بعد أن عاد بي جونجمينج العاري تمامًا، الذي تم طرده، إلى رشده، ظهر الحزن والسخط في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شياو شياو لونغ مسرورًا. كان طعم الرامن رائعًا، وانبعث من الحساء الوردي رائحة غنية وحارة قليلاً، مما أثار غضبه، مما دفعه إلى ابتلاع لعابه لا إراديًا.
لقد كان ذلك الووك الأسود مرة أخرى. لقد كان ذلك الووك الأسود اللعين مرة أخرى! هل يحمل ذلك الووك الأسود أي ضغينة ضدي؟
بدا كأنه على وشك إطلاق النار. تحولت نظرته إلى بو فانغ إلى نظرة رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان طبقًا بسيطًا للغاية!” هتف بو فانغ بإعجاب. يبدو أنه كلما زادت مهارته، كانت أطباقه أبسط.
غطّى باي غونغ مينغ الجزء السفلي من جسده المضطرب ووقف. حدّق في المتجر وصر على أسنانه.
“يا إلهي! هذه المياه رائعة حقًا!”
لقد تم تجريد خبير مرموق في الكائنات العليا وتلميذ داخلي لأحد الفصائل من الدرجة الأولى في قارة التنين الخفي من طائفة الخراب الكبرى مثله وتم طرده من متجر في هذه الأرض التي كانت مجرد أرض تدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر باي غونغ مينغ ببرود في قلبه. غطى الجزء السفلي من جسده وانسل عائدًا إلى العاصمة الإمبراطورية.
في تلك اللحظة، رأى بو فانغ يبتسم ويشير إليه.
إذا انتشر هذا الخبر فكيف سيتمكن من الاستمرار في العيش في هذه القارة؟
بعد أن عاد بي جونجمينج العاري تمامًا، الذي تم طرده، إلى رشده، ظهر الحزن والسخط في عينيه.
بعد أن صر على أسنانه لفترة من الوقت، غادر باي جونجمينج بهدوء.
في تلك اللحظة، رأى بو فانغ يبتسم ويشير إليه.
لم تكن لديه وسيلة للتعامل مع ذلك المتجر. كان صاحب المتجر يمتلك عدوه اللدود – المقلاة السوداء، ولن يجلب على نفسه سوى المزيد من المتاعب والمعاناة إذا سعى لمواجهة صاحب المتجر مرة أخرى. كان عليه انتظار وصول المدير التنفيذي فينغ قبل أن يتمكن من التعامل مع المتجر كما ينبغي.
شخر باي غونغ مينغ ببرود في قلبه. غطى الجزء السفلي من جسده وانسل عائدًا إلى العاصمة الإمبراطورية.
أشرقت عينا شياو شياو لونغ وهو يراقب من الجانب. هل انتهى؟ هل هذا طبق المالك بو الجديد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن عاد إلى المطعم، ارتدى باي جونجمينج ثوبًا طويلًا فوق نفسه وأخذ نفسًا عميقًا، وتزايد الاستياء الذي شعر به تجاه بو فانغ أكثر؛ وأقسم أنه سيسمح بالتأكيد لبو فانغ بتذوق كيف يكون التجول عاريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف بو فانغ بإعجاب. زاد من شدة لهيب عشرة آلاف وحش، وبعد ثوانٍ قليلة، بدأ الماء في المقلاة يغلي. ثم وضع المعكرونة في المقلاة، وغمرها على الفور تحت الماء المغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن ارتدى باي غونغ مينغ ملابسه، أخذ تعويذة من أداة الروح المكانية خاصته؛ كانت التعويذة صفراء، وهي تعويذة نقل الصوت لطائفة المهجور العظيم. استخدمها لنقل الأخبار إلى المدير فنغ، الذي كان يمتلك تعويذة مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد نقل بعض الأخبار إلى المدير التنفيذي فانغ سابقًا، لكن باي غونغ مينغ لم يتلقَّ منه ردًا فوريًا، مما أثار قلقه قليلًا. تجول في غرفته بقلق، منتظرًا ردًا من المدير التنفيذي فنغ.
رائحتها، التي بدأت بالفعل في اختراق الهواء، تسببت في أن يومئ بو فانغ برأسه موافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، استجابت أخيرًا نفس التعويذة التي وضعها على الطاولة بقلق، وأصدرت ضوءًا أصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ أصابعه وفحص العجينة الدوارة، ثم سحب منها على الفور قطعة من المعكرونة.
لقد كان باي جونجمينج في غاية السعادة، والتقطها على الفور.
“استمر. لا تتوقف. انتظر قليلاً، وسأدعك تتذوق بعض الأشياء اللذيذة”، قال بو فانغ لشياو شياولونغ، تاركًا الأخير يواصل تدريبه على القطع.
بمجرد أن نظر إلى الإشعاع المنبعث من التعويذة، تصلبت بشرته على الفور.
كان ذلك لأن الصورة المنعكسة داخل الإشعاع لم تكن صورة المدير التنفيذي فنغ، بل صورة شاب وسيم. كان لهذا الشاب الوسيم للغاية حواجبٌ فاتنة وعينان متألقتان. كان مظهره طائشًا، وكانت الغطرسة واضحة في نظراته الساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليانغ… كاي؟ لماذا أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المالك بو… أنا أعرف أخطائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت حدقة عين باي جونجمينج عندما سأل، وشعر بالحيرة.
“لم أتوقع وجود شخص تافه مثلك في ساحة التدريب. إنه مكان مريح للغاية. سأصل إلى ساحة التدريب قريبًا، لذا احرصوا على الحضور والترحيب بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، بدأ بو فانغ بسحب المزيد من المعكرونة من قطعة العجين الدوارة. ومع ازدياد كمية المعكرونة التي كان يمسكها، أصبح تحريكها أصعب. كانت المعكرونة العائمة حوله أشبه بفراشات راقصة.
انحنى فم ليانغ كاي في ابتسامة مرحة. كان واضحًا من كلماته أنه يعرف باي غونغ مينغ.
ارتسمت على وجه باي غونغ مينغ مسحة من الغضب. “لماذا عليّ أن أرحب بكم؟ أنا أنتظر المدير التنفيذي فنغ، ولدينا أمور مهمة يجب أن نهتم بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في انتظار التنفيذي فنغ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من المالك بو.” صرخ شياو شياولونغ بإعجاب.
في تلك اللحظة، رأى بو فانغ يبتسم ويشير إليه.
ازدادت ابتسامة ليانغ كاي مرحًا. نظر إلى بي غونغ مينغ الغاضب وقال ساخرًا: “تلقيتُ للتو نبأ مقتل المدير التنفيذي فنغ على يد خبير من الأنواع المحيطية أثناء صراعه على الكنوز في منجم الكريستال الكبير. لقد مات بالفعل، فما الذي لا يزال عليك الاهتمام به؟”
لقد أصيب باي جونجمينج بالذهول وأصبح غائبًا عن الوعي ومكتئبًا لبعض الوقت.
فتح شياو شياولونغ فمه وامتص المعكرونة.
لم يُرِد ليانغ كاي أن يُبدي أي اهتمامٍ بحزن باي غونغ مينغ؛ فقد تجمد وجهه، وصاح بلا مبالاة: “اذهب فورًا إلى جبال المئة ألف. سمعتُ أنك تُراقب أحد السكان الأصليين الذي استحوذ على شعلة عشرة آلاف وحش، لذا قُدني إليه. ليس من حقك الرفض لأني آمرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشياء جيدة؟
…..
رائحتها، التي بدأت بالفعل في اختراق الهواء، تسببت في أن يومئ بو فانغ برأسه موافقة.
كانت المكونات المطلوبة قليلة جدًا.
بعد أن أمر بو فانغ وايتي بإبعاد باي جونجمينج، لم يترك له أي مجال للتفكير بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهب بو فانغ إلى المطبخ، وهو لا يزال يرتدي رداء الاستحمام المنعش. في تلك اللحظة، كان شياو شياو لونغ بداخله. كان يحمل سكينين في يديه، ويستخدمهما لتقطيع المكونات بسرعة. كانت مهارة الطفل في استخدام كلا السكينين ممتازة.
إذا انتشر هذا الخبر فكيف سيتمكن من الاستمرار في العيش في هذه القارة؟
عندما رأى بو فانغ، توقف شياو شياولونغ وقال في إثارة، “مالك بو، لقد عدت.”
عندما رأى بو فانغ، توقف شياو شياولونغ وقال في إثارة، “مالك بو، لقد عدت.”
اتسعت حدقة عين باي جونجمينج عندما سأل، وشعر بالحيرة.
“استمر. لا تتوقف. انتظر قليلاً، وسأدعك تتذوق بعض الأشياء اللذيذة”، قال بو فانغ لشياو شياولونغ، تاركًا الأخير يواصل تدريبه على القطع.
بدت تلك المعكرونة مطاطية للغاية، وعندما أمسكها، اهتزت قليلاً في الهواء.
ربت على العجينة الناعمة، فبدأت تطفو في الهواء، تدور حول محورها الخاص بينما تدور في دائرة وكأنها كوكب.
اشياء جيدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
أشرقت عيون شياو شياولونغ، وأصبح وجهه الأبيض الفاتح محمرًا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
لم يُرِد ليانغ كاي أن يُبدي أي اهتمامٍ بحزن باي غونغ مينغ؛ فقد تجمد وجهه، وصاح بلا مبالاة: “اذهب فورًا إلى جبال المئة ألف. سمعتُ أنك تُراقب أحد السكان الأصليين الذي استحوذ على شعلة عشرة آلاف وحش، لذا قُدني إليه. ليس من حقك الرفض لأني آمرك.”
“هل ابتكر المالك بو طبقًا جديدًا آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسًا عميقًا وهو يتذكر. لطالما فضّل موقد متجره أكثر.
بينما كان يفكر في كيفية تذوق طبق بو فانغ الجديد، أصبح شياو شياولونغ أكثر حيوية؛ كان يتطلع إلى ذلك.
توجه بو فانغ نحو موقده الخاص. مع أنه لم يستخدمه منذ زمن، إلا أنه كان لا يزال نظيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ نفسًا عميقًا وهو يتذكر. لطالما فضّل موقد متجره أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوّح بو فانغ بيده وأخذ السكين الثقيل المعلق على الرف. أداره وضربه بقوة على لوح التقطيع.
مسح ذقنه برفق وتأمل فيه قليلاً. هل يتطلب طهي الطبق أساليبًا عميقة؟
بينما كان بو فانغ يلعب بالسكين، كان يدرس وصفة رامين رامبيج. كانت طريقة تحضيره بسيطة للغاية، لدرجة أن تعبير بو فانغ بدا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المكونات المطلوبة قليلة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما يتطلبه الأمر هو الرامن، والحساء، والعديد من البصل الأخضر، وبرطمان من صلصة الفلفل الحار الهاوية.
وضع شياولونغ المبتسم عيدان تناول الطعام وبدأ يمضغ المعكرونة. أراد أن يستمتع برائحتها وطعمها. لكن مع استمراره في المضغ، تلاشت ابتسامته تدريجيًا، وتيبّس وجهه، وتجعد حاجباه.
لم تكن لديه وسيلة للتعامل مع ذلك المتجر. كان صاحب المتجر يمتلك عدوه اللدود – المقلاة السوداء، ولن يجلب على نفسه سوى المزيد من المتاعب والمعاناة إذا سعى لمواجهة صاحب المتجر مرة أخرى. كان عليه انتظار وصول المدير التنفيذي فينغ قبل أن يتمكن من التعامل مع المتجر كما ينبغي.
رفع بو فانغ حاجبيه في حيرة. شعر حقًا أن هذا الطبق بسيط جدًا.
مسح ذقنه برفق وتأمل فيه قليلاً. هل يتطلب طهي الطبق أساليبًا عميقة؟
اذكروا الله:
حتى بعد أن فكر في هذا الأمر لفترة طويلة، لم يكتشف أي شيء جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن لديه وسيلة للتعامل مع ذلك المتجر. كان صاحب المتجر يمتلك عدوه اللدود – المقلاة السوداء، ولن يجلب على نفسه سوى المزيد من المتاعب والمعاناة إذا سعى لمواجهة صاحب المتجر مرة أخرى. كان عليه انتظار وصول المدير التنفيذي فينغ قبل أن يتمكن من التعامل مع المتجر كما ينبغي.
وهكذا، بدأ بو فانغ ببساطة في الطبخ.
لقد أخذها وصبها في فمه وابتلعها بصوت عالٍ.
أولاً، كان عليه عجن الدقيق وتحضير المعكرونة المسلوقة. كانت هذه المهمة صعبة بعض الشيء على بو فانغ، لأنه لم يسبق له صنع مثل هذا في حياته السابقة.
عُجن الدقيق بسرعة، وفقًا لوصف النظام. كان مصدر الدقيق الذي استخدمه استثنائيًا.
ربت على العجينة الناعمة، فبدأت تطفو في الهواء، تدور حول محورها الخاص بينما تدور في دائرة وكأنها كوكب.
بمجرد أن نظر إلى الإشعاع المنبعث من التعويذة، تصلبت بشرته على الفور.
ارتفع الدقيق الأبيض في الهواء ودار حول العجينة الدوارة. وسرعان ما بدأت العجينة بامتصاص الدقيق المنقول جوًا.
في انتظار التنفيذي فنغ؟
صفق بو فانغ بيديه، مما تسبب في تناثر الدقيق في كل مكان، وأضاءت عيناه تدريجيا.
مدّ أصابعه وفحص العجينة الدوارة، ثم سحب منها على الفور قطعة من المعكرونة.
كان شياو شياو لونغ يسير نحوه بلهفة.
اتخذ بو فانغ خطوة إلى الأمام وظل يلوح بذراعه التي كان يستخدمها لسحب المعكرونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع الطبق جانبًا وبدأ بتحضير الحساء. طارت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” ودارت في الهواء. احمرّ وجه بو فانغ وهو يفتح فمه وينفث لهبًا ذهبيًا ساطعًا. طار اللهب أسفل المقلاة وبدأ يشتعل.
وبينما كانت المعكرونة ترقص حول بو فانغ، أصبحت أطول لأن المزيد منها كان لا يزال يُؤخذ من تلك العجينة.
وضع الطبق جانبًا وبدأ بتحضير الحساء. طارت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” ودارت في الهواء. احمرّ وجه بو فانغ وهو يفتح فمه وينفث لهبًا ذهبيًا ساطعًا. طار اللهب أسفل المقلاة وبدأ يشتعل.
في النهاية، بدأ بو فانغ بسحب المزيد من المعكرونة من قطعة العجين الدوارة. ومع ازدياد كمية المعكرونة التي كان يمسكها، أصبح تحريكها أصعب. كانت المعكرونة العائمة حوله أشبه بفراشات راقصة.
لم تكن لديه وسيلة للتعامل مع ذلك المتجر. كان صاحب المتجر يمتلك عدوه اللدود – المقلاة السوداء، ولن يجلب على نفسه سوى المزيد من المتاعب والمعاناة إذا سعى لمواجهة صاحب المتجر مرة أخرى. كان عليه انتظار وصول المدير التنفيذي فينغ قبل أن يتمكن من التعامل مع المتجر كما ينبغي.
لقد أصيب شياو شياولونغ بالذهول، ووضع سكاكينه وشاهد بدهشة بينما كان بو فانغ يسحب المزيد من المعكرونة.
وفجأة، استجابت أخيرًا نفس التعويذة التي وضعها على الطاولة بقلق، وأصدرت ضوءًا أصفر.
“هل ابتكر المالك بو طبقًا جديدًا آخر؟”
كان المالك بو مختلفًا حقًا عن الأشخاص الآخرين – حتى طريقته في سحب المعكرونة كانت غير تقليدية وفريدة من نوعها.
عندما سُحب آخر جزء من العجين حتى أصبح نودلز، استخدم بو فانغ يده الأخرى ليمسك بطرف آخر نودلز بسرعة، ثم رفعه عالياً. أما خيوط النودلز الأخرى، التي أبقاها بو فانغ في الهواء، فقد سقطت جميعها، كعاصفة من سيوف لا تُحصى تعود إلى أغمادها. وبينما كانت تسقط، مدّ بو فانغ كفه المفتوح، فسقطت جميع النودلز على كفه، مشكلةً كتلةً صوفية.
فتح شياو شياولونغ فمه وامتص المعكرونة.
تشبه العملية برمتها كيفية استخدام المشط لتمشيط الشعر بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّى باي غونغ مينغ الجزء السفلي من جسده المضطرب ووقف. حدّق في المتجر وصر على أسنانه.
هكذا تم تحضير المعكرونة.
كان قد نقل بعض الأخبار إلى المدير التنفيذي فانغ سابقًا، لكن باي غونغ مينغ لم يتلقَّ منه ردًا فوريًا، مما أثار قلقه قليلًا. تجول في غرفته بقلق، منتظرًا ردًا من المدير التنفيذي فنغ.
وضع الطبق جانبًا وبدأ بتحضير الحساء. طارت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” ودارت في الهواء. احمرّ وجه بو فانغ وهو يفتح فمه وينفث لهبًا ذهبيًا ساطعًا. طار اللهب أسفل المقلاة وبدأ يشتعل.
أخذ زوجًا من عيدان تناول الطعام المصنوعة من الخيزران وأمسك بقطعة من المعكرونة الحمراء الساخنة التي كانت منقوعة في الحساء.
في انتظار التنفيذي فنغ؟
في وقت قصير جدًا، بدأ كوكبة السلحفاة السوداء ووك في إصدار تيارات كثيفة من البخار.
وضع شياولونغ المبتسم عيدان تناول الطعام وبدأ يمضغ المعكرونة. أراد أن يستمتع برائحتها وطعمها. لكن مع استمراره في المضغ، تلاشت ابتسامته تدريجيًا، وتيبّس وجهه، وتجعد حاجباه.
أخذ بو فانغ الماء المذاب من جبل الجليد في المجال الجليدي المتطرف الذي وفره النظام وسكبه في المقلاة.
أخذ بو فانغ الماء المذاب من جبل الجليد في المجال الجليدي المتطرف الذي وفره النظام وسكبه في المقلاة.
همسة!
لم يُرِد ليانغ كاي أن يُبدي أي اهتمامٍ بحزن باي غونغ مينغ؛ فقد تجمد وجهه، وصاح بلا مبالاة: “اذهب فورًا إلى جبال المئة ألف. سمعتُ أنك تُراقب أحد السكان الأصليين الذي استحوذ على شعلة عشرة آلاف وحش، لذا قُدني إليه. ليس من حقك الرفض لأني آمرك.”
اتسعت حدقة عين باي جونجمينج عندما سأل، وشعر بالحيرة.
ارتفعت طاقة روحية كثيفة من المقلاة وأخفت رؤية بو فانغ قليلاً.
“يا إلهي! هذه المياه رائعة حقًا!”
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
هتف بو فانغ بإعجاب. زاد من شدة لهيب عشرة آلاف وحش، وبعد ثوانٍ قليلة، بدأ الماء في المقلاة يغلي. ثم وضع المعكرونة في المقلاة، وغمرها على الفور تحت الماء المغلي.
على الرغم من أن بو فانغ لم يضف أي مكونات ثانوية إلى المعكرونة أثناء تحضيرها، إلا أن رائحتها الخاصة كانت غنية للغاية، وقد منحت تلك الكراث الرامن بريقًا جذابًا تم عرضه بالكامل.
بينما كان بو فانغ يراقب المعكرونة وهي تُسلق، أمسك برطمان صلصة الفلفل الحارّ العميق. نظر إليه وتردد للحظة قبل أن يفتح الغطاء. لوّح بيده فوق البرطمان، فالتقط قطعة دائرية قرمزية من صلصة الفلفل الحارّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ أصابعه وفحص العجينة الدوارة، ثم سحب منها على الفور قطعة من المعكرونة.
تسبب توابلها في جعل بو فانغ يعقد حاجبيه بشكل لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
رطم…
لوّح بو فانغ بيده وأخذ السكين الثقيل المعلق على الرف. أداره وضربه بقوة على لوح التقطيع.
ازدادت ابتسامة ليانغ كاي مرحًا. نظر إلى بي غونغ مينغ الغاضب وقال ساخرًا: “تلقيتُ للتو نبأ مقتل المدير التنفيذي فنغ على يد خبير من الأنواع المحيطية أثناء صراعه على الكنوز في منجم الكريستال الكبير. لقد مات بالفعل، فما الذي لا يزال عليك الاهتمام به؟”
سكب بو فانغ كتلة الصلصة المستديرة في المقلاة، فتحول الماء المغلي إلى اللون الأحمر فورًا، وتفجرت منه نكهة حارة.
مسح ذقنه برفق وتأمل فيه قليلاً. هل يتطلب طهي الطبق أساليبًا عميقة؟
همم… هل بالغتُ في تناوله؟ حسنًا، لا يهم. على أي حال، شياو شياو لونغ هو من سيتذوقه أولًا، همس بو فانغ.
بعد أن عاد بي جونجمينج العاري تمامًا، الذي تم طرده، إلى رشده، ظهر الحزن والسخط في عينيه.
ربط عقله بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء ووك وبدأ على الفور بمراقبة التغييرات في المكونات الموجودة بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..
بعد قليل، وجد نفسه في حيرة. كان المكون الوحيد في المقلاة هو المعكرونة، ولم يكن بو فانغ يعرف إلى أي درجة يجب طهيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..
انفجار!
سكب بو فانغ كتلة الصلصة المستديرة في المقلاة، فتحول الماء المغلي إلى اللون الأحمر فورًا، وتفجرت منه نكهة حارة.
ربط عقله بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء ووك وبدأ على الفور بمراقبة التغييرات في المكونات الموجودة بداخلها.
ابتسم بو فانغ ولوّح بيده. فجأة، ارتفعت المعكرونة داخل المقلاة. أخرج وعاءً خزفيًا، فسقطت المعكرونة الساخنة فيه.
صفق بو فانغ بيديه، مما تسبب في تناثر الدقيق في كل مكان، وأضاءت عيناه تدريجيا.
بينما كان بو فانغ يراقب المعكرونة وهي تُسلق، أمسك برطمان صلصة الفلفل الحارّ العميق. نظر إليه وتردد للحظة قبل أن يفتح الغطاء. لوّح بيده فوق البرطمان، فالتقط قطعة دائرية قرمزية من صلصة الفلفل الحارّ.
رائحتها، التي بدأت بالفعل في اختراق الهواء، تسببت في أن يومئ بو فانغ برأسه موافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شياو شياو لونغ مسرورًا. كان طعم الرامن رائعًا، وانبعث من الحساء الوردي رائحة غنية وحارة قليلاً، مما أثار غضبه، مما دفعه إلى ابتلاع لعابه لا إراديًا.
لقد تم تجريد خبير مرموق في الكائنات العليا وتلميذ داخلي لأحد الفصائل من الدرجة الأولى في قارة التنين الخفي من طائفة الخراب الكبرى مثله وتم طرده من متجر في هذه الأرض التي كانت مجرد أرض تدريب.
سكب بعضًا من الحساء القرمزي الساخن في الوعاء، ثم وضع فوقه بعض الكراث المفروم، وهكذا اكتمل رامين رامبيج – الذي بدا قادرًا على فتح شهية أي شخص.
مع أنني كنتُ كسولاً ومُتسكعاً مرةً أو مرتين أثناء غيابك، إلا أنه لا يجب عليك معاقبتي هكذا. إن أردتَ معاقبتي، فقل ذلك مباشرةً لأكون على الأقل مُستعداً نفسياً.
تسرع في الشراب!
“لقد كان طبقًا بسيطًا للغاية!” هتف بو فانغ بإعجاب. يبدو أنه كلما زادت مهارته، كانت أطباقه أبسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم… هل بالغتُ في تناوله؟ حسنًا، لا يهم. على أي حال، شياو شياو لونغ هو من سيتذوقه أولًا، همس بو فانغ.
أشرقت عينا شياو شياو لونغ وهو يراقب من الجانب. هل انتهى؟ هل هذا طبق المالك بو الجديد؟
رائحتها، التي بدأت بالفعل في اختراق الهواء، تسببت في أن يومئ بو فانغ برأسه موافقة.
بدا كأنه على وشك إطلاق النار. تحولت نظرته إلى بو فانغ إلى نظرة رعب.
في تلك اللحظة، رأى بو فانغ يبتسم ويشير إليه.
كل ما يتطلبه الأمر هو الرامن، والحساء، والعديد من البصل الأخضر، وبرطمان من صلصة الفلفل الحار الهاوية.
كان شياو شياو لونغ يسير نحوه بلهفة.
كانت المكونات المطلوبة قليلة جدًا.
“هذا هو حصاد رحلتي – رامين رامبيج. تذوقوه. سيكون مذاقه ممتازًا جدًا”، قال بو فانغ بلا مبالاة.
“هل ابتكر المالك بو طبقًا جديدًا آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شياو شياو لونغ مسرورًا. كان طعم الرامن رائعًا، وانبعث من الحساء الوردي رائحة غنية وحارة قليلاً، مما أثار غضبه، مما دفعه إلى ابتلاع لعابه لا إراديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ أصابعه وفحص العجينة الدوارة، ثم سحب منها على الفور قطعة من المعكرونة.
“إذن، لن أكون متحفظًا،” قال شياو شياولونغ بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ زوجًا من عيدان تناول الطعام المصنوعة من الخيزران وأمسك بقطعة من المعكرونة الحمراء الساخنة التي كانت منقوعة في الحساء.
كان ذلك لأن الصورة المنعكسة داخل الإشعاع لم تكن صورة المدير التنفيذي فنغ، بل صورة شاب وسيم. كان لهذا الشاب الوسيم للغاية حواجبٌ فاتنة وعينان متألقتان. كان مظهره طائشًا، وكانت الغطرسة واضحة في نظراته الساخرة.
لقد تم تجريد خبير مرموق في الكائنات العليا وتلميذ داخلي لأحد الفصائل من الدرجة الأولى في قارة التنين الخفي من طائفة الخراب الكبرى مثله وتم طرده من متجر في هذه الأرض التي كانت مجرد أرض تدريب.
بدت تلك المعكرونة مطاطية للغاية، وعندما أمسكها، اهتزت قليلاً في الهواء.
“إذن، لن أكون متحفظًا،” قال شياو شياولونغ بابتسامة.
على الرغم من أن بو فانغ لم يضف أي مكونات ثانوية إلى المعكرونة أثناء تحضيرها، إلا أن رائحتها الخاصة كانت غنية للغاية، وقد منحت تلك الكراث الرامن بريقًا جذابًا تم عرضه بالكامل.
لقد أخذها وصبها في فمه وابتلعها بصوت عالٍ.
اذكروا الله:
“كما هو متوقع من المالك بو.” صرخ شياو شياولونغ بإعجاب.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
تسرع في الشراب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح شياو شياولونغ فمه وامتص المعكرونة.
سكب بعضًا من الحساء القرمزي الساخن في الوعاء، ثم وضع فوقه بعض الكراث المفروم، وهكذا اكتمل رامين رامبيج – الذي بدا قادرًا على فتح شهية أي شخص.
وضع شياولونغ المبتسم عيدان تناول الطعام وبدأ يمضغ المعكرونة. أراد أن يستمتع برائحتها وطعمها. لكن مع استمراره في المضغ، تلاشت ابتسامته تدريجيًا، وتيبّس وجهه، وتجعد حاجباه.
في اللحظة التالية، استدار ونظر إلى بو فانغ بعيون واسعة مليئة بالدماء.
توجه بو فانغ نحو موقده الخاص. مع أنه لم يستخدمه منذ زمن، إلا أنه كان لا يزال نظيفًا.
“آه!”
لم تكن لديه وسيلة للتعامل مع ذلك المتجر. كان صاحب المتجر يمتلك عدوه اللدود – المقلاة السوداء، ولن يجلب على نفسه سوى المزيد من المتاعب والمعاناة إذا سعى لمواجهة صاحب المتجر مرة أخرى. كان عليه انتظار وصول المدير التنفيذي فينغ قبل أن يتمكن من التعامل مع المتجر كما ينبغي.
تسرع في الشراب!
ابتلع شياو شياولونغ المعكرونة وأطلق نفسًا حارًا. احمرّ وجهه تمامًا، وشفتاه أصبحتا ورديتين وفاتنتين.
بدا كأنه على وشك إطلاق النار. تحولت نظرته إلى بو فانغ إلى نظرة رعب.
لقد كان ذلك الووك الأسود مرة أخرى. لقد كان ذلك الووك الأسود اللعين مرة أخرى! هل يحمل ذلك الووك الأسود أي ضغينة ضدي؟
المالك بو، هل تحاول قتلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتخذ بو فانغ خطوة إلى الأمام وظل يلوح بذراعه التي كان يستخدمها لسحب المعكرونة.
مع أنني كنتُ كسولاً ومُتسكعاً مرةً أو مرتين أثناء غيابك، إلا أنه لا يجب عليك معاقبتي هكذا. إن أردتَ معاقبتي، فقل ذلك مباشرةً لأكون على الأقل مُستعداً نفسياً.
بدا كأنه على وشك إطلاق النار. تحولت نظرته إلى بو فانغ إلى نظرة رعب.
“ماء…ماء…آه!”
كلما نظر بو فانغ إلى شياو شياولونغ، ازدادت دهشته. أخذ وعاء الرامن على الطاولة بغفلة وناوله إلى شياو شياولونغ.
شياو شياولونغ، الذي كان مرتبكًا ومرعوبًا تمامًا، لم يكن على دراية بما أعطاه له بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخذها وصبها في فمه وابتلعها بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المالك بو مختلفًا حقًا عن الأشخاص الآخرين – حتى طريقته في سحب المعكرونة كانت غير تقليدية وفريدة من نوعها.
وضع الوعاء وهو يرتجف. أدار رأسه ونظر إلى بو فانغ، وعيناه الحزينتان تلمعان بالدموع.
حتى بعد أن فكر في هذا الأمر لفترة طويلة، لم يكتشف أي شيء جديد.
“المالك بو… أنا أعرف أخطائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر باي غونغ مينغ ببرود في قلبه. غطى الجزء السفلي من جسده وانسل عائدًا إلى العاصمة الإمبراطورية.
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع شياولونغ المبتسم عيدان تناول الطعام وبدأ يمضغ المعكرونة. أراد أن يستمتع برائحتها وطعمها. لكن مع استمراره في المضغ، تلاشت ابتسامته تدريجيًا، وتيبّس وجهه، وتجعد حاجباه.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
> ملاحظة من المترجم:
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
بينما كان بو فانغ يراقب المعكرونة وهي تُسلق، أمسك برطمان صلصة الفلفل الحارّ العميق. نظر إليه وتردد للحظة قبل أن يفتح الغطاء. لوّح بيده فوق البرطمان، فالتقط قطعة دائرية قرمزية من صلصة الفلفل الحارّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
اذكروا الله:
كان ذلك لأن الصورة المنعكسة داخل الإشعاع لم تكن صورة المدير التنفيذي فنغ، بل صورة شاب وسيم. كان لهذا الشاب الوسيم للغاية حواجبٌ فاتنة وعينان متألقتان. كان مظهره طائشًا، وكانت الغطرسة واضحة في نظراته الساخرة.
تشبه العملية برمتها كيفية استخدام المشط لتمشيط الشعر بدقة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماء…ماء…آه!”
أولاً، كان عليه عجن الدقيق وتحضير المعكرونة المسلوقة. كانت هذه المهمة صعبة بعض الشيء على بو فانغ، لأنه لم يسبق له صنع مثل هذا في حياته السابقة.
فتح شياو شياولونغ فمه وامتص المعكرونة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
صفق بو فانغ بيديه، مما تسبب في تناثر الدقيق في كل مكان، وأضاءت عيناه تدريجيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّى باي غونغ مينغ الجزء السفلي من جسده المضطرب ووقف. حدّق في المتجر وصر على أسنانه.
–
بعد أن ارتدى باي غونغ مينغ ملابسه، أخذ تعويذة من أداة الروح المكانية خاصته؛ كانت التعويذة صفراء، وهي تعويذة نقل الصوت لطائفة المهجور العظيم. استخدمها لنقل الأخبار إلى المدير فنغ، الذي كان يمتلك تعويذة مماثلة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
