العودة
“هوفف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
“هوف هوف هوف”
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
‘هل وافتني المنية؟’
تلك الذكرى العنيدة.
أحس بإحساس غريب.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
“سيد بِيت؟”
أولى معاركه.
لقد كان بيت قطعا.
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
حاياه رون بابتسامة على محياه.
‘ولكنه قتل أثناء إخضاع الوحوش قبل عشرين سنة…’
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
تجهم وجه رون.
لقد كان بيت قطعا.
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
“بيرس؟”
“لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
حاياه رون بابتسامة على محياه.
بدأ رأس رون في الجيشان.
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
حاياه رون بابتسامة على محياه.
“هذا الوغد!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
“أمخبول أنت؟”
“كوه!”
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
~صوت ناتج عن التألم~
تجهم وجه رون.
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
‘اللعنة. هل تحس بالألم حتى بعد الموت؟!’
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
أدار رون رأسه ورأى يمناه وجسمه.
“مالك يا رون؟”
جسم رخو ضعيف ويد نظيفة وناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
بدأ رأس رون في الجيشان.
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
حاياه رون بابتسامة على محياه.
“بيرس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
بيرس لم يمت.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
“أمخبول أنت؟”
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
“سيد بِيت؟”
“أمخبول أنت؟”
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
“أمخبول أنت؟”
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
‘اللعنة. هل تحس بالألم حتى بعد الموت؟!’
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
“كوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
“ماذا تفعلون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
‘قائد السرية تان’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
بدأ رأس رون في الجيشان.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
‘أنا لم أمت’
أحس بإحساس غريب.
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
حاياه رون بابتسامة على محياه.
‘أعدت للماضي؟’
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
عندما سمع الجنود هذا اكفهرت وجوههم.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
حاياه رون بابتسامة على محياه.
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
‘قائد السرية تان’
تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
“عُلم!”
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
لم ينه أوليفر جملته إلا ورون قد ارتدى درعه بمهارة وأنهى حتى توضيب متاعه.
“هوف هوف هوف”
‘من هذا الوغد؟ لم هو بارع في هذا؟’
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
“هذا الوغد!!!”
أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
“مالك يا رون؟”
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
——————————
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
أولى معاركه.
احمرَّ وجه رون من فرط الحماس وهو يتابع:’هذه المرة، بإمكاني حقًا أن أصبح قائدا فذًا. قائدًا فذًا باستطاعته قيادة الأمة بأسرها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
“هوفف”
شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
أولى معاركه.
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
“ماذا تفعلون!”
أولى معاركه.
“هوفف”
تلك الذكرى العنيدة.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
——————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
صلوا على رسول الله ﷺ
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات