لم يكن دوان يون يُبالي ببو فانغ إطلاقًا. ففي نظره، لم يكن هناك خصومٌ تحت مستوى الكائن خارق ليأخذهم على محمل الجد. في هذا الميدان التدريبي البسيط، كان واثقًا من أنه لا يُقهر في مملكته، خارق حرب من الدرجة الثامنة، وأنه يستطيع بسهولة قتل أي شخص دون مستوى الكائن خارق.
لم يكن بصر دوان يون الضبابي قادرًا على تسجيل شخصية بو فانغ إلا عندما وصل أمام دوان يون، بتعبير غير مبال على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا تعرف من أنا؟ أنا وحشي ساحة التدريب.
ثقته كانت نابعة من دعمه القوي وأوراقه الرابحة.
دينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا الووك الأسود حطم ثقته بنفسه، وتركه في حالة ذهول. ولأنه كان مجرد ووك، فقد ظن أنه سيحطمه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شخصًا أسقط خبير سيد الحرب المهاجم من الصف الثامن، الذي قمعهم جميعًا بنفسه، فاقدًا للوعي، بضربتين فقط من مقلاة الووك. أي نوع من الأشخاص يتجول ملوحًا بمقلاة الووك؟ لماذا كان مرعبًا إلى هذا الحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن للأسف كان الواقع قاسياً.
عندما ضرب دوان يون المقلاة السوداء، لم يترك عليها أثرًا، بل شعر بخدر في يده من شدة الصدمة. صُدم حين بدد تأثير قوة قمعية أكبر قوة الصدمة في ذراعه، ثم ضربت المقلاة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما وصلت هناك، كان الشخص قد اختفى بالفعل.
رطم…
عندما رأت يي زيلينغ مظهرهم البائس وشعرت بحرارة الجوّ الحارقة، ارتجف قلبها قليلاً. بدا أن تعزيزاتها قد تأخرت. شعرت ببعض الحيرة، لأنها عندما كانت أبعد، رأت ظهر شخص أمام يي بانغ، ظهرًا مألوفًا لها.
استيقظ دوان يون فجأة وشعر بألم شديد في رأسه، مما جعله يبدو وكأنه على وشك الانفجار.
دوى صوتٌ قويٌّ ومُقرمشٌ عندما ارتطمت المقلاة برأس دوان يون. أصابته الصدمة بالذهول التام؛ رنّت أذناه، وضبابت عيناه.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
أمسك بو فانغ بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء في يده، واقترب من دوان يون.
على الرغم من أن تحطم المقلاة السوداء قد أذهل دوان يون قليلاً، إلا أنه كان لا يزال خبيرًا قويًا للغاية، بعد كل شيء، حتى أكثر من حارس الدم – الذي كان في ذروة الصف الثامن.
مزق!
خرج عدة أشخاص من الغابة بقيادة فتاة صغيرة جميلة.
لم يكن بصر دوان يون الضبابي قادرًا على تسجيل شخصية بو فانغ إلا عندما وصل أمام دوان يون، بتعبير غير مبال على وجهه.
عندما استعاد وعيه للمرة الثالثة، لم يقاوم واستلقى ببساطة على الأرض في حالة معنوية منخفضة، وترك بو فانغ يسحبه.
عندما عاد دوان يون إلى رشده، تقلصت حدقتاه على الفور.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
“لقد لم تفقد الوعي بشكل غير متوقع… يجب أن أحاول مرة أخرى.”
عندما استعاد وعيه للمرة الثالثة، لم يقاوم واستلقى ببساطة على الأرض في حالة معنوية منخفضة، وترك بو فانغ يسحبه.
دق! دق! دق!
تمتم بو فانغ، وسمعه دوان يون بوضوح حيث كانا يواجهان بعضهما البعض.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
ولكن للأسف كان الواقع قاسياً.
ارتعشت زوايا فم دوان يون، وفتحها كما لو كان يريد أن يقول شيئًا، لكن بو فانغ لم يهتم بأي ردود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما حدق أكثر، شعر بمزيد من السخط.
دارت خصلة من الدخان الأخضر حول يد بو فانغ واختفت مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء.
رفع مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء وضربها بقوة على دوان يون، مرة أخرى، فأغمي عليه. ورغم أن تدريبه كان في مستوى سيد الحرب الثامن، إلا أن دوان يون ما زال فاقدًا للوعي بسبب المقلاة؛ سيبكي من كل قلبه بالتأكيد.
لقد استخدم دون وعي كوكبة السلحفاة السوداء لمنعها.
ظل بو فانغ واقفًا في مكانه، ممسكًا بمقلاة ووك السلحفاة السوداء بيد، ودوان يون فاقد الوعي باليد الأخرى. عندما أغمي على دوان يون، بدأت ألسنة اللهب المشتعلة تتبدد تدريجيًا.
على الرغم من أن تحطم المقلاة السوداء قد أذهل دوان يون قليلاً، إلا أنه كان لا يزال خبيرًا قويًا للغاية، بعد كل شيء، حتى أكثر من حارس الدم – الذي كان في ذروة الصف الثامن.
يا فتى، عليكَ أن تعود معي بطاعة. لقد كدتَ تُخيفني حتى الموت هذه المرة. مع أن يي زيلينغ كانت خائفة للغاية، إلا أنها تظاهرت أمام يي بانغ بأنها أخته الكبرى ووبخته باستياء.
مزق!
عندما ضرب دوان يون المقلاة السوداء، لم يترك عليها أثرًا، بل شعر بخدر في يده من شدة الصدمة. صُدم حين بدد تأثير قوة قمعية أكبر قوة الصدمة في ذراعه، ثم ضربت المقلاة رأسه.
كان صوت وتر القوس يمزق الهواء يتردد في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق سهمٌ مُشعٌّ بالطاقة الحقيقية نحو بو فانغ. كانت قوة السهم مُرعبةً للغاية، وأقوى بكثير من تلك التي أطلقها تلاميذ معبد السماء الصافية.
شعر دوان يون بإذلال غير مسبوق من هذا وبدأ يحاول النضال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بو فانغ برياح حادة تهب نحوه وكأنها تريد أن تخترق جسده.
لم يكن دوان يون يُبالي ببو فانغ إطلاقًا. ففي نظره، لم يكن هناك خصومٌ تحت مستوى الكائن خارق ليأخذهم على محمل الجد. في هذا الميدان التدريبي البسيط، كان واثقًا من أنه لا يُقهر في مملكته، خارق حرب من الدرجة الثامنة، وأنه يستطيع بسهولة قتل أي شخص دون مستوى الكائن خارق.
شعر بو فانغ برياح حادة تهب نحوه وكأنها تريد أن تخترق جسده.
لقد استخدم دون وعي كوكبة السلحفاة السوداء لمنعها.
دينغ!
دوى صوتٌ حادٌّ للغاية عندما اصطدم السهم بالمقلاة، وتطايرت شرارات. وعند الاصطدام، تناثر السهم إلى ذرات من الضوء واختفى.
دارت خصلة من الدخان الأخضر حول يد بو فانغ واختفت مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
زفر بو فانغ ومدّ يده المُخدّرة قليلاً. أمسك ببطاطس رأس الأسد الشيطانية، وثبتها على دوان يون فاقد الوعي قبل أن يستدير ويغادر.
على الرغم من أن تحطم المقلاة السوداء قد أذهل دوان يون قليلاً، إلا أنه كان لا يزال خبيرًا قويًا للغاية، بعد كل شيء، حتى أكثر من حارس الدم – الذي كان في ذروة الصف الثامن.
رفع وايتي ذراعه الميكانيكية وخدش رأسه المستدير، حيث عاد التوهج الأرجواني في عينيه الميكانيكية إلى اللون الأحمر.
رطم…
لقد شاهدوا جميعًا بو فانغ وهو يغادر بصمت، ولم يكن لدى أحد الشجاعة للذهاب والتحدث معه.
كان هذا شخصًا أسقط خبير سيد الحرب المهاجم من الصف الثامن، الذي قمعهم جميعًا بنفسه، فاقدًا للوعي، بضربتين فقط من مقلاة الووك. أي نوع من الأشخاص يتجول ملوحًا بمقلاة الووك؟ لماذا كان مرعبًا إلى هذا الحد؟
يا فتى، عليكَ أن تعود معي بطاعة. لقد كدتَ تُخيفني حتى الموت هذه المرة. مع أن يي زيلينغ كانت خائفة للغاية، إلا أنها تظاهرت أمام يي بانغ بأنها أخته الكبرى ووبخته باستياء.
ارتعشت زوايا فم دوان يون، وفتحها كما لو كان يريد أن يقول شيئًا، لكن بو فانغ لم يهتم بأي ردود.
بدا يي بانغ مسرورًا. اتضح أنه أساء فهم الطاهي، الذي كان في الحقيقة خبيرًا ذا نفوذٍ هائل.
عندما لاحظ بو فانغ أن دوان يون قد توقف عن التذمر، لم يُفقِده وعيه بعد الآن. بعد قليل، غادرا الوادي، وبحث بو فانغ عن مكان مناسب قبل أن يُسقط دوان يون أرضًا.
شعرت المرأة والرجل الصارم بالحرج، خاصةً بسبب النصائح التي قدماها لبو فانغ. ظنّا أنهما أنقذاه من الذئاب، لكنهما لم يتوقعا أن تصبح الذئاب طعامًا شهيًا لبو فانغ. تصرفا كشخصين قويين، لكن أمام خبيرٍ كهذا، كانا مجرد فضوليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان محرجا حقا.
اذكروا الله:
لحسن الحظ، لم يهتم بو فانغ بهم؛ وإلا، فلن يعرفوا كيف يمكنهم مواجهته.
سووش!
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج عدة أشخاص من الغابة بقيادة فتاة صغيرة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شخصًا أسقط خبير سيد الحرب المهاجم من الصف الثامن، الذي قمعهم جميعًا بنفسه، فاقدًا للوعي، بضربتين فقط من مقلاة الووك. أي نوع من الأشخاص يتجول ملوحًا بمقلاة الووك؟ لماذا كان مرعبًا إلى هذا الحد؟
“أختي الكبيرة!”
بدا يي بانغ مسرورًا. اتضح أنه أساء فهم الطاهي، الذي كان في الحقيقة خبيرًا ذا نفوذٍ هائل.
عندما رأى يي بانغ الفتاة الرشيقة، أشرقت عيناه على الفور، ولوح بيديه لها قبل أن يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأت يي زيلينغ مظهرهم البائس وشعرت بحرارة الجوّ الحارقة، ارتجف قلبها قليلاً. بدا أن تعزيزاتها قد تأخرت. شعرت ببعض الحيرة، لأنها عندما كانت أبعد، رأت ظهر شخص أمام يي بانغ، ظهرًا مألوفًا لها.
زفر بو فانغ ومدّ يده المُخدّرة قليلاً. أمسك ببطاطس رأس الأسد الشيطانية، وثبتها على دوان يون فاقد الوعي قبل أن يستدير ويغادر.
لكن عندما وصلت هناك، كان الشخص قد اختفى بالفعل.
لقد كان محرجا حقا.
سرعان ما استسلمت ونبذت الفكرة. عندما رأت العديد من تلاميذ معبد الصافية لا يزالون على قيد الحياة، شعرت بالارتياح رغم أن الكثير منهم لا يزالون قد هلكوا، ولكن على الأقل، نجا عدد كبير منهم من المحنة.
“ظهر هذا الشخص يبدو مألوفًا جدًا…” عبست يي زيلينغ وهي تحاول أن تتذكر، ولكن حتى بعد التفكير في الأمر لفترة طويلة، لم تستطع أن تتذكر من ينتمي إليه الظهر.
واكتشف أيضًا أن بطاطس رأس الأسد الشيطانية التي سرقها من تلاميذ معبد السماء الصافية قد تم الاستيلاء عليها من قبل شيطان المقلاة هذا.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
سرعان ما استسلمت ونبذت الفكرة. عندما رأت العديد من تلاميذ معبد الصافية لا يزالون على قيد الحياة، شعرت بالارتياح رغم أن الكثير منهم لا يزالون قد هلكوا، ولكن على الأقل، نجا عدد كبير منهم من المحنة.
دينغ!
يا فتى، عليكَ أن تعود معي بطاعة. لقد كدتَ تُخيفني حتى الموت هذه المرة. مع أن يي زيلينغ كانت خائفة للغاية، إلا أنها تظاهرت أمام يي بانغ بأنها أخته الكبرى ووبخته باستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما حدق أكثر، شعر بمزيد من السخط.
في تلك اللحظة، لم يكن هناك أي أثر للمظهر المطيع الذي كانت عليه عندما كانت تتبع ني يان.
اذكروا الله:
ابتسمت يي بانج وروت لها المعركة السابقة، وتأكدت من وصف مدى غموض وعظمة هذا الطاهي بشكل واضح.
عندما سمع السؤال، فوجئ دوان يون، “آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما وصلت هناك، كان الشخص قد اختفى بالفعل.
…..
شعر بو فانغ برياح حادة تهب نحوه وكأنها تريد أن تخترق جسده.
استيقظ دوان يون فجأة وشعر بألم شديد في رأسه، مما جعله يبدو وكأنه على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بفضل بنيته الجسدية، استيقظ سريعًا. عبس بو فانغ وأغمي عليه مجددًا.
أخذ نفسا عميقا، وفتح عينيه جزئيا وألقى نظرة على محيطه؛ ومع ذلك، كل ما كان يستطيع رؤيته هو السماء الساطعة، والغيوم التي تحوم داخلها، والأفق هناك.
ظل بو فانغ واقفًا في مكانه، ممسكًا بمقلاة ووك السلحفاة السوداء بيد، ودوان يون فاقد الوعي باليد الأخرى. عندما أغمي على دوان يون، بدأت ألسنة اللهب المشتعلة تتبدد تدريجيًا.
دق! دق! دق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دوان يون يشعر برأسه يرتفع ويهبط عندما لامست الأرض، والذي بدا أنه سبب الألم الشديد.
لقد شاهدوا جميعًا بو فانغ وهو يغادر بصمت، ولم يكن لدى أحد الشجاعة للذهاب والتحدث معه.
> ملاحظة من المترجم:
أفاقه هذا سريعًا، فحاول بسرعة فتح عينيه الضبابيتين تمامًا. وعندما نجح، اكتشف أن أحدهم كان يمسك بساقيه، وكأنه يسحبه، بينما كان رأسه يلامس الأرض.
انطلق سهمٌ مُشعٌّ بالطاقة الحقيقية نحو بو فانغ. كانت قوة السهم مُرعبةً للغاية، وأقوى بكثير من تلك التي أطلقها تلاميذ معبد السماء الصافية.
زفر بو فانغ ومدّ يده المُخدّرة قليلاً. أمسك ببطاطس رأس الأسد الشيطانية، وثبتها على دوان يون فاقد الوعي قبل أن يستدير ويغادر.
كان وضعه محرجًا جدًا.
توهج بريق الرخام الأبيض عند الفجر بشكل أكثر سطوعًا وسرعان ما أشرقت أشعة الشمس عليهم، مسلطة الضوء على الأوراق الميتة والجافة على الأرض، مما جعل الأمر يبدو وكأن الأرض مليئة بقطع من الذهب.
شعر دوان يون بإذلال غير مسبوق من هذا وبدأ يحاول النضال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أنت؟ دعني أذهب.”
“أختي الكبيرة!”
ألا تعرف من أنا؟ أنا وحشي ساحة التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شخصًا أسقط خبير سيد الحرب المهاجم من الصف الثامن، الذي قمعهم جميعًا بنفسه، فاقدًا للوعي، بضربتين فقط من مقلاة الووك. أي نوع من الأشخاص يتجول ملوحًا بمقلاة الووك؟ لماذا كان مرعبًا إلى هذا الحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم بو فانغ، وسمعه دوان يون بوضوح حيث كانا يواجهان بعضهما البعض.
كان بو فانغ يسحب دوان يون عندما أدرك فجأة أن الأخير قد استيقظ وبدأ في المشاحنات دون توقف.
عبس بو فانغ والتفت لينظر إلى الشاب ذي الشعر الرمادي الذي كان يحدق به، وارتسمت على شفتيه ابتسامة عريضة. التف دخان أخضر حول ذراعه، وظهرت له مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” مجددًا.
دارت خصلة من الدخان الأخضر حول يد بو فانغ واختفت مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء.
“أختي الكبيرة!”
نظر دوان يون إلى المقلاة السوداء بقلق، قبل أن يلقي نظرة على وجه بو فانغ الخالي من أي تعبير عندما رأى أن المقلاة السوداء كانت تكبر بلا توقف في عينيه وهي تقترب منه.
لقد أفقدته هذه الضربة وعيه مرة أخرى.
–
لكن بفضل بنيته الجسدية، استيقظ سريعًا. عبس بو فانغ وأغمي عليه مجددًا.
“من أنت؟ دعني أذهب.”
عندما استعاد وعيه للمرة الثالثة، لم يقاوم واستلقى ببساطة على الأرض في حالة معنوية منخفضة، وترك بو فانغ يسحبه.
رفع وايتي ذراعه الميكانيكية وخدش رأسه المستدير، حيث عاد التوهج الأرجواني في عينيه الميكانيكية إلى اللون الأحمر.
أفاقه هذا سريعًا، فحاول بسرعة فتح عينيه الضبابيتين تمامًا. وعندما نجح، اكتشف أن أحدهم كان يمسك بساقيه، وكأنه يسحبه، بينما كان رأسه يلامس الأرض.
عندما لاحظ بو فانغ أن دوان يون قد توقف عن التذمر، لم يُفقِده وعيه بعد الآن. بعد قليل، غادرا الوادي، وبحث بو فانغ عن مكان مناسب قبل أن يُسقط دوان يون أرضًا.
رفع وايتي ذراعه الميكانيكية وخدش رأسه المستدير، حيث عاد التوهج الأرجواني في عينيه الميكانيكية إلى اللون الأحمر.
توهج بريق الرخام الأبيض عند الفجر بشكل أكثر سطوعًا وسرعان ما أشرقت أشعة الشمس عليهم، مسلطة الضوء على الأوراق الميتة والجافة على الأرض، مما جعل الأمر يبدو وكأن الأرض مليئة بقطع من الذهب.
…..
عندما لاحظ دوان يون أخيرًا اختفاء المقلاة السوداء، نهض بصعوبة وفرك النتوءات المؤلمة على رأسه. ثم شرع في إلقاء نظرة فاحصة على آسره.
أخذ نفسا عميقا، وفتح عينيه جزئيا وألقى نظرة على محيطه؛ ومع ذلك، كل ما كان يستطيع رؤيته هو السماء الساطعة، والغيوم التي تحوم داخلها، والأفق هناك.
كلما حدق أكثر، شعر بمزيد من السخط.
كان بو فانغ يسحب دوان يون عندما أدرك فجأة أن الأخير قد استيقظ وبدأ في المشاحنات دون توقف.
واكتشف أيضًا أن بطاطس رأس الأسد الشيطانية التي سرقها من تلاميذ معبد السماء الصافية قد تم الاستيلاء عليها من قبل شيطان المقلاة هذا.
> ملاحظة من المترجم:
فحصها شيطان الووك بعناية واستدار لمواجهة دوان يون بتعبير غير مبال، مما تسبب في أن يعتني الأخير بحدس سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واكتشف أيضًا أن بطاطس رأس الأسد الشيطانية التي سرقها من تلاميذ معبد السماء الصافية قد تم الاستيلاء عليها من قبل شيطان المقلاة هذا.
“هل تريد أن تتذوق طعامًا شهيًا؟” سأل الشيطان بهدوء.
كان وضعه محرجًا جدًا.
عندما سمع السؤال، فوجئ دوان يون، “آه؟”
لحسن الحظ، لم يهتم بو فانغ بهم؛ وإلا، فلن يعرفوا كيف يمكنهم مواجهته.
رفع وايتي ذراعه الميكانيكية وخدش رأسه المستدير، حيث عاد التوهج الأرجواني في عينيه الميكانيكية إلى اللون الأحمر.
“لا تخف. أريد فقط استعارة لهبك لشواء بطاطا حلوة… لا، أعني بطاطا شيطانية.”
> ملاحظة من المترجم:
ثقته كانت نابعة من دعمه القوي وأوراقه الرابحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما وصلت هناك، كان الشخص قد اختفى بالفعل.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا تعرف من أنا؟ أنا وحشي ساحة التدريب.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما حدق أكثر، شعر بمزيد من السخط.
عندما لاحظ بو فانغ أن دوان يون قد توقف عن التذمر، لم يُفقِده وعيه بعد الآن. بعد قليل، غادرا الوادي، وبحث بو فانغ عن مكان مناسب قبل أن يُسقط دوان يون أرضًا.
نظر دوان يون إلى المقلاة السوداء بقلق، قبل أن يلقي نظرة على وجه بو فانغ الخالي من أي تعبير عندما رأى أن المقلاة السوداء كانت تكبر بلا توقف في عينيه وهي تقترب منه.
اذكروا الله:
عندما عاد دوان يون إلى رشده، تقلصت حدقتاه على الفور.
عندما لاحظ دوان يون أخيرًا اختفاء المقلاة السوداء، نهض بصعوبة وفرك النتوءات المؤلمة على رأسه. ثم شرع في إلقاء نظرة فاحصة على آسره.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
شعرت المرأة والرجل الصارم بالحرج، خاصةً بسبب النصائح التي قدماها لبو فانغ. ظنّا أنهما أنقذاه من الذئاب، لكنهما لم يتوقعا أن تصبح الذئاب طعامًا شهيًا لبو فانغ. تصرفا كشخصين قويين، لكن أمام خبيرٍ كهذا، كانا مجرد فضوليين.
لحسن الحظ، لم يهتم بو فانغ بهم؛ وإلا، فلن يعرفوا كيف يمكنهم مواجهته.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحصها شيطان الووك بعناية واستدار لمواجهة دوان يون بتعبير غير مبال، مما تسبب في أن يعتني الأخير بحدس سيئ.
–
> ملاحظة من المترجم:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
