العودة
“هوفف”
بيرس لم يمت.
“هوف هوف هوف”
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
‘هل وافتني المنية؟’
“هوف هوف هوف”
أحس بإحساس غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
“هذا الوغد!!!”
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
“هذا الوغد!!!”
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
بيرس لم يمت.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
——————————
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
“سيد بِيت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
لقد كان بيت قطعا.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
‘ولكنه قتل أثناء إخضاع الوحوش قبل عشرين سنة…’
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
تجهم وجه رون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا لم أمت’
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
“لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
“بيرس؟”
حاياه رون بابتسامة على محياه.
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
“هذا الوغد!!!”
“سيد بِيت؟”
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
“كوه!”
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
~صوت ناتج عن التألم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
‘اللعنة. هل تحس بالألم حتى بعد الموت؟!’
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
أدار رون رأسه ورأى يمناه وجسمه.
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
جسم رخو ضعيف ويد نظيفة وناعمة.
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
“هوفف”
سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
“بيرس؟”
“كوه!”
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
بيرس لم يمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
“هوفف”
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
تجهم وجه رون.
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
“أمخبول أنت؟”
بيرس لم يمت.
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
“ماذا تفعلون!”
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
“كوه!”
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
“ماذا تفعلون!”
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
‘قائد السرية تان’
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
بدأ رأس رون في الجيشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
‘أنا لم أمت’
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
‘أعدت للماضي؟’
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
‘قائد السرية تان’
عندما سمع الجنود هذا اكفهرت وجوههم.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
“هوف هوف هوف”
“عُلم!”
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
“مالك يا رون؟”
لم ينه أوليفر جملته إلا ورون قد ارتدى درعه بمهارة وأنهى حتى توضيب متاعه.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
‘من هذا الوغد؟ لم هو بارع في هذا؟’
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
لقد كان بيت قطعا.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
“أمخبول أنت؟”
أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
“مالك يا رون؟”
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
“هوفف”
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
——————————
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
‘أعدت للماضي؟’
“مالك يا رون؟”
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
‘أعدت للماضي؟’
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
“سيد بِيت؟”
تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
احمرَّ وجه رون من فرط الحماس وهو يتابع:’هذه المرة، بإمكاني حقًا أن أصبح قائدا فذًا. قائدًا فذًا باستطاعته قيادة الأمة بأسرها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسم رخو ضعيف ويد نظيفة وناعمة.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
احمرَّ وجه رون من فرط الحماس وهو يتابع:’هذه المرة، بإمكاني حقًا أن أصبح قائدا فذًا. قائدًا فذًا باستطاعته قيادة الأمة بأسرها.’
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
“هوفف”
وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
أولى معاركه.
حاياه رون بابتسامة على محياه.
تلك الذكرى العنيدة.
صلوا على رسول الله ﷺ
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
——————————
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
صلوا على رسول الله ﷺ
“كوه!”
لم ينه أوليفر جملته إلا ورون قد ارتدى درعه بمهارة وأنهى حتى توضيب متاعه.
بدأ رأس رون في الجيشان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات