المفقود VIII
المفقود VIII
“عندما علمت أن يو جيوون نفسها عذبت فتاة بريئة تدعى كيم جيسو وعشرات المتشردين—”
المشروع انهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت دوكسيو جادًا بشكل غير معتاد، وتردد في الظلام.
التالي: المُرشّح الثاني، الاحتفالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد.” أشرق وجهها، وقد اختفت الكدمات من رقبتها. “أعلم يا زعيم النقابة. أعرف ذلك منذ زمن.”
كانت آهريون تعبث بأصابعها، وشَعرُها العُشبي اللون يتدلّى مثل أغصان الصفصاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوكسيو، التي أمسكت بحيوان ضال بدون سبب، التهمت شطيرتها بعلامة استفهام كبيرة فوق رأسها.
“أم… زعيم النقابة… أليس الترتيب هنا خاطئًا؟”
أمسكنا يدي دوكسيو، ووقفنا معًا وخرجنا.
“ما الخطأ في ذلك؟”
“أي نوع؟”
“حسنًا… قوتي تنمو فقط عندما أتغذى على المشاعر السلبية للناس، ولكن… قائدة الفريق سقطت في الفساد أولًا، لذلك لم يتبق الآن أي شخص يستطيع أن يكرهني…”
“مم…”
“هذا لا يهم.”
جلسنا نحن الأربعة —آهريون، وسيورين، ودوكسيو، وأنا— في دائرة في غرفة آمنة شبه مظلمة، وكانت الشمعة الوحيدة هي مصدر الضوء الوحيد لدينا، مثل طلاب المدارس الإعدادية الذين يتسللون إلى فصل دراسي لحضور جلسة تحضير الأرواح.
لم أكن أنا من قاطعها، بل سيورين.
“مم…”
جلسنا نحن الأربعة —آهريون، وسيورين، ودوكسيو، وأنا— في دائرة في غرفة آمنة شبه مظلمة، وكانت الشمعة الوحيدة هي مصدر الضوء الوحيد لدينا، مثل طلاب المدارس الإعدادية الذين يتسللون إلى فصل دراسي لحضور جلسة تحضير الأرواح.
“إذا كان المكان الذي يركض فيه الأطفال مثلك بحرية هو الجنة، فسأختار الجحيم في أي يوم.”
“في مدينتي، اختفى منذ زمن بعيد مواطنون ساذجون بما يكفي لملاحقة أشرارٍ رخيصين مثل ‘العجوز غوريو’. الجميع يعيشون الآن أفضل حياتهم الحقيقية.”
حدّقت بي دوكسيو. كانت تراقب كل حركة لي.
“يا شيطانة! كيف تقولين كلامًا شريرًا بهذه البساطة؟ جميع مواطنيك رهنت أرواحهم، إنهم عبيد الساحرة العظيمة! هذا المكان جحيم!”
“كنتُ قلقًا فقط من أنني قد أضيع الكثير من وقت حاكمة المدينة الثمين.” قبل أن تتمكن سيورين من الرد، غيّرتُ أهدافي. “آهريون، كما قالت سورين، بمجرد اكتمال المدينة الفاضلة، اختفت مشاعر الاستياء والازدراء والغيرة من هذا المكان. لا يهم النظام.”
“إذا كان المكان الذي يركض فيه الأطفال مثلك بحرية هو الجنة، فسأختار الجحيم في أي يوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفست سيورين الصعداء عندما اشتكت آهريون، “لقد اعتدت على أن أكون الدور المكروه.”
تبادلا الانتقادات اللاذعة، لكنني شعرتُ بتناقضٍ حقيقي. على شبكة س.غ، لم تكن سيورين أقل شرًا من العجوز غوريو. في كل دورة، تداول أعضاء نقابة سامتشيون قواعد غير مكتوبة مثل: “حالما تنشر الساحرة العظيمة منشورًا، اضغط على زر الإعجاب وانشرها بسرعة!” و”اترك تعليقًا على منشوراتها!” و”إذا كان عدد كبير من التعليقات يحمل وسم [سامتشيون]، سجّل خروجك وعلّق كمجهول!”
“هاه.”
تذكرتُ كل شيء بوضوح. حتى الفتاة الجالسة في الزاوية وهي تتناول شطيرتها، دوكسيو، كانت نجمةً على شبكة س.غ.
استقامت، وطقطقت ظهرها. “ووها، كان ذلك قريبًا جدًا! تطلب الأمر كاتبة من عياري لتُسيطر على الموقف. وهيو. هل تطلب مني فعل ذلك مرتين؟ أجل، لا، شكرًا. مهام الكاهنة؟ لقد استقلتُ بالفعل تقريبًا.”
لقد كنت الشخص الوحيد المشهور في هذه الغرفة —أنا، خالٍ من السكر…
“يا شيطانة! كيف تقولين كلامًا شريرًا بهذه البساطة؟ جميع مواطنيك رهنت أرواحهم، إنهم عبيد الساحرة العظيمة! هذا المكان جحيم!”
لقد ضربني الجانب المظلم لثقافة الإنترنت من جديد.
بالكاد تشبثت الشمعة بالحياة. عندما سقط جفني، أعادني العالم إلى الظلام. من هناك، سمعت دوكسيو تسأل سيورين بصوت خافت، “هاه؟ لا… لحظة… يمكنني تدبر الأمر… أنت…”
“انتظر يا حانوتي؟ هل يمكنك من فضلك أن تشرح لي لماذا تنظر إليّ هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، الحانوتي، حتى أغادر هذه الغرفة، سأصدق أي وهم يظهر لي كحقيقة مطلقة.”
“كنتُ قلقًا فقط من أنني قد أضيع الكثير من وقت حاكمة المدينة الثمين.” قبل أن تتمكن سيورين من الرد، غيّرتُ أهدافي. “آهريون، كما قالت سورين، بمجرد اكتمال المدينة الفاضلة، اختفت مشاعر الاستياء والازدراء والغيرة من هذا المكان. لا يهم النظام.”
“حسنًا… قوتي تنمو فقط عندما أتغذى على المشاعر السلبية للناس، ولكن… قائدة الفريق سقطت في الفساد أولًا، لذلك لم يتبق الآن أي شخص يستطيع أن يكرهني…”
“إذن، أليس هذا أسوأ؟” سألت آهريون بشفتين مرتعشتين. “أنا بالفعل منبوذة… سأُترك. قائدو فريق العمليات، وأختي بيكهوا الثانوية، وحتى تلك الفتاة الصغيرة التي تتصرف فجأةً بودٍّ—”
لقد ضربني الجانب المظلم لثقافة الإنترنت من جديد.
دوكسيو، التي أمسكت بحيوان ضال بدون سبب، التهمت شطيرتها بعلامة استفهام كبيرة فوق رأسها.
“لم تُذكر، لكن بساطة الموت لا تُعفي أحدًا. حتى الرفاق واجهوها. في الدورة ١٧٣، أحضرتَ لها شاي بوإير كالمعتاد، ومع ذلك وجدتَ نوه دوهوا تنزف حتى الموت في ردهة جناح إعادة التأهيل.”
“سيسقطون جميعًا، وستكون قوتهم هائلة! سأكون منخفضة المستوى الوحيدة المتبقية. حتى أنت ستتجاهلني يا زعيم النقابة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّتها كطفلةٍ عائدةٍ إلى منزلها تحت المطر، مدّت يدها خلف مظلتها لتلمس السماء. تتبعت أصابعها الطريق المبلل، ثم ضغطت بكفها على خدي.
أبديت لها ابتسامةً ساخرةً، “لا تقلقي يا آهريون، أنا معك.”
“سيسقطون جميعًا، وستكون قوتهم هائلة! سأكون منخفضة المستوى الوحيدة المتبقية. حتى أنت ستتجاهلني يا زعيم النقابة!”
“هاه…؟ وما علاقة وجودك بتوقعاتي العقلانية تمامًا؟”
حينها فقط أصبحت الغرفة أكثر وضوحًا.
كل شئ.
“هاه…؟ وما علاقة وجودك بتوقعاتي العقلانية تمامًا؟”
لنلقي نظرة على بعض الاقتباسات من آهريون في دورات أخرى:
مع بريق، ظهر ميزان ذهبي في الظلام.
الدورة ١٣٣: “لذيذ جدًا! لذيذ جدًا! طعام شهي لم أذقه في حياتي…! من يُثير فيّ هذا الاستياء اللذيذ…؟!”
ما كان نظيفًا قبل أن أفقد وعيي أصبح الآن حطامًا. انقلبت الكراسي، وانقلبت الطاولة، وانفتح الباب على مصراعيه. استلقيتُ أنا وآعريون على العتبة، وتناثرت العلب وأغلفة الطعام على الأرض من حولنا.
الدورة ١٣٤: “إييك؟! لم أفعل شيئًا، وكل هذا العداء ظهر من تلقاء نفسه…؟! إنه لذيذ ولكنه مرعب! ز-زعيم النقابة! شخص لا أعرفه حتى يكرهني بلا سبب —مباشرةً، في الوقت الفعلي!”
“إذن، أليس هذا أسوأ؟” سألت آهريون بشفتين مرتعشتين. “أنا بالفعل منبوذة… سأُترك. قائدو فريق العمليات، وأختي بيكهوا الثانوية، وحتى تلك الفتاة الصغيرة التي تتصرف فجأةً بودٍّ—”
الدورة ٢٦٧: “آه! كما هو متوقع من زعيم النقابة. لذيذٌ جدًا. عدائك ألذّ في العالم…”
قطرة.
لقد كانت مختارات حقيقية من الخطوط العظيمة.
ارتجفت آهريون لذلك. “إيييك! م-ماذا تقول، زعيم النقابة؟! تقصد… أنك ستبدأ في كراهيتي الآن؟! أنا التي تخلّى عنها العالم، والمنبوذة حتى من أصدقائي في المنتديات، وربما أكثر الكائنات شفقةً في هذا الكون… حتى أنت، زعيم النقابة؟ حتى أنت ستلعنني؟!”
عندما هدأ رأسي الدوار، كان الاستنتاج بسيطًا: بالنسبة للشريرة آهريون، التي تجد عدوانية الآخرين “لذيذة”، فإن أعذب كراهية للذواقة لم تكن سوى حقدي.
“دانغ سيورين” “ميتة” “القديسة” “قتلتها” “تشيون يوهوا” “تلميذتك” “لي هايول” “أختك” “نوه دوهوا” “سيو غيو” “جيونج سيو آه” “كل من” “تحب” “بسببك” “لو لم يصبحوا شذوذًا، لكان من الممكن تجنب مئات الوفيات إن لم يكن أكثر” “عنادك” “كبريائك” “فشلك” “القاتل” “المتفرج” “المرآة” “أمامك”.
ارتجفت آهريون لذلك. “إيييك! م-ماذا تقول، زعيم النقابة؟! تقصد… أنك ستبدأ في كراهيتي الآن؟! أنا التي تخلّى عنها العالم، والمنبوذة حتى من أصدقائي في المنتديات، وربما أكثر الكائنات شفقةً في هذا الكون… حتى أنت، زعيم النقابة؟ حتى أنت ستلعنني؟!”
“هذا لا يهم.”
“واو،” تمتمت دوكسيو بصوت خافت، “هوس آهريون أوني قد بلغ ذروته في هذه الدورة. أهذه نتيجة ترك الإنترنت؟”
“واو،” تمتمت دوكسيو بصوت خافت، “هوس آهريون أوني قد بلغ ذروته في هذه الدورة. أهذه نتيجة ترك الإنترنت؟”
“أ-أرأيتم؟ حتى هذه الطفلة الأصغر مني تنظر إليّ باحتقار! آه… فليَنتهِ العالم فحسب…”
المشروع انهيار.
تنهدت قائلًا، “حسنًا. لساعات قادمة —وربما لأيام، أو حتى أسابيع— سأكرهك يا آهريون، داخل هذه الغرفة.”
————
“هييييك!”
“انهض يا سيد. تماسك. العالم مُحطّم بالفعل، لكنك أتيت لأن حياةً واحدةً تستحق الإنقاذ. العدو هو أسوأ منافس لك. إنه المفترس الطبيعي للعائد. الخدوش والتمزقات متوقعة. ولا أحد منا —لا أنا، ولا سيورين، ولا آهريون— ضعيف.”
“ولكن مع قليل من الوهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، الحانوتي، حتى أغادر هذه الغرفة، سأصدق أي وهم يظهر لي كحقيقة مطلقة.”
“هيي-هيي… هاه؟”
اتسخت قلنصوتها وقبعتها.
التفتُّ جانبًا. “سيورين، أريد عقدًا.”
لكن تنفسها لم يتوقف. تسلل خيط خفيف من الهواء بين الفواصل.
“أي نوع؟”
…
“أنا، الحانوتي، حتى أغادر هذه الغرفة، سأصدق أي وهم يظهر لي كحقيقة مطلقة.”
كل شئ.
مع بريق، ظهر ميزان ذهبي في الظلام.
شفاء. إصلاح. إعادة نمو. استعادة.
“ولن أتذكر أنني أبرمت هذا العقد. علاوة على ذلك، إن لم أُدرك أنه وهم، فلن أستطيع التأثير على الواقع بأي شكل من الأشكال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوكسيو، التي أمسكت بحيوان ضال بدون سبب، التهمت شطيرتها بعلامة استفهام كبيرة فوق رأسها.
همم، هذا التقييد ليس صعبًا. فكرت سيورين مليًا، ثم نظرت إليّ. “حسنًا. ماذا ستضع على الكفة الأخرى؟”
التفتُّ. “آهريون… شكرًا لك.”
“عندما أستيقظ، لا أريد أن أتذكر أي شيء مما حدث داخل الوهم.”
“انتظر يا حانوتي؟ هل يمكنك من فضلك أن تشرح لي لماذا تنظر إليّ هكذا؟”
“هاه؟ هذا ليس في مصلحتك تمامًا —انتظر، الميزان متوازن؟” أمالت رأسها، مترددة عند رؤيتها. “غريب… لكن لا بأس. هل أُلقي التعويذة؟”
لم تمت. يدي قطعت الحياة، لكن قوتها أعادت نسج العظمة لحظة انكسارها، مسرعةً خطواتٍ عدة، خاطةً شريان الحياة من جديدٍ بشفرةٍ هلاليةٍ رفيعةٍ من الإمكانية.
نعم. أوه، ودوكسيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقظة: سيم آهريون الاسم الفاسد: الضحية قد انضمت للفرقة.
حدّقت بي دوكسيو. كانت تراقب كل حركة لي.
جسدي، لماذا كان في هذا الوضع؟ لم أرَ سقفًا غريبًا، بل أرضية غريبة.
“أنت تعلمين ما هو قادم. تذكري، إنه مجرد وهم. أنا على وشك الغطس —أنت المرساة. أعتمد عليك.”
سبعة أيام وليالٍ. لم تغادر هذه الغرفة ولو لمرة، تُدبّر هذا الوهم من أجلنا.
مسحت صلصة الساندويتش عن شفتيها وأومأت برأسها بحزم. “فهمت يا سيد. دع الأمر لي.”
“لا يزال… شكرا لك.”
تنفست سيورين الصعداء عندما اشتكت آهريون، “لقد اعتدت على أن أكون الدور المكروه.”
لم تمت. يدي قطعت الحياة، لكن قوتها أعادت نسج العظمة لحظة انكسارها، مسرعةً خطواتٍ عدة، خاطةً شريان الحياة من جديدٍ بشفرةٍ هلاليةٍ رفيعةٍ من الإمكانية.
أغمضت عيني.
قطرة.
بالكاد تشبثت الشمعة بالحياة. عندما سقط جفني، أعادني العالم إلى الظلام. من هناك، سمعت دوكسيو تسأل سيورين بصوت خافت، “هاه؟ لا… لحظة… يمكنني تدبر الأمر… أنت…”
“أ… أنا… بخير.”
ساد صمت غريب في الغرفة.
…
“تعلن ميكو اللعبة الفوقية اللانهائية…”
كان صوت دوكسيو جادًا بشكل غير معتاد، وتردد في الظلام.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هذه هي الدورة الخامسة. أيا حانوتي، لقد جهزتَ خط دفاع أخير في بوسان. ومع ذلك، طُعنت دانغ سيورين، التي كانت تقاتل إلى جانبك، وقتلها الأرجل العشر. والآن، ما تراه أمامك ليس سيم آيريون، بل تلك الأرجل العشر ذاتها—”
“لم تُذكر، لكن بساطة الموت لا تُعفي أحدًا. حتى الرفاق واجهوها. في الدورة ١٧٣، أحضرتَ لها شاي بوإير كالمعتاد، ومع ذلك وجدتَ نوه دوهوا تنزف حتى الموت في ردهة جناح إعادة التأهيل.”
في تلك اللحظة، انقطعت ذاكرتي.
“لا يزال… شكرا لك.”
————
تبادلا الانتقادات اللاذعة، لكنني شعرتُ بتناقضٍ حقيقي. على شبكة س.غ، لم تكن سيورين أقل شرًا من العجوز غوريو. في كل دورة، تداول أعضاء نقابة سامتشيون قواعد غير مكتوبة مثل: “حالما تنشر الساحرة العظيمة منشورًا، اضغط على زر الإعجاب وانشرها بسرعة!” و”اترك تعليقًا على منشوراتها!” و”إذا كان عدد كبير من التعليقات يحمل وسم [سامتشيون]، سجّل خروجك وعلّق كمجهول!”
“فشلت في إيقاف سيل النيازك. سحبت سيورين نصف الميتة بعيدًا، لكن في النهاية، تحولتما إلى غبار أبيض.”
“دانغ سيورين” “ميتة” “القديسة” “قتلتها” “تشيون يوهوا” “تلميذتك” “لي هايول” “أختك” “نوه دوهوا” “سيو غيو” “جيونج سيو آه” “كل من” “تحب” “بسببك” “لو لم يصبحوا شذوذًا، لكان من الممكن تجنب مئات الوفيات إن لم يكن أكثر” “عنادك” “كبريائك” “فشلك” “القاتل” “المتفرج” “المرآة” “أمامك”.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي إشارة إلى التردد في تلك النظرة.
“كان موتكما معًا عزاءكما الوحيد، هروبكما. ومع ذلك، حتى العزاء فيه لمحة من الزيف. في الحقيقة، مُتما بعد سيو-رين. ثانية واحدة —ربما جزء من الثانية، لحظة واحدة. كافية لمشاهدتها وهي تتبدد كالغبار…”
سبعة أيام وليالٍ. لم تغادر هذه الغرفة ولو لمرة، تُدبّر هذا الوهم من أجلنا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت دوكسيو جادًا بشكل غير معتاد، وتردد في الظلام.
“لم تُذكر، لكن بساطة الموت لا تُعفي أحدًا. حتى الرفاق واجهوها. في الدورة ١٧٣، أحضرتَ لها شاي بوإير كالمعتاد، ومع ذلك وجدتَ نوه دوهوا تنزف حتى الموت في ردهة جناح إعادة التأهيل.”
كانت آهريون تعبث بأصابعها، وشَعرُها العُشبي اللون يتدلّى مثل أغصان الصفصاف.
“لقد قُتلت على يد قتلة، وهي عصابة كان من الممكن أن تختفي لو طهرت ‘تأثير الفراشة’ في وقت سابق.”
“لم تُذكر، لكن بساطة الموت لا تُعفي أحدًا. حتى الرفاق واجهوها. في الدورة ١٧٣، أحضرتَ لها شاي بوإير كالمعتاد، ومع ذلك وجدتَ نوه دوهوا تنزف حتى الموت في ردهة جناح إعادة التأهيل.”
“يقف أمامك قاتل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقظة: سيم آهريون الاسم الفاسد: الضحية قد انضمت للفرقة.
…
“هاه.”
“أنت تُفضّل الخير. لقد تسامحت مع يو جيوون، لأن حادثًا أو خطأً لا يُقتلها في أي وقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت دوكسيو جادًا بشكل غير معتاد، وتردد في الظلام.
“لقد شاهدت الكثير من أحبائك يموتون بسبب متغيرات لا يمكن السيطرة عليها.”
“دانغ سيورين” “ميتة” “القديسة” “قتلتها” “تشيون يوهوا” “تلميذتك” “لي هايول” “أختك” “نوه دوهوا” “سيو غيو” “جيونج سيو آه” “كل من” “تحب” “بسببك” “لو لم يصبحوا شذوذًا، لكان من الممكن تجنب مئات الوفيات إن لم يكن أكثر” “عنادك” “كبريائك” “فشلك” “القاتل” “المتفرج” “المرآة” “أمامك”.
“لذا اعتمدت على بقائها.”
————
“على خادمة الطاغوت الخارجي. على قوة الشذوذ. بفضلهما، كنتَ تُخلَّص.”
“كان موتكما معًا عزاءكما الوحيد، هروبكما. ومع ذلك، حتى العزاء فيه لمحة من الزيف. في الحقيقة، مُتما بعد سيو-رين. ثانية واحدة —ربما جزء من الثانية، لحظة واحدة. كافية لمشاهدتها وهي تتبدد كالغبار…”
“عندما علمت أن يو جيوون نفسها عذبت فتاة بريئة تدعى كيم جيسو وعشرات المتشردين—”
ساد صمت غريب في الغرفة.
…
كانت آهريون تعبث بأصابعها، وشَعرُها العُشبي اللون يتدلّى مثل أغصان الصفصاف.
“دانغ سيورين” “ميتة” “القديسة” “قتلتها” “تشيون يوهوا” “تلميذتك” “لي هايول” “أختك” “نوه دوهوا” “سيو غيو” “جيونج سيو آه” “كل من” “تحب” “بسببك” “لو لم يصبحوا شذوذًا، لكان من الممكن تجنب مئات الوفيات إن لم يكن أكثر” “عنادك” “كبريائك” “فشلك” “القاتل” “المتفرج” “المرآة” “أمامك”.
————
…
مدت دوكسيو يدها اليسرى لي، ومدت اليمنى لآهريون.
…
————
…
الدورة ١٣٣: “لذيذ جدًا! لذيذ جدًا! طعام شهي لم أذقه في حياتي…! من يُثير فيّ هذا الاستياء اللذيذ…؟!”
“—آسفة يا سيد—”
لقد كانت مثبتة تحتي، وكانت يديها مشدودتين بإحكام حول حلقي.
“قطع الإدخالات.”
ارتجفت آهريون لذلك. “إيييك! م-ماذا تقول، زعيم النقابة؟! تقصد… أنك ستبدأ في كراهيتي الآن؟! أنا التي تخلّى عنها العالم، والمنبوذة حتى من أصدقائي في المنتديات، وربما أكثر الكائنات شفقةً في هذا الكون… حتى أنت، زعيم النقابة؟ حتى أنت ستلعنني؟!”
————
همم، هذا التقييد ليس صعبًا. فكرت سيورين مليًا، ثم نظرت إليّ. “حسنًا. ماذا ستضع على الكفة الأخرى؟”
فتحت عيني.
الدورة ٢٦٧: “آه! كما هو متوقع من زعيم النقابة. لذيذٌ جدًا. عدائك ألذّ في العالم…”
شهيق.
“لذا لا تتعب نفسك بالاعتذارات. احتفظ بها حتى نفشل.”
جسدي، لماذا كان في هذا الوضع؟ لم أرَ سقفًا غريبًا، بل أرضية غريبة.
نعم. أوه، ودوكسيو.
انطلقت الأنفاس عبر قفص رئتي الصدري.
“تعلن ميكو اللعبة الفوقية اللانهائية…”
نعم، كنتُ مُنبطحًا. ومع ذلك، لم يكن معظم رؤيتي خرسانية رمادية، بل خضراء باهتة.
ما كان نظيفًا قبل أن أفقد وعيي أصبح الآن حطامًا. انقلبت الكراسي، وانقلبت الطاولة، وانفتح الباب على مصراعيه. استلقيتُ أنا وآعريون على العتبة، وتناثرت العلب وأغلفة الطعام على الأرض من حولنا.
أنفاس متقطعة، نفس متقطع، “ز-زعيم… النقابة…”
“إذن، أليس هذا أسوأ؟” سألت آهريون بشفتين مرتعشتين. “أنا بالفعل منبوذة… سأُترك. قائدو فريق العمليات، وأختي بيكهوا الثانوية، وحتى تلك الفتاة الصغيرة التي تتصرف فجأةً بودٍّ—”
آهريون.
شفاء. إصلاح. إعادة نمو. استعادة.
لقد كانت مثبتة تحتي، وكانت يديها مشدودتين بإحكام حول حلقي.
“إذا كان المكان الذي يركض فيه الأطفال مثلك بحرية هو الجنة، فسأختار الجحيم في أي يوم.”
“مم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ هذا ليس في مصلحتك تمامًا —انتظر، الميزان متوازن؟” أمالت رأسها، مترددة عند رؤيتها. “غريب… لكن لا بأس. هل أُلقي التعويذة؟”
نفس مؤلم.
“أ-أرأيتم؟ حتى هذه الطفلة الأصغر مني تنظر إليّ باحتقار! آه… فليَنتهِ العالم فحسب…”
ونعم كانت تعاني.
“حسنًا… قوتي تنمو فقط عندما أتغذى على المشاعر السلبية للناس، ولكن… قائدة الفريق سقطت في الفساد أولًا، لذلك لم يتبق الآن أي شخص يستطيع أن يكرهني…”
حتى بعد أن فقدت السيطرة على هالتي، بقيت قبضتي قوية. سحقت قصبتها الهوائية بلا رحمة.
تذكرتُ كل شيء بوضوح. حتى الفتاة الجالسة في الزاوية وهي تتناول شطيرتها، دوكسيو، كانت نجمةً على شبكة س.غ.
طقطقة —انكسر عنقها. طحن— انشقّت قصبتها الهوائية ومريئها مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسبوع.” ثم تنهدت. “نعم، كان الأمر صعبًا.”
تفتحت بصمات الأيدي الحمراء.
ساد صمت غريب في الغرفة.
لكن تنفسها لم يتوقف. تسلل خيط خفيف من الهواء بين الفواصل.
…
مثل أنين الناجي تحت أنقاض الزلزال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل أنين الناجي تحت أنقاض الزلزال.
“أ… أنا… بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي إشارة إلى التردد في تلك النظرة.
شفاء. إصلاح. إعادة نمو. استعادة.
“ولكن مع قليل من الوهم.”
لم تمت. يدي قطعت الحياة، لكن قوتها أعادت نسج العظمة لحظة انكسارها، مسرعةً خطواتٍ عدة، خاطةً شريان الحياة من جديدٍ بشفرةٍ هلاليةٍ رفيعةٍ من الإمكانية.
همم، هذا التقييد ليس صعبًا. فكرت سيورين مليًا، ثم نظرت إليّ. “حسنًا. ماذا ستضع على الكفة الأخرى؟”
وابتسمت.
لم تمت. يدي قطعت الحياة، لكن قوتها أعادت نسج العظمة لحظة انكسارها، مسرعةً خطواتٍ عدة، خاطةً شريان الحياة من جديدٍ بشفرةٍ هلاليةٍ رفيعةٍ من الإمكانية.
“أنا… مم، أنا—”
…
قطرة.
“تعلن ميكو اللعبة الفوقية اللانهائية…”
لم تكن الكدمات وبصمات الأيدي هي الشيء الوحيد الذي غطّاها، بل كان هناك أيضًا ماءٌ لم يتبخر بسرعة كافية. تبلل وجهها.
“فشلت في إيقاف سيل النيازك. سحبت سيورين نصف الميتة بعيدًا، لكن في النهاية، تحولتما إلى غبار أبيض.”
تسقط —مرارًا وتكرارًا.
مع بريق، ظهر ميزان ذهبي في الظلام.
“…لا بأس.”
لقد كانت مثبتة تحتي، وكانت يديها مشدودتين بإحكام حول حلقي.
مدّتها كطفلةٍ عائدةٍ إلى منزلها تحت المطر، مدّت يدها خلف مظلتها لتلمس السماء. تتبعت أصابعها الطريق المبلل، ثم ضغطت بكفها على خدي.
…
“لا بأس…”
حينها فقط أصبحت الغرفة أكثر وضوحًا.
تركتها. لا تزال راحة يدي تحترق بحرارة أنفاسها التي استنشقتُها حديثًا.
نعم. أوه، ودوكسيو.
حينها فقط أصبحت الغرفة أكثر وضوحًا.
“واو،” تمتمت دوكسيو بصوت خافت، “هوس آهريون أوني قد بلغ ذروته في هذه الدورة. أهذه نتيجة ترك الإنترنت؟”
ما كان نظيفًا قبل أن أفقد وعيي أصبح الآن حطامًا. انقلبت الكراسي، وانقلبت الطاولة، وانفتح الباب على مصراعيه. استلقيتُ أنا وآعريون على العتبة، وتناثرت العلب وأغلفة الطعام على الأرض من حولنا.
شهيق.
كان أحدهم يتنفس بصعوبة عند الباب —دوكسيو. أمسكت بمقبض الباب وهي تلهث بشدة.
استقامت، وطقطقت ظهرها. “ووها، كان ذلك قريبًا جدًا! تطلب الأمر كاتبة من عياري لتُسيطر على الموقف. وهيو. هل تطلب مني فعل ذلك مرتين؟ أجل، لا، شكرًا. مهام الكاهنة؟ لقد استقلتُ بالفعل تقريبًا.”
اتسخت قلنصوتها وقبعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل أنين الناجي تحت أنقاض الزلزال.
استقامت، وطقطقت ظهرها. “ووها، كان ذلك قريبًا جدًا! تطلب الأمر كاتبة من عياري لتُسيطر على الموقف. وهيو. هل تطلب مني فعل ذلك مرتين؟ أجل، لا، شكرًا. مهام الكاهنة؟ لقد استقلتُ بالفعل تقريبًا.”
“لم تُذكر، لكن بساطة الموت لا تُعفي أحدًا. حتى الرفاق واجهوها. في الدورة ١٧٣، أحضرتَ لها شاي بوإير كالمعتاد، ومع ذلك وجدتَ نوه دوهوا تنزف حتى الموت في ردهة جناح إعادة التأهيل.”
“دوكسيو…” بدأت، لكنها قاطعتني.
’آه. هيهي. هيهي. حقًا، لم يكن سيئًا على الإطلاق! كان جيدًا تمامًا!”
“لنتجاوز الاعتذارات. كلانا كان يعلم ما نفعله، أنت وأنا… سيو-ين أوني كانت أكثر تأثرًا مما توقعت. خرجت —أجبرتها على الراحة.” نفضت الغبار عن سترتها وأعادت ترتيب قبعتها المائلة، ثم نظرت إليّ مباشرةً. “سننقذها، القديسة العالقة في الدورة ٢٦٧، التي أسرتها نوت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، الحانوتي، حتى أغادر هذه الغرفة، سأصدق أي وهم يظهر لي كحقيقة مطلقة.”
لم يكن هناك أي إشارة إلى التردد في تلك النظرة.
همم، هذا التقييد ليس صعبًا. فكرت سيورين مليًا، ثم نظرت إليّ. “حسنًا. ماذا ستضع على الكفة الأخرى؟”
“انهض يا سيد. تماسك. العالم مُحطّم بالفعل، لكنك أتيت لأن حياةً واحدةً تستحق الإنقاذ. العدو هو أسوأ منافس لك. إنه المفترس الطبيعي للعائد. الخدوش والتمزقات متوقعة. ولا أحد منا —لا أنا، ولا سيورين، ولا آهريون— ضعيف.”
مدت دوكسيو يدها اليسرى لي، ومدت اليمنى لآهريون.
مدت دوكسيو يدها اليسرى لي، ومدت اليمنى لآهريون.
نفس مؤلم.
“لذا لا تتعب نفسك بالاعتذارات. احتفظ بها حتى نفشل.”
“هذا لا يهم.”
“…كم من الوقت كنتُ تحت التأثير؟”
“هذا لا يهم.”
“أسبوع.” ثم تنهدت. “نعم، كان الأمر صعبًا.”
كانت آهريون تعبث بأصابعها، وشَعرُها العُشبي اللون يتدلّى مثل أغصان الصفصاف.
سبعة أيام وليالٍ. لم تغادر هذه الغرفة ولو لمرة، تُدبّر هذا الوهم من أجلنا.
“هذا لا يهم.”
التفتُّ. “آهريون… شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على خادمة الطاغوت الخارجي. على قوة الشذوذ. بفضلهما، كنتَ تُخلَّص.”
’آه. هيهي. هيهي. حقًا، لم يكن سيئًا على الإطلاق! كان جيدًا تمامًا!”
انطلقت الأنفاس عبر قفص رئتي الصدري.
“لا يزال… شكرا لك.”
…
“بالتأكيد.” أشرق وجهها، وقد اختفت الكدمات من رقبتها. “أعلم يا زعيم النقابة. أعرف ذلك منذ زمن.”
“لقد شاهدت الكثير من أحبائك يموتون بسبب متغيرات لا يمكن السيطرة عليها.”
أمسكنا يدي دوكسيو، ووقفنا معًا وخرجنا.
“يا شيطانة! كيف تقولين كلامًا شريرًا بهذه البساطة؟ جميع مواطنيك رهنت أرواحهم، إنهم عبيد الساحرة العظيمة! هذا المكان جحيم!”
“هاه.”
…
“ج-جميل…”
لم أكن أنا من قاطعها، بل سيورين.
من أوسع شارع إلى أضيق زقاق، غرقت المدينة الفاضلة في حقل الزهور “مائة زهرة متفتحة” الذي استدعته آهريون.
شفاء. إصلاح. إعادة نمو. استعادة.
الموقظة: سيم آهريون
الاسم الفاسد: الضحية
قد انضمت للفرقة.
وابتسمت.
————————
التالي: المُرشّح الثاني، الاحتفالي.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
أغمضت عيني.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونعم كانت تعاني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
