أنا أعني…”
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
ضحك الأمير ببرود.
“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”
“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
أصبح الرجل شاحباً كالموت. أدرك أنها قد تحدث كثيراً جداً. تأثير الكحول تم دفعه بعيداً بواسطة الخوف.
الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.
“سموك! لم أكن أعني ذلك كنتُ فقط….”
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
“الجميع.”
في الحال، أخذ الفرسان الرجل بعيداً.
“سموك! نحن هنا!”
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموه؟”
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.
ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟
ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.
ضاقت عيون كارلس جولي.
كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
ضحك الأمير وحنى رأسه.
كان نفس الأمر مع البارون بالسون.
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
كان ابنه يموت في سجن بارد وأسنانه تسقط، وفكه مسحوق، لكن والده لم يمكنه فعل أي شيء. لقد توسل فقط أن تتم معالجة إصاباته، لكن حتى ذلك لم يتم قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
***
ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.
“بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”
دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.
رن الصوت البارد للملك في القصر.
“استمر.” تحدى الرجل.
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….
كان السؤال المشترك في عقولهم.
“هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.
كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.
تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
ربما كان نداء للاستيقاظ.
بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.
اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
ضحك الأمير وحنى رأسه.
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
“أنهي وراثتهم.”
ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.
———————————————— Ahmed Elgamal
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
“أنهي وراثتهم.”
حسناً؟
“ما الذي تقوله؟”
ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.
“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.
لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.
فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
مع ذلك، انتظر الملك بصمت. اعتماداً على ما سيقوله الأمير تالياً، يمكنه معاقبة الأمير على سلوكه، أو يتبع نصيحته.
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
القليل بعد، وكان سيموت.
حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.
ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.
“انظر إليّ.”
كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.
ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
ضحك الأمير وحنى رأسه.
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
***
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليّ.”
كانت قلقة بشكل لا يصدق، ولم أكن أعلم ما أقوله.
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث؟
حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.
“جميع النساء، اخرجوا.”
تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
لم تكن لديها فكرة.
يا للأسف.
يا للأسف.
حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
———————————————— Ahmed Elgamal
مع ذلك، بقي شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
نظرتُ فوق رأسها.
بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.
ظهرت نافذة حالة في الهواء.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
————————————————
Ahmed Elgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
