انفرجت أجنحة وايتي وهو ينوي التحليق. لكن يد بو فانغ أوقفته. حدّقت عينا وايتي الميكانيكية فيه بذهول. لم يفهم حقًا لماذا أوقفه بو فانغ.
وأصبح هالتها أيضًا خافتة وضعيفة للغاية.
الأراضي البرية، في معبد مخفي داخل غابة كثيفة.
عند سماع سؤال بو فانغ، ارتجف بلاكي – الذي كان لا يزال يتبختر مثل القطة – والتفت لينظر إلى التنين الأعظم في السماء، وكانت عيناه تتلألأ بإشعاع مبهر.
أمسك بو فانغ بسكين المطبخ المصنوع من عظم التنين الذهبي وقفز عالياً، مواجهاً فخذ الضفدع ذو الساق الواحدة.
جلس جين كون متربعًا، شاحبًا. لم يفق من روع الطبق الحارّ الذي تناوله في عاصمة إمبراطورية رياح النور. اليوم، كلما رأى طبقًا حارًا، ينقبض قلبه ويرتجف خوفًا.
…
كان تنين النار يزأر داخليًا عندما فكر في ذلك.
“إممم، هل نسيت أن أخبر هذين الرجلين ببعض الأمور؟”
جين كون، الذي كان جالسًا متربعًا، فتح عينيه فجأةً في حيرة. لكنه هز رأسه، ونحى تلك الأفكار جانبًا، وتوقف عن القلق بشأنها. لقد أرسل هذين الكائنين الأعظمين إلى جبال المائة ألف للقتال على عشرة آلاف لهب وحشي، ولن يذهبا إلى عاصمة إمبراطورية رياح النور لإحداث أي مشكلة.
زئير تنين آخر مملوء بالغضب هز السماء، وفمه فجأة امتلأ بنيران عالية الحرارة والتي بدت وكأنها تشوه الفضاء تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُلقِ نظرةً على نظرة الضفدع ذي الساق الواحدة الدامعة، وحلق عاليًا قدر استطاعته، وسكينه تتلألأ ببريق، ثم انغمس بقوة نحو ساق الضفدع. وجّه سكين مطبخ عظم التنين نحو ساق الضفدع ذي الساق الواحدة.
علاوة على ذلك، حتى لو ذهبوا إلى هناك لإحداث المتاعب، فإنهم ما زالوا يحملون الضفدع الأسمى ذو الساق الواحدة معهم، لذلك حتى لو كان عليهم مواجهة الوحش الأسمى في هذا المتجر، فسيكونون قادرين على القتال.
لذلك، عندما وصل إلى هذا الاستنتاج، أغمض عينيه واستمر في الزراعة.
هدير!
….
نهض جي تشنغشوي ونظر إلى الأعلى، فرأى عددًا لا يُحصى من التعويذات البيضاء تحوم فوقهم.
هل كانوا لا يزالون على قيد الحياة؟ كانوا لا يزالون على قيد الحياة بشكل غير متوقع!
هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلن هدير التنين العالي الذي يهز الأرض عن وصول تنين النار إلى العاصمة الإمبراطورية.
تبددت النيران الهائلة لتكشف عن تنين النار الذي لا يزال يحدق في الشيخ الأعلى.
كانت عيناه مليئة بنية القتل القوية لدرجة أنها تسببت في غرق قلب جي تشنغ شيويه.
تحت أسوار المدينة، وقف ثلاثة أشخاص، أحدهم رجل عجوز، شعره وحاجباه أبيضان. انبعث من جسده هالة متوهجة. وطأ الرجل العجوز الهواء وهو يطفو ويواجه تنين النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك تنينًا ناريًا عظيمًا. وحشًا عظيمًا من سلالة التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لسكين المطبخ الحادة ذات عظم التنين الذهبي، كان تقطيع مثل هذا الساق العملاق أمرًا سهلاً للغاية.
كاد جي تشنغشيو أن يغرق في اليأس. كيف للعاصمة الإمبراطورية أن تتحمل وصول عدد لا يُحصى من الوجودات العليا؟
وعندما حدث ذلك، لم تتمكن الإمبراطورية حتى من العثور على جثة إمبراطورها.
رفرف تنين النار بجناحيه الضخمين مرة واحدة وحملق في جي تشنغ شيويه والآخرين بنظرة قاسية، قبل أن ينظر إلى الضفدع ذو الساق الواحدة بحجم الجبل والذي سقط للتو على الأرض.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
انقبضت حدقاتها عندما رأت رجلاً يحمل سكين مطبخ ذهبي في يديه وهو يهاجم الضفدع ذو الساق الواحدة.
بطبيعة الحال، ازدادت قوة سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي في قمع الوحوش الروحية مع تقدم تدريب بو فانغ. ورغم أن الضفدع ذو الساق الواحدة كان وحشًا متفوقًا، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف من الضغط والهيبة اللذين يبعثهما سكين المطبخ.
إنه الإنسان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكانها سوى تحريك رأسها بغضب ومراقبة المعركة بقلق.
الإنسان البغيض الذي سرق لهيب الأوبسيدياني الذي كان يحميه ذات يوم.
لوّح بو فانغ بيده، فظهرت أمامه مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. كبرت بسرعة وحلقت فوقه، مانعةً أنفاس التنين.
–
هدير!
سقط الضفدع ذو الساق الواحدة، بحجم الجبل، على الأرض. سيطر عليه وايتي تمامًا، ولم يُتح له حتى فرصة للتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف استطاع الضفدع ذو الساق الواحدة أن يستسلم لمثل هذا المصير؟ وبينما كان يحاول المقاومة مجددًا، أصدر نعيقًا يصم الآذان.
زئير تنين آخر مملوء بالغضب هز السماء، وفمه فجأة امتلأ بنيران عالية الحرارة والتي بدت وكأنها تشوه الفضاء تقريبًا.
هدير!
ومض ضوء شرير في عينيه، وأطلق نيرانه على جميع الأشخاص فوق سور المدينة.
عندما حدد الضفدع ذو الساق الواحدة وجهة نظرة بو فانغ، التي كانت تحمل نوايا خبيثة، بدأ يكافح بشدة. حاول تحريك ساقه، لكن وايتي منعه من ذلك بشدة، ولم يسمح له حتى بتحريك عضلة.
أيها الشيخ الأعلى، عليكَ أن تُساعد بسرعة. كيف سيواجه السيد بو هذا العدد الكبير من الوجودات العليا؟ آه! نظرت ني يان بقلق إلى الشيخ الأعلى الذي كان بجانبها.
“في هذه الأيام، مجرد رؤية البشر يغضبني بشدة؛ يجب أن يموتوا جميعًا!”
بانج! بانج!
كان تنين النار يزأر داخليًا عندما فكر في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق فيه تنين النار ورد عليه بإطلاق نوبة أخرى من الأنفاس الرهيبة، مما أدى إلى موجات حرارة متصاعدة.
كان جي تشنغ شيويه والآخرون، الذين كانوا فوق أسوار المدينة، مذهولين تمامًا وهم يحدقون في النيران المقتربة التي غطت السماء وشعروا بهالة الموت تغلفهم.
فتح جي تشنغشوي عينيه ببطء، بعد أن كانتا مغلقتين بإحكام. لم يكن الناجي الوحيد. جميع الجنود فوق السور فتحوا أعينهم بدهشة.
“هل سأموت هكذا؟” تمتمت جي تشنغ شيويه بفارغ الصبر.
لم يكن أنفاس تنين ناري عظيم شيئًا يستطيع شخصٌ بمستوى زراعته تحمّله. ربما كان سيُذيب أسوار المدينة عند ملامسته.
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما حدث ذلك، لم تتمكن الإمبراطورية حتى من العثور على جثة إمبراطورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا حقا لست مستسلما لمثل هذه النتيجة.”
سووش!
وبينما كان يشاهد أنفاس التنين القرمزي تقترب منه، تنهد جي تشنغ شيويه في يأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجار!
لقد كانت حماية تلك الشاشة هي التي منعت أنفاس التنين الناري من حرقهم.
غلف أنفاس التنين الحارقة أسوار المدينة، مما تسبب في ارتفاع سحابة ضخمة من اللهب إلى السماء، قبل أن تتشتت في كل الاتجاهات.
كما هبط الشيخ الأعلى على قمة سور المدينة ونظر إلى المعركة في المسافة؛ ولم تكن لديه أي خطط للمشاركة في القتال.
فجأة، شعر تنين النار أن شيئًا ما ليس على ما يرام، لذلك توقف عن إخراج أنفاسه، وتشتت النيران المتصاعدة تدريجيًا، مما أدى إلى ظهور سحب من البخار.
فتح جي تشنغشوي عينيه ببطء، بعد أن كانتا مغلقتين بإحكام. لم يكن الناجي الوحيد. جميع الجنود فوق السور فتحوا أعينهم بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح جي تشنغشوي عينيه ببطء، بعد أن كانتا مغلقتين بإحكام. لم يكن الناجي الوحيد. جميع الجنود فوق السور فتحوا أعينهم بدهشة.
هل كانوا لا يزالون على قيد الحياة؟ كانوا لا يزالون على قيد الحياة بشكل غير متوقع!
انقبضت حدقاتها عندما رأت رجلاً يحمل سكين مطبخ ذهبي في يديه وهو يهاجم الضفدع ذو الساق الواحدة.
نهض جي تشنغشوي ونظر إلى الأعلى، فرأى عددًا لا يُحصى من التعويذات البيضاء تحوم فوقهم.
انقبضت حدقاتها عندما رأت رجلاً يحمل سكين مطبخ ذهبي في يديه وهو يهاجم الضفدع ذو الساق الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، حتى لو ذهبوا إلى هناك لإحداث المتاعب، فإنهم ما زالوا يحملون الضفدع الأسمى ذو الساق الواحدة معهم، لذلك حتى لو كان عليهم مواجهة الوحش الأسمى في هذا المتجر، فسيكونون قادرين على القتال.
كانت التعويذات تحتوي على هالة غامضة وعميقة، وعندما تم ربطها معًا، شكلت مظلة غريبة بشاشة تشبه السماء المرصعة بالنجوم.
كان جي تشنغ شيويه والآخرون، الذين كانوا فوق أسوار المدينة، مذهولين تمامًا وهم يحدقون في النيران المقتربة التي غطت السماء وشعروا بهالة الموت تغلفهم.
لقد كانت حماية تلك الشاشة هي التي منعت أنفاس التنين الناري من حرقهم.
تحت أسوار المدينة، وقف ثلاثة أشخاص، أحدهم رجل عجوز، شعره وحاجباه أبيضان. انبعث من جسده هالة متوهجة. وطأ الرجل العجوز الهواء وهو يطفو ويواجه تنين النار.
حدق فيه تنين النار ورد عليه بإطلاق نوبة أخرى من الأنفاس الرهيبة، مما أدى إلى موجات حرارة متصاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لكلِّ خطأٍ مصدره، ولكلِّ دينٍ مدين. لا داعي لصبِّ غضبك على هؤلاء البشر؛ فأنتَ في النهاية ما زلتَ وحشًا أسمى»، قال الشيخ الأعلى بنبرةٍ هادئة.
وعندما حدث ذلك، لم تتمكن الإمبراطورية حتى من العثور على جثة إمبراطورها.
حدق فيه تنين النار ورد عليه بإطلاق نوبة أخرى من الأنفاس الرهيبة، مما أدى إلى موجات حرارة متصاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا تتنمر على الضفدع بهذه الطريقة؟
أمسك الشيخ الأعلى ختمًا في يده، وظهرت مجموعة التعويذات أمامه، مما أدى إلى حجب أنفاس التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُلقِ نظرةً على نظرة الضفدع ذي الساق الواحدة الدامعة، وحلق عاليًا قدر استطاعته، وسكينه تتلألأ ببريق، ثم انغمس بقوة نحو ساق الضفدع. وجّه سكين مطبخ عظم التنين نحو ساق الضفدع ذي الساق الواحدة.
تبددت النيران الهائلة لتكشف عن تنين النار الذي لا يزال يحدق في الشيخ الأعلى.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف استطاع الضفدع ذو الساق الواحدة أن يستسلم لمثل هذا المصير؟ وبينما كان يحاول المقاومة مجددًا، أصدر نعيقًا يصم الآذان.
ابتسم الشيخ الأعلى لها بحرارة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا خرج هذا التنين الأعظم من حفرة النار؟” تمتم بو فانغ، مندهشًا إلى حد ما.
جلس جين كون متربعًا، شاحبًا. لم يفق من روع الطبق الحارّ الذي تناوله في عاصمة إمبراطورية رياح النور. اليوم، كلما رأى طبقًا حارًا، ينقبض قلبه ويرتجف خوفًا.
كان ذلك تنينًا ناريًا عظيمًا. وحشًا عظيمًا من سلالة التنانين.
زأر تنين النار، وبسط جناحيه، وطار نحو مسرح المعركة الدائرة داخل العاصمة الإمبراطورية. لم يكن راغبًا في الاهتمام بالإنسان العجوز.
عندما سمعوا هديرين متتاليين، استدار وايتي وبو فانغ وحدقوا في جانبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مليئة بنية القتل القوية لدرجة أنها تسببت في غرق قلب جي تشنغ شيويه.
صعد ني يان ويي زيلينغ إلى قمة سور المدينة وشاهدا المعركة الدائرة من بعيد. كان هناك مشهدٌ مُرعبٌ يحتدم بين الوجودات العليا. لم يجرؤا على الاقتراب من ساحة المعركة.
انقبضت حدقاتها عندما رأت رجلاً يحمل سكين مطبخ ذهبي في يديه وهو يهاجم الضفدع ذو الساق الواحدة.
رفرف تنين النار بجناحيه الضخمين مرة واحدة وحملق في جي تشنغ شيويه والآخرين بنظرة قاسية، قبل أن ينظر إلى الضفدع ذو الساق الواحدة بحجم الجبل والذي سقط للتو على الأرض.
كما هبط الشيخ الأعلى على قمة سور المدينة ونظر إلى المعركة في المسافة؛ ولم تكن لديه أي خطط للمشاركة في القتال.
أيها الشيخ الأعلى، عليكَ أن تُساعد بسرعة. كيف سيواجه السيد بو هذا العدد الكبير من الوجودات العليا؟ آه! نظرت ني يان بقلق إلى الشيخ الأعلى الذي كان بجانبها.
لا داعي للقلق. بما أنه تجرأ على سرقة عشرة آلاف لهب وحشي، فلا بد أنه قادر على مواجهتهم. لا أستطيع التحرك الآن؛ العدو الحقيقي… لم يصل بعد. أجابها الشيخ الأعلى بهدوء مبتسمًا ولوّح بيده رافضًا اقتراحها.
على الرغم من أن ني يان لم تكن مقتنعة، إلا أنها لم تكن تعرف ماذا تقول بعد ذلك.
ولكن فجأة ظهر ذراع معدني وأمسكت بقوة باللسان الذي خرج من فمه، مما منع الضفدع من سحبه.
لم يكن بإمكانها سوى تحريك رأسها بغضب ومراقبة المعركة بقلق.
…
سقط الضفدع ذو الساق الواحدة، بحجم الجبل، على الأرض. سيطر عليه وايتي تمامًا، ولم يُتح له حتى فرصة للتحرك.
انقبضت حدقاتها عندما رأت رجلاً يحمل سكين مطبخ ذهبي في يديه وهو يهاجم الضفدع ذو الساق الواحدة.
انطلق ظل شيء ممزق من فمه، ممزقًا الهواء في طريقه.
زأر الضفدع الضخم بغضب، كاشفًا عن فمٍ مليء بالماء كان ينوي نفثه. لكن قبل أن يفعل، دفن وايتي قبضته في معدته مدويًا. اتسعت عيناه، وابتلع الماء لا إراديًا.
لا داعي للقلق. بما أنه تجرأ على سرقة عشرة آلاف لهب وحشي، فلا بد أنه قادر على مواجهتهم. لا أستطيع التحرك الآن؛ العدو الحقيقي… لم يصل بعد. أجابها الشيخ الأعلى بهدوء مبتسمًا ولوّح بيده رافضًا اقتراحها.
كان الضفدع ذو الساق الواحدة على وشك الاختناق بسببه.
عبس بو فانغ عندما شعر بموجات الحرارة المنبعثة من تنين النار الذي ظهر في السماء.
اذكروا الله:
لماذا تتنمر على الضفدع بهذه الطريقة؟
أمسك بو فانغ بسكين مطبخ عظم التنين واندفع نحو الضفدع ذي الساق الواحدة. وعندما قلّص المسافة بينهما، قفز عالياً وهبط مباشرةً على بطن الضفدع العملاق.
انحنى وضغط بطرف سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين على بطنه. عندما شعر الضفدع المكافح بطرف سكين المطبخ ينكز بطنه، شعر فورًا بقشعريرة تنتشر من نقطة ملامسة السكين لجلده، مما جعله يشعر بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إممم، هل نسيت أن أخبر هذين الرجلين ببعض الأمور؟”
بطبيعة الحال، ازدادت قوة سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي في قمع الوحوش الروحية مع تقدم تدريب بو فانغ. ورغم أن الضفدع ذو الساق الواحدة كان وحشًا متفوقًا، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف من الضغط والهيبة اللذين يبعثهما سكين المطبخ.
تبددت النيران الهائلة لتكشف عن تنين النار الذي لا يزال يحدق في الشيخ الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما هو متوقع من وحشٍ عظيم، كان لحمه يفيض بطاقة روحية غنية. لقد كان بحقّ مكوّنًا استثنائيًا.
اتخذ بو فانغ عدة خطوات عبر بطن الضفدع ذو الساق الواحدة قبل أن يهبط نظره على ساقه.
تشاءم!!
كانت ساق الضفدع، ذات العضلات القوية، هي نقطة التقاء جوهره. ورغم أن وايتي قد شقّ جزءًا منها، ببنيته الضخمة، إلا أن الجرح كان لا لزوم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل مدى استثنائية ساقه التي ستكون بمثابة مكون.
عندما حدد الضفدع ذو الساق الواحدة وجهة نظرة بو فانغ، التي كانت تحمل نوايا خبيثة، بدأ يكافح بشدة. حاول تحريك ساقه، لكن وايتي منعه من ذلك بشدة، ولم يسمح له حتى بتحريك عضلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أنفاس تنين ناري عظيم شيئًا يستطيع شخصٌ بمستوى زراعته تحمّله. ربما كان سيُذيب أسوار المدينة عند ملامسته.
أمسك بو فانغ بسكين المطبخ المصنوع من عظم التنين الذهبي وقفز عالياً، مواجهاً فخذ الضفدع ذو الساق الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يُلقِ نظرةً على نظرة الضفدع ذي الساق الواحدة الدامعة، وحلق عاليًا قدر استطاعته، وسكينه تتلألأ ببريق، ثم انغمس بقوة نحو ساق الضفدع. وجّه سكين مطبخ عظم التنين نحو ساق الضفدع ذي الساق الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يُسمح لأحدٍ بخطفها. هذه السحلية ملكٌ للورد دوغ… هوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الشيخ الأعلى ختمًا في يده، وظهرت مجموعة التعويذات أمامه، مما أدى إلى حجب أنفاس التنين.
تشاءم!!
كيف استطاع الضفدع ذو الساق الواحدة أن يستسلم لمثل هذا المصير؟ وبينما كان يحاول المقاومة مجددًا، أصدر نعيقًا يصم الآذان.
وأصبح هالتها أيضًا خافتة وضعيفة للغاية.
انطلق ظل شيء ممزق من فمه، ممزقًا الهواء في طريقه.
> ملاحظة من المترجم:
كانت هذه ضربتها الأخيرة، محاولتها الأخيرة لإيقاف بو فانغ.
الأراضي البرية، في معبد مخفي داخل غابة كثيفة.
ولكن فجأة ظهر ذراع معدني وأمسكت بقوة باللسان الذي خرج من فمه، مما منع الضفدع من سحبه.
سووش!
تبددت النيران الهائلة لتكشف عن تنين النار الذي لا يزال يحدق في الشيخ الأعلى.
فجأة، شعر تنين النار أن شيئًا ما ليس على ما يرام، لذلك توقف عن إخراج أنفاسه، وتشتت النيران المتصاعدة تدريجيًا، مما أدى إلى ظهور سحب من البخار.
بالنسبة لسكين المطبخ الحادة ذات عظم التنين الذهبي، كان تقطيع مثل هذا الساق العملاق أمرًا سهلاً للغاية.
كان ذلك تنينًا ناريًا عظيمًا. وحشًا عظيمًا من سلالة التنانين.
انطلق سيل من الدم القرمزي عندما قام بو فانغ بسرعة بإيداع الساق في مخزن الأبعاد الخاص بالنظام.
لوّح بو فانغ بيده، فظهرت أمامه مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. كبرت بسرعة وحلقت فوقه، مانعةً أنفاس التنين.
سقط الضفدع في اليأس. فقد ساقه – التي كانت دعامته الوحيدة ونقطة التقاء جوهره – وفقدانها كان بمثابة فقدان جوهره كله. فجأة، بدأ جسده الضخم يتقلص.
في لحظات قليلة، تقلص حجم الضفدع إلى حجم المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف استطاع الضفدع ذو الساق الواحدة أن يستسلم لمثل هذا المصير؟ وبينما كان يحاول المقاومة مجددًا، أصدر نعيقًا يصم الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه مليئة بنية القتل القوية لدرجة أنها تسببت في غرق قلب جي تشنغ شيويه.
وأصبح هالتها أيضًا خافتة وضعيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إممم، هل نسيت أن أخبر هذين الرجلين ببعض الأمور؟”
نشر وايتي الأجنحة على ظهره، مرة أخرى، بينما تومض إشراقة فضية في عينيه.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
تبختر بلاكي ببطء كالقط وهو يلعق مخالبه. نظر إلى بو فانغ ووايتي ثم قلب عينيه نحوهما.
بانج! بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمعوا هديرين متتاليين، استدار وايتي وبو فانغ وحدقوا في جانبهم.
لقد شاهدوا الكائنين الأعظمين من المعابد في البرية يحلقان في الهواء، وينفثان كميات كبيرة من الدماء، ويتحطمان على الأرض، مما يخلق حفرتين ضخمتين تنبعث منهما سحب من الغبار.
على الرغم من أن ني يان لم تكن مقتنعة، إلا أنها لم تكن تعرف ماذا تقول بعد ذلك.
تبختر بلاكي ببطء كالقط وهو يلعق مخالبه. نظر إلى بو فانغ ووايتي ثم قلب عينيه نحوهما.
كانت هذه ضربتها الأخيرة، محاولتها الأخيرة لإيقاف بو فانغ.
لذلك، عندما وصل إلى هذا الاستنتاج، أغمض عينيه واستمر في الزراعة.
هدير!
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
تردد هدير التنين عبر السماء.
كان تنين النار يزأر داخليًا عندما فكر في ذلك.
عبس بو فانغ عندما شعر بموجات الحرارة المنبعثة من تنين النار الذي ظهر في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفرف تنين النار بجناحيه وهو يفتح فمه الممتلئ بالأنياب الحادة، وينفث أنفاس تنين قرمزية حارقة نحو بو فانغ. كانت أنفاسه حارة لدرجة أنها بدت قادرة على حرق كل شيء وتحويله إلى رماد.
لوّح بو فانغ بيده، فظهرت أمامه مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. كبرت بسرعة وحلقت فوقه، مانعةً أنفاس التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُلقِ نظرةً على نظرة الضفدع ذي الساق الواحدة الدامعة، وحلق عاليًا قدر استطاعته، وسكينه تتلألأ ببريق، ثم انغمس بقوة نحو ساق الضفدع. وجّه سكين مطبخ عظم التنين نحو ساق الضفدع ذي الساق الواحدة.
“لماذا خرج هذا التنين الأعظم من حفرة النار؟” تمتم بو فانغ، مندهشًا إلى حد ما.
هل كانوا لا يزالون على قيد الحياة؟ كانوا لا يزالون على قيد الحياة بشكل غير متوقع!
انفرجت أجنحة وايتي وهو ينوي التحليق. لكن يد بو فانغ أوقفته. حدّقت عينا وايتي الميكانيكية فيه بذهول. لم يفهم حقًا لماذا أوقفه بو فانغ.
انحنت زوايا فم بو فانغ، واستدار لينظر إلى بلاكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التعويذات تحتوي على هالة غامضة وعميقة، وعندما تم ربطها معًا، شكلت مظلة غريبة بشاشة تشبه السماء المرصعة بالنجوم.
“بلاكي، هل تريد أن تأكل ضلوع التنين اللذيذة الحلوة والحامضة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع سؤال بو فانغ، ارتجف بلاكي – الذي كان لا يزال يتبختر مثل القطة – والتفت لينظر إلى التنين الأعظم في السماء، وكانت عيناه تتلألأ بإشعاع مبهر.
عندما حدد الضفدع ذو الساق الواحدة وجهة نظرة بو فانغ، التي كانت تحمل نوايا خبيثة، بدأ يكافح بشدة. حاول تحريك ساقه، لكن وايتي منعه من ذلك بشدة، ولم يسمح له حتى بتحريك عضلة.
“لا يُسمح لأحدٍ بخطفها. هذه السحلية ملكٌ للورد دوغ… هوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> ملاحظة من المترجم:
أعلن هدير التنين العالي الذي يهز الأرض عن وصول تنين النار إلى العاصمة الإمبراطورية.
كما هبط الشيخ الأعلى على قمة سور المدينة ونظر إلى المعركة في المسافة؛ ولم تكن لديه أي خطط للمشاركة في القتال.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
زأر تنين النار، وبسط جناحيه، وطار نحو مسرح المعركة الدائرة داخل العاصمة الإمبراطورية. لم يكن راغبًا في الاهتمام بالإنسان العجوز.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد ني يان ويي زيلينغ إلى قمة سور المدينة وشاهدا المعركة الدائرة من بعيد. كان هناك مشهدٌ مُرعبٌ يحتدم بين الوجودات العليا. لم يجرؤا على الاقتراب من ساحة المعركة.
سقط الضفدع في اليأس. فقد ساقه – التي كانت دعامته الوحيدة ونقطة التقاء جوهره – وفقدانها كان بمثابة فقدان جوهره كله. فجأة، بدأ جسده الضخم يتقلص.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أنفاس تنين ناري عظيم شيئًا يستطيع شخصٌ بمستوى زراعته تحمّله. ربما كان سيُذيب أسوار المدينة عند ملامسته.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
تبددت النيران الهائلة لتكشف عن تنين النار الذي لا يزال يحدق في الشيخ الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنت زوايا فم بو فانغ، واستدار لينظر إلى بلاكي.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كان جي تشنغ شيويه والآخرون، الذين كانوا فوق أسوار المدينة، مذهولين تمامًا وهم يحدقون في النيران المقتربة التي غطت السماء وشعروا بهالة الموت تغلفهم.
زأر تنين النار، وبسط جناحيه، وطار نحو مسرح المعركة الدائرة داخل العاصمة الإمبراطورية. لم يكن راغبًا في الاهتمام بالإنسان العجوز.
جلس جين كون متربعًا، شاحبًا. لم يفق من روع الطبق الحارّ الذي تناوله في عاصمة إمبراطورية رياح النور. اليوم، كلما رأى طبقًا حارًا، ينقبض قلبه ويرتجف خوفًا.
رفرف تنين النار بجناحيه الضخمين مرة واحدة وحملق في جي تشنغ شيويه والآخرين بنظرة قاسية، قبل أن ينظر إلى الضفدع ذو الساق الواحدة بحجم الجبل والذي سقط للتو على الأرض.
–
لوّح بو فانغ بيده، فظهرت أمامه مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. كبرت بسرعة وحلقت فوقه، مانعةً أنفاس التنين.
“في هذه الأيام، مجرد رؤية البشر يغضبني بشدة؛ يجب أن يموتوا جميعًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات