الذواقة المشاع عنه (3)
كان تايلور تايهايم هو الابن الأصغر لبارون.
توقع الجميع أن الأمير سيأتي مرتطماً إلى الأرض.
لم يكن يملك موهبة عظيمة ولا اتصالات عظيمة. كان كل ما لديه هو حلقة مانا واحدة على صدره. لم يكن شخصاً سيأتي عادة إلى الطريق الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيا الكونت بالاهارد الأمير ببرود والتف مرة أخرى إلى تايلور. “هل تحتاج بعض الوقت للإسترخاء؟”
مع ذلك، في الوقت الحاضر، تم دعوته للقصر الملكي.
جزء من روحي التي لم أكشفها أبداً لأن هذا الجسد الضعيف لم يكن بإمكانه تحملها من قبل.
“لكان من اللطيف لو كانت دعوة شرفية بختم جلالته الملك.” قال لنفسه.
أعجب فرسان البلاط بإنجاز الأمير الرائع، لكن لم يعتقدوا أن بإمكان الامير تلقي ذلك الانقضاض.
لسوء الحظ، لم يكن الختم المحفور على الدعوة لجلالته.
كررر.
كانت الدعوة التي تلقاها مرسلة عن طريق أمير يدعى ‘خزي البلاط الملكي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في الأمير حيث تخيل نفسه وهو يطعن سكيناً في قلبه الإسفنجي، لكن رن صوت ثقيل في غرفة التدريب.
الأمير الأول إيدريان ليونبيرجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⸢قلب المانا قد قبل إرادة ضخمة.⸥
لم يكن هناك تردد في خطى أقدام تايلور نحو القصر.
“هل قلتَ أنك الابن الأصغر للبارون تايهايم؟” سألتُ بين الضربات.
كان لديه مهمة ليقوم بها.
أخذ تايلور نفساً. بدأ يمدد ذراعيه وكتفيه لجعل عقله يسترخي، لكن لم يكن من السهل التحرك حول الأمير الأول. استطاع الشعور بنظرات فرسان البلاط تشتعل نحوه، وكان مجبراً على سحب حركاته.
القصر الملكي مرئي الآن. انجازات العائلة التي لا تُضاهى، وقلب مملكتهم الرائعة أذهله.
سسسسس…..
ذلك الأحمق في الداخل هناك مع ذلك….
“هيااا!”
سار بشكل أسرع، عازماً أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تايلور رأسه وتذكر العلاقة السيئة بين عائلته وهذا الأمير المخزي.
لكن تصميمه لم يدم طويلاً.
كانت استجابة مختصرة، لكنه شعر بفارق هائل بين تحية الفارس المحترم والأمير.
داخل القاعات العظيمة للقصر الرائع، الغرباء الذين يسيرون في الداخل يشعرون بالتواضع والرهبة قسراً. لذا، بحلول وقت وصوله للقصر الأول، كان تايلور مسحوراً تماماً.
انحنى في الحال إلى الرجل العظيم.
ما هذا، هذا فقط قصر الأمير الأول؟
ما هذا، هذا فقط قصر الأمير الأول؟
كان يقف في غرفة تدريب أكبر من ثكنات عائلته بأكمله.
“ااه، كيف؟”
مع انتظاره لظهور الأمير الاول، سمع صدى أصوات من خلفه. التف ورأى ولد بوجه سمين يحدق به.
كان يرثى له.
إنه لا يبدو كما المتوقع. إنه يبدو إسفنجياً حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكنهم الرد.
امتلك الشخص الواقف أمامه وجه متغطرس وجسد منفوخ لم يمكن إخفاؤه بملابسه الباهظة. علم تايلور من النظرة الأولى أن هذا الفتى السمين كان الأمير المخزي.
داخل القاعات العظيمة للقصر الرائع، الغرباء الذين يسيرون في الداخل يشعرون بالتواضع والرهبة قسراً. لذا، بحلول وقت وصوله للقصر الأول، كان تايلور مسحوراً تماماً.
“الإبن الأصغر لتالهايم، قدم احترامك للأمير الأول!” خاطبه فارس بلاط يرتدي درعاً ذهبياً بصوت عالي، مما فاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطعت الروح القتالية لخصمي بمجرد أن رآه.
“تـ-تايلور، الإبن الأصغر لتالهايم يحيي سموك إدريان ليونبيرجر.” انحنى مدعياً احتراماً لم يكن يشعر به حقاً.
“هيااا!”
“هاه، حسناً.” أجاب الأمير بشكل جاف حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكنهم الرد.
يا له من ولد متغطرس وقح مخزي! ووو!
“حسناً…” أدار الأمير سيفه الخشبي بوجه ممتلئ بالتجاهل المعتاد.
أخذ تايلور نفساً. بدأ يمدد ذراعيه وكتفيه لجعل عقله يسترخي، لكن لم يكن من السهل التحرك حول الأمير الأول. استطاع الشعور بنظرات فرسان البلاط تشتعل نحوه، وكان مجبراً على سحب حركاته.
“هاه، حسناً.” أجاب الأمير بشكل جاف حتى.
كن يقظاً.
“ااه، كيف؟!” سأل بصوت عالي. ضحك الأمير.
هز تايلور رأسه وتذكر العلاقة السيئة بين عائلته وهذا الأمير المخزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا!”
قبل بضعة سنوات في مأدبة ما أهان الأمير الأول والده وأخيه الأكبر. بلا شك لم يكن هناك أي سبب لفعل ذلك، كانوا قد التقوا للتو فحسب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⸢قلب المانا قد قبل إرادة ضخمة.⸥
في ذلك اليوم سقطت شهرة العائلة إلى الأرض، وأصبح والده وأخيه الأكبر موضع للضحكات وكانوا لا زالوا يتعرضون للسخرية من النبلاء حتى الآن.
فقط سيف مانا ما يمكنه صد هجوم سيف مانا آخر. لم يكن من الممكن أن يقدر الأمير على إيقافه، كونه يملك شهرين فقط من التدريب تحت حزامه.
لقد جاء هنا اليوم لرد الإهانات التي تلقتها عائلته في ذلك اليوم.
سسسسس…..
ابتلع تايلور بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست مبارزة، لكنك تتحدث بشكل كبير. هذا يقتلني من الضحك هاها.”
حدق في الأمير حيث تخيل نفسه وهو يطعن سكيناً في قلبه الإسفنجي، لكن رن صوت ثقيل في غرفة التدريب.
لقد بدا وأنه لا يمكنه سماعي الآن.
“هدوء؛ لم تبدأ المبارزة بعد حتى.”
أخذ تايلور نفساً عميقاً وأعلن نفسه. إنه الإحترام والكياسة العادية لهؤلاء الذين يستخدمون السيف.
كان أشهر فارس في المملكة، الكونت بيل بالاهارد.
“أوه!”
انحنى في الحال إلى الرجل العظيم.
كان وجه خصمي متشوه مثل شيطان. كان وجه عجز، دمار ذاتي، حقد، وعداوة كانت مخفية في البداية لكن تم كشفها الآن.
“تحياتي، أيها اللورد بالاهارد! الإبن الأصغر للبارون تايهايم، الفارس المبتدئ تايلور يحيي السيد بالاهارد، حاكم عائلة بالاهارد، قائد الفيلق الثالث، وفارس السلسلة الرابعة! إنه شرف أبدي أن ألتقي بك!”
هز رأسه. “لقد قمتُ بالتخسين أثناء القدوم إلى هنا.”
“سررت بلقائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من الرد، طعن الخصم سيفه نحوي.
كانت استجابة مختصرة، لكنه شعر بفارق هائل بين تحية الفارس المحترم والأمير.
كان وجوه متشوه، لكنه كان يبتسم.
حدق تايلور في الكونت بيل بالاهارد. نظر للأعلى إليه كأحد أبطاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تقنية عالية للغاية ليحققها الأمير، بالاخذ في الاعتبار الوقت الذي كان يتدرب فيه.
فجأة، تدخل الأمير وعلق. “هاي، انظر إلى ذلك. أنت تنظر إليه مثل خادمة تنظر إلى ملك.”
تعافى الابن الأصغر للبارون تايهايم، واستمر في القطع في الهواء بسيفه الحاد.
في تلك اللحظة، تم تخريب لحظة لقاء تايلور بالفارس العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا!”
حيا الكونت بالاهارد الأمير ببرود والتف مرة أخرى إلى تايلور. “هل تحتاج بعض الوقت للإسترخاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما ضرب سيفه خاصتي، استطعتُ الشعور بمعدتي تهتز. أشعر بالانتفاخ. هذا علامة على أنني أخذتُ الكثير جداً من المانا وكانت محصورة على معدتي.
هز رأسه. “لقد قمتُ بالتخسين أثناء القدوم إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكنهم الرد.
“إذن، هل يمكننا أن نبدأ مباشرة؟”
كان صوت سيف مغطى بالمانا.
عند نهاية كلمات الكونت بالاهارد، بدأ فرسان البلاط بأخذ مواقعهم عند جدران غرفة التدريب، فاتحين المسافة في المنتصف.
لقد جاء هنا اليوم لرد الإهانات التي تلقتها عائلته في ذلك اليوم.
“لا تسألني.” تذمر الأمير وتحرك إلى أحد جانبي الغرفة. أخذ تايلور الجانب المعاكس.
امتلك الشخص الواقف أمامه وجه متغطرس وجسد منفوخ لم يمكن إخفاؤه بملابسه الباهظة. علم تايلور من النظرة الأولى أن هذا الفتى السمين كان الأمير المخزي.
جلب فرسان البلاط سيوفهم.
لم يكن هناك تردد في خطى أقدام تايلور نحو القصر.
مع رؤية تايلور لسيف تدريب الأمير، ضحك في داخله.
⸢لون ما قد غطى قلب المانا عديم اللون.⸥
لا يمكنه هزمي بذلك السيف الخشبي! إذا أنهيتُ الأمر بشكل صحيح فسأتمكن من الانتقام لشرف عائلتي أخيراً!
عند نهاية كلمات الكونت بالاهارد، بدأ فرسان البلاط بأخذ مواقعهم عند جدران غرفة التدريب، فاتحين المسافة في المنتصف.
أخذ تايلور نفساً عميقاً وأعلن نفسه. إنه الإحترام والكياسة العادية لهؤلاء الذين يستخدمون السيف.
“هل هذه قوة حلقة واحدة؟ تبدو رقيقة قليلاً.” سمع صوتاً مزعجاً.
“تايلور، الإبن الأصغر لعائلة تايهايم. أنا فارس سلسلة أحادية مبتدئ، أستخدم سيف عائلة تايهايم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن ما توقعوه.
“إنها ليست مبارزة، لكنك تتحدث بشكل كبير. هذا يقتلني من الضحك هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووو ووو ووو.
بدا أن الأمير لم يكن لديه شيء اسمه الإحترام والكياسة.
ابتلع تايلور بصعوبة.
حتى إذا كان تايلور منزعجاً، فقد كان عليه اتباع الكياسة والاحترام لمنصب خصمه. “رجاء اعتني بي جيداً.”
***
“إذن، دعنا نبدأ.” قال الأمير بينما يقف بتسكع على جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمكنهم الرد.
أصدر الكونت بالاهارد الإعلان الرسمي.
سسسس….
“بدء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرسان البلاط الذين رأوا هجوم تايلور تايهايم كانوا قلقين. كادوا أن يقفزوا للداخل لمنعه من إصابه الأمير.
عند نهاية كلمات الكونت بالاهارد، قام تايلور في الحال بتدوير حلقة مانا في منتصف صدره. شعر بالحيوية تنتشر في كل أنحاء جسده، والضغط في عضلاته المتصلبة تم تحريره بسرعة.
فجأة، تدخل الأمير وعلق. “هاي، انظر إلى ذلك. أنت تنظر إليه مثل خادمة تنظر إلى ملك.”
كل ما تبقى كان الشعور بالواجب لرد حقد العائلة.
“لما لم يعلم العالم أبداً عن مهارة سموه؟”
ابتسم تايلور.
في تلك اللحظة، تم تخريب لحظة لقاء تايلور بالفارس العظيم.
“إذن سأتقدم أولاً. كن حذرا رجاءً.” هو حذر واندفع للداخل. تم تضييق المسافة في لحظة.
في ذلك اليوم سقطت شهرة العائلة إلى الأرض، وأصبح والده وأخيه الأكبر موضع للضحكات وكانوا لا زالوا يتعرضون للسخرية من النبلاء حتى الآن.
أيها الصغير السمين، سأعلمك كيف تكون خائفاً.
إنه لا يبدو كما المتوقع. إنه يبدو إسفنجياً حقاً.
مع هجومه، ملأ ضربته بالمانا، بقوة كافية للتسبب بإصابة حرجة. على أي حال، قد يستسلم الأمير المرعوب في الحال.
“ماذا-
هو تخيل الأمير يبكي ويصيح طلباً للمساعدة، ولم يسعه سوى الابتسام بشكل عريض عند التفكير بذلك.
التهم سيف ذابح التنين سيف الفارس المبتدئ.
أطلق هجومه.
بدا مختلفاً بوضوح عن سيف تدريب.
سسسسس…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيا الكونت بالاهارد الأمير ببرود والتف مرة أخرى إلى تايلور. “هل تحتاج بعض الوقت للإسترخاء؟”
“هاه؟” كان تايلور مرتبكاً بمجرد أن سمع صوت هسهسة. هل حصلتُ عليه بهذه السهولة؟
ووو ووو ووو.
“هل هذه قوة حلقة واحدة؟ تبدو رقيقة قليلاً.” سمع صوتاً مزعجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرسان البلاط الذين رأوا هجوم تايلور تايهايم كانوا قلقين. كادوا أن يقفزوا للداخل لمنعه من إصابه الأمير.
كان الأمير واقفاً أمامه، خلف سيف مرفوع بشكل عمودي صاداً هدومه.
داخل القاعات العظيمة للقصر الرائع، الغرباء الذين يسيرون في الداخل يشعرون بالتواضع والرهبة قسراً. لذا، بحلول وقت وصوله للقصر الأول، كان تايلور مسحوراً تماماً.
خطى تايلور للخلف غير قادر على استيعاب ما حدث.
“أوه!”
هو وضع الكثير من المانا وجعلها تتدفق من الحلقة إلى السيف. كذلك أرجح السيف بقوة كافية للتسبب بإصابة. كان ينبغي أن يكون هذا كافياً لهزم الأمير، الذي تدرب بالسيف لبضعة شهور فقط.
لم يستطع تايلور أن يفهم.
لكن تم صده بسهولة.
لم يخطو الأمير للخلف حتى. وقف ثابتاً وصد سيف تايلور بسهولة.
بسيف خشبي حتى.
كان وجوه متشوه، لكنه كان يبتسم.
لم يستطع تايلور أن يفهم.
عند سماع الصوت، أدرك فرسان البلاط ما حدث.
“ااه، كيف؟!” سأل بصوت عالي. ضحك الأمير.
أرجحتُ.
“حسناً…” أدار الأمير سيفه الخشبي بوجه ممتلئ بالتجاهل المعتاد.
قيدهم الكونت بالاهارد بكلمة. “ابقوا في مواقعكم. انظروا إلى وجهه.”
ووو ووو ووو.
كان لديه مهمة ليقوم بها.
صنع سيف الأمير صوتاً غريباً.
***
كان صوت سيف مغطى بالمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تقنية عالية للغاية ليحققها الأمير، بالاخذ في الاعتبار الوقت الذي كان يتدرب فيه.
***
كانت استجابة مختصرة، لكنه شعر بفارق هائل بين تحية الفارس المحترم والأمير.
“أوه!”
⸢لون ما قد غطى قلب المانا عديم اللون.⸥
فرسان البلاط الذين رأوا هجوم تايلور تايهايم كانوا قلقين. كادوا أن يقفزوا للداخل لمنعه من إصابه الأمير.
السيف الذي كان مصوغاً من أجل تنين، لكن بلد بإساءة الاستخدام، صاح بعد النوم لمئات السنين.
لكن قبل أن يتمكنوا من فعل ذلك، هبط الهجوم.
فجأة، تدخل الأمير وعلق. “هاي، انظر إلى ذلك. أنت تنظر إليه مثل خادمة تنظر إلى ملك.”
توقع الجميع أن الأمير سيأتي مرتطماً إلى الأرض.
الأمير الأول إيدريان ليونبيرجر.
فقط سيف مانا ما يمكنه صد هجوم سيف مانا آخر. لم يكن من الممكن أن يقدر الأمير على إيقافه، كونه يملك شهرين فقط من التدريب تحت حزامه.
“لا تسألني.” تذمر الأمير وتحرك إلى أحد جانبي الغرفة. أخذ تايلور الجانب المعاكس.
سسسس….
هو وضع الكثير من المانا وجعلها تتدفق من الحلقة إلى السيف. كذلك أرجح السيف بقوة كافية للتسبب بإصابة. كان ينبغي أن يكون هذا كافياً لهزم الأمير، الذي تدرب بالسيف لبضعة شهور فقط.
لكن لم يكن ما توقعوه.
رن صوت تنهدات الإدراك والتفاجؤ في أنحاء الغرفة.
لم يخطو الأمير للخلف حتى. وقف ثابتاً وصد سيف تايلور بسهولة.
“هدوء؛ لم تبدأ المبارزة بعد حتى.”
هل أزال تايلور المانا خاصته في اللحظة الأخيرة؟
حدق تايلور في الكونت بيل بالاهارد. نظر للأعلى إليه كأحد أبطاله.
نظر فرسان البلاط إلى بعضهم البعض بحيرة.
رثى فرسان البلاط الوضع.
“ااه، كيف؟”
حتى إذا كان تايلور منزعجاً، فقد كان عليه اتباع الكياسة والاحترام لمنصب خصمه. “رجاء اعتني بي جيداً.”
مع ذلك، رأوا وجه تايلور الممتلئ بعدم تصديق وارتباك شديد. هو بالتأكيد لم يسحب المانا خاصته.
صنع سيف الأمير صوتاً غريباً.
ووو ووو ووو.
“عليك تهدئة رأسك أولاً.” ضحكتُ.
عند سماع الصوت، أدرك فرسان البلاط ما حدث.
“الإبن الأصغر لتالهايم، قدم احترامك للأمير الأول!” خاطبه فارس بلاط يرتدي درعاً ذهبياً بصوت عالي، مما فاجأة.
كانت المانا تتدفق من سيف الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما ضرب سيفه خاصتي، استطعتُ الشعور بمعدتي تهتز. أشعر بالانتفاخ. هذا علامة على أنني أخذتُ الكثير جداً من المانا وكانت محصورة على معدتي.
رن صوت تنهدات الإدراك والتفاجؤ في أنحاء الغرفة.
كانت المانا تتدفق من سيف الأمير.
لقد كانت تقنية عالية للغاية ليحققها الأمير، بالاخذ في الاعتبار الوقت الذي كان يتدرب فيه.
***
بدأ فرسان البلاط يهمسون لبعضهم البعض.
“لكان من اللطيف لو كانت دعوة شرفية بختم جلالته الملك.” قال لنفسه.
“لابد أن سموه كان يخفي تلك السمات.”
كن يقظاً.
“لما لم يعلم العالم أبداً عن مهارة سموه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرسان البلاط الذين رأوا هجوم تايلور تايهايم كانوا قلقين. كادوا أن يقفزوا للداخل لمنعه من إصابه الأمير.
رثى فرسان البلاط الوضع.
“هل قلتَ أنك الابن الأصغر للبارون تايهايم؟” سألتُ بين الضربات.
لو كان العالم قد تعرف على الطبيعة الحقيقية للأمير في وقت أبكر، كان ليتلقى القليل من الإحترام.
كان الأمير واقفاً أمامه، خلف سيف مرفوع بشكل عمودي صاداً هدومه.
كان يرثى له.
“عليك تهدئة رأسك أولاً.” ضحكتُ.
“هيااا!”
حدق تايلور في الكونت بيل بالاهارد. نظر للأعلى إليه كأحد أبطاله.
تعافى الابن الأصغر للبارون تايهايم، واستمر في القطع في الهواء بسيفه الحاد.
لم يستطع تايلور أن يفهم.
أعجب فرسان البلاط بإنجاز الأمير الرائع، لكن لم يعتقدوا أن بإمكان الامير تلقي ذلك الانقضاض.
إنه لا يبدو كما المتوقع. إنه يبدو إسفنجياً حقاً.
مجدداً، أخطأت توقعاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سررت بلقائك.”
في كل مرة أرجح تايلور السيف، كان يضرب الأرض أو الهواء فقط.
الأمير الأول إيدريان ليونبيرجر.
استمر ابن البارون في صب غضبه كما لو أن فخره قد تأذى.
كان لديه مهمة ليقوم بها.
اهتزت يد الأمير كما لو كان متعباً من المرواغة وتجنب الهجمات.
⸢لون ما قد غطى قلب المانا عديم اللون.⸥
كان فرسان البلاط مستعدين للتدخل لكن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********************************************* Ahmed Elgamal
“توقفوا!”
مع ذلك، في الوقت الحاضر، تم دعوته للقصر الملكي.
قيدهم الكونت بالاهارد بكلمة. “ابقوا في مواقعكم. انظروا إلى وجهه.”
أعجب فرسان البلاط بإنجاز الأمير الرائع، لكن لم يعتقدوا أن بإمكان الامير تلقي ذلك الانقضاض.
حول جميع فرسان البلاط وجوههم للنظر.
تقدمتُ للأمام.
تابع الكونت بالاهارد.
داخل القاعات العظيمة للقصر الرائع، الغرباء الذين يسيرون في الداخل يشعرون بالتواضع والرهبة قسراً. لذا، بحلول وقت وصوله للقصر الأول، كان تايلور مسحوراً تماماً.
“هل ما زلتم ترون مصيبة أمامكم؟”
مع رؤيتي لوجهه اليائس، قررتُ تحرير شيء كان نائماً بداخلي.
لم يمكنهم الرد.
خطى تايلور للخلف غير قادر على استيعاب ما حدث.
كان الأمر يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تم صده بسهولة.
كان وجوه متشوه، لكنه كان يبتسم.
“إذن، هل يمكننا أن نبدأ مباشرة؟”
***
كان أشهر فارس في المملكة، الكونت بيل بالاهارد.
واو، إنه يصفر.
“لكان من اللطيف لو كانت دعوة شرفية بختم جلالته الملك.” قال لنفسه.
كلما ضرب سيفه خاصتي، استطعتُ الشعور بمعدتي تهتز. أشعر بالانتفاخ. هذا علامة على أنني أخذتُ الكثير جداً من المانا وكانت محصورة على معدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيها الصغير السمين، سأعلمك كيف تكون خائفاً.
إذا لم تستطع المعدة التحمل بعد الآن، فسوف أتقيأ قريباً – ارتجاع المانا التقليدي. عاجلاً أم آجلاً سوف أتقيأ الدماء كذلك.
⸢قلب ذابح التنين تم تنشيطه.⸥
بالرغم من ذلك، ضحكت.
⸢إرادة التنين النائم تم إيقاظها.⸥
كان وجه خصمي متشوه مثل شيطان. كان وجه عجز، دمار ذاتي، حقد، وعداوة كانت مخفية في البداية لكن تم كشفها الآن.
كان وجوه متشوه، لكنه كان يبتسم.
“هل قلتَ أنك الابن الأصغر للبارون تايهايم؟” سألتُ بين الضربات.
كان وجوه متشوه، لكنه كان يبتسم.
بدلا من الرد، طعن الخصم سيفه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الأحمق في الداخل هناك مع ذلك….
“عليك تهدئة رأسك أولاً.” ضحكتُ.
“هاه، حسناً.” أجاب الأمير بشكل جاف حتى.
لقد بدا وأنه لا يمكنه سماعي الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلب فرسان البلاط سيوفهم.
مع رؤيتي لوجهه اليائس، قررتُ تحرير شيء كان نائماً بداخلي.
لكن قبل أن يتمكنوا من فعل ذلك، هبط الهجوم.
جزء من روحي التي لم أكشفها أبداً لأن هذا الجسد الضعيف لم يكن بإمكانه تحملها من قبل.
هو وضع الكثير من المانا وجعلها تتدفق من الحلقة إلى السيف. كذلك أرجح السيف بقوة كافية للتسبب بإصابة. كان ينبغي أن يكون هذا كافياً لهزم الأمير، الذي تدرب بالسيف لبضعة شهور فقط.
⸢قلب المانا قد قبل إرادة ضخمة.⸥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطعت الروح القتالية لخصمي بمجرد أن رآه.
⸢لون ما قد غطى قلب المانا عديم اللون.⸥
أخذ تايلور نفساً عميقاً وأعلن نفسه. إنه الإحترام والكياسة العادية لهؤلاء الذين يستخدمون السيف.
⸢إرادة التنين النائم تم إيقاظها.⸥
“إذن، هل يمكننا أن نبدأ مباشرة؟”
⸢قلب ذابح التنين تم تنشيطه.⸥
واو، إنه يصفر.
استرجعتُ معركة التنين وحقنتُ الذكرى بقلب المانا خاصتي، منشطاً جوهر قوي كفاية لذبح تنين.
لسوء الحظ، لم يكن الختم المحفور على الدعوة لجلالته.
⸢الطاقة من قلب ذابح التنين قد تم دمجها مع سيف التنين.⸥
كان لديه مهمة ليقوم بها.
السيف الذي كان مصوغاً من أجل تنين، لكن بلد بإساءة الاستخدام، صاح بعد النوم لمئات السنين.
“هدوء؛ لم تبدأ المبارزة بعد حتى.”
كررر.
لم يكن هناك تردد في خطى أقدام تايلور نحو القصر.
بدا مختلفاً بوضوح عن سيف تدريب.
توقع الجميع أن الأمير سيأتي مرتطماً إلى الأرض.
“ماذا-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجدداً، أخطأت توقعاتهم.
انقطعت الروح القتالية لخصمي بمجرد أن رآه.
⸢إرادة التنين النائم تم إيقاظها.⸥
أرجحتُ.
كان لديه مهمة ليقوم بها.
تصادم سيفان في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست مبارزة، لكنك تتحدث بشكل كبير. هذا يقتلني من الضحك هاها.”
تحطمت حلقة المانا المسكينة، عاجزة أمام الإرادة التي واجهتها.
لم يخطو الأمير للخلف حتى. وقف ثابتاً وصد سيف تايلور بسهولة.
التهم سيف ذابح التنين سيف الفارس المبتدئ.
عند نهاية كلمات الكونت بالاهارد، قام تايلور في الحال بتدوير حلقة مانا في منتصف صدره. شعر بالحيوية تنتشر في كل أنحاء جسده، والضغط في عضلاته المتصلبة تم تحريره بسرعة.
كواجيك!
كان فرسان البلاط مستعدين للتدخل لكن –
تحطم النصل الصلب إلى نصفين مع صوت معدني.
حتى إذا كان تايلور منزعجاً، فقد كان عليه اتباع الكياسة والاحترام لمنصب خصمه. “رجاء اعتني بي جيداً.”
كرر.
لم يخطو الأمير للخلف حتى. وقف ثابتاً وصد سيف تايلور بسهولة.
كان سيفي لا زال جائعاً.
بالرغم من ذلك، ضحكت.
تقدمتُ للأمام.
بدا مختلفاً بوضوح عن سيف تدريب.
*********************************************
Ahmed Elgamal
“هل ما زلتم ترون مصيبة أمامكم؟”
“هل ما زلتم ترون مصيبة أمامكم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
