العودة
“هوفف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه!”
“هوف هوف هوف”
“سيد بِيت؟”
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
‘هل وافتني المنية؟’
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
أحس بإحساس غريب.
‘أعدت للماضي؟’
شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
‘هل وافتني المنية؟’
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
بدأ رأس رون في الجيشان.
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
صلوا على رسول الله ﷺ
~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
“سيد بِيت؟”
لقد كان بيت قطعا.
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
‘ولكنه قتل أثناء إخضاع الوحوش قبل عشرين سنة…’
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
تجهم وجه رون.
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
“لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
أدار رون رأسه ورأى يمناه وجسمه.
حاياه رون بابتسامة على محياه.
صلوا على رسول الله ﷺ
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
“هذا الوغد!!!”
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
“كوه!”
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
~صوت ناتج عن التألم~
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
‘اللعنة. هل تحس بالألم حتى بعد الموت؟!’
~صوت ناتج عن التألم~
أدار رون رأسه ورأى يمناه وجسمه.
جسم رخو ضعيف ويد نظيفة وناعمة.
“أمخبول أنت؟”
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
“بيرس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
“مالك يا رون؟”
بيرس لم يمت.
——————————
لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
“أمخبول أنت؟”
~صوت ناتج عن التألم~
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
“هذا الوغد!!!”
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
“كوه!”
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
“ماذا تفعلون!”
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
“ماذا تفعلون!”
‘قائد السرية تان’
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
بدأ رأس رون في الجيشان.
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
‘أنا لم أمت’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
بيرس لم يمت.
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
‘أعدت للماضي؟’
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
“مالك يا رون؟”
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
عندما سمع الجنود هذا اكفهرت وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
“عُلم!”
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
أدار رون رأسه ورأى يمناه وجسمه.
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
لم ينه أوليفر جملته إلا ورون قد ارتدى درعه بمهارة وأنهى حتى توضيب متاعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الجنود هذا اكفهرت وجوههم.
‘من هذا الوغد؟ لم هو بارع في هذا؟’
بدأ رأس رون في الجيشان.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
حاياه رون بابتسامة على محياه.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
“هذا الوغد!!!”
أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
بيرس لم يمت.
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
“مالك يا رون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
بدأ رأس رون في الجيشان.
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
تجهم وجه رون.
تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
احمرَّ وجه رون من فرط الحماس وهو يتابع:’هذه المرة، بإمكاني حقًا أن أصبح قائدا فذًا. قائدًا فذًا باستطاعته قيادة الأمة بأسرها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
“ماذا تفعلون!”
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
أولى معاركه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
تلك الذكرى العنيدة.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
——————————
“عُلم!”
صلوا على رسول الله ﷺ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
بدأ رأس رون في الجيشان.
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات