علاوة على ذلك، فإن ضغطها الانفجاري المفاجئ جعله يشعر بإحساس بالأزمة.
لقد حان الوقت لإظهار… مهارات السكين الحقيقية.
تانغ ين، الذي كان قد انهار، استرخى أخيرًا، وأخذ نفسًا عميقًا وقذف دمًا غزيرًا. ترك هذا وجهه شاحبًا. ومع ذلك، لم يعد يشعر بالأزمة التي سببها ذلك الشخص ذو الرداء الأسود، فتنهد بارتياح.
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
تناثرت ريشات سوداء بينما كانت الطيور تُقطع بسرعة لا تُرى بالعين المجردة. أينما مرّت سكين المطبخ، انقسم طائر سام إلى نصفين، مُلوّنًا الأرض بلون قرمزي، كما لو كانا ثمرة مُقطّعة.
حبس أنفاسه ونظر إلى زقزقة عصافيرهم السامة. لاحظ بريقًا متعطشًا للدماء في عيونهم الصغيرة الرقيقة، فتوترت نفسه تدريجيًا.
كان تعبير بو فانغ هادئًا. لم يكن قلقًا على سلامته وهو يحدق في الشخص ذي الرداء الأسود المهاجم.
انهار تانغ يين على الأرض بسبب فقدان الدم الشديد، وكان لون بشرته شاحبًا.
شعر بطاقة موتٍ تغمر جسده. غمره شعورٌ غامرٌ بالهلاك الوشيك، مع اقتراب العصافير السامة، وبدأت روحه ترتجف.
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
“هو…”
لكن بو فانغ لم يكن مهتمًا بتلك المعركة، بل كان نظره موجهًا إلى مكان بعيد. بناءً على قدرة وايتي، يبدو أن التخلص من هذا الرجل ذو الرداء الأسود سيكون سهلاً للغاية. وكما توقع بو فانغ، تعرض الرجل ذو الرداء الأسود لمعاملة قاسية من وايتي.
تنهد بخفةٍ معلنًا استسلامه لمصيره. لكن في اللحظة التالية، اتسعت عينا تانغ ين. كان مشهدٌ لا يُصدّق يحدث أمامه مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الليل هادئًا. ومض شعاع من ضوء بارد في السماء، كنيزك هابط. أينما مرّت سكين المطبخ، خلّفت وراءها شعاعًا مخيفًا من الضوء، أشبه بالشهب المتحطمة. انعكست شرائط الضوء على بؤبؤي بو فانغ، جاعلةً إياه يبدو لا يُقهر.
تقنية قطع النيزك.
دوى انفجار. داس وايتي الأرض بعنف، وكقذيفة مدفعية، انطلق نحو الرجل ذي الرداء الأسود الساقط.
دوّى صوت بو فانغ الهادئ. ثم دوى صوتٌ مكتوم. وصلت إليه الطيور السامة المكتظة.
بوتشي! بوتشي!!
كان الليل هادئًا. ومض شعاع من ضوء بارد في السماء، كنيزك هابط. أينما مرّت سكين المطبخ، خلّفت وراءها شعاعًا مخيفًا من الضوء، أشبه بالشهب المتحطمة. انعكست شرائط الضوء على بؤبؤي بو فانغ، جاعلةً إياه يبدو لا يُقهر.
شوا شوا!!
كان وجه بو فانغ خاليًا من أي تعبير وهو يمسك بسكين مطبخه. كانت سرعة شقوق سكينه سريعة لدرجة أن الآخرين سيجدون صعوبة في تتبع حركتها. كانت أضواء السكين السريعة تنبعث منها قشعريرة مرعبة وهي تقطع الطيور السامة.
دوّى هديرٌ مليئٌ بالغضب والألم. وظهرت هالةٌ قاتلةٌ في عينيّ صاحب الرداء الأسود.
لم تكن قوة الطيور السامة عالية. كل طائر سام لا يُقارن إلا بوحش روحي من الدرجة الثانية. كانت قدراتها ضعيفة جدًا، لكنها كانت تعيش في الغالب في أسراب، وعادةً ما تهاجم معًا. عندما تهاجم كسرب، كانت قوتها مجتمعة خارقة للعادة.
كانت إرادة السيف على صفّ التعويذات قد تحطّمت بالفعل خلال هروبها السابق. هذه المرة، وبدون حماية إرادة السيف العليا، استولى عليها بو فانغ مباشرةً.
دار سكين المطبخ على يده، ثم توقف أمام صدر بو فانغ. كان لامعًا، بلا قطرة دم واحدة.
وصلت تقنية بو فانغ لقطع النيزك إلى المستوى الثاني. وقد بلغت هذه القوة الهائلة بفضل ساعات التدريب الطويلة. تخيل بو فانغ الطيور السامة كفجل كبير، وتعامل معها بسلاسة كما لو كان يتعامل مع الفجل الحقيقي.
هبط وايتي في الحفرة محدثًا دويًا هائلًا، فاهتزت الأرض. كان الضوء الأرجواني المتلألئ في عينيه كافيًا لإحداث ارتعاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتساقط من زوايا فمه بينما اتسعت عيناه من الخوف.
تناثرت ريشات سوداء بينما كانت الطيور تُقطع بسرعة لا تُرى بالعين المجردة. أينما مرّت سكين المطبخ، انقسم طائر سام إلى نصفين، مُلوّنًا الأرض بلون قرمزي، كما لو كانا ثمرة مُقطّعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! أطفالي!”
مع سلوك هادئ، بقي بو فانغ في مكانه الأصلي، ومع ذلك رقصت سكين المطبخ بحرية في النسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط وايتي أرضًا مرة أخرى. وتسببت قوته المرعبة في تحطيم الأرض بأكملها.
لقد صدمت تانغ ين تمامًا من المشهد.
تنهد بخفةٍ معلنًا استسلامه لمصيره. لكن في اللحظة التالية، اتسعت عينا تانغ ين. كان مشهدٌ لا يُصدّق يحدث أمامه مباشرةً.
في نظره، كان بو فانغ مجرد إمبراطور معركة، ولا يستحق كل هذا الاهتمام. ما دامت ضربة كفه تصيب، سيتحول الشاب إلى صديد دون أي وقت للصراخ. لم يكن سمّه شيئًا يجرؤ أي شخص عادي على الاستخفاف به.
لقد تم تقطيع جميع الطيور السامة بواسطة بو فانغ … بكل سهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دار سكين المطبخ على يده، ثم توقف أمام صدر بو فانغ. كان لامعًا، بلا قطرة دم واحدة.
تانغ ين، الذي كان قد انهار، استرخى أخيرًا، وأخذ نفسًا عميقًا وقذف دمًا غزيرًا. ترك هذا وجهه شاحبًا. ومع ذلك، لم يعد يشعر بالأزمة التي سببها ذلك الشخص ذو الرداء الأسود، فتنهد بارتياح.
أُصيب تانغ ين وأفراد وحدة جيش كوك المحيطون به بالذهول. حتى صاحب الرداء الأسود كان في حيرة من أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهانينا للمضيف على إتمام مهمته العسكرية. نبدأ إجراءات العودة الآن.
لقد تم تقطيع جميع طيوره السامة بالكامل… هكذا فقط؟!
كان ذلك الشخص يرتسم على وجهه تعبيرٌ من الخوف. مع أنه لم يكن خبيرًا في القتال اليدوي، إلا أنه كان لا يزال قديسًا في المعركة، ومع ذلك فقد سحقته دمية بثلاث قبضات فقط.
هل ذبحهم جميعًا هذا الشاب الذي ظهر فجأةً؟ ما الذي دفعه لقتل طيوري السامة؟!
مع سلوك هادئ، بقي بو فانغ في مكانه الأصلي، ومع ذلك رقصت سكين المطبخ بحرية في النسيم.
“اللعنة! أطفالي!”
شكلت هذه التعويذات الخمس مصفوفةً سحريةً غير عادية، على شكل كرة بيضاء شفافة. بين الحين والآخر، كان يُرى وجهٌ ضبابيٌّ يكافح ويزمجر بداخلها.
هبت عاصفة عنيفة حول بو فانغ وحاصرته. أمسك بمجموعة التعويذات وحدق بلا مبالاة في السهم المتوهج القادم.
دوّى هديرٌ مليئٌ بالغضب والألم. وظهرت هالةٌ قاتلةٌ في عينيّ صاحب الرداء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتساقط من زوايا فمه بينما اتسعت عيناه من الخوف.
ألقى بو فانغ نظرةً باردةً على كومة جثث الطيور المتناثرة على الأرض؛ بدأت جثث الطيور السامة المتناثرة تفوح منها رائحة نفاذة قوية. كان الدم المتساقط من الجثث أسودَ حالكًا، وكان السبب الرئيسي وراء هذه الرائحة النفاذة القوية.
كان رجلاً في منتصف العمر، رأسه مملوء بالشعر الرمادي. حدّق الرجل في بو فانغ عن كثب، وخاصةً في مجموعة التعويذات في يده. حالما شعر بطاقة مجموعة النقل الآني، هتف: “ابقَ خلفي من أجلي!”
ربما أُطعمت هذه الطيور السامة تلك الإكسير الذي يُسبب جنون الوحوش؛ تمامًا مثل السمكة الشيطانية في مدينة الجنوب. ومع ذلك، ربما أُطعمت هذه الطيور جرعة أكبر من السمك.
“بو… أيها الكبير، هذا؟” اتسعت عينا تانغ ين وهو يحدق في نقاط الضوء المحيطة ببو فانغ. كانت مليئة بالطاقة النقية، مما أثار قلقه.
كان ذلك الشخص يرتسم على وجهه تعبيرٌ من الخوف. مع أنه لم يكن خبيرًا في القتال اليدوي، إلا أنه كان لا يزال قديسًا في المعركة، ومع ذلك فقد سحقته دمية بثلاث قبضات فقط.
رفرف ثوب طويل بصخب، وأبعد بو فانغ نظره عن جثث الطيور السامة. شعر بعاصفة قوية تهب.
وصل الرجل ذو الرداء الأسود إلى بو فانغ وهاجمه مباشرةً. استخدم إحدى يديه لدعم مجموعة التعويذات والأخرى لتكثيف الطاقة الحقيقية. كان يخطط لقتل بو فانغ بصفعة واحدة.
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
في نظره، كان بو فانغ مجرد إمبراطور معركة، ولا يستحق كل هذا الاهتمام. ما دامت ضربة كفه تصيب، سيتحول الشاب إلى صديد دون أي وقت للصراخ. لم يكن سمّه شيئًا يجرؤ أي شخص عادي على الاستخفاف به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم…
“همم؟ هل ستبدأ عملية النقل الآن؟” عقد بو فانغ حواجبه.
كان تعبير بو فانغ هادئًا. لم يكن قلقًا على سلامته وهو يحدق في الشخص ذي الرداء الأسود المهاجم.
اللامبالاة في نظرة بو فانغ تسببت في ارتعاش قلب العدو.
على الرغم من أن هجومه الأساسي اعتمد على تلك الطيور السامة، إلا أنه كان لا يزال قديسًا للمعركة!
وبعد ذلك، هبطت هجمته على الهدف، ومع ذلك، لم يكن بو فانغ، بل شخصية باردة كالجليد.
كان بريق أرجواني ساطع واضحًا في عين وايتي. انفجر هذا البريق الأرجواني بطاقته الشديدة، فأرسل الرجل ذو الرداء الأسود في الهواء.
تانغ ين، الذي كان قد انهار، استرخى أخيرًا، وأخذ نفسًا عميقًا وقذف دمًا غزيرًا. ترك هذا وجهه شاحبًا. ومع ذلك، لم يعد يشعر بالأزمة التي سببها ذلك الشخص ذو الرداء الأسود، فتنهد بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوى انفجار. داس وايتي الأرض بعنف، وكقذيفة مدفعية، انطلق نحو الرجل ذي الرداء الأسود الساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا الشيء بحق الله ؟!”
تشي تشي تشي…
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
تقلصت عينا الرجل ذو الرداء الأسود من الصدمة. لم يشعر حتى بوجود هذه الكتلة الفولاذية. من أين خرجت فجأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت تقنية بو فانغ لقطع النيزك إلى المستوى الثاني. وقد بلغت هذه القوة الهائلة بفضل ساعات التدريب الطويلة. تخيل بو فانغ الطيور السامة كفجل كبير، وتعامل معها بسلاسة كما لو كان يتعامل مع الفجل الحقيقي.
مع صوت طنين، اختفى بو فانغ ومجموعة التعويذات.
انفجار!
علاوة على ذلك، فإن ضغطها الانفجاري المفاجئ جعله يشعر بإحساس بالأزمة.
أطلق هجومين مكثفين من الطاقة، متتاليين. كانت الطاقة الحقيقية سوداء كالحبر، ذات قوة تآكلية هائلة. أصابت الهجمات وايتي المهاجم، لكنها لم تترك أي أثر على الدمية.
دوّى هديرٌ مليئٌ بالغضب والألم. وظهرت هالةٌ قاتلةٌ في عينيّ صاحب الرداء الأسود.
بوم بوم!!
بوم…
أطلق هجومين مكثفين من الطاقة، متتاليين. كانت الطاقة الحقيقية سوداء كالحبر، ذات قوة تآكلية هائلة. أصابت الهجمات وايتي المهاجم، لكنها لم تترك أي أثر على الدمية.
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
كان بو فانغ هادئًا للغاية. مع أن هذه الدمية كانت شبيهة وايتي، إلا أنها كانت كافية للتعامل مع إله حرب، أما صاحب الرداء الأسود فكان مجرد قديس معركة. بمجرد أن يقوم وايتي بحركة، كان ذلك كافيًا.
كان بو فانغ فضوليًا للغاية بشأن مجموعة التعويذات التي كانت مدعومة على يد الشخص الذي يرتدي ثوبًا أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تانغ ين، الذي كان قد انهار، استرخى أخيرًا، وأخذ نفسًا عميقًا وقذف دمًا غزيرًا. ترك هذا وجهه شاحبًا. ومع ذلك، لم يعد يشعر بالأزمة التي سببها ذلك الشخص ذو الرداء الأسود، فتنهد بارتياح.
أطلق هجومين مكثفين من الطاقة، متتاليين. كانت الطاقة الحقيقية سوداء كالحبر، ذات قوة تآكلية هائلة. أصابت الهجمات وايتي المهاجم، لكنها لم تترك أي أثر على الدمية.
في السماء البعيدة، اصطدمت موجات مكثفة من الطاقة الحقيقية مما أدى إلى انفجار مخيف.
بوم…
هبت عاصفة عنيفة حول بو فانغ وحاصرته. أمسك بمجموعة التعويذات وحدق بلا مبالاة في السهم المتوهج القادم.
كانت هذه معركة بين سيدين حرب، وكان ني يان واحدًا منهما.
كان تعبير بو فانغ هادئًا. لم يكن قلقًا على سلامته وهو يحدق في الشخص ذي الرداء الأسود المهاجم.
أطلق هجومين مكثفين من الطاقة، متتاليين. كانت الطاقة الحقيقية سوداء كالحبر، ذات قوة تآكلية هائلة. أصابت الهجمات وايتي المهاجم، لكنها لم تترك أي أثر على الدمية.
لكن بو فانغ لم يكن مهتمًا بتلك المعركة، بل كان نظره موجهًا إلى مكان بعيد. بناءً على قدرة وايتي، يبدو أن التخلص من هذا الرجل ذو الرداء الأسود سيكون سهلاً للغاية. وكما توقع بو فانغ، تعرض الرجل ذو الرداء الأسود لمعاملة قاسية من وايتي.
لم يُطلق وايتي ساطوره الضخم، بل سحقه بثلاث قبضات. كانت هذه القبضات الثلاث كافية لضرب صاحب الرداء الأسود حتى تقيأ دمًا وسقط أرضًا، مُحدثًا حفرة.
لقد صدمت تانغ ين تمامًا من المشهد.
“ما هذا الشيء بحق الله ؟!”
كان ذلك الشخص يرتسم على وجهه تعبيرٌ من الخوف. مع أنه لم يكن خبيرًا في القتال اليدوي، إلا أنه كان لا يزال قديسًا في المعركة، ومع ذلك فقد سحقته دمية بثلاث قبضات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط وايتي أرضًا مرة أخرى. وتسببت قوته المرعبة في تحطيم الأرض بأكملها.
كان من المفترض أن يكون قديسًا للمعركة… هل كان مزيفًا؟
على الرغم من أن هجومه الأساسي اعتمد على تلك الطيور السامة، إلا أنه كان لا يزال قديسًا للمعركة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنك قتلي! أنا من طائفة الشورى!”
كان الدم يتساقط من زوايا فمه بينما اتسعت عيناه من الخوف.
تقلصت عينا الرجل ذو الرداء الأسود من الصدمة. لم يشعر حتى بوجود هذه الكتلة الفولاذية. من أين خرجت فجأة؟
انفجار!
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هبط وايتي في الحفرة محدثًا دويًا هائلًا، فاهتزت الأرض. كان الضوء الأرجواني المتلألئ في عينيه كافيًا لإحداث ارتعاش.
كان وجه بو فانغ خاليًا من أي تعبير وهو يمسك بسكين مطبخه. كانت سرعة شقوق سكينه سريعة لدرجة أن الآخرين سيجدون صعوبة في تتبع حركتها. كانت أضواء السكين السريعة تنبعث منها قشعريرة مرعبة وهي تقطع الطيور السامة.
كان وجه بو فانغ خاليًا من أي تعبير وهو يمسك بسكين مطبخه. كانت سرعة شقوق سكينه سريعة لدرجة أن الآخرين سيجدون صعوبة في تتبع حركتها. كانت أضواء السكين السريعة تنبعث منها قشعريرة مرعبة وهي تقطع الطيور السامة.
نظر بو فانغ بهدوء إلى الخبير ذي الرداء الأسود بلا مبالاة.
حبس أنفاسه ونظر إلى زقزقة عصافيرهم السامة. لاحظ بريقًا متعطشًا للدماء في عيونهم الصغيرة الرقيقة، فتوترت نفسه تدريجيًا.
لم تكن قوة الطيور السامة عالية. كل طائر سام لا يُقارن إلا بوحش روحي من الدرجة الثانية. كانت قدراتها ضعيفة جدًا، لكنها كانت تعيش في الغالب في أسراب، وعادةً ما تهاجم معًا. عندما تهاجم كسرب، كانت قوتها مجتمعة خارقة للعادة.
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط وايتي أرضًا مرة أخرى. وتسببت قوته المرعبة في تحطيم الأرض بأكملها.
فوقهم، في السماء، انفجر هدير. بدا أن المعركة بين آلهة الحرب تزداد اشتعالاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك الخبير ذو الرداء الأسود قد سُحِق وغُرِس في الأرض بعمق. بدا وكأنه لم يعد يتنفس.
لقد حان الوقت لإظهار… مهارات السكين الحقيقية.
شرب حتى الثمالة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت بو فانغ الهادئ. ثم دوى صوتٌ مكتوم. وصلت إليه الطيور السامة المكتظة.
على الفور، ارتفع التعويذة على يده إلى الأعلى وأراد الهروب مرة أخرى.
دار سكين المطبخ على يده، ثم توقف أمام صدر بو فانغ. كان لامعًا، بلا قطرة دم واحدة.
ومع ذلك، هذه المرة، حوّل بو فانغ عينيه، وأطلق النار إلى الأعلى واستولى على مجموعة التعويذة.
انفجار!
لم تكن قوة الطيور السامة عالية. كل طائر سام لا يُقارن إلا بوحش روحي من الدرجة الثانية. كانت قدراتها ضعيفة جدًا، لكنها كانت تعيش في الغالب في أسراب، وعادةً ما تهاجم معًا. عندما تهاجم كسرب، كانت قوتها مجتمعة خارقة للعادة.
كانت إرادة السيف على صفّ التعويذات قد تحطّمت بالفعل خلال هروبها السابق. هذه المرة، وبدون حماية إرادة السيف العليا، استولى عليها بو فانغ مباشرةً.
شكلت هذه التعويذات الخمس مصفوفةً سحريةً غير عادية، على شكل كرة بيضاء شفافة. بين الحين والآخر، كان يُرى وجهٌ ضبابيٌّ يكافح ويزمجر بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت بو فانغ الهادئ. ثم دوى صوتٌ مكتوم. وصلت إليه الطيور السامة المكتظة.
“ما هذا الشيء؟” كان بو فانغ في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، هبطت هجمته على الهدف، ومع ذلك، لم يكن بو فانغ، بل شخصية باردة كالجليد.
تنهد بخفةٍ معلنًا استسلامه لمصيره. لكن في اللحظة التالية، اتسعت عينا تانغ ين. كان مشهدٌ لا يُصدّق يحدث أمامه مباشرةً.
فوقهم، في السماء، انفجر هدير. بدا أن المعركة بين آلهة الحرب تزداد اشتعالاً.
اللامبالاة في نظرة بو فانغ تسببت في ارتعاش قلب العدو.
تهانينا للمضيف على إتمام مهمته العسكرية. نبدأ إجراءات العودة الآن.
تقلصت عينا الرجل ذو الرداء الأسود من الصدمة. لم يشعر حتى بوجود هذه الكتلة الفولاذية. من أين خرجت فجأة؟
رنّ صوت النظام المهيب في أذني بو فانغ. فجأةً، شعر بتقلبات غريبة في عقله. بدأت نقاط بيضاء مستديرة من الضوء تدور فوق رأسه وتتقارب تدريجيًا، مكونةً مصفوفة انتقال آني غريبة.
“همم؟ هل ستبدأ عملية النقل الآن؟” عقد بو فانغ حواجبه.
انفجار!
علاوة على ذلك، فإن ضغطها الانفجاري المفاجئ جعله يشعر بإحساس بالأزمة.
أمسك بمجموعة التعويذات ونظر إلى النقاط البيضاء من الضوء التي تدور فوق رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي المسافة، اندفعت شخصية بشرية في السماء نحوهم.
تسبب الزئير الذي أعقب ذلك في اهتزاز الأرض، واهتزاز الجبال، واهتزاز مدينة الغموض الغربية.
“بو… أيها الكبير، هذا؟” اتسعت عينا تانغ ين وهو يحدق في نقاط الضوء المحيطة ببو فانغ. كانت مليئة بالطاقة النقية، مما أثار قلقه.
عواء!!
بوتشي! بوتشي!!
تسبب الزئير الذي أعقب ذلك في اهتزاز الأرض، واهتزاز الجبال، واهتزاز مدينة الغموض الغربية.
بدت السماء وكأنها تشتعل عندما ظهرت ألسنة لهب سوداء على يده واندمجت لتشكل سهمًا أسود. سحب قوسه المشتعل بالكامل وأطلق السهم على بو فانغ. بدا السهم المصنوع من ألسنة اللهب السوداء وكأنه يشوه السماء وهو ينطلق بسرعة.
“اتركوا مجموعة جماعة الروح خلفكم!!!”
كان وجه بو فانغ خاليًا من أي تعبير وهو يمسك بسكين مطبخه. كانت سرعة شقوق سكينه سريعة لدرجة أن الآخرين سيجدون صعوبة في تتبع حركتها. كانت أضواء السكين السريعة تنبعث منها قشعريرة مرعبة وهي تقطع الطيور السامة.
كانت النقاط البيضاء من الضوء قد شكلت تقريبًا مجموعة سحرية فوق رأس بو فانغ والتي بدأت في إصدار قوة شفط.
تقنية قطع النيزك.
مع صوت طنين، اختفى بو فانغ ومجموعة التعويذات.
عندما حاصرت مجموعة النقل الآني بو فانغ، عاد وايتي إلى مظهره البسيط ووقف خلفه.
رفرف ثوب طويل بصخب، وأبعد بو فانغ نظره عن جثث الطيور السامة. شعر بعاصفة قوية تهب.
اذكروا الله:
وفي المسافة، اندفعت شخصية بشرية في السماء نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط وايتي أرضًا مرة أخرى. وتسببت قوته المرعبة في تحطيم الأرض بأكملها.
كان رجلاً في منتصف العمر، رأسه مملوء بالشعر الرمادي. حدّق الرجل في بو فانغ عن كثب، وخاصةً في مجموعة التعويذات في يده. حالما شعر بطاقة مجموعة النقل الآني، هتف: “ابقَ خلفي من أجلي!”
“بو… أيها الكبير، هذا؟” اتسعت عينا تانغ ين وهو يحدق في نقاط الضوء المحيطة ببو فانغ. كانت مليئة بالطاقة النقية، مما أثار قلقه.
تشي تشي تشي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم يتساقط من زوايا فمه بينما اتسعت عيناه من الخوف.
بدت السماء وكأنها تشتعل عندما ظهرت ألسنة لهب سوداء على يده واندمجت لتشكل سهمًا أسود. سحب قوسه المشتعل بالكامل وأطلق السهم على بو فانغ. بدا السهم المصنوع من ألسنة اللهب السوداء وكأنه يشوه السماء وهو ينطلق بسرعة.
هبت عاصفة عنيفة حول بو فانغ وحاصرته. أمسك بمجموعة التعويذات وحدق بلا مبالاة في السهم المتوهج القادم.
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
هبت عاصفة عنيفة حول بو فانغ وحاصرته. أمسك بمجموعة التعويذات وحدق بلا مبالاة في السهم المتوهج القادم.
تانغ ين، الذي كان قد انهار، استرخى أخيرًا، وأخذ نفسًا عميقًا وقذف دمًا غزيرًا. ترك هذا وجهه شاحبًا. ومع ذلك، لم يعد يشعر بالأزمة التي سببها ذلك الشخص ذو الرداء الأسود، فتنهد بارتياح.
هل ذبحهم جميعًا هذا الشاب الذي ظهر فجأةً؟ ما الذي دفعه لقتل طيوري السامة؟!
بدأ هذا السهم يتشوه تحت نظراته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم تقطيع جميع الطيور السامة بواسطة بو فانغ … بكل سهولة.
لم تكن قوة الطيور السامة عالية. كل طائر سام لا يُقارن إلا بوحش روحي من الدرجة الثانية. كانت قدراتها ضعيفة جدًا، لكنها كانت تعيش في الغالب في أسراب، وعادةً ما تهاجم معًا. عندما تهاجم كسرب، كانت قوتها مجتمعة خارقة للعادة.
مع صوت طنين، اختفى بو فانغ ومجموعة التعويذات.
“ما هذا الشيء بحق الله ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ هذا السهم يتشوه تحت نظراته…
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّى صوت بو فانغ الهادئ. ثم دوى صوتٌ مكتوم. وصلت إليه الطيور السامة المكتظة.
تسبب الزئير الذي أعقب ذلك في اهتزاز الأرض، واهتزاز الجبال، واهتزاز مدينة الغموض الغربية.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هبت عاصفة عنيفة حول بو فانغ وحاصرته. أمسك بمجموعة التعويذات وحدق بلا مبالاة في السهم المتوهج القادم.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“ما هذا الشيء بحق الله ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اذكروا الله:
كانت إرادة السيف على صفّ التعويذات قد تحطّمت بالفعل خلال هروبها السابق. هذه المرة، وبدون حماية إرادة السيف العليا، استولى عليها بو فانغ مباشرةً.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
“اتركوا مجموعة جماعة الروح خلفكم!!!”
لقد حان الوقت لإظهار… مهارات السكين الحقيقية.
أثناء النظر إلى الفجل الكبير الذي يحلق فوق… أوه لا، السحابة الكثيفة من الطيور السامة السوداء، حدق بو فانغ بعينيه قليلاً، ثم أدار سكين المطبخ المصنوع من عظم التنين في قبضته وأوقفه في وضع بارد للغاية.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
ألقى بو فانغ نظرةً باردةً على كومة جثث الطيور المتناثرة على الأرض؛ بدأت جثث الطيور السامة المتناثرة تفوح منها رائحة نفاذة قوية. كان الدم المتساقط من الجثث أسودَ حالكًا، وكان السبب الرئيسي وراء هذه الرائحة النفاذة القوية.
–
“همم؟ هل ستبدأ عملية النقل الآن؟” عقد بو فانغ حواجبه.
كان الليل هادئًا. ومض شعاع من ضوء بارد في السماء، كنيزك هابط. أينما مرّت سكين المطبخ، خلّفت وراءها شعاعًا مخيفًا من الضوء، أشبه بالشهب المتحطمة. انعكست شرائط الضوء على بؤبؤي بو فانغ، جاعلةً إياه يبدو لا يُقهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
