كان وي دافو قد شهد بالفعل ما كان بو فانغ قادرًا عليه، فخاف من إزعاجه. في الواقع، سمح لبو فانغ باختيار المكونات التي تحتوي على طاقة روحية أولاً، ليتمكن من طهي ما يرضيه.
سأل تانغ يين ني يان بهدوء.
فتحت ني يان عينيها الجميلتين على اتساعهما، وباعدت بين شفتيها الحمراوين الرطبتين. كان وجهها مليئًا بالحيرة.
فتحت ني يان عينيها الجميلتين على اتساعهما، وباعدت بين شفتيها الحمراوين الرطبتين. كان وجهها مليئًا بالحيرة.
كان بو فانغ قد خرج للتو، ورفع رأسه عند سماعه تعجبًا من الدهشة. رمش بعينيه عندما رأى وجهًا مألوفًا لجميلة.
“أوه، إنه أنت. يا لها من مصادفة،” قال بو فانغ.
كان تانغ ين منزعجًا بعض الشيء من تجاهل سيده ني له تمامًا عندما اصطدم بالمالك بو. هل كان عليها حقًا أن تعامله بهذه الطريقة المختلفة؟
كان وي دافو قد شهد بالفعل ما كان بو فانغ قادرًا عليه، فخاف من إزعاجه. في الواقع، سمح لبو فانغ باختيار المكونات التي تحتوي على طاقة روحية أولاً، ليتمكن من طهي ما يرضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلف ني يان، وقف كونغ ياو، حاكم مدينة الغموض الغربية، مع مجموعة من الناس. وكان كونغ شوان، قائد محاربي المدينة، من بين الحضور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبه، أطلق تانغ يين نفسًا طويلاً لإطلاق الإحساس بالاكتئاب الذي كان محبوسًا في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بو فانغ لم يبدُ عليه أيُّ ابتسامة، بل جلس هناك بحاجبين مُقطَّبين. مع أن طعم هذا الطبق كان جيدًا، إلا أنه لا يُقارَن بطبق الإغوانا الزهرية.
لكن وجه كونغ شوان كان كئيبًا في تلك اللحظة، فلم يسبق له أن رأى نظرةً كهذه على وجه ني يان. لم يتوقع قط أن يكون ني يان المنعزل بهذا الود مع رجلٍ آخر. هل كانا مقربين لهذه الدرجة؟
وهكذا، هبطت نظرة كونغ شوان حاليًا على بو فانغ وهو يحاول أن يميز من هو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بو فانغ لم يبدُ عليه أيُّ ابتسامة، بل جلس هناك بحاجبين مُقطَّبين. مع أن طعم هذا الطبق كان جيدًا، إلا أنه لا يُقارَن بطبق الإغوانا الزهرية.
بينما كان بو فانغ يتحدث مع ني يان، شعر فجأةً بقشعريرة تسري في جسده. رفع رأسه في حيرة، ونظر حوله، فرأى كونغ شوان يُلقي عليه نظرة الموت من بعيد.
بعد نصف يوم فقط، بدأ كل من في مدينة الغموض الغربية يشعر بهزة عنيفة في الأرض تحت أقدامهم. كانت هذه الهزات تُشعرهم بقشعريرة تسري في أرجاء أجسادهم.
ارتعش بو فانغ، وشعر بالعجز التام عن الكلام. لماذا يحدق به هذا الرجل ذو العينين الحولتين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبه، أطلق تانغ يين نفسًا طويلاً لإطلاق الإحساس بالاكتئاب الذي كان محبوسًا في داخله.
كما عانى الفيلق الثالث لجيش الغموض الغربي من خسارة كبيرة هذه المرة، مما وضع عبوسًا رصينًا على وجه كونغ ياو.
لكن في الأيام التالية، لم يعد بو فانغ يطبخ كثيرًا كما كان من قبل. ولأن ني يان وتانغ ين تعرفا على هويته، فقد عاد رسميًا إلى طبعه الجامد المعتاد. وأصبح عدد الأطباق التي يُعدها محدودًا.
روى له تشو يوي سلسلة الأحداث المؤسفة التي صادفوها في طريقهم. زادت هذه القصص من حزن سيد المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد بو فانغ إلى خيام وحدة جيش الطهاة.
لم يكن سقوط مدينة مو لوه خبراً ساراً، لأنه يعني أن أزمة ستضرب مدينة الغموض الغربية قريباً جداً.
علاوة على ذلك، ازداد عدد الوحوش الروحية التي تجوب مدينة الغموض الغربية. وكادت حمى الوحوش الروحية، التي تحدث كل ثلاث سنوات، أن تضرب مدينة الغموض الغربية، مما يُمثل عقبة كبيرة أخرى على المدينة مواجهتها.
كان واقفًا على الأسوار يحدق باتجاه جبال المائة ألف. لكن ما رآه كان دخانًا يتصاعد ويغطي السماء، كأنه أمواج بحر هائجة.
كانت أسوار المدينة تعجّ بالجنود يحدّقون في حشد الوحوش في الأسفل. كانت وجوههم شاحبة كالأشباح، لا أثر فيها للثقة أو الشجاعة.
مع وجود قوات العدو على رأس هجوم الوحش الروحي المحتمل، أصبحت مدينة الغموض الغربية محاصرة حقًا بين نارين.
وهكذا، هبطت نظرة كونغ شوان حاليًا على بو فانغ وهو يحاول أن يميز من هو!
كان ما يُسمى بـ”حمى الوحوش الروحية” يحدث مرة كل ثلاث سنوات، حيث كانت جحافل من الوحوش الروحية من جبال المائة ألف تهاجم البشر بشراسة. وفي كل مرة، كانت الوحوش الروحية تسحق البلدات والقرى الصغيرة القريبة من مدينة الغموض الغربية.
انكمش وجه تانغ يين وهو يصلي لله داخل قلبه.
أصبح من المعتاد بالنسبة لمدينة الغموض الغربية أن تفتح أبوابها أمام سكان هذه المجتمعات التعيسة.
مع وجود قوات العدو على رأس هجوم الوحش الروحي المحتمل، أصبحت مدينة الغموض الغربية محاصرة حقًا بين نارين.
ارتعش بو فانغ، وشعر بالعجز التام عن الكلام. لماذا يحدق به هذا الرجل ذو العينين الحولتين؟
كان بو فانغ قد خرج للتو، ورفع رأسه عند سماعه تعجبًا من الدهشة. رمش بعينيه عندما رأى وجهًا مألوفًا لجميلة.
مع نجاح مدينة الغموض الغربية في مقاومة حمى الوحش الروحي، يمكن لسكان المدن والقرى المجاورة العودة إلى منازلهم بأمان بمجرد انتهاء الهجمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبه، أطلق تانغ يين نفسًا طويلاً لإطلاق الإحساس بالاكتئاب الذي كان محبوسًا في داخله.
ومع ذلك، كان من المقرر أن تأتي حمى الوحش الروحي في وقت سيئ حقًا هذا العام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد بو فانغ إلى خيام وحدة جيش الطهاة.
عندما اندفعوا نحو المدينة، لم يُحاصروا بوحوش روحية أخرى راكضة، بل حدد كلٌّ منهم منطقته. اندفعت هذه الوحوش الروحية كلها نحو المدينة الغامضة الغربية.
“سيدي، هل تعتقد أن المالك بو سوف يهرع إلى الأسفل؟”
في الواقع، تبعته ني يان إلى الخيام. منذ أن علمت أن بو فانغ يُبدع في الطبخ في وحدة جيش الطهاة، ازداد فضولها وأصرّت على المماطلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ني يان طباخة ماهرة، لكنها كانت دائمًا متشوقة لتجربة المزيد من الأطباق الشهية. وبالطبع، كانت فرصة تذوق أطباق المالك بو نادرة.
مع نجاح مدينة الغموض الغربية في مقاومة حمى الوحش الروحي، يمكن لسكان المدن والقرى المجاورة العودة إلى منازلهم بأمان بمجرد انتهاء الهجمات.
لكن في الأيام التالية، لم يعد بو فانغ يطبخ كثيرًا كما كان من قبل. ولأن ني يان وتانغ ين تعرفا على هويته، فقد عاد رسميًا إلى طبعه الجامد المعتاد. وأصبح عدد الأطباق التي يُعدها محدودًا.
“سيدي، هل تعتقد أن المالك بو سوف يهرع إلى الأسفل؟”
كان وي دافو قد شهد بالفعل ما كان بو فانغ قادرًا عليه، فخاف من إزعاجه. في الواقع، سمح لبو فانغ باختيار المكونات التي تحتوي على طاقة روحية أولاً، ليتمكن من طهي ما يرضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام المكونات المناسبة، خطط بو فانغ لإعداد أطباق تُرضي النظام. لكن محاولاته الأخيرة لم تُكتب لها النجاح. شعر وكأنه يفقد ميزته.
باستخدام المكونات المناسبة، خطط بو فانغ لإعداد أطباق تُرضي النظام. لكن محاولاته الأخيرة لم تُكتب لها النجاح. شعر وكأنه يفقد ميزته.
> ملاحظة من المترجم:
“سيدي، هل تعتقد أن المالك بو سوف يهرع إلى الأسفل؟”
هذا أعطى بو فانغ صداعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مرور الوقت، ازدادت أجواء المدينة الغامضة الغربية توتّرًا. وكثيرًا ما كان يُسمع عواء الوحوش خارج أسوار المدينة.
سيزل سيزل سيزل!!
اعتبارًا من الآن، لم يعد يُسمح للناس بمغادرة مدينة الغموض الغربية دون إذن. وحرصًا على سلامة السكان ومنع أي اعتداء خارج الأسوار، قررت السلطات إغلاق المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد بو فانغ إلى خيام وحدة جيش الطهاة.
سيزل سيزل سيزل!!
انطلقت رائحة غنية من الخيمة في شكل ضباب ساخن، مثل ثعبان يتلوى تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمال بو فانغ الوعاء، وسكب المحتوى الموجود بداخله في ملعقته ثم على طبق الخزف الموجود على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان طبق الطاقة الروحية زاهي الألوان ولامعًا. مجرد مظهره كان كافيًا لإثارة الشهية.
صعد كونغ ياو إلى أسوار المدينة ونظر إلى سحابة الدخان من بعيد. كان وجهه يرتجف وشحب.
جلست ني يان، غير مهتمة بصورتها إطلاقًا. نظرت إلى طبق بو فانغ، ثم أمسكت بزوج من عيدان تناول الطعام، ووضعت قطعة في فمها.
لكن وجه كونغ شوان كان كئيبًا في تلك اللحظة، فلم يسبق له أن رأى نظرةً كهذه على وجه ني يان. لم يتوقع قط أن يكون ني يان المنعزل بهذا الود مع رجلٍ آخر. هل كانا مقربين لهذه الدرجة؟
أُعجب ني يان بشدة بطعام بو فانغ. لقد بلغت قدرته على الاحتفاظ بالطاقة الروحية في المكونات مستوياتٍ لا تُصدق. كان الحفاظ على الطاقة الروحية للمكونات أثناء الطهي تحديًا حقيقيًا.
على بعد مئات الأميال خارج مدينة الغموض الغربية كان هناك تقاطع مع جبال المائة ألف.
حتى ني يان كان يتوق لهذه التقنية الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذيذ!” أخرجت ني يان لسانها الرقيق ولعقت شفتيها الحمراء الياقوتية بينما ابتسمت.
لكن بو فانغ لم يبدُ عليه أيُّ ابتسامة، بل جلس هناك بحاجبين مُقطَّبين. مع أن طعم هذا الطبق كان جيدًا، إلا أنه لا يُقارَن بطبق الإغوانا الزهرية.
…
عقد بو فانغ حاجبيه وسقط في تأمل عميق بينما كان يحدق في الوحوش الروحية.
مع عدم اجتياز أي من أطباقه الأخيرة لاختبار النظام، بدأ بو فانغ يشعر بالانزعاج.
…
كان طبق الطاقة الروحية زاهي الألوان ولامعًا. مجرد مظهره كان كافيًا لإثارة الشهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على بعد مئات الأميال خارج مدينة الغموض الغربية كان هناك تقاطع مع جبال المائة ألف.
وهكذا، هبطت نظرة كونغ شوان حاليًا على بو فانغ وهو يحاول أن يميز من هو!
اشتهرت جبال المائة ألف بمنحدراتها الشديدة. وكانت ظروفها بالغة الخطورة لدرجة أن حتى قديسي المعارك من الصف السابع لم يجرؤوا على اجتيازها دون تفكير.
لقد تم فرض حراسة مشددة على مدينة الغموض الغربية في الأيام القليلة الماضية، مع وجود حراس يقومون بدوريات حول الجدران في جميع الأوقات.
أمال بو فانغ الوعاء، وسكب المحتوى الموجود بداخله في ملعقته ثم على طبق الخزف الموجود على الطاولة.
كان واقفًا على الأسوار يحدق باتجاه جبال المائة ألف. لكن ما رآه كان دخانًا يتصاعد ويغطي السماء، كأنه أمواج بحر هائجة.
في مواجهة هذا البحر من الوحوش الروحية، شعر بالعجز وعدم الأهمية.
كان بو فانغ وتانغ ين يراقبان أيضًا سرب الوحوش في الأسفل. لم يسبق لبو فانغ أن رأى هذا العدد الكبير من الوحوش الروحية المختلفة في آن واحد – لقد كانت تجربة لا تُوصف.
لقد أفقد هذا المنظر الجندي الذي كان في الدورية كل ألوانه، فأبلغ على الفور سيد المدينة بهذا الاكتشاف.
صعد كونغ ياو إلى أسوار المدينة ونظر إلى سحابة الدخان من بعيد. كان وجهه يرتجف وشحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حمى الوحش الروحي من جبال المائة ألف… قادمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد وجه ني يان أيضًا، “لا تتحدث هراءً. أما بالنسبة لنظرة المالك بو … فهذه هي الطريقة التي ينظر بها عادةً إلى المكونات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرسل أوامري، وأغلق جميع أبواب المدينة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عواء تمساح ضخم. كان جسده مغطى بأصداف مدببة. زحف على الأرض بسرعة مذهلة وهو يضغط على أسنانه الحادة والضارية.
بعد نصف يوم فقط، بدأ كل من في مدينة الغموض الغربية يشعر بهزة عنيفة في الأرض تحت أقدامهم. كانت هذه الهزات تُشعرهم بقشعريرة تسري في أرجاء أجسادهم.
بانج بانج بانج!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام المكونات المناسبة، خطط بو فانغ لإعداد أطباق تُرضي النظام. لكن محاولاته الأخيرة لم تُكتب لها النجاح. شعر وكأنه يفقد ميزته.
إلى جانب هدير الوحش المدوي كانت هناك هزات أرضية تهز الأرض.
إلى جانب هدير الوحش المدوي كانت هناك هزات أرضية تهز الأرض.
كانت أسوار المدينة تعجّ بالجنود يحدّقون في حشد الوحوش في الأسفل. كانت وجوههم شاحبة كالأشباح، لا أثر فيها للثقة أو الشجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم فرض حراسة مشددة على مدينة الغموض الغربية في الأيام القليلة الماضية، مع وجود حراس يقومون بدوريات حول الجدران في جميع الأوقات.
اشتهرت جبال المائة ألف بمنحدراتها الشديدة. وكانت ظروفها بالغة الخطورة لدرجة أن حتى قديسي المعارك من الصف السابع لم يجرؤوا على اجتيازها دون تفكير.
ملأ سرب الوحوش المكان كأمواج في محيط لا حدود له. ورغم أن الجحافل كانت تتألف في معظمها من وحوش روحية أقل إثارة للإعجاب من الصفين الثالث والرابع، إلا أن عددًا قليلًا منها كان من الصفين الخامس والسادس.
علاوة على ذلك، ازداد عدد الوحوش الروحية التي تجوب مدينة الغموض الغربية. وكادت حمى الوحوش الروحية، التي تحدث كل ثلاث سنوات، أن تضرب مدينة الغموض الغربية، مما يُمثل عقبة كبيرة أخرى على المدينة مواجهتها.
“تنشأ حمى الوحوش الروحية في جبال المائة ألف. في كل مرة تحدث، حتى معبد السماء الصافية داخل جبال المائة ألف يجب أن يدعو إلى إغلاق جميع الأبراج وإغلاقها. هذا يعني أن معبد السماء الصافية الجبار والقوي يسعى أيضًا إلى تجنب مواجهة هذه الوحوش.” أوضحت ني يان وهي تقف على أسوار المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بو فانغ وتانغ ين يراقبان أيضًا سرب الوحوش في الأسفل. لم يسبق لبو فانغ أن رأى هذا العدد الكبير من الوحوش الروحية المختلفة في آن واحد – لقد كانت تجربة لا تُوصف.
–
عقد بو فانغ حاجبيه وسقط في تأمل عميق بينما كان يحدق في الوحوش الروحية.
مع نجاح مدينة الغموض الغربية في مقاومة حمى الوحش الروحي، يمكن لسكان المدن والقرى المجاورة العودة إلى منازلهم بأمان بمجرد انتهاء الهجمات.
بجانبه، أطلق تانغ يين نفسًا طويلاً لإطلاق الإحساس بالاكتئاب الذي كان محبوسًا في داخله.
على بعد مئات الأميال خارج مدينة الغموض الغربية كان هناك تقاطع مع جبال المائة ألف.
بانج بانج بانج!!
في مواجهة هذا البحر من الوحوش الروحية، شعر بالعجز وعدم الأهمية.
لم يكن أحد يعلم بالضبط كيف اندفعت هذه الوحوش الروحية من جبال المائة ألف دفعة واحدة. ومع ذلك، كانت جبال المائة ألف سهلًا شاسعًا من جبال الألب الشاسعة المتواصلة. لم يكن من المستغرب أن يكون موطنًا لهذا العدد الكبير من الوحوش الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، ازداد عدد الوحوش الروحية التي تجوب مدينة الغموض الغربية. وكادت حمى الوحوش الروحية، التي تحدث كل ثلاث سنوات، أن تضرب مدينة الغموض الغربية، مما يُمثل عقبة كبيرة أخرى على المدينة مواجهتها.
في النهاية، كانت جبال المائة ألف حاجزًا للمنطقة الجنوبية. وقد شاع أن جبال المائة ألف مساحة شاسعة ذات جمال وسحر استثنائيين. ومع ذلك، لم يزرها إلا قلة قليلة، لذا لم يكن لدى معظم الناس أدنى فكرة عن مدى صحة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدير!!
أما بالنسبة لكيفية الحصول على مكونات أجود، فقد سقط نظر بو فانغ على بحر الوحوش الروحية في الأسفل… الكثير منها. ما اعتبره الآخرون كارثة، رآه بو فانغ مستودعًا للمكونات.
بانج بانج بانج!!
كان ذلك عواء تمساح ضخم. كان جسده مغطى بأصداف مدببة. زحف على الأرض بسرعة مذهلة وهو يضغط على أسنانه الحادة والضارية.
“أوه، إنه أنت. يا لها من مصادفة،” قال بو فانغ.
ذئبٌ بفراءٍ أبيض كالثلج يركض في السهول سريعًا كالريح، مُطلقًا دخانًا كثيفًا وهو ينطلق. كان هناك أيضًا أسدٌ أحمر ناريٌّ ضخم، وفيلٌ مُغطّى بالإبر، وسلحفاةٌ جبلية، والعديد من الوحوش الروحية الغريبة والقوية.
لقد أصيبوا بالذهول عندما نظروا إلى الوحوش الروحية في الأسفل ثم نظروا مرة أخرى إلى تعبير بو فانغ الغريب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اندفعوا نحو المدينة، لم يُحاصروا بوحوش روحية أخرى راكضة، بل حدد كلٌّ منهم منطقته. اندفعت هذه الوحوش الروحية كلها نحو المدينة الغامضة الغربية.
…
فتحت ني يان عينيها الجميلتين على اتساعهما، وباعدت بين شفتيها الحمراوين الرطبتين. كان وجهها مليئًا بالحيرة.
كان الجميع على أسوار المدينة يرتدون تعبيرات رهيبة على وجوههم بينما كانت قلوبهم تنبض بالخوف.
“أوه، إنه أنت. يا لها من مصادفة،” قال بو فانغ.
ومع ذلك، كان بو فانغ يتجول جيئة وذهابا على الحائط، ويرتدي مظهرًا مختلفًا تمامًا عن مظهر الأشخاص الآخرين.
“أوه، إنه أنت. يا لها من مصادفة،” قال بو فانغ.
كانت ني يان طباخة ماهرة، لكنها كانت دائمًا متشوقة لتجربة المزيد من الأطباق الشهية. وبالطبع، كانت فرصة تذوق أطباق المالك بو نادرة.
درس الوحوش الروحية العديدة في الأسفل، وكان هناك بريق يتلألأ في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن سقوط مدينة مو لوه خبراً ساراً، لأنه يعني أن أزمة ستضرب مدينة الغموض الغربية قريباً جداً.
لقد شعر بانزعاج شديد لفشله في إعداد طبق ثالث مقبول من النظام. ولما لم يتمكن من طهي الطبق وإكمال المهمة، لم يحصل على مكافأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توصل إلى استنتاج مفاده أن المكونات المتوفرة في وحدة جيش الطهاة كانت ذات نوعية رديئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل المكونات الأفضل، شعر بو فانغ أنه يستطيع بسهولة طهي طبق يعتبر مرضيًا للنظام.
أما بالنسبة لكيفية الحصول على مكونات أجود، فقد سقط نظر بو فانغ على بحر الوحوش الروحية في الأسفل… الكثير منها. ما اعتبره الآخرون كارثة، رآه بو فانغ مستودعًا للمكونات.
كان واقفًا على الأسوار يحدق باتجاه جبال المائة ألف. لكن ما رآه كان دخانًا يتصاعد ويغطي السماء، كأنه أمواج بحر هائجة.
لكن في الأيام التالية، لم يعد بو فانغ يطبخ كثيرًا كما كان من قبل. ولأن ني يان وتانغ ين تعرفا على هويته، فقد عاد رسميًا إلى طبعه الجامد المعتاد. وأصبح عدد الأطباق التي يُعدها محدودًا.
ما إن لمعت هذه الفكرة في قلب بو فانغ حتى بدأ عقله ينفجر. حتى أن تنفسه تسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ني يان وتانغ يين إلى بو فانغ في حيرة حيث اكتشف كلاهما الحماس المشتعل في عيون بو فانغ.
لقد أصيبوا بالذهول عندما نظروا إلى الوحوش الروحية في الأسفل ثم نظروا مرة أخرى إلى تعبير بو فانغ الغريب …
بانج بانج بانج!!
“سيدي، هل تعتقد أن المالك بو سوف يهرع إلى الأسفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل تانغ يين ني يان بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد وجه ني يان أيضًا، “لا تتحدث هراءً. أما بالنسبة لنظرة المالك بو … فهذه هي الطريقة التي ينظر بها عادةً إلى المكونات.”
ومع ذلك، كان بو فانغ يتجول جيئة وذهابا على الحائط، ويرتدي مظهرًا مختلفًا تمامًا عن مظهر الأشخاص الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن لمعت هذه الفكرة في قلب بو فانغ حتى بدأ عقله ينفجر. حتى أن تنفسه تسارع.
كيف ينظر إلى المكونات…
ومع ذلك، كان بو فانغ يتجول جيئة وذهابا على الحائط، ويرتدي مظهرًا مختلفًا تمامًا عن مظهر الأشخاص الآخرين.
كان طبق الطاقة الروحية زاهي الألوان ولامعًا. مجرد مظهره كان كافيًا لإثارة الشهية.
انكمش وجه تانغ يين وهو يصلي لله داخل قلبه.
كان واقفًا على الأسوار يحدق باتجاه جبال المائة ألف. لكن ما رآه كان دخانًا يتصاعد ويغطي السماء، كأنه أمواج بحر هائجة.
هذا أعطى بو فانغ صداعًا.
مالك بو… دعونا لا نكون متهورين. من المبكر جدًا معرفة من سيصبح المكون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرسل أوامري، وأغلق جميع أبواب المدينة!”
> ملاحظة من المترجم:
ارتعش بو فانغ، وشعر بالعجز التام عن الكلام. لماذا يحدق به هذا الرجل ذو العينين الحولتين؟
كانت أسوار المدينة تعجّ بالجنود يحدّقون في حشد الوحوش في الأسفل. كانت وجوههم شاحبة كالأشباح، لا أثر فيها للثقة أو الشجاعة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام المكونات المناسبة، خطط بو فانغ لإعداد أطباق تُرضي النظام. لكن محاولاته الأخيرة لم تُكتب لها النجاح. شعر وكأنه يفقد ميزته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ سرب الوحوش المكان كأمواج في محيط لا حدود له. ورغم أن الجحافل كانت تتألف في معظمها من وحوش روحية أقل إثارة للإعجاب من الصفين الثالث والرابع، إلا أن عددًا قليلًا منها كان من الصفين الخامس والسادس.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بو فانغ لم يبدُ عليه أيُّ ابتسامة، بل جلس هناك بحاجبين مُقطَّبين. مع أن طعم هذا الطبق كان جيدًا، إلا أنه لا يُقارَن بطبق الإغوانا الزهرية.
بينما كان بو فانغ يتحدث مع ني يان، شعر فجأةً بقشعريرة تسري في جسده. رفع رأسه في حيرة، ونظر حوله، فرأى كونغ شوان يُلقي عليه نظرة الموت من بعيد.
اشتهرت جبال المائة ألف بمنحدراتها الشديدة. وكانت ظروفها بالغة الخطورة لدرجة أن حتى قديسي المعارك من الصف السابع لم يجرؤوا على اجتيازها دون تفكير.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام المكونات المناسبة، خطط بو فانغ لإعداد أطباق تُرضي النظام. لكن محاولاته الأخيرة لم تُكتب لها النجاح. شعر وكأنه يفقد ميزته.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
اعتبارًا من الآن، لم يعد يُسمح للناس بمغادرة مدينة الغموض الغربية دون إذن. وحرصًا على سلامة السكان ومنع أي اعتداء خارج الأسوار، قررت السلطات إغلاق المدينة.
لقد أفقد هذا المنظر الجندي الذي كان في الدورية كل ألوانه، فأبلغ على الفور سيد المدينة بهذا الاكتشاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد وجه ني يان أيضًا، “لا تتحدث هراءً. أما بالنسبة لنظرة المالك بو … فهذه هي الطريقة التي ينظر بها عادةً إلى المكونات.”
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
–
انكمش وجه تانغ يين وهو يصلي لله داخل قلبه.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عواء تمساح ضخم. كان جسده مغطى بأصداف مدببة. زحف على الأرض بسرعة مذهلة وهو يضغط على أسنانه الحادة والضارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات