وصل الربيع إلى المدينة الإمبراطورية، مصحوبًا بأمطار الربيع. فأضفى على العاصمة جوًا من الهدوء والسكينة، كأنها مدينة عتيقة تقع على حقل واسع، بسيطة ومهيبة.
كانت المساحات الخضراء تفيض خارج المدينة الإمبراطورية، وكانت النباتات كثيفة على جانبي الطريق الرسمي، حيث كانت الزهور تتأرجح مع الريح وتنشر حبوب اللقاح والرائحة العطرة.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
كان هناك أناسٌ من مختلف أطياف إمبراطورية الرياح الخفيفة، يتدفقون من كل حدب وصوب، فوق الطريق الرسمي. كانوا جميعًا يهرعون إلى العاصمة، لأنها كانت مركز اقتصاد الإمبراطورية وسياستها وثقافتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مكان بعيد في السماء، كانت هناك بقعة سوداء تتسع ببطء أمام العين المجردة. بدت تلك البقعة السوداء ككتلة سوداء حالكة السواد تندفع بسرعة نحو العاصمة. كانت سرعتها فائقة، وكأنها خاطفة كالبرق.
ألقى سكين المطبخ الثقيلة وهبطت أمام شياو شياولونغ، مما أدى إلى انبعاج لوح التقطيع وأصدر صوتًا باهتًا وثقيلًا.
في لحظة، شعر السائرون على الطريق الرسمي أن السماء قد غطتها سحابة سوداء حالكة، وشعروا بالكبت. كان هذا الشعور مألوفًا، وقد اختبروه جميعًا عندما غطت السحب السوداء الأرض.
فرفع بعض الناس رؤوسهم بارتباك، وبعد أن رأوا ما فوقهم، ارتبكوا على الفور وسقطوا على الأرض، وكادوا أن يبكوا.
لم تكن هناك غيوم سوداء في السماء، بل وحش روحي عملاق، ضخم بشكلٍ مُرعب. أجنحته المفتوحة تكاد تغطي السماء بأكملها، ويُصدر ضغطًا هائلًا جعلهم يشعرون وكأن قلوبهم ستُسحب من أجسادهم.
ما نوع الوحش الذي كان هذا؟
كان جميع من على الطريق الرئيسي خائفين، وكانوا جميعًا يرقدون هناك بحذر وخوف. كانوا يخشون إثارة غضب هذا الوحش، فينتهي بهم الأمر إلى موتٍ مروع.
كانت جميع المدن تعاني من تهديد الوحوش الروحية، وكان الناس في حالة من الهياج. في بعض المدن البعيدة عن العاصمة الإمبراطورية، كان هناك بعض الناس القلقين الذين احتلوا المدن وأعلنوا أنفسهم ملوكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجار!
فركت جي تشنغ شيوي رأس أويانغ شياويي وأطلقت نفسًا عميقًا، قبل أن تبحث عن مقعد فارغ وتجلس.
في غضون أيام قليلة، بدأت الفوضى والمتاعب تجوب إمبراطورية الرياح الخفيفة.
هبط الوحش الروحي العملاق أمام بوابة العاصمة الإمبراطورية، وثار معها عاصفة مرعبة. ارتعب جميع الحراس أمام البوابة بشدة، لأن ذلك الوحش الروحي كان ضخمًا بشكل لا يُصدق، كما لو كان جبلًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نتيجة المسابقة. هُزم شياو شياو لونغ هزيمةً ساحقة، وهو ما كان متوقعًا من بو فانغ. من مجرد وصول شياو شياو لونغ إلى المتجر في وقت متأخر من الصباح، يُمكن الاستدلال على مدى تهربه في الأوقات العادية.
كان هذا الوحش الروحي تنينًا طوفانيًا … كان جسده بالكامل مغطى بقشور كانت تنبعث منها إشعاعات متلألئة تحت رطوبة المطر، وعندما رفرف بجناحيه قليلاً، جلب معه عاصفة مرعبة أخرى.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئ بو فانغ لبعض الوقت وعندما عبس، سمع صوت احتكاك من شخص يسحب الرمح من الأرض.
عيونها، التي كانت بحجم الفوانيس، تدحرجت قليلاً وركزت على الحراس الذين يدافعون عن البوابة.
كان هناك إنسانٌ فوق ظهر ذلك التنين. كان جسد هذا الرجل كله مصنوعًا من عضلاتٍ منتفخة، وبدا كتلّةٍ صغيرة. كانت نظراته باردةً كالثلج، وشعر رأسه القصير منتصبًا كأنه كتلةٌ من الإبر.
هدير!!
رحب بو فانغ بمجموعة البدينات ثم أومأ برأسه لها وعاد إلى المطبخ. سيبدأ الطبخ.
كان زئير التنين يصمّ الآذان ويصمّ الآذان. غطّى الجميع آذانهم وتحملوه بشدّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك إنسانٌ فوق ظهر ذلك التنين. كان جسد هذا الرجل كله مصنوعًا من عضلاتٍ منتفخة، وبدا كتلّةٍ صغيرة. كانت نظراته باردةً كالثلج، وشعر رأسه القصير منتصبًا كأنه كتلةٌ من الإبر.
“عاصمة إمبراطورية الرياح الخفيفة… همف، بغض النظر عمن تجرأ على قتل أخي الصغير، أنا، شيا يو، سأتركه يدفع الثمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نظرة هذا الرجل تتألق كما لو كان بإمكانه الرؤية من خلال كل شيء والشهادة بشكل مباشر على ما يوجد داخل العاصمة.
كان شياو شياو لونغ غاضبًا ومُستاءً للغاية، لكنه لم يستطع فعل شيء. كانت حفرةً حفرها بنفسه، فلم يستطع إلا أن يكبح دموعه ويقفز فيها.
ربت على رأس تنين الطوفان قبل أن يقفز منه ويهبط أمام بوابة المدينة.
ظهرت تعويذة وطفت في الرياح، ثم امتصت تنين الطوفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أناسٌ من مختلف أطياف إمبراطورية الرياح الخفيفة، يتدفقون من كل حدب وصوب، فوق الطريق الرسمي. كانوا جميعًا يهرعون إلى العاصمة، لأنها كانت مركز اقتصاد الإمبراطورية وسياستها وثقافتها.
سار الرجل ذو الجسد المرعب والشجاع عاري الصدر نحو العاصمة. وفي طريقه إلى الداخل، حاول حارس شاب مرتجف اعتراض طريقه، لكنه قُتل مباشرةً بصفعة منه.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كان شياو شياو لونغ غاضبًا ومُستاءً للغاية، لكنه لم يستطع فعل شيء. كانت حفرةً حفرها بنفسه، فلم يستطع إلا أن يكبح دموعه ويقفز فيها.
“إمبراطورية ريح النور… أين متجر فانغ فانغ الصغير؟” بعد أن قتل شيا يو الحارس، اجتاح الجميع بنظراته، المفعمة برغبة القتل، قبل أن يستقر على حارس عجوز قليلاً، كان خائفًا منه ولا يزال يرتجف في الأرض.
في لحظة، شعر السائرون على الطريق الرسمي أن السماء قد غطتها سحابة سوداء حالكة، وشعروا بالكبت. كان هذا الشعور مألوفًا، وقد اختبروه جميعًا عندما غطت السحب السوداء الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت هذه النظرة، لم يتمكن الحارس الخائف بالفعل من منع نفسه من ذكر موقع متجر بو فانغ.
كانت المساحات الخضراء تفيض خارج المدينة الإمبراطورية، وكانت النباتات كثيفة على جانبي الطريق الرسمي، حيث كانت الزهور تتأرجح مع الريح وتنشر حبوب اللقاح والرائحة العطرة.
كانت سمعة متجر فانغ فانغ الصغير في المدينة الإمبراطورية بارزة بالفعل، ولم يكن هناك أي شيء غريب حول سبب معرفة الحارس العادي بموقعه.
كانت سمعة متجر فانغ فانغ الصغير في المدينة الإمبراطورية بارزة بالفعل، ولم يكن هناك أي شيء غريب حول سبب معرفة الحارس العادي بموقعه.
وبينما كان صوته البارد يتردد في الهواء، سار على الفور نحو المتجر بنية قتل مكثفة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
شخر شيا يو ببرود، ووضع يده خلف ظهره، وبدأ بالسير نحو المدينة الإمبراطورية، وكان هدفه الواضح هو متجر فانغ فانغ الصغير.
عندما دخل بو فانغ المتجر، جاء فاتي جين والآخرون وأحدثوا ضجة، كما وصل أويانغ شياويي إلى المتجر بمرح.
كانت جميع المدن تعاني من تهديد الوحوش الروحية، وكان الناس في حالة من الهياج. في بعض المدن البعيدة عن العاصمة الإمبراطورية، كان هناك بعض الناس القلقين الذين احتلوا المدن وأعلنوا أنفسهم ملوكًا.
…
رحب بو فانغ بمجموعة البدينات ثم أومأ برأسه لها وعاد إلى المطبخ. سيبدأ الطبخ.
عندما دخل بو فانغ المتجر، جاء فاتي جين والآخرون وأحدثوا ضجة، كما وصل أويانغ شياويي إلى المتجر بمرح.
كان بو فانغ جالسًا على كرسيّ، يُميل رأسه جانبًا، وهو يُحدّق في شياو شياو لونغ، الذي كان وجهه مُحمرًّا تمامًا. كانت يد شياو لونغ تُمسك بسكين مطبخ ثقيل وتعبث به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وزّع أويانغ شياويي الطلبات، ارتسمت على وجه جي تشنغ شيويه بعض الدهشة. كان سعيدًا جدًا بأجواء المتجر، وشعر براحة أكبر هناك.
ظهرت نتيجة المسابقة. هُزم شياو شياو لونغ هزيمةً ساحقة، وهو ما كان متوقعًا من بو فانغ. من مجرد وصول شياو شياو لونغ إلى المتجر في وقت متأخر من الصباح، يُمكن الاستدلال على مدى تهربه في الأوقات العادية.
ألقى سكين المطبخ الثقيلة وهبطت أمام شياو شياولونغ، مما أدى إلى انبعاج لوح التقطيع وأصدر صوتًا باهتًا وثقيلًا.
كانت إمبراطورية رياح النور الحالية تعاني من مشاكل كثيرة، وكان عليها أن تُعالجها، وكانت تُرسل إليه تقارير عاجلة متواصلة يوميًا. من البديهي أن أي تقرير عاجل لن يحمل أي أخبار سارة.
أين صاحب هذا المتجر؟ بما أنك تجرأت على قتل أخي الأصغر، فعليك أن تخرج لتموت طوعًا.
“حسنًا… اليوم، وغدًا أيضًا، لستَ بحاجةٍ لفعل أي شيء، ما عليكَ سوى أخذ سكين المطبخ هذه والتدرب على تقنيات القطع ومهارات النحت. لن تتوقف إلا عندما أكون راضيًا، قال بو فانغ بهدوء، ثم نهض وانصرف. إنه لا يرغب في الاكتراث بمظهر شياو شياو لونغ البائس والمُستاء.”
كان جميع من على الطريق الرئيسي خائفين، وكانوا جميعًا يرقدون هناك بحذر وخوف. كانوا يخشون إثارة غضب هذا الوحش، فينتهي بهم الأمر إلى موتٍ مروع.
نظرت يو فو إلى شياو شياو لونغ بتعاطف. حاولت يو فو سرًا استخدام سكين بو فانغ الثقيل، لكن التلويح به كان صعبًا عليه، ناهيك عن استخدامه للطهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نتيجة المسابقة. هُزم شياو شياو لونغ هزيمةً ساحقة، وهو ما كان متوقعًا من بو فانغ. من مجرد وصول شياو شياو لونغ إلى المتجر في وقت متأخر من الصباح، يُمكن الاستدلال على مدى تهربه في الأوقات العادية.
قفز جميع الزبائن من الخوف.
كان شياو شياو لونغ غاضبًا ومُستاءً للغاية، لكنه لم يستطع فعل شيء. كانت حفرةً حفرها بنفسه، فلم يستطع إلا أن يكبح دموعه ويقفز فيها.
“سيد بو، صباح الخير! لم نرك منذ زمن طويل.” أشرقت عينا فاتي جين، ورحب ببو فانغ وهو يضحك من أعماق قلبه.
عندما دخل بو فانغ المتجر، جاء فاتي جين والآخرون وأحدثوا ضجة، كما وصل أويانغ شياويي إلى المتجر بمرح.
ارتبك بو فانغ للحظة. رئيس الخصيان ليان؟ أليس هو ذلك الخصي الذي يحرص على ضم إبهامه وإصبعه الأوسط معًا، ذلك الخصي الذي كانت قوته كقوة قديس معركة من الصف السابع؟ لقد مات فجأةً؟
كان جي تشنغ شيويه يرتدي رداءًا أبيضًا بسيطًا وكان تعبير التعب ظاهرًا على وجهه.
“سيد بو، صباح الخير! لم نرك منذ زمن طويل.” أشرقت عينا فاتي جين، ورحب ببو فانغ وهو يضحك من أعماق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعته مجموعته من الرجال البدينين ودخلوا المتجر. بدأ أويانغ شياويي بتسجيل طلباتهم بعفوية، لينقلها لاحقًا إلى بو فانغ.
ألقى سكين المطبخ الثقيلة وهبطت أمام شياو شياولونغ، مما أدى إلى انبعاج لوح التقطيع وأصدر صوتًا باهتًا وثقيلًا.
رحب بو فانغ بمجموعة البدينات ثم أومأ برأسه لها وعاد إلى المطبخ. سيبدأ الطبخ.
في مثل هذا الوقت الحرج، تلقى خبر وفاة ليان فو… كان جي تشنغ شيويه مرهقًا حقًا إلى حد ما، عقليًا وجسديًا.
في لحظة، شعر السائرون على الطريق الرسمي أن السماء قد غطتها سحابة سوداء حالكة، وشعروا بالكبت. كان هذا الشعور مألوفًا، وقد اختبروه جميعًا عندما غطت السحب السوداء الأرض.
بعد قليل، انبعثت رائحة الأطباق العطرة من المطبخ. وبينما كان بو فانغ يُعدّ، وقف يو فو بجانبه باحترام، محاولًا التعلم منه.
قفز جميع الزبائن من الخوف.
كان زئير التنين يصمّ الآذان ويصمّ الآذان. غطّى الجميع آذانهم وتحملوه بشدّة.
من ناحية أخرى، كان شياو شياولونغ منزعجًا تمامًا. كانت كلتا يديه تمسك بسكين المطبخ الثقيل بقوة، وأصبح وجهه الأبيض أحمر بالفعل مثل مؤخرة القرد من إجبار نفسه على حمله، لأن سكين المطبخ كانت ثقيلة حقًا.
“سيد بو، صباح الخير! لم نرك منذ زمن طويل.” أشرقت عينا فاتي جين، ورحب ببو فانغ وهو يضحك من أعماق قلبه.
بدأ المتجر عمله اليومي المنتظم.
عندما دخل بو فانغ المتجر، جاء فاتي جين والآخرون وأحدثوا ضجة، كما وصل أويانغ شياويي إلى المتجر بمرح.
جاء ذلك الرجل العجوز الممتلئ من الأمس أيضًا. منذ استيقاظه، لم يستطع كبح رغبته في تذوق تلك الحلوى الشهية مرة أخرى. كان مفتونًا تمامًا بمصاصة كبد التنين.
في مثل هذا الوقت الحرج، تلقى خبر وفاة ليان فو… كان جي تشنغ شيويه مرهقًا حقًا إلى حد ما، عقليًا وجسديًا.
تم تقديم طبق الرجل العجوز الممتلئ بسرعة، وكان المكعب الذي كان لامعًا مثل الماس جعل الزبائن ينبهرون بجماله مرة أخرى.
أين صاحب هذا المتجر؟ بما أنك تجرأت على قتل أخي الأصغر، فعليك أن تخرج لتموت طوعًا.
في غضون أيام قليلة، بدأت الفوضى والمتاعب تجوب إمبراطورية الرياح الخفيفة.
صوت خطوات قادمة من الزقاق وشخصية رجل عاش تقلبات العالم دخل إلى المتجر.
ألقى سكين المطبخ الثقيلة وهبطت أمام شياو شياولونغ، مما أدى إلى انبعاج لوح التقطيع وأصدر صوتًا باهتًا وثقيلًا.
كان جي تشنغ شيويه يرتدي رداءًا أبيضًا بسيطًا وكان تعبير التعب ظاهرًا على وجهه.
كان شياو شياو لونغ غاضبًا ومُستاءً للغاية، لكنه لم يستطع فعل شيء. كانت حفرةً حفرها بنفسه، فلم يستطع إلا أن يكبح دموعه ويقفز فيها.
ألقى سكين المطبخ الثقيلة وهبطت أمام شياو شياولونغ، مما أدى إلى انبعاج لوح التقطيع وأصدر صوتًا باهتًا وثقيلًا.
ارتبك بو فانغ للحظة. رئيس الخصيان ليان؟ أليس هو ذلك الخصي الذي يحرص على ضم إبهامه وإصبعه الأوسط معًا، ذلك الخصي الذي كانت قوته كقوة قديس معركة من الصف السابع؟ لقد مات فجأةً؟
“آه… جلالتكِ؟” كانت أويانغ شياويي أول من لاحظ جي تشنغشوي، وقد تفاجأت بوجوده. كان جي تشنغشوي مشغولاً للغاية، فكيف وجد الوقت لتناول وجبة في المتجر؟
كان جي تشنغ شيويه يرتدي رداءًا أبيضًا بسيطًا وكان تعبير التعب ظاهرًا على وجهه.
فركت جي تشنغ شيوي رأس أويانغ شياويي وأطلقت نفسًا عميقًا، قبل أن تبحث عن مقعد فارغ وتجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع الوحش الذي كان هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جرة نبيذ اليشم على شكل قلب جليدية قادمة. خرج بو فانغ حاملاً الجرة، وجلس مقابل جي تشنغ شيويه، وسكب كأسًا للإمبراطور.
“قدم لي جرة من نبيذ جرة اليشم الجليدية مع حساء التوفو برأس السمكة.” قال جي تشنغ شيويه بلطف، لم يبدو الحاضر كإمبراطور مهيب على الإطلاق، بل مجرد زبون جاء لتذوق طعام شهي.
انفجار!
وبينما كان صوته البارد يتردد في الهواء، سار على الفور نحو المتجر بنية قتل مكثفة.
بعد أن وزّع أويانغ شياويي الطلبات، ارتسمت على وجه جي تشنغ شيويه بعض الدهشة. كان سعيدًا جدًا بأجواء المتجر، وشعر براحة أكبر هناك.
في لحظة، شعر السائرون على الطريق الرسمي أن السماء قد غطتها سحابة سوداء حالكة، وشعروا بالكبت. كان هذا الشعور مألوفًا، وقد اختبروه جميعًا عندما غطت السحب السوداء الأرض.
كانت إمبراطورية رياح النور الحالية تعاني من مشاكل كثيرة، وكان عليها أن تُعالجها، وكانت تُرسل إليه تقارير عاجلة متواصلة يوميًا. من البديهي أن أي تقرير عاجل لن يحمل أي أخبار سارة.
هبط الوحش الروحي العملاق أمام بوابة العاصمة الإمبراطورية، وثار معها عاصفة مرعبة. ارتعب جميع الحراس أمام البوابة بشدة، لأن ذلك الوحش الروحي كان ضخمًا بشكل لا يُصدق، كما لو كان جبلًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جميع المدن تعاني من تهديد الوحوش الروحية، وكان الناس في حالة من الهياج. في بعض المدن البعيدة عن العاصمة الإمبراطورية، كان هناك بعض الناس القلقين الذين احتلوا المدن وأعلنوا أنفسهم ملوكًا.
تم تقديم طبق الرجل العجوز الممتلئ بسرعة، وكان المكعب الذي كان لامعًا مثل الماس جعل الزبائن ينبهرون بجماله مرة أخرى.
“آه… جلالتكِ؟” كانت أويانغ شياويي أول من لاحظ جي تشنغشوي، وقد تفاجأت بوجوده. كان جي تشنغشوي مشغولاً للغاية، فكيف وجد الوقت لتناول وجبة في المتجر؟
في غضون أيام قليلة، بدأت الفوضى والمتاعب تجوب إمبراطورية الرياح الخفيفة.
في مثل هذا الوقت الحرج، تلقى خبر وفاة ليان فو… كان جي تشنغ شيويه مرهقًا حقًا إلى حد ما، عقليًا وجسديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جرة نبيذ اليشم على شكل قلب جليدية قادمة. خرج بو فانغ حاملاً الجرة، وجلس مقابل جي تشنغ شيويه، وسكب كأسًا للإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء ذلك الرجل العجوز الممتلئ من الأمس أيضًا. منذ استيقاظه، لم يستطع كبح رغبته في تذوق تلك الحلوى الشهية مرة أخرى. كان مفتونًا تمامًا بمصاصة كبد التنين.
“لقد مات رئيس الخصي ليان فو،” قال جي تشنغ شيوي بهدوء بعد أن أفرغ كوبه في جرعة واحدة وكشف عن ابتسامة مريرة، ثم بدأ العبث بكوبه.
تم تقديم طبق الرجل العجوز الممتلئ بسرعة، وكان المكعب الذي كان لامعًا مثل الماس جعل الزبائن ينبهرون بجماله مرة أخرى.
ارتبك بو فانغ للحظة. رئيس الخصيان ليان؟ أليس هو ذلك الخصي الذي يحرص على ضم إبهامه وإصبعه الأوسط معًا، ذلك الخصي الذي كانت قوته كقوة قديس معركة من الصف السابع؟ لقد مات فجأةً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيونها، التي كانت بحجم الفوانيس، تدحرجت قليلاً وركزت على الحراس الذين يدافعون عن البوابة.
لم يعد كما كان عندما كان مجرد صاحب مطعم صغير وصل لتوه إلى العاصمة. مع أنه ربما لم يكن لديه فهم جيد لحالة القارة بأكملها، إلا أنه بعد فتح خريطة الرقة، كان لديه على الأقل معرفة جيدة بإمبراطورية الرياح الخفيفة والحدود الجنوبية.
كانت تربية ذلك الخصي قويةً للغاية، وكان دائمًا يحمي القصر الإمبراطوري. الآن، بموته… ستكون ضربةً موجعةً لجي تشنغشوي، بل للإمبراطورية بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جرة نبيذ اليشم على شكل قلب جليدية قادمة. خرج بو فانغ حاملاً الجرة، وجلس مقابل جي تشنغ شيويه، وسكب كأسًا للإمبراطور.
كان هناك إنسانٌ فوق ظهر ذلك التنين. كان جسد هذا الرجل كله مصنوعًا من عضلاتٍ منتفخة، وبدا كتلّةٍ صغيرة. كانت نظراته باردةً كالثلج، وشعر رأسه القصير منتصبًا كأنه كتلةٌ من الإبر.
لم يعد كما كان عندما كان مجرد صاحب مطعم صغير وصل لتوه إلى العاصمة. مع أنه ربما لم يكن لديه فهم جيد لحالة القارة بأكملها، إلا أنه بعد فتح خريطة الرقة، كان لديه على الأقل معرفة جيدة بإمبراطورية الرياح الخفيفة والحدود الجنوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أناسٌ من مختلف أطياف إمبراطورية الرياح الخفيفة، يتدفقون من كل حدب وصوب، فوق الطريق الرسمي. كانوا جميعًا يهرعون إلى العاصمة، لأنها كانت مركز اقتصاد الإمبراطورية وسياستها وثقافتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع الوحش الذي كان هذا؟
لم تكن إمبراطورية الرياح الخفيفة قوة عظيمة في أرض الحدود الجنوبية… وكان خبير قديس المعركة موردًا مهمًا للغاية للإمبراطورية.
هبط الوحش الروحي العملاق أمام بوابة العاصمة الإمبراطورية، وثار معها عاصفة مرعبة. ارتعب جميع الحراس أمام البوابة بشدة، لأن ذلك الوحش الروحي كان ضخمًا بشكل لا يُصدق، كما لو كان جبلًا صغيرًا.
لم يكن يعرف كيف يعزي جي تشنغ شيويه، وعلى الرغم من أن ذلك الخصي تم تجريده وإعادته عدة مرات عندما جاء إلى المتجر، إلا أن بو فانغ لم يكن لديه أي شيء ضده، لأنه كان شخصًا مثيرًا للاهتمام إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نتيجة المسابقة. هُزم شياو شياو لونغ هزيمةً ساحقة، وهو ما كان متوقعًا من بو فانغ. من مجرد وصول شياو شياو لونغ إلى المتجر في وقت متأخر من الصباح، يُمكن الاستدلال على مدى تهربه في الأوقات العادية.
لم يعد كما كان عندما كان مجرد صاحب مطعم صغير وصل لتوه إلى العاصمة. مع أنه ربما لم يكن لديه فهم جيد لحالة القارة بأكملها، إلا أنه بعد فتح خريطة الرقة، كان لديه على الأقل معرفة جيدة بإمبراطورية الرياح الخفيفة والحدود الجنوبية.
“أتقدم بالتعازي.” شعر بو فانغ أيضًا بالحزن لسببٍ غامض. سكب كوبًا لنفسه وآخر لجي تشنغشوي، ثم ابتلعه.
شخر شيا يو ببرود، ووضع يده خلف ظهره، وبدأ بالسير نحو المدينة الإمبراطورية، وكان هدفه الواضح هو متجر فانغ فانغ الصغير.
عندما وضع بو فانغ كوبه على الطاولة، انبعث صوت ارتعاش الأرض من الزقاق، تلاه صفيرٌ حاد. جاء رمح فولاذي من بعيد وحطم أرضية الزقاق، مدمرًا البلاط الذي تم إصلاحه للتو.
في مكان بعيد في السماء، كانت هناك بقعة سوداء تتسع ببطء أمام العين المجردة. بدت تلك البقعة السوداء ككتلة سوداء حالكة السواد تندفع بسرعة نحو العاصمة. كانت سرعتها فائقة، وكأنها خاطفة كالبرق.
قفز جميع الزبائن من الخوف.
لقد فوجئ بو فانغ لبعض الوقت وعندما عبس، سمع صوت احتكاك من شخص يسحب الرمح من الأرض.
صوت خطوات قادمة من الزقاق وشخصية رجل عاش تقلبات العالم دخل إلى المتجر.
أين صاحب هذا المتجر؟ بما أنك تجرأت على قتل أخي الأصغر، فعليك أن تخرج لتموت طوعًا.
وبينما كان صوته البارد يتردد في الهواء، سار على الفور نحو المتجر بنية قتل مكثفة.
> ملاحظة من المترجم:
هبط الوحش الروحي العملاق أمام بوابة العاصمة الإمبراطورية، وثار معها عاصفة مرعبة. ارتعب جميع الحراس أمام البوابة بشدة، لأن ذلك الوحش الروحي كان ضخمًا بشكل لا يُصدق، كما لو كان جبلًا صغيرًا.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كانت إمبراطورية رياح النور الحالية تعاني من مشاكل كثيرة، وكان عليها أن تُعالجها، وكانت تُرسل إليه تقارير عاجلة متواصلة يوميًا. من البديهي أن أي تقرير عاجل لن يحمل أي أخبار سارة.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
أين صاحب هذا المتجر؟ بما أنك تجرأت على قتل أخي الأصغر، فعليك أن تخرج لتموت طوعًا.
اذكروا الله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذه النظرة، لم يتمكن الحارس الخائف بالفعل من منع نفسه من ذكر موقع متجر بو فانغ.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
من ناحية أخرى، كان شياو شياولونغ منزعجًا تمامًا. كانت كلتا يديه تمسك بسكين المطبخ الثقيل بقوة، وأصبح وجهه الأبيض أحمر بالفعل مثل مؤخرة القرد من إجبار نفسه على حمله، لأن سكين المطبخ كانت ثقيلة حقًا.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
كان جي تشنغ شيويه يرتدي رداءًا أبيضًا بسيطًا وكان تعبير التعب ظاهرًا على وجهه.
ربت على رأس تنين الطوفان قبل أن يقفز منه ويهبط أمام بوابة المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
