من بعيد، تراجعت أويانغ شياويي بالفعل ردًا على هالة مو لينغفنغ المرعبة. قفزت وتراجعت إلى زاوية شجرة فهم المسار. وباستخدامها درعًا، تمكنت من الحد من تأثير ضغط مو لينغفنغ عليها.
كانت هذه أول مرة يشعر فيها بيان تشانغكونغ بقوة ضغط مُرعبة كهذه. كاد أن ينسى شعور خفقان القلب، لكنه أثار مشاعر دفينة في أعماقه.
كان صوت السكين وهو يلتقى باللحم طازجًا ومنعشًا، مما أرسل قشعريرة أسفل الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تُشعّ كتلة الدمية أمام عينيه طوفانًا من الطاقة الحقيقية التي وجدها لا تُقهر، لكنها منحته شعورًا واضحًا بثبات لا مثيل له. لم تستطع الدمية، من حيث الطاقة الحقيقية، أن تُشعره بالخضوع، ولكن عندما وصل الأمر إلى الزخم الهائل، أُجبر على الاعتراف بالهزيمة.
أدار وايتي رقبته ميكانيكيًا أيضًا. ومض الشعاع الأرجواني من عينيه مرة أخرى، ثم تحول إلى ظل أحمر. تلاشى أيضًا الوهج المشؤوم الذي استهدف السماء والأرض بغريزة قاتلة مع هذا التحول في الضوء.
عندما هبطت السكين العملاقة، كانت الطاقة الحقيقية المنبعثة من رمحه الطويل كيوم شتوي أفسدته نار مشتعلة، فذاب الجليد وتحول إلى ماء. باختصار، لم يُثر ذلك أي رهبة لدى الدمية.
أما هذا الرجل أمام عينيها… الذي انقلب عليهم بنقرة إصبع، فهو حقاً بغيض!
توقف مو لينغفينغ عن تطبيق قوة الضغط الخاصة به، وبدلاً من ذلك استدعى موجة من الطاقة الحقيقية وهو يخدش بو فانغ.
تجمد بيان تشانغكونغ فجأةً من رأسه حتى أخمص قدميه. أرعبته طعنة السكين الواحدة لدرجة أنه شعر وكأنه سقط للتو في حفرة بحيرة متجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان ليصدق أن للمتجر… ورقة رابحة كهذه؟ الشائعات الكثيرة عن وجود وحشٍ حاكم في هذا المتجر… تبيّن أنها صحيحة!
كانت الطاقة الحقيقية تدور في جسده بصعوبة بالغة، ظاهرة لا تُصدَّق. وهو، الذي كان يتمتع بحياة أسمى حتى في معابد البراري الثلاثة، أصابه الرعب.
كان وايتي محتجزًا في الخارج… أما ذلك الكلب الكسول، أليس كذلك؟ كلب كسول؟!
بعد أن أُسقط رمحه من يديه، شعر بيان تشانغ كونغ فجأةً بألم حاد بين إبهامه وسبابته. وظلّ مذهولاً وهو يستشعر هبوب ريح قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سووش!
بعد أن أُسقط رمحه من يديه، شعر بيان تشانغ كونغ فجأةً بألم حاد بين إبهامه وسبابته. وظلّ مذهولاً وهو يستشعر هبوب ريح قوية.
كان صوت السكين وهو يلتقى باللحم طازجًا ومنعشًا، مما أرسل قشعريرة أسفل الجسد.
أما هذا الرجل أمام عينيها… الذي انقلب عليهم بنقرة إصبع، فهو حقاً بغيض!
“صاحب بو، آسف على الإساءة! فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة لها تأثير كبير على حظي، ويجب ألا أتخلى عنها!” هتفت مو لينغفينغ ببرود.
كانت سرعة هذه الدمية ذات العيون الأرجوانية أمامه سريعة بشكل مثير للقلق، مثل نسيم خفيف اجتاحه بسكين عملاق.
لم يكن ملك المعركة من الصف الخامس مختلفًا عن نملة في نظر قديس المعركة من الصف السابع. فبمجرد إطلاق قوة ضغط بطاقته الحقيقية، يستطيع قديس المعركة من الصف السابع أن يُسقط ملك المعركة من الصف الخامس أرضًا كالكلب الميت. هذا هو التفاوت في قوتهما.
هاهاها!
وبعد ذلك، دوى صوت عويل فظيع خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بيان تشانغكونغ بثقل في صدره فجأة. ارتجف جسده بالكامل وهو يتنفس بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الزاوية الصغيرة غير الملحوظة من إمبراطورية الرياح الخفيفة، سقط سيد الحرب من الصف الثامن…؟!
كان الهدف هذه المرة هو مو لينغفينغ المرعوبة بكل بساطة.
في هذه اللحظة بالذات، أصبح الزقاق هادئًا للغاية.
توقف مو لينغفينغ عن تطبيق قوة الضغط الخاصة به، وبدلاً من ذلك استدعى موجة من الطاقة الحقيقية وهو يخدش بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتدت مادة تشبه كرة المطاط على الأرض، وأصدرت صوتًا قويًا … ارتجف قلب الجميع وهم ينظرون إلى الشخص خلف بيان تشانجكونج بأعين متحجرة، وأجسادهم ترتجف حرفيًا من الخوف.
كانت هذه أول مرة يشعر فيها بيان تشانغكونغ بقوة ضغط مُرعبة كهذه. كاد أن ينسى شعور خفقان القلب، لكنه أثار مشاعر دفينة في أعماقه.
انفجار!!!
جاء الصراخ وذهب بسرعة، كما لو كان مختنقًا بيد تخنق الرقبة.
دار بيان تشانغكونغ رأسه ببطء. تقلصت عيناه العجوزتان، وسرت قشعريرة في عموده الفقري.
لم يكن ملك المعركة من الصف الخامس مختلفًا عن نملة في نظر قديس المعركة من الصف السابع. فبمجرد إطلاق قوة ضغط بطاقته الحقيقية، يستطيع قديس المعركة من الصف السابع أن يُسقط ملك المعركة من الصف الخامس أرضًا كالكلب الميت. هذا هو التفاوت في قوتهما.
أسد النار في الصف السابع، وكل ذلك بسبب كلب لطيف يمشي على قدميه ورفع مخلبه… لقد مات للتو دون أن يترك وراءه جثة.
أدار وايتي رقبته ميكانيكيًا أيضًا. ومض الشعاع الأرجواني من عينيه مرة أخرى، ثم تحول إلى ظل أحمر. تلاشى أيضًا الوهج المشؤوم الذي استهدف السماء والأرض بغريزة قاتلة مع هذا التحول في الضوء.
وفجأة، شعر الحشد بتخفيف التوتر في قلوبهم وبدأوا يتنفسون بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر مو لينغفينغ بالرضا الشديد لدرجة أنه أراد أن ينفجر في الضحك.
بام!!
أمام جسد وايتي، برز ظلٌّ ضخمٌ لشخصيةٍ ما. كان هذا الجسد العملاق مغطىً بعضلاتٍ منتفخةٍ تُشبه تنانينَ مُتحرّكة، مع أن رأسه كان مقطوعًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الدم الطازج في التدفق مثل النافورة، ونشر رائحة دموية نفاذة في جميع أنحاء الزقاق الصغير.
كان المخزن الرئيسي للمتجر مشغولاً بسيد حرب من الدرجة الثامنة في الخارج. مع أنه لم يكن يعلم كيف انتهى الأمر، إلا أنه لم يتوقع أن يبقى هناك أي تشويق. ففي النهاية، عدد قديسي المعركة من الدرجة الثامنة في الخارج… تجاوز واحدًا بالتأكيد.
استدارت السكين الكبيرة في يد وايتي إلى كفّ آليّ على شكل مروحة. دارت برأسها واستهدفت بيان تشانغكونغ المذهول بتوهج أحمر من الضوء.
ملأ برود بو فانغ مو لينغفينغ باليأس، إذ لم يعد بو فانغ مهتمًا بحياته أو موته. بدلًا من ذلك، سيواجه… كلبًا كائبا مرعبًا!
ثامناً… سيد الحرب في الصف الثامن… تم قطع رأسه للتو؟
في هذه الزاوية الصغيرة غير الملحوظة من إمبراطورية الرياح الخفيفة، سقط سيد الحرب من الصف الثامن…؟!
مجرد تخيل هذه الصورة الرائعة ملأت قلبه بالإثارة!
ارتجف وجه بيان تشانغ كونغ المُسنّ بشدة. وانحنى ظهره المُنحني أكثر.
جاء الصراخ وذهب بسرعة، كما لو كان مختنقًا بيد تخنق الرقبة.
مالك بو، أنا بحاجة ماسة لهذه الفاكهة الخمس خطوط لفهم الطريق. أتساءل إن كنت ستتحمل ألم التخلي عن هذه الجوهرة العزيزة عليك؟
فجأةً، غمر البرد جسده كله. رفع رأسه ونظر إلى اللمعان الأحمر المنبعث من الدمية المعدنية.
ثامناً… سيد الحرب في الصف الثامن… تم قطع رأسه للتو؟
إن نية القتل التي كان يخشى منها لم تعد موجودة، لكن… ما زال لديه شعور سيء لا يمكن وصفه.
رمش بو فانغ وشاهد مو لينغفينغ وهو يقترب منه بوجهه المتورد. لم يستطع إلا أن يقلب عينيه. هذا… هل كان أحمقًا أم ماذا؟
تدفقت تيارات من الدماء الساخنة على جسد مو لينغفينغ بالكامل، لكن قلبه لم يشعر أبدًا بالمرارة والبرودة كما هو الآن.
“مثير المشاكل… سيتم تجريدك لكي تكون عبرة للآخرين.”
أعلن وايتي ميكانيكيًا بعد أن ومض بعينيه الحمراء المشعة ومسح جسد بيان تشانجكونج.
لمعت عينا مو لينغفينغ عندما حوّلتا نظرهما نحو بو فانغ. بدأ في الوقت نفسه باستدعاء القوة الكامنة في جسده. انتشرت هذه القوة الضاغطة الناتجة عن تدريبه كقديس معركة من الدرجة السابعة، وزحفت نحو بو فانغ.
…
ارتجف وجه بيان تشانغ كونغ المُسنّ بشدة. وانحنى ظهره المُنحني أكثر.
مالك بو، أنا بحاجة ماسة لهذه الفاكهة الخمس خطوط لفهم الطريق. أتساءل إن كنت ستتحمل ألم التخلي عن هذه الجوهرة العزيزة عليك؟
وفجأة، شعر الحشد بتخفيف التوتر في قلوبهم وبدأوا يتنفسون بسرعة.
من بعيد، تراجعت أويانغ شياويي بالفعل ردًا على هالة مو لينغفنغ المرعبة. قفزت وتراجعت إلى زاوية شجرة فهم المسار. وباستخدامها درعًا، تمكنت من الحد من تأثير ضغط مو لينغفنغ عليها.
لمعت عينا مو لينغفينغ عندما حوّلتا نظرهما نحو بو فانغ. بدأ في الوقت نفسه باستدعاء القوة الكامنة في جسده. انتشرت هذه القوة الضاغطة الناتجة عن تدريبه كقديس معركة من الدرجة السابعة، وزحفت نحو بو فانغ.
لم تُشعّ كتلة الدمية أمام عينيه طوفانًا من الطاقة الحقيقية التي وجدها لا تُقهر، لكنها منحته شعورًا واضحًا بثبات لا مثيل له. لم تستطع الدمية، من حيث الطاقة الحقيقية، أن تُشعره بالخضوع، ولكن عندما وصل الأمر إلى الزخم الهائل، أُجبر على الاعتراف بالهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الزاوية الصغيرة غير الملحوظة من إمبراطورية الرياح الخفيفة، سقط سيد الحرب من الصف الثامن…؟!
لم يكن ملك المعركة من الصف الخامس مختلفًا عن نملة في نظر قديس المعركة من الصف السابع. فبمجرد إطلاق قوة ضغط بطاقته الحقيقية، يستطيع قديس المعركة من الصف السابع أن يُسقط ملك المعركة من الصف الخامس أرضًا كالكلب الميت. هذا هو التفاوت في قوتهما.
كان عقل بو فانغ قد عاد للتو إلى وعيه بعد تلقي أوامر النظام ولاحظ على الفور أن مو لينغفينغ يقترب منه أكثر فأكثر بجسد مشحون بالكامل بالطاقة الحقيقية.
على الرغم من أن مو لينغفينغ أدرك في أعماقه أن هذا كان غير أخلاقي إلى حد ما، إلا أنه فجأة رغب في رؤية المالك الحجري بو ممتدًا على الأرض مثل الكلب.
تردد صدى زئير الأسد العنيف، لكنه كان عويلًا يحمل كمية لا حصر لها من الرعب والحزن.
مجرد تخيل هذه الصورة الرائعة ملأت قلبه بالإثارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المخزن الرئيسي للمتجر مشغولاً بسيد حرب من الدرجة الثامنة في الخارج. مع أنه لم يكن يعلم كيف انتهى الأمر، إلا أنه لم يتوقع أن يبقى هناك أي تشويق. ففي النهاية، عدد قديسي المعركة من الدرجة الثامنة في الخارج… تجاوز واحدًا بالتأكيد.
كانت سرعة هذه الدمية ذات العيون الأرجوانية أمامه سريعة بشكل مثير للقلق، مثل نسيم خفيف اجتاحه بسكين عملاق.
بعد أن أُسقط رمحه من يديه، شعر بيان تشانغ كونغ فجأةً بألم حاد بين إبهامه وسبابته. وظلّ مذهولاً وهو يستشعر هبوب ريح قوية.
“هل تهددني؟”
بام!!
كان عقل بو فانغ قد عاد للتو إلى وعيه بعد تلقي أوامر النظام ولاحظ على الفور أن مو لينغفينغ يقترب منه أكثر فأكثر بجسد مشحون بالكامل بالطاقة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما هبطت السكين العملاقة، كانت الطاقة الحقيقية المنبعثة من رمحه الطويل كيوم شتوي أفسدته نار مشتعلة، فذاب الجليد وتحول إلى ماء. باختصار، لم يُثر ذلك أي رهبة لدى الدمية.
كان تعبيرٌ يُخفي نوايا خبيثةً واضحةً يُخفي بشرة مو لينغفينغ الأنيقة واللطيفة. كانت نظراته… مُغَيَّبةً بغرابة.
ارتدت مادة تشبه كرة المطاط على الأرض، وأصدرت صوتًا قويًا … ارتجف قلب الجميع وهم ينظرون إلى الشخص خلف بيان تشانجكونج بأعين متحجرة، وأجسادهم ترتجف حرفيًا من الخوف.
حدّق بلاكي في أسد النار الطائر فوق رأسه، ثمّ لفّ شفتيه العريضتين وهمس بازدراء. رفع مخلبه الصغير الرقيق وربت على أسد النار المستعدّ للانطلاق نحوه بكلّ غضبه الجارف.
اركع… هل من الممكن أنني لم أطلق ما يكفي من قوى الضغط؟
لكن في الثانية التالية، اقتحم كلب أسود، يسير بخطوات قطة، مجال رؤيته وحجب طريقه. رفع رأسه، وفتح فمه، وتثاءب بصوت عالٍ.
كانت سرعة هذه الدمية ذات العيون الأرجوانية أمامه سريعة بشكل مثير للقلق، مثل نسيم خفيف اجتاحه بسكين عملاق.
تمتم مو لينغفنغ بهدوء وهو يتقدم خطوةً للأمام. لكنه ارتجف عندما رأى نظرة بو فانغ المُحيّرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع بلاكي مخلبه، ونظر ببرودة إلى مو لينغفينغ، الذي كان خائفًا لدرجة أنه سقط على الأرض، مؤخرته أولًا. تجعد أنف بلاكي.
باتخاذ خطوة أخرى، زاد مو لينغفينغ من ضغطه بدرجة أخرى، وهي درجة قد يجدها أي أباطرة معركة نموذجيين من الصف السادس غير محتملة، ناهيك عن مجرد ملك معركة.
توقف مو لينغفينغ عن تطبيق قوة الضغط الخاصة به، وبدلاً من ذلك استدعى موجة من الطاقة الحقيقية وهو يخدش بو فانغ.
ملأ برود بو فانغ مو لينغفينغ باليأس، إذ لم يعد بو فانغ مهتمًا بحياته أو موته. بدلًا من ذلك، سيواجه… كلبًا كائبا مرعبًا!
رمش بو فانغ وشاهد مو لينغفينغ وهو يقترب منه بوجهه المتورد. لم يستطع إلا أن يقلب عينيه. هذا… هل كان أحمقًا أم ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا لم يركع بعد؟ لماذا استطاع أن يبقى هادئًا تمامًا تحت ضغطي؟! مستحيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّق بلاكي في أسد النار الطائر فوق رأسه، ثمّ لفّ شفتيه العريضتين وهمس بازدراء. رفع مخلبه الصغير الرقيق وربت على أسد النار المستعدّ للانطلاق نحوه بكلّ غضبه الجارف.
تقلصت حدقة مو لينغفنغ عندما أكد أخيرًا أن قوته لا تكفي لقمع بو فانغ. مع ذلك، امتلأت عيناه بنظرة كراهية بغيضة.
نظرًا لأنه كان قد اتخذ خطوة بالفعل نحو المالك بو… لم يكن هناك أي معنى في التراجع الآن.
كان صوت السكين وهو يلتقى باللحم طازجًا ومنعشًا، مما أرسل قشعريرة أسفل الجسد.
لكن في الثانية التالية، اقتحم كلب أسود، يسير بخطوات قطة، مجال رؤيته وحجب طريقه. رفع رأسه، وفتح فمه، وتثاءب بصوت عالٍ.
بام!!
جاء الصراخ وذهب بسرعة، كما لو كان مختنقًا بيد تخنق الرقبة.
توقف مو لينغفينغ عن تطبيق قوة الضغط الخاصة به، وبدلاً من ذلك استدعى موجة من الطاقة الحقيقية وهو يخدش بو فانغ.
سووش!
“صاحب بو، آسف على الإساءة! فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة لها تأثير كبير على حظي، ويجب ألا أتخلى عنها!” هتفت مو لينغفينغ ببرود.
أسد النار في الصف السابع، وكل ذلك بسبب كلب لطيف يمشي على قدميه ورفع مخلبه… لقد مات للتو دون أن يترك وراءه جثة.
…
من بعيد، تراجعت أويانغ شياويي بالفعل ردًا على هالة مو لينغفنغ المرعبة. قفزت وتراجعت إلى زاوية شجرة فهم المسار. وباستخدامها درعًا، تمكنت من الحد من تأثير ضغط مو لينغفنغ عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحب وجه أويانغ شياويي الصغير وهي تُلقي نظرة قلقة على بو فانغ. هل سيموت هذا الرئيس ذو الرائحة الكريهة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما هذا الرجل أمام عينيها… الذي انقلب عليهم بنقرة إصبع، فهو حقاً بغيض!
لم يخشَ بو فانغ أي ضغط، ولذلك لم يتأثر بمحاولات مو لينغفنغ. لكن عندما رأى مو لينغفنغ يُقرر التحرك، عَبَسَ حاجبيه.
إن نية القتل التي كان يخشى منها لم تعد موجودة، لكن… ما زال لديه شعور سيء لا يمكن وصفه.
أصدر قلادة اليشم شعاعًا من الضوء، خرج منه ظل أحمر ناري وحلّق في الأعلى.
على الرغم من أن زراعته قد تحسنت كثيرًا، إلا أنه ما زال على بعد أميال من… مواجهة قديس المعركة من الدرجة السابعة.
تقلصت حدقة مو لينغفنغ عندما أكد أخيرًا أن قوته لا تكفي لقمع بو فانغ. مع ذلك، امتلأت عيناه بنظرة كراهية بغيضة.
كان وايتي محتجزًا في الخارج… أما ذلك الكلب الكسول، أليس كذلك؟ كلب كسول؟!
ومضت عينا بو فانغ وشاهدت كلبًا أسودًا كبيرًا يسير نحوه مثل قطة أنيقة.
كان وايتي محتجزًا في الخارج… أما ذلك الكلب الكسول، أليس كذلك؟ كلب كسول؟!
بعد أن أُسقط رمحه من يديه، شعر بيان تشانغ كونغ فجأةً بألم حاد بين إبهامه وسبابته. وظلّ مذهولاً وهو يستشعر هبوب ريح قوية.
امتلأت عينا مو لينغفنغ بالبهجة. بمجرد أن يأسر المالك بو، سيصبح المالك الجديد للمتجر. وهكذا، ستصبح فاكهة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة حائزة عليه تلقائيًا. بعد أن استهلكها، أصبح أخيرًا في مستوى سيد الحرب من الدرجة الثامنة!
كان سيد الحرب من الصف الثامن عائقًا كبيرًا، وحالةً من الوجود سعى لتحقيقها حتى في أعنف أحلامه. أصبح سيدحرب من الصف الثامن، متفوقًا على منافسيه الآخرين من معابد البراري المقدسة، وأخيرًا خليفته المستقبلي!
لمعت عينا مو لينغفينغ عندما حوّلتا نظرهما نحو بو فانغ. بدأ في الوقت نفسه باستدعاء القوة الكامنة في جسده. انتشرت هذه القوة الضاغطة الناتجة عن تدريبه كقديس معركة من الدرجة السابعة، وزحفت نحو بو فانغ.
هاهاها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت عينا بو فانغ وشاهدت كلبًا أسودًا كبيرًا يسير نحوه مثل قطة أنيقة.
وأخيرًا…وأخيرًا كل هذا كان على وشك أن يصبح حقيقة!
أمام جسد وايتي، برز ظلٌّ ضخمٌ لشخصيةٍ ما. كان هذا الجسد العملاق مغطىً بعضلاتٍ منتفخةٍ تُشبه تنانينَ مُتحرّكة، مع أن رأسه كان مقطوعًا تمامًا.
جاء الصراخ وذهب بسرعة، كما لو كان مختنقًا بيد تخنق الرقبة.
لقد شعر مو لينغفينغ بالرضا الشديد لدرجة أنه أراد أن ينفجر في الضحك.
شعر بيان تشانغكونغ بثقل في صدره فجأة. ارتجف جسده بالكامل وهو يتنفس بعمق.
إن نية القتل التي كان يخشى منها لم تعد موجودة، لكن… ما زال لديه شعور سيء لا يمكن وصفه.
لكن في الثانية التالية، اقتحم كلب أسود، يسير بخطوات قطة، مجال رؤيته وحجب طريقه. رفع رأسه، وفتح فمه، وتثاءب بصوت عالٍ.
ما هذا الكلب الذي يمشي على خطوات القطة؟ هل يظن الكلب أنه يستطيع إيقافي؟
لم تُشعّ كتلة الدمية أمام عينيه طوفانًا من الطاقة الحقيقية التي وجدها لا تُقهر، لكنها منحته شعورًا واضحًا بثبات لا مثيل له. لم تستطع الدمية، من حيث الطاقة الحقيقية، أن تُشعره بالخضوع، ولكن عندما وصل الأمر إلى الزخم الهائل، أُجبر على الاعتراف بالهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو لينغفينغ انفجر ضاحكًا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت يداه، المغطاة بموجات مرعبة من الطاقة الحقيقية، في الخدش، هذه المرة مع النية لتمزيق الكلب أيضًا.
من بعيد، تراجعت أويانغ شياويي بالفعل ردًا على هالة مو لينغفنغ المرعبة. قفزت وتراجعت إلى زاوية شجرة فهم المسار. وباستخدامها درعًا، تمكنت من الحد من تأثير ضغط مو لينغفنغ عليها.
استدارت السكين الكبيرة في يد وايتي إلى كفّ آليّ على شكل مروحة. دارت برأسها واستهدفت بيان تشانغكونغ المذهول بتوهج أحمر من الضوء.
لكن ما إن اقترب من الكلب حتى بدأت قلادة اليشم أمام صدره تحترق. أرسل الإحساس بالحرق إشاراتٍ مُقلقة إلى جسده.
أصدر قلادة اليشم شعاعًا من الضوء، خرج منه ظل أحمر ناري وحلّق في الأعلى.
أصدر قلادة اليشم شعاعًا من الضوء، خرج منه ظل أحمر ناري وحلّق في الأعلى.
احتلت شخصية أسد النار الضخمة على الفور جزءًا كبيرًا من المساحة، مما جعل المتجر يبدو مزدحمًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دوي هائل، شاهدت عيون مو لينغفينغ المرعوبة كيف انفجر أسد النار ببساطة إلى قطعة من اللحم المفروم.
في هذه اللحظة بالذات، أصبح الزقاق هادئًا للغاية.
حدّق بلاكي في أسد النار الطائر فوق رأسه، ثمّ لفّ شفتيه العريضتين وهمس بازدراء. رفع مخلبه الصغير الرقيق وربت على أسد النار المستعدّ للانطلاق نحوه بكلّ غضبه الجارف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر مو لينغفينغ بالرضا الشديد لدرجة أنه أراد أن ينفجر في الضحك.
عندما هبطت السكين العملاقة، كانت الطاقة الحقيقية المنبعثة من رمحه الطويل كيوم شتوي أفسدته نار مشتعلة، فذاب الجليد وتحول إلى ماء. باختصار، لم يُثر ذلك أي رهبة لدى الدمية.
كان أسد النار وحشًا روحيًا من الدرجة السابعة، شديد الشراسة والقوة. رافق ظهوره المفاجئ رياح عاتية وأمطار غزيرة من الدماء، فأثار الرعب في قلوب الكثيرين.
تجمد بيان تشانغكونغ فجأةً من رأسه حتى أخمص قدميه. أرعبته طعنة السكين الواحدة لدرجة أنه شعر وكأنه سقط للتو في حفرة بحيرة متجمدة.
أمام جسد وايتي، برز ظلٌّ ضخمٌ لشخصيةٍ ما. كان هذا الجسد العملاق مغطىً بعضلاتٍ منتفخةٍ تُشبه تنانينَ مُتحرّكة، مع أن رأسه كان مقطوعًا تمامًا.
حتى بو فانغ شعر بقلبه ينبض بالخوف.
“ليل فاير؟” ارتجف مو لينغفينغ وتراجع خطوة. لم يفهم لماذا ظهر فجأةً أسد النار خاصته، الذي كان يرتاح في الأصل بسعادة في رونة الوحش الإمبراطوري.
ما هذا الكلب الذي يمشي على خطوات القطة؟ هل يظن الكلب أنه يستطيع إيقافي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، دوى صوت عويل فظيع خلفه.
ومع ذلك… فقد تجمد في الثانية التالية.
لف بو فانغ شفتيه، وفرك فراء بلاكي الناعم والنظيف، ثم استدار ليتجه نحو فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط.
تردد صدى زئير الأسد العنيف، لكنه كان عويلًا يحمل كمية لا حصر لها من الرعب والحزن.
وفجأة، شعر الحشد بتخفيف التوتر في قلوبهم وبدأوا يتنفسون بسرعة.
انفجار!!!
أدار وايتي رقبته ميكانيكيًا أيضًا. ومض الشعاع الأرجواني من عينيه مرة أخرى، ثم تحول إلى ظل أحمر. تلاشى أيضًا الوهج المشؤوم الذي استهدف السماء والأرض بغريزة قاتلة مع هذا التحول في الضوء.
بعد دوي هائل، شاهدت عيون مو لينغفينغ المرعوبة كيف انفجر أسد النار ببساطة إلى قطعة من اللحم المفروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب وجه أويانغ شياويي الصغير وهي تُلقي نظرة قلقة على بو فانغ. هل سيموت هذا الرئيس ذو الرائحة الكريهة؟
سبلاش سبلاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدفقت تيارات من الدماء الساخنة على جسد مو لينغفينغ بالكامل، لكن قلبه لم يشعر أبدًا بالمرارة والبرودة كما هو الآن.
تقلصت حدقة مو لينغفنغ عندما أكد أخيرًا أن قوته لا تكفي لقمع بو فانغ. مع ذلك، امتلأت عيناه بنظرة كراهية بغيضة.
تناثرت قطع اللحم الممزقة وسيل من الدماء في أرجاء المتجر، لكنها سرعان ما تحولت إلى رماد تناثر في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسد النار في الصف السابع، وكل ذلك بسبب كلب لطيف يمشي على قدميه ورفع مخلبه… لقد مات للتو دون أن يترك وراءه جثة.
ومع ذلك… فقد تجمد في الثانية التالية.
من كان ليصدق أن للمتجر… ورقة رابحة كهذه؟ الشائعات الكثيرة عن وجود وحشٍ حاكم في هذا المتجر… تبيّن أنها صحيحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع بلاكي مخلبه، ونظر ببرودة إلى مو لينغفينغ، الذي كان خائفًا لدرجة أنه سقط على الأرض، مؤخرته أولًا. تجعد أنف بلاكي.
لف بو فانغ شفتيه، وفرك فراء بلاكي الناعم والنظيف، ثم استدار ليتجه نحو فاكهة فهم المسار ذات الخمسة خطوط.
عندما هبطت السكين العملاقة، كانت الطاقة الحقيقية المنبعثة من رمحه الطويل كيوم شتوي أفسدته نار مشتعلة، فذاب الجليد وتحول إلى ماء. باختصار، لم يُثر ذلك أي رهبة لدى الدمية.
لم يكلف نفسه عناء إلقاء نظرة سريعة على مو لينغفينغ، الذي كان لا يزال يرتجف من مخلب بلاكي.
في هذه اللحظة بالذات، أصبح الزقاق هادئًا للغاية.
“هل تهددني؟”
ملأ برود بو فانغ مو لينغفينغ باليأس، إذ لم يعد بو فانغ مهتمًا بحياته أو موته. بدلًا من ذلك، سيواجه… كلبًا كائبا مرعبًا!
باتخاذ خطوة أخرى، زاد مو لينغفينغ من ضغطه بدرجة أخرى، وهي درجة قد يجدها أي أباطرة معركة نموذجيين من الصف السادس غير محتملة، ناهيك عن مجرد ملك معركة.
كان المخزن الرئيسي للمتجر مشغولاً بسيد حرب من الدرجة الثامنة في الخارج. مع أنه لم يكن يعلم كيف انتهى الأمر، إلا أنه لم يتوقع أن يبقى هناك أي تشويق. ففي النهاية، عدد قديسي المعركة من الدرجة الثامنة في الخارج… تجاوز واحدًا بالتأكيد.
لقد كان هذا وضعًا بائسًا ومحبطًا، ولكنه كان مأساة جلبها مو لينغفينغ على نفسه.
تمتم مو لينغفنغ بهدوء وهو يتقدم خطوةً للأمام. لكنه ارتجف عندما رأى نظرة بو فانغ المُحيّرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن اقترب من الكلب حتى بدأت قلادة اليشم أمام صدره تحترق. أرسل الإحساس بالحرق إشاراتٍ مُقلقة إلى جسده.
اتسعت شفتا بلاكي، كاشفةً عن صفٍّ من أسنانه البيضاء البراقة. ألقى نظرةً خاطفةً على ظهر بو فانغ، ثم شخر قبل أن يرفع مخلبه مرةً أخرى.
ملأ برود بو فانغ مو لينغفينغ باليأس، إذ لم يعد بو فانغ مهتمًا بحياته أو موته. بدلًا من ذلك، سيواجه… كلبًا كائبا مرعبًا!
جاء الصراخ وذهب بسرعة، كما لو كان مختنقًا بيد تخنق الرقبة.
كان الهدف هذه المرة هو مو لينغفينغ المرعوبة بكل بساطة.
لم يكن ملك المعركة من الصف الخامس مختلفًا عن نملة في نظر قديس المعركة من الصف السابع. فبمجرد إطلاق قوة ضغط بطاقته الحقيقية، يستطيع قديس المعركة من الصف السابع أن يُسقط ملك المعركة من الصف الخامس أرضًا كالكلب الميت. هذا هو التفاوت في قوتهما.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لم يخشَ بو فانغ أي ضغط، ولذلك لم يتأثر بمحاولات مو لينغفنغ. لكن عندما رأى مو لينغفنغ يُقرر التحرك، عَبَسَ حاجبيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات