“ماذا يحاول أن يفعل؟!”
غطى بو فانغ غطاء القدر بعد وضع كل البطاطس المهروسة فيه. ركّز الطاقة الحقيقية وتحكم بها، مراقبًا حالة الطبق في القدر. وُجّهت الطاقة الحقيقية إلى القدر للتحكم في أي تغيير طفيف في المكونات.
“هل هو مجنون! كانت تلك اللكمة قوية لدرجة أن هذه الإناء الخزفي كاد أن يتحطم!”
كان يلهث. ومع ذلك، شعر وي دافو براحة واسترخاء تامين. تكامل طعم حساء الكريمة الحلو والحامض بشكل رائع. لقد سحره. تخيل نفسه يتجول بين حساء الكريمة والفطر الأسود والأبيض، كسيدة جميلة تداعب جسده بيديها الرقيقتين.
“هل تسمي هذا طبخًا؟ إنه أشبه بعرض كوميدي؟”
أخذ وعاءً خزفيًا نظيفًا وسكب فيه الحساء. امتلأ المكان بنكهة الحساء الغنية وطعم الخل الحامض. كان شهيًا للغاية. تذوق الناس من حوله الحساء وهم يحدقون فيه.
…
“هذا الحساء… التعامل مع المكونات…. إيه، التوابل…. إيه ذلك….”
أثّر تحطيم بو فانغ للقدر على كل من كان ينظر إليه. صُدموا وشحبت وجوههم. كان هذا التحطيم وقحًا ومتهورًا، فكيف يُسمى هذا طبخًا؟
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش وي دافو وصرخ. كانت ضربة بو فانغ قوية لدرجة أنه تخيل مدى الضرر الذي لحق بالوعاء الخزفي، وكيف انتهى الأمر بالبطاطس الذهبية المطهوة على البخار… يا للأسف، البطاطس المطهوة على البخار تمامًا قد فسدت وضاعت!
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن لكمة بو فانغ التي استقرت داخل الإناء الخزفي لم تُدمره. ولم يُصدر أي صوت عالٍ.
اندهش وي دافو وصرخ. كانت ضربة بو فانغ قوية لدرجة أنه تخيل مدى الضرر الذي لحق بالوعاء الخزفي، وكيف انتهى الأمر بالبطاطس الذهبية المطهوة على البخار… يا للأسف، البطاطس المطهوة على البخار تمامًا قد فسدت وضاعت!
كانت لكمة بو فانغ مليئة بالطاقة الحقيقية، وكأنها غاصت في القدر. لقد تحكّم بدقة في استخدام طاقته الحقيقية، فتحطّمت البطاطس دون إتلاف القدر. قلة قليلة فقط هي القادرة على التحكم في طاقتها الحقيقية بهذه الدقة.
تذوق الحساء، فملأ فمه نكهته النقية والغنية. كانت تفوح منه رائحة فطر زكية. أضاف الخضراوات التي قطعها سابقًا إلى الحساء، وأضفى عليها بعض الألوان، مما زاده جاذبية.
سقطت تلك اللكمة على البطاطس، فانسحقت، والتصقت بقبضة بو فانغ وهو يرفعها. ضربها بو فانغ مرارًا وتكرارًا كما لو كان يحمل ضغينة تجاهها.
ومع ذلك، سرعان ما وجه انتباهه إلى وعاء حساء الكريمة الحلوة والحامضة في يديه.
ومع ذلك، لم تُلحق أي لكمة منه ضررًا بالإناء الخزفي الهش، مما أثار دهشة الحاضرين.
واصل بو فانغ القيام بذلك بسرعات عالية وكانت أجزاء البطاطس المهروسة التي دحرجها صغيرة ولكنها مستديرة.
اندهش الشاب البريء وهو يفتح فمه على مصراعيه. شمّ الهواء المحيط، فامتلأ برائحة بطاطس قوية. كانت هذه رائحة البطاطس المطهوة على البخار بعد هرسها، وقد غطّت تلك الرائحة العطرية المكان بأكمله.
كان يلهث. ومع ذلك، شعر وي دافو براحة واسترخاء تامين. تكامل طعم حساء الكريمة الحلو والحامض بشكل رائع. لقد سحره. تخيل نفسه يتجول بين حساء الكريمة والفطر الأسود والأبيض، كسيدة جميلة تداعب جسده بيديها الرقيقتين.
ضربه بو فانغ ببضع لكمات أخرى، لكن تعبيره ظلّ كما هو طوال الوقت. كان أكثر جدية، وبدا عليه أن يكون دقيقًا في كل ضربة، إذ كان عليه التحكم في كمية الطاقة الحقيقية المستخدمة. كان الوضع نفسه عندما صنع كعكة ألف عام من الحرير الملفوف لأول مرة.
كان يلهث. ومع ذلك، شعر وي دافو براحة واسترخاء تامين. تكامل طعم حساء الكريمة الحلو والحامض بشكل رائع. لقد سحره. تخيل نفسه يتجول بين حساء الكريمة والفطر الأسود والأبيض، كسيدة جميلة تداعب جسده بيديها الرقيقتين.
هذه بطاطس؟ ما سرّ قوامها الناعم والطري الممزوج بطعمٍ رائع؟ كيف فعل ذلك؟ مذهل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع كل ضربة يوجهها، تتبدد الطاقة الحقيقية في البطاطس المهروسة وتضيف إليها نسيجًا فريدًا.
مع تبدد طاقته الحقيقية، عادت قطعة البطاطس المهروسة التي كانت عالقة بقبضته إلى القدر. وشوهد البخار يتصاعد منها.
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن لكمة بو فانغ التي استقرت داخل الإناء الخزفي لم تُدمره. ولم يُصدر أي صوت عالٍ.
توقف بو فانغ عن لمس البطاطس المهروسة. أنزل الرف الخشبي من القدر وسكب ماءً نظيفًا فيه بعد غسله. كان ذلك ليُحضّر الحساء بدلًا من طهي البطاطس بالبخار.
“أخي الأكبر، هل يمكنني… تجربة وعاء من الحساء؟”
“هل هو مجنون! كانت تلك اللكمة قوية لدرجة أن هذه الإناء الخزفي كاد أن يتحطم!”
وضع الفطر المُقطّع إلى مكعبات في القدر المغلي وحرّكه بمغرفة فولاذية. انبعثت رائحة الفطر من القدر، وارتسمت على وجه بو فانغ ابتسامة لطيفة.
“ماذا يحاول أن يفعل؟!”
غطى بو فانغ غطاء القدر بعد وضع كل البطاطس المهروسة فيه. ركّز الطاقة الحقيقية وتحكم بها، مراقبًا حالة الطبق في القدر. وُجّهت الطاقة الحقيقية إلى القدر للتحكم في أي تغيير طفيف في المكونات.
بينما كان حساء الفطر يغلي، أمسك بو فانغ بالبطاطس المهروسة، وأخذ حفنة منها، ثم أسقطها في القدر. غاصت في قاع قدر حساء الفطر الغنيّ والغنيّ بالنكهة.
واصل بو فانغ القيام بذلك بسرعات عالية وكانت أجزاء البطاطس المهروسة التي دحرجها صغيرة ولكنها مستديرة.
أنهى آخر قطرة من الحساء في الإناء الخزفي، وسرعان ما اختفت تلك النظرة الساحرة. ارتسمت على وجهه علامات الخجل، واحمرّ خجلاً.
غطى بو فانغ غطاء القدر بعد وضع كل البطاطس المهروسة فيه. ركّز الطاقة الحقيقية وتحكم بها، مراقبًا حالة الطبق في القدر. وُجّهت الطاقة الحقيقية إلى القدر للتحكم في أي تغيير طفيف في المكونات.
كان تخصصه هو الطهي بالطاقة الحقيقية، والآن بعد أن أصبح مستوى طاقته الحقيقية مرتفعًا، أصبح استخدام هذه الكمية الصغيرة من الطاقة الحقيقية أمرًا سهلاً بالنسبة له.
حاول أن يكون دقيقًا، لكنه لم يستطع التفوه بكلمة واحدة بسبب لسانه البذيء المعتاد. هذه اللحظة المحرجة جعلته يحمر خجلاً أكثر.
عندما تحول لون الحساء في القدر إلى الأصفر البرتقالي، انبعثت منه رائحة قوية. هذه الرائحة كانت نتيجة التناغم المثالي بين الفطر والبطاطس.
كان الحساء يغلي ويمتلئ بالفقاعات. أصبح السائل الصافي في البداية كثيفًا، وبينما كان بو فانغ يُحرك الحساء ويغرفه بمغرفة فولاذية، انزلق الحساء الناعم والكريمي عليه.
حاول أن يكون دقيقًا، لكنه لم يستطع التفوه بكلمة واحدة بسبب لسانه البذيء المعتاد. هذه اللحظة المحرجة جعلته يحمر خجلاً أكثر.
نظر إليه الكثيرون من حوله بدهشة. صدمهم جميعًا انبهار وي دافو بالحساء. كانت هذه أول مرة يرون فيها تعبيرًا كهذا على وجهه.
تذوق الحساء، فملأ فمه نكهته النقية والغنية. كانت تفوح منه رائحة فطر زكية. أضاف الخضراوات التي قطعها سابقًا إلى الحساء، وأضفى عليها بعض الألوان، مما زاده جاذبية.
بينما كان الحساء يغلي على نار هادئة، أضاف بو فانغ بعض الخل وصلصة الفلفل الحار. كان من المفترض أن يضيف الفلفل الحار بدلاً منه، ولكن لأنه لم يكن جاهزًا، استبدله بصلصة الفلفل الحار.
بينما كان الحساء يغلي على نار هادئة، أضاف بو فانغ بعض الخل وصلصة الفلفل الحار. كان من المفترض أن يضيف الفلفل الحار بدلاً منه، ولكن لأنه لم يكن جاهزًا، استبدله بصلصة الفلفل الحار.
رغم قلة المكونات، كانت جميع التوابل متوفرة، مما سهّل مهمة بو فانغ كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ وعاءً خزفيًا نظيفًا وسكب فيه الحساء. امتلأ المكان بنكهة الحساء الغنية وطعم الخل الحامض. كان شهيًا للغاية. تذوق الناس من حوله الحساء وهم يحدقون فيه.
وضع الفطر المُقطّع إلى مكعبات في القدر المغلي وحرّكه بمغرفة فولاذية. انبعثت رائحة الفطر من القدر، وارتسمت على وجه بو فانغ ابتسامة لطيفة.
> ملاحظة من المترجم:
رائحة الحساء وحدها لا تُقاوم. هذا الطبق بالتأكيد لن يكون سيئًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حساء الكريمة الحلوة والحامضة، من فضلك جربه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
سلّم بو فانغ الوعاء الخزفي إلى وي دافو، وبدا عليه الضياع وهو يستلمه من بو فانغ. ثم استعاد وعيه ورمق باي فانغ بنظرة ذهول.
“أخي الأكبر، هل يمكنني… تجربة وعاء من الحساء؟”
كان بو فانغ طباخًا ماهرًا يتمتع بمهارات طهي رائعة. بل كان أكثر خبرة من بعض الطهاة القدامى. بالنسبة لرجل في مثل سنه، كان هذا أمرًا مذهلًا حقًا.
تذوق الحساء، فملأ فمه نكهته النقية والغنية. كانت تفوح منه رائحة فطر زكية. أضاف الخضراوات التي قطعها سابقًا إلى الحساء، وأضفى عليها بعض الألوان، مما زاده جاذبية.
ومع ذلك، سرعان ما وجه انتباهه إلى وعاء حساء الكريمة الحلوة والحامضة في يديه.
مع كل ضربة يوجهها، تتبدد الطاقة الحقيقية في البطاطس المهروسة وتضيف إليها نسيجًا فريدًا.
كان لون الحساء برتقاليًا مصفرًا، مع قطع من الخضراوات الخضراء تطفو فوقه. شكّل لون الفطر الأسود والأبيض تباينًا لونيًا، وزيّنته البطاطس الصفراء الذهبية.
من الناحية الجمالية، لم يكن هذا الحساء الكريمي الحلو والحامض يبدو رائعًا للغاية، ولكن رائحة الطعام كانت جذابة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف بو فانغ عن لمس البطاطس المهروسة. أنزل الرف الخشبي من القدر وسكب ماءً نظيفًا فيه بعد غسله. كان ذلك ليُحضّر الحساء بدلًا من طهي البطاطس بالبخار.
سكب الحساء بمغرفة الخزف، فانجذب وي دافو إليه بشدة. تسلل الحساء الساخن إلى حلقه بسلاسة، حتى وصل إلى معدته. امتلأ فمه على الفور بنكهات الفطر والبطاطس الغنية، مع لمسة خفيفة من الحموضة والتوابل، وأشرقت عيناه ببريق لا يُقاوم.
لذيذ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
أنهى الحساء بجرعة واحدة، ثم تناول مغرفة أخرى منه دون مقاومة. هذه المرة، كانت المغرفة مليئة بالفطر. كانت قطع الفطر طرية ولزجة. فغر وي دافو فمه من شدة سخونته.
لقد أصيب أولئك الذين شربوا حساء الكريمة الحلوة والحامضة الذي ابتكره بو فانغ بالذهول والانبهار التام.
تذوق الحساء، فملأ فمه نكهته النقية والغنية. كانت تفوح منه رائحة فطر زكية. أضاف الخضراوات التي قطعها سابقًا إلى الحساء، وأضفى عليها بعض الألوان، مما زاده جاذبية.
مع رشفة، غطى العرق طرف أنفه بسبب الطعم الحامض المنعش.
هذان المكونان المتناقضان، مع طعم حلو وحامض، غمرا ذهن وي دافو. في تلك اللحظة، أصبح ذهنه فارغًا.
“أشعر بشعور رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
اندهش وي دافو، فأخذ مغرفة أخرى. هذه المرة، أراد تجربة البطاطس المهروسة الصفراء الذهبية، فقد كان هذا هو الجزء الذي أثار فضوله أكثر من غيره.
أنهى الحساء بجرعة واحدة، ثم تناول مغرفة أخرى منه دون مقاومة. هذه المرة، كانت المغرفة مليئة بالفطر. كانت قطع الفطر طرية ولزجة. فغر وي دافو فمه من شدة سخونته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
بعد طهي البطاطس، غُطّيت بطبقة شفافة من الجلد. كانت تلك الطبقة ناعمة وطرية، يُمكن قضمها بسهولة، وبمجرد قضمها، انفجرت البطاطس المهروسة من الداخل، وملأت فمه.
…
كان بو فانغ طباخًا ماهرًا يتمتع بمهارات طهي رائعة. بل كان أكثر خبرة من بعض الطهاة القدامى. بالنسبة لرجل في مثل سنه، كان هذا أمرًا مذهلًا حقًا.
لقد بدا ناعمًا مثل التوفو ولكنه قوي مثل الرمل.
تذوق الحساء، فملأ فمه نكهته النقية والغنية. كانت تفوح منه رائحة فطر زكية. أضاف الخضراوات التي قطعها سابقًا إلى الحساء، وأضفى عليها بعض الألوان، مما زاده جاذبية.
هذان المكونان المتناقضان، مع طعم حلو وحامض، غمرا ذهن وي دافو. في تلك اللحظة، أصبح ذهنه فارغًا.
“هل هو مجنون! كانت تلك اللكمة قوية لدرجة أن هذه الإناء الخزفي كاد أن يتحطم!”
بعد الانتهاء من وعاء كبير من حساء الكريمة الحلوة والحامضة، تحولت شفاه وي دافو إلى اللون الأحمر وكان هناك المزيد من العرق على طرف أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فو…فو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يلهث. ومع ذلك، شعر وي دافو براحة واسترخاء تامين. تكامل طعم حساء الكريمة الحلو والحامض بشكل رائع. لقد سحره. تخيل نفسه يتجول بين حساء الكريمة والفطر الأسود والأبيض، كسيدة جميلة تداعب جسده بيديها الرقيقتين.
لقد منحه الطعم الباهظ للبطاطس المهروسة تجربة خارج هذا العالم.
أنهى آخر قطرة من الحساء في الإناء الخزفي، وسرعان ما اختفت تلك النظرة الساحرة. ارتسمت على وجهه علامات الخجل، واحمرّ خجلاً.
أخذ وعاءً خزفيًا نظيفًا وسكب فيه الحساء. امتلأ المكان بنكهة الحساء الغنية وطعم الخل الحامض. كان شهيًا للغاية. تذوق الناس من حوله الحساء وهم يحدقون فيه.
نظر إليه الكثيرون من حوله بدهشة. صدمهم جميعًا انبهار وي دافو بالحساء. كانت هذه أول مرة يرون فيها تعبيرًا كهذا على وجهه.
لقد أصيب أولئك الذين شربوا حساء الكريمة الحلوة والحامضة الذي ابتكره بو فانغ بالذهول والانبهار التام.
“أنا…” حاول وي دافو تبرير نفسه. كان من المفترض أن ينتقد الطعام ويُحرج الشاب… لكنه اقتنع في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
ثم استقام وجهه وأشار إلى قدر حساء الكريمة المغلي. جعله الحساء العطري يبتلع ريقه دون سيطرة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الحساء… التعامل مع المكونات…. إيه، التوابل…. إيه ذلك….”
حاول أن يكون دقيقًا، لكنه لم يستطع التفوه بكلمة واحدة بسبب لسانه البذيء المعتاد. هذه اللحظة المحرجة جعلته يحمر خجلاً أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخي الأكبر، هل يمكنني… تجربة وعاء من الحساء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع الشاب البريء تحمّل الأمر أكثر. كانت رائحته لا تُقاوم. لم يعترض بو فانغ، وأشار لهم أن يحضروا لهم وعاءً. في تلك اللحظة، ترك المحيطون ما كانوا يفعلونه واندفعوا نحوه. كانوا جميعًا يتقاتلون للحصول على وعاء من الحساء.
“واو! لذيذ جدًا! هذه التوابل… هذا الطعم الحامض!”
كان لون الحساء برتقاليًا مصفرًا، مع قطع من الخضراوات الخضراء تطفو فوقه. شكّل لون الفطر الأسود والأبيض تباينًا لونيًا، وزيّنته البطاطس الصفراء الذهبية.
“كيف يمكن لهذا الفطر أن يكون طريًا ومضغوطًا في نفس الوقت… لقد وقعت في حبه!”
وضع الفطر المُقطّع إلى مكعبات في القدر المغلي وحرّكه بمغرفة فولاذية. انبعثت رائحة الفطر من القدر، وارتسمت على وجه بو فانغ ابتسامة لطيفة.
اذكروا الله:
هذه بطاطس؟ ما سرّ قوامها الناعم والطري الممزوج بطعمٍ رائع؟ كيف فعل ذلك؟ مذهل!
كان لون الحساء برتقاليًا مصفرًا، مع قطع من الخضراوات الخضراء تطفو فوقه. شكّل لون الفطر الأسود والأبيض تباينًا لونيًا، وزيّنته البطاطس الصفراء الذهبية.
أثّر تحطيم بو فانغ للقدر على كل من كان ينظر إليه. صُدموا وشحبت وجوههم. كان هذا التحطيم وقحًا ومتهورًا، فكيف يُسمى هذا طبخًا؟
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تكررت كلمات الدهشة بشكل متواصل وسرعان ما ملأت ثكنات وحدة جيش كوكس بأكملها.
لقد أصيب أولئك الذين شربوا حساء الكريمة الحلوة والحامضة الذي ابتكره بو فانغ بالذهول والانبهار التام.
رائحة الحساء وحدها لا تُقاوم. هذا الطبق بالتأكيد لن يكون سيئًا!
انتهى الشاب البريء من وعاء الحساء وحاول خلسةً الحصول على وعاء آخر.
كان بو فانغ طباخًا ماهرًا يتمتع بمهارات طهي رائعة. بل كان أكثر خبرة من بعض الطهاة القدامى. بالنسبة لرجل في مثل سنه، كان هذا أمرًا مذهلًا حقًا.
ابتسم بو فانغ بسخرية ومسح الماء عن يديه. وقع نظره على وي دافو الذي كان يحاول السيطرة على شهوته. همس: “كيف كان الأمر؟ هل أنت راضٍ عن مهاراتي؟”
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
> ملاحظة من المترجم:
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
اذكروا الله:
“حساء الكريمة الحلوة والحامضة، من فضلك جربه.”
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
