كان الأمر كما لو أنه تحول إلى خيط أسود وهو ينطلق نحو نهر التنين بسرعة كبيرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صاحب المتجر بو قد سافر إلى مكان بعيد، فاضطرّ إلى الاعتماد على شياو شياو لونغ ويو فو لإدارة أعمال المتجر الصغير. فتح كلاهما مصراع الباب وانتظرا وصول الزبائن. وبدأا يومهما المزدحم. لم تكن مهاراتهما في الطهي بمستوى بو فانغ، ولكن بفضل تدريبه الخاص، كانت أطباقهما لذيذة بما يكفي لإرضاء الكثير من الزبائن.
مع غروب الشمس، صدمت سمكة شيطانية ضخمة، يتلألأ جسدها بالكامل، بوابة المدينة بشراسة. صرّ باب المدينة الفولاذي، عاجزًا عن تحمّل الصدم العنيف. كادت أن تنهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمرّت عينا شياو كيون أيضًا. كانت مدينة الجنوب هي المكان الذي استقرت فيه عائلة شياو. حالما تُدمر مدينة الجنوب، ستغرق عائلة شياو في حالة من الذعر. لذلك، في هذه المعركة، كان عليه أن يبذل قصارى جهده.
عاد الخوف يدب في المدينة. عاد الناس جميعاً للاختباء في منازلهم؛ كان خوفهم ورعبهم يتزايدان في مواجهة الكارثة القادمة. في اللحظة التي تُدمر فيها هذه السمكة الشيطانية بوابة المدينة الفولاذية، ستدخل المدينة الجنوبية بأكملها في أزمة حقيقية.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شرب حتى الثمالة…
وبعد ذلك، وصل الاثنان إلى أمام طاولة الطهي الخاصة بكل منهما وبدأوا في التلويح بسكاكين المطبخ للتدرب على عمل السكاكين ومهارات النحت.
تصاعدت تقلبات غريبة، حيث بدأت كل بوابة في المدينة الجنوبية تومض بإشعاع غامض. بعد ذلك، انبعثت طبقات من أشعة الضوء، وشكلت غطاءً ساطعًا يغطي المدينة الجنوبية بأكملها.
بصفته إمبراطور المعركة المُرسل من عائلة شياو، كان وجه شياو كيون قاسيا للغاية وهو يقف بجلال فوق سور المدينة. نظر إلى أسفل نحو سمكة التنين الشيطانية الضخمة. فتحت السمكة فمها وأطلقت صرخة ثاقبة، مما تسبب في ارتعاش طبلات آذان الجميع قليلا.
علاوة على ذلك، كان الألم الحاد ينتشر في جميع أنحاء جسده!
كانت هذه منظومة حماية المدينة الجنوبية. لم تُفعّل هذه المنظومة إلا عند الضرورة القصوى، لأن الموارد اللازمة لتفعيلها كانت هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل هذا النظام الذي يحمي المدينة، لم تستطع السمكة الشيطانية هزّ البوابات حتى بعد بضع ضربات. بعد ذلك، استسلمت مجددًا، وغاص جسدها الضخم عائدًا إلى نهر التنين. ثم سبحت بعيدًا ببطء.
وعلى طول الشارع الرئيسي، كانت دوريات حرس المدينة تجوب الشوارع بلا انقطاع على أمل احتواء مزاج المواطنين.
في ظل هذا الجو الكئيب، خيّم الليل. وبدأت الأضواء في مدينة الجنوب تومض واحدة تلو الأخرى، مُنيرةً ظلمة الليل. أخيرًا، أطلق المواطنون القلقون والخائفون أنفاسهم. هدأت قلوبهم كثيرًا.
عند المدخل، كان بلاكي كما كان من قبل، مستلقيًا على الأرض في نوم عميق. كان بو فانغ قد أمر شياو شياو لونغ بإعداد طبق من الأضلاع الحلوة والحامضة كل صباح لهذا الكلب الأسود الضخم.
داخل قصر شياو، ودّع بو فانغ شياو كيون وزوجته، وعاد إلى الغرفة الجانبية التي أعدّها له شياو يو. كانت هذه الغرفة الجانبية أفضل بكثير من غرفة الضيوف السابقة التي خُصصت له. على أقل تقدير، شعر بو فانغ براحة كبيرة أثناء إقامته هنا.
انفجار!!
جلس على سريره وفكّر قليلاً. بما أنه لم يستطع تذوّق كعكات لحم الخنزير المقلية، لم يعد هناك أي معنى لإقامته في قصر شياو. لذلك، قرّر المغادرة غدًا لمواصلة بحثه عن أشهى أطباق مدينة الجنوب. إن لم يجد شيئًا منها حقًا، فقد حان وقت عودته إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى بوابة المدينة، صدى صوت قوي.
بالطبع، كل هذه أمورٌ يجب أن يقلق بو فانغ بشأنها غدًا. تثاءب. على عكس المزارعين الآخرين، لم يزرع ليعوض نومه، بل استلقى ببساطة ونام بسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صاحب المتجر بو قد سافر إلى مكان بعيد، فاضطرّ إلى الاعتماد على شياو شياو لونغ ويو فو لإدارة أعمال المتجر الصغير. فتح كلاهما مصراع الباب وانتظرا وصول الزبائن. وبدأا يومهما المزدحم. لم تكن مهاراتهما في الطهي بمستوى بو فانغ، ولكن بفضل تدريبه الخاص، كانت أطباقهما لذيذة بما يكفي لإرضاء الكثير من الزبائن.
وبعد ذلك، وصل الاثنان إلى أمام طاولة الطهي الخاصة بكل منهما وبدأوا في التلويح بسكاكين المطبخ للتدرب على عمل السكاكين ومهارات النحت.
وقف وايتي بهدوء داخل الغرفة، وكانت عيناه الميكانيكية تومض بلا توقف.
وهكذا قضى بو فانغ ليلته في المدينة الجنوبية.
كان هذا هو الشخص الذي باع لشياو كيون الحبوب السامة، مما أجبر عائلة شياو على الدخول في مثل هذا الموقف غير المواتي.
…
نظرت يو فو إلى شياو شياولونغ الناعس ذي العينين الناعستين. ضحكت على الفور وأشارت إلى طاولة طبخ شياو شياولونغ. ما كانت يو فو تحاول قوله هو أنها حضّرت جميع المكونات اللازمة لشياو شياولونغ.
مدينة الإمبراطورية ذات الرياح الخفيفة، في الصباح الباكر.
في الصباح الباكر، زار شياو شياولونغ متجر فانغ فانغ الصغير. وعندما دخل المطبخ، كانت يو فو قد بدأت بالفعل في تحضير المكونات اللازمة لممارسة فن النحت والسكين.
احمرّت عينا شياو كيون أيضًا. كانت مدينة الجنوب هي المكان الذي استقرت فيه عائلة شياو. حالما تُدمر مدينة الجنوب، ستغرق عائلة شياو في حالة من الذعر. لذلك، في هذه المعركة، كان عليه أن يبذل قصارى جهده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت يو فو إلى شياو شياولونغ الناعس ذي العينين الناعستين. ضحكت على الفور وأشارت إلى طاولة طبخ شياو شياولونغ. ما كانت يو فو تحاول قوله هو أنها حضّرت جميع المكونات اللازمة لشياو شياولونغ.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
في الشارع الرئيسي، صرخ جميع المواطنين وهم يفرون في حالة من الفوضى. لقد كُسرت بوابة المدينة… وانتهى أمر المدينة الجنوبية!
بفضل هذا النظام الذي يحمي المدينة، لم تستطع السمكة الشيطانية هزّ البوابات حتى بعد بضع ضربات. بعد ذلك، استسلمت مجددًا، وغاص جسدها الضخم عائدًا إلى نهر التنين. ثم سبحت بعيدًا ببطء.
“أختي الكبرى، أنتِ حقًا امرأةٌ تُجيدين إدارة المنزل.” تثاءب شياو شياو لونغ بعينيه الناعستين. ضحك وأثنى على يو فو. أصبح كلاهما أكثر ألفةً من ذي قبل، حتى أنهما كانا يتبادلان النكات أحيانًا.
وبعد ذلك، وصل الاثنان إلى أمام طاولة الطهي الخاصة بكل منهما وبدأوا في التلويح بسكاكين المطبخ للتدرب على عمل السكاكين ومهارات النحت.
عند المدخل، كان بلاكي كما كان من قبل، مستلقيًا على الأرض في نوم عميق. كان بو فانغ قد أمر شياو شياو لونغ بإعداد طبق من الأضلاع الحلوة والحامضة كل صباح لهذا الكلب الأسود الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، تحت نظرة شياو شياو لونغ المتحمسة، التقط الطبق الخزفي وبدأ في التهام الطعام.
انبعثت رائحة اللحم في أرجاء المطبخ. نظر شياو شياو لونغ إلى طبق الأضلاع الحلوة والحامضة أمامه بارتياح. كان بو فانغ قد درب شياو شياو لونغ منذ فترة، وأتقن أخيرًا مهارات الطهي اللازمة لطهي الأضلاع الحلوة والحامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن حماس شياو شياو لونغ لم يدم طويلًا. وقف فرو الكلب الأسود الكبير، ثم تيبس.
كما أرشد بو فانغ، أخذ شياو شياولونغ هذا الطبق من الأضلاع الحلوة والحامضة وخرج من المتجر الصغير.
كان هذا هو الشخص الذي باع لشياو كيون الحبوب السامة، مما أجبر عائلة شياو على الدخول في مثل هذا الموقف غير المواتي.
وقفا على السطح، ينظران إلى الشارع الرئيسي الذي غمرته أمواج النهر الغزيرة. لمع بريق غامض في عيني بو فانغ.
عند المدخل، كان بلاكي كما كان من قبل، مستلقيًا على الأرض في نوم عميق. كان بو فانغ قد أمر شياو شياو لونغ بإعداد طبق من الأضلاع الحلوة والحامضة كل صباح لهذا الكلب الأسود الضخم.
تحت أنظار الجميع، وصل ذلك الظل إلى ضفة نهر التنين، وأوقف نفسه بقوة. ثم أدار يده، فظهرت زجاجة من اليشم الأسود. من زجاجة اليشم، سكب حبة حمراء داكنة وسحقها إلى مسحوق ناعم على يده.
وضع شياو شياو لونغ طبق الأضلاع الحلوة والحامضة أمام بلاكي ونظر إليه بترقب. كان يتمنى أن يرى الكلب الأسود يُنهي طبق الأضلاع الحلوة والحامضة.
نَهَرَ الكلب الأسود الكبير وعاد إلى الاستلقاء على الأرض قبل أن يغطّ في نوم عميق. لقد تجاهل تمامًا شياو شياو لونغ، الذي كان واقفًا على بُعدٍ منه، فاقدًا للوعي.
ارتعش بلاكي النائم بعمق، وفتح عينيه. نظر إلى طبق الأضلاع الحلوة والحامضة الموضوع أمامه. أشرقت عيناه على الفور.
…
نَهَرَ الكلب الأسود الكبير وعاد إلى الاستلقاء على الأرض قبل أن يغطّ في نوم عميق. لقد تجاهل تمامًا شياو شياو لونغ، الذي كان واقفًا على بُعدٍ منه، فاقدًا للوعي.
وبعد ذلك، تحت نظرة شياو شياو لونغ المتحمسة، التقط الطبق الخزفي وبدأ في التهام الطعام.
لكن حماس شياو شياو لونغ لم يدم طويلًا. وقف فرو الكلب الأسود الكبير، ثم تيبس.
> ملاحظة من المترجم:
وقفا على السطح، ينظران إلى الشارع الرئيسي الذي غمرته أمواج النهر الغزيرة. لمع بريق غامض في عيني بو فانغ.
نظر الكلب الأسود الكبير إلى شياو شياولونغ وفتح فمه. ثم بصق قطعة من ضلوع حلوة وحامضة، سقطت أمامه.
نَهَرَ الكلب الأسود الكبير وعاد إلى الاستلقاء على الأرض قبل أن يغطّ في نوم عميق. لقد تجاهل تمامًا شياو شياو لونغ، الذي كان واقفًا على بُعدٍ منه، فاقدًا للوعي.
دوى عواءٌ جنوني. داخل الموجة الكبيرة، ظهر زوجان من العيون القرمزية أمام أعين الجميع. بعد ذلك، صدمت سمكة التنين الشيطانية الضخمة بشراسةٍ مجموعة الحماية الكبيرة، التي لم تعد قادرةً على تحملها، فحطمتها وحولتها إلى بقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد شياو شياو لونغ البكاء، لكنه لم يستطع. لقد استهزأ به ذلك الكلب الأسود مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صاحب المتجر بو قد سافر إلى مكان بعيد، فاضطرّ إلى الاعتماد على شياو شياو لونغ ويو فو لإدارة أعمال المتجر الصغير. فتح كلاهما مصراع الباب وانتظرا وصول الزبائن. وبدأا يومهما المزدحم. لم تكن مهاراتهما في الطهي بمستوى بو فانغ، ولكن بفضل تدريبه الخاص، كانت أطباقهما لذيذة بما يكفي لإرضاء الكثير من الزبائن.
…
نظر الكلب الأسود الكبير إلى شياو شياولونغ وفتح فمه. ثم بصق قطعة من ضلوع حلوة وحامضة، سقطت أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ذلك الظل رأسه. لم يتمكنوا من رؤية وجهه بوضوح بقبعته السوداء المخروطية المصنوعة من الخيزران، لكن شياو كيون والآخرين شعروا أن هذا الشخص كان يسخر منهم على ما يبدو.
غادر بو فانغ قصر شياو، وبعد أن ودّع شياو يانيو، بقي في المدينة الجنوبية يومين آخرين. تذوق معظم الأطباق الشهية هناك. بعضها كان جيدًا، والبعض الآخر لم يكن بنفس الجودة.
دوى عواءٌ جنوني. داخل الموجة الكبيرة، ظهر زوجان من العيون القرمزية أمام أعين الجميع. بعد ذلك، صدمت سمكة التنين الشيطانية الضخمة بشراسةٍ مجموعة الحماية الكبيرة، التي لم تعد قادرةً على تحملها، فحطمتها وحولتها إلى بقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى بوابة المدينة، صدى صوت قوي.
خلال هذين اليومين، كان سكان مدينة الجنوب قلقين للغاية لأن السمكة الشيطانية الضخمة لم تغادر. كانت تصطدم أحيانًا بصفوف مدينة الجنوب الضخمة. بحلول ذلك الوقت، بدأ بريق الصفوف الضخمة يخفت كما لو أنه لم يعد قادرًا على تحمل الهجمات.
يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتسلل هذا الوحش الهائج بالكامل ويثير الفوضى في المدينة الجنوبية المزدهرة، مما تسبب في سقوطها في حالة من الفوضى الكاملة.
تسربت مياه النهر المضطربة عبر بوابة المدينة المنقسمة وتدفقت إلى الداخل. كان صوت المياه المتلاطمة يصم الآذان، ويتردد صداه بلا نهاية.
استدعى سيد المدينة الجنوبية جميع العائلات الكبيرة ذات النفوذ والأثرياء إلى قصره لمناقشة هذا الأمر. في النهاية، لم يتمكنوا من التوصل إلى خطة.
وقف وايتي بهدوء داخل الغرفة، وكانت عيناه الميكانيكية تومض بلا توقف.
بينما كان بو فانغ يتجول في الشارع الرئيسي لمدينة الجنوب، رفع رأسه ونظر إلى السماء التي بدأت تتضح تدريجيًا. هذا يعني أن منظومة الحماية الضخمة في مدينة الجنوب بدأت تتلاشى. بمجرد أن تتلاشى، سيصل تأثير السمكة الشيطانية التي تصطدم ببوابة المدينة إلى مستوى مروع. سيكون من الصعب الجزم بأن بوابة المدينة قادرة على تحمل هذا التأثير.
خلال هذين اليومين، كان سكان مدينة الجنوب قلقين للغاية لأن السمكة الشيطانية الضخمة لم تغادر. كانت تصطدم أحيانًا بصفوف مدينة الجنوب الضخمة. بحلول ذلك الوقت، بدأ بريق الصفوف الضخمة يخفت كما لو أنه لم يعد قادرًا على تحمل الهجمات.
وضع شياو شياو لونغ طبق الأضلاع الحلوة والحامضة أمام بلاكي ونظر إليه بترقب. كان يتمنى أن يرى الكلب الأسود يُنهي طبق الأضلاع الحلوة والحامضة.
استمتعي بالحفلة النهائية! يا مدينة الجنوب… حان وقت الإثارة والتشويق!
عواء!!
وعلى طول الشارع الرئيسي، كانت دوريات حرس المدينة تجوب الشوارع بلا انقطاع على أمل احتواء مزاج المواطنين.
خلال هذين اليومين، كان سكان مدينة الجنوب قلقين للغاية لأن السمكة الشيطانية الضخمة لم تغادر. كانت تصطدم أحيانًا بصفوف مدينة الجنوب الضخمة. بحلول ذلك الوقت، بدأ بريق الصفوف الضخمة يخفت كما لو أنه لم يعد قادرًا على تحمل الهجمات.
في النهاية، توصلت جميع العائلات الكبيرة إلى أن على كل عائلة إرسال خبير في إمبراطور المعركة للتعامل مع هذه السمكة الشيطانية. لم يكن هناك قديسون معركة في المدينة الجنوبية، ولكن كان هناك الكثير من أباطرة المعركة.
كل عائلة كبيرة ثرية يمكن أن تستقدم إمبراطور معركة، لكن هذا كان بالفعل حدهم.
فوق أسوار المدينة، بما فيها تشانغ شان، وقف عشرة أباطرة حرب. ومع هبوب أمطار الربيع، اكتست السماء ببعض الرمادي.
ضيّق شياو كيون عينيه عندما انفجرت نية القتل الجامحة. غمرته الدهشة. إنه هو!
نَهَرَ الكلب الأسود الكبير وعاد إلى الاستلقاء على الأرض قبل أن يغطّ في نوم عميق. لقد تجاهل تمامًا شياو شياو لونغ، الذي كان واقفًا على بُعدٍ منه، فاقدًا للوعي.
بصفته إمبراطور المعركة المُرسل من عائلة شياو، كان وجه شياو كيون قاسيا للغاية وهو يقف بجلال فوق سور المدينة. نظر إلى أسفل نحو سمكة التنين الشيطانية الضخمة. فتحت السمكة فمها وأطلقت صرخة ثاقبة، مما تسبب في ارتعاش طبلات آذان الجميع قليلا.
تدفقت مياه النهر بعنف كما لو كانت تريد التهام بو فانغ، الذي كان يقف في الشارع الرئيسي.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
خارج المدينة الجنوبية، داخل جناح العشرة أميال، كان هناك خمسة أشخاص يرتدون قبعات من خيوط خفيفة، يُراقبون عن كثب كل هؤلاء الخبراء الذين على وشك المراهنة بكل شيء في رمية واحدة. ضحكوا ضحكات غليظة، واحدًا تلو الآخر. كانت هناك آثار سخرية وكراهية في ضحكاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يستعدون للمخاطرة بحياتهم؟ مدينة الجنوب… على وشك أن تعمها الفوضى قريبًا! دوى صوت أجش. بعد ذلك، انفصل ظل فجأة عن الخمسة.
هل يستعدون للمخاطرة بحياتهم؟ مدينة الجنوب… على وشك أن تعمها الفوضى قريبًا! دوى صوت أجش. بعد ذلك، انفصل ظل فجأة عن الخمسة.
كان الأمر كما لو أنه تحول إلى خيط أسود وهو ينطلق نحو نهر التنين بسرعة كبيرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصاعدت تقلبات غريبة، حيث بدأت كل بوابة في المدينة الجنوبية تومض بإشعاع غامض. بعد ذلك، انبعثت طبقات من أشعة الضوء، وشكلت غطاءً ساطعًا يغطي المدينة الجنوبية بأكملها.
فوق سور المدينة، لاحظ شياو كيون والخبراء الآخرون الظل أيضًا. كانت الطاقة المنبعثة من جسد الشخص بمستوى إمبراطور المعركة فقط، لكنها جلبت شعورًا بعدم الارتياح للجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من هذا الشخص؟ ما الذي يحاول فعله وهو يهرع نحو نهر التنين؟ فوق سور المدينة، عبس إمبراطور المعركة وسأل بريبة.
تدفقت مياه النهر بعنف كما لو كانت تريد التهام بو فانغ، الذي كان يقف في الشارع الرئيسي.
من هذا الشخص؟ ما الذي يحاول فعله وهو يهرع نحو نهر التنين؟ فوق سور المدينة، عبس إمبراطور المعركة وسأل بريبة.
ضيّق شياو كيون عينيه عندما انفجرت نية القتل الجامحة. غمرته الدهشة. إنه هو!
استدعى سيد المدينة الجنوبية جميع العائلات الكبيرة ذات النفوذ والأثرياء إلى قصره لمناقشة هذا الأمر. في النهاية، لم يتمكنوا من التوصل إلى خطة.
تمامًا كما بدأ في توزيع طاقته الحقيقية وإرسال بعض الهجمات، ارتفعت طاقة شياو كيون الحقيقية داخل جسده لكن بشرته أصبحت أكثر قبحًا وقبحًا مثل طاقة مظلمة سوداء اللون تبدو وكأنها ثعابين صغيرة متناثرة حول وجهه.
كان هذا هو الشخص الذي باع لشياو كيون الحبوب السامة، مما أجبر عائلة شياو على الدخول في مثل هذا الموقف غير المواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت أنظار الجميع، وصل ذلك الظل إلى ضفة نهر التنين، وأوقف نفسه بقوة. ثم أدار يده، فظهرت زجاجة من اليشم الأسود. من زجاجة اليشم، سكب حبة حمراء داكنة وسحقها إلى مسحوق ناعم على يده.
رفع ذلك الظل رأسه. لم يتمكنوا من رؤية وجهه بوضوح بقبعته السوداء المخروطية المصنوعة من الخيزران، لكن شياو كيون والآخرين شعروا أن هذا الشخص كان يسخر منهم على ما يبدو.
يتحطم!
يتحطم!
دوى عواءٌ جنوني. داخل الموجة الكبيرة، ظهر زوجان من العيون القرمزية أمام أعين الجميع. بعد ذلك، صدمت سمكة التنين الشيطانية الضخمة بشراسةٍ مجموعة الحماية الكبيرة، التي لم تعد قادرةً على تحملها، فحطمتها وحولتها إلى بقع.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
تناثر المسحوق الناعم. هبت ريح عاتية من جسد ذلك الشخص، بينما تناثر المسحوق الناعم الأحمر الداكن في نهر التنين.
استدعى سيد المدينة الجنوبية جميع العائلات الكبيرة ذات النفوذ والأثرياء إلى قصره لمناقشة هذا الأمر. في النهاية، لم يتمكنوا من التوصل إلى خطة.
استمتعي بالحفلة النهائية! يا مدينة الجنوب… حان وقت الإثارة والتشويق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى بوابة المدينة، صدى صوت قوي.
بدأ الظل يضحك بشدة. ثم انطلقت هيئته وطار بعيدًا. وسرعان ما اختفى الشخص عن أنظار الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، زار شياو شياولونغ متجر فانغ فانغ الصغير. وعندما دخل المطبخ، كانت يو فو قد بدأت بالفعل في تحضير المكونات اللازمة لممارسة فن النحت والسكين.
تصاعد السيل بأصواتٍ مُدوّية. كاد ماء النهر أن يتحول إلى موجةٍ هائلة وهو يصطدم بعنفٍ ببوابة المدينة. تمايلت البوابة بينما تسرب الماء من خلال شقوقها.
تحت أنظار الجميع، وصل ذلك الظل إلى ضفة نهر التنين، وأوقف نفسه بقوة. ثم أدار يده، فظهرت زجاجة من اليشم الأسود. من زجاجة اليشم، سكب حبة حمراء داكنة وسحقها إلى مسحوق ناعم على يده.
تمامًا كما بدأ في توزيع طاقته الحقيقية وإرسال بعض الهجمات، ارتفعت طاقة شياو كيون الحقيقية داخل جسده لكن بشرته أصبحت أكثر قبحًا وقبحًا مثل طاقة مظلمة سوداء اللون تبدو وكأنها ثعابين صغيرة متناثرة حول وجهه.
فوق سور المدينة، كان قلب الجميع يحمل شعورًا سيئًا عندما ضيقوا أعينهم ورأوا أن مياه نهر التنين بدأت في الغليان.
انفجار!!
علاوة على ذلك، كان الألم الحاد ينتشر في جميع أنحاء جسده!
تصاعد السيل بأصواتٍ مُدوّية. كاد ماء النهر أن يتحول إلى موجةٍ هائلة وهو يصطدم بعنفٍ ببوابة المدينة. تمايلت البوابة بينما تسرب الماء من خلال شقوقها.
دوى عواءٌ جنوني. داخل الموجة الكبيرة، ظهر زوجان من العيون القرمزية أمام أعين الجميع. بعد ذلك، صدمت سمكة التنين الشيطانية الضخمة بشراسةٍ مجموعة الحماية الكبيرة، التي لم تعد قادرةً على تحملها، فحطمتها وحولتها إلى بقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
انفجار!!
“أختي الكبرى، أنتِ حقًا امرأةٌ تُجيدين إدارة المنزل.” تثاءب شياو شياو لونغ بعينيه الناعستين. ضحك وأثنى على يو فو. أصبح كلاهما أكثر ألفةً من ذي قبل، حتى أنهما كانا يتبادلان النكات أحيانًا.
دوى صوتٌ مُرعبٌ آخر. دُكّت بوابة المدينة الفولاذية مجددًا بسمكة التنين الشيطانية المتفجرة. وأخيرًا، لم تعد قادرةً على تحمّل الصدمة الشديدة، إذ انهار طوب سور المدينة وتحطّم إلى قطع. دوّى صوتٌ عالٍ. تساقطت الأنقاض، وانفتحت بوابة المدينة فجأةً.
ظلت سمكة التنين الشيطانية الضخمة تهز جسدها يمينًا ويسارًا، مما تسبب في اهتزاز سور المدينة بأكمله. وشوهدت شقوق عديدة تتشكل على أسوار المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان بو فانغ يتجول في الشارع الرئيسي لمدينة الجنوب، رفع رأسه ونظر إلى السماء التي بدأت تتضح تدريجيًا. هذا يعني أن منظومة الحماية الضخمة في مدينة الجنوب بدأت تتلاشى. بمجرد أن تتلاشى، سيصل تأثير السمكة الشيطانية التي تصطدم ببوابة المدينة إلى مستوى مروع. سيكون من الصعب الجزم بأن بوابة المدينة قادرة على تحمل هذا التأثير.
تسربت مياه النهر المضطربة عبر بوابة المدينة المنقسمة وتدفقت إلى الداخل. كان صوت المياه المتلاطمة يصم الآذان، ويتردد صداه بلا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كل هذه أمورٌ يجب أن يقلق بو فانغ بشأنها غدًا. تثاءب. على عكس المزارعين الآخرين، لم يزرع ليعوض نومه، بل استلقى ببساطة ونام بسلام.
في الشارع الرئيسي، صرخ جميع المواطنين وهم يفرون في حالة من الفوضى. لقد كُسرت بوابة المدينة… وانتهى أمر المدينة الجنوبية!
يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتسلل هذا الوحش الهائج بالكامل ويثير الفوضى في المدينة الجنوبية المزدهرة، مما تسبب في سقوطها في حالة من الفوضى الكاملة.
“مخلوق شرير! موت!”
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
لم يعد بإمكان أباطرة المعركة العشرة فوق بوابة المدينة تحمل ذلك، فصرخوا واحدًا تلو الآخر وتحركوا. قفزوا من أسوار المدينة، وأسلحتهم في أيديهم، واندفعوا نحو تلك السمكة الهائجة.
بفضل هذا النظام الذي يحمي المدينة، لم تستطع السمكة الشيطانية هزّ البوابات حتى بعد بضع ضربات. بعد ذلك، استسلمت مجددًا، وغاص جسدها الضخم عائدًا إلى نهر التنين. ثم سبحت بعيدًا ببطء.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
تدفقت مياه النهر بعنف كما لو كانت تريد التهام بو فانغ، الذي كان يقف في الشارع الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه بو فانغ هادئًا للغاية. نقرت أصابع قدميه على الأرض، وانفجرت قوة هائلة وهو يحلق في السماء. هبط على سطح قرميدي أسود. لمعت عينا وايتي الآليتان وهو يهبط بجانبه، متتبعًا حركة بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان بو فانغ يتجول في الشارع الرئيسي لمدينة الجنوب، رفع رأسه ونظر إلى السماء التي بدأت تتضح تدريجيًا. هذا يعني أن منظومة الحماية الضخمة في مدينة الجنوب بدأت تتلاشى. بمجرد أن تتلاشى، سيصل تأثير السمكة الشيطانية التي تصطدم ببوابة المدينة إلى مستوى مروع. سيكون من الصعب الجزم بأن بوابة المدينة قادرة على تحمل هذا التأثير.
وقفا على السطح، ينظران إلى الشارع الرئيسي الذي غمرته أمواج النهر الغزيرة. لمع بريق غامض في عيني بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف وايتي بهدوء داخل الغرفة، وكانت عيناه الميكانيكية تومض بلا توقف.
عواء!!
استدعى سيد المدينة الجنوبية جميع العائلات الكبيرة ذات النفوذ والأثرياء إلى قصره لمناقشة هذا الأمر. في النهاية، لم يتمكنوا من التوصل إلى خطة.
وعلى بوابة المدينة، صدى صوت قوي.
بفضل هذا النظام الذي يحمي المدينة، لم تستطع السمكة الشيطانية هزّ البوابات حتى بعد بضع ضربات. بعد ذلك، استسلمت مجددًا، وغاص جسدها الضخم عائدًا إلى نهر التنين. ثم سبحت بعيدًا ببطء.
رفع بو فانغ رأسه لا شعوريًا ونظر. اكتشف أن سمكة التنين الشيطانية الضخمة ذات المظهر الشرير كانت تحاول بالفعل اختراق بوابة المدينة، لكن جسدها كان ضخمًا جدًا. علقت بين بوابات المدينة وهي حية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد بإمكان أباطرة المعركة العشرة فوق بوابة المدينة تحمل ذلك، فصرخوا واحدًا تلو الآخر وتحركوا. قفزوا من أسوار المدينة، وأسلحتهم في أيديهم، واندفعوا نحو تلك السمكة الهائجة.
عاد الخوف يدب في المدينة. عاد الناس جميعاً للاختباء في منازلهم؛ كان خوفهم ورعبهم يتزايدان في مواجهة الكارثة القادمة. في اللحظة التي تُدمر فيها هذه السمكة الشيطانية بوابة المدينة الفولاذية، ستدخل المدينة الجنوبية بأكملها في أزمة حقيقية.
ظلت سمكة التنين الشيطانية الضخمة تهز جسدها يمينًا ويسارًا، مما تسبب في اهتزاز سور المدينة بأكمله. وشوهدت شقوق عديدة تتشكل على أسوار المدينة.
وقفا على السطح، ينظران إلى الشارع الرئيسي الذي غمرته أمواج النهر الغزيرة. لمع بريق غامض في عيني بو فانغ.
يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتسلل هذا الوحش الهائج بالكامل ويثير الفوضى في المدينة الجنوبية المزدهرة، مما تسبب في سقوطها في حالة من الفوضى الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسك جميع خبراء المدينة الجنوبية بأسلحتهم وأطلقوا طاقتهم الحقيقية وهم يقصفون سمكة التنين المتفجر الشيطانية بلا هوادة. كانت هذه فرصتهم الوحيدة لمهاجمة السمكة الشيطانية العالقة في هذه اللحظة.
فوق سور المدينة، كان قلب الجميع يحمل شعورًا سيئًا عندما ضيقوا أعينهم ورأوا أن مياه نهر التنين بدأت في الغليان.
سويش سويش سويش!
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“أختي الكبرى، أنتِ حقًا امرأةٌ تُجيدين إدارة المنزل.” تثاءب شياو شياو لونغ بعينيه الناعستين. ضحك وأثنى على يو فو. أصبح كلاهما أكثر ألفةً من ذي قبل، حتى أنهما كانا يتبادلان النكات أحيانًا.
تمسك جميع خبراء المدينة الجنوبية بأسلحتهم وأطلقوا طاقتهم الحقيقية وهم يقصفون سمكة التنين المتفجر الشيطانية بلا هوادة. كانت هذه فرصتهم الوحيدة لمهاجمة السمكة الشيطانية العالقة في هذه اللحظة.
تسربت مياه النهر المضطربة عبر بوابة المدينة المنقسمة وتدفقت إلى الداخل. كان صوت المياه المتلاطمة يصم الآذان، ويتردد صداه بلا نهاية.
احمرّت عينا شياو كيون أيضًا. كانت مدينة الجنوب هي المكان الذي استقرت فيه عائلة شياو. حالما تُدمر مدينة الجنوب، ستغرق عائلة شياو في حالة من الذعر. لذلك، في هذه المعركة، كان عليه أن يبذل قصارى جهده.
ارتعش بلاكي النائم بعمق، وفتح عينيه. نظر إلى طبق الأضلاع الحلوة والحامضة الموضوع أمامه. أشرقت عيناه على الفور.
هسهسة~ هسهسة~!
كان هذا هو الشخص الذي باع لشياو كيون الحبوب السامة، مما أجبر عائلة شياو على الدخول في مثل هذا الموقف غير المواتي.
تمامًا كما بدأ في توزيع طاقته الحقيقية وإرسال بعض الهجمات، ارتفعت طاقة شياو كيون الحقيقية داخل جسده لكن بشرته أصبحت أكثر قبحًا وقبحًا مثل طاقة مظلمة سوداء اللون تبدو وكأنها ثعابين صغيرة متناثرة حول وجهه.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
علاوة على ذلك، كان الألم الحاد ينتشر في جميع أنحاء جسده!
سويش سويش سويش!
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يتسلل هذا الوحش الهائج بالكامل ويثير الفوضى في المدينة الجنوبية المزدهرة، مما تسبب في سقوطها في حالة من الفوضى الكاملة.
مع غروب الشمس، صدمت سمكة شيطانية ضخمة، يتلألأ جسدها بالكامل، بوابة المدينة بشراسة. صرّ باب المدينة الفولاذي، عاجزًا عن تحمّل الصدم العنيف. كادت أن تنهار.
اذكروا الله:
في النهاية، توصلت جميع العائلات الكبيرة إلى أن على كل عائلة إرسال خبير في إمبراطور المعركة للتعامل مع هذه السمكة الشيطانية. لم يكن هناك قديسون معركة في المدينة الجنوبية، ولكن كان هناك الكثير من أباطرة المعركة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
في الشارع الرئيسي، صرخ جميع المواطنين وهم يفرون في حالة من الفوضى. لقد كُسرت بوابة المدينة… وانتهى أمر المدينة الجنوبية!
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
تصاعد السيل بأصواتٍ مُدوّية. كاد ماء النهر أن يتحول إلى موجةٍ هائلة وهو يصطدم بعنفٍ ببوابة المدينة. تمايلت البوابة بينما تسرب الماء من خلال شقوقها.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
