الفصل 194: المخلوق الغريب ذو الزهرة الحمراء الكبيرة
——–
ثم لاحظ الغرابة على جانب الشارع.
الفصل 194: المخلوق الغريب ذو الزهرة الحمراء الكبيرة
بعد ساعتين، كانت جوانا لا تزال تكتب النص السينمائي.
0
لم يزعجها فلاندرز وغادر أولاً.
“في ذلك الوقت، انفجرت اجسام العديد من الأشخاص حولي. كنت خائفًا من نفسي.”
على أي حال، كانت كلا الجانبين لديهما بالفعل معلومات الاتصال.
نظر فلاندرز إلى المكان الذي أشار إليه رام.
كان اليوم الثاني بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رام مع واضحة بيده.
بعد ليلة من التخمير، انفجر الفيديو الذي أصدره فلاندرز على يوتيوب.
نظر فلاندرز إلى الخريطة. لم يكن بعيدًا جدًا.
بدأ عدد لا يحصى من الناس الآن في الاعتقاد أن هناك حقًا فزاعة في هذا العالم!
0
“ليس من العجب أن قيمة الخوف زادت كثيرًا الليلة الماضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع السؤال، رد رام بسرعة.
فجأة، فهم فلاندرز.
“وتلك الذين نجوا في ذلك الوقت غطوا أغلبهم أفواههم وأنوفهم!”
في الماضي، بين أولئك الذين شاهدوا الفيديوهات، كان هناك عددًا كبيرًا من الناس الشجعان الذين يعتقدون أنه مهما كان الفيديو جيدًا، مهما كان واقعيًا، فإنه كله مزيف. ماذا يوجد هناك ليثير الخوف؟
عندما اقترب فلاندرز، لاحظه رام ونظر إلى الوراء.
لذلك، نادرًا ما كان لدى هؤلاء الأشخاص لحظات الخوف.
باختصار، تحت تأثير عوامل مختلف
بشكل عام، كان هؤلاء الأشخاص في الحقيقة في الأقلية.
على أي حال، كانت كلا الجانبين لديهما بالفعل معلومات الاتصال.
ولكن عندما يكون العدد الأساسي كبيرًا، حتى لو احتسبت فقط 1٪، فإنه لا يزال عددًا مرعبًا جدًا.
0
ولكن الآن، الأمور مختلفة.
فكر في الأمر وقرر أن يذهب للنظر. ليس أمرًا كبيرًا على أي حال.
بعد التحقيق الليلة الماضية، تبين أن ما حدث في استاد وينتلي في الواقع صحيح.
مخلوق غريب!
النجم الشهير حديثًا، بونير، لم يمكن الاتصال به فعلاً.
الفصل 194: المخلوق الغريب ذو الزهرة الحمراء الكبيرة بعد ساعتين، كانت جوانا لا تزال تكتب النص السينمائي.
أفراد عائلة وأصدقاء الأشخاص الآخرين الذين ذهبوا لمشاهدة الحفلة قد خرجوا جميعًا وقالوا إنهم لا يمكن الاتصال بهم…
عند سماع ذلك، ظهر ابتسامة غريبة جدًا على شفاه فلاندرز.
باختصار، تحت تأثير عوامل مختلف
“وتلك الذين نجوا في ذلك الوقت غطوا أغلبهم أفواههم وأنوفهم!”
الآن، يعرف الجميع تقريبًا على الإنترنت أن هذا حقيقي!
لم يزعجها فلاندرز وغادر أولاً.
وبالضبط بسبب هذا، بدأ أولئك الذين يتباهون بأنهم شجعان جدًا في الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النجم الشهير حديثًا، بونير، لم يمكن الاتصال به فعلاً.
بالإضافة إلى ذلك، كان الفيديو شديد الشهرة، لذلك تراكمت مستويات الخوف إلى ارتفاع مخيف جدًا.
ثم، أشار رام في اتجاه ما بتعبير متحمس. “صديقي، انظر هناك. لا يمكنك تصور ما حدث هناك!”
دينج لينج لينج –
لم يزعجها فلاندرز وغادر أولاً.
فجأة، رن هاتف فلاندرز.
0
أخرجه ونظر إليه. كان اسم “رام” معروضًا عليه.
نظر فلاندرز إلى الخريطة. لم يكن بعيدًا جدًا.
فلاندرز فكر للحظة وتذكر.
0
هذا الرجل المسمى رام كان الشخص المثير للاهتمام الذي قابله في الطريق إلى الحانة من استاد وينتلي أمس. كان يدعي أن السلطات تخفي الكثير من الأشياء.
ثم لاحظ الغرابة على جانب الشارع.
هذا الرجل الذي اتصل، هل يمكن أن يكون… يرغب في مواصلة مناقشة المسألة غير المنتهية من الأمس معه؟
بمجرد وصوله، رأى فلاندرز رام يقف ليس بعيدًا. مع ابتسامة على وجهه، تقدم نحوه.
“مرحبًا؟”
“نعم، أتذكر. ما الأمر؟”
“هل أنت فلاندرز؟”
لم يزعجها فلاندرز وغادر أولاً.
كانت الصوت من الجانب الآخر مضطربة جدًا. يبدو أنه لن يناقش الأمر معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان الفيديو شديد الشهرة، لذلك تراكمت مستويات الخوف إلى ارتفاع مخيف جدًا.
“نعم، أنا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا هنا.”
“هل تذكر لاحقة التحدث التي كانت بيننا الليلة الماضية؟ هناك أشياء في هذا العالم لا نعرف عنها!”
تقدم فلاندرز وسأل “ماذا حدث؟”
“نعم، أتذكر. ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخيف؟
أومأ فلاندرز. ابتسامته كانت غريبة قليلاً.
فجأة، فهم فلاندرز.
سرعان ما سمع صوتًا مستمرًا من الجانب الآخر للهاتف.
باختصار، تحت تأثير عوامل مختلف
“استمع، يا صديقي. تعال إلى شارع بولس!”
ههه…
“هناك أخبار كبيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جاءوا بالفعل!
“شيء غريب ومرعب جدًا يحدث هنا، ومن المؤكد أنه شيء لا يمكن للأشخاص العاديين مثلنا أن يتعاملوا معه.
0
يجب أن تأتي وتلقي نظرة!”
وفي الوقت نفسه، كان يتردد في إخبار هذا الشخص ومشاهدة ما هو مخيف بالفعل، لكنه فجأة فكر في شيء ونظر إلى الجانب.
على الجانب الآخر من الهاتف، كان صوت رام متحمسًا جدًا.
شارع بولس؟
هاه؟
الفصل 194: المخلوق الغريب ذو الزهرة الحمراء الكبيرة بعد ساعتين، كانت جوانا لا تزال تكتب النص السينمائي.
شارع بولس؟
وبمجرد أن فكر في ذلك، رأى أن الهواء بجانب الزهرة الحمراء أصبح أحمر.
نظر فلاندرز إلى الخريطة. لم يكن بعيدًا جدًا.
الآن، يعرف الجميع تقريبًا على الإنترنت أن هذا حقيقي!
فكر في الأمر وقرر أن يذهب للنظر. ليس أمرًا كبيرًا على أي حال.
ولكن بدون استثناء، في أقل من دقيقتين، تورمت بطونهم.
لذلك فتح نطاقه.
بالكاد في لحظة، وصل إلى شارع بولس.
شوووش! شوووش! شوووش!
باختصار، تحت تأثير عوامل مختلف
بالكاد في لحظة، وصل إلى شارع بولس.
أفراد عائلة وأصدقاء الأشخاص الآخرين الذين ذهبوا لمشاهدة الحفلة قد خرجوا جميعًا وقالوا إنهم لا يمكن الاتصال بهم…
بمجرد وصوله، رأى فلاندرز رام يقف ليس بعيدًا. مع ابتسامة على وجهه، تقدم نحوه.
ومع ذلك، لم يكن قد اتخذ سوى عدة خطوات عندما ألقى عليه الساحر المقابل تعويذة وألقاه خارجًا بتعويذة. حذره بشدة قائلاً: “إذا لم تتحرك الآن، سأقتلكم جميعًا!”
عندما اقترب فلاندرز، لاحظه رام ونظر إلى الوراء.
ظهرت بضعة أشخاص.
“يا إلهي!”
“وتلك الذين نجوا في ذلك الوقت غطوا أغلبهم أفواههم وأنوفهم!”
“صديقي، هل تعرف السحر؟”
أخرجه ونظر إليه. كان اسم “رام” معروضًا عليه.
“ظهرت فجأة!”
ولكن قريبًا، تجمدت نظرته وعرف ماذا كان يتحدث عنه رام.
نظر رام إلى الهاتف الذي لم يتم إنهاؤه، عيناه ممتلئة بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأ الناس بجانبه أيضًا في التحول إلى الغرابة في الوقت الذي زهرت فيه الزهرة الحمراء. وقذف العديد منهم مباشرة في الموقع، وبعضهم تدحرجوا على الأرض في الألم.
“حدث لي أنني كنت على مقربة من هنا.”
بشكل عام، كان هؤلاء الأشخاص في الحقيقة في الأقلية.
تقدم فلاندرز وسأل “ماذا حدث؟”
وبالضبط بسبب هذا، بدأ أولئك الذين يتباهون بأنهم شجعان جدًا في الذعر.
عندما سمع السؤال، رد رام بسرعة.
فجأة، رن هاتف فلاندرز.
ثم، أشار رام في اتجاه ما بتعبير متحمس. “صديقي، انظر هناك. لا يمكنك تصور ما حدث هناك!”
أفراد عائلة وأصدقاء الأشخاص الآخرين الذين ذهبوا لمشاهدة الحفلة قد خرجوا جميعًا وقالوا إنهم لا يمكن الاتصال بهم…
نظر فلاندرز إلى المكان الذي أشار إليه رام.
أومأ فلاندرز. ابتسامته كانت غريبة قليلاً.
في البداية، لم ير أي شيء.
الغبار الذي ينتجه الزهر الأحمر يبدو أنه السلاح الذي يستخدمه هذا المخلوق الغريب.
ولكن قريبًا، تجمدت نظرته وعرف ماذا كان يتحدث عنه رام.
“وليس ذلك فقط.”
كان قليلاً مندهشاً.
الفصل 194: المخلوق الغريب ذو الزهرة الحمراء الكبيرة بعد ساعتين، كانت جوانا لا تزال تكتب النص السينمائي.
مخلوق غريب!
ثم فكر فيما قاله رام…
“أخي، هل تعرف مدى رعب ذلك؟”
لم يزعجها فلاندرز وغادر أولاً.
“كنت أمشي في الشارع اليوم عندما انفجر جسد شخص ما بشكل مفاجئ!”
“ظهرت فجأة!”
“هل تفهم؟ مثل قنبلة، انفجر بصوت عال!!”
نظر رام إلى الهاتف الذي لم يتم إنهاؤه، عيناه ممتلئة بالصدمة.
قال رام مع واضحة بيده.
مخلوق غريب!
“وليس ذلك فقط.”
“هاه!”
“في ذلك الوقت، انفجرت اجسام العديد من الأشخاص حولي. كنت خائفًا من نفسي.”
مخلوق غريب!
“بالطبع، جودتي العقلية جيدة جدًا. لن أنهار بهذه السهولة. عندما راقبت بعناية، اكتشفت أن الذين انفجروا لم يرتدوا الكمامات.”
وصول أشخاص من جمعية السحرة، تقدم أحدهم أمامهما.
“وتلك الذين نجوا في ذلك الوقت غطوا أغلبهم أفواههم وأنوفهم!”
“هل تذكر لاحقة التحدث التي كانت بيننا الليلة الماضية؟ هناك أشياء في هذا العالم لا نعرف عنها!”
عندما سمع فلاندرز صوت رام، تحرك قلبه قليلاً.
فجأة، فهم فلاندرز.
نظرته تحولت.
فجأة، فهم فلاندرز.
ثم لاحظ الغرابة على جانب الشارع.
على الجانب الآخر من الهاتف، كان صوت رام متحمسًا جدًا.
كانت مجموعة من الزهور الحمراء الزاهية غير الطبيعية.
عندما سمع الساحر المقابل ضحكته، تحولت نظرته على الفور ونظر إلى فلاندرز ببرودة، يعتزم تعليمه درسًا.
في بضع ثوانٍ، رأى زهرة حمراء تنبت ، تزهر ، ثم تذبل!
لم يكن مستعدًا للتخلي عن هذا الاكتشاف.
وبدأ الناس بجانبه أيضًا في التحول إلى الغرابة في الوقت الذي زهرت فيه الزهرة الحمراء. وقذف العديد منهم مباشرة في الموقع، وبعضهم تدحرجوا على الأرض في الألم.
“هناك أخبار كبيرة!”
ولكن بدون استثناء، في أقل من دقيقتين، تورمت بطونهم.
مخلوق غريب!
ثم، تورمت بطونهم أكثر وأكثر حتى لم يتحملوا أكثر وانفجروا!
ثم، أشار رام في اتجاه ما بتعبير متحمس. “صديقي، انظر هناك. لا يمكنك تصور ما حدث هناك!”
ما هو هذا المخلوق الغريب؟
كان اليوم الثاني بالفعل.
ثم فكر فيما قاله رام…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، نادرًا ما كان لدى هؤلاء الأشخاص لحظات الخوف.
فلاندرز فكر في الأمر وكان لديه تخمين.
ما هو هذا المخلوق الغريب؟
الغبار الذي ينتجه الزهر الأحمر يبدو أنه السلاح الذي يستخدمه هذا المخلوق الغريب.
بشكل عام، كان هؤلاء الأشخاص في الحقيقة في الأقلية.
وبمجرد أن فكر في ذلك، رأى أن الهواء بجانب الزهرة الحمراء أصبح أحمر.
0
“ما هذا؟”
نظر فلاندرز إلى المكان الذي أشار إليه رام.
صاح رام “يا إلهي، إنه أمر مخيف جدًا!”
ولكن قريبًا، تجمدت نظرته وعرف ماذا كان يتحدث عنه رام.
مخيف؟
0
عند سماع ذلك، ظهر ابتسامة غريبة جدًا على شفاه فلاندرز.
شارع بولس؟
وفي الوقت نفسه، كان يتردد في إخبار هذا الشخص ومشاهدة ما هو مخيف بالفعل، لكنه فجأة فكر في شيء ونظر إلى الجانب.
“كنت أمشي في الشارع اليوم عندما انفجر جسد شخص ما بشكل مفاجئ!”
ظهرت بضعة أشخاص.
ولكن عندما يكون العدد الأساسي كبيرًا، حتى لو احتسبت فقط 1٪، فإنه لا يزال عددًا مرعبًا جدًا.
نظرًا لملابسهم والأجواء التي بثوها ، التابعة لجمعية السحرة!
“حدث لي أنني كنت على مقربة من هنا.”
لقد جاءوا بالفعل!
ومع ذلك، لم يكن قد اتخذ سوى عدة خطوات عندما ألقى عليه الساحر المقابل تعويذة وألقاه خارجًا بتعويذة. حذره بشدة قائلاً: “إذا لم تتحرك الآن، سأقتلكم جميعًا!”
“يجب عليكما مغادرة هذا المكان على الفور!”
على أي حال، كانت كلا الجانبين لديهما بالفعل معلومات الاتصال.
وصول أشخاص من جمعية السحرة، تقدم أحدهم أمامهما.
يجب أن تأتي وتلقي نظرة!”
كان رام غاضبًا. “ما هي الحقوق التي تملكونها لطلب مغادرتنا!”
أومأ فلاندرز. ابتسامته كانت غريبة قليلاً.
لم يكن مستعدًا للتخلي عن هذا الاكتشاف.
“وليس ذلك فقط.”
ولكن للكشف عن الأشياء التي كانت تخفيها السلطات بشكل متعمد، كان قد أعد بالفعل معدات التسجيل. بدأ حتى في التسجيل الآن.
في الماضي، بين أولئك الذين شاهدوا الفيديوهات، كان هناك عددًا كبيرًا من الناس الشجعان الذين يعتقدون أنه مهما كان الفيديو جيدًا، مهما كان واقعيًا، فإنه كله مزيف. ماذا يوجد هناك ليثير الخوف؟
أراد نشر ما سجله على الإنترنت!
أفراد عائلة وأصدقاء الأشخاص الآخرين الذين ذهبوا لمشاهدة الحفلة قد خرجوا جميعًا وقالوا إنهم لا يمكن الاتصال بهم…
أراد أن يخبر الجميع أن هذا العالم اللعين لديه خطورة لا يعرفونها!
عند سماع ذلك، ظهر ابتسامة غريبة جدًا على شفاه فلاندرز.
ولكن أعضاء جمعية السحرة تجاهلوه.
عند سماع ذلك، ظهر ابتسامة غريبة جدًا على شفاه فلاندرز.
“هاه!”
نظر فلاندرز إلى المكان الذي أشار إليه رام.
رفع يده وألقى تعويذة، محطمًا معدات التسجيل التي حصل عليها رام.
في الماضي، بين أولئك الذين شاهدوا الفيديوهات، كان هناك عددًا كبيرًا من الناس الشجعان الذين يعتقدون أنه مهما كان الفيديو جيدًا، مهما كان واقعيًا، فإنه كله مزيف. ماذا يوجد هناك ليثير الخوف؟
“لعين!”
شارع بولس؟
غضب رام على الفور واندفع على الفور.
نظرته تحولت.
ومع ذلك، لم يكن قد اتخذ سوى عدة خطوات عندما ألقى عليه الساحر المقابل تعويذة وألقاه خارجًا بتعويذة. حذره بشدة قائلاً: “إذا لم تتحرك الآن، سأقتلكم جميعًا!”
ما هو هذا المخلوق الغريب؟
ههه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان الفيديو شديد الشهرة، لذلك تراكمت مستويات الخوف إلى ارتفاع مخيف جدًا.
أصبحت ابتسامة فلاندرز أكثر غرابة.
0
عندما سمع الساحر المقابل ضحكته، تحولت نظرته على الفور ونظر إلى فلاندرز ببرودة، يعتزم تعليمه درسًا.
أراد نشر ما سجله على الإنترنت!
ومع ذلك، عندما وصلت نظرته إلى فلاندرز، شعر بذعر فجأة في قلبه.
غضب رام على الفور واندفع على الفور.
“يجب عليكما مغادرة هذا المكان على الفور!”
سرعان ما سمع صوتًا مستمرًا من الجانب الآخر للهاتف.
كان لسان الساحر مقيدا من الخوف
لم يكن مستعدًا للتخلي عن هذا الاكتشاف.
0
عندما اقترب فلاندرز، لاحظه رام ونظر إلى الوراء.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده وألقى تعويذة، محطمًا معدات التسجيل التي حصل عليها رام.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
0
ثم، أشار رام في اتجاه ما بتعبير متحمس. “صديقي، انظر هناك. لا يمكنك تصور ما حدث هناك!”
0
“مرحبًا؟”
0
“هناك أخبار كبيرة!”
0
“كنت أمشي في الشارع اليوم عندما انفجر جسد شخص ما بشكل مفاجئ!”
0
“وليس ذلك فقط.”
0
نظر فلاندرز إلى الخريطة. لم يكن بعيدًا جدًا.
هكمل ترجمة حتى أصل الي الفصل 200 لذا سأنزل 7 فصول الوم استمتعوا
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات