المرشد III
المرشد III
كنت مجرد من يعبّر عن ذلك.
للبدء بالخاتمة، حل غو يوري لـ “لماذا لا نفجر رؤوس الجنيات 100 مرة أخرى للحصول على معلومات مثالية؟” لم يؤت ثماره.
– هناك احتمال كبير أنك تعرف مبعوثنا بالفعل.
لم يكن ذلك لأن قلبي الرقيق انبثق فجأة تعاطف، معتقدًا أن مثل هذه القسوة كانت أكثر من اللازم.
مسحت المخاط اللزج الدموي من أصابعي.
بمجرد النظر إلى أخي، سيو غيو، الذي كان يعاني من مشكلات في التحكم في الغضب وفجّر رأسه بواسطة الجنيات أكثر من 50 مرة، كان التعاطف غير وارد.
– لقد أكدنا رغبتك في التحدث.
أنا، حانوتي، أعارض التمييز العنصري ولكني أعتبر نفسي بكل فخر شوفينيًا شاملًا للجنس البشري. مشاعري لا تفتح سوى طريق ذو اتجاهين للإنسان العاقل. [**: شوفيني: مُغالٍ في الوَطَنِيَّة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الضجيج أعلى، وملأ رأسي بالكهرباء الساكنة. العبوس على جبهتي تعمق في الوادي.
كان سبب فشل حل غو يوري بسيطًا.
سقطت الجنيات من ركلتي، لكن أجسادهن انتفخت مثل البالونات الحمراء.
“البدء في الإبادة.”
يا للهول. كان ذلك صدمة ثقافية.
“البدء في الإبادة.”
طا طا طاااااا
بمجرد أن غادرنا غرفة الاستجواب، اندفع سرب من الجنيات نحو غو يوري.
– …….
“ماذا…؟”
– لقد أكدنا رغبتك في التحدث.
ظهرت الجنيات من كل اتجاه: الممرات، والأسقف، وفوق، وأسفل، وفي كل مكان. أَبَدْنَ جمعيهن وجوه متطابقة وتعبيرات عاطفية.
“هل تخلّيت عن نمط الكلام لأنه كان زيفًا طوال الوقت؟”
حتى في ظل المشهد المرعب بشكل لا يصدق، انصب تركيزي في مكان آخر.
“…”
‘هل الجنيات لم يستخدمن نمط الحديث المعتاد؟’
لكن الأمر لم ينته عند هذا الحد.
يا للهول. كان ذلك صدمة ثقافية.
“وماذا في ذلك؟ هل كنت تنوين قتل رفاقي؟ ما الفائدة من قتل شخص ولم يتبق منه سوى العظام؟”
هل هذا قانوني حتى؟
انتظرتُ إجابة ملك الجنيات وكأنني أول إنسان يستجوب طاغوتًا.
قبل أن يعبّر لساني عن دهشته، بدأت ردود فعل المخضرم العائد بالظهور.
كانت غو يوري تبتسم ابتسامة مختلطة، مضطربة ومسلية في نفس الوقت.
“أيتها الوغدات! من أين!”
“…ماذا قلت للتو؟”
بام! لففت فخذي وساقي بالهالة، ركلت وحطمت الجنيات الثلاثة الذين هاجموا غو يوري مباشرة.
– لديك 30 ثانية.
لكن الأمر لم ينته عند هذا الحد.
– إيجابي وسلبي.
سقطت الجنيات من ركلتي، لكن أجسادهن انتفخت مثل البالونات الحمراء.
“ماذا…؟ ها.”
انتفخت أجساد الجنيات الصغيرة بسرعة بالسائل الأحمر، وظهر المشهد بحركة بطيئة أمام عيني مباشرة.
“أيتها الوغدات! من أين!”
اقشعر جل جسدي.
لقد ذاب عقلك يا حانوتي.
‘تدمير الذات!’
كابوم!
لم يكن الهدف مهاجمتنا بشكل مباشر ولكن تقريب المسافة.
“ماذا؟”
لقد لففت جسدي بالكامل بسرعة بحماية الهالة وسحبت غو يوري إلى حضن محكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي.
“آه-”
-أولًا، علينا أن نشير إلى سوء فهمك.
تحركت شفتا غو يوري، لكن صوتها غرق بسبب الانفجار اللاحق.
طا طا طاااااا
كابوم!
“وماذا في ذلك؟ هل كنت تنوين قتل رفاقي؟ ما الفائدة من قتل شخص ولم يتبق منه سوى العظام؟”
اهتز سجن تشيونغسونغ بأكمله من الانفجار. على الرغم من إعادة تشكيله لاحتجاز الجنيات، إلا أن الجدران السميكة لم تتمكن من منع الانفجار بالكامل.
“البدء في الإبادة.”
وبطبيعة الحال، لم يتمكنوا من اختراق حاجزي أيضًا.
نعم، كانت هذه هي اللحظة التي سمعت فيها لأول مرة عن الشذوذات من المستوى الخامس، والتي صنفتها جمعية المكتبات المستقبلية على أنها “طواغيت خارجية”.
“تبًا…”
أنا، حانوتي، أعارض التمييز العنصري ولكني أعتبر نفسي بكل فخر شوفينيًا شاملًا للجنس البشري. مشاعري لا تفتح سوى طريق ذو اتجاهين للإنسان العاقل. [**: شوفيني: مُغالٍ في الوَطَنِيَّة.]
انهار كل شيء. الجدران والأعمدة والأسقف كلها انهارت.
“ماذا…؟ ها.”
قصفت قطع خرسانية على جسدي المحمي بالهالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت العشرات من العيون السائلة علي.
“هو. غو يوري، أأنت بخير؟ هل بإمكانك التكلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – سوف نشارك المعلومات. على الرغم من أننا لم نجلب الفراغ بأكمله إلى هذا العالم، إلا أنه من الصحيح أننا من بين الشذوذات الأعلى مرتبة.
“نعم، شكرًا لك، زعيم النقابة. أنت مذهل.”
حدقت الأشكال المشوهة للجنيات، “ملك الجنيات”، في وجهي.
ورغم كلامها، كنت أسمعها تسعل من الغبار الذي أثاره الحطام المنهار.
“نعم، شكرًا لك، زعيم النقابة. أنت مذهل.”
صرر… كانت المناظر الطبيعية المحيطة المرئية من خلال سحب الغبار غارقة كما لو كانت قد ضربتها قنابل المياه الحمراء. لا بد أنه كان سائل LCL المطرود من الجنيات المتفجرة.
– في الوقت الحالي، هناك سبع شذوذات من هذا القبيل ذات أعلى تصنيف.
وسط الفوضى، لا تزال جنية واحدة تطفو في الهواء، وتبدو سليمة.
– لا تمتلك الكيان اسمًا خاصًا أو مصطلحًا تقنيًا محددًا. للحفاظ على الحياد، نستخدم مؤقتًا “الكيان ذو الشعر الوردى الذي رافقته في سجن تشيونغسونغ”، واختصارًا إلى “الكيان ذو الشعر الوردى”.
“أنت… يا وغدة…”
حدقت إليّ الجنيات السائلة. رغم وجوههن وأصواتهن الخالية من التعبيرات، شعرت بشيء من الاستفهام “هل أنت جاد؟” منهن. كان الأمر مثيرًا بعض الشيء.
“أطلب الحوار.”
عبستُ.
تحدثت الجنية وكأن شيئًا لم يحدث.
– بدلًا من ذلك، سنكشف عن المعلومات التي لم تطلبها. المعلومات المرتبطة مباشرة ببقائك على قيد الحياة.
“ومع ذلك، هناك شروط. أطالب بالتحدث معك على انفراد-”
“أنت تحلم. من قال أنني سأتعاون؟”
بووم! اندفعتُ على الفور إلى الأمام وسحقت رأس الجنية.
“هاها. لا بأس. لا تقلق علي يا زعيم النقابة.”
مسحت المخاط اللزج الدموي من أصابعي.
“سبع شذوذات أعلى مرتبة؟”
“لا تجعليني أضحك. قمت بتنفيذ تفجير انتحاري، والآن بما أنني لا أزال واقفًا، هل تريدين التحدث؟ وكما هو متوقع، فإن المرضى النفسيين القتلة لديهم عقلية مختلفة تمامًا.”
– ليس لدينا إحسان. ليس لدينا أي ضغينة.
– تحذير: لا تُقبل أي استفسارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا…”
ثم حدث شيء مذهل.
رمشت ُ.
السائل من البرك المحيطة بدأ في الغليان وشكل بسرعة أشكال الجنيات.
– فشل. نسبة التلوث في الجهة المستهدفة تتجاوز 99%.
لكنها كانت أشكالًا غير مكتملة. من برك مختلفة، ظهرت فقط رؤوس وأفواه وأصابع الجنيات، كل منها يرتعش بشكل مستقل. تبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخت أجساد الجنيات الصغيرة بسرعة بالسائل الأحمر، وظهر المشهد بحركة بطيئة أمام عيني مباشرة.
– لن تُقبل أي طلبات. إذا تدخل أي شخص في محادثتنا عبر التصوير أو التسجيل أو التنصت، ستُدمر جميع الكيانات النهائية في هذه المنطقة وأي لقاءات مستقبلية بشكل فوري.
لم يكن ذلك لأن قلبي الرقيق انبثق فجأة تعاطف، معتقدًا أن مثل هذه القسوة كانت أكثر من اللازم.
“…”
– ■■■■■■■. انها ■■■، وليس ■■■■■.
– لديك 30 ثانية.
“الكيان ذو الشعر الوردي…؟ هل تقصدين غو يوري؟”
عبست ونظرت إلى الجانب.
– هناك احتمال كبير أنك تعرف مبعوثنا بالفعل.
كانت غو يوري تبتسم ابتسامة مختلطة، مضطربة ومسلية في نفس الوقت.
– …….
“هاها. لا بأس. لا تقلق علي يا زعيم النقابة.”
– تشيون يو-هوا.
“حقًا؟ …شكرًا لتفهمك.”
“هاها. لا بأس. لا تقلق علي يا زعيم النقابة.”
“هاها. بدلًا من ذلك، هل يمكنك أن تأخذني إلى بوسان في المرة القادمة التي تذهب فيها؟ أنا مهتم بمقابلة صديقتك، دانغ سيو-رين.”
‘تدمير الذات!’
“همم. بالتأكيد، لنفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم كلامها، كنت أسمعها تسعل من الغبار الذي أثاره الحطام المنهار.
لم يكن هناك سبب يجعلني أشعر بأنني مدين لغو يوري.
—-
بالطبع، لم يكن هناك سبب لترك جميع أعضاء النقابة الآخرين خلفنا وأخذ غو يوري فقط في مهمات [عالم البرنامج التعليمي المعكوس]. علاوة على ذلك، كان من الواضح أن دانغ سيو-رين ستكره أي شخص آخر ينضم إلينا في رحلاتنا الغذائية.
“البدء في الإبادة.”
حتى لو وضعت كل ذلك جانبًا، فإن الضحك مثل “هاها” بعد رؤية كل هذه الفوضى لم يكن أمرًا طبيعيًا. ومع ذلك، كل ما شعرت به هو شعور بسيط بالذنب لاستبعاد مثل هذه الفتاة الطيبة من المحادثة.
‘هل الجنيات لم يستخدمن نمط الحديث المعتاد؟’
لقد ذاب عقلك يا حانوتي.
جمدت.
خطوة. بدا صوت خطوات غو يوري مثل صوت الأفعى وهو يسير فوق الحطام البنائي. خطوة—تلاشى ذيلها الشبيه بالأفعى خلف عمود من الخرسانة المسلحة، وتحدثت الفيريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ثانيًا: لا نجري تجارب للتسلية. إن مراقبة البقاء، بالمعنى الحرفي للكلمة، هو هدفنا.
-28 ثانية انقضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يرجى الحكم على ما إذا كانت “تجربتنا” تتعارض مع غرضك.
– لقد أكدنا رغبتك في التحدث.
وبطبيعة الحال، لم يتمكنوا من اختراق حاجزي أيضًا.
“يمكنك التحدث بشكل طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – سوف نشارك المعلومات. على الرغم من أننا لم نجلب الفراغ بأكمله إلى هذا العالم، إلا أنه من الصحيح أننا من بين الشذوذات الأعلى مرتبة.
أبعدت نظري عن الاتجاه الذي رحلت فيه غو يوري وحاولت التركيز على الجنيات. اللعنة. كان هناك الكثير منهن يتشكلن كالرغوة على القدر.
– يفضل إقامة علاقة مستمرة من التفاعل المتبادل معك.
“هل تخلّيت عن نمط الكلام لأنه كان زيفًا طوال الوقت؟”
مسحت المخاط اللزج الدموي من أصابعي.
– هل هذا سؤالك الأول؟
– تختلف الاستجابات للكيانات النهائية بين الأفراد بسبب الإعداد المتوسط.
حدقت إليّ الجنيات السائلة. رغم وجوههن وأصواتهن الخالية من التعبيرات، شعرت بشيء من الاستفهام “هل أنت جاد؟” منهن. كان الأمر مثيرًا بعض الشيء.
وبطبيعة الحال، لم يتمكنوا من اختراق حاجزي أيضًا.
“نعم.”
لم يكن هناك سبب يجعلني أشعر بأنني مدين لغو يوري.
– نمط الكلام للكيانات النهائية حُدد وفقًا للتكوين.
– …….
– الموقع: شبه الجزيرة الكورية، اللغة: الكورية، الموضوع: الكوريون، البيئة: نهاية العالم.
“وماذا في ذلك؟ هل تقول أنك أعددت لنا عرض لعبة الموت هذا؟ هذا حقًا كرم منك. أنا على وشك البكاء.”
– النمط الذي اخترناه هو الذي سيقلل من شكوك البشر بأقصى قدر ممكن.
“الهجوم أثناء المحادثة؟ أنتن أسوأ من النازيين!”
“ماذا؟ ذلك الهراء؟ … حسنًا، الآن بعدما أفكر في الأمر، يبدو ضعيفًا وسخيفًا.”
للبدء بالخاتمة، حل غو يوري لـ “لماذا لا نفجر رؤوس الجنيات 100 مرة أخرى للحصول على معلومات مثالية؟” لم يؤت ثماره.
– هامش الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت الجنية وكأن شيئًا لم يحدث.
– تختلف الاستجابات للكيانات النهائية بين الأفراد بسبب الإعداد المتوسط.
أبعدت نظري عن الاتجاه الذي رحلت فيه غو يوري وحاولت التركيز على الجنيات. اللعنة. كان هناك الكثير منهن يتشكلن كالرغوة على القدر.
– اقتراح. ماذا عن تبادل الأسئلة والإجابات؟
– أُكدت. لمنع سوء الفهم، سأوضح أن هدفنا لم يكن إبادتكم.
“…”
لكن الأمر لم ينته عند هذا الحد.
هززت كتفي.
بدأت أفكر في كيفية القضاء تمامًا على الشذوذ الجماعي المعروف باسم ملك الجنيات.
لقد كانت لفتة للإشارة إلى أنني لا أمانع، ولكن الأهم من ذلك، أنني أردت اختبار مدى قدرة “هن” على فهم التواصل غير اللفظي.
“هاها. لا بأس. لا تقلق علي يا زعيم النقابة.”
– أُكدت. لمنع سوء الفهم، سأوضح أن هدفنا لم يكن إبادتكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ …شكرًا لتفهمك.”
“وماذا في ذلك؟ هل كنت تنوين قتل رفاقي؟ ما الفائدة من قتل شخص ولم يتبق منه سوى العظام؟”
“ماذا…؟ ها.”
– حان دورنا لطرح سؤال.
عبستُ.
– لماذا تتعاون مع الكيان ذو الشعر الوردي؟
قصفت قطع خرسانية على جسدي المحمي بالهالة.
ركزت العشرات من العيون السائلة علي.
“سحقًا!”
“الكيان ذو الشعر الوردي…؟ هل تقصدين غو يوري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
– إيجابي وسلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتفخت أجساد الجنيات الصغيرة بسرعة بالسائل الأحمر، وظهر المشهد بحركة بطيئة أمام عيني مباشرة.
– لا تمتلك الكيان اسمًا خاصًا أو مصطلحًا تقنيًا محددًا. للحفاظ على الحياد، نستخدم مؤقتًا “الكيان ذو الشعر الوردى الذي رافقته في سجن تشيونغسونغ”، واختصارًا إلى “الكيان ذو الشعر الوردى”.
حدقت إليّ الجنيات السائلة. رغم وجوههن وأصواتهن الخالية من التعبيرات، شعرت بشيء من الاستفهام “هل أنت جاد؟” منهن. كان الأمر مثيرًا بعض الشيء.
– يرجى الإجابة عن السؤال.
“…”
عبستُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك التحدث بشكل طبيعي.”
“كيان هذا، كيان ذاك… لماذا لا تستخدمون اسمها؟ غو يوري عضو في نقابتي. تخدمني كزعيم للنقابة. هل يحتاج الارتباط بشخص ما إلى سبب كبير؟”
أبعدت نظري عن الاتجاه الذي رحلت فيه غو يوري وحاولت التركيز على الجنيات. اللعنة. كان هناك الكثير منهن يتشكلن كالرغوة على القدر.
– …….
“البدء في الإبادة.”
– …….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه-”
حدقت الأشكال المشوهة للجنيات، “ملك الجنيات”، في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت العشرات من العيون السائلة علي.
وأعقب ذلك صمت قصير.
– بطبيعة الحال، باعتبارنا “ملك الجنيات”، لدينا موقظين يعملون كمبعوثين لنا.
– نفهم.
– …….
“سأطرح سؤالًا الآن. أنت، ما يُسمى بملك الجنيات. لماذا استدعيتم مناطق الفراغ في عالم طبيعي تمامًا؟ ولماذا أجبَرتم الناس الأبرياء على خوض ألعاب البقاء من خلال البرنامج التعليمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوء فهم؟ ما هو سوء الفهم؟”
– ……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوء فهم؟ ما هو سوء الفهم؟”
“للمتعة؟ للترفيه؟ كما في العديد من الإبداعات، هل أردتم التلاعب بالبشر وكأننا مجرد ألعاب؟”
“ماذا…؟”
لم يكن هذا سؤالي فقط. بل كان سؤال جميع الموقظين الذين مروا بتجربة البرنامج التعليمي، وربما سؤال البشرية بأسرها.
“هل تنوي حقًا المضي قدمًا معي؟ حسنًا اذا. لنرى إلى أي مدى سيصل هذا!”
كنت مجرد من يعبّر عن ذلك.
– إذا نجا أحد الأشخاص من البرنامج التعليمي، فإن معدل بقائه على قيد الحياة لمدة 365 يومًا يرتفع إلى 69%.
انتظرتُ إجابة ملك الجنيات وكأنني أول إنسان يستجوب طاغوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بالفعل. وتؤثر هذه الشذوذات تأثيرًا قويًا على الإنسان، مما يؤدي إلى تلوثه دون وعيه.
– سنفصل السؤال.
“إذا واصلت التجاهل والنظر إلى البشر بهذه الطريقة، فسوف…”
-أولًا، علينا أن نشير إلى سوء فهمك.
كان الرد: “أنتم من شويتم وعذبتم البشر كالأنشوجة من الدورة الأولى إلى الدورة الـ89″، كانت على طرف لساني، لكنني ابتلعتها.
“سوء فهم؟ ما هو سوء الفهم؟”
“حسنًا، هذه معلومات مثيرة للاهتمام… ولكن لماذا تخبرني بذلك فجأة؟”
– نحن لم نستدعي الفراغ بأكمله إلى هذا العالم. لقد تمكنا فقط من إدارة الظاهرة المسماة “البرنامج التعليمي”.
“البدء في الإبادة.”
آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت الجنية وكأن شيئًا لم يحدث.
بدلًا من الغضب تجاه ملك الجنيات، تدفقت خيبة الأمل بداخلي. إذا كان الأمر كذلك، فإن الكائن الذي أمامي لم يكن سيد كل الشذوذات.
للبدء بالخاتمة، حل غو يوري لـ “لماذا لا نفجر رؤوس الجنيات 100 مرة أخرى للحصول على معلومات مثالية؟” لم يؤت ثماره.
لقد اعتقدت، في دورتي الـ89، أنه لا يزال بإمكاني إعادة العالم إلى حالته الأصلية، على عكس حالتي الحالية في الدورة 1183.
بدأت أفكر في كيفية القضاء تمامًا على الشذوذ الجماعي المعروف باسم ملك الجنيات.
– ثانيًا: لا نجري تجارب للتسلية. إن مراقبة البقاء، بالمعنى الحرفي للكلمة، هو هدفنا.
في تلك اللحظة، أحسست بحركة خلفي فاستدرت بسرعة. كانت عشرة جنيات أو نحو ذلك، اللاتي يبدين أنهن قد تجددن، يزحفن نحوي.
“ماذا؟”
“توقف عن ذلك. أنه مرتفع وذو صوت غير واضح. إذا كنت تلعب مزحة لا طائل من ورائها، توقف عنها.”
– نود أن نطلب منك في المقابل.
التقت أعيننا.
– إذا ألقيت في بيئة فارغة دون أي تحضير ودون الخضوع لعملية “البرنامج التعليمي”، ما هو معدل بقائك على قيد الحياة في رأيك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت لفتة للإشارة إلى أنني لا أمانع، ولكن الأهم من ذلك، أنني أردت اختبار مدى قدرة “هن” على فهم التواصل غير اللفظي.
“…”
“حسنًا، هذه معلومات مثيرة للاهتمام… ولكن لماذا تخبرني بذلك فجأة؟”
– عند الحساب في نطاق 365 يومًا، يبلغ معدل البقاء على قيد الحياة 1.76% فقط.
– بدلًا من ذلك، سنكشف عن المعلومات التي لم تطلبها. المعلومات المرتبطة مباشرة ببقائك على قيد الحياة.
– في الوقت نفسه، متوسط معدل البقاء على قيد الحياة للموقظين في البرنامج التعليمي يقترب من 31%.
لم أكن أريد أن يعرف الشذوذ الذي أمامي أنني كنت عائدًا. حتى أصغر تلميح يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة.
– إذا نجا أحد الأشخاص من البرنامج التعليمي، فإن معدل بقائه على قيد الحياة لمدة 365 يومًا يرتفع إلى 69%.
بدلًا من الغضب تجاه ملك الجنيات، تدفقت خيبة الأمل بداخلي. إذا كان الأمر كذلك، فإن الكائن الذي أمامي لم يكن سيد كل الشذوذات.
“وماذا في ذلك؟ هل تقول أنك أعددت لنا عرض لعبة الموت هذا؟ هذا حقًا كرم منك. أنا على وشك البكاء.”
“أنت تحلم. من قال أنني سأتعاون؟”
– ليس لدينا إحسان. ليس لدينا أي ضغينة.
كانت غو يوري تبتسم ابتسامة مختلطة، مضطربة ومسلية في نفس الوقت.
– يرجى الحكم على ما إذا كانت “تجربتنا” تتعارض مع غرضك.
“إذا واصلت التجاهل والنظر إلى البشر بهذه الطريقة، فسوف…”
في تلك اللحظة، أحسست بحركة خلفي فاستدرت بسرعة. كانت عشرة جنيات أو نحو ذلك، اللاتي يبدين أنهن قد تجددن، يزحفن نحوي.
التقت أعيننا.
“…”
– …….
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“سحقًا!”
لقد ذاب عقلك يا حانوتي.
قمت بسرعة باستدعاء الهالة وحصدت رؤوس الجنيات. بوب! انفجرت رؤوسهن مثل عصير الفراولة.
– فشلت المهمة.
“الهجوم أثناء المحادثة؟ أنتن أسوأ من النازيين!”
– إيجابي وسلبي.
– فشلت المهمة.
خطوة. بدا صوت خطوات غو يوري مثل صوت الأفعى وهو يسير فوق الحطام البنائي. خطوة—تلاشى ذيلها الشبيه بالأفعى خلف عمود من الخرسانة المسلحة، وتحدثت الفيريا.
– إعادة تقييم مستوى التهديد الخاص بك.
بام! لففت فخذي وساقي بالهالة، ركلت وحطمت الجنيات الثلاثة الذين هاجموا غو يوري مباشرة.
“هل تنوي حقًا المضي قدمًا معي؟ حسنًا اذا. لنرى إلى أي مدى سيصل هذا!”
– يفضل إقامة علاقة مستمرة من التفاعل المتبادل معك.
– يجب علينا تصحيحك. لم نكن نحن من بدأ الأعمال العدائية في البداية. لقد اختطفت كياناتنا بدافع العداء غير الطبيعي وأخضعتهم لبيئة تجريبية شديدة التبسيط.
– بطبيعة الحال، باعتبارنا “ملك الجنيات”، لدينا موقظين يعملون كمبعوثين لنا.
– كانت البيئة سيئة، والغرض من التجربة غير واضح. لقد كنت أنت، وليس نحن، من اختطفت كائنات ذكية لمجرد التسلية.
سقطت الجنيات من ركلتي، لكن أجسادهن انتفخت مثل البالونات الحمراء.
“ماذا…؟ ها.”
كنت مجرد من يعبّر عن ذلك.
كان الرد: “أنتم من شويتم وعذبتم البشر كالأنشوجة من الدورة الأولى إلى الدورة الـ89″، كانت على طرف لساني، لكنني ابتلعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ثانيًا: لا نجري تجارب للتسلية. إن مراقبة البقاء، بالمعنى الحرفي للكلمة، هو هدفنا.
لم أكن أريد أن يعرف الشذوذ الذي أمامي أنني كنت عائدًا. حتى أصغر تلميح يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة.
عبستُ.
– من الصعب للغاية إخضاعك بالقوة.
لقد لففت جسدي بالكامل بسرعة بحماية الهالة وسحبت غو يوري إلى حضن محكم.
– يفضل إقامة علاقة مستمرة من التفاعل المتبادل معك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم كلامها، كنت أسمعها تسعل من الغبار الذي أثاره الحطام المنهار.
“أنت تحلم. من قال أنني سأتعاون؟”
– بدلًا من ذلك، سنكشف عن المعلومات التي لم تطلبها. المعلومات المرتبطة مباشرة ببقائك على قيد الحياة.
– بدلًا من ذلك، سنكشف عن المعلومات التي لم تطلبها. المعلومات المرتبطة مباشرة ببقائك على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بالفعل. وتؤثر هذه الشذوذات تأثيرًا قويًا على الإنسان، مما يؤدي إلى تلوثه دون وعيه.
حرك ملك الجنيات شفتيه ببطء، وربما بشكل مفرط.
طا طا طاااااا
-الكائن الذي■■■ تناديه■■■■■ هو ■■■■■.
“البدء في الإبادة.”
تردد صدى صوت طقطقة مثل جهاز راديو قديم في رأسي بينما كان ملك الجنيات يتحدث.
– فشلت المهمة.
عبستُ.
“…”
“…ماذا قلت للتو؟”
– ■■■■■■■. انها ■■■، وليس ■■■■■.
– إيجابي وسلبي.
أصبح الضجيج أعلى، وملأ رأسي بالكهرباء الساكنة. العبوس على جبهتي تعمق في الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك التحدث بشكل طبيعي.”
“توقف عن ذلك. أنه مرتفع وذو صوت غير واضح. إذا كنت تلعب مزحة لا طائل من ورائها، توقف عنها.”
‘تدمير الذات!’
– …….
لم أكن أريد أن يعرف الشذوذ الذي أمامي أنني كنت عائدًا. حتى أصغر تلميح يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة.
الجنيات في كل مكان، تطل من الحطام، نظرن إلى بعضهن البعض.
– النمط الذي اخترناه هو الذي سيقلل من شكوك البشر بأقصى قدر ممكن.
– فشل. نسبة التلوث في الجهة المستهدفة تتجاوز 99%.
– ومن بين هؤلاء العابدين، هناك من هم أقوياء مثل المبعوث.
– التخلي عن العملية ب. إن إعادة توجيه الغضب بالعداء تجاه جهة معينة يعتبر غير فعال. من المستحيل التلاعب العقلي على مستوى أعلى من الكيان المستهدف.
خطوة. بدا صوت خطوات غو يوري مثل صوت الأفعى وهو يسير فوق الحطام البنائي. خطوة—تلاشى ذيلها الشبيه بالأفعى خلف عمود من الخرسانة المسلحة، وتحدثت الفيريا.
– بدء العملية ج.
– بدلًا من ذلك، سنكشف عن المعلومات التي لم تطلبها. المعلومات المرتبطة مباشرة ببقائك على قيد الحياة.
“…”
—-
بدأت أفكر في كيفية القضاء تمامًا على الشذوذ الجماعي المعروف باسم ملك الجنيات.
آه.
“إذا واصلت التجاهل والنظر إلى البشر بهذه الطريقة، فسوف…”
– نحن لم نستدعي الفراغ بأكمله إلى هذا العالم. لقد تمكنا فقط من إدارة الظاهرة المسماة “البرنامج التعليمي”.
– سوف نشارك المعلومات. على الرغم من أننا لم نجلب الفراغ بأكمله إلى هذا العالم، إلا أنه من الصحيح أننا من بين الشذوذات الأعلى مرتبة.
صرر… كانت المناظر الطبيعية المحيطة المرئية من خلال سحب الغبار غارقة كما لو كانت قد ضربتها قنابل المياه الحمراء. لا بد أنه كان سائل LCL المطرود من الجنيات المتفجرة.
– في الوقت الحالي، هناك سبع شذوذات من هذا القبيل ذات أعلى تصنيف.
“وماذا في ذلك؟ هل كنت تنوين قتل رفاقي؟ ما الفائدة من قتل شخص ولم يتبق منه سوى العظام؟”
رمشت ُ.
اقشعر جل جسدي.
نعم، كانت هذه هي اللحظة التي سمعت فيها لأول مرة عن الشذوذات من المستوى الخامس، والتي صنفتها جمعية المكتبات المستقبلية على أنها “طواغيت خارجية”.
-28 ثانية انقضت.
“سبع شذوذات أعلى مرتبة؟”
بمجرد أن غادرنا غرفة الاستجواب، اندفع سرب من الجنيات نحو غو يوري.
– بالفعل. وتؤثر هذه الشذوذات تأثيرًا قويًا على الإنسان، مما يؤدي إلى تلوثه دون وعيه.
-28 ثانية انقضت.
-إذا قارنا الشذوذات بالطواغيت، فلا بد أن تظهر كيانات تعبدها، سواء كانت أشياء أو نباتات أو حيوانات أو بشر. تحدث هذه الظاهرة بغض النظر عما إذا كانت الكيانات تعبد الشذوذ بوعي أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي.
– لا يوجد اعتقاد ضروري.
– ومن بين هؤلاء العابدين، هناك من هم أقوياء مثل المبعوث.
– ومن بين هؤلاء العابدين، هناك من هم أقوياء مثل المبعوث.
قصفت قطع خرسانية على جسدي المحمي بالهالة.
– بطبيعة الحال، باعتبارنا “ملك الجنيات”، لدينا موقظين يعملون كمبعوثين لنا.
– تختلف الاستجابات للكيانات النهائية بين الأفراد بسبب الإعداد المتوسط.
أملت رأسي.
انتظرتُ إجابة ملك الجنيات وكأنني أول إنسان يستجوب طاغوتًا.
“حسنًا، هذه معلومات مثيرة للاهتمام… ولكن لماذا تخبرني بذلك فجأة؟”
حدقت الأشكال المشوهة للجنيات، “ملك الجنيات”، في وجهي.
– هناك احتمال كبير أنك تعرف مبعوثنا بالفعل.
تحركت شفتا غو يوري، لكن صوتها غرق بسبب الانفجار اللاحق.
– تشيون يو-هوا.
– ■■■■■■■. انها ■■■، وليس ■■■■■.
جمدت.
ثم حدث شيء مذهل.
العديد من الجنيات، أحد ملوك الجنيات، نظرن إلي من زوايا مختلفة مثل عيون العنكبوت.
“أنت… يا وغدة…”
– السرداب التعليمي، مدرسة بيكوا الثانوية.
‘هل الجنيات لم يستخدمن نمط الحديث المعتاد؟’
– الناجية هناك، تشيون يو-هوا، هي المبعوثة المختارة لـ “ملك الجنيات”.
“هل تنوي حقًا المضي قدمًا معي؟ حسنًا اذا. لنرى إلى أي مدى سيصل هذا!”
—-
-28 ثانية انقضت.
طا طا طاااااا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يعبّر لساني عن دهشته، بدأت ردود فعل المخضرم العائد بالظهور.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بسرعة باستدعاء الهالة وحصدت رؤوس الجنيات. بوب! انفجرت رؤوسهن مثل عصير الفراولة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“سحقًا!”
تردد صدى صوت طقطقة مثل جهاز راديو قديم في رأسي بينما كان ملك الجنيات يتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
