العودة
“هوفف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا لم أمت’
“هوف هوف هوف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
دق قلبه كما لو أنه ركض يومًا بطوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه!”
‘هل وافتني المنية؟’
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
أحس بإحساس غريب.
حاياه رون بابتسامة على محياه.
شعر بألم يكاد يقصم رأسه، وبخمول حواسه كما لو انه استيقظ لتوه من حلم.
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
في ذات اللحظة شعر بألم ضربة على مؤخر رأسه.
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
“هذا المستجد الوغد يتلكأ! كيف واتتك الجرأة على النوم ونحن هنا نتهيأ للقتال؟!”
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
~الزنر هو تضييق العينان للتدقيق في شيء~
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
خرجت هذه الكلمات من فم رجل قوي ذو فك مربع.
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
“سيد بِيت؟”
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
لقد كان بيت قطعا.
——————————
كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
احمرَّ وجه رون من فرط الحماس وهو يتابع:’هذه المرة، بإمكاني حقًا أن أصبح قائدا فذًا. قائدًا فذًا باستطاعته قيادة الأمة بأسرها.’
‘ولكنه قتل أثناء إخضاع الوحوش قبل عشرين سنة…’
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
تجهم وجه رون.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
‘في أخراك ستلتقي بالموتى مجددا’
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
“لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
حاياه رون بابتسامة على محياه.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
“هذا الوغد!!!”
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
طارت قبضة متجهة لرون مصحوبة بسبة.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
“كوه!”
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
~صوت ناتج عن التألم~
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
‘اللعنة. هل تحس بالألم حتى بعد الموت؟!’
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
أدار رون رأسه ورأى يمناه وجسمه.
“بيرس؟”
جسم رخو ضعيف ويد نظيفة وناعمة.
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
‘ماهذا؟ هل تعود لصباك بعد الموت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
كل شيء أثار التساؤلات في نفسه.
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
في هذه اللحظة أتاه شخص مسرعا وأوقفه.
أحس بإحساس غريب.
“رون أمجنون أنت؟ لماذا فعلت هذا فجأة؟!”
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
“بيرس؟”
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
أظهر رون تعبيرا أشد تفاجؤا من تعبيره عندما رأى بيت.
“هذا الوغد!!!”
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
بيرس لم يمت.
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
“هوفف”
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
على أي، أكثر ما أثار استغراب رون هو صغر عمر بيرس. لقد أثار وجهه ذكرى مقابلته إياه لأول مرة قبل عشرين عاما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
“أمخبول أنت؟”
——————————
صفعه بيرس حاملا تعبيرا مستحثا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
لإنه لم يظهر في ساحات المعارك مذ أن أصبح دوقا لمملكة رينس.
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع رون صوتا خافتا بدا وكأنه همس فاستدار نحو مصدره ببطء.
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
لقد كان متأكدا… متأكدا من أنها هي الثكنات ذاتها اللي استخدمتها فرقة الوردة قبل عشرين عاما ولم تكن لا النعيم ولا الجحيم.
‘قائد السرية تان’
إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
‘رفقتي من فرقة الوردة قبل عشرين عام؟ ما الخطب؟ ألم أمت؟’
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
وقع رون في موقف محير، ولكن هذه الأفكار قطعت بركلة مصحوبة بصوت بيت وهو يقول “هذا الوغد!”
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
“كوه!”
في هذه اللحظة، قام رون واقفا ومد يده، مسرورا لرؤية كبيره مرة أخرى.
تدحرج رون على الأرض وكور جسده حاميا نقاط ضعفه غريزيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
ولكن لحسن حظه لم يستطع بيت مواصلة ضربه لإن باب الثكنات فتح ودخله رجل في منتصف العمر ذو عينين مخيفتين.
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
“ماذا تفعلون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
صدح صوته الحاد الذي ميزه رون به دون أن يراه حتى.
لكن تعبير بيت لم يكن بهذه الحفاوة.
‘قائد السرية تان’
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
بدأ رأس رون في الجيشان.
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
‘أنا لم أمت’
——————————
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
‘وهذا ليس بحلم حتى، هذا يعني أنه لم يتبقى سوى خيار واحد’
نظر رون وراءه بعينيه الكدرتين بينما يتحسس مؤخرة رأسه.
‘أعدت للماضي؟’
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
أمر مستحيل يصعب تصديقه، ولكنه الأكثر احتمالا، وإلم يكن هو، فقد تكون العشرون سنة الماضية مجرد حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
يكفي رون معرفة هذا وحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبير رون في فيلق الوردة السابع الذي بدأ فيه مسيرته العسكرية قبل عشرين عاما.
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
تجهم تان ولكنه توقف عن الكلام؛ لإنه لم يستطع تضييع الوقت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
“فليتأهب الجميع. سنعبر قرية آلي لنبلغ سهول بيديان”
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
عندما سمع الجنود هذا اكفهرت وجوههم.
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
“لو كنا ذاهبين إلى قلعة فارن لأرحت نفسي جيدا”
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
“لقد كانت حانة جيدة تلك التي زرناها آخر مرة، ألا تتفق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
“بلى، المالكة الأنثى أدت عرضا رائعا”
“عُلم!”
تحدث الجنود مع بعضهم وهدأوا مشاعرهم السلبية.
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
صفق تان بيديه وقال: “أغلقوا أفواهكم وعجلوا بالاستعداد! أوليفر، المستجدون هم مسؤوليتك”
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
“عُلم!”
واستعادت حواسه الخاملة حدتها السابقة.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
تبعا لأمره بدأ المستجدون بما فيهم بيرس في ارتداء دروعهم ببطء.
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
لم ينه أوليفر جملته إلا ورون قد ارتدى درعه بمهارة وأنهى حتى توضيب متاعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
‘من هذا الوغد؟ لم هو بارع في هذا؟’
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
وقف أوليفر مشدوها لوهلة. فقط بالنظر لتوضيب رون لمتاعه فقد كان أفضل منه بمرحلة.
وقت رون ببطء وعاد لمقعده.
‘ما هذا إلا روتين كررته لعشرين عام’ ابتسم رون ابتسامة ساخرة لنفسه.
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
أراد أوليفر قول شيء آخر، ولكت لم يجد شيئا لينتقده فاستدار مبتعدا بتعبير مخذول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أوليفر في رون وقال كما لو كان يصرخ: “أيها الوغد الأبله. ارتد درعك بسرعة أنت أيضا. أنا أ…”
في هذه اللحظة، رن صوت بيرس في أذن رون: “رون” بدا صوته منخفضا كما لو انه يهمس له.
انثنى رون بعد تلقيه اللكمة من شدة الألم.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
لم يستطع رون ان يراه جيدا بسبب كدر عينيه، لكنه تعرف على صاحب الصوت.
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
عندها استطاع رون رؤية المشهد أمامه بوضوح.
هو أيضا كان هكذا سابقا. بيرس في هذا الوقت كان جبانا وبلا موهبة. وفوق هذا كله فقد امتلك جسدا صغيرا لذا فدائما ما كان يطلب مساعدة رون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
مشى رون باتجاهه وهز رأسه بعد توضيب متاع بيرس في الحقيبة. ‘كيف غدا هذا الفتى دوقا في مملكة رينس بصلاحيات أكبر من صلاحيات القائد العام…’
‘انك حقا كما انت قبل عشرين سنة’
بالنظر له الآن فغدوه دوقا شيء لايصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسم رخو ضعيف ويد نظيفة وناعمة.
‘ تلميذ الرماح العبقري ريل بيكر…’
“كوه!”
في ذات اللحظة جحظت عينا رون، وارتعشت أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
“مالك يا رون؟”
——————————
ارتسمت أمارات القلق على محيا بيرس، ولكن رون لم يعره انتباهه.
“بيرس؟”
‘إذا صح هذا فقد عدت للماضي؛ مايعني أنني ملمٌ بما سيحدث تاليًا’
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
برغم عدم تذكره كل التفاصيل الصغيرة والحوادث، فهو يتذكر كل الوقائع التي هزت أركان المعمورة.
“كوه!”
خصوصا المعارك والحروب التي خاضها طوال العقدين الماضيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إضافة لإنه قد تعرف على كل الناس المصطفين أمامه.
رون يتذكرها جيدا لحد استطاعته إعداد تقارير عنها كلها لو طلب منه هذا.
“سيد بِيت؟”
تسارعت نبضات قلبه وهو يفكر: ‘أستطيع أن أصبح منهم.’
“سيد بِيت؟”
اضطرمت عيناه بلهيب الطموح وهو يقول في نفسه:’ هذه الكرة، بإمكاني الغدو منهم.’
‘ولكنه قتل أثناء إخضاع الوحوش قبل عشرين سنة…’
احمرَّ وجه رون من فرط الحماس وهو يتابع:’هذه المرة، بإمكاني حقًا أن أصبح قائدا فذًا. قائدًا فذًا باستطاعته قيادة الأمة بأسرها.’
‘أهذه ثكنات فرقة الوردة؟’
واتسعت ابتسامه وهو يكمل:’كلا، كلا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة استعاد رون صفاء عقله كما لو ان ضبابا انقشع عنه.
بذكرياته، وخبراته، والمعارف التي حازها باستطاعتها أن توصله إلى ماهو أعلى من قائد عام عظيم.
“اوه تبا. لتكون قرية آلي من بين كل الأماكن”
شد قبضته وتابع:’على الأقل، يجدر بي أن أصبح عاهلا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
ومنذ الأزل كرر الناس قول: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ، فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ.
أحس بإحساس غريب.
غاية حياته السابقة المتمثلة في الغدو قائدًا عظيمًا لم تبلغها يداه ووافته منيته وهو رماح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لايهم، أنا لازلت حيًا’
لذا فإن غاية حياته هذه هي الوصول لكرسي الحكم.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
‘إذا كانت الملوكية غايتي، ألن أصبح قائدًا على الأقل؟.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مضت مدة طويلة، سرت عيناي بمرآك”
وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
“هوفف”
مسترجعا ذكرياته قبل عقدين.
“عُلم!”
أولى معاركه.
استدار رون ورأي بيرس يشير لمتاعه حاملا تعبيرا شفيقا.
تلك الذكرى العنيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزد على هذا أن بداية حياته هذه المرة قد اختلفت عن سابقتها. لعلمه بما سيحدث من الآن فصاعدا.
اكفهر وجه رون متذكرا إياها، فقال:”اللعنة.”
“لما أنت هنا…؟ كلا، أأصبحت أصغر عمرا أيضا؟”
تذكر مأساة وفاجعة أول معركة خاضها.
أوليفر الطويل النحيل رد بصوت عالٍ واقترب من رون وقال: “فليرتد الجميع خوذته ودرعه”
——————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيرس ليموت على أي حال.
صلوا على رسول الله ﷺ
“اوه؟ هل تزنر إلي الآن؟”
قرص رون فخذه ببطء فشعر بالألم
‘اللعنة. هل تحس بالألم حتى بعد الموت؟!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات