لا يوجد تمييز بين الرجال والنساء (2)
لدي تخمين تقريبي لسبب ارتكابه لفعل مروع كهذا.
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
ربما قد وجد الفتى الصغير نفسه منجذباً بسهولة لهذه المرأة – مغازلة ملتوية.
رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.
لو لم يكن هذا السبب الحقيقي، فإن عيونه كانت متعفنة.
كان هجومها الثاني أرجحة رأسية تنوي قطعي من الرأس للفرج.
كانت عيونه الآن عيوني؛ عيوني كانت ترى شكلاً مثالياً أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن الخال أنه لن يتدخل بعد الآن، خطا للخلف، وأعلن بداية المباراة رسمياً.
مع ذلك، كان وجه أروين كيرجاين ممتلئ بالكره.
شعرتُ بقلب المانا خاصتي يهدأ، وشعرتُ بالمانا تتدفق بسلاسة في جميع أنحاء جسدي.
“سموك لم تتغير على الإطلاق.” قالت بطريقة باردة وجافة، لكن بالرغم من ذلك، كان من الجيد سماع صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفا! ذلك يكفي.”
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
ثم، صرخت حيث اندفعت نحوي مجدداً.
عملياً، كنتُ مختلفاً تماما. لكنها لا تستطيع أن تعرف ذلك. حدقتُ بها فقط مقدراً لجمالها.
“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.
“لقد وصل السيد بالاهارد!” أعلن فارس بلاط. “أروين كيرجاين، فارسة مبتدئة من فرسان الهيكل، تقابل السيد بالاهارد.”
“لكن، سموك!”
سار الخال للداخل بسعادة واضحة في عيونه.
كان هجومها الثاني أرجحة رأسية تنوي قطعي من الرأس للفرج.
“أروين! لما أنتِ هنا؟ كيف حالك أبيك؟”
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
================
“شكرا على اهتمامك؛ والدي سليم ومعافى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من التراجع للخلف، هي أمسكت ذراعي ودفعت يدي بعيداً. تم تحييد هجومي.
“صحيح. بالمناسبة….” تحولت نظرة الخال لي. بدا أن عيونه كانت تسأل ما الذي فعلته لها، لماذا أرادت مقاتلتك.
اندلع صوت هسهسة عندما اصطدمت سيوفنا مرة أخرى، تطاير الشرر في الهواء. كنتُ مجبراً على الخطو للخلف مجدداً.
بالطبع، لم تكن لدي نية في إجابته لذا تجنبتُ نظرته ببساطة.
أخبرها الخال أن تبقي شرف العائلة الملكية في عقلها عندما تقوم بطلبها.
بدا الخال مشمئزاً مني، ثم تحول إلى أروين.
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
“كوني حذرة.” هو حذرها.
“يا لها من صدفة، سموك. أنا أيضاً كنت على وشك فعلها.” قالت أروين كيرجاين.
“هاي، ألا ينبغي أن تبقى محايداً بما أنك مراقب؟” سألته، لكنه بدا أن كلامي سقط على أذن صماء.
هي بصقت على الأرض بينما تمسك سيفها بقوة بيديها، عيونها تحدق بي بشراسة.
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابدأوا الآن!”
مع ذلك، مع استماعها لنصيحة خالي أومأت أروين كيرجاين ببساطة بشكل رسمي وعبرت عن امتنانها للنصيحة.
“شكرا على اهتمامك؛ والدي سليم ومعافى.”
أعلن الخال أنه لن يتدخل بعد الآن، خطا للخلف، وأعلن بداية المباراة رسمياً.
***
“ابدئوا….الآن!”
***
ومضت عيون أروين حيث اندفعت نحوي، سيفها يتأرجح نحو وسطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….يجب أن تكون حذراً للغاية.]
كوانج!
“أوقفا ذلك.” تحول الخال إلى الأطباء المنتظرين في غرفة التدريب. “عالجوا جروحهم بسرعة.”
كنتُ قد استعديت لذلك مسبقاً، ولم يكن من الصعب إيقاف أرجحتها. مع ذلك، في اللحظة التي تصادمت سيوفنا، شعرتُ بموجة غريبة تمر خلالي.
***
كان صدري يهتز. صرخ قلب المانا خاصتي كما لو أصيب بطاعون من حلقة المانا خاصتها. لم أتوقع هذا على الاطلاق، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
عبرت عن نيتها في قبول اقتراحي. “ماذا تعتقد، سيد بالاهارد؟”
لأنها كانت لا تزال تستهدفني، بعيون مثل طائر ينظر لفريسته.
كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.
اوه!
“هل سأتعرض للدمار؟ هل ستُفقد سمعة العائلة الملكية؟ أم أن الأكثر خزياً هو ألا أعتذر على خطأ جليل؟”
كان هجومها الثاني أرجحة رأسية تنوي قطعي من الرأس للفرج.
[…حتى الفرسان الكاملين لا يستطيعون التعامل معها بسهولة.]
أخذتُ خطوة واحدة للجانب ودرتُ بسرعة. مع مرور السيف بجانبي بعرض شعرة، دفعته بعيداً بسيفي. وبمساعدة قوة الطرد الناجمة عن دوراني، كشطتُ سيفي نحو وسطها بينما ألتف.
———————————————————————————————————— Ahmed Elgamal
بدلا من التراجع للخلف، هي أمسكت ذراعي ودفعت يدي بعيداً. تم تحييد هجومي.
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
ثم بدأت الهجوم المضاد.
هي، على الجانب الآخر، لم تكن لديها مشكلة على الإطلاق. ظل تنفسها متناغماً مع هجومها ودفاعها، مما أظهر كم كانت خبيرة في القتال.
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تعثرت للخلف، ليس بسلاسة مثل تحركاتها السابقة، كما لو أنه تم رميها للخلف بدون أن تتمكن من التحكم بنفسها.
لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ وحفرتُ قدماي على الأرض بقوة، هامساً لنفسي.
لكن مازال، لاحقني سيفها.
كان من الصعب عليها فهم هزيمتها. لابد أنها اعتقدت أنها كانت تفوز. لابد أنها اعتقدت أن بعد لحظات أخرى بعد، سيمكنها تحقيق الانتقام التي تاقت له طويلاً.
كوانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ وحفرتُ قدماي على الأرض بقوة، هامساً لنفسي.
اندلع صوت هسهسة عندما اصطدمت سيوفنا مرة أخرى، تطاير الشرر في الهواء. كنتُ مجبراً على الخطو للخلف مجدداً.
لأنني سأحتاجه مجدداً في الغد.
انقلبت معدتي رأساً على عقب. اهتزت المانا داخل جسدي.
شعرتُ بقلب المانا خاصتي يهدأ، وشعرتُ بالمانا تتدفق بسلاسة في جميع أنحاء جسدي.
لم يكن هناك وقت للهدوء. واصل سيف أروين القدوم تجاهي، لم يعطيني الفرصة لالتقاط أنفاسي حتى.
لكنها كانت لا تزال تقاتل.
هي، على الجانب الآخر، لم تكن لديها مشكلة على الإطلاق. ظل تنفسها متناغماً مع هجومها ودفاعها، مما أظهر كم كانت خبيرة في القتال.
================
كان عليّ أن أهدأ. لا ينبغي أن يكون الأمر صعباً. كان كل ما عليّ فعله هو التركيز….
رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.
شعرتُ بقلب المانا خاصتي يهدأ، وشعرتُ بالمانا تتدفق بسلاسة في جميع أنحاء جسدي.
———————————————————————————————————— Ahmed Elgamal
ثم التقت سيوفنا مجدداً.
مع ذلك، مع استماعها لنصيحة خالي أومأت أروين كيرجاين ببساطة بشكل رسمي وعبرت عن امتنانها للنصيحة.
بانج!
***
خطت أروين كيرجاين للخلف. لا، بدا أنها ارتدت للخلف.
“جيد. لا يمكنك أن تشكين لاحقاً.”
هي تعثرت للخلف، ليس بسلاسة مثل تحركاتها السابقة، كما لو أنه تم رميها للخلف بدون أن تتمكن من التحكم بنفسها.
“لكن، سموك!”
بمجرد أن كشف سيف التنين خاصتي سمه، كانت هي الفريسة الآن.
في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.
“حسناً…” بدت متفاجئة وممتعضة.
ذلك يعني أنها لم تكن لها أفضلية عليّ.
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.
[…حتى الفرسان الكاملين لا يستطيعون التعامل معها بسهولة.]
***
[….يجب أن تكون حذراً للغاية.]
كان الفرق بين فارس مبتدئ لنبيل ريفي وفارس مبتدئ في أحد مجموعات النخبة في المملكة عالياً كالسماء والأرض.
رنت نصيحة كارلس في رأسي.
***
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.
كان الفرق بين فارس مبتدئ لنبيل ريفي وفارس مبتدئ في أحد مجموعات النخبة في المملكة عالياً كالسماء والأرض.
***
مع ذلك، لم يكن هذا كافي.
لكن مازال، لاحقني سيفها.
================
لو لم يكن هذا السبب الحقيقي، فإن عيونه كانت متعفنة.
– أروين كيرجاين [أنثى، 19 سنة]، [فارسة مبتدئة]
“حسناً…” بدت متفاجئة وممتعضة.
– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]
“هل أنت متأكدة؟” سألتها. “أنت لا تعلمين ماذا سوف أطلب.”
– الصفات [فنون سيف النخبة]، [جمال فائق]
كان من الصعب عليها فهم هزيمتها. لابد أنها اعتقدت أنها كانت تفوز. لابد أنها اعتقدت أن بعد لحظات أخرى بعد، سيمكنها تحقيق الانتقام التي تاقت له طويلاً.
================
رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.
كانت نافذة حالتها مرئية.
سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
بانج!
ذلك يعني أنها لم تكن لها أفضلية عليّ.
– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]
بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.
“أنا لن أقبل اعتذاراً منك.” قالت وعيونها مشتعلة.
لكن، في هذه المرحلة من الوقت، لن تتمكن من هزمي.
كانت عيونه الآن عيوني؛ عيوني كانت ترى شكلاً مثالياً أمامي.
ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.
لأنني سأحتاجه مجدداً في الغد.
سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.
اوه!
هي بصقت على الأرض بينما تمسك سيفها بقوة بيديها، عيونها تحدق بي بشراسة.
مع ذلك، لم يكن هذا كافي.
ثم، صرخت حيث اندفعت نحوي مجدداً.
لأنني سأحتاجه مجدداً في الغد.
“كاااااه!”
كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.
ابتسمتُ وحفرتُ قدماي على الأرض بقوة، هامساً لنفسي.
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
“لنبدأ اللعب الآن.”
بينما اندفع الأطباء نحونا، حدقتُ في أروين كيرجاين. هي استقبلت نظرتي لبضعة لحظات قبل أن تنظر بعيداً بدون قول أي شيء.
***
رنت نصيحة كارلس في رأسي.
“هيوه، هيو.”
أعلن الخال كالعادة بداية المباراة. اليوم عندما أمسكتُ سيفي بإحكام، كان جسدي ممتلئ بالتصميم على تجاوز حدودي وإنهاء المباراة.
“هووو، هوووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.
اختلطت أنفاسنا في الهواء حيث لهثنا. كانت أروين كيرجاين منهكة بشكل واضح، كتفاها يرتفعان ويسقطان مع كل نفس، وفمها مفتوح على مصرعيه.
أصبح وجه أروين كيرجاين شاحباً. حينها فقط أدركت عاقبة ما وافقت عليه مسبقاً.
لكنها كانت لا تزال تقاتل.
كنتُ قد استعديت لذلك مسبقاً، ولم يكن من الصعب إيقاف أرجحتها. مع ذلك، في اللحظة التي تصادمت سيوفنا، شعرتُ بموجة غريبة تمر خلالي.
لم تكن جميلة بقدر ما كانت هذا الصباح. شعرها الذي كان مربوطاً بأناقة كان قد تحرر بالفعل وغطى نصف وجهها، ملابسها غير مرتبة ومقطوعة في أماكن مختلفة.
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
كانت تبدو مثل امرأة مجنونة.
مع قول ذلك، رفعت أروين سيفها واتخذت وضعية استعداد.
لكن لم يمكنني الضحك على شكلها. لابد أنني أبدو فوضوياً مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنك وحدك، شرف العائلة الملكية….”
“توقفا! ذلك يكفي.”
بينما اندفع الأطباء نحونا، حدقتُ في أروين كيرجاين. هي استقبلت نظرتي لبضعة لحظات قبل أن تنظر بعيداً بدون قول أي شيء.
كنا نلتقط أنفاسنا، منتظرين أي ثغرة، لكن الخال أوقف المباراة.
ثم التقت سيوفنا مجدداً.
“اوه.” كنتُ خائب الأمل. “كنتُ على وشك إنهائها.”
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
“يا لها من صدفة، سموك. أنا أيضاً كنت على وشك فعلها.” قالت أروين كيرجاين.
لو لم يكن هذا السبب الحقيقي، فإن عيونه كانت متعفنة.
“إذن، هل نستمر؟” تحديتها.
فكرت أروين لبضعة لحظات ثم تحولت إلى الخال للنصيحة.
“أي وقت تريد.”
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
“أوقفا ذلك.” تحول الخال إلى الأطباء المنتظرين في غرفة التدريب. “عالجوا جروحهم بسرعة.”
ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.
بينما اندفع الأطباء نحونا، حدقتُ في أروين كيرجاين. هي استقبلت نظرتي لبضعة لحظات قبل أن تنظر بعيداً بدون قول أي شيء.
رميتُ نفسي على السرير.
بعد وقت قصير من اختفائها، صرف الخال جميع من في غرقة التدريب، وأنا ترنحت إلى غرفتي.
“إذن، هل نستمر؟” تحديتها.
رميتُ نفسي على السرير.
“لو خسرتُ، افعل ما تنويه سموك.” قالت بثقة في أنها لن تخسر.
شعرتُ بتعب ثقيل في جميع أنحاء جسدي. المانا وقدرة التحمل كانتا منهكتين تماماً. أردتُ السقوط في النوم سريعا بقدر الإمكان، لكنني أجبرتُ نفسي على الجلوس.
مع قول ذلك، رفعت أروين سيفها واتخذت وضعية استعداد.
كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.
“هووو، هوووو.”
لأنني سأحتاجه مجدداً في الغد.
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
***
سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.
أعلن الخال كالعادة بداية المباراة. اليوم عندما أمسكتُ سيفي بإحكام، كان جسدي ممتلئ بالتصميم على تجاوز حدودي وإنهاء المباراة.
ومضت عيون أروين حيث اندفعت نحوي، سيفها يتأرجح نحو وسطي.
“ابدأوا الآن!”
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
“انتظر رجاء.” رفعت أروين سيفها وقاطعت بشكل غير متوقع. “لدي شيء لأقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن الخال أنه لن يتدخل بعد الآن، خطا للخلف، وأعلن بداية المباراة رسمياً.
جلبت أروين سيفها للأسفل ونظرت إليّ.
عبرت عن نيتها في قبول اقتراحي. “ماذا تعتقد، سيد بالاهارد؟”
“أنا لن أقبل اعتذاراً منك.” قالت وعيونها مشتعلة.
“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.
كانت حركة عجيبة وجريئة.
اندلع صوت هسهسة عندما اصطدمت سيوفنا مرة أخرى، تطاير الشرر في الهواء. كنتُ مجبراً على الخطو للخلف مجدداً.
“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.
– الصفات [فنون سيف النخبة]، [جمال فائق]
في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.
ربما قد وجد الفتى الصغير نفسه منجذباً بسهولة لهذه المرأة – مغازلة ملتوية.
“ما رأيك بهذا؟” اقترحتُ. “الفائز يفعل ما يريده للخاسر. إذا خسرت، يمكنك أن تجعليني أركع وأعتذر أمامك.”
شعرتُ بقلب المانا خاصتي يهدأ، وشعرتُ بالمانا تتدفق بسلاسة في جميع أنحاء جسدي.
رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.
“جيد. لا يمكنك أن تشكين لاحقاً.”
مع ذلك، لم تكن هي فقط من تفاعلت. تفاعل فرسان البلاط في قاعة التدريب مع اقتراحي كذلك.
لكن لم يمكنني الضحك على شكلها. لابد أنني أبدو فوضوياً مثلها.
“لكن، سموك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن….دعيني أخبرك ما أريدك أن تفعليه.”
“رجاء استعد ما قلته!”
“هل أنت متأكدة؟” سألتها. “أنت لا تعلمين ماذا سوف أطلب.”
حتى الخال تفاعل بعنف وبدأ يوبخني. “ما رأيك بهذا؛ كن واعياً أكثر لمكانتك؟”
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
نظرتُ إليه. “هل هناك أمر من الملكة ألا أقوم بتصحيح الأفعال الخاطئة؟ ما الخاطئ كثيراً في الركوع؟”
“هاي، ألا ينبغي أن تبقى محايداً بما أنك مراقب؟” سألته، لكنه بدا أن كلامي سقط على أذن صماء.
“لأنك وحدك، شرف العائلة الملكية….”
– الصفات [فنون سيف النخبة]، [جمال فائق]
“هل سأتعرض للدمار؟ هل ستُفقد سمعة العائلة الملكية؟ أم أن الأكثر خزياً هو ألا أعتذر على خطأ جليل؟”
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
فكرت أروين لبضعة لحظات ثم تحولت إلى الخال للنصيحة.
“هيوه، هيو.”
عبرت عن نيتها في قبول اقتراحي. “ماذا تعتقد، سيد بالاهارد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بتعب ثقيل في جميع أنحاء جسدي. المانا وقدرة التحمل كانتا منهكتين تماماً. أردتُ السقوط في النوم سريعا بقدر الإمكان، لكنني أجبرتُ نفسي على الجلوس.
أخبرها الخال أن تبقي شرف العائلة الملكية في عقلها عندما تقوم بطلبها.
كان من الصعب عليها فهم هزيمتها. لابد أنها اعتقدت أنها كانت تفوز. لابد أنها اعتقدت أن بعد لحظات أخرى بعد، سيمكنها تحقيق الانتقام التي تاقت له طويلاً.
هي أومأت. “أنا لا أجرؤ على ارتكاب أي عدم احترام.”
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
مع قول ذلك، رفعت أروين سيفها واتخذت وضعية استعداد.
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
“هل أنت متأكدة؟” سألتها. “أنت لا تعلمين ماذا سوف أطلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي وقت تريد.”
“لو خسرتُ، افعل ما تنويه سموك.” قالت بثقة في أنها لن تخسر.
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
“ماذا لو طلبتُ شيئا غريبا؟ ينبغي ألا توجد أي شكاوى.” حذرتُها.
سار الخال للداخل بسعادة واضحة في عيونه.
كان جوابها صارماً. “لن يحدث ذلك أبداً.”
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
“جيد. لا يمكنك أن تشكين لاحقاً.”
***
بدلا من الرد، صاحت واندفعت نحوي بسيفها.
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
***
– أروين كيرجاين [أنثى، 19 سنة]، [فارسة مبتدئة]
أروين كيرجاين، الراكعة على الأرض، تلهث وتمسك سيفها للحفاظ على توازنها، نظرت للأعلى إليّ.
كنا نلتقط أنفاسنا، منتظرين أي ثغرة، لكن الخال أوقف المباراة.
“كيف بحق الجحيم؟!!” كانت تعبيراتها ممتلئة بعدم التصديق.
حتى الخال تفاعل بعنف وبدأ يوبخني. “ما رأيك بهذا؛ كن واعياً أكثر لمكانتك؟”
ضحكتُ نحوها “حسناً.”
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك لم تتغير على الإطلاق.” قالت بطريقة باردة وجافة، لكن بالرغم من ذلك، كان من الجيد سماع صوتها.
كان من الصعب عليها فهم هزيمتها. لابد أنها اعتقدت أنها كانت تفوز. لابد أنها اعتقدت أن بعد لحظات أخرى بعد، سيمكنها تحقيق الانتقام التي تاقت له طويلاً.
“يا لها من صدفة، سموك. أنا أيضاً كنت على وشك فعلها.” قالت أروين كيرجاين.
فكرتُ لبضعة لحظات، ثم تحدثتُ إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابدأوا الآن!”
“إذن….دعيني أخبرك ما أريدك أن تفعليه.”
“كاااااه!”
أصبح وجه أروين كيرجاين شاحباً. حينها فقط أدركت عاقبة ما وافقت عليه مسبقاً.
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
برؤية وجهها الشاحب، لم يسعني سوى الانفجار من الضحك.
لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.
————————————————————————————————————
Ahmed Elgamal
كان هجومها الثاني أرجحة رأسية تنوي قطعي من الرأس للفرج.
بالطبع، لم تكن لدي نية في إجابته لذا تجنبتُ نظرته ببساطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
