الذواقة المشاع عنه (1)
“هل كان صحيحاً؟”
“جيد جداً، جيد جداً.”
قمتُ بهز رأسي كما لو هذا لا يهم.
“ماذا عن أن تقاتلني بدلا من ذلك؟”
“هذا صحيح؛ السيد بالاهارد سيكون في مشكلة.”
يبدو أن عليّ العودة للسرير اليوم.
لهث الأمير الثالث وقال أنه كان أمراً كبيراً.
“إذا أردتَ، يمكنك طلب النصيحة من الآخرين.” هو أضاف.
“لا يمكنك وضع فارس عام ضد العائلة الملكية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“إذن؟”
“أنت قرر.” أخبرني. كنتُ متفاجئاً.
“إذن هذا ما أقوله.”
ضحكتُ. لقد اعتدتُ أن يتم الاستخفاف بي. الآن، حتى فخري لم يتأذى.
الأمير الثالث الذي كان متلهفاً لوقت طويل سحب سلاحه أخيراً.
“فكر بعناية.”
“ماذا عن أن تقاتلني بدلا من ذلك؟”
“حسناً، سأفكر في ذلك.” أجبت.
كان بالضبط كما المتوقع.
“اركض!” انفجر في وجهي.
“أولاً، أنا لدي حلقة واحدة وليس اثنتين. لن يكون هناك أذى للعائلة الملكية، ومهما كان من يفوز أو يخسر، سيبدو وأننا نحظى بعلاقة ودية، لذا يكون الشكل العام جيد. لا أعتقد أن هناك أي شيء آخر يجعلك فعله لذلك.”
“اوه، هذا جيد. إذا قلتَ الاسم الآن، سيكون ترتيب تلك الرسائل أقل إزعاجاً.”
كانت كلماته المتصببة للخارج مثل نيران مسدس ممتلئة بعدم الصبر، وعيونه المهتزة أشارت إلى ذلك أيضاً.
كانت هناك مجموعة من الرسائل السميكة في أيدي الخادمة. أزلتُ الختم من أحدها في مكاني وتفقدتُ المحتويات.
بدا كما لو كان قلقاً من أن أحدهم سيذهب بالطعام اللذيذ بدون أن يتذوقه.
كانت كلماته المتصببة للخارج مثل نيران مسدس ممتلئة بعدم الصبر، وعيونه المهتزة أشارت إلى ذلك أيضاً.
في هذه الحالة، كان الطعام اللذيذ هو أنا.
يا لها من أخوة تُذرف لها الدموع! أود استغلال اسم أخي لبناء اسمي.
أعتقد أنه كانت فرصة لرفع رهاني، القتال ضد أمير آخر، واستغلال ذلك كفرصة للظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن؟”
سوف أبدو جيداً، حتى إذا كنتُ الأخ السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الصغير سخيفاً. كان يبدو مثل أحمق لم يكن يعرف أي شيء غير السيوف.
يا لها من أخوة تُذرف لها الدموع! أود استغلال اسم أخي لبناء اسمي.
بدأتُ.
“فكر بعناية.”
كان بالضبط كما المتوقع.
“حسناً، سأفكر في ذلك.” أجبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افحصوا الرسائل الموجهة إليّ. إذا كانت تحمل نفس المحتويات مثل الأخرى، فسجلوا أسماء من أرسلوها.”
كانت إجابتي فاترة، وقال الأمير الثالث أنه لن يكون هناك خصم أفضل مني لي.
لتخليص محتويات الرسالة، كانت كالتالي.
“لذا رجاء كن إيجابياً! سوف أنتظر ردك!” قال الامير الثالث وهو يرحل.
هذه نتيجة الرهان ضد خالي.
“هذا مثير للشفقة حقاً، مثير للشفقة.” هززتُ رأسي وحاولتُ الرحيل، لكن سمعتُ صوتاً رقيقاً.
ااه، متى سأصبح شخصاً عادياً؟
“من الجيد أنك لم تكن متأكد.”
لهث الأمير الثالث وقال أنه كان أمراً كبيراً.
كان الفارس المرافق كارلس أورلييش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الصغير سخيفاً. كان يبدو مثل أحمق لم يكن يعرف أي شيء غير السيوف.
“سموك، الأمير الثالث يشتهر بكونه جيد في السيف منذ الطفولة. تقول الشائعة أنه ظفر بانتصارات مؤخراً ضد الفرسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذته وبدأتُ باستخدامه بالحركات التي علمني إياها.
هو بالتأكيد لم يكن موهبة عادية إذا كان رجل صغير في الرابعة أو الخامسة عشرة مثله قد تنافس مع الفرسان بالفعل.
أردتُ الذهاب للتمشية لكن الجو كان غائماً.
مع ذلك، كان يتحداني ليس لأنه اعتقد أنني أملك مهارات جيدة. كان ببساطة لأنه لم يرد جذب الانتباه بالقتال بين خاله وأخيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن؟”
“بالمناسبة…” نظرتُ إلى كارلس وضيقت عيناي. “هل تتحدث كثيراً اليوم؟”
“حسناً، سأفكر في ذلك.” أجبت.
الرجل الهادئ، الذي لم يقل بضعة كلمات في الشهر القليلة الماضية بدا أنه يتحدث اليوم. حنى كارلس رأسه محرجاً.
أومأ الخال. كانت أول مرة كان رأيي صحيحاً.
“أعتذر.”
هذا الشخص في الرابعة عشرة الآن.
“هناك الكثير لتعتذر عنه.” من الممتع إغاظة فارس هادئ.
بدا الأمير الثالث مهتزاً من الإثارة.
“لقد قلتُ ما فيه الكفاية اليوم.” هو قال، قبل أن يتحول إلى الوضع الصامت.
بعد تلك التعليمات، تمكنتُ من تخفيف الأمور المزعجة.
أردتُ الذهاب للتمشية لكن الجو كان غائماً.
كانت كلماته المتصببة للخارج مثل نيران مسدس ممتلئة بعدم الصبر، وعيونه المهتزة أشارت إلى ذلك أيضاً.
يبدو أن عليّ العودة للسرير اليوم.
هذه نتيجة الرهان ضد خالي.
“سموك.” اقتربت خادمة وقدمت شيئا ما.
واا، واا.
“ما هذا؟”
هناك بعض الرسائل التي عليّ فتحها بنفسي مع ذلك. هناك رسائل مرسلة بواسطة لوردات عظماء، ولم يجرؤ الخدم على لمس أختامها العظيمة.
“رسائل جاءت لسموك.”
“اعتقدتُ أنه ليس من السيء أن تقرر أنت على أي حال، لأنك الشخص الذي ستنافس.”
كانت هناك مجموعة من الرسائل السميكة في أيدي الخادمة. أزلتُ الختم من أحدها في مكاني وتفقدتُ المحتويات.
الآن رأيتُ أن الأمير الثالث كان يراني كصديقة العروسة. أجبتُ بصوت عالي.
لتخليص محتويات الرسالة، كانت كالتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، لا زال هناك وفرة من الوقت، لذا عليك تكريس نفسك للتخلص من سيف التدريب وتعلم السيف الصحيح….”
“رجاء امنحني الفرصة لركل مؤخرة الأمير.”
لقد خرجتُ من [السمنة العالية] لكن كنتُ لا أزال سميناً، وكان جسدي مثل رجل عجوز بالكثير من الدهون. كنت لا أزال عالقاً في [السمنة العامة].
وهكذا فعلت الرسالة التالية، والتالية، ثم التالية.
الجميع أراد إيساعي ضرباً بشكل قانوني.
تنوعت التبريرات والدوافع، لكن في النهاية، كانوا يريدون فقط شيء واحد.
أومأ الخال. كانت أول مرة كان رأيي صحيحاً.
هذه نتيجة الرهان ضد خالي.
لهث الأمير الثالث وقال أنه كان أمراً كبيراً.
ها، انظر إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ هل هذا ما فكرتَ به؟”
“سجلي أسماء الذين أرسوا هذه الرسائل.” أخبرتُ الخادمة.
“إذن هذا ما أقوله.”
استمرت الرسائل في الوصول في اليوم التالي، والذي يليه. كل شيء كان بالضبط مثل الذي رأيتُه في اليوم السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا رجاء كن إيجابياً! سوف أنتظر ردك!” قال الامير الثالث وهو يرحل.
الجميع أراد إيساعي ضرباً بشكل قانوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ هل هذا ما فكرتَ به؟”
صدى، عدالة، فضول بسيط، انتقام خاص….بكل أنواع الأشياء المختبئة خلف الجمل الأنيقة والمصقولة كانت الرسائل تتوسل إليّ بأن أقاتل ضدهم.
———————————————————————————————– Ahmed Elgamal
“أنا الوجبة الأكثر لذة هنا.” فكرتُ.
بالطبع، كان مجرد شعور.
كان يبدو أن المملكة بأكملها تحظة بوليمة في الوقت الحالي.
الجميع أراد إيساعي ضرباً بشكل قانوني.
“افحصوا الرسائل الموجهة إليّ. إذا كانت تحمل نفس المحتويات مثل الأخرى، فسجلوا أسماء من أرسلوها.”
“هذا صحيح؛ السيد بالاهارد سيكون في مشكلة.”
بعد تلك التعليمات، تمكنتُ من تخفيف الأمور المزعجة.
بدأتُ.
هناك بعض الرسائل التي عليّ فتحها بنفسي مع ذلك. هناك رسائل مرسلة بواسطة لوردات عظماء، ولم يجرؤ الخدم على لمس أختامها العظيمة.
لقد خرجتُ من [السمنة العالية] لكن كنتُ لا أزال سميناً، وكان جسدي مثل رجل عجوز بالكثير من الدهون. كنت لا أزال عالقاً في [السمنة العامة].
كان عليّ كسر الختم بنفسي، لكن بمجرد فتحها، كانت نفس الشيء.
لم أستطع التحمل بعد الآن، وسألتُ متى سأتمرن بعد أن قاطعتُ كلماته.
“سجلوا الأسماء. لا توجد استثناءات.”
واا، واا.
كان أناس القصر الملكي فضوليين للغاية لمعرفة ما كنتُ على وشك فعله بتلك القائمة.
واا، واا.
لا أنوي إخبارهم بعد. سوف يعرفون قريباً جداً مع ذلك.
“إذا أردتَ، يمكنك طلب النصيحة من الآخرين.” هو أضاف.
حتى عندما كان القصر الملكي مشغولاً بمثل تلك الرسائل، تعافيتُ ببطء وانتظرت اليوم الذي سيأتي فيه الخال مجدداً للتدريب.
“فكر بعناية.”
بعد حوالي عشرة أيام، جاء الخال وعاتبني. كان هناك خطأ ارتكبتُه، لذا لم يمكنني الصياح هذه المرة. استمعتُ له فقط.
“هناك شائعات في المملكة.”
مع ذلك، كان هناك قدر كثير معين فقط أستطيع الاستماع له، ولم أكن أعلم متى سينتهي تذمر الخال. إذا استمر هذا، فسينتهي التدريب وأنا أستمع لتذمره فحسب.
هذه نتيجة الرهان ضد خالي.
“أيها الخال، هل سينتهي ذلك اليوم؟”
“رسائل جاءت لسموك.”
لم أستطع التحمل بعد الآن، وسألتُ متى سأتمرن بعد أن قاطعتُ كلماته.
سيكون عليّ تذكيرهم….
“اركض!” انفجر في وجهي.
صدى، عدالة، فضول بسيط، انتقام خاص….بكل أنواع الأشياء المختبئة خلف الجمل الأنيقة والمصقولة كانت الرسائل تتوسل إليّ بأن أقاتل ضدهم.
بدأتُ.
“إذن هذا ما أقوله.”
واا، واا.
“لا يمكنك وضع فارس عام ضد العائلة الملكية!”
كان الجسد أخف؛ أشعر كأن كل الجهود التي بذلتها لم تكن عبثاً.
كان الفارس المرافق كارلس أورلييش.
بالطبع، كان مجرد شعور.
رغم أنه يكافح ليبدو مثل بالغ، إلا أنه مجرد طفل في الرابعة عشرة.
لقد خرجتُ من [السمنة العالية] لكن كنتُ لا أزال سميناً، وكان جسدي مثل رجل عجوز بالكثير من الدهون. كنت لا أزال عالقاً في [السمنة العامة].
كانت إجابتي فاترة، وقال الأمير الثالث أنه لن يكون هناك خصم أفضل مني لي.
ااه، متى سأصبح شخصاً عادياً؟
“دور أخي مهم للغاية. إذا كان أخي ضعيف للغاية بشكل سخيف، فلا أستطيع تحمل الاعتناء بنفسي.”
تغطى جسدي بالعرق سريعاً؛ بعد ذلك، رمى الخال سيفاً خشبياً إليّ.
“لا يمكنك وضع فارس عام ضد العائلة الملكية!”
أخذته وبدأتُ باستخدامه بالحركات التي علمني إياها.
“أحسنتَ الإختيار بحكمة؛ لم يكن هذا من شيمك، أخي!” استمر في الإغاظة.
بعد فترة، رفع الخال يده، وأخبرني أن أتوقف. كان توقف أبكر من المعتاد.
بعد فترة، رفع الخال يده، وأخبرني أن أتوقف. كان توقف أبكر من المعتاد.
“هناك شائعات في المملكة.”
ما قيمة الأشياء التي رموها؟
كنتُ أعلم ما يتحدث عنه. تدفقت أنفاسي في الضباب الصباحي.
هذا الشخص في الرابعة عشرة الآن.
“ربما ينبغي أن أتخذ قراراً الآن.” قال الخال.
“أخي؟”
“أي قرار؟”
“هذا صحيح؛ السيد بالاهارد سيكون في مشكلة.”
“من ستواجه.”
حتى عندما كان القصر الملكي مشغولاً بمثل تلك الرسائل، تعافيتُ ببطء وانتظرت اليوم الذي سيأتي فيه الخال مجدداً للتدريب.
“اوه، هذا جيد. إذا قلتَ الاسم الآن، سيكون ترتيب تلك الرسائل أقل إزعاجاً.”
“سوف أرد قرار أخي حتماً. أوعدك أنني سأهتم بوجهك. ألسنا أشقاء؟”
أومأ الخال. كانت أول مرة كان رأيي صحيحاً.
ما قيمة الأشياء التي رموها؟
“أنت قرر.” أخبرني. كنتُ متفاجئاً.
كنتُ أعلم ما يتحدث عنه. تدفقت أنفاسي في الضباب الصباحي.
“أنا؟ هل هذا ما فكرتَ به؟”
كان كلاماً منطقياً لو كان في موضع آخر، لكن لما يبدو أنه يطلب مني فعلها لأنه يعلم أن الأمر سيكون مزعجاً لي؟
“اعتقدتُ أنه ليس من السيء أن تقرر أنت على أي حال، لأنك الشخص الذي ستنافس.”
هذه نتيجة الرهان ضد خالي.
كان كلاماً منطقياً لو كان في موضع آخر، لكن لما يبدو أنه يطلب مني فعلها لأنه يعلم أن الأمر سيكون مزعجاً لي؟
“رجاء امنحني الفرصة لركل مؤخرة الأمير.”
“إذا أردتَ، يمكنك طلب النصيحة من الآخرين.” هو أضاف.
“يا له من قرار عظيم! لقد قمتَ بعمل جيد!” كان الأمير الثالث ممتلئ بالابتسامات عندما جاء إليّ.
ضحكتُ. لقد اعتدتُ أن يتم الاستخفاف بي. الآن، حتى فخري لم يتأذى.
“سجلي أسماء الذين أرسوا هذه الرسائل.” أخبرتُ الخادمة.
“إذا كنتَ بحاجة لبعض الوقت فلا بأس. فكر في الأمر لبضعة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الصغير سخيفاً. كان يبدو مثل أحمق لم يكن يعرف أي شيء غير السيوف.
“لا حاجة.” قلتُ بثقة. “لقد قررتُ بالفعل.”
كنتُ أعلم ما يتحدث عنه. تدفقت أنفاسي في الضباب الصباحي.
***
“أعتذر.”
“يا له من قرار عظيم! لقد قمتَ بعمل جيد!” كان الأمير الثالث ممتلئ بالابتسامات عندما جاء إليّ.
“جيد جداً، جيد جداً.”
“أحسنتَ الإختيار بحكمة؛ لم يكن هذا من شيمك، أخي!” استمر في الإغاظة.
كانت هناك مجموعة من الرسائل السميكة في أيدي الخادمة. أزلتُ الختم من أحدها في مكاني وتفقدتُ المحتويات.
“قد أسحب قراري.”
تستمر الدولة بتجاهل سيف التنين.
خائفاً من أنني سأسحب قراري، أسرع الأمير الثالث تحدث.
“ربما ينبغي أن أتخذ قراراً الآن.” قال الخال.
“سوف أرد قرار أخي حتماً. أوعدك أنني سأهتم بوجهك. ألسنا أشقاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، لا زال هناك وفرة من الوقت، لذا عليك تكريس نفسك للتخلص من سيف التدريب وتعلم السيف الصحيح….”
“هذا صحيح. شكرا على دموعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك الكثير لتعتذر عنه.” من الممتع إغاظة فارس هادئ.
“رجاء أعطِ الأمر كل شيء. اختياري كان أفضل خيار حقاً.”
هناك بعض الرسائل التي عليّ فتحها بنفسي مع ذلك. هناك رسائل مرسلة بواسطة لوردات عظماء، ولم يجرؤ الخدم على لمس أختامها العظيمة.
بدا الصغير سخيفاً. كان يبدو مثل أحمق لم يكن يعرف أي شيء غير السيوف.
بطريقة ما، شعرتُ بالحزن أن ليونبيرجرز ذلك الجيل يبدو أنهم انتهوا تماماً.
هل النسل سيء؟
“أحسنتَ الإختيار بحكمة؛ لم يكن هذا من شيمك، أخي!” استمر في الإغاظة.
بطريقة ما، شعرتُ بالحزن أن ليونبيرجرز ذلك الجيل يبدو أنهم انتهوا تماماً.
كان عليّ كسر الختم بنفسي، لكن بمجرد فتحها، كانت نفس الشيء.
“دور أخي مهم للغاية. إذا كان أخي ضعيف للغاية بشكل سخيف، فلا أستطيع تحمل الاعتناء بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً، أنا لدي حلقة واحدة وليس اثنتين. لن يكون هناك أذى للعائلة الملكية، ومهما كان من يفوز أو يخسر، سيبدو وأننا نحظى بعلاقة ودية، لذا يكون الشكل العام جيد. لا أعتقد أن هناك أي شيء آخر يجعلك فعله لذلك.”
الآن رأيتُ أن الأمير الثالث كان يراني كصديقة العروسة. أجبتُ بصوت عالي.
بدا كما لو كان قلقاً من أن أحدهم سيذهب بالطعام اللذيذ بدون أن يتذوقه.
“حسناً. ابذل ما بوسعك.”
“أنت قرر.” أخبرني. كنتُ متفاجئاً.
“جيد جداً، جيد جداً.”
الرجل الهادئ، الذي لم يقل بضعة كلمات في الشهر القليلة الماضية بدا أنه يتحدث اليوم. حنى كارلس رأسه محرجاً.
هززتُ رأسي بتلهف حيث نظرتُ إلى الشكل الملفت للنظر.
“جيد جداً، جيد جداً.”
هذا الشخص في الرابعة عشرة الآن.
الأمير الثالث الذي كان متلهفاً لوقت طويل سحب سلاحه أخيراً.
رغم أنه يكافح ليبدو مثل بالغ، إلا أنه مجرد طفل في الرابعة عشرة.
كان كلاماً منطقياً لو كان في موضع آخر، لكن لما يبدو أنه يطلب مني فعلها لأنه يعلم أن الأمر سيكون مزعجاً لي؟
“على أي حال، لا زال هناك وفرة من الوقت، لذا عليك تكريس نفسك للتخلص من سيف التدريب وتعلم السيف الصحيح….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تستمر الدولة بتجاهل سيف التنين.
“رجاء امنحني الفرصة لركل مؤخرة الأمير.”
بما يشمل الخال، جميع فرسان العالم عاملوا سيف التنين كسيف تدريب تافه، حتى هؤلاء الذين يمتلكون دماء ليونبيرجر.
بالطبع، كان مجرد شعور.
“أخي؟”
“لا يمكنك وضع فارس عام ضد العائلة الملكية!”
بدا الأمير الثالث مهتزاً من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو بالتأكيد لم يكن موهبة عادية إذا كان رجل صغير في الرابعة أو الخامسة عشرة مثله قد تنافس مع الفرسان بالفعل.
“أيا كان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الصغير سخيفاً. كان يبدو مثل أحمق لم يكن يعرف أي شيء غير السيوف.
ما قيمة الأشياء التي رموها؟
قمتُ بهز رأسي كما لو هذا لا يهم.
“أعتقد أنه كان خيار جيد حقاً.”
أردتُ الذهاب للتمشية لكن الجو كان غائماً.
سيكون عليّ تذكيرهم….
“ربما ينبغي أن أتخذ قراراً الآن.” قال الخال.
———————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ هل هذا ما فكرتَ به؟”
“حسناً، سأفكر في ذلك.” أجبت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
