هجوم المملكة المقدسة
الفصل 532 – هجوم المملكة المقدسة
“هل هذه الشخصيات الغير لاعبة مجنونة؟ أليست الجنيات حليفة لهم؟” سألت سيلفاناس بدهشة وهي تراقب الفوضى خلفها.
لبعض الاعتبارات ، لم يبلغ الملك بالخطة. بدلاً من ذلك ، اتخذ الجنرال شي دان قرار الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجنرال شي دان ، “مزقوهم إلى قطع واجلبوا الأميرة! اقتلوا جميع الفيكتوريين ، لكن أمسكوا بمخلوقات المملكة الأبدية حية! اتبعوا خطتي السابقة! “
قبل أن يتمكن من التكفير عن خسارته ، فلن يجرؤ على استعداء الملك الغاضب. من كان يعلم ما إذا كان الملك سيقيله من منصبه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم الفوضى ، سمع الجنرال شي دان صرخة حادة فوق رأسه. طار ويفرين صغير فوق رأسه.
لن تكون خسارته السابقة شيئًا إذا تمكن من إعادة الأميرة والتقاط مخلوقات المملكة الأبدية كهدايا للملك. يمكنه حتى أن يجلب الشرف لنفسه.
لم يشعر اللاعبون أبدًا أن الشخصيات الغير لاعبة يمكن أن تكون عائقًا كبيرًا.
على الرغم من أن التفكير والخطة كانوا مثاليين ، إلا أن الجنرال شي دان لم يكن متأكدًا من قدرته على هزيمة الفيكتوريين ، والقبض على مخلوقات المملكة الأبدية ، وإنقاذ الأميرة.
لن تكون خسارته السابقة شيئًا إذا تمكن من إعادة الأميرة والتقاط مخلوقات المملكة الأبدية كهدايا للملك. يمكنه حتى أن يجلب الشرف لنفسه.
“أيها الجنرال ، لقد جمعنا الجنود. يمكننا الانطلاق في أي وقت!”
وزن الإيجابيات والسلبيات قبل التوصل إلى قرار رسمي.
شجع الجنرال شي دان نفسه وقال بإصرار ، “لننطلق!”
استمرت المطاردة حتى دخلت مجموعة آرثر موقع المعسكر. تبعهم جنود المملكة المقدسة عن كثب.
…
سارت رينتيا ، التي كانت تتبع الأميرة ، أمام بوابة النقل الآني.
لم يشعر اللاعبون أبدًا أن الشخصيات الغير لاعبة يمكن أن تكون عائقًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة لاحظ أن الجنود الذين كانوا يقاتلون في الجبهة قد توقفوا. تراجع الجانبان ، وتوقف حمام الدم. عاد أحد الفرسان إلى الجنرال شي دان وأبلغه بالوضع على خط المواجهة.
عندما انطلق الجنود المتبقين من المملكة المقدسة من بلدة الذهب ، أبلغ عدد قليل من اللاعبين سليل التنين. تعرف اللاعبون الآخرون أيضًا على الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجنرال شي دان ، “مزقوهم إلى قطع واجلبوا الأميرة! اقتلوا جميع الفيكتوريين ، لكن أمسكوا بمخلوقات المملكة الأبدية حية! اتبعوا خطتي السابقة! “
لم ينزعج سليل التنين وآرثر ورفاقه من الامر. ذهب عدد قليل من اللاعبين لجمع المعلومات الاستخبارية عن جنود الجنرال شي دان وتم طردهم. لم يحصلوا على أي معلومات.
ركب الجندي خيله وعاد إلى خط المواجهة. لقد حاصر الجنود مجموعة الفيكتوريين وآرثر. عندما يتم تنفيذ أمر الجنرال شي دان ، سيتم قتل سليل التنين والفيكتوريين ، بينما سيتم القبض على الأميرة وآرثر ورفاقه.
عندما خرج سليل التنين وآرثر ورفاقه من غابة فيكتوريا ، رأوا جيش المملكة المقدسة.
اصبح الجنرال شي دان غاضبا من هذه الفكرة. عانى جنوده من خسائر فادحة ، بينما تم سجن الكثير منهم في الزنزانة ، ربما لن يتمكنوا حتى من العودة إلى العالم الخارجي ولم شملهم مع عائلاتهم. ومع ذلك ، لا يزال الفيكتوريون قادرين على الضحك بسعادة حتى عندما يواجهون الموت وجهًا لوجه.
على الرغم من أسر الآلاف من الجنود من قبل المملكة الأبدية ، إلا أن جيش المملكة المقدسة كان لا يزال هائلاً للغاية بالنسبة للاعبين.
اصبح الجنرال شي دان غاضبا من هذه الفكرة. عانى جنوده من خسائر فادحة ، بينما تم سجن الكثير منهم في الزنزانة ، ربما لن يتمكنوا حتى من العودة إلى العالم الخارجي ولم شملهم مع عائلاتهم. ومع ذلك ، لا يزال الفيكتوريون قادرين على الضحك بسعادة حتى عندما يواجهون الموت وجهًا لوجه.
حاول سليل التنين التفاوض مع الشخصيات الغير لاعبة ، لكن الجنرال شي دان لاحظ أن سليل التنين كان مع مخلوقات العالم السفلي والجنيتين. كانت إحدى الجنيات ترتجف من الخوف. لقد كان واثقا من أن الفيكتوريين كانوا متواطئين مع مخلوقات المملكة الأبدية.
تحدثت المخلوقات من العالمين بلغة الماندرين. لم تتمكن الجنيات الموجودة على الجانب من فهم المحادثة. صرخت إحدى الجنيات ، “ما الذي تتحدثون عنه؟ اذهبوا من خلال بوابة النقل الآني. سيلحق الجنود بنا!”
“من أجل مجد المملكة المقدسة ، اقتلوا هؤلاء الخونة البشريين!” صرخ الجنرال شي دان بصوت عالٍ. هاجم جنود المملكة المقدسة آرثر وسليل التنين بينما كانوا يصرخون بشدة.
عندما خرج سليل التنين وآرثر ورفاقه من غابة فيكتوريا ، رأوا جيش المملكة المقدسة.
اندلعت المعركة.
سيشعر الأشخاص العاديون باليأس ، لكن اللاعبين لم يكونوا أشخاصًا عاديين. عندما رأوا ذلك ، لم يكونوا خائفين. في الواقع ، كانوا سعداء بذلك ، حيث سيمكنهم نهب المعدات الخضراء الممتازة من جنود المملكة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنرال شي دان سعيدًا جدًا.
لم يكن من السهل الحصول على المعدات في هذه اللعبة. عندما سمع لاعبو مدينة فيكتوريا عن المعركة ، هرعوا على الفور إلى ساحة المعركة.
“ماذا؟ اتبعت الأميرة مخلوقات العالم السفلي بمحض إرادتها؟ هل قامت تلك المخلوقات من العالم السفلي بإنقاذها؟”
لكن أعدادهم كانت أدنى من جنود المملكة المقدسة. علاوة على ذلك ، لم يكن اللاعبون مستعدين ولم يكن لديهم بوابة نقل قريبة. الأهم من ذلك أن هدف الجنود كان الأميرة ومخلوقات العالم السفلي.
“من أجل مجد المملكة المقدسة ، اقتلوا هؤلاء الخونة البشريين!” صرخ الجنرال شي دان بصوت عالٍ. هاجم جنود المملكة المقدسة آرثر وسليل التنين بينما كانوا يصرخون بشدة.
لم يقاتل الجنود مع الفيكتوريين. بدلا من ذلك ، ذهبوا لآرثر ورفاقه. اتت ميزة اللاعبين من تكتيك الاستنزاف ، لكن الجنود ذهبوا لشن هجوم خاطف. تم ذبح اللاعبين على يد الجنود المدربين. لم يبدي الجنرال شي دان أي رحمة تجاه الفيكتوريين ولم يعتبرهم حلفاء ، حيث نظر إلى الفيكتوريين كأعداء تواطأوا مع مخلوقات العالم السفلي.
“هل هذه الشخصيات الغير لاعبة مجنونة؟ أليست الجنيات حليفة لهم؟” سألت سيلفاناس بدهشة وهي تراقب الفوضى خلفها.
وإلا ، كيف يمكن للفيكتوريين البقاء على قيد الحياة في مثل هذه الحرب الوحشية مع مخلوقات العالم السفلي؟ كيف يمكن لمدينة فيكتوريا أن تظل سالمة في وسط غابة فيكتوريا؟ لا بد أنهم تواطؤوا مع مخلوقات المملكة الأبدية.
حاول سليل التنين التفاوض مع الشخصيات الغير لاعبة ، لكن الجنرال شي دان لاحظ أن سليل التنين كان مع مخلوقات العالم السفلي والجنيتين. كانت إحدى الجنيات ترتجف من الخوف. لقد كان واثقا من أن الفيكتوريين كانوا متواطئين مع مخلوقات المملكة الأبدية.
اصبح الجنرال شي دان غاضبا من هذه الفكرة. عانى جنوده من خسائر فادحة ، بينما تم سجن الكثير منهم في الزنزانة ، ربما لن يتمكنوا حتى من العودة إلى العالم الخارجي ولم شملهم مع عائلاتهم. ومع ذلك ، لا يزال الفيكتوريون قادرين على الضحك بسعادة حتى عندما يواجهون الموت وجهًا لوجه.
على الرغم من أن التفكير والخطة كانوا مثاليين ، إلا أن الجنرال شي دان لم يكن متأكدًا من قدرته على هزيمة الفيكتوريين ، والقبض على مخلوقات المملكة الأبدية ، وإنقاذ الأميرة.
مسك الجنرال شي دان مقبض سيفه بإحكام. إذا لم يغير مجرى الأمور ، فسيعاقبه الملك ، وسينتهي كل شيء بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنرال شي دان سعيدًا جدًا.
نظر بحماس إلى جنوده ، الذين اخترقوا مباشرة تشكيل الفيكتوريين دون مقاومة كبيرة ووصلوا أمام الأميرة الجنية الصغيرة. حاول الأورك إيقاف الجنود ، لكنهم لم يتمكنوا من هزيمتهم. تحول الجنود الذين اخترقوا تشكيل الفيكتوريين إلى اسلحة غير حادة. لم يكونوا ينوون قتل مخلوقات العالم السفلي ، وفقا لأمر الجنرال شي دان. لقد أراد القبض على المخلوقات حية وإعادتها إلى المملكة المقدسة.
شعر آرثر ورفاقه أن هذا غير عادل واعتقدوا أن مستوى صعوبة مهمة اللقاء الغريب كان مرتفعًا للغاية. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
إذا تمكن من إنقاذ الأميرة والقبض على مخلوقات العالم السفلي ، فستكون خسارته السابقة ضئيلة. يمكنه حتى خداع الملك بالقول إن قواته قد تكبدت خسائر لأنه كان يحاول إنقاذ الأميرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإلا ، كيف يمكن للفيكتوريين البقاء على قيد الحياة في مثل هذه الحرب الوحشية مع مخلوقات العالم السفلي؟ كيف يمكن لمدينة فيكتوريا أن تظل سالمة في وسط غابة فيكتوريا؟ لا بد أنهم تواطؤوا مع مخلوقات المملكة الأبدية.
فجأة لاحظ أن الجنود الذين كانوا يقاتلون في الجبهة قد توقفوا. تراجع الجانبان ، وتوقف حمام الدم. عاد أحد الفرسان إلى الجنرال شي دان وأبلغه بالوضع على خط المواجهة.
لم يكن من السهل الحصول على المعدات في هذه اللعبة. عندما سمع لاعبو مدينة فيكتوريا عن المعركة ، هرعوا على الفور إلى ساحة المعركة.
“ماذا؟ اتبعت الأميرة مخلوقات العالم السفلي بمحض إرادتها؟ هل قامت تلك المخلوقات من العالم السفلي بإنقاذها؟”
شعر آرثر ورفاقه أن هذا غير عادل واعتقدوا أن مستوى صعوبة مهمة اللقاء الغريب كان مرتفعًا للغاية. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
شعر الجنرال شي دان وكأن دماغه يتعرض للضرب.
أومأت الجنية الصغيرة برأسها. لقد رأت قرار رينتيا في عينيها ولم تحاول إقناعها بعد الآن. عندما ارادت الجنية الصغيرة الدخول إلى بوابة النقل الآني ، اصطدم شعاع من الضوء المقدس ببوابة النقل الآني.
وزن الإيجابيات والسلبيات قبل التوصل إلى قرار رسمي.
وزن الإيجابيات والسلبيات قبل التوصل إلى قرار رسمي.
“يجب أن يكون هذا أحد خدعهم. لا تصدقوهم. لقد تواطأ هؤلاء الخونة الفيكتوريون مع مخلوقات المملكة الأبدية. لا بد أنهم يؤخرون الوقت ، ويريدون منا أن نطلق سراحهم”.
…
صرخ الجنرال شي دان ، “مزقوهم إلى قطع واجلبوا الأميرة! اقتلوا جميع الفيكتوريين ، لكن أمسكوا بمخلوقات المملكة الأبدية حية! اتبعوا خطتي السابقة! “
“من أجل مجد المملكة المقدسة ، اقتلوا هؤلاء الخونة البشريين!” صرخ الجنرال شي دان بصوت عالٍ. هاجم جنود المملكة المقدسة آرثر وسليل التنين بينما كانوا يصرخون بشدة.
“نعم ، الجنرال شي دان!”
“لماذا يوجد ويفرين؟”
ركب الجندي خيله وعاد إلى خط المواجهة. لقد حاصر الجنود مجموعة الفيكتوريين وآرثر. عندما يتم تنفيذ أمر الجنرال شي دان ، سيتم قتل سليل التنين والفيكتوريين ، بينما سيتم القبض على الأميرة وآرثر ورفاقه.
عندما انطلق الجنود المتبقين من المملكة المقدسة من بلدة الذهب ، أبلغ عدد قليل من اللاعبين سليل التنين. تعرف اللاعبون الآخرون أيضًا على الأخبار.
كان الجنرال شي دان سعيدًا لأن كل شيء سار وفقًا لخطته. وبعد عشرات الدقائق ، ستكون خسائره ضئيلة. فقط عندما اعتقد أنه لا توجد مشكلة ، شن الاورك الذين كانوا محاطين بجنود المملكة المقدسة هجومًا. ركب عدد قليل من الأورك طيورهم ، وتبعهم عدد قليل من الفرسان البشريين نحو موقع معسكر الجنيات ، من أجل محاولة اختراق الحصار.
على الرغم من أن التفكير والخطة كانوا مثاليين ، إلا أن الجنرال شي دان لم يكن متأكدًا من قدرته على هزيمة الفيكتوريين ، والقبض على مخلوقات المملكة الأبدية ، وإنقاذ الأميرة.
“اللعنة! إنهم يؤخرون الوقت!” صرخ الجنرال شي دان بغضب. لقد كان بعيدًا جدًا عن خط المواجهة ، لذا لم يتمكن من إعطاء الاوامر على الفور. لم يرد الجنود في الوقت المناسب على الأورك الذين كانوا يخترقون الحصار. هربت المجموعة نحو موقع معسكر الجنيات ، تاركين جنود المملكة المقدسة خلفهم.
“اللعنة! إنهم يؤخرون الوقت!” صرخ الجنرال شي دان بغضب. لقد كان بعيدًا جدًا عن خط المواجهة ، لذا لم يتمكن من إعطاء الاوامر على الفور. لم يرد الجنود في الوقت المناسب على الأورك الذين كانوا يخترقون الحصار. هربت المجموعة نحو موقع معسكر الجنيات ، تاركين جنود المملكة المقدسة خلفهم.
في خضم الفوضى ، سمع الجنرال شي دان صرخة حادة فوق رأسه. طار ويفرين صغير فوق رأسه.
سارت رينتيا ، التي كانت تتبع الأميرة ، أمام بوابة النقل الآني.
صحيح ، لقد كان ويفرين صغيرا.
عندما خرج سليل التنين وآرثر ورفاقه من غابة فيكتوريا ، رأوا جيش المملكة المقدسة.
“لماذا يوجد ويفرين؟”
لكن أعدادهم كانت أدنى من جنود المملكة المقدسة. علاوة على ذلك ، لم يكن اللاعبون مستعدين ولم يكن لديهم بوابة نقل قريبة. الأهم من ذلك أن هدف الجنود كان الأميرة ومخلوقات العالم السفلي.
فوجئ الجنرال شي دان بذلك. لقد تذكر انه تم سرقة ويفرين بواسطة شخص يمتلك رموز خضراء فوق رأسه. فهم الأمر برمته. تم سرقة ويفرين بواسطة الفيكتوريين!
في خطة الهروب ، كان الجزء الأصعب هو المرور عبر بوابة الظلام ، واعتقدوا أنه يمكنهم أخذ قسط من الراحة بعد المرور من بوابة الظلام. لم يتوقعوا أن يلتقوا بجيش الجنرال شي دان على حدود غابة فيكتوريا. لم تقدم الشخصيات الغير لاعبة أي تحذير ، لذلك اعتقد اللاعبون أن الأمر كان جزءًا من حبكة اللعبة.
أصبح واثقا من ذلك. إذا تمكن من القبض على هؤلاء المجرمين وويفرين الصغير ، فمن المؤكد أن الملك سيجعله دوقًا ويمنحه قطعة كبيرة من الأرض.
دفع التأثير الهائل للانفجار جميع المخلوقات إلى البوابة.
كان الجنرال شي دان سعيدًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الجنرال ، لقد جمعنا الجنود. يمكننا الانطلاق في أي وقت!”
حث آرثر طائره على الطيران بشكل أسرع نحو المعسكر الموجود أمامه. لم يكن هناك العديد من الجنيات لأن لديهم مهام مهمة في إغدراسيل. كانت الأميرة مهمة أيضًا ، لكن لا يمكن مقارنتها بإغدراسيل. الجنيات الذين غادروا إغدراسيل كانوا خدمًا مخلصين للأميرة. ربما كانوا يفتقرون إلى العدد ، لكنهم كانوا مخلصين بشدة للأميرة ، حيث كانوا يدعمون بوابة النقل الآني الهامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجنرال شي دان ، “مزقوهم إلى قطع واجلبوا الأميرة! اقتلوا جميع الفيكتوريين ، لكن أمسكوا بمخلوقات المملكة الأبدية حية! اتبعوا خطتي السابقة! “
في خطة الهروب ، كان الجزء الأصعب هو المرور عبر بوابة الظلام ، واعتقدوا أنه يمكنهم أخذ قسط من الراحة بعد المرور من بوابة الظلام. لم يتوقعوا أن يلتقوا بجيش الجنرال شي دان على حدود غابة فيكتوريا. لم تقدم الشخصيات الغير لاعبة أي تحذير ، لذلك اعتقد اللاعبون أن الأمر كان جزءًا من حبكة اللعبة.
لكن أعدادهم كانت أدنى من جنود المملكة المقدسة. علاوة على ذلك ، لم يكن اللاعبون مستعدين ولم يكن لديهم بوابة نقل قريبة. الأهم من ذلك أن هدف الجنود كان الأميرة ومخلوقات العالم السفلي.
شعر آرثر ورفاقه أن هذا غير عادل واعتقدوا أن مستوى صعوبة مهمة اللقاء الغريب كان مرتفعًا للغاية. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من فعل أي شيء.
في خطة الهروب ، كان الجزء الأصعب هو المرور عبر بوابة الظلام ، واعتقدوا أنه يمكنهم أخذ قسط من الراحة بعد المرور من بوابة الظلام. لم يتوقعوا أن يلتقوا بجيش الجنرال شي دان على حدود غابة فيكتوريا. لم تقدم الشخصيات الغير لاعبة أي تحذير ، لذلك اعتقد اللاعبون أن الأمر كان جزءًا من حبكة اللعبة.
كانوا يأملون فقط في دخول بوابة النقل الآني والسفر إلى غابة إغدراسيل. إذا تمكنوا من دخول أراضي الجنيات ، فسيكونون آمنين.
“ادخلي أولاً أيتها الأميرة!” قالت رينتيا للأميرة ، لكنها لم تدخل.
حاول الفيكتوريون تأخير الجنود ، لكن الجنود لم يكن لديهم أي نية للاشتباك مع الفيكتوريين. اراد الجنود القبض على آرثر ورفاقه والأميرة الجنية الصغيرة.
كانت الصداقة مع أحد الشخصيات الغير لاعبة مهمة ، ولكن بالنسبة إلى رينتيا ، كانت صداقتها مع اللاعبين أكثر أهمية.
استمرت المطاردة حتى دخلت مجموعة آرثر موقع المعسكر. تبعهم جنود المملكة المقدسة عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الأميرة وقالت لرينتيا ، “هل ستعودين إلى المملكة الأبدية؟ غادرِ معي. المملكة الأبدية ليست مناسبة لك. لن يسمح لك شيرلوك بالنجاة إذا علم أنك ساعدتني على الهروب.”
حاولت بعض الجنيات إيقاف الجنود ، لكنهم فقدوا الوعي بسبب أسلحتهم الحادة.
وزن الإيجابيات والسلبيات قبل التوصل إلى قرار رسمي.
وفقا لكلمات الجنرال شي دان ، كل من يمنعهم من القبض على مخلوقات العالم السفلي كانوا خونة ، حتى إن كانوا جنيات.
دفع التأثير الهائل للانفجار جميع المخلوقات إلى البوابة.
“هل هذه الشخصيات الغير لاعبة مجنونة؟ أليست الجنيات حليفة لهم؟” سألت سيلفاناس بدهشة وهي تراقب الفوضى خلفها.
صحيح ، لقد كان ويفرين صغيرا.
تحدثت سيلفاناس بـ لغة الماندرين. إذا استخدمت لغة العالم السفلي ، فلن يفهمها سليل التنين والفيكتوريون. قال خذ ضربة من الرمح ، “لا نعلم السبب، لكن الجنية أخبرتنا أنهم حلفاء للبشر. يمكن لجنود المملكة المقدسة مساعدة الجنيات. “
“يجب أن يكون هذا أحد خدعهم. لا تصدقوهم. لقد تواطأ هؤلاء الخونة الفيكتوريون مع مخلوقات المملكة الأبدية. لا بد أنهم يؤخرون الوقت ، ويريدون منا أن نطلق سراحهم”.
تحدثت المخلوقات من العالمين بلغة الماندرين. لم تتمكن الجنيات الموجودة على الجانب من فهم المحادثة. صرخت إحدى الجنيات ، “ما الذي تتحدثون عنه؟ اذهبوا من خلال بوابة النقل الآني. سيلحق الجنود بنا!”
لم يكن من السهل الحصول على المعدات في هذه اللعبة. عندما سمع لاعبو مدينة فيكتوريا عن المعركة ، هرعوا على الفور إلى ساحة المعركة.
دخلت المخلوقات الموجودة في المقدمة بوابة النقل الآني إلى منطقة الجنيات.
…
سارت رينتيا ، التي كانت تتبع الأميرة ، أمام بوابة النقل الآني.
على الرغم من أسر الآلاف من الجنود من قبل المملكة الأبدية ، إلا أن جيش المملكة المقدسة كان لا يزال هائلاً للغاية بالنسبة للاعبين.
“ادخلي أولاً أيتها الأميرة!” قالت رينتيا للأميرة ، لكنها لم تدخل.
لن تكون خسارته السابقة شيئًا إذا تمكن من إعادة الأميرة والتقاط مخلوقات المملكة الأبدية كهدايا للملك. يمكنه حتى أن يجلب الشرف لنفسه.
ترددت الأميرة وقالت لرينتيا ، “هل ستعودين إلى المملكة الأبدية؟ غادرِ معي. المملكة الأبدية ليست مناسبة لك. لن يسمح لك شيرلوك بالنجاة إذا علم أنك ساعدتني على الهروب.”
صحيح ، لقد كان ويفرين صغيرا.
كانت الجنية الصغيرة قلقة ، لكن رينتيا هزت رأسها بكل بساطة. لقد قررت عدم المغادرة مع الجنية الصغيرة. أرادت البقاء في المملكة الأبدية وان تكون مع أصدقائها.
لكن أعدادهم كانت أدنى من جنود المملكة المقدسة. علاوة على ذلك ، لم يكن اللاعبون مستعدين ولم يكن لديهم بوابة نقل قريبة. الأهم من ذلك أن هدف الجنود كان الأميرة ومخلوقات العالم السفلي.
كانت الصداقة مع أحد الشخصيات الغير لاعبة مهمة ، ولكن بالنسبة إلى رينتيا ، كانت صداقتها مع اللاعبين أكثر أهمية.
شعر الجنرال شي دان وكأن دماغه يتعرض للضرب.
أومأت الجنية الصغيرة برأسها. لقد رأت قرار رينتيا في عينيها ولم تحاول إقناعها بعد الآن. عندما ارادت الجنية الصغيرة الدخول إلى بوابة النقل الآني ، اصطدم شعاع من الضوء المقدس ببوابة النقل الآني.
لكن أعدادهم كانت أدنى من جنود المملكة المقدسة. علاوة على ذلك ، لم يكن اللاعبون مستعدين ولم يكن لديهم بوابة نقل قريبة. الأهم من ذلك أن هدف الجنود كان الأميرة ومخلوقات العالم السفلي.
دفع التأثير الهائل للانفجار جميع المخلوقات إلى البوابة.
سيشعر الأشخاص العاديون باليأس ، لكن اللاعبين لم يكونوا أشخاصًا عاديين. عندما رأوا ذلك ، لم يكونوا خائفين. في الواقع ، كانوا سعداء بذلك ، حيث سيمكنهم نهب المعدات الخضراء الممتازة من جنود المملكة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت المعركة.
استمرت المطاردة حتى دخلت مجموعة آرثر موقع المعسكر. تبعهم جنود المملكة المقدسة عن كثب.
ركب الجندي خيله وعاد إلى خط المواجهة. لقد حاصر الجنود مجموعة الفيكتوريين وآرثر. عندما يتم تنفيذ أمر الجنرال شي دان ، سيتم قتل سليل التنين والفيكتوريين ، بينما سيتم القبض على الأميرة وآرثر ورفاقه.
الترجمة: Hunter
دخلت المخلوقات الموجودة في المقدمة بوابة النقل الآني إلى منطقة الجنيات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
