“ماذا يحاول أن يفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف بو فانغ عن لمس البطاطس المهروسة. أنزل الرف الخشبي من القدر وسكب ماءً نظيفًا فيه بعد غسله. كان ذلك ليُحضّر الحساء بدلًا من طهي البطاطس بالبخار.
“هل هو مجنون! كانت تلك اللكمة قوية لدرجة أن هذه الإناء الخزفي كاد أن يتحطم!”
“هل تسمي هذا طبخًا؟ إنه أشبه بعرض كوميدي؟”
“كيف يمكن لهذا الفطر أن يكون طريًا ومضغوطًا في نفس الوقت… لقد وقعت في حبه!”
ومع ذلك، سرعان ما وجه انتباهه إلى وعاء حساء الكريمة الحلوة والحامضة في يديه.
…
كان لون الحساء برتقاليًا مصفرًا، مع قطع من الخضراوات الخضراء تطفو فوقه. شكّل لون الفطر الأسود والأبيض تباينًا لونيًا، وزيّنته البطاطس الصفراء الذهبية.
انتهى الشاب البريء من وعاء الحساء وحاول خلسةً الحصول على وعاء آخر.
أثّر تحطيم بو فانغ للقدر على كل من كان ينظر إليه. صُدموا وشحبت وجوههم. كان هذا التحطيم وقحًا ومتهورًا، فكيف يُسمى هذا طبخًا؟
“ماذا يحاول أن يفعل؟!”
اندهش وي دافو وصرخ. كانت ضربة بو فانغ قوية لدرجة أنه تخيل مدى الضرر الذي لحق بالوعاء الخزفي، وكيف انتهى الأمر بالبطاطس الذهبية المطهوة على البخار… يا للأسف، البطاطس المطهوة على البخار تمامًا قد فسدت وضاعت!
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن لكمة بو فانغ التي استقرت داخل الإناء الخزفي لم تُدمره. ولم يُصدر أي صوت عالٍ.
غطى بو فانغ غطاء القدر بعد وضع كل البطاطس المهروسة فيه. ركّز الطاقة الحقيقية وتحكم بها، مراقبًا حالة الطبق في القدر. وُجّهت الطاقة الحقيقية إلى القدر للتحكم في أي تغيير طفيف في المكونات.
كانت لكمة بو فانغ مليئة بالطاقة الحقيقية، وكأنها غاصت في القدر. لقد تحكّم بدقة في استخدام طاقته الحقيقية، فتحطّمت البطاطس دون إتلاف القدر. قلة قليلة فقط هي القادرة على التحكم في طاقتها الحقيقية بهذه الدقة.
لقد بدا ناعمًا مثل التوفو ولكنه قوي مثل الرمل.
سقطت تلك اللكمة على البطاطس، فانسحقت، والتصقت بقبضة بو فانغ وهو يرفعها. ضربها بو فانغ مرارًا وتكرارًا كما لو كان يحمل ضغينة تجاهها.
من الناحية الجمالية، لم يكن هذا الحساء الكريمي الحلو والحامض يبدو رائعًا للغاية، ولكن رائحة الطعام كانت جذابة للغاية.
ومع ذلك، لم تُلحق أي لكمة منه ضررًا بالإناء الخزفي الهش، مما أثار دهشة الحاضرين.
“هذا الحساء… التعامل مع المكونات…. إيه، التوابل…. إيه ذلك….”
اندهش الشاب البريء وهو يفتح فمه على مصراعيه. شمّ الهواء المحيط، فامتلأ برائحة بطاطس قوية. كانت هذه رائحة البطاطس المطهوة على البخار بعد هرسها، وقد غطّت تلك الرائحة العطرية المكان بأكمله.
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
غطى بو فانغ غطاء القدر بعد وضع كل البطاطس المهروسة فيه. ركّز الطاقة الحقيقية وتحكم بها، مراقبًا حالة الطبق في القدر. وُجّهت الطاقة الحقيقية إلى القدر للتحكم في أي تغيير طفيف في المكونات.
ضربه بو فانغ ببضع لكمات أخرى، لكن تعبيره ظلّ كما هو طوال الوقت. كان أكثر جدية، وبدا عليه أن يكون دقيقًا في كل ضربة، إذ كان عليه التحكم في كمية الطاقة الحقيقية المستخدمة. كان الوضع نفسه عندما صنع كعكة ألف عام من الحرير الملفوف لأول مرة.
لقد بدا ناعمًا مثل التوفو ولكنه قوي مثل الرمل.
مع كل ضربة يوجهها، تتبدد الطاقة الحقيقية في البطاطس المهروسة وتضيف إليها نسيجًا فريدًا.
“هذا الحساء… التعامل مع المكونات…. إيه، التوابل…. إيه ذلك….”
مع تبدد طاقته الحقيقية، عادت قطعة البطاطس المهروسة التي كانت عالقة بقبضته إلى القدر. وشوهد البخار يتصاعد منها.
“حساء الكريمة الحلوة والحامضة، من فضلك جربه.”
توقف بو فانغ عن لمس البطاطس المهروسة. أنزل الرف الخشبي من القدر وسكب ماءً نظيفًا فيه بعد غسله. كان ذلك ليُحضّر الحساء بدلًا من طهي البطاطس بالبخار.
ومع ذلك، سرعان ما وجه انتباهه إلى وعاء حساء الكريمة الحلوة والحامضة في يديه.
وضع الفطر المُقطّع إلى مكعبات في القدر المغلي وحرّكه بمغرفة فولاذية. انبعثت رائحة الفطر من القدر، وارتسمت على وجه بو فانغ ابتسامة لطيفة.
بينما كان حساء الفطر يغلي، أمسك بو فانغ بالبطاطس المهروسة، وأخذ حفنة منها، ثم أسقطها في القدر. غاصت في قاع قدر حساء الفطر الغنيّ والغنيّ بالنكهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…” حاول وي دافو تبرير نفسه. كان من المفترض أن ينتقد الطعام ويُحرج الشاب… لكنه اقتنع في النهاية.
لذيذ!
واصل بو فانغ القيام بذلك بسرعات عالية وكانت أجزاء البطاطس المهروسة التي دحرجها صغيرة ولكنها مستديرة.
اذكروا الله:
غطى بو فانغ غطاء القدر بعد وضع كل البطاطس المهروسة فيه. ركّز الطاقة الحقيقية وتحكم بها، مراقبًا حالة الطبق في القدر. وُجّهت الطاقة الحقيقية إلى القدر للتحكم في أي تغيير طفيف في المكونات.
أخذ وعاءً خزفيًا نظيفًا وسكب فيه الحساء. امتلأ المكان بنكهة الحساء الغنية وطعم الخل الحامض. كان شهيًا للغاية. تذوق الناس من حوله الحساء وهم يحدقون فيه.
كان تخصصه هو الطهي بالطاقة الحقيقية، والآن بعد أن أصبح مستوى طاقته الحقيقية مرتفعًا، أصبح استخدام هذه الكمية الصغيرة من الطاقة الحقيقية أمرًا سهلاً بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تحول لون الحساء في القدر إلى الأصفر البرتقالي، انبعثت منه رائحة قوية. هذه الرائحة كانت نتيجة التناغم المثالي بين الفطر والبطاطس.
ابتسم بو فانغ بسخرية ومسح الماء عن يديه. وقع نظره على وي دافو الذي كان يحاول السيطرة على شهوته. همس: “كيف كان الأمر؟ هل أنت راضٍ عن مهاراتي؟”
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
كان الحساء يغلي ويمتلئ بالفقاعات. أصبح السائل الصافي في البداية كثيفًا، وبينما كان بو فانغ يُحرك الحساء ويغرفه بمغرفة فولاذية، انزلق الحساء الناعم والكريمي عليه.
تذوق الحساء، فملأ فمه نكهته النقية والغنية. كانت تفوح منه رائحة فطر زكية. أضاف الخضراوات التي قطعها سابقًا إلى الحساء، وأضفى عليها بعض الألوان، مما زاده جاذبية.
مع رشفة، غطى العرق طرف أنفه بسبب الطعم الحامض المنعش.
بينما كان الحساء يغلي على نار هادئة، أضاف بو فانغ بعض الخل وصلصة الفلفل الحار. كان من المفترض أن يضيف الفلفل الحار بدلاً منه، ولكن لأنه لم يكن جاهزًا، استبدله بصلصة الفلفل الحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم قلة المكونات، كانت جميع التوابل متوفرة، مما سهّل مهمة بو فانغ كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو…فو…”
أخذ وعاءً خزفيًا نظيفًا وسكب فيه الحساء. امتلأ المكان بنكهة الحساء الغنية وطعم الخل الحامض. كان شهيًا للغاية. تذوق الناس من حوله الحساء وهم يحدقون فيه.
رائحة الحساء وحدها لا تُقاوم. هذا الطبق بالتأكيد لن يكون سيئًا!
…
لقد بدا ناعمًا مثل التوفو ولكنه قوي مثل الرمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حساء الكريمة الحلوة والحامضة، من فضلك جربه.”
عندما تحول لون الحساء في القدر إلى الأصفر البرتقالي، انبعثت منه رائحة قوية. هذه الرائحة كانت نتيجة التناغم المثالي بين الفطر والبطاطس.
سلّم بو فانغ الوعاء الخزفي إلى وي دافو، وبدا عليه الضياع وهو يستلمه من بو فانغ. ثم استعاد وعيه ورمق باي فانغ بنظرة ذهول.
…
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
كان بو فانغ طباخًا ماهرًا يتمتع بمهارات طهي رائعة. بل كان أكثر خبرة من بعض الطهاة القدامى. بالنسبة لرجل في مثل سنه، كان هذا أمرًا مذهلًا حقًا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، سرعان ما وجه انتباهه إلى وعاء حساء الكريمة الحلوة والحامضة في يديه.
كان لون الحساء برتقاليًا مصفرًا، مع قطع من الخضراوات الخضراء تطفو فوقه. شكّل لون الفطر الأسود والأبيض تباينًا لونيًا، وزيّنته البطاطس الصفراء الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…” حاول وي دافو تبرير نفسه. كان من المفترض أن ينتقد الطعام ويُحرج الشاب… لكنه اقتنع في النهاية.
من الناحية الجمالية، لم يكن هذا الحساء الكريمي الحلو والحامض يبدو رائعًا للغاية، ولكن رائحة الطعام كانت جذابة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ وعاءً خزفيًا نظيفًا وسكب فيه الحساء. امتلأ المكان بنكهة الحساء الغنية وطعم الخل الحامض. كان شهيًا للغاية. تذوق الناس من حوله الحساء وهم يحدقون فيه.
سكب الحساء بمغرفة الخزف، فانجذب وي دافو إليه بشدة. تسلل الحساء الساخن إلى حلقه بسلاسة، حتى وصل إلى معدته. امتلأ فمه على الفور بنكهات الفطر والبطاطس الغنية، مع لمسة خفيفة من الحموضة والتوابل، وأشرقت عيناه ببريق لا يُقاوم.
لذيذ!
كان بو فانغ طباخًا ماهرًا يتمتع بمهارات طهي رائعة. بل كان أكثر خبرة من بعض الطهاة القدامى. بالنسبة لرجل في مثل سنه، كان هذا أمرًا مذهلًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الشاب البريء تحمّل الأمر أكثر. كانت رائحته لا تُقاوم. لم يعترض بو فانغ، وأشار لهم أن يحضروا لهم وعاءً. في تلك اللحظة، ترك المحيطون ما كانوا يفعلونه واندفعوا نحوه. كانوا جميعًا يتقاتلون للحصول على وعاء من الحساء.
أنهى الحساء بجرعة واحدة، ثم تناول مغرفة أخرى منه دون مقاومة. هذه المرة، كانت المغرفة مليئة بالفطر. كانت قطع الفطر طرية ولزجة. فغر وي دافو فمه من شدة سخونته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…” حاول وي دافو تبرير نفسه. كان من المفترض أن ينتقد الطعام ويُحرج الشاب… لكنه اقتنع في النهاية.
عندما تحول لون الحساء في القدر إلى الأصفر البرتقالي، انبعثت منه رائحة قوية. هذه الرائحة كانت نتيجة التناغم المثالي بين الفطر والبطاطس.
مع رشفة، غطى العرق طرف أنفه بسبب الطعم الحامض المنعش.
كان يلهث. ومع ذلك، شعر وي دافو براحة واسترخاء تامين. تكامل طعم حساء الكريمة الحلو والحامض بشكل رائع. لقد سحره. تخيل نفسه يتجول بين حساء الكريمة والفطر الأسود والأبيض، كسيدة جميلة تداعب جسده بيديها الرقيقتين.
“أشعر بشعور رائع!”
اندهش وي دافو، فأخذ مغرفة أخرى. هذه المرة، أراد تجربة البطاطس المهروسة الصفراء الذهبية، فقد كان هذا هو الجزء الذي أثار فضوله أكثر من غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الشاب البريء تحمّل الأمر أكثر. كانت رائحته لا تُقاوم. لم يعترض بو فانغ، وأشار لهم أن يحضروا لهم وعاءً. في تلك اللحظة، ترك المحيطون ما كانوا يفعلونه واندفعوا نحوه. كانوا جميعًا يتقاتلون للحصول على وعاء من الحساء.
بعد طهي البطاطس، غُطّيت بطبقة شفافة من الجلد. كانت تلك الطبقة ناعمة وطرية، يُمكن قضمها بسهولة، وبمجرد قضمها، انفجرت البطاطس المهروسة من الداخل، وملأت فمه.
كان بو فانغ طباخًا ماهرًا يتمتع بمهارات طهي رائعة. بل كان أكثر خبرة من بعض الطهاة القدامى. بالنسبة لرجل في مثل سنه، كان هذا أمرًا مذهلًا حقًا.
لقد بدا ناعمًا مثل التوفو ولكنه قوي مثل الرمل.
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن لكمة بو فانغ التي استقرت داخل الإناء الخزفي لم تُدمره. ولم يُصدر أي صوت عالٍ.
هذان المكونان المتناقضان، مع طعم حلو وحامض، غمرا ذهن وي دافو. في تلك اللحظة، أصبح ذهنه فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تخصصه هو الطهي بالطاقة الحقيقية، والآن بعد أن أصبح مستوى طاقته الحقيقية مرتفعًا، أصبح استخدام هذه الكمية الصغيرة من الطاقة الحقيقية أمرًا سهلاً بالنسبة له.
رائحة الحساء وحدها لا تُقاوم. هذا الطبق بالتأكيد لن يكون سيئًا!
بعد الانتهاء من وعاء كبير من حساء الكريمة الحلوة والحامضة، تحولت شفاه وي دافو إلى اللون الأحمر وكان هناك المزيد من العرق على طرف أنفه.
“فو…فو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسمي هذا طبخًا؟ إنه أشبه بعرض كوميدي؟”
كان يلهث. ومع ذلك، شعر وي دافو براحة واسترخاء تامين. تكامل طعم حساء الكريمة الحلو والحامض بشكل رائع. لقد سحره. تخيل نفسه يتجول بين حساء الكريمة والفطر الأسود والأبيض، كسيدة جميلة تداعب جسده بيديها الرقيقتين.
أخذ وعاءً خزفيًا نظيفًا وسكب فيه الحساء. امتلأ المكان بنكهة الحساء الغنية وطعم الخل الحامض. كان شهيًا للغاية. تذوق الناس من حوله الحساء وهم يحدقون فيه.
لقد منحه الطعم الباهظ للبطاطس المهروسة تجربة خارج هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهى آخر قطرة من الحساء في الإناء الخزفي، وسرعان ما اختفت تلك النظرة الساحرة. ارتسمت على وجهه علامات الخجل، واحمرّ خجلاً.
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
نظر إليه الكثيرون من حوله بدهشة. صدمهم جميعًا انبهار وي دافو بالحساء. كانت هذه أول مرة يرون فيها تعبيرًا كهذا على وجهه.
هذه بطاطس؟ ما سرّ قوامها الناعم والطري الممزوج بطعمٍ رائع؟ كيف فعل ذلك؟ مذهل!
“أنا…” حاول وي دافو تبرير نفسه. كان من المفترض أن ينتقد الطعام ويُحرج الشاب… لكنه اقتنع في النهاية.
بينما كان حساء الفطر يغلي، أمسك بو فانغ بالبطاطس المهروسة، وأخذ حفنة منها، ثم أسقطها في القدر. غاصت في قاع قدر حساء الفطر الغنيّ والغنيّ بالنكهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استقام وجهه وأشار إلى قدر حساء الكريمة المغلي. جعله الحساء العطري يبتلع ريقه دون سيطرة.
“أخي الأكبر، هل يمكنني… تجربة وعاء من الحساء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الحساء… التعامل مع المكونات…. إيه، التوابل…. إيه ذلك….”
اندهش وي دافو وصرخ. كانت ضربة بو فانغ قوية لدرجة أنه تخيل مدى الضرر الذي لحق بالوعاء الخزفي، وكيف انتهى الأمر بالبطاطس الذهبية المطهوة على البخار… يا للأسف، البطاطس المطهوة على البخار تمامًا قد فسدت وضاعت!
لذيذ!
حاول أن يكون دقيقًا، لكنه لم يستطع التفوه بكلمة واحدة بسبب لسانه البذيء المعتاد. هذه اللحظة المحرجة جعلته يحمر خجلاً أكثر.
اندهش وي دافو وصرخ. كانت ضربة بو فانغ قوية لدرجة أنه تخيل مدى الضرر الذي لحق بالوعاء الخزفي، وكيف انتهى الأمر بالبطاطس الذهبية المطهوة على البخار… يا للأسف، البطاطس المطهوة على البخار تمامًا قد فسدت وضاعت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الشاب البريء تحمّل الأمر أكثر. كانت رائحته لا تُقاوم. لم يعترض بو فانغ، وأشار لهم أن يحضروا لهم وعاءً. في تلك اللحظة، ترك المحيطون ما كانوا يفعلونه واندفعوا نحوه. كانوا جميعًا يتقاتلون للحصول على وعاء من الحساء.
“أخي الأكبر، هل يمكنني… تجربة وعاء من الحساء؟”
لم يستطع الشاب البريء تحمّل الأمر أكثر. كانت رائحته لا تُقاوم. لم يعترض بو فانغ، وأشار لهم أن يحضروا لهم وعاءً. في تلك اللحظة، ترك المحيطون ما كانوا يفعلونه واندفعوا نحوه. كانوا جميعًا يتقاتلون للحصول على وعاء من الحساء.
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
بينما كان حساء الفطر يغلي، أمسك بو فانغ بالبطاطس المهروسة، وأخذ حفنة منها، ثم أسقطها في القدر. غاصت في قاع قدر حساء الفطر الغنيّ والغنيّ بالنكهة.
بينما كان الحساء يغلي على نار هادئة، أضاف بو فانغ بعض الخل وصلصة الفلفل الحار. كان من المفترض أن يضيف الفلفل الحار بدلاً منه، ولكن لأنه لم يكن جاهزًا، استبدله بصلصة الفلفل الحار.
“كيف يمكن لهذا الفطر أن يكون طريًا ومضغوطًا في نفس الوقت… لقد وقعت في حبه!”
لقد أصيب أولئك الذين شربوا حساء الكريمة الحلوة والحامضة الذي ابتكره بو فانغ بالذهول والانبهار التام.
سقطت تلك اللكمة على البطاطس، فانسحقت، والتصقت بقبضة بو فانغ وهو يرفعها. ضربها بو فانغ مرارًا وتكرارًا كما لو كان يحمل ضغينة تجاهها.
هذه بطاطس؟ ما سرّ قوامها الناعم والطري الممزوج بطعمٍ رائع؟ كيف فعل ذلك؟ مذهل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
تكررت كلمات الدهشة بشكل متواصل وسرعان ما ملأت ثكنات وحدة جيش كوكس بأكملها.
“هذا الحساء… التعامل مع المكونات…. إيه، التوابل…. إيه ذلك….”
لقد أصيب أولئك الذين شربوا حساء الكريمة الحلوة والحامضة الذي ابتكره بو فانغ بالذهول والانبهار التام.
انتهى الشاب البريء من وعاء الحساء وحاول خلسةً الحصول على وعاء آخر.
اندهش وي دافو وصرخ. كانت ضربة بو فانغ قوية لدرجة أنه تخيل مدى الضرر الذي لحق بالوعاء الخزفي، وكيف انتهى الأمر بالبطاطس الذهبية المطهوة على البخار… يا للأسف، البطاطس المطهوة على البخار تمامًا قد فسدت وضاعت!
ابتسم بو فانغ بسخرية ومسح الماء عن يديه. وقع نظره على وي دافو الذي كان يحاول السيطرة على شهوته. همس: “كيف كان الأمر؟ هل أنت راضٍ عن مهاراتي؟”
…
> ملاحظة من المترجم:
لقد منحه الطعم الباهظ للبطاطس المهروسة تجربة خارج هذا العالم.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تخصصه هو الطهي بالطاقة الحقيقية، والآن بعد أن أصبح مستوى طاقته الحقيقية مرتفعًا، أصبح استخدام هذه الكمية الصغيرة من الطاقة الحقيقية أمرًا سهلاً بالنسبة له.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات