*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
اهتز جسد بو فانغ، الذي كان مُتكئًا على الكرسي ببطء. انفتحت عيناه المُضيّقتان قليلًا وأشرقتا. قفز من الكرسي وهو جالس، ظهره مُستقيم وعيناه مفتوحتان على اتساعهما.
وفي وقت قصير، تم تناول الأطباق الثلاثة بشكل نظيف.
“يمكنني استبدالها بقطعة من مجموعة سيد الطبخ.”
مع ذلك، كان هناك جزء منها لم يتغير. كانت لا تزال تلتهم الطعام بشراهة، وهو أمر لا يليق بالمرأة على الإطلاق.
عندما انتهت ساعات العمل، توقف الطبخ في المطبخ أخيرًا.
كاد أن ينسى ذلك. بعد عودته إلى المتجر، كادت الأجواء المريحة والدافئة أن تجعله ينسى مكافأة النظام.
“إن عملية التبادل للحصول على قطعة من مجموعة إله الطبخ جارية….. سيتم منح عشرة بالمائة من زراعة الطاقة الحقيقية.”
كانت أول قطعة حصل عليها من مجموعة “سيد الطبخ” سكين مطبخ عظم التنين الذهبي. كانت قطعة مهمة من المعدات، وقد ساعدته كثيرًا هذا العام، إذ حسّنت مهاراته في الطبخ ببضع درجات.
عندما انتهت ساعات العمل، توقف الطبخ في المطبخ أخيرًا.
لقد أحب هذا السكين من أعماق قلبه.
في تلك اللحظة، بدا الأمر كما لو أن المتجر بأكمله اهتز في اللحظة التي لامست فيها المقلاة الأرض.
دون علمه، جمع بو فانغ ثلاث قطع من مجموعة سيد الطبخ. كان قادرًا على استبدالها بقطعة أخرى. كان بو فانغ يفكر في أي قطعة سيستبدلها، وكان متشوقًا لذلك.
كان أويانغ شياويي والرفيقين الآخرين يحدقون في رئيسهم.
“إن عملية التبادل للحصول على قطعة من مجموعة إله الطبخ جارية….. سيتم منح عشرة بالمائة من زراعة الطاقة الحقيقية.”
دوّى صوت النظام المهيب في أذني بو فانغ، فتسارعت أنفاسه، وأصبح خشنًا بعض الشيء.
كان عشرة بالمائة من تنمية الطاقة الحقيقية أمرًا بالغ الأهمية لبو فانغ. ومع ذلك، كان يعلم أنه حتى لو تقدمت زراعته بنسبة عشرة بالمائة، فسيكون من الصعب عليه التقدم إلى المستوى التالي. ربما سيحتاج إلى مكافأة إضافية قدرها عشرة بالمائة من تنمية الطاقة الحقيقية للتقدم إلى المستوى التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن ينسى ذلك. بعد عودته إلى المتجر، كادت الأجواء المريحة والدافئة أن تجعله ينسى مكافأة النظام.
لم يكن بو فانغ بحاجة للقلق بشأن هذه الأمور. فإحراز تقدم طفيف في زراعته أفضل بكثير من عدمه. كان متفائلاً جدًا بهذا الشأن.
الشيء الذي كان يهتم به أكثر من أي شيء آخر هو مجموعة سيد الطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، حتى بعد مرور بعض الوقت، لم يذكر النظام شيئًا عن مجموعة سيد الطبخ. هذا جعل بو فانغ يشعر ببعض القلق والانزعاج. شعر بالإحباط الشديد لأنه شعر أن النظام يُعلّقه عمدًا.
الشيء الذي كان يهتم به أكثر من أي شيء آخر هو مجموعة سيد الطبخ.
دوى وقع خطواتٍ مُنتظمة في الأزقة. ظهر فاتي جين وجيشه الضخم من البدينين أمام بو فانغ. “آه، يا صاحبي بو! لم أتمكن من رؤيتك لبضعة أيام، لكن يبدو أنني كنت محظوظًا. أستطيع تذوق أطباق صاحبي بو فور عودتي إلى العاصمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر فاتي جين إلى بو فانغ، الذي كان يستمتع بأشعة الشمس. عيناه، المختبئتان تحت طبقة من الدهون، انبعث منهما بريقٌ لا يقلّ عن بريق امرأةٍ جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما طهى حساءً حارًا وحامضًا وتوفو مابو. ولأن المابو توفو كان يُطهى باستخدام أدوات مطبخ المتجر، فإن نكهته لا تُقارن بالماضي. كان حلوًا للغاية.
كان بو فانغ ينتظر ظهور قطعة من مجموعة إله الطبخ، وكان يتطلع إلى سماع صوت النظام. لكن بعد انتظار طويل، لم يُجب النظام. انزعج بو فانغ من عدم استجابة النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الانزعاج من سمات الطاهي. لا ينبغي للطاهي أن يكون منزعجًا أو غير صبور. عليه أن يهدئ قلبه وعقله ليُعدّ طبقًا لذيذًا.
وصلت أويانغ شياويي إلى المتجر، وعندما وُضع الطبق الأول أمامها، اكتشفت أن الواقف أمام نافذة المطبخ هو صاحب المتجر بو. حدّقت بوجهها الخالي من أي تعبير لثوانٍ قبل أن تصرخ صرخة حادة.
نظر بو فانغ إلى وجه فاتي جين المبتسم المألوف. أدرك على الفور أنه مهووس بالمعدات لدرجة أنه نسي أساسيات الطاهي.
حسنًا… اليوم، سأقوم بإعداد جميع أطباق مطعم فانغ فانغ الصغير. أدعو الجميع لتناول طعامي.
كان هذا هو الفرق بين الأطباق التي يطبخها الطهاة المتدربون وبو فانغ.
نهض بو فانغ من كرسيه. ورغم هدوء تعابير وجهه كعادته، إلا أن دفءًا يخفي وراء هدوئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أطباقهم شهية المذاق. تفوقت مهاراتهم في الطهي على العديد من طهاة العاصمة، ويمكن اعتبارهم طهاة بارعين للغاية حتى في إمبراطورية الرياح الخفيفة بأكملها.
كان يعمل بجد طوال اليوم فقط ليهدئ قلبه القلق والمتسرع. وكما توقع، لم يستطع تهدئة نفسه إلا بالطبخ.
جين السمين وجيش البدينين خلفه انقطعت عنهم الأفكار لبعض الوقت، وتبادلوا النظرات. وسرعان ما بدأوا بالهتاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما شياو شياو لونغ ويوفو، فلم يُظهرا أي علامات على التقدم. مع ذلك، شهد كلاهما تحسنًا كبيرًا في زراعتهما. وهكذا، لوّحا بو فانغ وداعًا وغادرا المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى وقع خطواتٍ مُنتظمة في الأزقة. ظهر فاتي جين وجيشه الضخم من البدينين أمام بو فانغ. “آه، يا صاحبي بو! لم أتمكن من رؤيتك لبضعة أيام، لكن يبدو أنني كنت محظوظًا. أستطيع تذوق أطباق صاحبي بو فور عودتي إلى العاصمة.”
في متجر فانغ فانغ الصغير، لمن يرغب بتذوق أطباق صاحب المتجر بو، عليه طلب أطباق مميزة. أرز مقلي بالبيض، وأضلاع حلوة وحامضة، وغيرها من الأطباق، يُحضّرها طاهيان متدربان في متجر فانغ فانغ الصغير.
سكين المطبخ من عظم التنين الذهبي في يده اليسرى ومقلاة الووك من كوكبة السلحفاة السوداء في يده اليمنى…
كانت أطباقهم شهية المذاق. تفوقت مهاراتهم في الطهي على العديد من طهاة العاصمة، ويمكن اعتبارهم طهاة بارعين للغاية حتى في إمبراطورية الرياح الخفيفة بأكملها.
لكن الجميع كان يعلم أن أطباق بو فانغ تفتقر إلى شيء ما مقارنةً بأطباقهم. كانت أطباق بو فانغ تتمتع بسحرٍ لا يُوصف، على عكس أطباقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الفرق بين الأطباق التي يطبخها الطهاة المتدربون وبو فانغ.
هبّت ريحٌ عاتيةٌ في الغرفة، فجعلت شعره يرفرف بلا انقطاع، بينما كانت الريح تُطيح بربطة شعره المخملية. في اللحظة التي طارت فيها، انبثق شعره وتدلّى بانسيابية على كتفيه.
اذكروا الله:
بينما كان ينظر إلى بو فانغ النحيل الذي استدار وسار نحو مطبخ المتجر، أطلق فاتي جين نفسًا عميقًا. تولى القيادة وركض نحو المتجر.
اختفت بقع الضوء مع المجموعة. وسقطت المقلاة الضخمة، المحفور عليها صورة سلحفاة سوداء عملاقة، على أرضية غرفته محدثةً دويًا هائلًا.
عندما استعادوا صوابهم، بدأوا بالصراخ على بعضهم البعض. لم يكونوا مستعدين للسماح لأحد بدخول المتجر قبلهم. تزاحموا، وتقاتلوا لدخول باب المتجر.
….
قضى بو فانغ يومه كله يُطهى في المطبخ. لم تتوقف يداه لحظةً واحدةً بينما كان صوت تقطيع الخضراوات يتردد من المطبخ بلا انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما طهى حساءً حارًا وحامضًا وتوفو مابو. ولأن المابو توفو كان يُطهى باستخدام أدوات مطبخ المتجر، فإن نكهته لا تُقارن بالماضي. كان حلوًا للغاية.
الشيء الذي كان يهتم به أكثر من أي شيء آخر هو مجموعة سيد الطبخ.
وصلت أويانغ شياويي إلى المتجر، وعندما وُضع الطبق الأول أمامها، اكتشفت أن الواقف أمام نافذة المطبخ هو صاحب المتجر بو. حدّقت بوجهها الخالي من أي تعبير لثوانٍ قبل أن تصرخ صرخة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق بو فانغ عيناه دون أن يتكلم.
ومع ذلك، حتى لو استخدم لحم وحوش روحية أخرى، سيبقى الطعم كما هو. لذلك، استعاد بعضًا منه من حقيبة النظام. ورغم أن جودة اللحم كانت ضعيفة نوعًا ما، إلا أن الطبق كان لا يزال لذيذًا للغاية.
انتشر خبر عودة بو فانغ بسرعة. وبعد مغادرة فاتي جين ومجموعته المتجر بفترة وجيزة، ازدهرت أعمال المتجر. وتوافد عليه مواطنو العاصمة بغزارة.
فتح الكلب الأسود الذي كان مستلقيًا عند المدخل عينيه بينما كان ينظر بفضول نحو غرفة بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جاء جميع كبار الشخصيات في العاصمة الإمبراطورية تقريبًا.
حتى شياو يوي، الوصي الجديد على العاصمة الإمبراطورية، ركض بحماس إلى المتجر. ويداه خلف ظهره، دخل المتجر ببطء.
يا له من أمرٍ غريب! في ذلك الوقت، كان من الصعب تذوّق أطباق بو فانغ. لكنّ أهمية تذوّق أطباق بو فانغ أصبحت هائلة.
–
انبعثت من متجر بو فانغ روائح عطرية زكية، وتناثرت خيوط من العطر في الهواء كالأفاعي. مرّ وقت طويل قبل أن تتبدد في النهاية.
شعر بهالة عتيقة وجليلة تنبعث من المقلاة. ارتجف عقل بو فانغ قليلاً، ففتح عينيه على اتساعهما ونظر إليها.
طاف العطر فوق المتجر، فوجد طريقه إلى الأزقة واستمر. ويمكن القول إن العطر سافر لأكثر من اثني عشر ميلاً قبل أن يتلاشى.
نظر شياو شياولونغ ويوفو إلى المتجر، الذي كان أكثر حيوية من المعتاد، وهما يستنشقان نسيمًا باردًا. في هذه اللحظة فقط أدركا حجم الفارق الكبير بينهما وبين بو فانغ.
عندما استعادوا صوابهم، بدأوا بالصراخ على بعضهم البعض. لم يكونوا مستعدين للسماح لأحد بدخول المتجر قبلهم. تزاحموا، وتقاتلوا لدخول باب المتجر.
إن الابتسامة السعيدة التي ارتسمت على وجوه كل العملاء الذين غادروا المتجر أعطتهم حافزًا كبيرًا.
لقد حفّزهم ذلك لأنهم لم يتمكنوا من تحقيق هذا الإنجاز. بدا وكأن الطريق أمامهم طويل. طريق طويل حتى يتمكنوا من الوصول إلى هذا المستوى.
عندما انتهت ساعات العمل، توقف الطبخ في المطبخ أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقع بو فانغ أصابعه وارتفعت زوايا فمه. لم يمضِ وقت طويل حتى انضم إلى الذواقة الثلاثة.
آخر مرة طهى فيها طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر كانت مناسبة نادرة. من كان ليصدق أن هذا الكم الهائل من المكونات عالية الجودة سيظهر من جبال المائة ألف؟
مع ذلك، أعدّ بو فانغ عدة أطباق إضافية أثناء نقلها إلى المطبخ. وضعها على الطاولة، ثم دعا شياو شياو لونغ، ويو فو، وأويانغ شياويي. كان ينوي مكافأتهم بالطعام والشراب.
مع ذلك، حتى بعد مرور بعض الوقت، لم يذكر النظام شيئًا عن مجموعة سيد الطبخ. هذا جعل بو فانغ يشعر ببعض القلق والانزعاج. شعر بالإحباط الشديد لأنه شعر أن النظام يُعلّقه عمدًا.
كان هذا طبقًا فاخرًا من “ووك أوف فورتشنز”. ورغم أنه كان أقل جودةً مقارنةً بالطبق الذي صنعه في الجيش، إلا أنه لم يصنعه من لحم وحش روحي من الدرجة السابعة.
نظر بو فانغ إلى وجه فاتي جين المبتسم المألوف. أدرك على الفور أنه مهووس بالمعدات لدرجة أنه نسي أساسيات الطاهي.
جمع بو فانغ عيدان الطعام والأوعية قبل إغلاق المتجر. في اللحظة التي أعاد فيها ألواح الباب إلى مكانها، دوّى صوت النظام في ذهنه.
ومع ذلك، حتى لو استخدم لحم وحوش روحية أخرى، سيبقى الطعم كما هو. لذلك، استعاد بعضًا منه من حقيبة النظام. ورغم أن جودة اللحم كانت ضعيفة نوعًا ما، إلا أن الطبق كان لا يزال لذيذًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما طهى حساءً حارًا وحامضًا وتوفو مابو. ولأن المابو توفو كان يُطهى باستخدام أدوات مطبخ المتجر، فإن نكهته لا تُقارن بالماضي. كان حلوًا للغاية.
كان أويانغ شياويي والرفيقين الآخرين يحدقون في رئيسهم.
ثلاثة أطباق جديدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا… اليوم، سأقوم بإعداد جميع أطباق مطعم فانغ فانغ الصغير. أدعو الجميع لتناول طعامي.
كانت آداب مائدة شياو شياولونغ مطابقة تمامًا لآداب أويانغ شياويي. فقط يو فو كان يتمتع بآداب مائدة جيدة نوعًا ما مقارنةً بهما.
هل حُقن المدير بدم دجاج؟ عادةً ما كان يُصاب بالتوتر لمدة نصف شهر قبل أن يُقدم طبقًا جديدًا.
بينما كان ينظر إلى بو فانغ النحيل الذي استدار وسار نحو مطبخ المتجر، أطلق فاتي جين نفسًا عميقًا. تولى القيادة وركض نحو المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى وقع خطواتٍ مُنتظمة في الأزقة. ظهر فاتي جين وجيشه الضخم من البدينين أمام بو فانغ. “آه، يا صاحبي بو! لم أتمكن من رؤيتك لبضعة أيام، لكن يبدو أنني كنت محظوظًا. أستطيع تذوق أطباق صاحبي بو فور عودتي إلى العاصمة.”
تعالوا وتذوقوا. هذه الأطباق لذيذة للغاية.
هل حُقن المدير بدم دجاج؟ عادةً ما كان يُصاب بالتوتر لمدة نصف شهر قبل أن يُقدم طبقًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى وقع خطواتٍ مُنتظمة في الأزقة. ظهر فاتي جين وجيشه الضخم من البدينين أمام بو فانغ. “آه، يا صاحبي بو! لم أتمكن من رؤيتك لبضعة أيام، لكن يبدو أنني كنت محظوظًا. أستطيع تذوق أطباق صاحبي بو فور عودتي إلى العاصمة.”
انحنت زوايا فم بو فانغ في ابتسامة عندما خاطب الثلاثة منهم.
لقد أحب هذا السكين من أعماق قلبه.
ومع ذلك، حتى لو استخدم لحم وحوش روحية أخرى، سيبقى الطعم كما هو. لذلك، استعاد بعضًا منه من حقيبة النظام. ورغم أن جودة اللحم كانت ضعيفة نوعًا ما، إلا أن الطبق كان لا يزال لذيذًا للغاية.
رفع بو فانغ رأسه ونظر إلى قائمة الطعام في المتجر. كانت هناك عدة أطباق أُضيفت إليها، منها وعاء الحظ الجيد من الدرجة الأولى والطبقان الجديدان الآخران. وبالطبع، كانت أسعار هذه الأطباق باهظة الثمن. وكان سعر مقلاة الحظ الممتازة هو الأعلى، حيث وصل إلى 205 بلورات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يكون طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر الذي يُقدّم في الكشك هو نفسه الذي كان يطبخه في الجيش. لن يستخدم لحم وحش روحي فاخر كهذا لطهي طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر.
طاف العطر فوق المتجر، فوجد طريقه إلى الأزقة واستمر. ويمكن القول إن العطر سافر لأكثر من اثني عشر ميلاً قبل أن يتلاشى.
أطلق بو فانغ عيناه دون أن يتكلم.
آخر مرة طهى فيها طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر كانت مناسبة نادرة. من كان ليصدق أن هذا الكم الهائل من المكونات عالية الجودة سيظهر من جبال المائة ألف؟
كانت النتيجة مُرضية للغاية لبو فانغ. في كل مرة كان يُلوّح بسكينه، كان يجد المكونات المناسبة قبلها. كان متحمسًا لمجرد التفكير في هذا المشهد الرائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، كان هناك جزء منها لم يتغير. كانت لا تزال تلتهم الطعام بشراهة، وهو أمر لا يليق بالمرأة على الإطلاق.
لم يرَ أويانغ شياويي لنصف شهر. بدا وكأن هذه الفتاة الصغيرة ازدادت طولًا في غيابه. كما ازدادت رشاقةً ونحافةً.
وصلت أويانغ شياويي إلى المتجر، وعندما وُضع الطبق الأول أمامها، اكتشفت أن الواقف أمام نافذة المطبخ هو صاحب المتجر بو. حدّقت بوجهها الخالي من أي تعبير لثوانٍ قبل أن تصرخ صرخة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، كان هناك جزء منها لم يتغير. كانت لا تزال تلتهم الطعام بشراهة، وهو أمر لا يليق بالمرأة على الإطلاق.
كان هذا طبقًا فاخرًا من “ووك أوف فورتشنز”. ورغم أنه كان أقل جودةً مقارنةً بالطبق الذي صنعه في الجيش، إلا أنه لم يصنعه من لحم وحش روحي من الدرجة السابعة.
فوو… ها… يا رئيس كريه الرائحة! هذا التوفو مابو لذيذ جدًا! إنه حار ومنعش حقًا.
كانت النتيجة مُرضية للغاية لبو فانغ. في كل مرة كان يُلوّح بسكينه، كان يجد المكونات المناسبة قبلها. كان متحمسًا لمجرد التفكير في هذا المشهد الرائع.
هل حُقن المدير بدم دجاج؟ عادةً ما كان يُصاب بالتوتر لمدة نصف شهر قبل أن يُقدم طبقًا جديدًا.
كانت أويانغ شياويي تلهث بشدة، وشفتاها منتفختان من شدة التوابل. لكن عينيها لم تفارقا بريق مابو توفو.
لوّح بيده الأخرى. وكما اعتاد أن يستدعي سكين عظم التنين الذهبي، تحوّل الووك إلى دخان أخضر واختفى.
آخر مرة طهى فيها طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر كانت مناسبة نادرة. من كان ليصدق أن هذا الكم الهائل من المكونات عالية الجودة سيظهر من جبال المائة ألف؟
كانت آداب مائدة شياو شياولونغ مطابقة تمامًا لآداب أويانغ شياويي. فقط يو فو كان يتمتع بآداب مائدة جيدة نوعًا ما مقارنةً بهما.
فرقع بو فانغ أصابعه وارتفعت زوايا فمه. لم يمضِ وقت طويل حتى انضم إلى الذواقة الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي وقت قصير، تم تناول الأطباق الثلاثة بشكل نظيف.
انتشر خبر عودة بو فانغ بسرعة. وبعد مغادرة فاتي جين ومجموعته المتجر بفترة وجيزة، ازدهرت أعمال المتجر. وتوافد عليه مواطنو العاصمة بغزارة.
بعد أن انتهت من تناول الطعام، احمرّ وجه أويانغ شياويي اللطيف تمامًا. ألقت نظرة خاطفة على بو فانغ قبل أن تخرج مسرعة من المتجر. ركضت بسرعة إلى المنزل، ولم تستطع فتح فمها إطلاقًا. بدا وكأنها كتمت نفسها لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
كانت الأطباق التي أعدها بو فانغ غنية بالطاقة الروحية، وخاصةً طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر، الذي يجلب الحظ السعيد. كانت طاقته الروحية خفيفة ولطيفة. كان أفضل طبق يُمكّن المرء من تحقيق اختراق في الزراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركّز بو فانغ كل انتباهه على مجموعة النقل تلك. انبعث صوت هدير عالٍ من المجموعة، وظهر فيها شكلٌ ضخمٌ مضيء.
ظلت زراعة أويانغ شياويي عالقة في عالم روح المعركة من الصف الرابع لفترة طويلة. وبينما كانت تستوعب الطاقة الروحية لشجرة فهم مسار الخطوط الخمسة يوميًا، كانت أيضًا تدرك حقيقة العالم. دفعها تحفيز “ووك أوف فورتشنز” المتميز إلى أقصى حدود زراعتها، وكانت على وشك تحقيق اختراق.
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما شياو شياو لونغ ويوفو، فلم يُظهرا أي علامات على التقدم. مع ذلك، شهد كلاهما تحسنًا كبيرًا في زراعتهما. وهكذا، لوّحا بو فانغ وداعًا وغادرا المتجر.
في اللحظة التي اتصل فيها، سمع صوت طنين.
جمع بو فانغ عيدان الطعام والأوعية قبل إغلاق المتجر. في اللحظة التي أعاد فيها ألواح الباب إلى مكانها، دوّى صوت النظام في ذهنه.
كان يعمل بجد طوال اليوم فقط ليهدئ قلبه القلق والمتسرع. وكما توقع، لم يستطع تهدئة نفسه إلا بالطبخ.
حتى شياو يوي، الوصي الجديد على العاصمة الإمبراطورية، ركض بحماس إلى المتجر. ويداه خلف ظهره، دخل المتجر ببطء.
تم فتح قطعة من مجموعة إله الطبخ، مقلاة ووك كوكبة السلحفاة السوداء. هل يمكن للمضيف التحقق من محتوياتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رن صوت النظام، كان عقل بو فانغ لا يزال هادئا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما طهى حساءً حارًا وحامضًا وتوفو مابو. ولأن المابو توفو كان يُطهى باستخدام أدوات مطبخ المتجر، فإن نكهته لا تُقارن بالماضي. كان حلوًا للغاية.
أول ما فعله هو التوجه إلى المطبخ. بعد أن تدرب على تقنية سكين النيزك، التي بلغت ذروتها، لم يستطع اختراقها. لم يعد إلى غرفته إلا بعد أن أنهى تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعثت ذبذبة غريبة من المقلاة، وشعر بها بو فانغ قليلاً. شعر بألم حارق في ذراعه اليمنى عندما ظهر رسم مقلاة على معصمه.
بعد أن غسل يديه النحيلتين، جففهما. بيديه النظيفتين، ارتبط عقله بالنظام بكل جدية ودخله.
في اللحظة التي اتصل فيها، سمع صوت طنين.
كانت النتيجة مُرضية للغاية لبو فانغ. في كل مرة كان يُلوّح بسكينه، كان يجد المكونات المناسبة قبلها. كان متحمسًا لمجرد التفكير في هذا المشهد الرائع.
طاف العطر فوق المتجر، فوجد طريقه إلى الأزقة واستمر. ويمكن القول إن العطر سافر لأكثر من اثني عشر ميلاً قبل أن يتلاشى.
ظهرت بقع لا حصر لها من الضوء في الغرفة ثم ظهرت مجموعة نقل آني بيضاء أمام بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما شياو شياو لونغ ويوفو، فلم يُظهرا أي علامات على التقدم. مع ذلك، شهد كلاهما تحسنًا كبيرًا في زراعتهما. وهكذا، لوّحا بو فانغ وداعًا وغادرا المتجر.
هبّت ريحٌ عاتيةٌ في الغرفة، فجعلت شعره يرفرف بلا انقطاع، بينما كانت الريح تُطيح بربطة شعره المخملية. في اللحظة التي طارت فيها، انبثق شعره وتدلّى بانسيابية على كتفيه.
في مواجهة مثل هذا المشهد، نقر بو فانغ لسانه في دهشة.
ركّز بو فانغ كل انتباهه على مجموعة النقل تلك. انبعث صوت هدير عالٍ من المجموعة، وظهر فيها شكلٌ ضخمٌ مضيء.
كانت أداةً تُعادل سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي. كانت سوداءَ حالكة السواد.
ومع ذلك، حتى لو استخدم لحم وحوش روحية أخرى، سيبقى الطعم كما هو. لذلك، استعاد بعضًا منه من حقيبة النظام. ورغم أن جودة اللحم كانت ضعيفة نوعًا ما، إلا أن الطبق كان لا يزال لذيذًا للغاية.
كانت أداةً تُعادل سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي. كانت سوداءَ حالكة السواد.
كانت مقلاة ووك ضخمة ذات مظهر عادي للغاية. ومع ذلك، كانت هناك نقوش غامضة وغريبة لا تُحصى حول حوافها. وكانت هناك أيضًا صور محفورة عليها. بعد أن حدّق فيها طويلًا، اكتشف بو فانغ أخيرًا شكلها الحقيقي. اكتشف أخيرًا أنها صورة غامضة لسلحفاة سوداء عملاقة، ثقيلة كالجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى وقع خطواتٍ مُنتظمة في الأزقة. ظهر فاتي جين وجيشه الضخم من البدينين أمام بو فانغ. “آه، يا صاحبي بو! لم أتمكن من رؤيتك لبضعة أيام، لكن يبدو أنني كنت محظوظًا. أستطيع تذوق أطباق صاحبي بو فور عودتي إلى العاصمة.”
شعر بهالة عتيقة وجليلة تنبعث من المقلاة. ارتجف عقل بو فانغ قليلاً، ففتح عينيه على اتساعهما ونظر إليها.
الشيء الذي كان يهتم به أكثر من أي شيء آخر هو مجموعة سيد الطبخ.
ومع ذلك، حتى لو استخدم لحم وحوش روحية أخرى، سيبقى الطعم كما هو. لذلك، استعاد بعضًا منه من حقيبة النظام. ورغم أن جودة اللحم كانت ضعيفة نوعًا ما، إلا أن الطبق كان لا يزال لذيذًا للغاية.
هذا… هذا كان ووك غريب!
انتشر خبر عودة بو فانغ بسرعة. وبعد مغادرة فاتي جين ومجموعته المتجر بفترة وجيزة، ازدهرت أعمال المتجر. وتوافد عليه مواطنو العاصمة بغزارة.
دون علمه، جمع بو فانغ ثلاث قطع من مجموعة سيد الطبخ. كان قادرًا على استبدالها بقطعة أخرى. كان بو فانغ يفكر في أي قطعة سيستبدلها، وكان متشوقًا لذلك.
انفجار!
اختفت بقع الضوء مع المجموعة. وسقطت المقلاة الضخمة، المحفور عليها صورة سلحفاة سوداء عملاقة، على أرضية غرفته محدثةً دويًا هائلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما فعله هو التوجه إلى المطبخ. بعد أن تدرب على تقنية سكين النيزك، التي بلغت ذروتها، لم يستطع اختراقها. لم يعد إلى غرفته إلا بعد أن أنهى تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجموعة سيد الطبخ هذه راقية وأنيقة وأنيقة حقًا.
في تلك اللحظة، بدا الأمر كما لو أن المتجر بأكمله اهتز في اللحظة التي لامست فيها المقلاة الأرض.
آخر مرة طهى فيها طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر كانت مناسبة نادرة. من كان ليصدق أن هذا الكم الهائل من المكونات عالية الجودة سيظهر من جبال المائة ألف؟
فتح الكلب الأسود الذي كان مستلقيًا عند المدخل عينيه بينما كان ينظر بفضول نحو غرفة بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى وقع خطواتٍ مُنتظمة في الأزقة. ظهر فاتي جين وجيشه الضخم من البدينين أمام بو فانغ. “آه، يا صاحبي بو! لم أتمكن من رؤيتك لبضعة أيام، لكن يبدو أنني كنت محظوظًا. أستطيع تذوق أطباق صاحبي بو فور عودتي إلى العاصمة.”
قضى بو فانغ يومه كله يُطهى في المطبخ. لم تتوقف يداه لحظةً واحدةً بينما كان صوت تقطيع الخضراوات يتردد من المطبخ بلا انقطاع.
“هذه المقلاة… إنها قادرة على ارتعاش العقل.” تمتم بو فانغ وهو يمد إصبعه النحيل ليداعب حواف المقلاة. انبعث من المقلاة هواء قارس البرودة، وشعر بقشعريرة تسري في أعصاب أصابعه.
مع ذلك، أعدّ بو فانغ عدة أطباق إضافية أثناء نقلها إلى المطبخ. وضعها على الطاولة، ثم دعا شياو شياو لونغ، ويو فو، وأويانغ شياويي. كان ينوي مكافأتهم بالطعام والشراب.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
انبعثت ذبذبة غريبة من المقلاة، وشعر بها بو فانغ قليلاً. شعر بألم حارق في ذراعه اليمنى عندما ظهر رسم مقلاة على معصمه.
شعر بهالة عتيقة وجليلة تنبعث من المقلاة. ارتجف عقل بو فانغ قليلاً، ففتح عينيه على اتساعهما ونظر إليها.
جمع بو فانغ عيدان الطعام والأوعية قبل إغلاق المتجر. في اللحظة التي أعاد فيها ألواح الباب إلى مكانها، دوّى صوت النظام في ذهنه.
في مواجهة مثل هذا المشهد، نقر بو فانغ لسانه في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن ينسى ذلك. بعد عودته إلى المتجر، كادت الأجواء المريحة والدافئة أن تجعله ينسى مكافأة النظام.
عندما فكر في المقلاة مرة أخرى، أصبحت المقلاة الثقيلة على الفور خفيفة مثل الريشة في يده.
بينما كان ينظر إلى بو فانغ النحيل الذي استدار وسار نحو مطبخ المتجر، أطلق فاتي جين نفسًا عميقًا. تولى القيادة وركض نحو المتجر.
لن يكون طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر الذي يُقدّم في الكشك هو نفسه الذي كان يطبخه في الجيش. لن يستخدم لحم وحش روحي فاخر كهذا لطهي طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر.
لوّح بيده الأخرى. وكما اعتاد أن يستدعي سكين عظم التنين الذهبي، تحوّل الووك إلى دخان أخضر واختفى.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
سكين المطبخ من عظم التنين الذهبي في يده اليسرى ومقلاة الووك من كوكبة السلحفاة السوداء في يده اليمنى…
عندما فكر في المقلاة مرة أخرى، أصبحت المقلاة الثقيلة على الفور خفيفة مثل الريشة في يده.
في مواجهة مثل هذا المشهد، نقر بو فانغ لسانه في دهشة.
كانت مجموعة سيد الطبخ هذه راقية وأنيقة وأنيقة حقًا.
نهض بو فانغ من كرسيه. ورغم هدوء تعابير وجهه كعادته، إلا أن دفءًا يخفي وراء هدوئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرَ أويانغ شياويي لنصف شهر. بدا وكأن هذه الفتاة الصغيرة ازدادت طولًا في غيابه. كما ازدادت رشاقةً ونحافةً.
> ملاحظة من المترجم:
هبّت ريحٌ عاتيةٌ في الغرفة، فجعلت شعره يرفرف بلا انقطاع، بينما كانت الريح تُطيح بربطة شعره المخملية. في اللحظة التي طارت فيها، انبثق شعره وتدلّى بانسيابية على كتفيه.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
ثلاثة أطباق جديدة!
كانت مقلاة ووك ضخمة ذات مظهر عادي للغاية. ومع ذلك، كانت هناك نقوش غامضة وغريبة لا تُحصى حول حوافها. وكانت هناك أيضًا صور محفورة عليها. بعد أن حدّق فيها طويلًا، اكتشف بو فانغ أخيرًا شكلها الحقيقي. اكتشف أخيرًا أنها صورة غامضة لسلحفاة سوداء عملاقة، ثقيلة كالجبل.
اذكروا الله:
لكن الجميع كان يعلم أن أطباق بو فانغ تفتقر إلى شيء ما مقارنةً بأطباقهم. كانت أطباق بو فانغ تتمتع بسحرٍ لا يُوصف، على عكس أطباقهم.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
