لم يختفوا جميعاً (1)
ناولتني خادمة ظرفاً ذهبياً.
رفعت الخادمة ياقتها، لكن لم يكن كافياً لتغطية الندبة الضخمة على رقبتها.
“عزيزي أدريان ليونبيرجر، الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تلائمك بشكل مثالي.”
في الربيع الماضي، كان علي الشك في أذناي بسبب الأخبار عن حادث سموك الغير مريح. بالنسبة لسموك، الذي كنتَ شجاعاً وقوياً جداً….(كلمات متملقة)”
[قبل مائة عام، الرجل الذي كان يصر على قلوب المانا، الكونت إيلي، مات. ومنذ ذلك الحين أصبحت قلوب المانا أداة منخفضة المستوى للمرتزقة.]
قلبتُ الصفحات بسرعة.
“أنا أفقده…”
“كانت هناك أيام تم عيشها في غموض حتى سمعتُ الأخبار أن سموك قد تم استعادته لدرجة أن يتمكن من الخروج من القصر مرة أخرى؛ أرسلتُ خطاباً بقلب متحمس….”
“ماذا ستفعل، سموك؟ إذا كنت تود الحضور سوف أقوم بالتجهيزات؛ إذا لم تكن تريد الحضور، فسوف أرسل لهم.” تحدثت الخادمة.
تجاهلتُ الجمل عديمة الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلتُ الجمل عديمة الفائدة.
“لقد جهزنا تجمع صغير للإحتفال بصحة سموك، مع أعضاء النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين. رجاء تعال وبارك اللقاء بحضورك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلتُ الجمل عديمة الفائدة.
إذا لخصت محتوى الدعوة، التي كانت مكدسة بالجمل عديمة الفائدة فقد كانت ببساطة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمزح معي؟ هل يبدو أن هذا الجسد مصنوع للطيران؟” كنتُ منزعجاً.
“لنلتقي احتفالاً بتعافيك.”
أغلق كارلس المصراع.
دعوة غير متوقعة. سألتُ الخادمة عن النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين.
كافحت الخادمة. “إنه تجمع اجتماعي وسموك عضو به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلتُ الجمل عديمة الفائدة.
قطبتُ حاجباي. “هل هم مجموعة غريبة؟”
الشخص الذي سيرتدي الملابس هو الأمير الأول.
أجابت الخادمة بوجه متجهم.
“هناك مقولة أن الملابس أجنحة. يستغرق الأمر القليل من الصبر لارتداء تلك الأجنحة.” هو قال.
“بالنسبة للفتيات، عادات نادي النبلاء مبهمة….”
إذا لخصت محتوى الدعوة، التي كانت مكدسة بالجمل عديمة الفائدة فقد كانت ببساطة:
استطعتُ الجزم بأنها كانت أكثر من مجرد الحصول على طعام أو شراب.
عيون جيدة، بشرة جميلة، وندب. لم أكن الشخص الذي فعلها، إذن لما كنتُ أشعر بالذنب؟
كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.
كان هناك أربع أشخاص آخرين معي. بما أنها كانت أول مرة لي بمغادرة القصر الملكي منذ بعض الوقت، وقف فرسان البلاط وكارلس بالقرب مني.
مع ذلك، ألقيتُ نظرة على اسم مرسل الرسالة.
انتظر-
“الصديق الأبدي للأمير أدريان المفكر الحكيم الشجاع، بيرناردو من عائلة إيلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدتُ الكثير من الوزن لدرجة أن وجهي بدأ يتغير إلى شخص لا أعرفه.
“إيلي؟”
***
“اللورد بيرناردو إيلي هو رئيس النادي الاجتماعي.” قالت الخادمة.
إن ذكرياتي في مستودع ممتلئ بالتراب. برز إسم للخارج من الأكوام المتربة.
إيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك مهارات.” اعترفتُ بالخياط.
كان اسماً محفوراً في ذاكرتي.
سريعاً بعد أخذ القياسات، عاد الخياط بالملابس المنتهية.
[قبل مائة عام، الرجل الذي كان يصر على قلوب المانا، الكونت إيلي، مات. ومنذ ذلك الحين أصبحت قلوب المانا أداة منخفضة المستوى للمرتزقة.]
“هيا.”
في اليوم الذي تحدثنا فيه عن قلوب المانا، كان الكونت إيلي بين الأسماء التي ذكرها خالي.
“هل صنعت ملابسي من قبل؟”
“ماذا ستفعل، سموك؟ إذا كنت تود الحضور سوف أقوم بالتجهيزات؛ إذا لم تكن تريد الحضور، فسوف أرسل لهم.” تحدثت الخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثت بدأت العربة تتحرك.
“سوف أحضر….”
“أنا أفقده…”
“فهمت.” أصبح وجه الخادمة مظلماً بشكل ملحوظ. “سوف أقوم بالتجهيزات.”
عندما رفعت الملابس وفكرت بوجه عابس، تحدث الخياط بثقة.
بدت محبطة للغاية أنني سأحضر الاجتماع.
كان وجه الخياط مظلم فجأة.
كان يبدو وكأنه اجتماع سيء. كان وجه الخادمة يقول ذلك.
ليس جيداً كفاية لي.
ليس جيداً كفاية لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تلائمك بشكل مثالي.”
لكنني لم أكن سأحضر من أجل العادات ‘المبهمة’.
“نعم، سموك.”
كان لأن هناك اهتمام قوي باسم عائلة الشخص الذي تمسك بقلوب المانا حتى النهاية….
لكن هذا كان وهمي فحسب.
الكونت إيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اسماً محفوراً في ذاكرتي.
***
“سوف أبدأ العمل مباشرة، سموك.”
إنها ليست المأدبة الملكية، لكن اجتماع نادي صغير. اعتقدتُ أنه سيكفي أن أذهب فحسب بدون أي استعداد.
“أسود؟”
لكن هذا كان وهمي فحسب.
كنتُ راضياً جداً. ارتديت أحذية بنية معها، تلائمت بشكل جميل مع اللون.
أنا ذاهب إلى اجتماع فقط، لما أحتاج هذا؟”
كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.
“شكل جسد سموك قد تغير كثيراً لدرجة أنه يحتاج لضبط ملابسه….”
“حسنا. اجعله أسود.”
“ألم ننتهي بعد؟”
“لقد جهزنا تجمع صغير للإحتفال بصحة سموك، مع أعضاء النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين. رجاء تعال وبارك اللقاء بحضورك…”
عذبني الخياط طوال اليوم بينما يأخذ القياسات ويريني رسوماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه الخياط ممتلئاً بالفخر حيث وضع الملابس في الأسفل.
“هناك مقولة أن الملابس أجنحة. يستغرق الأمر القليل من الصبر لارتداء تلك الأجنحة.” هو قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثت بدأت العربة تتحرك.
“هل تمزح معي؟ هل يبدو أن هذا الجسد مصنوع للطيران؟” كنتُ منزعجاً.
[قبل مائة عام، الرجل الذي كان يصر على قلوب المانا، الكونت إيلي، مات. ومنذ ذلك الحين أصبحت قلوب المانا أداة منخفضة المستوى للمرتزقة.]
كان وجه الخياط معتذراً لكن مصمماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثت بدأت العربة تتحرك.
“سموك، أنا لستُ جيداً بما يكفي، لكنني سأفعل ما بوسعي بكل طاقتي!”
“عزيزي أدريان ليونبيرجر، الأمير الأول.
اللعنة.
بافاريا…
جسدي الان يمتلك عضلات محددة بشكل سيء مختلطة مع كتل من الدهن. كان جسد خنزير عضلي تقليدي.
شهران كان وقتاً طويلاً لحرق كل الدهون المتبقية في جسدي.
“حسناً. انتهي من ذلك بسرعة.”
عيون جيدة، بشرة جميلة، وندب. لم أكن الشخص الذي فعلها، إذن لما كنتُ أشعر بالذنب؟
بعد قول ذلك سمحتُ للخياط بمواصلة قياساته بسلام.
كان لديها ندبة سيئة المظهر على بشرتها الجميلة.
انتظر-
كان هذا ممل. لم أستطع حتى سماع أي شيء خارج العربة.
“هل صنعت ملابسي من قبل؟”
قاطعتُ كلمات الخياط في الحال. لو تركت الأمر كما هو فسأظل أرتدي ألوان مثل المهرجين.
“نعم، سموك.”
كان يوم الاجتماع.
كانت ملابسي ملونة للغاية بلا فائدة، غير مناسبة لجسد مثل الخنزير.
كنتُ راضياً جداً. ارتديت أحذية بنية معها، تلائمت بشكل جميل مع اللون.
“ما اللون الذي ستصنعه؟”
“أنا أزعج سموك، وكنتُ أستحق أن أعاقب.” هي تمتمت.
“بالطبع وفقاً لذوق سموك، ذهبي، فضي، أبيض….”
أجابت الخادمة بوجه متجهم.
“حسنا. اجعله أسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجرح…” تمتمت.
قاطعتُ كلمات الخياط في الحال. لو تركت الأمر كما هو فسأظل أرتدي ألوان مثل المهرجين.
[قبل مائة عام، الرجل الذي كان يصر على قلوب المانا، الكونت إيلي، مات. ومنذ ذلك الحين أصبحت قلوب المانا أداة منخفضة المستوى للمرتزقة.]
بدا الخياط متفاجئ.
“اتبعت أوامرك، سموك.”
“أسود؟”
أدركتُ أنه لم يكن ذوق الأمير، لكن ذوقه.
“نعم. أريد أقل تزيين وتصميم بسيط.”
مع ذلك، كارلس الذي كان متوتراً بوضوح بشأن مغادرة القصر معي اقترب ليغلق المصراع على نافذة العربة.
كان وجه الخياط مظلم فجأة.
من اللحظة التي أفتح عيوني حتى أغلقها، أكون محاط بالخادمات. لكن لم أكن أعرف أسماؤهم حتى.
أدركتُ أنه لم يكن ذوق الأمير، لكن ذوقه.
كان وجه الخياط معتذراً لكن مصمماً.
ذكرته بضعة مرات لأتأكد: لا تجعله مسرف.
“هناك مقولة أن الملابس أجنحة. يستغرق الأمر القليل من الصبر لارتداء تلك الأجنحة.” هو قال.
“سأفعل كما يشاء سموك.” أجاب بصوت منخفض. بدا أنه أراد صنعه بشكل مختلف، لكن لا يمكنه فعل شيء بشأن ذلك.
“اتبعت أوامرك، سموك.”
الشخص الذي سيرتدي الملابس هو الأمير الأول.
كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.
سريعاً بعد أخذ القياسات، عاد الخياط بالملابس المنتهية.
“لقد جهزنا تجمع صغير للإحتفال بصحة سموك، مع أعضاء النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين. رجاء تعال وبارك اللقاء بحضورك…”
“اتبعت أوامرك، سموك.”
“ماذا؟!” تصلبتُ عندما سمعتُ اسمها. “بافاريا؟”
كان وجه الخياط ممتلئاً بالفخر حيث وضع الملابس في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الاسم كما لو كانت حزينة.
“حسنا….”
اللعنة.
كما أريد بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه، يا الهي.
اللون أسود؛ التزيين قليل؛ التصميم بسيط. مع ذلك كان القماش فاخر.
“لقد جهزنا تجمع صغير للإحتفال بصحة سموك، مع أعضاء النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين. رجاء تعال وبارك اللقاء بحضورك…”
عندما رفعت الملابس وفكرت بوجه عابس، تحدث الخياط بثقة.
“ماذا ستفعل، سموك؟ إذا كنت تود الحضور سوف أقوم بالتجهيزات؛ إذا لم تكن تريد الحضور، فسوف أرسل لهم.” تحدثت الخادمة.
“سوف تلائمك بشكل مثالي.”
“أسود؟”
بمساعدة الخياط والخادمة ارتديت ملابسي الجديدة.
“إيلي؟”
“هووه!” هتفتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدتُ الكثير من الوزن لدرجة أن وجهي بدأ يتغير إلى شخص لا أعرفه.
كنتُ راضياً جداً. ارتديت أحذية بنية معها، تلائمت بشكل جميل مع اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.” أصبح وجه الخادمة مظلماً بشكل ملحوظ. “سوف أقوم بالتجهيزات.”
على الرغم من أن جسدي لم يستطع الطيران، إلا أنه بدا جميلاً.
“اتبعت أوامرك، سموك.”
“لديك مهارات.” اعترفتُ بالخياط.
اللعنة. إذن كانت غلطة الخنزير أيضاً.
“بكلمات سموك، أشعر بأن 40 سنة من الصعاب في حياتي قد ذابت.”
اللعنة. إذن كانت غلطة الخنزير أيضاً.
بدا فخوراً وواثقاً في قدراته.
إيلي.
“أريدك أن تصنع ملابسي لمأدبة القصر الملكي خلال حوالي شهرين من الآن.”
صعدنا أنا وخادمة في الداخل. كارس وفرسان البلاط الآخرين سيقودون أحصنة في تشكيلة حول العربة.
“سوف أبدأ العمل مباشرة، سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ذاهب إلى اجتماع فقط، لما أحتاج هذا؟”
“لا. انتظر. قياساتي ستكون مختلفة قليلاً في ذلك الوقت.”
كان يبدو وكأنه اجتماع سيء. كان وجه الخادمة يقول ذلك.
شهران كان وقتاً طويلاً لحرق كل الدهون المتبقية في جسدي.
شهران كان وقتاً طويلاً لحرق كل الدهون المتبقية في جسدي.
“إذن، رجاء أرسل لي في أي وقت. سوف أغادر الان سموك.” هو انحنى، سعيداً بإطرائي بشكل واضح وغادر.
بعد قول ذلك سمحتُ للخياط بمواصلة قياساته بسلام.
نظرت لنفسي مجدداً أمام المرآة.
كان المصراع مصنوع من صفائح حديدية سميكة، لمنع القناصين. كما أنه منعني أيضاً من رؤية العالم الخارجي.
“أنا أفقده…”
“بكلمات سموك، أشعر بأن 40 سنة من الصعاب في حياتي قد ذابت.”
فقدتُ الكثير من الوزن لدرجة أن وجهي بدأ يتغير إلى شخص لا أعرفه.
“لقد جهزنا تجمع صغير للإحتفال بصحة سموك، مع أعضاء النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين. رجاء تعال وبارك اللقاء بحضورك…”
كان وجهاً سيسميه البعض وسيماً.
كان وجه الخياط مظلم فجأة.
***
اللعنة. إذن كانت غلطة الخنزير أيضاً.
كان يوم الاجتماع.
أغلق كارلس المصراع.
كان هناك أربع أشخاص آخرين معي. بما أنها كانت أول مرة لي بمغادرة القصر الملكي منذ بعض الوقت، وقف فرسان البلاط وكارلس بالقرب مني.
“كانت هناك أيام تم عيشها في غموض حتى سمعتُ الأخبار أن سموك قد تم استعادته لدرجة أن يتمكن من الخروج من القصر مرة أخرى؛ أرسلتُ خطاباً بقلب متحمس….”
كانوا متوترين للغاية من احتمالية حدوث شيء مؤسف.
مع ذلك، كارلس الذي كان متوتراً بوضوح بشأن مغادرة القصر معي اقترب ليغلق المصراع على نافذة العربة.
“استرخوا. نحن لم نغادر القصر بعد حتى.” أخبرتهم.
كان وجهاً سيسميه البعض وسيماً.
ظهرت عربة من بعيد، تحمل شعارات أسد ذهبي وتنين هادر على خلفية بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————— Ahmed Elgamal
صعدنا أنا وخادمة في الداخل. كارس وفرسان البلاط الآخرين سيقودون أحصنة في تشكيلة حول العربة.
“العائلة بالكاد في قائمة النبلاء. نحن لسنا عائلة قد تكون مهتماً بها سموك…”
“هيا.”
“هناك مقولة أن الملابس أجنحة. يستغرق الأمر القليل من الصبر لارتداء تلك الأجنحة.” هو قال.
عندما تحدثت بدأت العربة تتحرك.
“سموك، أنا لستُ جيداً بما يكفي، لكنني سأفعل ما بوسعي بكل طاقتي!”
مع ذلك، كارلس الذي كان متوتراً بوضوح بشأن مغادرة القصر معي اقترب ليغلق المصراع على نافذة العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدتُ الكثير من الوزن لدرجة أن وجهي بدأ يتغير إلى شخص لا أعرفه.
كان المصراع مصنوع من صفائح حديدية سميكة، لمنع القناصين. كما أنه منعني أيضاً من رؤية العالم الخارجي.
بافاريا…
“أيمكنك إبقائه مفتوحاً، قليلاً فقط؟ كنتُ أريد رؤية الخارج قليلاً…”
“سوف أحضر….”
أغلق كارلس المصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا متوترين للغاية من احتمالية حدوث شيء مؤسف.
لقد غادرتُ السجن الذي كان القصر الملكي فقط لأكون في سجن آخر، عربة هذه المرة.
قاطعتُ كلمات الخياط في الحال. لو تركت الأمر كما هو فسأظل أرتدي ألوان مثل المهرجين.
كان هذا ممل. لم أستطع حتى سماع أي شيء خارج العربة.
“سموك، أنا لستُ جيداً بما يكفي، لكنني سأفعل ما بوسعي بكل طاقتي!”
“حسنا؟”
قلبتُ الصفحات بسرعة.
لويتُ جسدي ونظرتُ إلى الخادمة في زاوية العربة.
عيون جيدة، بشرة جميلة، وندب. لم أكن الشخص الذي فعلها، إذن لما كنتُ أشعر بالذنب؟
كان لديها ندبة سيئة المظهر على بشرتها الجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطبتُ حاجباي. “هل هم مجموعة غريبة؟”
“الجرح…” تمتمت.
كان هناك أربع أشخاص آخرين معي. بما أنها كانت أول مرة لي بمغادرة القصر الملكي منذ بعض الوقت، وقف فرسان البلاط وكارلس بالقرب مني.
رفعت الخادمة ياقتها، لكن لم يكن كافياً لتغطية الندبة الضخمة على رقبتها.
بدت محبطة للغاية أنني سأحضر الاجتماع.
“أنا أزعج سموك، وكنتُ أستحق أن أعاقب.” هي تمتمت.
في الربيع الماضي، كان علي الشك في أذناي بسبب الأخبار عن حادث سموك الغير مريح. بالنسبة لسموك، الذي كنتَ شجاعاً وقوياً جداً….(كلمات متملقة)”
اللعنة. إذن كانت غلطة الخنزير أيضاً.
لم أعتقد أبداً أنني سأسمع هذا الاسم مرة أخرى.
كنتُ آسفا للغاية ومحرج حيث حاولتُ النظر بعيداً، لكن في العربة الضيقة، إلى أين مكان آخر سأنظر؟
“بالنسبة للفتيات، عادات نادي النبلاء مبهمة….”
تحدثت إليها مجدداً. “ما اسمك؟”
“أنتِ سليلة العائلة البافارية؟”
من اللحظة التي أفتح عيوني حتى أغلقها، أكون محاط بالخادمات. لكن لم أكن أعرف أسماؤهم حتى.
عندما رفعت الملابس وفكرت بوجه عابس، تحدث الخياط بثقة.
نظرت الخادمة إليّ بوجه خجول متقلب مثل أنثى الظبي. شعرتُ بالذنب أكثر.
“أسود؟”
عيون جيدة، بشرة جميلة، وندب. لم أكن الشخص الذي فعلها، إذن لما كنتُ أشعر بالذنب؟
ليس جيداً كفاية لي.
“أنا أديليا بافاريا، سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمزح معي؟ هل يبدو أن هذا الجسد مصنوع للطيران؟” كنتُ منزعجاً.
قالت الاسم كما لو كانت حزينة.
“حسنا. اجعله أسود.”
“ماذا؟!” تصلبتُ عندما سمعتُ اسمها. “بافاريا؟”
“العائلة بالكاد في قائمة النبلاء. نحن لسنا عائلة قد تكون مهتماً بها سموك…”
كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.
“أنتِ سليلة العائلة البافارية؟”
كما أريد بالضبط.
“نعم، سموك؟”
“حسنا….”
اوه، يا الهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لأن هناك اهتمام قوي باسم عائلة الشخص الذي تمسك بقلوب المانا حتى النهاية….
ضغطتُ يدي على جبهتي، مصاباً بالدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. انتظر. قياساتي ستكون مختلفة قليلاً في ذلك الوقت.”
لم أعتقد أبداً أنني سأسمع هذا الاسم مرة أخرى.
أغلق كارلس المصراع.
إن ذكرياتي في مستودع ممتلئ بالتراب. برز إسم للخارج من الأكوام المتربة.
“شكل جسد سموك قد تغير كثيراً لدرجة أنه يحتاج لضبط ملابسه….”
بافاريا…
كان يوم الاجتماع.
————————————————
Ahmed Elgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه الخياط ممتلئاً بالفخر حيث وضع الملابس في الأسفل.
عندما رفعت الملابس وفكرت بوجه عابس، تحدث الخياط بثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
