صُنعت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” من صدفة قديمة غامضة. كانت هذه المادة متينة للغاية وثقيلة الوزن. ربما لأن بو فانغ كان مالكها الشرعي، لم يشعر بثقلها. لكن ذلك لم يمنع بو فانغ من استخدامها كسلاح لضرب الآخرين.
كانت هذه أول مرة يشهد فيها بو فانغ وايتي مُقيّدًا من قِبل خصمه. في الماضي، كان وايتي دائمًا يهزم خصومه بسرعة. أما الآن، فقد بدا وايتي مُقيّدًا تمامًا من قِبل حراس الدم.
في خضم التقلبات والانعطافات، كانت صرخات التنين الملتفة بالدماء تجعل فروة الرأس تشعر بالوخز والإبر.
صفع شفتيه وفرك ذقنه.
في كل مرة قام وايتي بتقطيع تنين الدم، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتكثف سحب الدم وتتجسد في مخلوق متجدد.
وأخيرًا، تعبيره… أصبح متوترًا!
وهذا أعطى بو فانغ دفعة لمساعدة وايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد لم يكن هناك شيء لا تستطيع مقلاة الووك تسويته. إذا لم يكن واحد كافيًا، فسنجعله اثنين.
أجسادهم الممتلئة لا تُضاهى بجسد الدمية الحديدي الغريب. ومع ذلك، كانت الدمية تقترب منهم أكثر فأكثر…
لم يكن بو فانغ قد استلم بعد ما يُسمى “عشرة آلاف لهب وحشي” من النظام. حتى ذلك الحين، لم يكن مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء في يده سوى مقلاة ووك، في نهاية المطاف. خطر ببال بو فانغ، في لحظة إلهام، أنه قد يستخدمها كسلاح.
يزن هذا المقلاة أطنانًا عديدة، وبمجرد تحطمها، سيركض المرء إلى منزله ويبكي لأمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقلاة طائرة تطلق النار في طريقهم وسط معركة مع دمية الصف التاسع – لماذا نمنحها الفرصة لإفساد خطتهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأرجحت مقلاة سوداء في طريقهم بسرعة ثابتة ولكن بطيئة. ونظرًا لمستوى زراعة حراس الدم، فإن أي شيء لا يتحرك بسرعة تفوق سرعة الصوت كان يزحف كالحلزون في عيونهم.
أمسك بو فانغ بحافة مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء”. بعثت هذه اللمسة إحساسًا بالبرودة ينتشر في جسده كله، من رأسه إلى أخمص قدميه. ومع ذلك، شعر بلهيب يشتعل في قلبه.
–
اتخذ خطوة إلى الوراء، وهو يلوح بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء خلفه، ثم اندفع فجأة إلى الأمام عندما ترك المقلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذهب بعيدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد نطق خفيف، تم إرسال كوكبة السلحفاة السوداء ووك إلى السماء.
بعد نطق خفيف، تم إرسال كوكبة السلحفاة السوداء ووك إلى السماء.
كوكبة السلحفاة السوداء ووك إلى السماء.
وبما أنهم تمكنوا من عبور السحاب، واجه وايتي صعوبة في اللحاق بهم.
كان لمقلاة ووك كوكبة السلحفاة السوداء هذه خاصية فريدة أخرى، وهي القدرة على تغيير الحجم بسهولة. ومع ذلك، فإن تفعيلها استهلك طاقة بو فانغ الحقيقية.
صُنعت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” من صدفة قديمة غامضة. كانت هذه المادة متينة للغاية وثقيلة الوزن. ربما لأن بو فانغ كان مالكها الشرعي، لم يشعر بثقلها. لكن ذلك لم يمنع بو فانغ من استخدامها كسلاح لضرب الآخرين.
هذه المرة، لم يشحن بو فانغ المقلاة بتدفقات من الطاقة الحقيقية كما يفعل عادةً مع سكين المطبخ ذات عظم التنين، خشية أن يتحول حجم مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مقلاة ووك ذات اللون الأسود الداكن من نوع كوكبة السلحفاة السوداء تتأرجح، وكأنها قارب وحيد يطفو على المحيط الشاسع، ينجرف نحو قلب البحر الهائج.
صرخ حارس الدم ذو الذراع الواحدة. دون تردد، استداروا للفرار.
تحول إحراجه إلى نوبة غضب. كان هذا هو الغضب الذي يشعر به المرء إذا طُلب منه أكل القاذورات.
لقد لفت الضجيج العالي انتباه حارسي الدم.
وبينما هبطت الشفرة عليه، وهي تصدر صوت صفير ضد الريح، شعر وكأنه سقط للتو من خلال حفرة بحيرة متجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي… كان محاربًا متفوقًا، على بُعد نصف قدم من بلوغ مرتبة الكائن خارقا. كيف يطيق أن يُخضعه إمبراطور معركة من الصف السادس وهو يلعب بمقلاة ووك؟
لكن أحدهم أطلق نظرة ازدراء فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأنه اكتشف بسهولة مستوى زراعة بو فانغ من النظرة الأولى – كان مجرد إمبراطور معركة من المستوى السادس. أمثاله كانوا كالنمل بالنسبة لمحارب قوي مثله، قادر على إبادة مجموعة منهم بسهولة بنقرة إصبع.
ولذلك فإن الضربة التي أطلقها إمبراطور المعركة من الدرجة السادسة لم تحظ بقدر كبير من الاهتمام منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
“اذهب! دعنا نذهب! نحن لسنا نداً لهذه الدمية!”
تخيل نملة صغيرة تزأر وتخدشك، وتهدد بعضّك، ماذا سيكون رد فعلك؟ على الأرجح ستسخر منها ثم تصفعها حتى الموت.
هل أنت تمزح معي؟ إنها مجرد مقلاة بسيطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مقلاة ووك ذات اللون الأسود الداكن من نوع كوكبة السلحفاة السوداء تتأرجح، وكأنها قارب وحيد يطفو على المحيط الشاسع، ينجرف نحو قلب البحر الهائج.
وكان لديهم نفس الموقف تجاه الطائرة ووك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعني لهم شيئا.
كان هدفهم الرئيسي في تلك اللحظة هو الكتلة المعدنية الجبارة، التي وجدوا فيها ندًا حقيقيًا لهم. ورغم قدرتهم على مواجهة كائن أسمى بقواهم المشتركة، إلا أنهم لم يكونوا يتمتعون بأفضلية في مواجهة هذه الكتلة المعدنية.
انطلق خط الدم من الطاقة مثل التنين واصطدم بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء بشراسة.
بانج بانج!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد انفجارين قويين، قطع وايتي مرة أخرى شكلي تنين الدم المحيطين بحرس الدم. تبددت موجة من سحب الدم.
تراجع حراس الدم بضع خطوات إلى الوراء، ولمحوا أثرًا للقسوة في عيونهم. تجمّعت تنانين الدم مجددًا واندفعت نحو وايتي.
تأرجحت مقلاة سوداء في طريقهم بسرعة ثابتة ولكن بطيئة. ونظرًا لمستوى زراعة حراس الدم، فإن أي شيء لا يتحرك بسرعة تفوق سرعة الصوت كان يزحف كالحلزون في عيونهم.
مقلاة ووك تشق طريقها كحلزون يتلوى. هل كانت موجودة لتدليكهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك حراس الدم بازدراء.
كانت ضربة وايتي سريعة مثل الصاعقة، وكادت أن تقطع الهواء أثناء قطعها للأسفل.
داخل المتجر، لوّح بو فانغ بذراعه. مع أنه لم يكن يُثقل كاهله وزن مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” الهائل، إلا أنها كانت لا تزال كبيرة، وبالتالي ثقيلة الوزن. بمجرد أن قذفها، شعر بو فانغ بخدر في ذراعه. هزّ ذراعه، ثم حدّق مباشرةً في مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء”.
هبط وايتي على الأرض، مما أثار سحابة من الغبار حوله.
“اغرب عن وجهي!”
بعد أن طارت لبضع ثوانٍ، اقتربت مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء أخيرًا من حارس الدم، الذي رمقها بنظرة استخفاف وشخر ببرود. ثم أطلق قوة دموية من الطاقة لتحطيم المقلاة إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت مجرد مقلاة، هل كانت ستطلق النار نحو السماء أم ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
من وجهة نظر حارس الدم، فإن ضربة منه ستكون غير محتملة بالنسبة لقديس معركة متوسط من الدرجة السابعة، ناهيك عن مقلاة ألقاها إمبراطور معركة من الدرجة السادسة.
ماذا عن شرفه؟!
انطلق خط الدم من الطاقة مثل التنين واصطدم بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء بشراسة.
تحول إحراجه إلى نوبة غضب. كان هذا هو الغضب الذي يشعر به المرء إذا طُلب منه أكل القاذورات.
لم يكن هناك الانفجار الهائل المتوقع، ولا مقلاة ووك مهشمة كما تخيلنا.
صرخ حارس الدم ذو الذراع الواحدة. دون تردد، استداروا للفرار.
ولذلك فإن الضربة التي أطلقها إمبراطور المعركة من الدرجة السادسة لم تحظ بقدر كبير من الاهتمام منه.
سقط خط الدم من الطاقة في مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء ووك، ولكن كما لو كانت بيضة تصطدم بحجر، تصدع وتشتت مع فرقعة خفيفة.
“لم تحطمها إلى قطع بعد؟” سأل حارس الدم الآخر في حيرة.
لم تنحرف مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء ووك حتى، بل استمرت بدلاً من ذلك في الانزلاق عبر الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحقت حافة المقلاة الباردة ذراعه كما اصطدمت برأسه دون أي احتياط.
عندما انجرفت سفينة كوكبة السلحفاة السوداء مع الرياح الصافرة، فوجئ حارس الدم.
ما رآه كان فجوة وايتي الجليدية وشفرته العملاقة المتوهجة ببرود تحت أشعة الشمس.
هذا المقلاة… كانت في الواقع تطلق النار نحو السماء!
“هذا الووك… لماذا لا يزال هنا؟” سأل حارس الدم في حيرة ووجه متجمد.
ما رآه كان فجوة وايتي الجليدية وشفرته العملاقة المتوهجة ببرود تحت أشعة الشمس.
“لم تحطمها إلى قطع بعد؟” سأل حارس الدم الآخر في حيرة.
مقلاة طائرة تطلق النار في طريقهم وسط معركة مع دمية الصف التاسع – لماذا نمنحها الفرصة لإفساد خطتهم؟
تراجع حراس الدم بضع خطوات إلى الوراء، ولمحوا أثرًا للقسوة في عيونهم. تجمّعت تنانين الدم مجددًا واندفعت نحو وايتي.
أظلم وجه حارس الدم الأول. ثم أطلق زفيرًا عميقًا، مما دفع الطاقة الحقيقية المليئة بالدم، الملتفة حول ذراعه، إلى الهجوم على مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء.
أمسك بو فانغ بحافة مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء”. بعثت هذه اللمسة إحساسًا بالبرودة ينتشر في جسده كله، من رأسه إلى أخمص قدميه. ومع ذلك، شعر بلهيب يشتعل في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أنه لم يأخذ مقلاة “كوكبة السلحفاة السوداء” على محمل الجد. وبينما كان يوجه تلك الضربة، وقعت عيناه مجددًا على الدمية المعدنية المندفعة للأمام كعاصفة رعدية.
استمرّ الووك الثقيل في الاقتراب، مُثنيًا ذراع حارس الدم. وبينما كان فاغرًا فاه، أدرك فجأةً أن الووك ينقضّ عليه مباشرةً.
تمايلت مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. أخيرًا، اقتربت من كف حارس الدم، بينما كان بو فانغ يراقبها بعيون متلألئة.
تأرجحت الشفرة إلى الأسفل، مما أدى إلى إرسال الدم في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرا، اصطدمت النخيل، المغطاة بموجات من الطاقة الحقيقية، بالمقلاة.
اختفى اللون من وجه حارس الدم الآخر.
وأخيرًا، تعبيره… أصبح متوترًا!
لقد لفت الضجيج العالي انتباه حارسي الدم.
أدرك الحارس أن ضربته… لم تُحرك المقلاة قيد أنملة. شعر وكأنه ارتطمت يده بجبل شاهق.
صُنعت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” من صدفة قديمة غامضة. كانت هذه المادة متينة للغاية وثقيلة الوزن. ربما لأن بو فانغ كان مالكها الشرعي، لم يشعر بثقلها. لكن ذلك لم يمنع بو فانغ من استخدامها كسلاح لضرب الآخرين.
هل أنت تمزح معي؟ إنها مجرد مقلاة بسيطة!
استمرّ الووك الثقيل في الاقتراب، مُثنيًا ذراع حارس الدم. وبينما كان فاغرًا فاه، أدرك فجأةً أن الووك ينقضّ عليه مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحقت حافة المقلاة الباردة ذراعه كما اصطدمت برأسه دون أي احتياط.
الله….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا أعطى بو فانغ دفعة لمساعدة وايتي.
أدى الصوت إلى تصلب جسد حارس الدم هذا.
صوت خفيف مقرمش يتردد في الهواء.
اختفى اللون من وجه حارس الدم الآخر.
شعر حارس الدم الآخر برعشة في جسده. التفت برأسه في حيرة، فرأى مشهدًا مروعًا.
تأرجحت الشفرة إلى الأسفل، مما أدى إلى إرسال الدم في كل مكان.
هذا المقلاة… كانت في الواقع تطلق النار نحو السماء!
قُذِفَ حارس الدمّ بعيدًا في السماء بعد أن ضُرِبَ بالمقلاة. بدا عليه الذهول، وعيناه المذهولتان وفمه مفتوحان، وعلامات عدم التصديق بادية على وجهه.
بعد انفجارين قويين، قطع وايتي مرة أخرى شكلي تنين الدم المحيطين بحرس الدم. تبددت موجة من سحب الدم.
بعد أن أصابته ضربة “كوكبة السلحفاة السوداء”، شعر حارس الدم وكأن عالمه قد تحول إلى ظل رمادي كئيب. انقلب كل شيء أمام عينيه رأسًا على عقب، واستمر في التحول إلى أشكال مختلفة. تسبب صداع شديد في وخز جذور أسنانه.
هذه المرة، لم يشحن بو فانغ المقلاة بتدفقات من الطاقة الحقيقية كما يفعل عادةً مع سكين المطبخ ذات عظم التنين، خشية أن يتحول حجم مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء.
هذا المقلاة… كانت في الواقع تطلق النار نحو السماء!
هذا المقلاة… كانت في الواقع تطلق النار نحو السماء!
مع انفجار، تحولت كوكبة السلحفاة السوداء ووك إلى كرة من الدخان وعادت إلى جانب بو فانغ.
تمايلت مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. أخيرًا، اقتربت من كف حارس الدم، بينما كان بو فانغ يراقبها بعيون متلألئة.
كانت مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء موضوعة بهدوء بجانب بو فانغ بينما كان يفرك حافتها بمرح.
اتخذ خطوة إلى الوراء، وهو يلوح بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء خلفه، ثم اندفع فجأة إلى الأمام عندما ترك المقلاة.
الله….
لقد كان هذا الووك الأسود من “كوكبة السلحفاة” جديرًا باسمه، إذ يزن عشرة آلاف طن. مع أنه لم يُميت حارس الدم، إلا أنه فقد صوابه تمامًا.
الله….
شعر بو فانغ ببعض عدم الرضا في داخله، لكنه سرعان ما تجاوزه. ففي النهاية، لم يكن سوى إمبراطور معركة من الدرجة السادسة. وبناءً على ذلك، كان إنجازًا رائعًا أن يُسقط كائنًا خارقا تقريبًا من على عرشه.
صرخ، آملاً بشدة أن يوقظ حارس الدم المذهول. استعاد الأخير وعيه فجأةً عند سماعه هذا الزئير، وأصبح عالمه أخيراً واضحاً.
بينما كان أحد حراس الدم لا يزال في حالة صدمة، بدأ وايتي بتضخيم الشعاع الأرجواني الساطع في عينيه. مع دويٍّ هائل، تصدعت الطوب تحت قدمي وايتي وتحطمت. اندفع جسده نحو حارس الدم المذهول كبرقٍ ساطع، مندفعًا إلى الأمام بقوةٍ مرعبة.
أدرك الحارس أن ضربته… لم تُحرك المقلاة قيد أنملة. شعر وكأنه ارتطمت يده بجبل شاهق.
وأخيرًا، تعبيره… أصبح متوترًا!
اختفى اللون من وجه حارس الدم الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُنعت مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” من صدفة قديمة غامضة. كانت هذه المادة متينة للغاية وثقيلة الوزن. ربما لأن بو فانغ كان مالكها الشرعي، لم يشعر بثقلها. لكن ذلك لم يمنع بو فانغ من استخدامها كسلاح لضرب الآخرين.
“أخرج من هذا الموقف!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ، آملاً بشدة أن يوقظ حارس الدم المذهول. استعاد الأخير وعيه فجأةً عند سماعه هذا الزئير، وأصبح عالمه أخيراً واضحاً.
“اغرب عن وجهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مقلاة ووك ذات اللون الأسود الداكن من نوع كوكبة السلحفاة السوداء تتأرجح، وكأنها قارب وحيد يطفو على المحيط الشاسع، ينجرف نحو قلب البحر الهائج.
تحول إحراجه إلى نوبة غضب. كان هذا هو الغضب الذي يشعر به المرء إذا طُلب منه أكل القاذورات.
أدرك الحارس أن ضربته… لم تُحرك المقلاة قيد أنملة. شعر وكأنه ارتطمت يده بجبل شاهق.
يا إلهي… كان محاربًا متفوقًا، على بُعد نصف قدم من بلوغ مرتبة الكائن خارقا. كيف يطيق أن يُخضعه إمبراطور معركة من الصف السادس وهو يلعب بمقلاة ووك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا عن شرفه؟!
شرب حتى الثمالة…
تراجع حراس الدم بضع خطوات إلى الوراء، ولمحوا أثرًا للقسوة في عيونهم. تجمّعت تنانين الدم مجددًا واندفعت نحو وايتي.
شعاعٌ أرجوانيٌّ من الضوءِ تسللَ إلى جسدِه، فأرسلَ قشعريرةً إلى قلبِ حارسِ الدمِّ الغاضب. اتّسعَت عيناهُ في دهشةٍ مُتأججة.
“اغرب عن وجهي!”
ما رآه كان فجوة وايتي الجليدية وشفرته العملاقة المتوهجة ببرود تحت أشعة الشمس.
داخل المتجر، أمسك بو فانغ بمقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” بيد واحدة. كان مستعدًا لرميها مرة أخرى، لكنه فوجئ برؤية الجبناء يهربون.
ولذلك فإن الضربة التي أطلقها إمبراطور المعركة من الدرجة السادسة لم تحظ بقدر كبير من الاهتمام منه.
“موت!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا الووك الأسود من “كوكبة السلحفاة” جديرًا باسمه، إذ يزن عشرة آلاف طن. مع أنه لم يُميت حارس الدم، إلا أنه فقد صوابه تمامًا.
وجد بو فانغ كل هذا مملاً وغير مثير للاهتمام، فركز تفكيره. عندها، انبعثت سحابة من الدخان من مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء واختفت في معصم بو فانغ.
وبينما هبطت الشفرة عليه، وهي تصدر صوت صفير ضد الريح، شعر وكأنه سقط للتو من خلال حفرة بحيرة متجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ضربة وايتي سريعة مثل الصاعقة، وكادت أن تقطع الهواء أثناء قطعها للأسفل.
بقع!
تراجع حراس الدم بضع خطوات إلى الوراء، ولمحوا أثرًا للقسوة في عيونهم. تجمّعت تنانين الدم مجددًا واندفعت نحو وايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدى الصوت إلى تصلب جسد حارس الدم هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان صحيحًا أن الاثنين يمكنهما الصمود في وجه وايتي، دمية الصف التاسع، كفريق واحد… ومع ذلك، كان هذا تحت فرضية أنهما يمكنهما استخدام الطاقة الحقيقية من مسافة بعيدة لإرهاق الخصم.
أجسادهم الممتلئة لا تُضاهى بجسد الدمية الحديدي الغريب. ومع ذلك، كانت الدمية تقترب منهم أكثر فأكثر…
سووش!
تحول إحراجه إلى نوبة غضب. كان هذا هو الغضب الذي يشعر به المرء إذا طُلب منه أكل القاذورات.
تأرجحت الشفرة إلى الأسفل، مما أدى إلى إرسال الدم في كل مكان.
لقد لفت الضجيج العالي انتباه حارسي الدم.
سحب أحد حراس الدم شريكه المذهول من الطريق في الوقت المناسب تمامًا لتجنب تقطيعه إلى نصفين. ومع ذلك، فقد حارس الدم المذهول ذراعه. صرخ بحزن بينما تدفق الدم من الجرح البليغ.
صرخ، آملاً بشدة أن يوقظ حارس الدم المذهول. استعاد الأخير وعيه فجأةً عند سماعه هذا الزئير، وأصبح عالمه أخيراً واضحاً.
مدّ حارس الدم ذو الذراع الواحدة والعينين المحمرتين ذراعه المتبقية، وامتص الدم الذي فقده وذراعه المبتورة.
أجسادهم الممتلئة لا تُضاهى بجسد الدمية الحديدي الغريب. ومع ذلك، كانت الدمية تقترب منهم أكثر فأكثر…
دار وايتي في الهواء وسقط على الأرض. ما إن لامست قدماه الرصيف، حتى بدأ يندفع نحو حارسي الدم مرة أخرى، بعنف. توهجت عيناه الأرجوانيتان بتهديد، بينما ارتفع نصل سيفه كالتنين.
“اذهب! دعنا نذهب! نحن لسنا نداً لهذه الدمية!”
أمسك بو فانغ بحافة مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء”. بعثت هذه اللمسة إحساسًا بالبرودة ينتشر في جسده كله، من رأسه إلى أخمص قدميه. ومع ذلك، شعر بلهيب يشتعل في قلبه.
شعر حارس الدم الآخر برعشة في جسده. التفت برأسه في حيرة، فرأى مشهدًا مروعًا.
صرخ حارس الدم ذو الذراع الواحدة. دون تردد، استداروا للفرار.
وبما أنهم تمكنوا من عبور السحاب، واجه وايتي صعوبة في اللحاق بهم.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعني لهم شيئا.
كان ذلك لأنه اكتشف بسهولة مستوى زراعة بو فانغ من النظرة الأولى – كان مجرد إمبراطور معركة من المستوى السادس. أمثاله كانوا كالنمل بالنسبة لمحارب قوي مثله، قادر على إبادة مجموعة منهم بسهولة بنقرة إصبع.
هبط وايتي على الأرض، مما أثار سحابة من الغبار حوله.
داخل المتجر، أمسك بو فانغ بمقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء” بيد واحدة. كان مستعدًا لرميها مرة أخرى، لكنه فوجئ برؤية الجبناء يهربون.
وجد بو فانغ كل هذا مملاً وغير مثير للاهتمام، فركز تفكيره. عندها، انبعثت سحابة من الدخان من مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء واختفت في معصم بو فانغ.
ولذلك فإن الضربة التي أطلقها إمبراطور المعركة من الدرجة السادسة لم تحظ بقدر كبير من الاهتمام منه.
صفع شفتيه وفرك ذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد لم يكن هناك شيء لا تستطيع مقلاة الووك تسويته. إذا لم يكن واحد كافيًا، فسنجعله اثنين.
> ملاحظة من المترجم:
اتخذ خطوة إلى الوراء، وهو يلوح بمقلاة كوكبة السلحفاة السوداء خلفه، ثم اندفع فجأة إلى الأمام عندما ترك المقلاة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
ضحك حراس الدم بازدراء.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا المقلاة… كانت في الواقع تطلق النار نحو السماء!
اذكروا الله:
مع انفجار، تحولت كوكبة السلحفاة السوداء ووك إلى كرة من الدخان وعادت إلى جانب بو فانغ.
وبما أنهم تمكنوا من عبور السحاب، واجه وايتي صعوبة في اللحاق بهم.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
شعر بو فانغ ببعض عدم الرضا في داخله، لكنه سرعان ما تجاوزه. ففي النهاية، لم يكن سوى إمبراطور معركة من الدرجة السادسة. وبناءً على ذلك، كان إنجازًا رائعًا أن يُسقط كائنًا خارقا تقريبًا من على عرشه.
دار وايتي في الهواء وسقط على الأرض. ما إن لامست قدماه الرصيف، حتى بدأ يندفع نحو حارسي الدم مرة أخرى، بعنف. توهجت عيناه الأرجوانيتان بتهديد، بينما ارتفع نصل سيفه كالتنين.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُذِفَ حارس الدمّ بعيدًا في السماء بعد أن ضُرِبَ بالمقلاة. بدا عليه الذهول، وعيناه المذهولتان وفمه مفتوحان، وعلامات عدم التصديق بادية على وجهه.
لكن أحدهم أطلق نظرة ازدراء فقط.
لم يكن هناك الانفجار الهائل المتوقع، ولا مقلاة ووك مهشمة كما تخيلنا.
–
–
وبينما هبطت الشفرة عليه، وهي تصدر صوت صفير ضد الريح، شعر وكأنه سقط للتو من خلال حفرة بحيرة متجمدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات