غير المثقفين مخيفون
2- غير المثقفين مخيفون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع هان شو ذكريات بريان ووصل إلى طريق صغير في الجبال الواقعة في الجزء الخلفي من الأكاديمية. دخل من خلال بوابة صغيرة مخصصة لعبيد المهمات العائدين في جوف الليل.
صرخة مرعبة ملأت ممرات حي النساء.
دون … دون …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع هان شو ذكريات بريان ووصل إلى طريق صغير في الجبال الواقعة في الجزء الخلفي من الأكاديمية. دخل من خلال بوابة صغيرة مخصصة لعبيد المهمات العائدين في جوف الليل.
بينما كان هان شو يغير قدميه ، شعر أنه حتى اتخاذ بضع خطوات كان مهمة شاقة (كانت الأرض مغطاة بالقمامة الملقاة). وصل أخيرًا إلى السرير وكان على وشك تنظيفه ، تمامًا كما فعل بريان دائمًا.
ربما أغمي عليها. سمع هان شو أن أصوات لعنة الفتيات الأخريات في قسم استحضار الأرواح تطفو في السمع. من الأفضل أن يغادر بينما يمكنه ذلك ، وإلا فسيكون في عالم من الأذى إذا تم القبض عليه.
امتلكت أكاديمية بابل للسحر والقوة معظم الأراضي في إمبراطورية لانسلوت ، وحصلت على أعلى سمعة داخل الإمبراطورية. كما كانت من أهم المعاهد التدريبية لسحرة الإمبراطورية وفرسانها.
كان أول شيء يفعله برايان عندما ينتهي من عمله في وقت متأخر من الليل هو تنظيف القمامة التي كانت على سريره. كان عليه التخلص منها قبل أن يستيقظ أي شخص في صباح اليوم التالي ثم يحول انتباهه إلى الآخرين.
تم تقسيم الأكاديمية أيضًا إلى عدة أقسام ، والتي تتكون من الضوء والظلام والنار والماء والرياح والأرض والبرق والاستحضار والفضاء. كان لكل قسم مبنى فصل دراسي مستقل ومكتبة ومختبر وميدان تدريب ومنطقة معيشة كما لو كانت مدنًا صغيرة.
لقد عاد أخيرًا إلى المنطقة المخصصة لاستحضار الأرواح ببعض الجهد. عاش بريان في مستودع ، مكان يليق بمكانته.
كان بريان عبد مهمات لقسم استحضار الأرواح ، والتي كانت فئة فرعية من قسم السحر الأسود. نظرًا لأنه كان على مستحضري الأرواح العمل مع الهياكل العظمية ، والزومبي ، وما شابه ، بالإضافة إلى حقيقة أن هذا التخصص قد سقط تحت الرادار لسنوات عديدة ، لم يكن هذا التخصص الوحيد الذي لا يحظى بشعبية ، ولكن أيضًا الأضعف. حتى قسم آخر من طلاب السحر الأسود سخروا من تخصص استحضار الأرواح ولم يتكيفوا لتشكيل فرق مع طلاب استحضار الأرواح.
كان برايان ينتمي إلى القسم الأضعف والأكثر احتقارًا في السنوات الست التي قضاها في إدارة المهمات للأكاديمية. إضافة إلى ذلك ، مهامه الخاصة في نقل الجثث والهياكل العظمية … لقد تعرض إلى ما لا نهاية من لفات العين والكتف البارد. كان كل يوم بالنسبة له جحيمًا حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع هان شو ذكريات بريان ووصل إلى طريق صغير في الجبال الواقعة في الجزء الخلفي من الأكاديمية. دخل من خلال بوابة صغيرة مخصصة لعبيد المهمات العائدين في جوف الليل.
كان الطلاب الآخرون قد ناموا منذ فترة طويلة ، لأنه كان منتصف الليل. نظرًا لأن هان شو كان يسلك طريقًا منعزلًا ، لم يقابل أي شخص في طريق عودته. لاحظ محيطه على طول الطريق وأشار إلى أن النمط المعماري لأكاديمية بابل كان مشابهًا لبعض دول أوروبا الغربية على الأرض.
امتلكت أكاديمية بابل للسحر والقوة معظم الأراضي في إمبراطورية لانسلوت ، وحصلت على أعلى سمعة داخل الإمبراطورية. كما كانت من أهم المعاهد التدريبية لسحرة الإمبراطورية وفرسانها.
لقد عاد أخيرًا إلى المنطقة المخصصة لاستحضار الأرواح ببعض الجهد. عاش بريان في مستودع ، مكان يليق بمكانته.
ken
كان المستودع مليئًا بالعناصر العشوائية ، حيث تم التخلص من معظمها من الفضلات أو المكونات المتبقية من التجارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم هان شو داخليًا بشكل شرير وفكر ، سأخيفك حتى تفقدي الوعي هذه المرة ، إن لم يكن يخيفك حتى الموت. نما تعبيره أكثر فأكثر مع نمو أفكاره. بعد فترة من التحديق في الفراغ إلى الأمام ، أدار عينيه إلى الوراء وتمايل بقوة أكبر.
معظم هذه العناصر في انتظار تنظيم برايان والتخلص منها. غالبًا ما كان طلاب الاستحضار يرمون غير المرغوب فيه من خلال نافذة المستودع ليهتم بها برايان.
امتلكت أكاديمية بابل للسحر والقوة معظم الأراضي في إمبراطورية لانسلوت ، وحصلت على أعلى سمعة داخل الإمبراطورية. كما كانت من أهم المعاهد التدريبية لسحرة الإمبراطورية وفرسانها.
لم يكن المستودع كبيرًا جدًا في البداية. باستثناء كل الفضلات العشوائية ، كان الشيء الآخر الوحيد الموجود هو سرير خشبي صغير. حتى هذا السرير كان مغطى بجبل من القمامة في بعض الأحيان ، حيث لم ينتبه الطلاب أبدًا إلى المكان الذي ألقوا فيه أغراضهم غير المرغوب فيها.
عندما استولى هان شو على مسكنه ، الذي كان يشبه إلى حد كبير مكب للقمامة أكثر من أي شيء آخر ، تساءلت عيناه وشعر بألم عميق من التعاطف مع الشاب البائس. كيف يمكن أن ينجو من تلك السنوات الست!
كان أول شيء يفعله برايان عندما ينتهي من عمله في وقت متأخر من الليل هو تنظيف القمامة التي كانت على سريره. كان عليه التخلص منها قبل أن يستيقظ أي شخص في صباح اليوم التالي ثم يحول انتباهه إلى الآخرين.
عندما استولى هان شو على مسكنه ، الذي كان يشبه إلى حد كبير مكب للقمامة أكثر من أي شيء آخر ، تساءلت عيناه وشعر بألم عميق من التعاطف مع الشاب البائس. كيف يمكن أن ينجو من تلك السنوات الست!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المستودع كبيرًا جدًا في البداية. باستثناء كل الفضلات العشوائية ، كان الشيء الآخر الوحيد الموجود هو سرير خشبي صغير. حتى هذا السرير كان مغطى بجبل من القمامة في بعض الأحيان ، حيث لم ينتبه الطلاب أبدًا إلى المكان الذي ألقوا فيه أغراضهم غير المرغوب فيها.
كان الهواء في المستودع كريهًا بشكل لا يمكن تصديقه ، حتى أن فتح النوافذ كان له تأثير ضئيل للغاية ، حيث كانت الرائحة تنضح من جبل القمامة. كان هناك المزيد من العناصر مكدسة على السرير الصغير. يبدو أن البعض استمر في عادة إلقاء القمامة هنا حتى بعد وفاة بريان.
ترجمة:
بينما كان هان شو يغير قدميه ، شعر أنه حتى اتخاذ بضع خطوات كان مهمة شاقة (كانت الأرض مغطاة بالقمامة الملقاة). وصل أخيرًا إلى السرير وكان على وشك تنظيفه ، تمامًا كما فعل بريان دائمًا.
كان الهواء في المستودع كريهًا بشكل لا يمكن تصديقه ، حتى أن فتح النوافذ كان له تأثير ضئيل للغاية ، حيث كانت الرائحة تنضح من جبل القمامة. كان هناك المزيد من العناصر مكدسة على السرير الصغير. يبدو أن البعض استمر في عادة إلقاء القمامة هنا حتى بعد وفاة بريان.
لكن هان شو لم يكن بريان. عندما كان في منتصف الطريق ، شعر هان شو بنوبة من الغضب. في البداية ، كان هذا الغضب فاترًا ، لكن اليوان السحري الموجود داخل جسده كان يتفاعل مع الغضب وبدأ يتحرك بسرعة ، مما يغذي غضبه.
أخيرًا ، أوقف هان شو تحركاته فجأة وندد بشدة “أنا لست بريان! لن أقف لهذا! براين يا بريان ، منذ أن كنت أشغل جسدك ، دعني أساعدك في معاقبة ليزا! ”
عندما استولى هان شو على مسكنه ، الذي كان يشبه إلى حد كبير مكب للقمامة أكثر من أي شيء آخر ، تساءلت عيناه وشعر بألم عميق من التعاطف مع الشاب البائس. كيف يمكن أن ينجو من تلك السنوات الست!
لم يكن هان شو مدركًا أنه وفقًا لشخصيته الأصلية ، لن يتصرف بتهور في أفكاره أبدًا ، حتى لو كان يريد ذلك. كان لديه في الماضي فقط الرغبة في التفكير في الأفكار الشريرة ، لكنه افتقر إلى الشجاعة لاتخاذ إجراء.
ترجمة:
وخرج من المستودع واتجه نحو مسكن النساء. في صمت الليل ، شق طريقه خلسة نحو الحي السكني للطلاب. غالبًا ما كان برايان ينظف هنا ، وبالتالي كان على دراية تامة بالمنطقة. بالطبع ، كان يعرف أيضًا أين تعيش ليزا.
كان الطلاب الآخرون قد ناموا منذ فترة طويلة ، لأنه كان منتصف الليل. نظرًا لأن هان شو كان يسلك طريقًا منعزلًا ، لم يقابل أي شخص في طريق عودته. لاحظ محيطه على طول الطريق وأشار إلى أن النمط المعماري لأكاديمية بابل كان مشابهًا لبعض دول أوروبا الغربية على الأرض.
كان لدى تخصص استحضار الأرواح عددًا أقل بكثير من الطلاب من التخصصات الأخرى ، وبالتالي كان لكل طالبة غرفة خاصة بها. كانت كل غرفة فسيحة بالداخل وبها كل الضروريات التي يحتاجونها. كانت هذه جنة مقارنة بمنزل بريان من القمامة.
كان بريان عبد مهمات لقسم استحضار الأرواح ، والتي كانت فئة فرعية من قسم السحر الأسود. نظرًا لأنه كان على مستحضري الأرواح العمل مع الهياكل العظمية ، والزومبي ، وما شابه ، بالإضافة إلى حقيقة أن هذا التخصص قد سقط تحت الرادار لسنوات عديدة ، لم يكن هذا التخصص الوحيد الذي لا يحظى بشعبية ، ولكن أيضًا الأضعف. حتى قسم آخر من طلاب السحر الأسود سخروا من تخصص استحضار الأرواح ولم يتكيفوا لتشكيل فرق مع طلاب استحضار الأرواح.
عاشت ليزا في الطابق الثاني ، ولم يتمكن هان شو من الدخول في الليل. حسنًا ، كانت هناك شجرة كبيرة بجانب نافذتها. قام بتسوية جسده وهرول الجذع مثل قرد نحيف. يمكنه النظر إلى نافذتها إذا كان يقف على أطراف أصابعه.
وجه مألوف مغطى بالدم ، وآثار مخيفة للدم تتساقط من العينين والأنف ، وجسم رقيق يتأرجح ذهابًا وإيابًا عند النافذة ، يحدق بها فارغًا بدون أي علامة على الحياة.
كان هان شو مسرورًا سرًا عندما رأى أن النافذة مفتوحة. قام بإسناد نفسه وإلقاء نظرة خاطفة عليه. كانت الساحرة الصغيرة ليزا قد زينت غرفتها باللون الوردي وبدا الأمر في الواقع لطيفًا للغاية ، خاصة مع اللعب المكسوة بالفرو المعلقة على الحائط فوق الطاولة.
تفوح رائحة معطرة باهتة في أنف هان شو ، مما تسبب في تجعد حواجبه. لم يكن يتوقع أن تزين ليزا ذات القلب البارد غرفتها بلطف.
2- غير المثقفين مخيفون
لم يستطع أن يأمل في أن يتفوق عليها في قتال ، وكان يعرف ذلك. ألقى نظرة فاحصة ولاحظ ستائر السرير الشاش الوردي في أحد أركان الغرفة – يجب أن يكون سرير ليزا.
كان هان شو مسرورًا سرًا عندما رأى أن النافذة مفتوحة. قام بإسناد نفسه وإلقاء نظرة خاطفة عليه. كانت الساحرة الصغيرة ليزا قد زينت غرفتها باللون الوردي وبدا الأمر في الواقع لطيفًا للغاية ، خاصة مع اللعب المكسوة بالفرو المعلقة على الحائط فوق الطاولة.
قام بسحب زجاجة صغيرة من حقيبته ولطخ بعض الدم (يستخدم عادة في التجارب) حول حواف عينيه وفمه. قام بترطيب شعره البني بعد فحص وجهه في مرآة مكسورة (التقطها برايان). عندما نظر إلى المرآة مرة أخرى ، ظهر وجه مرعب مغطى ببقع الدم.
كان الطلاب الآخرون قد ناموا منذ فترة طويلة ، لأنه كان منتصف الليل. نظرًا لأن هان شو كان يسلك طريقًا منعزلًا ، لم يقابل أي شخص في طريق عودته. لاحظ محيطه على طول الطريق وأشار إلى أن النمط المعماري لأكاديمية بابل كان مشابهًا لبعض دول أوروبا الغربية على الأرض.
“هيه هيه ، إذا لم أتمكن من هزيمتك ، فسأقوم بإخافتك حتى الموت!”
كان المستودع مليئًا بالعناصر العشوائية ، حيث تم التخلص من معظمها من الفضلات أو المكونات المتبقية من التجارب.
كان هان شو راضيًا تمامًا عن مكياجه الحالي وأومأ بإيماءة منخفضة. عندما كان كل شيء جاهزًا ، صعد على فرع وأرجح بنفسه بالقرب من نافذة ليزا ، يتأرجح ذهابًا وإيابًا مع الفرع. مد يده الرقيقة من عظمته وطرق نافذة ليزا.
انتشر ألم لا يُصدق من جسر أنفه بينما كان على وشك عكس اتجاه عينه. ظهر ألم شديد آخر من أعلى رأسه ، مما تسبب في سقوطه من على الشجرة. أيقظ السقوط كل أوجاعه وآلامه وجعله يرى النجوم.
دون … دون …
كان الهواء في المستودع كريهًا بشكل لا يمكن تصديقه ، حتى أن فتح النوافذ كان له تأثير ضئيل للغاية ، حيث كانت الرائحة تنضح من جبل القمامة. كان هناك المزيد من العناصر مكدسة على السرير الصغير. يبدو أن البعض استمر في عادة إلقاء القمامة هنا حتى بعد وفاة بريان.
كانت ليزا نائمة عندما أيقظتها أصوات “الدون” القادمة من النافذة. فتحت ستائر الشاش الوردية بترنح وخرجت حافية القدمين.
أقدام صغيرة بيضاء مثل اليشم فوق سجادة كانت وردية اللون أيضًا. تحت أشعة القمر الهادئة ، كانت الأصابع الخمسة الوردية على كل قدم رائعة حقًا.
وجه مألوف مغطى بالدم ، وآثار مخيفة للدم تتساقط من العينين والأنف ، وجسم رقيق يتأرجح ذهابًا وإيابًا عند النافذة ، يحدق بها فارغًا بدون أي علامة على الحياة.
كانت ليزا أصغر قليلاً من بريان ، وكانت الشابة من أسرة نبيلة. بغض النظر عما فعلته لبريان ، كانت ليزا جميلة جدًا برأس مليء بشعر طويل وناعم وأشقر ، يبلغ ارتفاعها 162 سم مما جعلها أطول قليلاً من بريان ، وحاجبان مقوسان بدقة وأنف طويل أنيق ، و شفاه حمراء محببة.
كان هان شو مسرورًا سرًا عندما رأى أن النافذة مفتوحة. قام بإسناد نفسه وإلقاء نظرة خاطفة عليه. كانت الساحرة الصغيرة ليزا قد زينت غرفتها باللون الوردي وبدا الأمر في الواقع لطيفًا للغاية ، خاصة مع اللعب المكسوة بالفرو المعلقة على الحائط فوق الطاولة.
مرتدية البيجامة الوردية ، لم تبدو ليزا مستيقظة تمامًا. بعد أن خرجت من السرير الوردي ، نظرت غريزيًا إلى مصدر الصوت.
كان الهواء في المستودع كريهًا بشكل لا يمكن تصديقه ، حتى أن فتح النوافذ كان له تأثير ضئيل للغاية ، حيث كانت الرائحة تنضح من جبل القمامة. كان هناك المزيد من العناصر مكدسة على السرير الصغير. يبدو أن البعض استمر في عادة إلقاء القمامة هنا حتى بعد وفاة بريان.
وجه مألوف مغطى بالدم ، وآثار مخيفة للدم تتساقط من العينين والأنف ، وجسم رقيق يتأرجح ذهابًا وإيابًا عند النافذة ، يحدق بها فارغًا بدون أي علامة على الحياة.
ترجمة:
“واهه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هان شو لم يكن بريان. عندما كان في منتصف الطريق ، شعر هان شو بنوبة من الغضب. في البداية ، كان هذا الغضب فاترًا ، لكن اليوان السحري الموجود داخل جسده كان يتفاعل مع الغضب وبدأ يتحرك بسرعة ، مما يغذي غضبه.
صرخة مرعبة ملأت ممرات حي النساء.
أقدام صغيرة بيضاء مثل اليشم فوق سجادة كانت وردية اللون أيضًا. تحت أشعة القمر الهادئة ، كانت الأصابع الخمسة الوردية على كل قدم رائعة حقًا.
ابتسم هان شو داخليًا بشكل شرير وفكر ، سأخيفك حتى تفقدي الوعي هذه المرة ، إن لم يكن يخيفك حتى الموت. نما تعبيره أكثر فأكثر مع نمو أفكاره. بعد فترة من التحديق في الفراغ إلى الأمام ، أدار عينيه إلى الوراء وتمايل بقوة أكبر.
ترجمة:
لم يعد بإمكانه رؤية ليزا لأنه أدار عينيه للخلف. كان هناك نقص مفاجئ في الصوت من ليزا بعد صرخة الرعب الأولية تلك واستمرت من خلال تقدم وجه هان شو التدريجي.
ربما أغمي عليها. سمع هان شو أن أصوات لعنة الفتيات الأخريات في قسم استحضار الأرواح تطفو في السمع. من الأفضل أن يغادر بينما يمكنه ذلك ، وإلا فسيكون في عالم من الأذى إذا تم القبض عليه.
كان لدى تخصص استحضار الأرواح عددًا أقل بكثير من الطلاب من التخصصات الأخرى ، وبالتالي كان لكل طالبة غرفة خاصة بها. كانت كل غرفة فسيحة بالداخل وبها كل الضروريات التي يحتاجونها. كانت هذه جنة مقارنة بمنزل بريان من القمامة.
انتشر ألم لا يُصدق من جسر أنفه بينما كان على وشك عكس اتجاه عينه. ظهر ألم شديد آخر من أعلى رأسه ، مما تسبب في سقوطه من على الشجرة. أيقظ السقوط كل أوجاعه وآلامه وجعله يرى النجوم.
كان هان شو مسرورًا سرًا عندما رأى أن النافذة مفتوحة. قام بإسناد نفسه وإلقاء نظرة خاطفة عليه. كانت الساحرة الصغيرة ليزا قد زينت غرفتها باللون الوردي وبدا الأمر في الواقع لطيفًا للغاية ، خاصة مع اللعب المكسوة بالفرو المعلقة على الحائط فوق الطاولة.
سقطت عليه الهجمات مثل المطر بعد ذلك بوقت قصير ، بصوت يصرخ عندما سقطت الضربات ، “بريان ، يبدو أنه قد نمى لك أخيرًا عمود فقري! لقد نجوت من الموت آخر مرة ، لكن عقلك تعفن بدلاً من ذلك! أنا أتخصص في استحضار الأرواح وأقضي أيامي مع الهياكل العظمية والجثث. أنت غبي حاولت تخويفي بالتظاهر بأنك جثة. يجب أن ألقنك درسا حقًا. هل ستكون الساحرة العظيم ليزا في المستقبل غير قادرة على تحديد ما إذا كان للجسد روح؟! ”
مع زيادة الألم على جسده ، واصل هان شو التفكير بسرعة بينما كان يعوي من الألم. شمل سحر المسار المظلم لتشو كانغ لان كلمة “شيطان” ، في حين أن استحضار الأرواح لم يكن يبدو كمسار صالح أيضًا. ماذا لو تدرب في كلا الأمرين ، هل سيكون هناك صراع بين الاثنين أم أنهما سيصبحان أقوى معًا؟
على الرغم من أن جسده كان يعاني ، إلا أن قلبه كان يعاني من ألم أكبر. قضى هذا بريان الغبي ست سنوات كعبد مهم في مهمة استحضار الأرواح ، لكنه لم يلتقط هذا الجزء من الفطرة السليمة. لم تكن هذه هي النتيجة التي توقعها للمرة الأولى التي جمع فيها شجاعته لفعل شيء سيء.
تم تقسيم الأكاديمية أيضًا إلى عدة أقسام ، والتي تتكون من الضوء والظلام والنار والماء والرياح والأرض والبرق والاستحضار والفضاء. كان لكل قسم مبنى فصل دراسي مستقل ومكتبة ومختبر وميدان تدريب ومنطقة معيشة كما لو كانت مدنًا صغيرة.
إستحضار الأرواح؟ هذا الاستحضار العجيب يمكن أن يحدد حتى هذا؟ كان هناك بالتأكيد بعض القيمة فيه. يبدو أن لدي الكثير لأتعلمه إذا كنت سأعيش في هذا العالم ، وإلا فإن الأحداث المؤسفة من اليوم ستحدث مرة أخرى على الأرجح.
كان برايان ينتمي إلى القسم الأضعف والأكثر احتقارًا في السنوات الست التي قضاها في إدارة المهمات للأكاديمية. إضافة إلى ذلك ، مهامه الخاصة في نقل الجثث والهياكل العظمية … لقد تعرض إلى ما لا نهاية من لفات العين والكتف البارد. كان كل يوم بالنسبة له جحيمًا حيًا.
مع زيادة الألم على جسده ، واصل هان شو التفكير بسرعة بينما كان يعوي من الألم. شمل سحر المسار المظلم لتشو كانغ لان كلمة “شيطان” ، في حين أن استحضار الأرواح لم يكن يبدو كمسار صالح أيضًا. ماذا لو تدرب في كلا الأمرين ، هل سيكون هناك صراع بين الاثنين أم أنهما سيصبحان أقوى معًا؟
انتشر ألم لا يُصدق من جسر أنفه بينما كان على وشك عكس اتجاه عينه. ظهر ألم شديد آخر من أعلى رأسه ، مما تسبب في سقوطه من على الشجرة. أيقظ السقوط كل أوجاعه وآلامه وجعله يرى النجوم.
كان لدى تخصص استحضار الأرواح عددًا أقل بكثير من الطلاب من التخصصات الأخرى ، وبالتالي كان لكل طالبة غرفة خاصة بها. كانت كل غرفة فسيحة بالداخل وبها كل الضروريات التي يحتاجونها. كانت هذه جنة مقارنة بمنزل بريان من القمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليزا أصغر قليلاً من بريان ، وكانت الشابة من أسرة نبيلة. بغض النظر عما فعلته لبريان ، كانت ليزا جميلة جدًا برأس مليء بشعر طويل وناعم وأشقر ، يبلغ ارتفاعها 162 سم مما جعلها أطول قليلاً من بريان ، وحاجبان مقوسان بدقة وأنف طويل أنيق ، و شفاه حمراء محببة.
——————–
لم يستطع أن يأمل في أن يتفوق عليها في قتال ، وكان يعرف ذلك. ألقى نظرة فاحصة ولاحظ ستائر السرير الشاش الوردي في أحد أركان الغرفة – يجب أن يكون سرير ليزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع هان شو ذكريات بريان ووصل إلى طريق صغير في الجبال الواقعة في الجزء الخلفي من الأكاديمية. دخل من خلال بوابة صغيرة مخصصة لعبيد المهمات العائدين في جوف الليل.
ترجمة:
لم يستطع أن يأمل في أن يتفوق عليها في قتال ، وكان يعرف ذلك. ألقى نظرة فاحصة ولاحظ ستائر السرير الشاش الوردي في أحد أركان الغرفة – يجب أن يكون سرير ليزا.
ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أول شيء يفعله برايان عندما ينتهي من عمله في وقت متأخر من الليل هو تنظيف القمامة التي كانت على سريره. كان عليه التخلص منها قبل أن يستيقظ أي شخص في صباح اليوم التالي ثم يحول انتباهه إلى الآخرين.
كان أول شيء يفعله برايان عندما ينتهي من عمله في وقت متأخر من الليل هو تنظيف القمامة التي كانت على سريره. كان عليه التخلص منها قبل أن يستيقظ أي شخص في صباح اليوم التالي ثم يحول انتباهه إلى الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات