وفي صباح اليوم التالي، أشرقت الشمس بشكل جميل.
كانت هذه الفتاة تمتلك أيضًا إمكانات كبيرة، حيث كانت تتعرض بشكل أساسي للأجواء الرائعة في المتجر على أساس يومي…
استيقظ بو فانغ، واغتسل، ودخل المطبخ ليبدأ تدريبه اليومي على النحت والقطع. وصلت مهاراته في القطع والقطع إلى مستوى متقدم، وأصبح بارعًا جدًا في هذه المرحلة.
ممتاز! أي شيء من صنع يد المالك بو لذيذٌ للغاية! لعق فاتي جين شفتيه ورفع إبهامه مُشيدًا به بشدة.
كان قادرًا على تحريك السكين بين يديه، وبحركةٍ مبهرةٍ من شفرته، قطّع المكونات بسرعة الضوء. مع ذلك، لم يكن بو فانغ في قمة تألقه اليوم، إذ دلّ حاجباه المعقودان على انشغاله بشيءٍ آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ممارسة تقنيات القطع والنحت، بدأ بو فانغ في طهي الطبق المفضل لدى بلاكي، وهو الأضلاع الحلوة والحامضة.
عند سماعها حساء التوفو برأس السمك، لمعت عينا أويانغ شياويي. لم تستطع إلا أن تلعق شفتيها. حساء السمك اللذيذ… كان طبقها المفضل بلا منازع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد فترة قصيرة، انبعثت رائحة مسكرة من الصلصة الحلوة والحامضة إلى جانب رائحة اللحوم، وتبددت من المطبخ إلى المتجر بأكمله.
“نعم، سأفي بكلمتي”، أجاب بو فانغ بهدوء.
حمل بو فانغ أضلاع “الحلوة والحامضة”، وفتح أبواب المتجر، ووضع الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض أمام بلاكي الذي كان يشخر. ارتعش أنف هذا الكلب السمين فجأة. فتح عينيه، وحدق بحماس في الأضلاع، ولم يستطع إلا أن يُخرج لسانه.
حمل بو فانغ أضلاع “الحلوة والحامضة”، وفتح أبواب المتجر، ووضع الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض أمام بلاكي الذي كان يشخر. ارتعش أنف هذا الكلب السمين فجأة. فتح عينيه، وحدق بحماس في الأضلاع، ولم يستطع إلا أن يُخرج لسانه.
الأضلاع الحلوة والحامضة، المفضلة لدى اللورد دوج.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان بو فانغ يراقب الذئب الأسود وهو يهز ذيله وهو يلتهم محتويات الوعاء الخزفي الأزرق والأبيض، تجهم شفتيه. كان من الصعب تخيل كيف كان هذا الكلب السمين النهم وحشًا أسمى مرعبًا أرعب حشدًا بأكمله أمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرص أويانغ شياويي أنف أويانغ شياويي، مما تسبب في أن يصدر الأخير صوتًا من عدم الرضا.
بعد أن دلك بو فانغ فرو بلاكي الناعم والنظيف، عاد إلى المتجر. أخرج كرسيًا، ووضعه عند المدخل، واستلقى براحة. وبعينين مغمضتين، حدّق نحو السماء من النافذة.
اتسعت عينا فاتي جين عندما حدقا في المالك بو بحماس، “ماذا يعني ذلك بالضبط؟”
كان الزقاق الصغير يعجّ بالعمال الذين أرسلتهم جي تشنغ شيويه لإصلاح الجدران المتصدعة. كان رصيف الزقاق مُحطّمًا، والجدران أيضًا مُمزّقة بشدة.
عاد بو فانغ إلى رشده. لم يتوقع أن يرفضه فاتي جين بهذه السرعة.
لم يكن هناك الكثير من هؤلاء العمال، لكنهم سرعان ما أصلحوا الزقاق.
تدفق فاتي جين وقواته الضخمة بقوة هائلة. ابتعدوا عنه طوال الأيام القليلة الماضية، لأن متجر بو فانغ كان غير آمن للغاية نظرًا لحصار المحاربين الأقوياء. أجبر فاتي جين على حبس أنفاسه والسير بخطوات ثقيلة كلما مر.
لوح بو فانغ بيده إلى أويانغ شياويي، التي رفعت رأسها، ونظرت إلى بو فانغ في حيرة، وسارت نحوه.
بعد أن سمع أن الأمر برمته قد انتهى رسميًا، جمع أصدقاءه على الفور للتوجه إلى المتجر. كانوا مستعدين لإشباع شغفهم الكبير بالطعام الفاخر.
أخذ بو فانغ طلبات فاتي جين وطاقمه، ثم استدار متجهًا إلى المطبخ. ما إن بدأ الطبخ، حتى انبعثت منه رائحة زكية، وعلقت في أنوف زبائنه. كان الأمر مُسكرًا للغاية.
لم يكن هناك الكثير من هؤلاء العمال، لكنهم سرعان ما أصلحوا الزقاق.
بو فانغ، على الطرف الآخر، واصل ضرب دماغه … من يجب أن يختار كمتدرب؟
صباح الخير يا بو، لم نلتقِ منذ زمن. استقبل فاتي جين بو فانغ بحرارة. وبعينيه الصغيرتين، لم يبقَ سوى شقٍّ رفيع.
اذكروا الله:
تحرك جسد بو فانغ، الذي لا يزال مستلقيًا على الكرسي، فجأة. رمش بعينيه وهو يحدق في فاتي جين. تأمله من أعلى إلى أسفل. هذه النظرة الثاقبة أربكت فاتي جين.
أخيرًا، تنهد فاتي جين بارتياح. هذا هو بو المالك الذي اعتاد عليه. ما حدث سابقًا لا بد أنه هلوسة.
ما الذي حدث للمالك بو؟ هل كان هناك شيء مزعج في عينيه؟ ارتسمت على وجه فاتي جين حيرةٌ شديدة. لماذا يتصرف المالك بو بهذه الطريقة الغريبة؟
وقف بو فانغ، وشفتيه ملتفة قليلاً، وربت على رأس أويانغ شياويي، قبل أن يشرح: “لا، أنت متميز، لكنك صغير جدًا”.
حدق بو فانغ في فاتي جين ولم يستطع التوقف عن التفكير في المهمة المؤقتة للنظام.
أما بالنسبة لتجنيد المتدربين، فقد تساءل عما إذا كان هذا فاتي جين قد يكون مؤهلاً.
بعد ممارسة تقنيات القطع والنحت، بدأ بو فانغ في طهي الطبق المفضل لدى بلاكي، وهو الأضلاع الحلوة والحامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظراً لبنية فاتي جين الجسدية الممتلئة، فمن المؤكد أنه يمتلك إمكانيات هائلة. بصفته من عشاق الطعام، ربما يكون مهتماً بالطبخ أيضاً؟ فكر بو فانغ في نفسه، وفجأة ارتسمت على وجهه نظرة غامضة.
“بالطبع!”
ارتجفت عضلات وجه فاتي جين. يا إلهي… كان تعبير وجه المالك بو مرعبًا. ماذا يريد بحق الله؟ لماذا يحدق في هذا السيد الشاب بنظرات مغازلة كهذه؟
ثني بو فانغ شفتيه واحتفظ بهدوئه بينما كان ينظر إلى جين الدهني وسأل، “جين العجوز، ما هو طعم هذا اللحم الأحمر المطهو ببطء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، ماذا تريد مني؟” سأل أويانغ شياويي.
“ماذا تريد أن تأكل؟” أسقط بو فانغ نظراته المتعمقة، ووقف من الكرسي، وسأل بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لبنية فاتي جين الجسدية الممتلئة، فمن المؤكد أنه يمتلك إمكانيات هائلة. بصفته من عشاق الطعام، ربما يكون مهتماً بالطبخ أيضاً؟ فكر بو فانغ في نفسه، وفجأة ارتسمت على وجهه نظرة غامضة.
أخيرًا، تنهد فاتي جين بارتياح. هذا هو بو المالك الذي اعتاد عليه. ما حدث سابقًا لا بد أنه هلوسة.
كان فاتي جين على وشك الحفر لكنه تجمد فجأة عندما نظر إلى بو فانغ، وكان مرتبكًا تمامًا.
أخذ بو فانغ طلبات فاتي جين وطاقمه، ثم استدار متجهًا إلى المطبخ. ما إن بدأ الطبخ، حتى انبعثت منه رائحة زكية، وعلقت في أنوف زبائنه. كان الأمر مُسكرًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج بو فانغ الأطباق من المطبخ ووضع أمامه اللحم الأحمر المطهو ببطء الذي طلبه فاتي جين. ثم سحب كرسيًا وجلس مقابل فاتي جين مباشرةً.
عاد بو فانغ إلى رشده. لم يتوقع أن يرفضه فاتي جين بهذه السرعة.
كان فاتي جين على وشك الحفر لكنه تجمد فجأة عندما نظر إلى بو فانغ، وكان مرتبكًا تمامًا.
بدأ عدد كبير من العملاء بملء المتجر، لذلك اضطر بو فانغ إلى العودة إلى مطبخه.
“المالك… المالك بو، هل تريد شيئًا مني؟” سأل فاتي جين بصوت ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعلم الطبخ مني، ثم يمكنك تناول هذا اللحم الأحمر المطهو كل يوم”، أجاب بو فانغ بجدية.
ثني بو فانغ شفتيه واحتفظ بهدوئه بينما كان ينظر إلى جين الدهني وسأل، “جين العجوز، ما هو طعم هذا اللحم الأحمر المطهو ببطء؟”
كان فاتي جين على وشك الحفر لكنه تجمد فجأة عندما نظر إلى بو فانغ، وكان مرتبكًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ممتاز! أي شيء من صنع يد المالك بو لذيذٌ للغاية! لعق فاتي جين شفتيه ورفع إبهامه مُشيدًا به بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمعت عينا بو فانغ على الفور: “قل، هل ترغب في تناول هذا اللحم الأحمر المطهو كل يوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، لمَ لا؟” غمضت أويانغ شياويي عينيها وأخرجت لسانها. بصفتها من عشاق الطعام الصغار، كانت تجد متعة كبيرة في إعداد أشهى المأكولات بيديها.
اتسعت عينا فاتي جين عندما حدقا في المالك بو بحماس، “ماذا يعني ذلك بالضبط؟”
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
أخيرًا، تنهد فاتي جين بارتياح. هذا هو بو المالك الذي اعتاد عليه. ما حدث سابقًا لا بد أنه هلوسة.
“تعلم الطبخ مني، ثم يمكنك تناول هذا اللحم الأحمر المطهو كل يوم”، أجاب بو فانغ بجدية.
بعد سماع كلمات بو فانغ، تجمد التشويق على وجه جين فاتي على الفور، وتلاشى تدريجيًا، ثم تم استبداله بنظرة عاجزة.
يا صاحب المطعم، هذا مستحيل. أنا شخص عنيد. الطبخ يتطلب دقة واهتمامًا بالتفاصيل، وهو أمر لا أستطيع إنجازه. يكفي أن آتي كل يوم وأستمتع بالطبق بكل راحة.
كان فاتي جين على وشك الحفر لكنه تجمد فجأة عندما نظر إلى بو فانغ، وكان مرتبكًا تمامًا.
عاد بو فانغ إلى رشده. لم يتوقع أن يرفضه فاتي جين بهذه السرعة.
أما بالنسبة لتجنيد المتدربين، فقد تساءل عما إذا كان هذا فاتي جين قد يكون مؤهلاً.
ألم يُعجبه أكل اللحم الأحمر المطهو ببطء؟ فلماذا لا يصبح طاهيًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي فوجئ فيها بو فانغ، دخلت أويانغ شياويي المتجر بمرح. وضعت الأغراض في يديها وبدأت بالتحضير لعمل اليوم. أصبح كل شيء روتينًا مألوفًا لها الآن.
كان فاتي جين على وشك الحفر لكنه تجمد فجأة عندما نظر إلى بو فانغ، وكان مرتبكًا تمامًا.
بما أن فاتي جين لم يكن مهتمًا بتعلم الطبخ… بدأ بو فانغ يصرف انتباهه إلى مكان آخر. وقع نظره على أويانغ شياويي، التي كانت قد وصلت لتوها إلى المتجر.
استيقظ بو فانغ، واغتسل، ودخل المطبخ ليبدأ تدريبه اليومي على النحت والقطع. وصلت مهاراته في القطع والقطع إلى مستوى متقدم، وأصبح بارعًا جدًا في هذه المرحلة.
كانت هذه الفتاة تمتلك أيضًا إمكانات كبيرة، حيث كانت تتعرض بشكل أساسي للأجواء الرائعة في المتجر على أساس يومي…
لم يتأثر. فنظرًا لتقييم النظام لموهبة أويانغ شياويي، سيكون من السخافة… أن تُقدّم أرزًا مقليًا صالحًا للأكل. مع ذلك، اطمأن قلبه.
“إذن، تعلم الطبخ مني، وبعد ذلك، يمكنك شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم،” أجاب بو فانغ على محمل الجد.
“شياويي، تعال إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > ملاحظة من المترجم:
لوح بو فانغ بيده إلى أويانغ شياويي، التي رفعت رأسها، ونظرت إلى بو فانغ في حيرة، وسارت نحوه.
لم يكن هناك الكثير من هؤلاء العمال، لكنهم سرعان ما أصلحوا الزقاق.
“يا رئيس كريه الرائحة! هل تعبث معي؟!” ثارت أويانغ شياويي. ما معنى هذا الرئيس كريه الرائحة؟ هل كان ينظر بازدراء إلى هذه الشابة؟
“أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، ماذا تريد مني؟” سأل أويانغ شياويي.
بما أن فاتي جين لم يكن مهتمًا بتعلم الطبخ… بدأ بو فانغ يصرف انتباهه إلى مكان آخر. وقع نظره على أويانغ شياويي، التي كانت قد وصلت لتوها إلى المتجر.
“يا فتاة صغيرة، هل ترغبين في شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم؟” سألت بو فانغ بصوت مهيب ووجه جاد.
استيقظ بو فانغ، واغتسل، ودخل المطبخ ليبدأ تدريبه اليومي على النحت والقطع. وصلت مهاراته في القطع والقطع إلى مستوى متقدم، وأصبح بارعًا جدًا في هذه المرحلة.
سووش… شعرتُ كأن سهمًا خفيًا انطلق في قلب بو فانغ. شهر… يتطلب تعلم الأرز المقلي بالبيض شهرًا كاملًا، وفي ظل الظروف التي كان يُعلّمها إياها بنفسه. ما مدى سوء موهبة هذه الشابة في الطبخ؟
عند سماعها حساء التوفو برأس السمك، لمعت عينا أويانغ شياويي. لم تستطع إلا أن تلعق شفتيها. حساء السمك اللذيذ… كان طبقها المفضل بلا منازع.
ألم يُعجبه أكل اللحم الأحمر المطهو ببطء؟ فلماذا لا يصبح طاهيًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرص أويانغ شياويي أنف أويانغ شياويي، مما تسبب في أن يصدر الأخير صوتًا من عدم الرضا.
“بالطبع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بو فانغ، على الطرف الآخر، واصل ضرب دماغه … من يجب أن يختار كمتدرب؟
“إذن، تعلم الطبخ مني، وبعد ذلك، يمكنك شرب حساء التوفو برأس السمك كل يوم،” أجاب بو فانغ على محمل الجد.
“بالطبع!”
“تعلم الطبخ؟” أشرقت عينا أويانغ شياويي أكثر. هل أراد المالك بو تعليمها الطبخ؟ هذا… أمرٌ لا يُصدق.
بعد أن دلك بو فانغ فرو بلاكي الناعم والنظيف، عاد إلى المتجر. أخرج كرسيًا، ووضعه عند المدخل، واستلقى براحة. وبعينين مغمضتين، حدّق نحو السماء من النافذة.
“نعم، هل أنت هنا أم لا؟” سأل بو فانغ ببرود.
لمعت عينا بو فانغ على الفور: “قل، هل ترغب في تناول هذا اللحم الأحمر المطهو كل يوم؟”
بدأ عدد كبير من العملاء بملء المتجر، لذلك اضطر بو فانغ إلى العودة إلى مطبخه.
“بالتأكيد، لمَ لا؟” غمضت أويانغ شياويي عينيها وأخرجت لسانها. بصفتها من عشاق الطعام الصغار، كانت تجد متعة كبيرة في إعداد أشهى المأكولات بيديها.
استيقظ بو فانغ، واغتسل، ودخل المطبخ ليبدأ تدريبه اليومي على النحت والقطع. وصلت مهاراته في القطع والقطع إلى مستوى متقدم، وأصبح بارعًا جدًا في هذه المرحلة.
يبدو أن هذه الفتاة لم تكن مناسبة لأن تصبح متدربة لدى الطهاة… لو اختارها حقًا، لكان قد انتهى به الأمر منهكًا.
إشعار ودي: قام النظام بتقييم موهبة أويانغ شياويي. سيستغرق الأمر شهرًا كاملاً ليُعلّم المضيف أويانغ شياويي أرز البيض المقلي.
رن صوت النظام المهيب في رأس بو فانغ وقدم له التنبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعلم الطبخ مني، ثم يمكنك تناول هذا اللحم الأحمر المطهو كل يوم”، أجاب بو فانغ بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سووش… شعرتُ كأن سهمًا خفيًا انطلق في قلب بو فانغ. شهر… يتطلب تعلم الأرز المقلي بالبيض شهرًا كاملًا، وفي ظل الظروف التي كان يُعلّمها إياها بنفسه. ما مدى سوء موهبة هذه الشابة في الطبخ؟
“همم… ما رأيكِ بهذا؟ لمَ لا تُحضّرين حصة من الأرز المقلي بالبيض عند عودتكِ إلى المنزل، ثم تحضرينه غدًا للامتحان. إذا نجحتِ في الامتحان، فسأُدرّبكِ كطاهية مُتدربة، وأُعلّمكِ الطبخ.”
وفي صباح اليوم التالي، أشرقت الشمس بشكل جميل.
يبدو أن هذه الفتاة لم تكن مناسبة لأن تصبح متدربة لدى الطهاة… لو اختارها حقًا، لكان قد انتهى به الأمر منهكًا.
الأضلاع الحلوة والحامضة، المفضلة لدى اللورد دوج.
همم… يا صغيرتي، فكرتُ في الأمر مليًا. ما زلتِ صغيرةً جدًا الآن، وغير مؤهلةٍ بعدُ لتصبحي طاهية. لمَ لا تُكملين مسيرتكِ كطاهيةٍ صغيرةٍ وجذابة؟ سعل بو فانغ سعلةً خفيفةً ورمش بعينيه وهو يُخبر أويانغ شياويي.
“يا رئيس كريه الرائحة! هل تعبث معي؟!” ثارت أويانغ شياويي. ما معنى هذا الرئيس كريه الرائحة؟ هل كان ينظر بازدراء إلى هذه الشابة؟
وقف بو فانغ، وشفتيه ملتفة قليلاً، وربت على رأس أويانغ شياويي، قبل أن يشرح: “لا، أنت متميز، لكنك صغير جدًا”.
وقف بو فانغ، وشفتيه ملتفة قليلاً، وربت على رأس أويانغ شياويي، قبل أن يشرح: “لا، أنت متميز، لكنك صغير جدًا”.
“لا يهمني، لقد قلتِ إنكِ ستعلمينني…” عبست أويانغ شياويي بغضب. كانت تأمل كثيرًا في طبخها في المستقبل، وخططت لتحضير حساء التوفو برأس السمك بنفسها. لا يهمها، يمكنها تحضير طبقين، شرب أحدهما، ورمي الآخر. بما أنها صنعته بنفسها، فلها كل الحق في أن تكون حرة.
اتسعت عينا فاتي جين عندما حدقا في المالك بو بحماس، “ماذا يعني ذلك بالضبط؟”
“همم… ما رأيكِ بهذا؟ لمَ لا تُحضّرين حصة من الأرز المقلي بالبيض عند عودتكِ إلى المنزل، ثم تحضرينه غدًا للامتحان. إذا نجحتِ في الامتحان، فسأُدرّبكِ كطاهية مُتدربة، وأُعلّمكِ الطبخ.”
قرص أويانغ شياويي أنف أويانغ شياويي، مما تسبب في أن يصدر الأخير صوتًا من عدم الرضا.
وقف بو فانغ، وشفتيه ملتفة قليلاً، وربت على رأس أويانغ شياويي، قبل أن يشرح: “لا، أنت متميز، لكنك صغير جدًا”.
“تذكر ما قلته للتو! لا تتراجع عن وعودك!” قال أويانغ شياويي ببهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة، ماذا تريد مني؟” سأل أويانغ شياويي.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
“نعم، سأفي بكلمتي”، أجاب بو فانغ بهدوء.
لم يتأثر. فنظرًا لتقييم النظام لموهبة أويانغ شياويي، سيكون من السخافة… أن تُقدّم أرزًا مقليًا صالحًا للأكل. مع ذلك، اطمأن قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ عدد كبير من العملاء بملء المتجر، لذلك اضطر بو فانغ إلى العودة إلى مطبخه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تتمالك أويانغ شياويي نفسها من الإثارة. كم تمنت لو تعود إلى منزلها الآن وتُعدّ أرزًا مقليًا يُسكت هذا المدير ذي الرائحة الكريهة ويُشبع رغباته.
رن صوت النظام المهيب في رأس بو فانغ وقدم له التنبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم… يا صغيرتي، فكرتُ في الأمر مليًا. ما زلتِ صغيرةً جدًا الآن، وغير مؤهلةٍ بعدُ لتصبحي طاهية. لمَ لا تُكملين مسيرتكِ كطاهيةٍ صغيرةٍ وجذابة؟ سعل بو فانغ سعلةً خفيفةً ورمش بعينيه وهو يُخبر أويانغ شياويي.
بو فانغ، على الطرف الآخر، واصل ضرب دماغه … من يجب أن يختار كمتدرب؟
“همم… ما رأيكِ بهذا؟ لمَ لا تُحضّرين حصة من الأرز المقلي بالبيض عند عودتكِ إلى المنزل، ثم تحضرينه غدًا للامتحان. إذا نجحتِ في الامتحان، فسأُدرّبكِ كطاهية مُتدربة، وأُعلّمكِ الطبخ.”
“لا يهمني، لقد قلتِ إنكِ ستعلمينني…” عبست أويانغ شياويي بغضب. كانت تأمل كثيرًا في طبخها في المستقبل، وخططت لتحضير حساء التوفو برأس السمك بنفسها. لا يهمها، يمكنها تحضير طبقين، شرب أحدهما، ورمي الآخر. بما أنها صنعته بنفسها، فلها كل الحق في أن تكون حرة.
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
وفي صباح اليوم التالي، أشرقت الشمس بشكل جميل.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لبنية فاتي جين الجسدية الممتلئة، فمن المؤكد أنه يمتلك إمكانيات هائلة. بصفته من عشاق الطعام، ربما يكون مهتماً بالطبخ أيضاً؟ فكر بو فانغ في نفسه، وفجأة ارتسمت على وجهه نظرة غامضة.
بعد أن دلك بو فانغ فرو بلاكي الناعم والنظيف، عاد إلى المتجر. أخرج كرسيًا، ووضعه عند المدخل، واستلقى براحة. وبعينين مغمضتين، حدّق نحو السماء من النافذة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
الأضلاع الحلوة والحامضة، المفضلة لدى اللورد دوج.
ممتاز! أي شيء من صنع يد المالك بو لذيذٌ للغاية! لعق فاتي جين شفتيه ورفع إبهامه مُشيدًا به بشدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
