أمسك الشاب البريء بالوعاء الخزفي وأنهى طبقًا آخر من حساء الكريمة الحلوة والحامضة. كان الحساء ساخنًا لدرجة أن شفتيه كانتا ملطختين بالأحمر. كان يلهث مرارًا وتكرارًا، وتصبب العرق على طرف أنفه.
اذكروا الله: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
كان حساء الكريمة الحلوة والحامضة لذيذًا جدًا. كان من الصعب تخيّل أنه مصنوع من مكونات بسيطة كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هممم… أنت تطبخ جيدًا، أليس كذلك؟ هذا رائع… لن أصعّب عليك الأمر. فكل موهبة في جيش الطهاة كنز. أسمح لك بالطبخ. لكن بما أنك قادر على استخلاص أفضل المكونات العادية، فستكون مسؤولًا عن طهي جميع المكونات العادية،” غمض وي دافو عينيه وهتف.
لو كانت المكونات تحتوي على طاقة روحية، لكان الشاب البريء قادرًا على الفهم. مع ذلك… كانت هذه مجرد مكونات يومية عادية؛ لم تكن تحتوي على أي طاقة روحية.
لقد شعر الكثيرون بالأسف عليه وتنهدوا.
كان الطعام المصنوع من هذا النوع من المكونات ألذّ من الطعام الذي يحتوي على طاقة روحية. كان هذا أمرًا غير طبيعيّ، ويتجاوز ما استطاع الشاب البريء استيعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
في تلك اللحظة، لم يكن وي دافو في حالة جيدة. كان ذلك بسبب نظرة بو فانغ الساخرة التي جعلته يحمرّ خجلاً. شعر بإحراج شديد. كان الأمر أشبه بصفعة على وجهه عندما تحدى مبتدئ سلطته في وحدة جيش الطهاة.
أمسك الشاب البريء بالوعاء الخزفي وأنهى طبقًا آخر من حساء الكريمة الحلوة والحامضة. كان الحساء ساخنًا لدرجة أن شفتيه كانتا ملطختين بالأحمر. كان يلهث مرارًا وتكرارًا، وتصبب العرق على طرف أنفه.
كان هذا أمرًا لا يُغتفر. إنه أشبه بتحدي نمر في عرينه – كان يسعى للموت!
أمسك الشاب البريء بالوعاء الخزفي وأنهى طبقًا آخر من حساء الكريمة الحلوة والحامضة. كان الحساء ساخنًا لدرجة أن شفتيه كانتا ملطختين بالأحمر. كان يلهث مرارًا وتكرارًا، وتصبب العرق على طرف أنفه.
مع أن الطبق الذي أعدّها كان لذيذًا جدًا، إلا أنه لم يكن من حقه أن يتباهى بهذا القدر. فمهما كان لذيذًا، كان هذا الطبق مصنوعًا من مكونات أساسية.
على الرغم من أنه قال إن هناك فرصة لعودة بو فانغ إلى الوحدة التي تستخدم فيها مكونات الطاقة الروحية، وفقًا لمزاج العم وي، فقد يضطر بو فانغ إلى قضاء عام على الأقل أو نحو ذلك قبل أن تتاح له فرصة المغادرة.
أعترف… طبقك لذيذ، لكن لا تظنّ أن الطبق اللذيذ سيمنحك الحق في الغرور. عليك أن تدرك… نحن الآن في وحدة جيش الطهاة. نواجه أسوأ بيئة طهي، لكن لا يزال علينا تقديم وجبة مُرضية للجنود، وجبة تُبقيهم مُتحمسين! قال وي دافو بوجهٍ جامد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماعه ما قاله وي دافو، عبس بو فانغ بشدة. ألا يجيد سوى طهي مكونات عادية؟ وبينما كان ينظر إلى وي دافو المبتسم بفخر، أومأ بو فانغ برأسه قليلًا. ووافق بالفعل.
لم يكن صوته عاليًا، بل كان حازمًا جدًا. هذا جعل كل من تذوق حساء بو فانغ يتوقف عن أفعاله وينظر إليهما دون أن يجرؤ على إصدار أي صوت.
ههه، اخترتُ لك وعاءً جيدًا. جودته ممتازة. لا تقلق كثيرًا، أتمنى أن تُنهي هذه الوحدة من المكونات الأساسية قريبًا. حينها، سأستمتع بتذوق أشهى نكهات الطاقة الروحية التي تُحضّرها! ابتسم لونغ كاي بحماقة وهو يلمس رأسه.
أُعجب الكثيرون ببو فانغ بشدة، لأنه كان أول وافد جديد يُحضّر طبقًا لم يستطع وي انتقاده بفظاظة. لكنهم أدركوا أيضًا أن بو فانغ لن يكون بهذه السهولة من اليوم فصاعدًا. ففي النهاية، هذه وحدة جيش الطهاة، وليست مطبخًا عاديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لونغ كاي إلى وي دافو وهو يبتعد. وضع الوعاء الخزفي جانبًا وأخرج لسانه.
هممم… أنت تطبخ جيدًا، أليس كذلك؟ هذا رائع… لن أصعّب عليك الأمر. فكل موهبة في جيش الطهاة كنز. أسمح لك بالطبخ. لكن بما أنك قادر على استخلاص أفضل المكونات العادية، فستكون مسؤولًا عن طهي جميع المكونات العادية،” غمض وي دافو عينيه وهتف.
تبع بو فانغ لونغ كاي بوجه جامد. لم يُبدِ أي انزعاج من مشاعر وي دافو. بالنسبة له، لم يكن وي دافو يُذكر.
كان جميع المحيطين به مذهولين، ونظروا إلى بو فانغ. شعروا بالأسف عليه. هذا الشاب البريء أشفق عليه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا لا يُغتفر. إنه أشبه بتحدي نمر في عرينه – كان يسعى للموت!
وحدة جيش الطهاة لدينا تتعامل بشكل رئيسي مع مكونات الطاقة الروحية. مهما كان طبقك المصنوع من مكونات عادية لذيذًا… لن يأكله الجنود. هذا الوافد الجديد… يا للأسف.
“قوموا جميعًا وابدأوا في الاستعداد للتحرك!”
لقد شعر الكثيرون بالأسف عليه وتنهدوا.
هذه هي معداتك المستقبلية في وحدة جيش الطهاة. من فضلك لا تفسدها وإلا ستضطر إلى التقدم بطلب للحصول على واحدة جديدة، مما سيسبب لك مشاكل كبيرة. كما سيوبخك العم وي، هذا ما حذّره لونغ كاي.
كانوا يعلمون يقينًا أن بو فانغ يجيد الطبخ باستخدام مكونات الطاقة الروحية. بل ربما يستطيع ابتكار أطباق ألذّ باستخدام مكونات الطاقة الروحية. ففي النهاية، كانت هذه المكونات ذات قوام أفضل بكثير من المكونات العادية.
في صباح اليوم التالي، استيقظ بو فانغ من فراشه البسيط والبسيط. اكتفى بالجلوس عليه ولم ينم. كان يعاني من اضطرابٍ نفسيٍّ طفيف… سيستغرق بعض الوقت ليعتاد على الفراش.
عند سماعه ما قاله وي دافو، عبس بو فانغ بشدة. ألا يجيد سوى طهي مكونات عادية؟ وبينما كان ينظر إلى وي دافو المبتسم بفخر، أومأ بو فانغ برأسه قليلًا. ووافق بالفعل.
ثم سمع صوتا أجشًا.
اندهش وي دافو. طوى ذراعيه، منتظرًا بو فانغ ليلعقه. ففي النهاية، إن كان يطبخ مكونات عادية في وحدة جيش الطهاة، فهو بمثابة تهميش.
“أنا بو فانغ،” أومأ برأسه، مشيرًا إلى نهاية مقدمته.
هممم! أيها الشاب المتغطرس، اعرف حدودك! لننتظر حتى يُهمل طبقك الأساسي، ثم ستأتي لتطلب مني السماح… حينها، قد لا أسامحك حتى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا لا يُغتفر. إنه أشبه بتحدي نمر في عرينه – كان يسعى للموت!
وي دافو فكر في ذهنه.
كان الطعام المصنوع من هذا النوع من المكونات ألذّ من الطعام الذي يحتوي على طاقة روحية. كان هذا أمرًا غير طبيعيّ، ويتجاوز ما استطاع الشاب البريء استيعابه.
“يا لونغ كاي، أحضر هذا الفتى ليأخذ القدر الفولاذي، ثم أحضره إلى الوحدة التي ينتمي إليها. اجعل شياو هوانغ، المسؤول عن طهي المكونات الأساسية، يطبخ مكونات الطاقة الروحية بدلاً منه.” حدق وي دافو في بو فانغ بلا تعبير. ثم نظر إلى الشاب البريء، وأمره، ثم غادر إلى خيمته حاملاً مغرفة الفولاذ في يده.
نظر لونغ كاي إلى وي دافو وهو يبتعد. وضع الوعاء الخزفي جانبًا وأخرج لسانه.
ههه، اخترتُ لك وعاءً جيدًا. جودته ممتازة. لا تقلق كثيرًا، أتمنى أن تُنهي هذه الوحدة من المكونات الأساسية قريبًا. حينها، سأستمتع بتذوق أشهى نكهات الطاقة الروحية التي تُحضّرها! ابتسم لونغ كاي بحماقة وهو يلمس رأسه.
“اتبعوني من فضلكم،” هتف لونغ كاي وهو يبتعد. “أنا لونغ كاي، أصغر عضو في وحدة جيش الطهاة. ما اسمك؟ حساء الكريمة الحلوة والحامضة الذي أعددته للتو كان رائعاً… لم أتذوق طبقاً عادياً بهذه اللذة من قبل.”
“أنا بو فانغ،” أومأ برأسه، مشيرًا إلى نهاية مقدمته.
قدم لونغ كاي نفسه إلى بو فانغ وحدق فيه بعيون متلألئة.
استقر بو فانغ بهدوء في هذه الخيمة وبدأ رحلته في وحدة جيش الطهاة.
“أنا بو فانغ،” أومأ برأسه، مشيرًا إلى نهاية مقدمته.
كان الطعام المصنوع من هذا النوع من المكونات ألذّ من الطعام الذي يحتوي على طاقة روحية. كان هذا أمرًا غير طبيعيّ، ويتجاوز ما استطاع الشاب البريء استيعابه.
كان من الطبيعي أن يكون طبقه لذيذًا، لذا لم يُصدم بو فانغ كثيرًا بكلام لونغ كاي. أما الذين تذوقوا طبقه من قبل، فقد أُصيبوا جميعًا بالدهشة، إذ كان معتادًا عليه.
أمسك الشاب البريء بالوعاء الخزفي وأنهى طبقًا آخر من حساء الكريمة الحلوة والحامضة. كان الحساء ساخنًا لدرجة أن شفتيه كانتا ملطختين بالأحمر. كان يلهث مرارًا وتكرارًا، وتصبب العرق على طرف أنفه.
“همم… مع أنك مُوَظَّف في الوحدة المسؤولة عن الأطباق العادية، لا تحزن. شخصية العم وي كذلك. امنحه بعض الوقت للتفكير. أنا متأكد من أنه سيُعيدك قريبًا. مهاراتك في الطهي رائعة… أنت بالتأكيد من أفضل خمسة طهاة في الوحدة!” مازح لونغ كاي، مُحاولًا تلطيف الجو في هذا الجو المُحرج.
لو كانت المكونات تحتوي على طاقة روحية، لكان الشاب البريء قادرًا على الفهم. مع ذلك… كانت هذه مجرد مكونات يومية عادية؛ لم تكن تحتوي على أي طاقة روحية.
“تمام.”
في صباح اليوم التالي، استيقظ بو فانغ من فراشه البسيط والبسيط. اكتفى بالجلوس عليه ولم ينم. كان يعاني من اضطرابٍ نفسيٍّ طفيف… سيستغرق بعض الوقت ليعتاد على الفراش.
تبع بو فانغ لونغ كاي بوجه جامد. لم يُبدِ أي انزعاج من مشاعر وي دافو. بالنسبة له، لم يكن وي دافو يُذكر.
أمسك الشاب البريء بالوعاء الخزفي وأنهى طبقًا آخر من حساء الكريمة الحلوة والحامضة. كان الحساء ساخنًا لدرجة أن شفتيه كانتا ملطختين بالأحمر. كان يلهث مرارًا وتكرارًا، وتصبب العرق على طرف أنفه.
سواء كان الأمر يتعلق بالمهارات أو القدرات الطهوية … كان بو فانغ أفضل بكثير في كلا الجانبين.
“انتظر من فضلك. سأمرر لك المعدات.” صرخ لونغ كاي على بو فانغ الذي كان على وشك المغادرة.
مع ذلك، كان بو فانغ لا يزال هناك لتدريب نفسه. من الأفضل أن يبقى بعيدًا عن الأنظار. بمجرد أن يُكمل المهمة ويحصل على المكافأة، سيغادر.
كانوا يعلمون يقينًا أن بو فانغ يجيد الطبخ باستخدام مكونات الطاقة الروحية. بل ربما يستطيع ابتكار أطباق ألذّ باستخدام مكونات الطاقة الروحية. ففي النهاية، كانت هذه المكونات ذات قوام أفضل بكثير من المكونات العادية.
نعم… هذه هي الوحدة التي تنتمي إليها. كل المكونات فيها عادية. في كل مرة تطبخ فيها وحدة جيش الطهاة، يجب عليك تحضير طبق عادي. هذه هي القاعدة، قال لونغ كاي وهو يشير إلى خيمة قديمة متضررة بعيدة عنهم.
مع أن الطبق الذي أعدّها كان لذيذًا جدًا، إلا أنه لم يكن من حقه أن يتباهى بهذا القدر. فمهما كان لذيذًا، كان هذا الطبق مصنوعًا من مكونات أساسية.
عبس بو فانغ، لكنه سرعان ما استرخى. قبل ذلك بإيماءة من رأسه، وسار نحو الخيمة.
في صباح اليوم التالي، استيقظ بو فانغ من فراشه البسيط والبسيط. اكتفى بالجلوس عليه ولم ينم. كان يعاني من اضطرابٍ نفسيٍّ طفيف… سيستغرق بعض الوقت ليعتاد على الفراش.
“انتظر من فضلك. سأمرر لك المعدات.” صرخ لونغ كاي على بو فانغ الذي كان على وشك المغادرة.
دخل إحدى الخيام المجاورة له وركض مسرعًا. خرج حاملًا قدرًا أسود كبيرًا. بداخل القدر سكين مطبخ بمقبض خشبي ومغرفة فولاذية.
بالكاد فتح بو فانغ عينيه. كان من الممكن سماع صوت اصطدام مغرفة فولاذية وإناء بشكل متكرر من خارج الخيمة.
هذه هي معداتك المستقبلية في وحدة جيش الطهاة. من فضلك لا تفسدها وإلا ستضطر إلى التقدم بطلب للحصول على واحدة جديدة، مما سيسبب لك مشاكل كبيرة. كما سيوبخك العم وي، هذا ما حذّره لونغ كاي.
كان من الطبيعي أن يكون طبقه لذيذًا، لذا لم يُصدم بو فانغ كثيرًا بكلام لونغ كاي. أما الذين تذوقوا طبقه من قبل، فقد أُصيبوا جميعًا بالدهشة، إذ كان معتادًا عليه.
ومع ذلك، أمسك بو فانغ بالوعاء الأسود الثقيل على ما يبدو وأومأ برأسه، “أنا أفهم”.
كان الطعام المصنوع من هذا النوع من المكونات ألذّ من الطعام الذي يحتوي على طاقة روحية. كان هذا أمرًا غير طبيعيّ، ويتجاوز ما استطاع الشاب البريء استيعابه.
ههه، اخترتُ لك وعاءً جيدًا. جودته ممتازة. لا تقلق كثيرًا، أتمنى أن تُنهي هذه الوحدة من المكونات الأساسية قريبًا. حينها، سأستمتع بتذوق أشهى نكهات الطاقة الروحية التي تُحضّرها! ابتسم لونغ كاي بحماقة وهو يلمس رأسه.
هذه هي معداتك المستقبلية في وحدة جيش الطهاة. من فضلك لا تفسدها وإلا ستضطر إلى التقدم بطلب للحصول على واحدة جديدة، مما سيسبب لك مشاكل كبيرة. كما سيوبخك العم وي، هذا ما حذّره لونغ كاي.
رفع بو فانغ حاجبيه، ونظر إلى هذا الرجل الغريب، وابتسم بسخرية، وغادر إلى الخيمة دون أن يقول كلمة واحدة.
وي دافو فكر في ذهنه.
لم يوقف لونغ كاي بو فانغ هذه المرة. حدّق في ظهره، تنهد، ثم غادر.
“تمام.”
على الرغم من أنه قال إن هناك فرصة لعودة بو فانغ إلى الوحدة التي تستخدم فيها مكونات الطاقة الروحية، وفقًا لمزاج العم وي، فقد يضطر بو فانغ إلى قضاء عام على الأقل أو نحو ذلك قبل أن تتاح له فرصة المغادرة.
لقد شعر الكثيرون بالأسف عليه وتنهدوا.
بطبيعة الحال، لم يكن بو فانغ يعلم ما يدور في خلد لونغ كاي عندما دخل الخيمة. كانت الخيمة مليئة بالمكونات. شم رائحة خضراوات خفيفة وعفنة.
استقر بو فانغ بهدوء في هذه الخيمة وبدأ رحلته في وحدة جيش الطهاة.
كانت المكونات في الخيمة كثيرة. كان هناك لحم وخضراوات، ولم يكن هناك نقص. ولكن كما ذكر لونغ كاي، كانت المكونات هنا… كلها مكونات عادية.
“انتظر من فضلك. سأمرر لك المعدات.” صرخ لونغ كاي على بو فانغ الذي كان على وشك المغادرة.
استقر بو فانغ بهدوء في هذه الخيمة وبدأ رحلته في وحدة جيش الطهاة.
استقر بو فانغ بهدوء في هذه الخيمة وبدأ رحلته في وحدة جيش الطهاة.
في صباح اليوم التالي، استيقظ بو فانغ من فراشه البسيط والبسيط. اكتفى بالجلوس عليه ولم ينم. كان يعاني من اضطرابٍ نفسيٍّ طفيف… سيستغرق بعض الوقت ليعتاد على الفراش.
في تلك اللحظة، لم يكن وي دافو في حالة جيدة. كان ذلك بسبب نظرة بو فانغ الساخرة التي جعلته يحمرّ خجلاً. شعر بإحراج شديد. كان الأمر أشبه بصفعة على وجهه عندما تحدى مبتدئ سلطته في وحدة جيش الطهاة.
بالكاد فتح بو فانغ عينيه. كان من الممكن سماع صوت اصطدام مغرفة فولاذية وإناء بشكل متكرر من خارج الخيمة.
دخل إحدى الخيام المجاورة له وركض مسرعًا. خرج حاملًا قدرًا أسود كبيرًا. بداخل القدر سكين مطبخ بمقبض خشبي ومغرفة فولاذية.
دانج دانج دانج!!
مع ذلك، كان بو فانغ لا يزال هناك لتدريب نفسه. من الأفضل أن يبقى بعيدًا عن الأنظار. بمجرد أن يُكمل المهمة ويحصل على المكافأة، سيغادر.
ثم سمع صوتا أجشًا.
عبس بو فانغ، لكنه سرعان ما استرخى. قبل ذلك بإيماءة من رأسه، وسار نحو الخيمة.
“قوموا جميعًا وابدأوا في الاستعداد للتحرك!”
لو كانت المكونات تحتوي على طاقة روحية، لكان الشاب البريء قادرًا على الفهم. مع ذلك… كانت هذه مجرد مكونات يومية عادية؛ لم تكن تحتوي على أي طاقة روحية.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
كانوا يعلمون يقينًا أن بو فانغ يجيد الطبخ باستخدام مكونات الطاقة الروحية. بل ربما يستطيع ابتكار أطباق ألذّ باستخدام مكونات الطاقة الروحية. ففي النهاية، كانت هذه المكونات ذات قوام أفضل بكثير من المكونات العادية.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
لم يوقف لونغ كاي بو فانغ هذه المرة. حدّق في ظهره، تنهد، ثم غادر.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أمرًا لا يُغتفر. إنه أشبه بتحدي نمر في عرينه – كان يسعى للموت!
ثم سمع صوتا أجشًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
