وفي وقت قصير، تم تناول الأطباق الثلاثة بشكل نظيف.
اهتز جسد بو فانغ، الذي كان مُتكئًا على الكرسي ببطء. انفتحت عيناه المُضيّقتان قليلًا وأشرقتا. قفز من الكرسي وهو جالس، ظهره مُستقيم وعيناه مفتوحتان على اتساعهما.
“يمكنني استبدالها بقطعة من مجموعة سيد الطبخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاد أن ينسى ذلك. بعد عودته إلى المتجر، كادت الأجواء المريحة والدافئة أن تجعله ينسى مكافأة النظام.
تم فتح قطعة من مجموعة إله الطبخ، مقلاة ووك كوكبة السلحفاة السوداء. هل يمكن للمضيف التحقق من محتوياتها؟
كانت أول قطعة حصل عليها من مجموعة “سيد الطبخ” سكين مطبخ عظم التنين الذهبي. كانت قطعة مهمة من المعدات، وقد ساعدته كثيرًا هذا العام، إذ حسّنت مهاراته في الطبخ ببضع درجات.
في متجر فانغ فانغ الصغير، لمن يرغب بتذوق أطباق صاحب المتجر بو، عليه طلب أطباق مميزة. أرز مقلي بالبيض، وأضلاع حلوة وحامضة، وغيرها من الأطباق، يُحضّرها طاهيان متدربان في متجر فانغ فانغ الصغير.
لقد أحب هذا السكين من أعماق قلبه.
هل حُقن المدير بدم دجاج؟ عادةً ما كان يُصاب بالتوتر لمدة نصف شهر قبل أن يُقدم طبقًا جديدًا.
مع ذلك، كان هناك جزء منها لم يتغير. كانت لا تزال تلتهم الطعام بشراهة، وهو أمر لا يليق بالمرأة على الإطلاق.
دون علمه، جمع بو فانغ ثلاث قطع من مجموعة سيد الطبخ. كان قادرًا على استبدالها بقطعة أخرى. كان بو فانغ يفكر في أي قطعة سيستبدلها، وكان متشوقًا لذلك.
نظر بو فانغ إلى وجه فاتي جين المبتسم المألوف. أدرك على الفور أنه مهووس بالمعدات لدرجة أنه نسي أساسيات الطاهي.
سكين المطبخ من عظم التنين الذهبي في يده اليسرى ومقلاة الووك من كوكبة السلحفاة السوداء في يده اليمنى…
“إن عملية التبادل للحصول على قطعة من مجموعة إله الطبخ جارية….. سيتم منح عشرة بالمائة من زراعة الطاقة الحقيقية.”
لم يكن الانزعاج من سمات الطاهي. لا ينبغي للطاهي أن يكون منزعجًا أو غير صبور. عليه أن يهدئ قلبه وعقله ليُعدّ طبقًا لذيذًا.
دوّى صوت النظام المهيب في أذني بو فانغ، فتسارعت أنفاسه، وأصبح خشنًا بعض الشيء.
جمع بو فانغ عيدان الطعام والأوعية قبل إغلاق المتجر. في اللحظة التي أعاد فيها ألواح الباب إلى مكانها، دوّى صوت النظام في ذهنه.
كان عشرة بالمائة من تنمية الطاقة الحقيقية أمرًا بالغ الأهمية لبو فانغ. ومع ذلك، كان يعلم أنه حتى لو تقدمت زراعته بنسبة عشرة بالمائة، فسيكون من الصعب عليه التقدم إلى المستوى التالي. ربما سيحتاج إلى مكافأة إضافية قدرها عشرة بالمائة من تنمية الطاقة الحقيقية للتقدم إلى المستوى التالي.
جين السمين وجيش البدينين خلفه انقطعت عنهم الأفكار لبعض الوقت، وتبادلوا النظرات. وسرعان ما بدأوا بالهتاف.
لم يكن بو فانغ بحاجة للقلق بشأن هذه الأمور. فإحراز تقدم طفيف في زراعته أفضل بكثير من عدمه. كان متفائلاً جدًا بهذا الشأن.
الشيء الذي كان يهتم به أكثر من أي شيء آخر هو مجموعة سيد الطبخ.
الشيء الذي كان يهتم به أكثر من أي شيء آخر هو مجموعة سيد الطبخ.
ثلاثة أطباق جديدة!
مع ذلك، حتى بعد مرور بعض الوقت، لم يذكر النظام شيئًا عن مجموعة سيد الطبخ. هذا جعل بو فانغ يشعر ببعض القلق والانزعاج. شعر بالإحباط الشديد لأنه شعر أن النظام يُعلّقه عمدًا.
دوى وقع خطواتٍ مُنتظمة في الأزقة. ظهر فاتي جين وجيشه الضخم من البدينين أمام بو فانغ. “آه، يا صاحبي بو! لم أتمكن من رؤيتك لبضعة أيام، لكن يبدو أنني كنت محظوظًا. أستطيع تذوق أطباق صاحبي بو فور عودتي إلى العاصمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا… اليوم، سأقوم بإعداد جميع أطباق مطعم فانغ فانغ الصغير. أدعو الجميع لتناول طعامي.
نظر فاتي جين إلى بو فانغ، الذي كان يستمتع بأشعة الشمس. عيناه، المختبئتان تحت طبقة من الدهون، انبعث منهما بريقٌ لا يقلّ عن بريق امرأةٍ جميلة.
فوو… ها… يا رئيس كريه الرائحة! هذا التوفو مابو لذيذ جدًا! إنه حار ومنعش حقًا.
كان يعمل بجد طوال اليوم فقط ليهدئ قلبه القلق والمتسرع. وكما توقع، لم يستطع تهدئة نفسه إلا بالطبخ.
كان بو فانغ ينتظر ظهور قطعة من مجموعة إله الطبخ، وكان يتطلع إلى سماع صوت النظام. لكن بعد انتظار طويل، لم يُجب النظام. انزعج بو فانغ من عدم استجابة النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما شياو شياو لونغ ويوفو، فلم يُظهرا أي علامات على التقدم. مع ذلك، شهد كلاهما تحسنًا كبيرًا في زراعتهما. وهكذا، لوّحا بو فانغ وداعًا وغادرا المتجر.
في مواجهة مثل هذا المشهد، نقر بو فانغ لسانه في دهشة.
لم يكن الانزعاج من سمات الطاهي. لا ينبغي للطاهي أن يكون منزعجًا أو غير صبور. عليه أن يهدئ قلبه وعقله ليُعدّ طبقًا لذيذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت آداب مائدة شياو شياولونغ مطابقة تمامًا لآداب أويانغ شياويي. فقط يو فو كان يتمتع بآداب مائدة جيدة نوعًا ما مقارنةً بهما.
نظر بو فانغ إلى وجه فاتي جين المبتسم المألوف. أدرك على الفور أنه مهووس بالمعدات لدرجة أنه نسي أساسيات الطاهي.
يا له من أمرٍ غريب! في ذلك الوقت، كان من الصعب تذوّق أطباق بو فانغ. لكنّ أهمية تذوّق أطباق بو فانغ أصبحت هائلة.
لوّح بيده الأخرى. وكما اعتاد أن يستدعي سكين عظم التنين الذهبي، تحوّل الووك إلى دخان أخضر واختفى.
حسنًا… اليوم، سأقوم بإعداد جميع أطباق مطعم فانغ فانغ الصغير. أدعو الجميع لتناول طعامي.
في مواجهة مثل هذا المشهد، نقر بو فانغ لسانه في دهشة.
نهض بو فانغ من كرسيه. ورغم هدوء تعابير وجهه كعادته، إلا أن دفءًا يخفي وراء هدوئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما شياو شياو لونغ ويوفو، فلم يُظهرا أي علامات على التقدم. مع ذلك، شهد كلاهما تحسنًا كبيرًا في زراعتهما. وهكذا، لوّحا بو فانغ وداعًا وغادرا المتجر.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت النظام المهيب في أذني بو فانغ، فتسارعت أنفاسه، وأصبح خشنًا بعض الشيء.
جين السمين وجيش البدينين خلفه انقطعت عنهم الأفكار لبعض الوقت، وتبادلوا النظرات. وسرعان ما بدأوا بالهتاف.
جمع بو فانغ عيدان الطعام والأوعية قبل إغلاق المتجر. في اللحظة التي أعاد فيها ألواح الباب إلى مكانها، دوّى صوت النظام في ذهنه.
في متجر فانغ فانغ الصغير، لمن يرغب بتذوق أطباق صاحب المتجر بو، عليه طلب أطباق مميزة. أرز مقلي بالبيض، وأضلاع حلوة وحامضة، وغيرها من الأطباق، يُحضّرها طاهيان متدربان في متجر فانغ فانغ الصغير.
كانت أطباقهم شهية المذاق. تفوقت مهاراتهم في الطهي على العديد من طهاة العاصمة، ويمكن اعتبارهم طهاة بارعين للغاية حتى في إمبراطورية الرياح الخفيفة بأكملها.
تعالوا وتذوقوا. هذه الأطباق لذيذة للغاية.
لكن الجميع كان يعلم أن أطباق بو فانغ تفتقر إلى شيء ما مقارنةً بأطباقهم. كانت أطباق بو فانغ تتمتع بسحرٍ لا يُوصف، على عكس أطباقهم.
كان هذا هو الفرق بين الأطباق التي يطبخها الطهاة المتدربون وبو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان ينظر إلى بو فانغ النحيل الذي استدار وسار نحو مطبخ المتجر، أطلق فاتي جين نفسًا عميقًا. تولى القيادة وركض نحو المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
انتشر خبر عودة بو فانغ بسرعة. وبعد مغادرة فاتي جين ومجموعته المتجر بفترة وجيزة، ازدهرت أعمال المتجر. وتوافد عليه مواطنو العاصمة بغزارة.
عندما استعادوا صوابهم، بدأوا بالصراخ على بعضهم البعض. لم يكونوا مستعدين للسماح لأحد بدخول المتجر قبلهم. تزاحموا، وتقاتلوا لدخول باب المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت زوايا فم بو فانغ في ابتسامة عندما خاطب الثلاثة منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قضى بو فانغ يومه كله يُطهى في المطبخ. لم تتوقف يداه لحظةً واحدةً بينما كان صوت تقطيع الخضراوات يتردد من المطبخ بلا انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت أويانغ شياويي إلى المتجر، وعندما وُضع الطبق الأول أمامها، اكتشفت أن الواقف أمام نافذة المطبخ هو صاحب المتجر بو. حدّقت بوجهها الخالي من أي تعبير لثوانٍ قبل أن تصرخ صرخة حادة.
–
الشيء الذي كان يهتم به أكثر من أي شيء آخر هو مجموعة سيد الطبخ.
أطلق بو فانغ عيناه دون أن يتكلم.
لوّح بيده الأخرى. وكما اعتاد أن يستدعي سكين عظم التنين الذهبي، تحوّل الووك إلى دخان أخضر واختفى.
انتشر خبر عودة بو فانغ بسرعة. وبعد مغادرة فاتي جين ومجموعته المتجر بفترة وجيزة، ازدهرت أعمال المتجر. وتوافد عليه مواطنو العاصمة بغزارة.
لقد جاء جميع كبار الشخصيات في العاصمة الإمبراطورية تقريبًا.
لوّح بيده الأخرى. وكما اعتاد أن يستدعي سكين عظم التنين الذهبي، تحوّل الووك إلى دخان أخضر واختفى.
حتى شياو يوي، الوصي الجديد على العاصمة الإمبراطورية، ركض بحماس إلى المتجر. ويداه خلف ظهره، دخل المتجر ببطء.
يا له من أمرٍ غريب! في ذلك الوقت، كان من الصعب تذوّق أطباق بو فانغ. لكنّ أهمية تذوّق أطباق بو فانغ أصبحت هائلة.
عندما فكر في المقلاة مرة أخرى، أصبحت المقلاة الثقيلة على الفور خفيفة مثل الريشة في يده.
انبعثت من متجر بو فانغ روائح عطرية زكية، وتناثرت خيوط من العطر في الهواء كالأفاعي. مرّ وقت طويل قبل أن تتبدد في النهاية.
كان يعمل بجد طوال اليوم فقط ليهدئ قلبه القلق والمتسرع. وكما توقع، لم يستطع تهدئة نفسه إلا بالطبخ.
لقد حفّزهم ذلك لأنهم لم يتمكنوا من تحقيق هذا الإنجاز. بدا وكأن الطريق أمامهم طويل. طريق طويل حتى يتمكنوا من الوصول إلى هذا المستوى.
طاف العطر فوق المتجر، فوجد طريقه إلى الأزقة واستمر. ويمكن القول إن العطر سافر لأكثر من اثني عشر ميلاً قبل أن يتلاشى.
نظر شياو شياولونغ ويوفو إلى المتجر، الذي كان أكثر حيوية من المعتاد، وهما يستنشقان نسيمًا باردًا. في هذه اللحظة فقط أدركا حجم الفارق الكبير بينهما وبين بو فانغ.
كان يعمل بجد طوال اليوم فقط ليهدئ قلبه القلق والمتسرع. وكما توقع، لم يستطع تهدئة نفسه إلا بالطبخ.
لوّح بيده الأخرى. وكما اعتاد أن يستدعي سكين عظم التنين الذهبي، تحوّل الووك إلى دخان أخضر واختفى.
إن الابتسامة السعيدة التي ارتسمت على وجوه كل العملاء الذين غادروا المتجر أعطتهم حافزًا كبيرًا.
لم يكن بو فانغ بحاجة للقلق بشأن هذه الأمور. فإحراز تقدم طفيف في زراعته أفضل بكثير من عدمه. كان متفائلاً جدًا بهذا الشأن.
لقد حفّزهم ذلك لأنهم لم يتمكنوا من تحقيق هذا الإنجاز. بدا وكأن الطريق أمامهم طويل. طريق طويل حتى يتمكنوا من الوصول إلى هذا المستوى.
عندما انتهت ساعات العمل، توقف الطبخ في المطبخ أخيرًا.
عندما انتهت ساعات العمل، توقف الطبخ في المطبخ أخيرًا.
اهتز جسد بو فانغ، الذي كان مُتكئًا على الكرسي ببطء. انفتحت عيناه المُضيّقتان قليلًا وأشرقتا. قفز من الكرسي وهو جالس، ظهره مُستقيم وعيناه مفتوحتان على اتساعهما.
كانت مقلاة ووك ضخمة ذات مظهر عادي للغاية. ومع ذلك، كانت هناك نقوش غامضة وغريبة لا تُحصى حول حوافها. وكانت هناك أيضًا صور محفورة عليها. بعد أن حدّق فيها طويلًا، اكتشف بو فانغ أخيرًا شكلها الحقيقي. اكتشف أخيرًا أنها صورة غامضة لسلحفاة سوداء عملاقة، ثقيلة كالجبل.
مع ذلك، أعدّ بو فانغ عدة أطباق إضافية أثناء نقلها إلى المطبخ. وضعها على الطاولة، ثم دعا شياو شياو لونغ، ويو فو، وأويانغ شياويي. كان ينوي مكافأتهم بالطعام والشراب.
“إن عملية التبادل للحصول على قطعة من مجموعة إله الطبخ جارية….. سيتم منح عشرة بالمائة من زراعة الطاقة الحقيقية.”
كان هذا طبقًا فاخرًا من “ووك أوف فورتشنز”. ورغم أنه كان أقل جودةً مقارنةً بالطبق الذي صنعه في الجيش، إلا أنه لم يصنعه من لحم وحش روحي من الدرجة السابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى وقع خطواتٍ مُنتظمة في الأزقة. ظهر فاتي جين وجيشه الضخم من البدينين أمام بو فانغ. “آه، يا صاحبي بو! لم أتمكن من رؤيتك لبضعة أيام، لكن يبدو أنني كنت محظوظًا. أستطيع تذوق أطباق صاحبي بو فور عودتي إلى العاصمة.”
ومع ذلك، حتى لو استخدم لحم وحوش روحية أخرى، سيبقى الطعم كما هو. لذلك، استعاد بعضًا منه من حقيبة النظام. ورغم أن جودة اللحم كانت ضعيفة نوعًا ما، إلا أن الطبق كان لا يزال لذيذًا للغاية.
كما طهى حساءً حارًا وحامضًا وتوفو مابو. ولأن المابو توفو كان يُطهى باستخدام أدوات مطبخ المتجر، فإن نكهته لا تُقارن بالماضي. كان حلوًا للغاية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أويانغ شياويي والرفيقين الآخرين يحدقون في رئيسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما شياو شياو لونغ ويوفو، فلم يُظهرا أي علامات على التقدم. مع ذلك، شهد كلاهما تحسنًا كبيرًا في زراعتهما. وهكذا، لوّحا بو فانغ وداعًا وغادرا المتجر.
اهتز جسد بو فانغ، الذي كان مُتكئًا على الكرسي ببطء. انفتحت عيناه المُضيّقتان قليلًا وأشرقتا. قفز من الكرسي وهو جالس، ظهره مُستقيم وعيناه مفتوحتان على اتساعهما.
ثلاثة أطباق جديدة!
هل حُقن المدير بدم دجاج؟ عادةً ما كان يُصاب بالتوتر لمدة نصف شهر قبل أن يُقدم طبقًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طاف العطر فوق المتجر، فوجد طريقه إلى الأزقة واستمر. ويمكن القول إن العطر سافر لأكثر من اثني عشر ميلاً قبل أن يتلاشى.
تعالوا وتذوقوا. هذه الأطباق لذيذة للغاية.
انحنت زوايا فم بو فانغ في ابتسامة عندما خاطب الثلاثة منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع بو فانغ رأسه ونظر إلى قائمة الطعام في المتجر. كانت هناك عدة أطباق أُضيفت إليها، منها وعاء الحظ الجيد من الدرجة الأولى والطبقان الجديدان الآخران. وبالطبع، كانت أسعار هذه الأطباق باهظة الثمن. وكان سعر مقلاة الحظ الممتازة هو الأعلى، حيث وصل إلى 205 بلورات.
أطلق بو فانغ عيناه دون أن يتكلم.
لن يكون طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر الذي يُقدّم في الكشك هو نفسه الذي كان يطبخه في الجيش. لن يستخدم لحم وحش روحي فاخر كهذا لطهي طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر.
آخر مرة طهى فيها طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر كانت مناسبة نادرة. من كان ليصدق أن هذا الكم الهائل من المكونات عالية الجودة سيظهر من جبال المائة ألف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن انتهت من تناول الطعام، احمرّ وجه أويانغ شياويي اللطيف تمامًا. ألقت نظرة خاطفة على بو فانغ قبل أن تخرج مسرعة من المتجر. ركضت بسرعة إلى المنزل، ولم تستطع فتح فمها إطلاقًا. بدا وكأنها كتمت نفسها لفترة طويلة.
كانت النتيجة مُرضية للغاية لبو فانغ. في كل مرة كان يُلوّح بسكينه، كان يجد المكونات المناسبة قبلها. كان متحمسًا لمجرد التفكير في هذا المشهد الرائع.
انتشر خبر عودة بو فانغ بسرعة. وبعد مغادرة فاتي جين ومجموعته المتجر بفترة وجيزة، ازدهرت أعمال المتجر. وتوافد عليه مواطنو العاصمة بغزارة.
لم يرَ أويانغ شياويي لنصف شهر. بدا وكأن هذه الفتاة الصغيرة ازدادت طولًا في غيابه. كما ازدادت رشاقةً ونحافةً.
تم فتح قطعة من مجموعة إله الطبخ، مقلاة ووك كوكبة السلحفاة السوداء. هل يمكن للمضيف التحقق من محتوياتها؟
مع ذلك، كان هناك جزء منها لم يتغير. كانت لا تزال تلتهم الطعام بشراهة، وهو أمر لا يليق بالمرأة على الإطلاق.
ومع ذلك، حتى لو استخدم لحم وحوش روحية أخرى، سيبقى الطعم كما هو. لذلك، استعاد بعضًا منه من حقيبة النظام. ورغم أن جودة اللحم كانت ضعيفة نوعًا ما، إلا أن الطبق كان لا يزال لذيذًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوو… ها… يا رئيس كريه الرائحة! هذا التوفو مابو لذيذ جدًا! إنه حار ومنعش حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أويانغ شياويي تلهث بشدة، وشفتاها منتفختان من شدة التوابل. لكن عينيها لم تفارقا بريق مابو توفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت آداب مائدة شياو شياولونغ مطابقة تمامًا لآداب أويانغ شياويي. فقط يو فو كان يتمتع بآداب مائدة جيدة نوعًا ما مقارنةً بهما.
فرقع بو فانغ أصابعه وارتفعت زوايا فمه. لم يمضِ وقت طويل حتى انضم إلى الذواقة الثلاثة.
وفي وقت قصير، تم تناول الأطباق الثلاثة بشكل نظيف.
لم يكن بو فانغ بحاجة للقلق بشأن هذه الأمور. فإحراز تقدم طفيف في زراعته أفضل بكثير من عدمه. كان متفائلاً جدًا بهذا الشأن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن انتهت من تناول الطعام، احمرّ وجه أويانغ شياويي اللطيف تمامًا. ألقت نظرة خاطفة على بو فانغ قبل أن تخرج مسرعة من المتجر. ركضت بسرعة إلى المنزل، ولم تستطع فتح فمها إطلاقًا. بدا وكأنها كتمت نفسها لفترة طويلة.
جمع بو فانغ عيدان الطعام والأوعية قبل إغلاق المتجر. في اللحظة التي أعاد فيها ألواح الباب إلى مكانها، دوّى صوت النظام في ذهنه.
كانت الأطباق التي أعدها بو فانغ غنية بالطاقة الروحية، وخاصةً طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر، الذي يجلب الحظ السعيد. كانت طاقته الروحية خفيفة ولطيفة. كان أفضل طبق يُمكّن المرء من تحقيق اختراق في الزراعة.
وصلت أويانغ شياويي إلى المتجر، وعندما وُضع الطبق الأول أمامها، اكتشفت أن الواقف أمام نافذة المطبخ هو صاحب المتجر بو. حدّقت بوجهها الخالي من أي تعبير لثوانٍ قبل أن تصرخ صرخة حادة.
اذكروا الله:
ظلت زراعة أويانغ شياويي عالقة في عالم روح المعركة من الصف الرابع لفترة طويلة. وبينما كانت تستوعب الطاقة الروحية لشجرة فهم مسار الخطوط الخمسة يوميًا، كانت أيضًا تدرك حقيقة العالم. دفعها تحفيز “ووك أوف فورتشنز” المتميز إلى أقصى حدود زراعتها، وكانت على وشك تحقيق اختراق.
انبعثت من متجر بو فانغ روائح عطرية زكية، وتناثرت خيوط من العطر في الهواء كالأفاعي. مرّ وقت طويل قبل أن تتبدد في النهاية.
مع ذلك، كان هناك جزء منها لم يتغير. كانت لا تزال تلتهم الطعام بشراهة، وهو أمر لا يليق بالمرأة على الإطلاق.
أما شياو شياو لونغ ويوفو، فلم يُظهرا أي علامات على التقدم. مع ذلك، شهد كلاهما تحسنًا كبيرًا في زراعتهما. وهكذا، لوّحا بو فانغ وداعًا وغادرا المتجر.
عندما رن صوت النظام، كان عقل بو فانغ لا يزال هادئا.
جمع بو فانغ عيدان الطعام والأوعية قبل إغلاق المتجر. في اللحظة التي أعاد فيها ألواح الباب إلى مكانها، دوّى صوت النظام في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعمل بجد طوال اليوم فقط ليهدئ قلبه القلق والمتسرع. وكما توقع، لم يستطع تهدئة نفسه إلا بالطبخ.
آخر مرة طهى فيها طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر كانت مناسبة نادرة. من كان ليصدق أن هذا الكم الهائل من المكونات عالية الجودة سيظهر من جبال المائة ألف؟
وصلت أويانغ شياويي إلى المتجر، وعندما وُضع الطبق الأول أمامها، اكتشفت أن الواقف أمام نافذة المطبخ هو صاحب المتجر بو. حدّقت بوجهها الخالي من أي تعبير لثوانٍ قبل أن تصرخ صرخة حادة.
تم فتح قطعة من مجموعة إله الطبخ، مقلاة ووك كوكبة السلحفاة السوداء. هل يمكن للمضيف التحقق من محتوياتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعثت ذبذبة غريبة من المقلاة، وشعر بها بو فانغ قليلاً. شعر بألم حارق في ذراعه اليمنى عندما ظهر رسم مقلاة على معصمه.
عندما رن صوت النظام، كان عقل بو فانغ لا يزال هادئا.
أول ما فعله هو التوجه إلى المطبخ. بعد أن تدرب على تقنية سكين النيزك، التي بلغت ذروتها، لم يستطع اختراقها. لم يعد إلى غرفته إلا بعد أن أنهى تدريبه.
فتح الكلب الأسود الذي كان مستلقيًا عند المدخل عينيه بينما كان ينظر بفضول نحو غرفة بو فانغ.
بعد أن غسل يديه النحيلتين، جففهما. بيديه النظيفتين، ارتبط عقله بالنظام بكل جدية ودخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي اتصل فيها، سمع صوت طنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت زوايا فم بو فانغ في ابتسامة عندما خاطب الثلاثة منهم.
عندما انتهت ساعات العمل، توقف الطبخ في المطبخ أخيرًا.
ظهرت بقع لا حصر لها من الضوء في الغرفة ثم ظهرت مجموعة نقل آني بيضاء أمام بو فانغ.
ظهرت بقع لا حصر لها من الضوء في الغرفة ثم ظهرت مجموعة نقل آني بيضاء أمام بو فانغ.
لم يكن الانزعاج من سمات الطاهي. لا ينبغي للطاهي أن يكون منزعجًا أو غير صبور. عليه أن يهدئ قلبه وعقله ليُعدّ طبقًا لذيذًا.
هبّت ريحٌ عاتيةٌ في الغرفة، فجعلت شعره يرفرف بلا انقطاع، بينما كانت الريح تُطيح بربطة شعره المخملية. في اللحظة التي طارت فيها، انبثق شعره وتدلّى بانسيابية على كتفيه.
عندما رن صوت النظام، كان عقل بو فانغ لا يزال هادئا.
ركّز بو فانغ كل انتباهه على مجموعة النقل تلك. انبعث صوت هدير عالٍ من المجموعة، وظهر فيها شكلٌ ضخمٌ مضيء.
> ملاحظة من المترجم:
نظر بو فانغ إلى وجه فاتي جين المبتسم المألوف. أدرك على الفور أنه مهووس بالمعدات لدرجة أنه نسي أساسيات الطاهي.
كانت أداةً تُعادل سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي. كانت سوداءَ حالكة السواد.
كانت مقلاة ووك ضخمة ذات مظهر عادي للغاية. ومع ذلك، كانت هناك نقوش غامضة وغريبة لا تُحصى حول حوافها. وكانت هناك أيضًا صور محفورة عليها. بعد أن حدّق فيها طويلًا، اكتشف بو فانغ أخيرًا شكلها الحقيقي. اكتشف أخيرًا أنها صورة غامضة لسلحفاة سوداء عملاقة، ثقيلة كالجبل.
شعر بهالة عتيقة وجليلة تنبعث من المقلاة. ارتجف عقل بو فانغ قليلاً، ففتح عينيه على اتساعهما ونظر إليها.
“يمكنني استبدالها بقطعة من مجموعة سيد الطبخ.”
هذا… هذا كان ووك غريب!
انفجار!
كانت النتيجة مُرضية للغاية لبو فانغ. في كل مرة كان يُلوّح بسكينه، كان يجد المكونات المناسبة قبلها. كان متحمسًا لمجرد التفكير في هذا المشهد الرائع.
اختفت بقع الضوء مع المجموعة. وسقطت المقلاة الضخمة، المحفور عليها صورة سلحفاة سوداء عملاقة، على أرضية غرفته محدثةً دويًا هائلًا.
في تلك اللحظة، بدا الأمر كما لو أن المتجر بأكمله اهتز في اللحظة التي لامست فيها المقلاة الأرض.
فتح الكلب الأسود الذي كان مستلقيًا عند المدخل عينيه بينما كان ينظر بفضول نحو غرفة بو فانغ.
وصلت أويانغ شياويي إلى المتجر، وعندما وُضع الطبق الأول أمامها، اكتشفت أن الواقف أمام نافذة المطبخ هو صاحب المتجر بو. حدّقت بوجهها الخالي من أي تعبير لثوانٍ قبل أن تصرخ صرخة حادة.
“هذه المقلاة… إنها قادرة على ارتعاش العقل.” تمتم بو فانغ وهو يمد إصبعه النحيل ليداعب حواف المقلاة. انبعث من المقلاة هواء قارس البرودة، وشعر بقشعريرة تسري في أعصاب أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انبعثت ذبذبة غريبة من المقلاة، وشعر بها بو فانغ قليلاً. شعر بألم حارق في ذراعه اليمنى عندما ظهر رسم مقلاة على معصمه.
كان بو فانغ ينتظر ظهور قطعة من مجموعة إله الطبخ، وكان يتطلع إلى سماع صوت النظام. لكن بعد انتظار طويل، لم يُجب النظام. انزعج بو فانغ من عدم استجابة النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا… اليوم، سأقوم بإعداد جميع أطباق مطعم فانغ فانغ الصغير. أدعو الجميع لتناول طعامي.
في مواجهة مثل هذا المشهد، نقر بو فانغ لسانه في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأطباق التي أعدها بو فانغ غنية بالطاقة الروحية، وخاصةً طبق “ووك أوف فورتشنز” الفاخر، الذي يجلب الحظ السعيد. كانت طاقته الروحية خفيفة ولطيفة. كان أفضل طبق يُمكّن المرء من تحقيق اختراق في الزراعة.
عندما فكر في المقلاة مرة أخرى، أصبحت المقلاة الثقيلة على الفور خفيفة مثل الريشة في يده.
هبّت ريحٌ عاتيةٌ في الغرفة، فجعلت شعره يرفرف بلا انقطاع، بينما كانت الريح تُطيح بربطة شعره المخملية. في اللحظة التي طارت فيها، انبثق شعره وتدلّى بانسيابية على كتفيه.
لوّح بيده الأخرى. وكما اعتاد أن يستدعي سكين عظم التنين الذهبي، تحوّل الووك إلى دخان أخضر واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أطباقهم شهية المذاق. تفوقت مهاراتهم في الطهي على العديد من طهاة العاصمة، ويمكن اعتبارهم طهاة بارعين للغاية حتى في إمبراطورية الرياح الخفيفة بأكملها.
تعالوا وتذوقوا. هذه الأطباق لذيذة للغاية.
سكين المطبخ من عظم التنين الذهبي في يده اليسرى ومقلاة الووك من كوكبة السلحفاة السوداء في يده اليمنى…
كانت مجموعة سيد الطبخ هذه راقية وأنيقة وأنيقة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أطباقهم شهية المذاق. تفوقت مهاراتهم في الطهي على العديد من طهاة العاصمة، ويمكن اعتبارهم طهاة بارعين للغاية حتى في إمبراطورية الرياح الخفيفة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت النتيجة مُرضية للغاية لبو فانغ. في كل مرة كان يُلوّح بسكينه، كان يجد المكونات المناسبة قبلها. كان متحمسًا لمجرد التفكير في هذا المشهد الرائع.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الانزعاج من سمات الطاهي. لا ينبغي للطاهي أن يكون منزعجًا أو غير صبور. عليه أن يهدئ قلبه وعقله ليُعدّ طبقًا لذيذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر بو فانغ إلى وجه فاتي جين المبتسم المألوف. أدرك على الفور أنه مهووس بالمعدات لدرجة أنه نسي أساسيات الطاهي.
اذكروا الله:
في تلك اللحظة، بدا الأمر كما لو أن المتجر بأكمله اهتز في اللحظة التي لامست فيها المقلاة الأرض.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كان هذا طبقًا فاخرًا من “ووك أوف فورتشنز”. ورغم أنه كان أقل جودةً مقارنةً بالطبق الذي صنعه في الجيش، إلا أنه لم يصنعه من لحم وحش روحي من الدرجة السابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما طهى حساءً حارًا وحامضًا وتوفو مابو. ولأن المابو توفو كان يُطهى باستخدام أدوات مطبخ المتجر، فإن نكهته لا تُقارن بالماضي. كان حلوًا للغاية.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كانت أداةً تُعادل سكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين الذهبي. كانت سوداءَ حالكة السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقع بو فانغ أصابعه وارتفعت زوايا فمه. لم يمضِ وقت طويل حتى انضم إلى الذواقة الثلاثة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استعادوا صوابهم، بدأوا بالصراخ على بعضهم البعض. لم يكونوا مستعدين للسماح لأحد بدخول المتجر قبلهم. تزاحموا، وتقاتلوا لدخول باب المتجر.
–
اهتز جسد بو فانغ، الذي كان مُتكئًا على الكرسي ببطء. انفتحت عيناه المُضيّقتان قليلًا وأشرقتا. قفز من الكرسي وهو جالس، ظهره مُستقيم وعيناه مفتوحتان على اتساعهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
