لم يختفوا جميعاً (1)
ناولتني خادمة ظرفاً ذهبياً.
كان وجه الخياط معتذراً لكن مصمماً.
“عزيزي أدريان ليونبيرجر، الأمير الأول.
“نعم، سموك؟”
في الربيع الماضي، كان علي الشك في أذناي بسبب الأخبار عن حادث سموك الغير مريح. بالنسبة لسموك، الذي كنتَ شجاعاً وقوياً جداً….(كلمات متملقة)”
“بكلمات سموك، أشعر بأن 40 سنة من الصعاب في حياتي قد ذابت.”
قلبتُ الصفحات بسرعة.
“هناك مقولة أن الملابس أجنحة. يستغرق الأمر القليل من الصبر لارتداء تلك الأجنحة.” هو قال.
“كانت هناك أيام تم عيشها في غموض حتى سمعتُ الأخبار أن سموك قد تم استعادته لدرجة أن يتمكن من الخروج من القصر مرة أخرى؛ أرسلتُ خطاباً بقلب متحمس….”
“أنتِ سليلة العائلة البافارية؟”
تجاهلتُ الجمل عديمة الفائدة.
“نعم، سموك.”
“لقد جهزنا تجمع صغير للإحتفال بصحة سموك، مع أعضاء النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين. رجاء تعال وبارك اللقاء بحضورك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.” أصبح وجه الخادمة مظلماً بشكل ملحوظ. “سوف أقوم بالتجهيزات.”
إذا لخصت محتوى الدعوة، التي كانت مكدسة بالجمل عديمة الفائدة فقد كانت ببساطة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت.” أصبح وجه الخادمة مظلماً بشكل ملحوظ. “سوف أقوم بالتجهيزات.”
“لنلتقي احتفالاً بتعافيك.”
لكنني لم أكن سأحضر من أجل العادات ‘المبهمة’.
دعوة غير متوقعة. سألتُ الخادمة عن النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين.
كافحت الخادمة. “إنه تجمع اجتماعي وسموك عضو به.”
“إذن، رجاء أرسل لي في أي وقت. سوف أغادر الان سموك.” هو انحنى، سعيداً بإطرائي بشكل واضح وغادر.
قطبتُ حاجباي. “هل هم مجموعة غريبة؟”
إيلي.
أجابت الخادمة بوجه متجهم.
بافاريا…
“بالنسبة للفتيات، عادات نادي النبلاء مبهمة….”
شهران كان وقتاً طويلاً لحرق كل الدهون المتبقية في جسدي.
استطعتُ الجزم بأنها كانت أكثر من مجرد الحصول على طعام أو شراب.
لكنني لم أكن سأحضر من أجل العادات ‘المبهمة’.
كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.
اللون أسود؛ التزيين قليل؛ التصميم بسيط. مع ذلك كان القماش فاخر.
مع ذلك، ألقيتُ نظرة على اسم مرسل الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثت بدأت العربة تتحرك.
“الصديق الأبدي للأمير أدريان المفكر الحكيم الشجاع، بيرناردو من عائلة إيلي.”
دعوة غير متوقعة. سألتُ الخادمة عن النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين. كافحت الخادمة. “إنه تجمع اجتماعي وسموك عضو به.”
“إيلي؟”
كان وجه الخياط معتذراً لكن مصمماً.
“اللورد بيرناردو إيلي هو رئيس النادي الاجتماعي.” قالت الخادمة.
“هل صنعت ملابسي من قبل؟”
إيلي.
ناولتني خادمة ظرفاً ذهبياً.
كان اسماً محفوراً في ذاكرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك مهارات.” اعترفتُ بالخياط.
[قبل مائة عام، الرجل الذي كان يصر على قلوب المانا، الكونت إيلي، مات. ومنذ ذلك الحين أصبحت قلوب المانا أداة منخفضة المستوى للمرتزقة.]
كان هناك أربع أشخاص آخرين معي. بما أنها كانت أول مرة لي بمغادرة القصر الملكي منذ بعض الوقت، وقف فرسان البلاط وكارلس بالقرب مني.
في اليوم الذي تحدثنا فيه عن قلوب المانا، كان الكونت إيلي بين الأسماء التي ذكرها خالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطبتُ حاجباي. “هل هم مجموعة غريبة؟”
“ماذا ستفعل، سموك؟ إذا كنت تود الحضور سوف أقوم بالتجهيزات؛ إذا لم تكن تريد الحضور، فسوف أرسل لهم.” تحدثت الخادمة.
من اللحظة التي أفتح عيوني حتى أغلقها، أكون محاط بالخادمات. لكن لم أكن أعرف أسماؤهم حتى.
“سوف أحضر….”
أجابت الخادمة بوجه متجهم.
“فهمت.” أصبح وجه الخادمة مظلماً بشكل ملحوظ. “سوف أقوم بالتجهيزات.”
شهران كان وقتاً طويلاً لحرق كل الدهون المتبقية في جسدي.
بدت محبطة للغاية أنني سأحضر الاجتماع.
كان وجهاً سيسميه البعض وسيماً.
كان يبدو وكأنه اجتماع سيء. كان وجه الخادمة يقول ذلك.
“شكل جسد سموك قد تغير كثيراً لدرجة أنه يحتاج لضبط ملابسه….”
ليس جيداً كفاية لي.
“العائلة بالكاد في قائمة النبلاء. نحن لسنا عائلة قد تكون مهتماً بها سموك…”
لكنني لم أكن سأحضر من أجل العادات ‘المبهمة’.
“حسنا….”
كان لأن هناك اهتمام قوي باسم عائلة الشخص الذي تمسك بقلوب المانا حتى النهاية….
كان وجهاً سيسميه البعض وسيماً.
الكونت إيلي.
كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.
***
“هيا.”
إنها ليست المأدبة الملكية، لكن اجتماع نادي صغير. اعتقدتُ أنه سيكفي أن أذهب فحسب بدون أي استعداد.
ظهرت عربة من بعيد، تحمل شعارات أسد ذهبي وتنين هادر على خلفية بيضاء.
لكن هذا كان وهمي فحسب.
إذا لخصت محتوى الدعوة، التي كانت مكدسة بالجمل عديمة الفائدة فقد كانت ببساطة:
أنا ذاهب إلى اجتماع فقط، لما أحتاج هذا؟”
قلبتُ الصفحات بسرعة.
“شكل جسد سموك قد تغير كثيراً لدرجة أنه يحتاج لضبط ملابسه….”
“ماذا؟!” تصلبتُ عندما سمعتُ اسمها. “بافاريا؟”
“ألم ننتهي بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملابسي ملونة للغاية بلا فائدة، غير مناسبة لجسد مثل الخنزير.
عذبني الخياط طوال اليوم بينما يأخذ القياسات ويريني رسوماته.
لكنني لم أكن سأحضر من أجل العادات ‘المبهمة’.
“هناك مقولة أن الملابس أجنحة. يستغرق الأمر القليل من الصبر لارتداء تلك الأجنحة.” هو قال.
“أنا أزعج سموك، وكنتُ أستحق أن أعاقب.” هي تمتمت.
“هل تمزح معي؟ هل يبدو أن هذا الجسد مصنوع للطيران؟” كنتُ منزعجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجرح…” تمتمت.
كان وجه الخياط معتذراً لكن مصمماً.
عذبني الخياط طوال اليوم بينما يأخذ القياسات ويريني رسوماته.
“سموك، أنا لستُ جيداً بما يكفي، لكنني سأفعل ما بوسعي بكل طاقتي!”
بعد قول ذلك سمحتُ للخياط بمواصلة قياساته بسلام.
اللعنة.
في اليوم الذي تحدثنا فيه عن قلوب المانا، كان الكونت إيلي بين الأسماء التي ذكرها خالي.
جسدي الان يمتلك عضلات محددة بشكل سيء مختلطة مع كتل من الدهن. كان جسد خنزير عضلي تقليدي.
“كانت هناك أيام تم عيشها في غموض حتى سمعتُ الأخبار أن سموك قد تم استعادته لدرجة أن يتمكن من الخروج من القصر مرة أخرى؛ أرسلتُ خطاباً بقلب متحمس….”
“حسناً. انتهي من ذلك بسرعة.”
صعدنا أنا وخادمة في الداخل. كارس وفرسان البلاط الآخرين سيقودون أحصنة في تشكيلة حول العربة.
بعد قول ذلك سمحتُ للخياط بمواصلة قياساته بسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد غادرتُ السجن الذي كان القصر الملكي فقط لأكون في سجن آخر، عربة هذه المرة.
انتظر-
ظهرت عربة من بعيد، تحمل شعارات أسد ذهبي وتنين هادر على خلفية بيضاء.
“هل صنعت ملابسي من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ذاهب إلى اجتماع فقط، لما أحتاج هذا؟”
“نعم، سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تلائمك بشكل مثالي.”
كانت ملابسي ملونة للغاية بلا فائدة، غير مناسبة لجسد مثل الخنزير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدتُ الكثير من الوزن لدرجة أن وجهي بدأ يتغير إلى شخص لا أعرفه.
“ما اللون الذي ستصنعه؟”
كان وجه الخياط مظلم فجأة.
“بالطبع وفقاً لذوق سموك، ذهبي، فضي، أبيض….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الاسم كما لو كانت حزينة.
“حسنا. اجعله أسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الخياط متفاجئ.
قاطعتُ كلمات الخياط في الحال. لو تركت الأمر كما هو فسأظل أرتدي ألوان مثل المهرجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الخياط متفاجئ.
بدا الخياط متفاجئ.
في اليوم الذي تحدثنا فيه عن قلوب المانا، كان الكونت إيلي بين الأسماء التي ذكرها خالي.
“أسود؟”
صعدنا أنا وخادمة في الداخل. كارس وفرسان البلاط الآخرين سيقودون أحصنة في تشكيلة حول العربة.
“نعم. أريد أقل تزيين وتصميم بسيط.”
كان وجهاً سيسميه البعض وسيماً.
كان وجه الخياط مظلم فجأة.
على الرغم من أن جسدي لم يستطع الطيران، إلا أنه بدا جميلاً.
أدركتُ أنه لم يكن ذوق الأمير، لكن ذوقه.
إذا لخصت محتوى الدعوة، التي كانت مكدسة بالجمل عديمة الفائدة فقد كانت ببساطة:
ذكرته بضعة مرات لأتأكد: لا تجعله مسرف.
صعدنا أنا وخادمة في الداخل. كارس وفرسان البلاط الآخرين سيقودون أحصنة في تشكيلة حول العربة.
“سأفعل كما يشاء سموك.” أجاب بصوت منخفض. بدا أنه أراد صنعه بشكل مختلف، لكن لا يمكنه فعل شيء بشأن ذلك.
***
الشخص الذي سيرتدي الملابس هو الأمير الأول.
كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.
سريعاً بعد أخذ القياسات، عاد الخياط بالملابس المنتهية.
“العائلة بالكاد في قائمة النبلاء. نحن لسنا عائلة قد تكون مهتماً بها سموك…”
“اتبعت أوامرك، سموك.”
“اتبعت أوامرك، سموك.”
كان وجه الخياط ممتلئاً بالفخر حيث وضع الملابس في الأسفل.
عيون جيدة، بشرة جميلة، وندب. لم أكن الشخص الذي فعلها، إذن لما كنتُ أشعر بالذنب؟
“حسنا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ذاهب إلى اجتماع فقط، لما أحتاج هذا؟”
كما أريد بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الاسم كما لو كانت حزينة.
اللون أسود؛ التزيين قليل؛ التصميم بسيط. مع ذلك كان القماش فاخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الخياط متفاجئ.
عندما رفعت الملابس وفكرت بوجه عابس، تحدث الخياط بثقة.
“سأفعل كما يشاء سموك.” أجاب بصوت منخفض. بدا أنه أراد صنعه بشكل مختلف، لكن لا يمكنه فعل شيء بشأن ذلك.
“سوف تلائمك بشكل مثالي.”
كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.
بمساعدة الخياط والخادمة ارتديت ملابسي الجديدة.
“بكلمات سموك، أشعر بأن 40 سنة من الصعاب في حياتي قد ذابت.”
“هووه!” هتفتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرته بضعة مرات لأتأكد: لا تجعله مسرف.
كنتُ راضياً جداً. ارتديت أحذية بنية معها، تلائمت بشكل جميل مع اللون.
قاطعتُ كلمات الخياط في الحال. لو تركت الأمر كما هو فسأظل أرتدي ألوان مثل المهرجين.
على الرغم من أن جسدي لم يستطع الطيران، إلا أنه بدا جميلاً.
“شكل جسد سموك قد تغير كثيراً لدرجة أنه يحتاج لضبط ملابسه….”
“لديك مهارات.” اعترفتُ بالخياط.
“الصديق الأبدي للأمير أدريان المفكر الحكيم الشجاع، بيرناردو من عائلة إيلي.”
“بكلمات سموك، أشعر بأن 40 سنة من الصعاب في حياتي قد ذابت.”
“حسنا….”
بدا فخوراً وواثقاً في قدراته.
“هووه!” هتفتُ.
“أريدك أن تصنع ملابسي لمأدبة القصر الملكي خلال حوالي شهرين من الآن.”
عذبني الخياط طوال اليوم بينما يأخذ القياسات ويريني رسوماته.
“سوف أبدأ العمل مباشرة، سموك.”
“ألم ننتهي بعد؟”
“لا. انتظر. قياساتي ستكون مختلفة قليلاً في ذلك الوقت.”
“أنا أديليا بافاريا، سموك.”
شهران كان وقتاً طويلاً لحرق كل الدهون المتبقية في جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطبتُ حاجباي. “هل هم مجموعة غريبة؟”
“إذن، رجاء أرسل لي في أي وقت. سوف أغادر الان سموك.” هو انحنى، سعيداً بإطرائي بشكل واضح وغادر.
بدا فخوراً وواثقاً في قدراته.
نظرت لنفسي مجدداً أمام المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إليها مجدداً. “ما اسمك؟”
“أنا أفقده…”
“نعم، سموك؟”
فقدتُ الكثير من الوزن لدرجة أن وجهي بدأ يتغير إلى شخص لا أعرفه.
“اللورد بيرناردو إيلي هو رئيس النادي الاجتماعي.” قالت الخادمة.
كان وجهاً سيسميه البعض وسيماً.
“سموك، أنا لستُ جيداً بما يكفي، لكنني سأفعل ما بوسعي بكل طاقتي!”
***
كان يوم الاجتماع.
كان يوم الاجتماع.
ليس جيداً كفاية لي.
كان هناك أربع أشخاص آخرين معي. بما أنها كانت أول مرة لي بمغادرة القصر الملكي منذ بعض الوقت، وقف فرسان البلاط وكارلس بالقرب مني.
“بكلمات سموك، أشعر بأن 40 سنة من الصعاب في حياتي قد ذابت.”
كانوا متوترين للغاية من احتمالية حدوث شيء مؤسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لأن هناك اهتمام قوي باسم عائلة الشخص الذي تمسك بقلوب المانا حتى النهاية….
“استرخوا. نحن لم نغادر القصر بعد حتى.” أخبرتهم.
بعد قول ذلك سمحتُ للخياط بمواصلة قياساته بسلام.
ظهرت عربة من بعيد، تحمل شعارات أسد ذهبي وتنين هادر على خلفية بيضاء.
“أيمكنك إبقائه مفتوحاً، قليلاً فقط؟ كنتُ أريد رؤية الخارج قليلاً…”
صعدنا أنا وخادمة في الداخل. كارس وفرسان البلاط الآخرين سيقودون أحصنة في تشكيلة حول العربة.
[قبل مائة عام، الرجل الذي كان يصر على قلوب المانا، الكونت إيلي، مات. ومنذ ذلك الحين أصبحت قلوب المانا أداة منخفضة المستوى للمرتزقة.]
“هيا.”
ناولتني خادمة ظرفاً ذهبياً.
عندما تحدثت بدأت العربة تتحرك.
ضغطتُ يدي على جبهتي، مصاباً بالدوار.
مع ذلك، كارلس الذي كان متوتراً بوضوح بشأن مغادرة القصر معي اقترب ليغلق المصراع على نافذة العربة.
“هل صنعت ملابسي من قبل؟”
كان المصراع مصنوع من صفائح حديدية سميكة، لمنع القناصين. كما أنه منعني أيضاً من رؤية العالم الخارجي.
بافاريا…
“أيمكنك إبقائه مفتوحاً، قليلاً فقط؟ كنتُ أريد رؤية الخارج قليلاً…”
كنتُ آسفا للغاية ومحرج حيث حاولتُ النظر بعيداً، لكن في العربة الضيقة، إلى أين مكان آخر سأنظر؟
أغلق كارلس المصراع.
“شكل جسد سموك قد تغير كثيراً لدرجة أنه يحتاج لضبط ملابسه….”
لقد غادرتُ السجن الذي كان القصر الملكي فقط لأكون في سجن آخر، عربة هذه المرة.
استطعتُ الجزم بأنها كانت أكثر من مجرد الحصول على طعام أو شراب.
كان هذا ممل. لم أستطع حتى سماع أي شيء خارج العربة.
“ألم ننتهي بعد؟”
“حسنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجرح…” تمتمت.
لويتُ جسدي ونظرتُ إلى الخادمة في زاوية العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اسماً محفوراً في ذاكرتي.
كان لديها ندبة سيئة المظهر على بشرتها الجميلة.
اللعنة.
“الجرح…” تمتمت.
“لنلتقي احتفالاً بتعافيك.”
رفعت الخادمة ياقتها، لكن لم يكن كافياً لتغطية الندبة الضخمة على رقبتها.
كان لديها ندبة سيئة المظهر على بشرتها الجميلة.
“أنا أزعج سموك، وكنتُ أستحق أن أعاقب.” هي تمتمت.
إيلي.
اللعنة. إذن كانت غلطة الخنزير أيضاً.
“اللورد بيرناردو إيلي هو رئيس النادي الاجتماعي.” قالت الخادمة.
كنتُ آسفا للغاية ومحرج حيث حاولتُ النظر بعيداً، لكن في العربة الضيقة، إلى أين مكان آخر سأنظر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————— Ahmed Elgamal
تحدثت إليها مجدداً. “ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لأن هناك اهتمام قوي باسم عائلة الشخص الذي تمسك بقلوب المانا حتى النهاية….
من اللحظة التي أفتح عيوني حتى أغلقها، أكون محاط بالخادمات. لكن لم أكن أعرف أسماؤهم حتى.
اللعنة.
نظرت الخادمة إليّ بوجه خجول متقلب مثل أنثى الظبي. شعرتُ بالذنب أكثر.
“بكلمات سموك، أشعر بأن 40 سنة من الصعاب في حياتي قد ذابت.”
عيون جيدة، بشرة جميلة، وندب. لم أكن الشخص الذي فعلها، إذن لما كنتُ أشعر بالذنب؟
كان يوم الاجتماع.
“أنا أديليا بافاريا، سموك.”
قالت الاسم كما لو كانت حزينة.
جسدي الان يمتلك عضلات محددة بشكل سيء مختلطة مع كتل من الدهن. كان جسد خنزير عضلي تقليدي.
“ماذا؟!” تصلبتُ عندما سمعتُ اسمها. “بافاريا؟”
“ما اللون الذي ستصنعه؟”
“العائلة بالكاد في قائمة النبلاء. نحن لسنا عائلة قد تكون مهتماً بها سموك…”
الشخص الذي سيرتدي الملابس هو الأمير الأول.
“أنتِ سليلة العائلة البافارية؟”
“هناك مقولة أن الملابس أجنحة. يستغرق الأمر القليل من الصبر لارتداء تلك الأجنحة.” هو قال.
“نعم، سموك؟”
مع ذلك، كارلس الذي كان متوتراً بوضوح بشأن مغادرة القصر معي اقترب ليغلق المصراع على نافذة العربة.
اوه، يا الهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجرح…” تمتمت.
ضغطتُ يدي على جبهتي، مصاباً بالدوار.
“لنلتقي احتفالاً بتعافيك.”
لم أعتقد أبداً أنني سأسمع هذا الاسم مرة أخرى.
“اتبعت أوامرك، سموك.”
إن ذكرياتي في مستودع ممتلئ بالتراب. برز إسم للخارج من الأكوام المتربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الاسم كما لو كانت حزينة.
بافاريا…
ظهرت عربة من بعيد، تحمل شعارات أسد ذهبي وتنين هادر على خلفية بيضاء.
————————————————
Ahmed Elgamal
كان المصراع مصنوع من صفائح حديدية سميكة، لمنع القناصين. كما أنه منعني أيضاً من رؤية العالم الخارجي.
بدت محبطة للغاية أنني سأحضر الاجتماع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
